You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 44

44

44

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
 
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قفزت إلى سطح المبنى في لحظة، وهناك وجدت أتباعي الذين لم أرهم منذ مدة. كان الاثنان مربوطين على كرسي، ظهر الواحد منهما للآخر. لم أستطع كبح ضحكتي وأنا أنظر إليهما. يبدو أن كيم هيونغ-جون لم يعرف كيف يتعامل مع أتباعي.

بعد أن قضيت على جميع الزومبي في الشوارع، عدت مباشرة إلى الملجأ “هاي-يونغ”. وفي طريقي، أعطيت أوامري لكل الكشافة التابعين لي.

“إذًا، لا يوجد أعداء يهاجموننا؟”

«لا تصدروا أي صوت إذا رأيتم مخلوقًا أحمر. لا تصرخوا، لا تتحركوا. فقط أخبروني عبر التخاطر.»

 

«تم الاستلام.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أجوبة أتباعي التي ترددت في رأسي جعلتني أبتسم برضا. ما حدث اليوم أعاد إلى ذهني أول مرة واجهت فيها كشافًا زومبيًّا، في المدرسة الثانوية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذلك الوقت، تمكنت من الرد بسرعة لأن كشاف العدو أطلق عواءً مفزعًا كإشارة. ولم يكن هناك ما يضمن أن الشيء نفسه لن يحدث معي أيضًا. ولهذا السبب أعطيت أتباعي تلك الأوامر مسبقًا.

رفعت رأسي نحو السماء وأطلقت تنهيدة طويلة.

حين اقتربت من مدخل الملجأ، رأيت “لي جونغ-أوك” يركض نحوي.

 

“أبو سويون! ما قصة كل هذه الكائنات خلفك؟”

حدّقت في عينيه.

ضحكت وأنا أنظر إلى أتباعي الذين تبعوني. إلى جانب مئتي زومبي كنت قد أخذتهم معي، كان هناك عدد من الزومبي الذين لا يغطيهم الطلاء الأزرق. بعد أن انتهيت من تطهير المدرسة الابتدائية، قمت بتجنيد أولئك الذين يمتلكون حاسة البصر. وكان عددهم لا يقل عن ثمانين.

 

أخرجت دفتري وكتبت ملاحظة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مجندون جدد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  «عمل ممتاز، يا رجل.»

“إذًا، لا يوجد أعداء يهاجموننا؟”

 

أومأت برأسي، فأطلق “لي جونغ-أوك” تنهيدة ارتياح وربت على ظهري.

«أوه؟ إذًا لم تأتِ عبثًا، هاه؟»

“شكرًا على مجهودك. هيا بنا إلى الداخل، الجميع متشوق لرؤيتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن مضطرًا لشكري على أي شيء. في الحقيقة، حصلت على بعض المعلومات، وتمكنت من إدراك أن هناك كائنات أخرى تعيش لأجل البشر، مثلي تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمنيت في قلبي أن “السيد كواك” لن يتغير.

 

حين بدأت بسرد الأحداث التي وقعت في محطة “وانغسيمني”، بدأ الجميع بإمطارني بالأسئلة. سألوني كل شيء: لماذا لم أتحالف معه؟ ألم يكن بإمكاني إحضار الناجين إلى هنا؟ كيف كان الوضع في “ماجانغ-دونغ”؟ ولم يتراجعوا إلا بعد أن أجبتهم عن كل سؤال بالتفصيل.

 

كان مجتمعنا يسكن في الشقق 501، 503، و505 في المبنى رقم 104. أما الشقتان 502 و504 فكانت نوافذ غرف الجلوس فيهما محطمة، لذا لم نستخدمهما. الغرف كانت موزعة حسب الجنس، بينما كان الأطفال يعيشون مع “هان سون-هي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجندون جدد.

وعندما كنا نعقد الاجتماعات، كنا نلتقي جميعًا في الشقة 505. غير أننا كنا نخطط لتخصيص شقة في الطابق الرابع من المبنى 103 كمقر دائم للاجتماعات. كانت تلك الشقة بمساحة تُقدّر بحوالي أربعين “بيونغ”[1]. وما إن نجمع الطاولات والكراسي والأغراض اللازمة، سننتقل إليها.

«جامعة هانيانغ؟ القريبة من هنا؟ يوجد ملجأ هناك أيضًا؟»

“بابا!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدارت “سويون” وفتحت باب الشقة 505، ثم دخلت تركض. أطلق “لي جونغ-أوك” تنهيدة وأشار نحو غرفة النوم الرئيسية.

 

“اذهبي والعبِي في الغرفة. سننام نحن في غرفة الجلوس.”

لم يكن مضطرًا لشكري على أي شيء. في الحقيقة، حصلت على بعض المعلومات، وتمكنت من إدراك أن هناك كائنات أخرى تعيش لأجل البشر، مثلي تمامًا.

حككت عنقي بخجل، ثم دخلت غرفة النوم مع “سويون”. بعد قليل، سمعت صوت “لي جونغ-أوك” من الخارج:

 

“أطفئوا الأنوار الساعة الثانية! لا تظلوا ساهرين مثل البارحة!”

كان مجتمعنا يسكن في الشقق 501، 503، و505 في المبنى رقم 104. أما الشقتان 502 و504 فكانت نوافذ غرف الجلوس فيهما محطمة، لذا لم نستخدمهما. الغرف كانت موزعة حسب الجنس، بينما كان الأطفال يعيشون مع “هان سون-هي”.

“حاضر!” ردّت “سويون” بحماسة، ثم فتحت دفتر الرسم فوق السرير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بابا، بابا، انظر لهذا! أنا رسمته!”

 

“غرر؟”

أخذت تشرح بحماس عن رسمتها. اكتفيت بالنظر إليها مبتسمًا، أسندت ذقني على راحتي، وغرقت في أمان تلك اللحظة.

“هذي عمتي سون-هي، وهذا المدير. لما شافته عمتي، قالت…”

 

أخذت تشرح بحماس عن رسمتها. اكتفيت بالنظر إليها مبتسمًا، أسندت ذقني على راحتي، وغرقت في أمان تلك اللحظة.

 

كنت أتمنى لو استطعت الحديث مع “سويون” كإنسان عادي.

«لكن عائلتك في الداخل، أليس كذلك؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، لكي يتحقق ذلك، كان عليّ أن أفعل شيئًا لا إنسانيًّا. لو أُتيحت لي فرصة واحدة فقط لأتحدث معها، لكنت أخبرتها بأن كل شيء سيكون على ما يرام. بأنه لا داعي للبكاء بعد الآن. وبأنني أحبها أكثر من أي شيء في هذا العالم.

 

ذلك ما كنت أود قوله.

كنت أتمنى لو استطعت الحديث مع “سويون” كإنسان عادي.

بعد الساعة الثانية، خلد الجميع في الملجأ إلى النوم. خرجت بهدوء وجلست على أحد المقاعد الخشبية في المجمع.

قفزت من سطح مبنى إلى آخر بسهولة. كنت أتحرك بسرعة لم تعد بشرية؛ كما لو كنت أحد أبطال الأفلام الخارقين.

كان الظلام يغلفني من كل الجهات، والصمت مطبق تمامًا. لا زقزقة حشرة، ولا نسمة تتحرك. فقط الوحدة والوحشة تملأ المكان.

«أطلقوا صرخة قصيرة لأعرف أي سطح تقصدون.»

في مثل هذه الأوقات، كنت أتمنى لو كان لديّ رغبة في النوم.

ذلك ما كنت أود قوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك الروتين البسيط: التحضير لليوم التالي، والانغماس في النوم بعد يوم طويل… لم يكن هناك فرق بين الأمس واليوم بالنسبة لي. واليوم التالي لن يكون مختلفًا عن هذا.

«كم من الأسرار تخفي؟»

رفعت رأسي نحو السماء وأطلقت تنهيدة طويلة.

“غرر؟”

مع ذلك، كانت ليلة هادئة، وهذا شيء لم أنعم به منذ زمن طويل. طوال الصيف، لم أحصل على يوم واحد من الراحة، إذ كنت أبذل كل جهدي لاستقرار الملجأ. لم أعانِ من تعب جسدي، لكن الإرهاق العقلي كان يثقلني.

 

الجميع كان يتبعني ويبذل قصارى جهده، ومع ذلك، كانت كتفيَّ مثقلتين دائمًا.

«غابة سيول كانت مسرحًا للخيانة. سُمّمت الثقة هنا. الناجون تعرّضوا للخداع مرارًا، ولهذا فإن كسب ثقتهم أمر شاق وطويل. لكن إن استطعت أن تنال ثقتهم، يمكن للمرء أن يعيش حياة طبيعية هنا.»

خلال تلك الفترة، حاولت كبت أفكاري العقيمة، وكرّست جهدي لأتماشى مع من حولي ممن يعملون بلا توقف. وبعد مشقة طويلة، استقر الملجأ أخيرًا. صحيح أن هناك بعض النواقص، لكن بالنظر إلى ما أنجزناه، لم أستطع إلا أن أبتسم.

ارتسم الحزن على وجهه، وخفض رأسه. بدت ملامحه قاتمة، كأن الحياة قد غادرت عينيه. تساءلت في صمت عمّا مرّ به هذا المكان. لم أضغط عليه. اكتفيت بالانتظار بصبر حتى بدأ يتحدث مجددًا، واضعًا رأسه بين كفّيه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 «عمل ممتاز، يا رجل.»

“أبو سويون! ما قصة كل هذه الكائنات خلفك؟”

هنأت نفسي وأنا أنظر إلى السماء. كانت هناك نجوم لا تُعدّ ولا تُحصى، تتلألأ وكأنها على وشك السقوط. لم أكن أتصور أن سماء سيول تخفي كل هذا الجمال.

 

لامس الهواء الليلي أنفي، وكان دافئًا وحنونًا أكثر من المعتاد. جلست على المقعد دون حراك، أستمتع بظلمة الليل الكثيفة. كانت وحدة الليل تمرّ ببطء، ومعها عادت إلى ذهني صورة أحدهم.

 

«يا ترى، ماذا يفعل كيم هيونغ-جون الآن؟»

“هذي عمتي سون-هي، وهذا المدير. لما شافته عمتي، قالت…”

لم أرَ “كيم هيونغ-جون” منذ شهور. والآن بعد أن استقر الملجأ، ربما حان الوقت للقاءه. بما أنني حصلت على معلومات من السيد “كواك”، شعرت أنه من الضروري الذهاب إلى “غابة سيول” والتحدث مع “كيم هيونغ-جون” لتبادل المعرفة.

“أطفئوا الأنوار الساعة الثانية! لا تظلوا ساهرين مثل البارحة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهضت من على المقعد الخشبي وتوجهت نحو “غابة سيول”. لم أنسَ أن أوصي أتباعي الذين يتولون الحراسة بأن يكونوا أكثر يقظة. وتحت جنح الظلام، كانت قدراتي الجسدية تصل إلى ذروتها.

«جئت فقط لأطمئن عليك.»

قفزت من سطح مبنى إلى آخر بسهولة. كنت أتحرك بسرعة لم تعد بشرية؛ كما لو كنت أحد أبطال الأفلام الخارقين.

 

بعد مدة، ظهر جسر “أونغبونغ-غيو” في الأفق. لم يتبقّ سوى عبوره لأصل إلى “غابة سيول”.

“غرر؟”

وأثناء عبوري الجسر، لمحت صفًّا كثيفًا من الأشجار.

ماذا كان يقصد؟ هل كان يعني أنه يحرص على حماية الملجأ، لكنه لا يستطيع دخوله؟

«حسنًا… إلى ملجأ غابة سيول.»

كان الظلام يغلفني من كل الجهات، والصمت مطبق تمامًا. لا زقزقة حشرة، ولا نسمة تتحرك. فقط الوحدة والوحشة تملأ المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت. هل من المناسب أن أدخل هكذا؟ توقفت في مكاني. لا بد من وجود حراس هناك. وعلى الأرجح، هم أكثر تنظيمًا من ملجأ “هاي-يونغ”، ولديهم نوبات حراسة أكثر.

 

«لن أقتحم المكان وأتسبب بمشاكل.»

 

الآن فقط أدركت أنني أتيت بلا خطة واضحة. لم أكن أعلم حتى كيف أعثر على “كيم هيونغ-جون”.

 

«ألن أستطيع العثور على كيم هيونغ-جون إن وجدت أتباعه؟»

 

ناديت الكشّافين اللذين كنت قد أرسلتهما مع كيم هيونغ-جون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لهذا السبب جئت بسرعة. خشيت أن تدخل إلى الملجأ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أيها الكشّافون في غابة سيول، هل تسمعونني؟»

 

«بانتظار أوامرك، سيدي.»

 

كان ذلك أول تواصل بيننا منذ أشهر، وشعرت بالارتياح لمعرفتي بأن شيئًا لم يصبهم. إلى جانب أصواتهم، استطعت تمييز موقعهم التقريبي من خلال الرابط الذي نشأ بيننا عند تبادل الرسائل الذهنية، من دون حاجة لأن يذكروا مكانهم بدقة.

 

ابتسمت بخفة وأرسلت أمرًا آخر:

«حسنًا… إلى ملجأ غابة سيول.»

«أعطوني موقعكم الدقيق.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«على سطح المبنى.»

 

«أطلقوا صرخة قصيرة لأعرف أي سطح تقصدون.»

 

دوّى صوتان حادّان، تمزق فيهما الحناجر، من جهة مجمع سكني بعيد على يساري. حين توجّهت إلى مصدر الصوت، رأيت زومبيين أرجوانيين يطلّان من النافذة بحذر. بدا أن أتباع كيم هيونغ-جون كانوا في المكان أيضًا. وإذا رآني الزومبيون الأرجوانيون، فسوف يُبلغونه، وكل ما عليّ فعله حينها هو الانتظار.

«بلى، لكنني لم أعد بشريًا.»

قفزت إلى سطح المبنى في لحظة، وهناك وجدت أتباعي الذين لم أرهم منذ مدة. كان الاثنان مربوطين على كرسي، ظهر الواحد منهما للآخر. لم أستطع كبح ضحكتي وأنا أنظر إليهما. يبدو أن كيم هيونغ-جون لم يعرف كيف يتعامل مع أتباعي.

«أعطوني موقعكم الدقيق.»

كنت قد أعطيتهم أمرًا بمرافقته، لذا من المرجّح أنهم تبعوه أينما ذهب. وعلى ما يبدو، قام كيم هيونغ-جون بربطهم فوق السطح ليكونوا في حالة مراقبة دائمة. كنت قد فعلت الشيء نفسه مع أتباعه، لذا لم أشعر بأي حرج.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد قليل، لمحته يقفز عبر أسطح المباني من جهة محطة سونغسو. من مسافة كهذه، بدا ذا هيئة بشرية، لكن حركاته لم تعد كذلك. كان أرجواني اللون. كان هو، كيم هيونغ-جون.

 

«ما الأمر، أيها العجوز؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟»

«لكن عائلتك في الداخل، أليس كذلك؟»

«لم تحتج وقتًا طويلًا.»

 

«أتيت فور تلقيّ إشارة أتباعي. فما القصة؟»

 

«جئت فقط لأطمئن عليك.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قهقهت، وردّ عليّ كيم هيونغ-جون بابتسامة ساخرة. تبادلنا أطراف الحديث وبعض النكات. كان من المريح على نحوٍ غريب أن أتحدث مع شخص آخر لا ينام في الليل، مثلي تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهقهت، وردّ عليّ كيم هيونغ-جون بابتسامة ساخرة. تبادلنا أطراف الحديث وبعض النكات. كان من المريح على نحوٍ غريب أن أتحدث مع شخص آخر لا ينام في الليل، مثلي تمامًا.

كنا نحمل الألم نفسه. كلانا كان زومبيًّا، نعيش يومًا بيوم دون أن نستطيع الموت. شعرت ببعض الأسف، لكنني كنت سعيدًا أيضًا لأن كيم هيونغ-جون زومبي بعيون حمراء متوهجة. فسألته عمّا دار في ذهني في طريقي إلى هنا:

ارتسم الحزن على وجهه، وخفض رأسه. بدت ملامحه قاتمة، كأن الحياة قد غادرت عينيه. تساءلت في صمت عمّا مرّ به هذا المكان. لم أضغط عليه. اكتفيت بالانتظار بصبر حتى بدأ يتحدث مجددًا، واضعًا رأسه بين كفّيه:

«لماذا تنتظر في الخارج؟»

الجميع كان يتبعني ويبذل قصارى جهده، ومع ذلك، كانت كتفيَّ مثقلتين دائمًا.

«هممم؟»

 

«لا يبدو أن لديك أتباعًا داخل الملجأ.»

ماذا كان يقصد؟ هل كان يعني أنه يحرص على حماية الملجأ، لكنه لا يستطيع دخوله؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لهذا السبب جئت بسرعة. خشيت أن تدخل إلى الملجأ.»

 

أملت رأسي متسائلًا، فأطلق كيم هيونغ-جون زفرة طويلة.

 

«ملجأ غابة سيول لا يسمح لأي زومبي بالاقتراب منه.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«لكن عائلتك في الداخل، أليس كذلك؟»

 

«بلى، لكنني لم أعد بشريًا.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأملت كلماته بصمت.

 

ماذا كان يقصد؟ هل كان يعني أنه يحرص على حماية الملجأ، لكنه لا يستطيع دخوله؟

 

حدّقت في عينيه.

 

«إذًا، لا يمكنك رؤية عائلتك؟»

 

«بل أستطيع. فقط عليّ أن ألتقي بهم من دون أن يعرف الناجون الآخرون.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«وكيف تفعل ذلك؟»

«حسنًا… إلى ملجأ غابة سيول.»

«أرسل لهم إشارة باستخدام هذا المصباح اليدوي.»

 

كان هناك مصباح موضوع على السطح. حين يرسل إشارتين ضوئيتين، وترد عليه عائلته بالإشارة المتفق عليها، يلتقون في مكان محدد مسبقًا. كانت هناك أنفاق عديدة في غابة سيول، والعديد منها لم يعد مستخدمًا، وكانوا يلتقون في أحد تلك الأنفاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لهذا السبب جئت بسرعة. خشيت أن تدخل إلى الملجأ.»

بدأت أسأله أكثر عن ملجأ غابة سيول، لكنه بدا متردّدًا، يهرش صدغيه ويتجنب النظر في عيني.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ   ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تساءلت في نفسي، لماذا يصعب عليه الشرح؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد لحظة، قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأملت كلماته بصمت.

«الوضع هنا معقد قليلًا. لقد مرّ الملجأ بالكثير.»

حككت عنقي بخجل، ثم دخلت غرفة النوم مع “سويون”. بعد قليل، سمعت صوت “لي جونغ-أوك” من الخارج:

«الكثير من ماذا؟»

 

«من بين كل الملاجئ في غانبك، هذا الملجأ تعرض للهجمات أكثر من غيره.»

“أطفئوا الأنوار الساعة الثانية! لا تظلوا ساهرين مثل البارحة!”

ارتسم الحزن على وجهه، وخفض رأسه. بدت ملامحه قاتمة، كأن الحياة قد غادرت عينيه. تساءلت في صمت عمّا مرّ به هذا المكان. لم أضغط عليه. اكتفيت بالانتظار بصبر حتى بدأ يتحدث مجددًا، واضعًا رأسه بين كفّيه:

ارتسم الحزن على وجهه، وخفض رأسه. بدت ملامحه قاتمة، كأن الحياة قد غادرت عينيه. تساءلت في صمت عمّا مرّ به هذا المكان. لم أضغط عليه. اكتفيت بالانتظار بصبر حتى بدأ يتحدث مجددًا، واضعًا رأسه بين كفّيه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«سأتابع من حيث توقفت في المرة السابقة، وأقصّ عليك بقية الحكاية.»

 

«كم من الأسرار تخفي؟»

“بابا!”

«ليست أسرارًا. لا أنوي إخفاء شيء عنك. فقط كنت أخشى أن أربكك إن أخبرتك بكل شيء دفعة واحدة.»

 

«تابع. فقد جئت لأخبرك بأمرٍ أنا أيضًا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«أوه؟ إذًا لم تأتِ عبثًا، هاه؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت ابتسامة جانبية، فبادلني إياها ثم رفع رأسه نحو السماء. كان صوته قد هدأ، وبدت نبرته أقرب إلى الهمس.

«بانتظار أوامرك، سيدي.»

«غابة سيول كانت مسرحًا للخيانة. سُمّمت الثقة هنا. الناجون تعرّضوا للخداع مرارًا، ولهذا فإن كسب ثقتهم أمر شاق وطويل. لكن إن استطعت أن تنال ثقتهم، يمكن للمرء أن يعيش حياة طبيعية هنا.»

أومأت برأسي، فأطلق “لي جونغ-أوك” تنهيدة ارتياح وربت على ظهري.

«هل استطاعت عائلتك أن تنال ثقة الآخرين؟»

«كم من الأسرار تخفي؟»

«إنهم يحاولون.» تنهد. «لا أعرف من أين أبدأ. لكن، قبل أن أحدثك عن غابة سيول، عليك أن تعرف قصة ملجأ جامعة هانيانغ.»

“أبو سويون! ما قصة كل هذه الكائنات خلفك؟”

«جامعة هانيانغ؟ القريبة من هنا؟ يوجد ملجأ هناك أيضًا؟»

خلال تلك الفترة، حاولت كبت أفكاري العقيمة، وكرّست جهدي لأتماشى مع من حولي ممن يعملون بلا توقف. وبعد مشقة طويلة، استقر الملجأ أخيرًا. صحيح أن هناك بعض النواقص، لكن بالنظر إلى ما أنجزناه، لم أستطع إلا أن أبتسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ كيم هيونغ-جون برأسه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم لعق شفتيه وبدأ يسرد الحكاية.

حين اقتربت من مدخل الملجأ، رأيت “لي جونغ-أوك” يركض نحوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أطفئوا الأنوار الساعة الثانية! لا تظلوا ساهرين مثل البارحة!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«هممم؟»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد قليل، لمحته يقفز عبر أسطح المباني من جهة محطة سونغسو. من مسافة كهذه، بدا ذا هيئة بشرية، لكن حركاته لم تعد كذلك. كان أرجواني اللون. كان هو، كيم هيونغ-جون.

 

“اذهبي والعبِي في الغرفة. سننام نحن في غرفة الجلوس.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لهذا السبب جئت بسرعة. خشيت أن تدخل إلى الملجأ.»

 

“غرر؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أيها الكشّافون في غابة سيول، هل تسمعونني؟»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجندون جدد.

 

«لن أقتحم المكان وأتسبب بمشاكل.»

 

«ما الأمر، أيها العجوز؟ ما الذي أتى بك إلى هنا؟»

 

 

 

«ليست أسرارًا. لا أنوي إخفاء شيء عنك. فقط كنت أخشى أن أربكك إن أخبرتك بكل شيء دفعة واحدة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«تابع. فقد جئت لأخبرك بأمرٍ أنا أيضًا.»

 

لم يكن مضطرًا لشكري على أي شيء. في الحقيقة، حصلت على بعض المعلومات، وتمكنت من إدراك أن هناك كائنات أخرى تعيش لأجل البشر، مثلي تمامًا.

 

 

 

 

 

لم يكن مضطرًا لشكري على أي شيء. في الحقيقة، حصلت على بعض المعلومات، وتمكنت من إدراك أن هناك كائنات أخرى تعيش لأجل البشر، مثلي تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

«لا تصدروا أي صوت إذا رأيتم مخلوقًا أحمر. لا تصرخوا، لا تتحركوا. فقط أخبروني عبر التخاطر.»

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

 

بعد مدة، ظهر جسر “أونغبونغ-غيو” في الأفق. لم يتبقّ سوى عبوره لأصل إلى “غابة سيول”.

 

رفعت رأسي نحو السماء وأطلقت تنهيدة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ذلك ما كنت أود قوله.

 

 

 

“بابا!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“بابا!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

«تم الاستلام.»

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت من على المقعد الخشبي وتوجهت نحو “غابة سيول”. لم أنسَ أن أوصي أتباعي الذين يتولون الحراسة بأن يكونوا أكثر يقظة. وتحت جنح الظلام، كانت قدراتي الجسدية تصل إلى ذروتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ناديت الكشّافين اللذين كنت قد أرسلتهما مع كيم هيونغ-جون.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

تساءلت في نفسي، لماذا يصعب عليه الشرح؟

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

 

«الكثير من ماذا؟»

 

«من بين كل الملاجئ في غانبك، هذا الملجأ تعرض للهجمات أكثر من غيره.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

«لكن عائلتك في الداخل، أليس كذلك؟»

 

 

 

«أطلقوا صرخة قصيرة لأعرف أي سطح تقصدون.»

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

حككت عنقي بخجل، ثم دخلت غرفة النوم مع “سويون”. بعد قليل، سمعت صوت “لي جونغ-أوك” من الخارج:

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وأثناء عبوري الجسر، لمحت صفًّا كثيفًا من الأشجار.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كيم هيونغ-جون برأسه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم لعق شفتيه وبدأ يسرد الحكاية.

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أومأت برأسي، فأطلق “لي جونغ-أوك” تنهيدة ارتياح وربت على ظهري.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة، قال:

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«لا يبدو أن لديك أتباعًا داخل الملجأ.»

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا، بابا، انظر لهذا! أنا رسمته!”

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

بعد الساعة الثانية، خلد الجميع في الملجأ إلى النوم. خرجت بهدوء وجلست على أحد المقاعد الخشبية في المجمع.

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

حين بدأت بسرد الأحداث التي وقعت في محطة “وانغسيمني”، بدأ الجميع بإمطارني بالأسئلة. سألوني كل شيء: لماذا لم أتحالف معه؟ ألم يكن بإمكاني إحضار الناجين إلى هنا؟ كيف كان الوضع في “ماجانغ-دونغ”؟ ولم يتراجعوا إلا بعد أن أجبتهم عن كل سؤال بالتفصيل.

 

«بانتظار أوامرك، سيدي.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجندون جدد.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت وأنا أنظر إلى أتباعي الذين تبعوني. إلى جانب مئتي زومبي كنت قد أخذتهم معي، كان هناك عدد من الزومبي الذين لا يغطيهم الطلاء الأزرق. بعد أن انتهيت من تطهير المدرسة الابتدائية، قمت بتجنيد أولئك الذين يمتلكون حاسة البصر. وكان عددهم لا يقل عن ثمانين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط