31
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رأيت مجموعة من الكائنات الحمراء عند النوافذ. لم أتمكن من عدّهم بدقة، لكن بدا أنهم يتراوحون بين عشرة إلى عشرين. عددهم لم يكن يُقارن بأعداد الزومبي التي قاتلتها سابقًا. رأيت عددًا مشابهًا منهم عند مدخل المدرسة أيضًا.
“ماذا؟”
اندفعت نحوهم دون أدنى تردّد.
ولو تساءلتَ يومًا ما إن كان بالإمكان تسطيح رأس إنسان، فسأجيبك أنني لست متأكدًا مما تقصده بكلمة “تسطيح”، لكنني أؤكد لك أنه من الممكن جدًا أن يتحطم الرأس إلى قطع متناثرة.
دَق، دَق، دَق.
بلع.
تناثر الغبار في كلّ اتجاه. كان الميدان، رغم طوله الذي لا يقل عن مئة متر، صغيرًا بالنسبة لي. تأخر أولئك الكائنون الحمر في إدراك أنني أركض باتجاههم، وما إن انتبهوا حتى استداروا، لكن الأوان كان قد فات.
فات أوان الهروب، وفات أوان التوسّل من أجل النجاة. كان عليهم أن يُفكّروا جيدًا قبل أن يهاجموا اتباعي. لم يعد البقاء على قيد الحياة خيارًا مطروحًا لهم.
“هذه نهايتكم… الموت يطرق بابكم.”
تحطّم!
“لكن، لكن أنظُر!”
أمسكت برأس أحد الكائنات الحمراء الذي كان في المقدمة، واستغللت زخمي لأسحق رأسه على جدار المدرسة.
ولو تساءلتَ يومًا ما إن كان بالإمكان تسطيح رأس إنسان، فسأجيبك أنني لست متأكدًا مما تقصده بكلمة “تسطيح”، لكنني أؤكد لك أنه من الممكن جدًا أن يتحطم الرأس إلى قطع متناثرة.
تفجّرت عيناه من محجريهما وانزلقتا بين أصابعي. دون أن أتوقّف، بدأت بسحق رؤوس الكائنات الأخرى.
لم أكن بحاجة حتى إلى اللكم. كل ما عليّ فعله هو الإمساك بجمجمته وسحقها بقبضتي كما لو كنتُ أعصر تفاحة. أو تثبيته أرضًا وسحق جمجمته الدائرية حتى تصبح مثل الفطيرة المسطّحة.
كانت رغبة القتال لا تزال تشتعل داخلي منذ المعركة في بهو المبنى. بل لأكون أدقّ، كانت رغبة في القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحقت رؤوس الكائنات الحمراء المتشبثة بالنوافذ كمن خرج من الجحيم. كنتُ وحشًا هائجًا.
دون أن أدرك، وصلت إلى مدخل المبنى الرئيسي، وتوليت أمر الكائنات التي كانت تسدّه.
تساءلتُ إن كان يدرك أن مهاجمتي أشبه بضرب الرأس بالحائط. لم أكن بحاجة حتى للنظر إليه. كنت أعلم مسبقًا ما ينوي فعله.
“أين هو؟ أين اللعين؟ أين اختبأ؟”
أمسكت برأس أحد الكائنات الحمراء الذي كان في المقدمة، واستغللت زخمي لأسحق رأسه على جدار المدرسة.
لم أرَ ذلك الكائن ذو العيون الحمراء المتوهجة في أي مكان. كان عليّ القضاء على القائد مهما كلّف الأمر. كنت أعلم أنه إن نجا، فسيعود إليّ يومًا، وقد يجلب معه مزيدًا من التوابع، أو ربما يعود أقوى.
كان لابد من اقتلاع هذا الشر من جذوره قبل أن ينمو. حدّقت بعينَي المتوهجتين بالأحمر، أبحث بكل حواسي. كان إدراكي حادًا لأدق التفاصيل. بل يمكن القول إن غرائزي كزومبي في تتبّع الفريسة قد سيطرت عليّ بالكامل.
تحطّم!
رَق، رَق.
في تلك اللحظة، التقطت خطواته. لم تكن خطوات عادية، بل خطوات شخص يفرّ من ساحة المعركة وحيدًا. كانت خطوات مهزوم. ركّزت سمعي أكثر.
“أين أنت؟ أين تختبئ، أيها الجبان؟”
“ابقِ نظرك عليّ، هاه؟ لا أستطيع فهمك إن لم تفعل، أيها الأبله.”
عندها رصدت عينيّ زومبي بلون خمري يتسلّق الجدار. لم أتمالك نفسي من الابتسام حين رأيت الجهد الذي يبذله لينقذ حياته.
“أوه، وقعتَ في الفخ، يا عزيزي.”
جمعتُ كامل قوتي وقفزت. حلّقت في الهواء وهبطت أمام البقعة الوحيدة المتوهجة بالأحمر وسط هذا العالم المظلم.
ما إن اجتاز الزومبي الفارّ الحائط حتى سقط على مؤخرته من الرعب. نظر إليّ كما لو كان يرى شبحًا.
كانت عيناه مليئتين بالخوف واليأس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟ أين اللعين؟ أين اختبأ؟”
“لا، لا تقترب! ابتعد عني أيها الوحش اللعين!”
“هيه، ظننتك متّ!”
لم أتمالك نفسي من الابتسام أمام خوفه المذلّ. راق لي منظر هذا الكائن وهو يرتعد مني. الجنون الذي في داخلي كان يدفعني لالتهام هذا البائس.
بلع.
بدأ يحدّق حوله بيأس، وكأنه يبحث عن مخرج. أمسكت بعنقه وأرغمته على النظر في عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فما أنا بحق الجحيم؟ حيّ… أم ميّت؟”
“ابقِ نظرك عليّ، هاه؟ لا أستطيع فهمك إن لم تفعل، أيها الأبله.”
“أيها الوحش اللعين! الوحش اللعين!”
وفي تلك اللحظة، رأيت انعكاس صورتي في عينيه المتوهجتين. فجأة أفلتُّ عنقه مصعوقًا.
لقد بدوت مرعبًا… ومقززًا. تسلّل إلى قلبي ذلك الشعور نفسه الذي تملّكني عندما رأيت المخلوق الأسود يضحك.
“هل أنا… أستمتع بالقتل؟”
لم أصدّق أن مجرد رؤية نفسي أشعلت في داخلي الرعب ذاته. شعرت كأنني أنظر إلى ذلك المخلوق الأسود. كنت أضحك بهستيرية كحيوان يفترس. لكن أكثر ما أرعبني كانت عيناي.
عيناي لم تعودا بشريتين… بل تشبهان عيون القطط. لم تكن حدقتاي دائريتين، بل أصبحتا شقّين عموديين.
لقد انتهى كل شيء.
توهّجت عيناي بالأحمر، وحدقتاي العموديتان صدماني حتى النخاع. تطلّب الأمر وقتًا لأستعيد وعيي. شيئًا فشيئًا، خمدت تلك الغرائز المجنونة داخلي، كما تنطفئ شمعة تحترق حتى آخرها. ومع ذلك، بقيت مأخوذًا بصورتي المنعكسة.
“أنا؟ هل هذا أنا؟ هل هذا شكلي الآن؟”
تزعزعت نفسي. لم يعد عقلي قادرًا على استيعاب ما أنا عليه.
وبينما كنت واقفًا هناك مصدومًا، انقضّ قائد الزومبي الأحمر عليّ، معتقدًا أن الفرصة سانحة للنيل مني.
تساءلتُ إن كان يدرك أن مهاجمتي أشبه بضرب الرأس بالحائط. لم أكن بحاجة حتى للنظر إليه. كنت أعلم مسبقًا ما ينوي فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت يدي اليسرى وأمسكت وجهه. صرخ من الألم بأعلى صوته. رأيت عينيه تلمعان بين أصابعي. حدّقت فيه وقلت:
ولو تساءلتَ يومًا ما إن كان بالإمكان تسطيح رأس إنسان، فسأجيبك أنني لست متأكدًا مما تقصده بكلمة “تسطيح”، لكنني أؤكد لك أنه من الممكن جدًا أن يتحطم الرأس إلى قطع متناثرة.
“هل ما زلت تراني وحشًا؟”
“دعني! دعني، يا ابن الكلب!”
لم يجبني، بل بدأ يشتم ويلعن بجنون. نظرت إليه مجددًا بثبات:
“أنت محق… أنا وحش.”
مع آخر قضمة، دوّى صوت صفير حاد في أذني. شعرت بدوار. فقدت توازني، وكأن شيئًا في أذني الداخلية قد تعطّل.
“انتظر! انتظر! سأخبرك بكل شيء! أرجوك! لا تقتلني!”
…
تزعزعت نفسي. لم يعد عقلي قادرًا على استيعاب ما أنا عليه.
تأملته بصمت، ووجهي يبدو هادئًا، لكنه كان هدوءًا خادعًا. رأيت في عينيه أنه ليس حيوانًا يطلب الرحمة، بل ضبعًا ينتظر فرصة أخرى للانقضاض.
ما إن اجتاز الزومبي الفارّ الحائط حتى سقط على مؤخرته من الرعب. نظر إليّ كما لو كان يرى شبحًا.
حين أدركت نيته، هدّأت نفسي وطرحت السؤال الذي راودني:
“أنا؟ هل هذا أنا؟ هل هذا شكلي الآن؟”
“سألتني سابقًا ما إذا كنت أعلم ما يحدث إذا أكل زومبي مثلنا زومبيًا آخر، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، نعم! سأخبرك! أقسم أنني سأخبرك بكل شيء! فقط لا تقتلني!”
“تعرف ماذا؟ لم أعد بحاجة لسماعها منك.”
نظرت حولي، فرأيت مكاتب وكراسي مكدّسة فوق بعضها عشوائيًا. بدا واضحًا أن هناك من كان هنا قبل قليل. رأيت أرزًا على الأرض، وآثار أقدام، وعلامات تشير إلى أن أحدهم جلس على الأرض.
“ماذا؟ ما الذي تقصده؟”
“هاه؟ أوه!”
نظر إليّ بعينين تملؤهما الخشية.
“لنفترض فقط… أن الوقت قد حان لإجراء تجربة.”
دون أن أدرك، وصلت إلى مدخل المبنى الرئيسي، وتوليت أمر الكائنات التي كانت تسدّه.
تهشّم. ارتطام.
سحقت جمجمته. خفت بريق عينيه المتوهجتين تدريجيًا، ثم سقط جسده بلا حياة على الأرض.
لقد انتهى كل شيء.
تمامًا كما حصل بعد أكلي لدماغ الكائن الأسود، كنت مستعدًا للغرق في نوم عميق.
انتهت المعركة. لكن داخلي ظلّ يحمل ندبة… ندبة أحرق فيها جزء من إنسانيتي. ندبة لن تُمحى من ذاكرتي أبدًا. كنت أعلم أنني انتصرت، لكن شيئًا ما لم يكن على ما يُرام. شعرت أنني فقدت شيئًا…
أمسكت برأس أحد الكائنات الحمراء الذي كان في المقدمة، واستغللت زخمي لأسحق رأسه على جدار المدرسة.
“هل أنا… أستمتع بالقتل؟”
“أون-جونغ، ادخلي بسرعة! هذا الشيء ثقيل!”
رغم أنهم زومبي، إلا أنهم ما زالوا يشبهون البشر. تنهدت تنهيدة ثقيلة، حتى خُيّل إليّ أنني سأتقيأ.
اندفعت نحوهم دون أدنى تردّد.
بعد لحظات، وجّهت نظري إلى الجثة على الأرض. لا يزال هناك ما يجب فعله. وكان عليّ أن أفعله بوعي، بعقلٍ صاحٍ، لا كما فعلتُ سابقًا دون وعي.
في تلك اللحظة، التقطت خطواته. لم تكن خطوات عادية، بل خطوات شخص يفرّ من ساحة المعركة وحيدًا. كانت خطوات مهزوم. ركّزت سمعي أكثر.
بلع.
ابتلعت ريقي. كان صوته أعلى مما توقعت. تنفّست ببطء، وتقدّمت. لم يكن هناك وقت للتردد. كان عليّ إنهاء الأمر قبل أن يأتي أحدهم للبحث عني.
“أعني، قلبك لم يكن ينبض، ولم تكن تتنفس، وكنت تبدو نائمًا! نائمًا كما لو كنت ميتًا! كنت على وشك أن أدفنك!”
نزعت دماغ الزومبي الميت من جمجمته المحطّمة. ومضيتُ ألتهمه، مؤمنًا بأنه لا وقت للتأخير. قضمة تلو الأخرى، ابتلعت دماغه. كنتُ أقوم بشيء لا إنساني طوعًا، فقط من أجل الحصول على مزيد من المعلومات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
مع كل قضمة، شعرت بأن إنسانيتي تُنتزع قطعةً تلو أخرى. وفي الوقت ذاته، هاجمني صداع مؤلم، وبدأ جسدي يرتجف بشدّة.
كان الشعور مشابهًا لما اختبرته حين أكلت دماغ الكائن الأسود. لكن هذه المرة، لم أكن على حافة الموت، ولم أكن أقاوم ألمًا لا يُحتمل.
بييييب—
مع آخر قضمة، دوّى صوت صفير حاد في أذني. شعرت بدوار. فقدت توازني، وكأن شيئًا في أذني الداخلية قد تعطّل.
أمسكت برأس أحد الكائنات الحمراء الذي كان في المقدمة، واستغللت زخمي لأسحق رأسه على جدار المدرسة.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر! انتظر! سأخبرك بكل شيء! أرجوك! لا تقتلني!”
لم أكن أعاني من صعوبة في التنفس، ولم يكن هناك ألم يجتاح جسدي، ولا شعور بالحكّة في فمي، والصداع لم يدم طويلًا. لكنني لم أستطع البقاء واقفًا. سقطت أرضًا.
“لا، لا تقترب! ابتعد عني أيها الوحش اللعين!”
“ما الذي يحدث؟”
“سألتني سابقًا ما إذا كنت أعلم ما يحدث إذا أكل زومبي مثلنا زومبيًا آخر، صحيح؟”
كنت بكامل وعيي، لكن كل شيء أمامي بدأ يخفت ويتذبذب، كما لو أنني أشاهد فيلمًا تالفًا. جسدي تذكّر هذا الشعور. وبدأ النعاس يتسلّل إليّ. دفء غريب انتشر في جسدي، تلاه إرهاق شديد اجتاحني دفعة واحدة.
ناولني لي جونغ-أوك الماء وقال: “هل تستطيع شرب الماء؟”
تمامًا كما حصل بعد أكلي لدماغ الكائن الأسود، كنت مستعدًا للغرق في نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نصف يوم، هكذا؟’
“غرر…”
بييييب—
لم أكن أعلم كم من الوقت مرّ. نهضت ببطء وأنا أفتح عينَي. كانت رؤيتي ضبابية، ففركت عينيّ بقوة وأخذت أرمش كي أستعيد وضوح النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟ أين اللعين؟ أين اختبأ؟”
نظرت حولي، فرأيت مكاتب وكراسي مكدّسة فوق بعضها عشوائيًا. بدا واضحًا أن هناك من كان هنا قبل قليل. رأيت أرزًا على الأرض، وآثار أقدام، وعلامات تشير إلى أن أحدهم جلس على الأرض.
طقطقة، طقطقة.
انفتح باب الصف، ودخلت امرأة مألوفة تحمل دلو مياه كبير بين يديها. ما إن رأتني حتى اتسعت عيناها من المفاجأة.
رأيت مجموعة من الكائنات الحمراء عند النوافذ. لم أتمكن من عدّهم بدقة، لكن بدا أنهم يتراوحون بين عشرة إلى عشرين. عددهم لم يكن يُقارن بأعداد الزومبي التي قاتلتها سابقًا. رأيت عددًا مشابهًا منهم عند مدخل المدرسة أيضًا.
“هاه؟ أوه!”
وقفت مذهولة عند الباب، بينما بدأ الرجل خلفها بالتذمّر:
“هل أنا… أستمتع بالقتل؟”
“أون-جونغ، ادخلي بسرعة! هذا الشيء ثقيل!”
“لكن، لكن أنظُر!”
“أنظر إلى ماذا؟”
“والد سو-يون!”
وضعت كانغ أون-جونغ الدلو على الأرض، وأسرعت إليّ راكضة. كان وجهها أحمر كالبنجر، وأمسكت بيدي وبدأت بالبكاء دون أن تنبس ببنت شفة.
وحين أدرك الرجل الآخر أنني استيقظت، ناداني بابتسامة مشرقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“والد سو-يون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت يدي اليسرى وأمسكت وجهه. صرخ من الألم بأعلى صوته. رأيت عينيه تلمعان بين أصابعي. حدّقت فيه وقلت:
كان لي جونغ-أوك. اقترب مني وصفعني على ظهري.
“هيه، ظننتك متّ!”
عيناي لم تعودا بشريتين… بل تشبهان عيون القطط. لم تكن حدقتاي دائريتين، بل أصبحتا شقّين عموديين.
“غرر؟”
كنت بكامل وعيي، لكن كل شيء أمامي بدأ يخفت ويتذبذب، كما لو أنني أشاهد فيلمًا تالفًا. جسدي تذكّر هذا الشعور. وبدأ النعاس يتسلّل إليّ. دفء غريب انتشر في جسدي، تلاه إرهاق شديد اجتاحني دفعة واحدة.
“أعني، قلبك لم يكن ينبض، ولم تكن تتنفس، وكنت تبدو نائمًا! نائمًا كما لو كنت ميتًا! كنت على وشك أن أدفنك!”
بالنسبة لهم، لا بد أن حالتي كانت مربكة. فبما أن قلبي لا ينبض، فعندما أفقد الوعي، أبدو كجثة تمامًا. لا يمكنهم تمييز ما إذا كنت ميتًا أم مجرد مغمى عليّ. لكن لي جونغ-أوك، كان لديه طريقته الخاصة لمعرفة إن كنت حيًا أم لا.
إذا كان أتباعي واقفين بثبات كما لو كانوا ينتظرون أوامر، فهذا يعني أنني ما زلت حيًا. أما إن بدوا ضائعين، فلا يدرون ما يفعلون، فهذا يعني أنني متّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنهم زومبي، إلا أنهم ما زالوا يشبهون البشر. تنهدت تنهيدة ثقيلة، حتى خُيّل إليّ أنني سأتقيأ.
وبما أنه سبق له أن مرّ بهذا من قبل، فربما تصرّف وفقًا لما رآه من سلوك أتباعي.
ابتسمت ابتسامة مُرّة، وحككت جانبي وجهي. ابتسم لي جونغ-أوك بلطف:
“الحمد لله أنك حي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوحش اللعين! الوحش اللعين!”
لكنني لم أُجب مباشرة.
“لم تمت، هاه…”
تزعزعت نفسي. لم يعد عقلي قادرًا على استيعاب ما أنا عليه.
ضحكت في داخلي. كان الموقف برمّته مثيرًا للسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر! انتظر! سأخبرك بكل شيء! أرجوك! لا تقتلني!”
“فما أنا بحق الجحيم؟ حيّ… أم ميّت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت وتوجّهت مباشرة إلى الحمّام. أدهشتني حركتي المفاجئة، لكنهما افترضا أن لدي أمرًا عاجلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انشغلا بتفقد مخزون المياه وتفقّد الأسلحة. لا تزال آثار المعركة ظاهرة على الصف والممرّ، فاستنتجت أن الوقت لم يمضِ كثيرًا.
لم أتمالك نفسي من الابتسام أمام خوفه المذلّ. راق لي منظر هذا الكائن وهو يرتعد مني. الجنون الذي في داخلي كان يدفعني لالتهام هذا البائس.
ما إن دخلت الحمّام، نظرت إلى نفسي في المرآة. كانت حدقتاي، التي بدت كشقيّن عموديين سابقًا، قد عادتا إلى شكلهما الدائري الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟ أين اللعين؟ أين اختبأ؟”
“ما هذا بحق السماء؟ أقسم أنها كانت عمودية قبل قليل.”
وبينما كنت واقفًا هناك مصدومًا، انقضّ قائد الزومبي الأحمر عليّ، معتقدًا أن الفرصة سانحة للنيل مني.
رغم ذلك، لم أستطع محو تلك الصورة من رأسي. لكن لحسن الحظ، بدا أن الجنون القاتل قد غادرني، وعدتُ طبيعيًا… أو على الأقل، طبيعيًا بقدر ما يمكن لرجلٍ في حالتي أن يكون.
سحقت جمجمته. خفت بريق عينيه المتوهجتين تدريجيًا، ثم سقط جسده بلا حياة على الأرض.
لقد فقدتُ صوابي حين تصدّيت لمئات الزومبيّات الحمر التي اندفعت نحوي كأنها تسونامي. حينها، لم يكن في ذهني شيء سوى قتلهم.
وببطء، بدأت ذكريات متقطعة تعود إليّ، تذكرني كيف قاتلت وعدد الزومبيّات التي قضيت عليها. في تلك اللحظات، بدا كما لو أن شخصية أخرى مختبئة في أعماقي قد استولت على جسدي. جزءٌ مني يستمتع بالقتل، على عكس ذلك الذي يحبّ البشر. ربما كانت غرائز الزومبي بداخلي تزداد قوة يوماً بعد يوم. تساءلت إلى متى يمكنني البقاء بين البشر.
إذا كان أتباعي واقفين بثبات كما لو كانوا ينتظرون أوامر، فهذا يعني أنني ما زلت حيًا. أما إن بدوا ضائعين، فلا يدرون ما يفعلون، فهذا يعني أنني متّ.
“غرر…”
“ما الذي يحدث؟”
محبطاً من هذا التفكير، انخفضت رأسي وزفرت زفرة عميقة. لم أستطع التوصل إلى أي نتيجة واضحة. لم يكن لدي أدنى فكرة عما سيحدث لي في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت صنبور الحوض لأغسل وجهي بالماء البارد، لكني اكتشفت أن الصنبور لا يعمل. لذلك، اضطررت إلى صفعي على وجهي عدة مرات لأعيد نفسي إلى الوعي.
لقد انتهى كل شيء.
عندما عدت إلى الصف، رأيت الناجين جالسين في دائرة يشربون الماء. بلا شك، القلق المستمر قد جعَلهم يشعرون بالعطش الشديد. جلست بجانب لي جونغ-أوك ونكّزته. وعندما استدار نحوي، أشرت إلى معصمي سائلاً عن الوقت.
جمعتُ كامل قوتي وقفزت. حلّقت في الهواء وهبطت أمام البقعة الوحيدة المتوهجة بالأحمر وسط هذا العالم المظلم.
نظر إليّ عن كثب، ثم سألني مترددًا: “هل تسأل عن المدة التي كنت فيها فاقد الوعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غرر.”
“لست متأكداً. ربما نصف يوم؟”
بعد لحظات، وجّهت نظري إلى الجثة على الأرض. لا يزال هناك ما يجب فعله. وكان عليّ أن أفعله بوعي، بعقلٍ صاحٍ، لا كما فعلتُ سابقًا دون وعي.
‘نصف يوم، هكذا؟’
نظر إليّ عن كثب، ثم سألني مترددًا: “هل تسأل عن المدة التي كنت فيها فاقد الوعي؟”
كانت مدة قصيرة مقارنة بالأسبوع الذي فقدت فيه وعيي بعد معركتي مع الكائن الأسود. نقرّت شفتيّ وزفرت بارتياح.
ناولني لي جونغ-أوك الماء وقال: “هل تستطيع شرب الماء؟”
انشغلا بتفقد مخزون المياه وتفقّد الأسلحة. لا تزال آثار المعركة ظاهرة على الصف والممرّ، فاستنتجت أن الوقت لم يمضِ كثيرًا.
بصراحة، لم أكن أعرف. لم أجرب شرب الماء بعد تحولي. بدلاً من الإجابة على سؤاله، أخذت الزجاجة وروّيت عطشي ببطء، مصبّاً الماء في حلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مليئتين بالخوف واليأس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كنت واقفًا هناك مصدومًا، انقضّ قائد الزومبي الأحمر عليّ، معتقدًا أن الفرصة سانحة للنيل مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأملته بصمت، ووجهي يبدو هادئًا، لكنه كان هدوءًا خادعًا. رأيت في عينيه أنه ليس حيوانًا يطلب الرحمة، بل ضبعًا ينتظر فرصة أخرى للانقضاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أون-جونغ، ادخلي بسرعة! هذا الشيء ثقيل!”
سحقت رؤوس الكائنات الحمراء المتشبثة بالنوافذ كمن خرج من الجحيم. كنتُ وحشًا هائجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهت المعركة. لكن داخلي ظلّ يحمل ندبة… ندبة أحرق فيها جزء من إنسانيتي. ندبة لن تُمحى من ذاكرتي أبدًا. كنت أعلم أنني انتصرت، لكن شيئًا ما لم يكن على ما يُرام. شعرت أنني فقدت شيئًا…
وبما أنه سبق له أن مرّ بهذا من قبل، فربما تصرّف وفقًا لما رآه من سلوك أتباعي.
وقفت وتوجّهت مباشرة إلى الحمّام. أدهشتني حركتي المفاجئة، لكنهما افترضا أن لدي أمرًا عاجلًا.
“دعني! دعني، يا ابن الكلب!”
وقفت وتوجّهت مباشرة إلى الحمّام. أدهشتني حركتي المفاجئة، لكنهما افترضا أن لدي أمرًا عاجلًا.
عيناي لم تعودا بشريتين… بل تشبهان عيون القطط. لم تكن حدقتاي دائريتين، بل أصبحتا شقّين عموديين.
“الحمد لله أنك حي.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكنني لم أُجب مباشرة.
وفي تلك اللحظة، رأيت انعكاس صورتي في عينيه المتوهجتين. فجأة أفلتُّ عنقه مصعوقًا.
بلع.
بييييب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهّجت عيناي بالأحمر، وحدقتاي العموديتان صدماني حتى النخاع. تطلّب الأمر وقتًا لأستعيد وعيي. شيئًا فشيئًا، خمدت تلك الغرائز المجنونة داخلي، كما تنطفئ شمعة تحترق حتى آخرها. ومع ذلك، بقيت مأخوذًا بصورتي المنعكسة.
بعد لحظات، وجّهت نظري إلى الجثة على الأرض. لا يزال هناك ما يجب فعله. وكان عليّ أن أفعله بوعي، بعقلٍ صاحٍ، لا كما فعلتُ سابقًا دون وعي.
تزعزعت نفسي. لم يعد عقلي قادرًا على استيعاب ما أنا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولو تساءلتَ يومًا ما إن كان بالإمكان تسطيح رأس إنسان، فسأجيبك أنني لست متأكدًا مما تقصده بكلمة “تسطيح”، لكنني أؤكد لك أنه من الممكن جدًا أن يتحطم الرأس إلى قطع متناثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحطّم!
ابتلعت ريقي. كان صوته أعلى مما توقعت. تنفّست ببطء، وتقدّمت. لم يكن هناك وقت للتردد. كان عليّ إنهاء الأمر قبل أن يأتي أحدهم للبحث عني.
انتهت المعركة. لكن داخلي ظلّ يحمل ندبة… ندبة أحرق فيها جزء من إنسانيتي. ندبة لن تُمحى من ذاكرتي أبدًا. كنت أعلم أنني انتصرت، لكن شيئًا ما لم يكن على ما يُرام. شعرت أنني فقدت شيئًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجبني، بل بدأ يشتم ويلعن بجنون. نظرت إليه مجددًا بثبات:
بعد لحظات، وجّهت نظري إلى الجثة على الأرض. لا يزال هناك ما يجب فعله. وكان عليّ أن أفعله بوعي، بعقلٍ صاحٍ، لا كما فعلتُ سابقًا دون وعي.
“أنا؟ هل هذا أنا؟ هل هذا شكلي الآن؟”
تزعزعت نفسي. لم يعد عقلي قادرًا على استيعاب ما أنا عليه.
نظر إليّ عن كثب، ثم سألني مترددًا: “هل تسأل عن المدة التي كنت فيها فاقد الوعي؟”
وقفت وتوجّهت مباشرة إلى الحمّام. أدهشتني حركتي المفاجئة، لكنهما افترضا أن لدي أمرًا عاجلًا.
بعد لحظات، وجّهت نظري إلى الجثة على الأرض. لا يزال هناك ما يجب فعله. وكان عليّ أن أفعله بوعي، بعقلٍ صاحٍ، لا كما فعلتُ سابقًا دون وعي.
“هل ما زلت تراني وحشًا؟”
“أون-جونغ، ادخلي بسرعة! هذا الشيء ثقيل!”
بييييب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فقدتُ صوابي حين تصدّيت لمئات الزومبيّات الحمر التي اندفعت نحوي كأنها تسونامي. حينها، لم يكن في ذهني شيء سوى قتلهم.
وببطء، بدأت ذكريات متقطعة تعود إليّ، تذكرني كيف قاتلت وعدد الزومبيّات التي قضيت عليها. في تلك اللحظات، بدا كما لو أن شخصية أخرى مختبئة في أعماقي قد استولت على جسدي. جزءٌ مني يستمتع بالقتل، على عكس ذلك الذي يحبّ البشر. ربما كانت غرائز الزومبي بداخلي تزداد قوة يوماً بعد يوم. تساءلت إلى متى يمكنني البقاء بين البشر.
“أنا؟ هل هذا أنا؟ هل هذا شكلي الآن؟”
ما إن دخلت الحمّام، نظرت إلى نفسي في المرآة. كانت حدقتاي، التي بدت كشقيّن عموديين سابقًا، قد عادتا إلى شكلهما الدائري الطبيعي.
كان الشعور مشابهًا لما اختبرته حين أكلت دماغ الكائن الأسود. لكن هذه المرة، لم أكن على حافة الموت، ولم أكن أقاوم ألمًا لا يُحتمل.
“لنفترض فقط… أن الوقت قد حان لإجراء تجربة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انتهى كل شيء.
“غرر.”
وفي تلك اللحظة، رأيت انعكاس صورتي في عينيه المتوهجتين. فجأة أفلتُّ عنقه مصعوقًا.
تناثر الغبار في كلّ اتجاه. كان الميدان، رغم طوله الذي لا يقل عن مئة متر، صغيرًا بالنسبة لي. تأخر أولئك الكائنون الحمر في إدراك أنني أركض باتجاههم، وما إن انتبهوا حتى استداروا، لكن الأوان كان قد فات.
نظر إليّ عن كثب، ثم سألني مترددًا: “هل تسأل عن المدة التي كنت فيها فاقد الوعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فما أنا بحق الجحيم؟ حيّ… أم ميّت؟”
“لم تمت، هاه…”
“أعني، قلبك لم يكن ينبض، ولم تكن تتنفس، وكنت تبدو نائمًا! نائمًا كما لو كنت ميتًا! كنت على وشك أن أدفنك!”
تزعزعت نفسي. لم يعد عقلي قادرًا على استيعاب ما أنا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنت؟ أين تختبئ، أيها الجبان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني! دعني، يا ابن الكلب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم! سأخبرك! أقسم أنني سأخبرك بكل شيء! فقط لا تقتلني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني! دعني، يا ابن الكلب!”
“والد سو-يون!”
“هل أنا… أستمتع بالقتل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت كانغ أون-جونغ الدلو على الأرض، وأسرعت إليّ راكضة. كان وجهها أحمر كالبنجر، وأمسكت بيدي وبدأت بالبكاء دون أن تنبس ببنت شفة.
تزعزعت نفسي. لم يعد عقلي قادرًا على استيعاب ما أنا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بييييب—
دون أن أدرك، وصلت إلى مدخل المبنى الرئيسي، وتوليت أمر الكائنات التي كانت تسدّه.
“ماذا؟”
وقفت وتوجّهت مباشرة إلى الحمّام. أدهشتني حركتي المفاجئة، لكنهما افترضا أن لدي أمرًا عاجلًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات