يوم الاعتراف في السجن الإمبراطوري
الفصل 27 يوم الاعتراف في السجن الإمبراطور
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 📖 “﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [هود: 88]”
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
تكلمت باضطرابٍ وهي تُفرغ كل شيء كيف وصلت أسرة لو إلى أسرة لين وكيف هددوا وأغْرَوا وكيف خطّطوا لتلك المؤامرة الثلاثية للاغتيال كمن يسكب حبّات الفول كلمةً بكلمة مشبعة بندمٍ يائس وخوف
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السجن الإمبراطوري
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
تكلمت باضطرابٍ وهي تُفرغ كل شيء كيف وصلت أسرة لو إلى أسرة لين وكيف هددوا وأغْرَوا وكيف خطّطوا لتلك المؤامرة الثلاثية للاغتيال كمن يسكب حبّات الفول كلمةً بكلمة مشبعة بندمٍ يائس وخوف
📖 “﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [هود: 88]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قولي من الذي أمرك لو بويوان أم أولئك الشيوخ من أسرة لو في جينغ تكلمي وتوقف قليلًا وكأن ابتسامةً باردة ترتسم على طرف فمه بلا دفء فيها سوى لامبالاة من يتحكم في الحياة والموت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تكلمت باضطرابٍ وهي تُفرغ كل شيء كيف وصلت أسرة لو إلى أسرة لين وكيف هددوا وأغْرَوا وكيف خطّطوا لتلك المؤامرة الثلاثية للاغتيال كمن يسكب حبّات الفول كلمةً بكلمة مشبعة بندمٍ يائس وخوف
تكلمت باضطرابٍ وهي تُفرغ كل شيء كيف وصلت أسرة لو إلى أسرة لين وكيف هددوا وأغْرَوا وكيف خطّطوا لتلك المؤامرة الثلاثية للاغتيال كمن يسكب حبّات الفول كلمةً بكلمة مشبعة بندمٍ يائس وخوف
السجن الإمبراطوري
الكلمتان وحدهما تحملان بردًا قادرًا على تجميد النخاع
أصغى غو فنغ في هدوء بلا أثر دهشة وعلى عمق عينيه المظلم بدا كأن جذوةً باردة ترمش
لم يكن تابعًا لوزارة العدل ولا لمعبد دالي بل دُفن عميقًا تحت أكثر بقاع المدينة الإمبراطورية ظلالًا كأنه ورم خبيث في قلب الإمبراطورية وتحت سيطرة مباشرة من بولانغرن المرعبين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الممر المصنوع من البازلت الثقيل لا يرى ضوء النهار طوال العام ومشاعل متباعدة على الجدران ترسم هالات صفراء مرتجفة بالكاد تكشف الدرج الحجري الزلق المائل إلى الحمرة الداكنة تحتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذيل رداء تنينٍ أسود جرّ على الأرض الملوثة بينما دخل غو فنغ
الهواء كثيف كدمٍ تخثّر ممتزج برائحة دمٍ نفّاذة وتعفن لحم ونتنٍ آسن وروح موتٍ أعمق تتسرب في مسام الحجر
كانت عيناه كعيني لاعبٍ خبير يفحص عنصر مهمة تالفًا سقط بعد فشلٍ باردًا كله تقييم مجرد
كل خطوة تصدر صدى أجوف يقرع على أعصابٍ توشك أن تنهار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرفة التعذيب الأعمق كانت كشريحة من عالم الجحيم جدرانها الحجرية الباردة معلّق عليها كل أصناف أدوات التعذيب التي يصعب تمييزها تلمع ببريق معدني بارد
لم يكن تابعًا لوزارة العدل ولا لمعبد دالي بل دُفن عميقًا تحت أكثر بقاع المدينة الإمبراطورية ظلالًا كأنه ورم خبيث في قلب الإمبراطورية وتحت سيطرة مباشرة من بولانغرن المرعبين
في وسط الأرض حوض حجري مظلم ضخم يتسرب منه بلل عتيق وقد تراكمت على حافته قشرة سميكة بنية داكنة وكان الهواء مثقلًا برائحة صدأ ولحم محروق تكفي لإجبار أقوى الناس على التقيؤ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قولي من الذي أمرك لو بويوان أم أولئك الشيوخ من أسرة لو في جينغ تكلمي وتوقف قليلًا وكأن ابتسامةً باردة ترتسم على طرف فمه بلا دفء فيها سوى لامبالاة من يتحكم في الحياة والموت
قُيّدت لين وان تشينغ إلى إطار حديدي مُصمم خصيصًا بجوار الحوض كانت قامتها الرشيقة التي تشبه غصن صفصاف في مطلع الربيع مشوّهة الآن ومقيدة بحلقات من حديد بارد
لم يكن تابعًا لوزارة العدل ولا لمعبد دالي بل دُفن عميقًا تحت أكثر بقاع المدينة الإمبراطورية ظلالًا كأنه ورم خبيث في قلب الإمبراطورية وتحت سيطرة مباشرة من بولانغرن المرعبين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلا ساقيها من الركبتين إلى أسفل انحنتا في زاوية بشعة بعد أن حطمهما بوحشية بأس القوة اللاإنسانية للجيش الحديدي حتى إن شظايا العظم الشاحبة خرقت تنورتها الملطخة بالدم وانكشفت للهواء الرطب البارد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشان سي يين تذيب العظم وتلتهم الروح ردّدها بخفوت كأنه يتذوق اسم السم أو يمضغ الحقد الغائر في قلب أسرة لو في جينغ
الألم العنيف تحوّل منذ زمن إلى خَدَر ولم يبق إلا بردٌ ينخر العظم وفراغ كأن روحها انتُزعت
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
استقام ببطء ولم يعد ينظر إلى لين وان تشينغ التي انهدّت ككتلة طين تبكي بضعف ثم استدار نحو باب غرفة التعذيب
وجهها الجميل الذي يشبه وجه أختها الكبرى وكان يومًا يُعد سلاحًا قاتلًا لدى أسرة لو في مقاطعة جينغ صار شاحبًا تغطيه عَرَق بارد وآثار دموعٍ يابسة وعيناها شاردتان وشفتاها متشققتان تنزفان من الظمأ والخوف
غرفة التعذيب الأعمق كانت كشريحة من عالم الجحيم جدرانها الحجرية الباردة معلّق عليها كل أصناف أدوات التعذيب التي يصعب تمييزها تلمع ببريق معدني بارد
انفتح الباب الحديدي الثقيل في صمت فاندفعت نسمة أبرد
ذيل رداء تنينٍ أسود جرّ على الأرض الملوثة بينما دخل غو فنغ
الابنة الثانية لأسرة لين في مقاطعة جينغ بارعة في العزف على الغوتشين دخلتِ القصر بذريعة عرضٍ موسيقي وهي تحمل ثلاث طبقات من نية القتل مسحوق الحلم المسكر مخبأ في جسم الغوتشين رمل قاطع الروح على أوتار الغوتشين و تشان سي يين «خيط الرصاص المتشابك» مخبأ تحت أظافرك
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
لم يجلب حاشية وإنما اثنين من بولانغرن ذابا في زوايا الظلام كظلال
لم يكن تابعًا لوزارة العدل ولا لمعبد دالي بل دُفن عميقًا تحت أكثر بقاع المدينة الإمبراطورية ظلالًا كأنه ورم خبيث في قلب الإمبراطورية وتحت سيطرة مباشرة من بولانغرن المرعبين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقع بصر غو فنغ على لين وان تشينغ بلا غضب ولا دهشة ولا حتى طرفٍ من شفقة
كانت عيناه كعيني لاعبٍ خبير يفحص عنصر مهمة تالفًا سقط بعد فشلٍ باردًا كله تقييم مجرد
كلا ساقيها من الركبتين إلى أسفل انحنتا في زاوية بشعة بعد أن حطمهما بوحشية بأس القوة اللاإنسانية للجيش الحديدي حتى إن شظايا العظم الشاحبة خرقت تنورتها الملطخة بالدم وانكشفت للهواء الرطب البارد
جيد جدًا تردّد صوته البارد في الغرفة أنا أعرف الآن
توقف على بضع خطوات منها متجنبًا بقعًا معتمة مشبوهة على الأرض
لين وان تشينغ دوّى صوت غو فنغ في غرفة التعذيب الصامتة صافياً ثابتًا ممتزجًا بعذوبةٍ غريبة لكنها أرهب من أي زئير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 📖 “﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [هود: 88]”
الابنة الثانية لأسرة لين في مقاطعة جينغ بارعة في العزف على الغوتشين دخلتِ القصر بذريعة عرضٍ موسيقي وهي تحمل ثلاث طبقات من نية القتل مسحوق الحلم المسكر مخبأ في جسم الغوتشين رمل قاطع الروح على أوتار الغوتشين و تشان سي يين «خيط الرصاص المتشابك» مخبأ تحت أظافرك
عدّدها كما لو كان يستعرض مقتنياتٍ ثمينة وبنبرة مسطحة كأنه يقرأ قائمة طعام خطتك كانت مُحكمة لكن لسوء حظك اخترتِ الهدف الخطأ
وجهها الجميل الذي يشبه وجه أختها الكبرى وكان يومًا يُعد سلاحًا قاتلًا لدى أسرة لو في مقاطعة جينغ صار شاحبًا تغطيه عَرَق بارد وآثار دموعٍ يابسة وعيناها شاردتان وشفتاها متشققتان تنزفان من الظمأ والخوف
ارتجف جسد لين وان تشينغ بعنف وانكمشت حدقتاها الشاردتان فجأة وحدّقت في غو فنغ بعدم تصديق كيف عرف بهذا الوضوح حتى تشان سي يين الأكثر خفاء
كانت عيناه كعيني لاعبٍ خبير يفحص عنصر مهمة تالفًا سقط بعد فشلٍ باردًا كله تقييم مجرد
انحنى غو فنغ قليلًا وهو يحافظ على مسافة خطوات وخفض صوته أكثر كأنه همسٌ شيطاني يعرف كل شيء ببرود
غرفة التعذيب الأعمق كانت كشريحة من عالم الجحيم جدرانها الحجرية الباردة معلّق عليها كل أصناف أدوات التعذيب التي يصعب تمييزها تلمع ببريق معدني بارد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 📖 “﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [هود: 88]”
قولي من الذي أمرك لو بويوان أم أولئك الشيوخ من أسرة لو في جينغ تكلمي وتوقف قليلًا وكأن ابتسامةً باردة ترتسم على طرف فمه بلا دفء فيها سوى لامبالاة من يتحكم في الحياة والموت
الكلمتان وحدهما تحملان بردًا قادرًا على تجميد النخاع
يمكنني أن أكون رحيمًا أسرتك أسرة لين ربما تُحفَظ سلالة ما وإلا
في وسط الأرض حوض حجري مظلم ضخم يتسرب منه بلل عتيق وقد تراكمت على حافته قشرة سميكة بنية داكنة وكان الهواء مثقلًا برائحة صدأ ولحم محروق تكفي لإجبار أقوى الناس على التقيؤ
الألم العنيف تحوّل منذ زمن إلى خَدَر ولم يبق إلا بردٌ ينخر العظم وفراغ كأن روحها انتُزعت
لم يُكمل واكتفى بأن جال بنظره ببطء على أدوات التعذيب اللامعة على الجدار ثم عاد إلى ساقي لين وان تشينغ الملتويتين المحطمتين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأقول سأقول سالت دموع ممزوجة بالدم على وجهها وقد انهارت تمامًا وصار صوتها أجشّ متعجل كانت أسرة لو كان لو بويوان هو الذي أمرني ووعد أنه بعد النجاح ستصبح أسرة لين في مقاطعة جينغ ثانيةً بعد أسرة لو وقال أيضًا إن هذا انتقام لأختي الكبرى
ذلك النظر كان أَثقل من أي تهديد صريح
لا لا خرج أنين مكسور من حلق لين وان تشينغ واجتاحها خوف هائل كمدٍّ بارد
في وسط الأرض حوض حجري مظلم ضخم يتسرب منه بلل عتيق وقد تراكمت على حافته قشرة سميكة بنية داكنة وكان الهواء مثقلًا برائحة صدأ ولحم محروق تكفي لإجبار أقوى الناس على التقيؤ
تكلمت باضطرابٍ وهي تُفرغ كل شيء كيف وصلت أسرة لو إلى أسرة لين وكيف هددوا وأغْرَوا وكيف خطّطوا لتلك المؤامرة الثلاثية للاغتيال كمن يسكب حبّات الفول كلمةً بكلمة مشبعة بندمٍ يائس وخوف
الأسرة أسرة لين كانت تلك آخر نقاط ضعفها الباقية لا تزال تقوى على العذاب وربما على مواجهة الموت لكنها لا تتخيل أن تُمحى أسرة لين بسببها الأب والأم والإخوة الصغار أما الوعود العظيمة التي أغرتها بها أسرة لو فبدت الآن كسمٍّ مذاب في عسل سمّمها حتى الجذور
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُيّدت لين وان تشينغ إلى إطار حديدي مُصمم خصيصًا بجوار الحوض كانت قامتها الرشيقة التي تشبه غصن صفصاف في مطلع الربيع مشوّهة الآن ومقيدة بحلقات من حديد بارد
سأقول سأقول سالت دموع ممزوجة بالدم على وجهها وقد انهارت تمامًا وصار صوتها أجشّ متعجل كانت أسرة لو كان لو بويوان هو الذي أمرني ووعد أنه بعد النجاح ستصبح أسرة لين في مقاطعة جينغ ثانيةً بعد أسرة لو وقال أيضًا إن هذا انتقام لأختي الكبرى
يبدو قال غو فنغ بنبرةٍ خفيفةٍ غريبة كصيادٍ قفل أخيرًا على أضخم طريدة أنه حان الوقت لأسنّ شفرتي كما ينبغي برؤوس أولئك الشيوخ من جينغ الذين لا يعرفون قدرهم
تكلمت باضطرابٍ وهي تُفرغ كل شيء كيف وصلت أسرة لو إلى أسرة لين وكيف هددوا وأغْرَوا وكيف خطّطوا لتلك المؤامرة الثلاثية للاغتيال كمن يسكب حبّات الفول كلمةً بكلمة مشبعة بندمٍ يائس وخوف
ذلك النظر كان أَثقل من أي تهديد صريح
انحنى غو فنغ قليلًا وهو يحافظ على مسافة خطوات وخفض صوته أكثر كأنه همسٌ شيطاني يعرف كل شيء ببرود
أصغى غو فنغ في هدوء بلا أثر دهشة وعلى عمق عينيه المظلم بدا كأن جذوةً باردة ترمش
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُيّدت لين وان تشينغ إلى إطار حديدي مُصمم خصيصًا بجوار الحوض كانت قامتها الرشيقة التي تشبه غصن صفصاف في مطلع الربيع مشوّهة الآن ومقيدة بحلقات من حديد بارد
وحين وصلت إلى ذكر خاصية تشان سي يين الخبيثة التي تذيب العظم وتلتهم الروح بمجرد ملامسة الجلد اتسعت ابتسامة طرف فمه بوضوح وتحولت إلى بسمةٍ حادة باردة مفعمة بنية قتل لا حد لها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشان سي يين تذيب العظم وتلتهم الروح ردّدها بخفوت كأنه يتذوق اسم السم أو يمضغ الحقد الغائر في قلب أسرة لو في جينغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استقام ببطء ولم يعد ينظر إلى لين وان تشينغ التي انهدّت ككتلة طين تبكي بضعف ثم استدار نحو باب غرفة التعذيب
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأسرة أسرة لين كانت تلك آخر نقاط ضعفها الباقية لا تزال تقوى على العذاب وربما على مواجهة الموت لكنها لا تتخيل أن تُمحى أسرة لين بسببها الأب والأم والإخوة الصغار أما الوعود العظيمة التي أغرتها بها أسرة لو فبدت الآن كسمٍّ مذاب في عسل سمّمها حتى الجذور
جيد جدًا تردّد صوته البارد في الغرفة أنا أعرف الآن
الهواء كثيف كدمٍ تخثّر ممتزج برائحة دمٍ نفّاذة وتعفن لحم ونتنٍ آسن وروح موتٍ أعمق تتسرب في مسام الحجر
لم يَرْمِ عليها نظرة أخرى كأنها صارت بقايا لا شأن لها وبقي ذلك الابتسام على طرف فمه باردًا كالنصل
يبدو قال غو فنغ بنبرةٍ خفيفةٍ غريبة كصيادٍ قفل أخيرًا على أضخم طريدة أنه حان الوقت لأسنّ شفرتي كما ينبغي برؤوس أولئك الشيوخ من جينغ الذين لا يعرفون قدرهم
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
أُغلق الباب الحديدي الثقيل في صمت وأطبق على يأسٍ خانق في أعماق السجن الإمبراطوري
لم يَرْمِ عليها نظرة أخرى كأنها صارت بقايا لا شأن لها وبقي ذلك الابتسام على طرف فمه باردًا كالنصل
لم تبقَ إلا لين وان تشينغ وحيدة يلتهمها خوفٌ أعمق في ظلامٍ بلا حدود وألمٍ طاغٍ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهى الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الابنة الثانية لأسرة لين في مقاطعة جينغ بارعة في العزف على الغوتشين دخلتِ القصر بذريعة عرضٍ موسيقي وهي تحمل ثلاث طبقات من نية القتل مسحوق الحلم المسكر مخبأ في جسم الغوتشين رمل قاطع الروح على أوتار الغوتشين و تشان سي يين «خيط الرصاص المتشابك» مخبأ تحت أظافرك
تذكير مهم: هذه الرواية خيالية للتسلية فقط، فلا تجعل أحداثها أو مصطلحاتها تؤثر على عقيدتك أو إيمانك
الألم العنيف تحوّل منذ زمن إلى خَدَر ولم يبق إلا بردٌ ينخر العظم وفراغ كأن روحها انتُزعت
أنا بريء من محتوى القصة وما فيها من خيال، وقد بذلت جهدي لتغيير كل المصطلحات المخالفة، فاعذرني إن بقيت كلمة لم أنتبه إليها
المرجو الدعاء لي، والدعاء بالرحمة لوالدي، وبالشفاء العاجل لوالدتي، فهذا سيكون جزائي على الساعات التي قضيتها في ترجمة هذا الفصل وتنقيته من المخالفات الإسلامية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 📖 “﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [هود: 88]”
المرجو الدعاء لي، والدعاء بالرحمة لوالدي، وبالشفاء العاجل لوالدتي، فهذا سيكون جزائي على الساعات التي قضيتها في ترجمة هذا الفصل وتنقيته من المخالفات الإسلامية
جيد جدًا تردّد صوته البارد في الغرفة أنا أعرف الآن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الممر المصنوع من البازلت الثقيل لا يرى ضوء النهار طوال العام ومشاعل متباعدة على الجدران ترسم هالات صفراء مرتجفة بالكاد تكشف الدرج الحجري الزلق المائل إلى الحمرة الداكنة تحتها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السجن الإمبراطوري
وجهها الجميل الذي يشبه وجه أختها الكبرى وكان يومًا يُعد سلاحًا قاتلًا لدى أسرة لو في مقاطعة جينغ صار شاحبًا تغطيه عَرَق بارد وآثار دموعٍ يابسة وعيناها شاردتان وشفتاها متشققتان تنزفان من الظمأ والخوف
وقع بصر غو فنغ على لين وان تشينغ بلا غضب ولا دهشة ولا حتى طرفٍ من شفقة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات