الوصيفة تاوَر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تاوَر كأنها نالت عفوًا عظيمًا، فانحلت قواها وكادت أن تنهار على الأرض، غلبها الإنهاك بعد نجاتها من محنة مرعبة، ومع ألم ذقنها، غامت رؤيتها، وسرت في قلبها راحة غريبة وساذجة… لقد تكلمت!
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لمع النصل البارد كسيل برق يخترق السماء المظلمة، مصحوبًا بصوت حاد مخترق، وهو يمرّ في لحظة واحدة على عنق تاوَر بسرعة لم تستطع العين أن تدركها!
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
ساد صمت مخيف في قصر تشانغله، ولم يُسمع سوى قطرات دم جديدة تتجمع على طرف النصل، في عدٍّ تنازلي خانق وصامت
قال: “أتذكر أن أباك وأخاك في أكاديمية هانلين، أليس كذلك؟ قولي، ابن مَن هذا؟”
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمع النصل البارد كسيل برق يخترق السماء المظلمة، مصحوبًا بصوت حاد مخترق، وهو يمرّ في لحظة واحدة على عنق تاوَر بسرعة لم تستطع العين أن تدركها!
📖 {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿6﴾ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿7﴾} [سورة الشرح]
أصيب الخصيان والوصيفات خلفها بذعر تام، فسقط بعضهم على الأرض من شدة الخوف حتى دنّسوا أنفسهم، فيما انكمش آخرون مثل السمان، يرتجفون بلا توقف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أرادت الإمبراطورة أن تجادل، لكن ما إن رفعت رأسها ورأت عينيه، حتى ابتلعت كلماتها، إذ كانتا عميقتين وباردتين، خاليتين من أي عاطفة، كأنه يسأل عن الأمر بدافع فضول بسيط
أصيب الخصيان والوصيفات خلفها بذعر تام، فسقط بعضهم على الأرض من شدة الخوف حتى دنّسوا أنفسهم، فيما انكمش آخرون مثل السمان، يرتجفون بلا توقف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول بعض الخدم المخلصين المسنين حماية الإمبراطورة، لكن نظرات خمسمائة من جنود تي فوتو الواقفين كالأبراج الحديدية خلف قو فنغ، الملطخين بالدماء والمفعمين برائحة الموت، أرهبتهم حتى تجمدت أقدامهم ولم يجرؤوا على الحركة
لم يروا الإمبراطور من قبل على هذه الحال، لم يكن إنسانًا، بل شيئًا يرتدي جلد البشر
توقف قو فنغ على بُعد خطوات قليلة من الإمبراطورة، وظلّت ابتسامته الغريبة ثابتة على وجهه، فيما جالت عيناه على ملامح وجهها الشاحب المرتجف، ثم استقرت أخيرًا على بطنها المنتفخ البارز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساد صمت مخيف في قصر تشانغله، ولم يُسمع سوى قطرات دم جديدة تتجمع على طرف النصل، في عدٍّ تنازلي خانق وصامت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سريع! سريع جدًا! حتى بدا الهواء نفسه وكأنه يتمزق!
قال قو فنغ، بصوت هادئ بشكل مرعب، يخالطه شيء من اللهو، مترددًا بوضوح في أرجاء القاعة الساكنة: “اركعي”
أرادت الإمبراطورة أن تجادل، لكن ما إن رفعت رأسها ورأت عينيه، حتى ابتلعت كلماتها، إذ كانتا عميقتين وباردتين، خاليتين من أي عاطفة، كأنه يسأل عن الأمر بدافع فضول بسيط
كلمة واحدة فقط، لكنها هوت كصخرة غير مرئية على قلوب الجميع، فحطّمت آخر أوهام الإمبراطورة بالتماسك
لم يتفجر الدم من العنق المقطوع فورًا، كأن السرعة المفرطة والبرودة قد أغلقتاه مؤقتًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف جسدها بشدّة، وأصابها ألم حاد في بطنها حتى غامت رؤيتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تاوَر كأنها نالت عفوًا عظيمًا، فانحلت قواها وكادت أن تنهار على الأرض، غلبها الإنهاك بعد نجاتها من محنة مرعبة، ومع ألم ذقنها، غامت رؤيتها، وسرت في قلبها راحة غريبة وساذجة… لقد تكلمت!
وعندما التقت عيناها الباردتان بعيني قو فنغ المظلمتين العميقتين، وسمعت قطرات الدم المتساقطة من طرف النصل كأجراس موت، اجتاحها خوف لا حد له وسيطر عليها بالكامل
تجمد الزمن في تلك اللحظة
لم تعد قادرة على التماسك، فانثنت ساقاها، وركعت بقوة على أرضية القصر الذهبية الباردة الصلبة، بينما انحرف تاجها المرصّع بالعنقاء فبدت في غاية الشعث
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
وكان ركوع السيدة العظمى كالشرارة التي دفعت الآخرين جميعًا إلى الركوع، فخوى الخصيان والوصيفات الباقون على الأرض دفعة واحدة، كأنهم سنابل مقطوعة، وألصقوا جباههم بالأرض وهم يرتجفون كالغرابيل، لا يجرؤون حتى على التنفس بعلو
أدار نصل سيفه قليلًا على عظم فكها المرتجف، فأحدث ألمًا حادًا كاد أن يُفقدها وعيها
لم يبق في قصر تشانغله إلا أنفاس قو فنغ الثقيلة الباردة وأنفاس جنود تي فوتو من خلفه، ثم… قطرة
سقطت قطرة دم جديدة كثيفة من طرف النصل على الأرض، ففتحت زهرة موت صغيرة أخرى
سقطت قطرة دم جديدة كثيفة من طرف النصل على الأرض، ففتحت زهرة موت صغيرة أخرى
لم يروا الإمبراطور من قبل على هذه الحال، لم يكن إنسانًا، بل شيئًا يرتدي جلد البشر
ألقى قو فنغ نظرة إلى الإمبراطورة الراكعة عند قدميه، وقد ازدادت ابتسامته الغامضة عمقًا، فيما ظل بصره البارد كأنه يستمتع بمشهد معد بعناية
سقطت قطرة دم جديدة كثيفة من طرف النصل على الأرض، ففتحت زهرة موت صغيرة أخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ببطء نصل سيفه الملطخ بالدم، موجهًا طرفه نحو بطنها المنتفخ، وقال بصوت هادئ لكنه يحمل سخرية باردة تخترق الروح: “ابن مَن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت حدقتاها حتى غطّتا عينيها، ولم تستطع سوى أن تُخرج صوتًا قصيرًا بلا معنى
أرادت الإمبراطورة أن تجادل، لكن ما إن رفعت رأسها ورأت عينيه، حتى ابتلعت كلماتها، إذ كانتا عميقتين وباردتين، خاليتين من أي عاطفة، كأنه يسأل عن الأمر بدافع فضول بسيط
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تجمدت في مكانها وعقلها شُلّ
ساد صمت مخيف في قصر تشانغله، ولم يُسمع سوى قطرات دم جديدة تتجمع على طرف النصل، في عدٍّ تنازلي خانق وصامت
تجاوزها قو فنغ بخطواته متجهًا نحو تاوَر، الوصيفة الكبيرة التي كانت قد اشتكت منه سابقًا لأنه اعترض طريقها، وما إن نظر إليها قو فنغ نظرة واحدة حتى أمسك أحد جنود تي فوتو بشعرها وجذبها بقوة، مجبرًا إياها على مواجهة عينيه
وسقط الرأس المذعور بعينيه المتسعتين بجوار ساق الخصي غاو، كبير خصيان حجرة الإمبراطورة، الذي كان راكعًا خلفها ويرتجف كالمنخل!
أدار نصل سيفه قليلًا على عظم فكها المرتجف، فأحدث ألمًا حادًا كاد أن يُفقدها وعيها
ضغط قو فنغ بسيفه الأفقي على ذقنها فاخترقها قليلًا، فانبثق الدم من الجرح وانساب على رقبتها، متساقطًا على الأرضية الحجرية بصوت خافت متتابع
قال: “أتذكر أن أباك وأخاك في أكاديمية هانلين، أليس كذلك؟ قولي، ابن مَن هذا؟”
قال: “أتذكر أن أباك وأخاك في أكاديمية هانلين، أليس كذلك؟ قولي، ابن مَن هذا؟”
قال بهدوء: “جيد، جيد جدًا” وكان صوته يحمل نبرة إقرار، كما لو كان يُقيّم أداة طيّعة
ارتجف صوتها وقالت: “جـ… جلالتك، الطفل هو… هو السيد الشاب تشين مينغ من أسرة تشين، خادمتك تعترف بجريمتها، أرجوك اعفُ عني… وأعن أبي وأخي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تاوَر كأنها نالت عفوًا عظيمًا، فانحلت قواها وكادت أن تنهار على الأرض، غلبها الإنهاك بعد نجاتها من محنة مرعبة، ومع ألم ذقنها، غامت رؤيتها، وسرت في قلبها راحة غريبة وساذجة… لقد تكلمت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تاوَر كأنها نالت عفوًا عظيمًا، فانحلت قواها وكادت أن تنهار على الأرض، غلبها الإنهاك بعد نجاتها من محنة مرعبة، ومع ألم ذقنها، غامت رؤيتها، وسرت في قلبها راحة غريبة وساذجة… لقد تكلمت!
كان صوتها يرتجف بلا توقف، يخرج من حلقها كالفقاعات الدموية، ممتزجًا ببكاء يائس
والدم الغزير المتدفق من جرح ذقنها الساخن غمر عنقها وثيابها، حتى تساقط على الأرض الحجرية بصوت متقطّع، وكأنه عدّ تنازلي لحياتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعاظمت ابتسامة قو فنغ الساخرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف قو فنغ على بُعد خطوات قليلة من الإمبراطورة، وظلّت ابتسامته الغريبة ثابتة على وجهه، فيما جالت عيناه على ملامح وجهها الشاحب المرتجف، ثم استقرت أخيرًا على بطنها المنتفخ البارز
تأمل وجهها الملتوي من الخوف، وهو يرى آخر بصيص أمل للإمبراطورة ينطفئ في عينيها، ولم يبق سوى رجاء ذليل لنجاتها ونجاة أسرتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سريع! سريع جدًا! حتى بدا الهواء نفسه وكأنه يتمزق!
أدار نصل سيفه قليلًا على عظم فكها المرتجف، فأحدث ألمًا حادًا كاد أن يُفقدها وعيها
فتناثر الرذاذ الحار حوله، ملطخًا جسد الإمبراطورة ووجهها، ومغرقًا رأس غاو وظهره!
قال بهدوء: “جيد، جيد جدًا” وكان صوته يحمل نبرة إقرار، كما لو كان يُقيّم أداة طيّعة
قال: “أتذكر أن أباك وأخاك في أكاديمية هانلين، أليس كذلك؟ قولي، ابن مَن هذا؟”
انسحب بسيفه الملطخ بدمها عن ذقنها بخفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت تاوَر كأنها نالت عفوًا عظيمًا، فانحلت قواها وكادت أن تنهار على الأرض، غلبها الإنهاك بعد نجاتها من محنة مرعبة، ومع ألم ذقنها، غامت رؤيتها، وسرت في قلبها راحة غريبة وساذجة… لقد تكلمت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف قو فنغ على بُعد خطوات قليلة من الإمبراطورة، وظلّت ابتسامته الغريبة ثابتة على وجهه، فيما جالت عيناه على ملامح وجهها الشاحب المرتجف، ثم استقرت أخيرًا على بطنها المنتفخ البارز
والدم الغزير المتدفق من جرح ذقنها الساخن غمر عنقها وثيابها، حتى تساقط على الأرض الحجرية بصوت متقطّع، وكأنه عدّ تنازلي لحياتها
لقد خانت الإمبراطورة! والإمبراطور قد أعفاها! عائلتها… ربما…
والدم الغزير المتدفق من جرح ذقنها الساخن غمر عنقها وثيابها، حتى تساقط على الأرض الحجرية بصوت متقطّع، وكأنه عدّ تنازلي لحياتها
قال بهدوء: “جيد، جيد جدًا” وكان صوته يحمل نبرة إقرار، كما لو كان يُقيّم أداة طيّعة
لكن ما إن خطرت لها هذه الفكرة، وبدا أن قو فنغ قد استدار بخطوة هادئة متجهًا نحو بوابة القصر—حتى وقع التغير المفاجئ!
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
إذ اختفى جسده فجأة كما لو كان دخانًا تبعثر مع الريح، أو شبحًا غمره الماء، تاركًا أثرًا خافتًا لا يُكاد يُرى!
ساد صمت مخيف في قصر تشانغله، ولم يُسمع سوى قطرات دم جديدة تتجمع على طرف النصل، في عدٍّ تنازلي خانق وصامت
وفي اللحظة نفسها، عاد بجسده الحقيقي بسرعة خارقة للحد البشري، بلا أي إنذار!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سريع! سريع جدًا! حتى بدا الهواء نفسه وكأنه يتمزق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعاظمت ابتسامة قو فنغ الساخرة
أنا بريء من محتوى القصة وما فيها من خيال، وقد بذلت جهدي لتغيير كل المصطلحات المخالفة، فاعذرني إن بقيت كلمة لم أنتبه إليها
لمع النصل البارد كسيل برق يخترق السماء المظلمة، مصحوبًا بصوت حاد مخترق، وهو يمرّ في لحظة واحدة على عنق تاوَر بسرعة لم تستطع العين أن تدركها!
تجمد الزمن في تلك اللحظة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمدت ابتسامة الراحة التي ارتسمت لتوها على وجهها، وحلّت محلها دهشة ورعب لا يوصفان
لقد خانت الإمبراطورة! والإمبراطور قد أعفاها! عائلتها… ربما…
وفي اللحظة نفسها، عاد بجسده الحقيقي بسرعة خارقة للحد البشري، بلا أي إنذار!
لم تشعر حتى بالألم، بل فقط ببرودة في عنقها، كأن خيطًا جليديًا مرّ به
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف قو فنغ على بُعد خطوات قليلة من الإمبراطورة، وظلّت ابتسامته الغريبة ثابتة على وجهه، فيما جالت عيناه على ملامح وجهها الشاحب المرتجف، ثم استقرت أخيرًا على بطنها المنتفخ البارز
اتسعت حدقتاها حتى غطّتا عينيها، ولم تستطع سوى أن تُخرج صوتًا قصيرًا بلا معنى
رفع ببطء نصل سيفه الملطخ بالدم، موجهًا طرفه نحو بطنها المنتفخ، وقال بصوت هادئ لكنه يحمل سخرية باردة تخترق الروح: “ابن مَن هذا؟”
وفي اللحظة التالية، انفصل رأسها الجميل، الذي طالما تسلط بجوار الإمبراطورة وصرخ في وجه الإمبراطور، عن جسدها نظيفًا مع خط القطع البارد
لم يتفجر الدم من العنق المقطوع فورًا، كأن السرعة المفرطة والبرودة قد أغلقتاه مؤقتًا
ثم سقط الرأس مع قوس خفيف تحت ثقل الجاذبية
لم يتفجر الدم من العنق المقطوع فورًا، كأن السرعة المفرطة والبرودة قد أغلقتاه مؤقتًا
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ثم سقط الرأس مع قوس خفيف تحت ثقل الجاذبية
انسحب بسيفه الملطخ بدمها عن ذقنها بخفة
فـ “طَخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صوت مكتوم لكنه واضح، فكان أكثر وقعًا في باحة القصر الصامتة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ما إن خطرت لها هذه الفكرة، وبدا أن قو فنغ قد استدار بخطوة هادئة متجهًا نحو بوابة القصر—حتى وقع التغير المفاجئ!
وسقط الرأس المذعور بعينيه المتسعتين بجوار ساق الخصي غاو، كبير خصيان حجرة الإمبراطورة، الذي كان راكعًا خلفها ويرتجف كالمنخل!
ساد صمت مخيف في قصر تشانغله، ولم يُسمع سوى قطرات دم جديدة تتجمع على طرف النصل، في عدٍّ تنازلي خانق وصامت
وعينا الرأس الفاقد الحياة تحدّقان مباشرة في وجه غاو، الذي صار لونه رماديًا من شدة الرعب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى قو فنغ نظرة إلى الإمبراطورة الراكعة عند قدميه، وقد ازدادت ابتسامته الغامضة عمقًا، فيما ظل بصره البارد كأنه يستمتع بمشهد معد بعناية
وفقط عندما اصطدم الرأس بالأرض، تفجّر الدم الساخن الكثيف من عنق جسدها المقطوع كنافورة، وقد انفكت سدتُه!
أدار نصل سيفه قليلًا على عظم فكها المرتجف، فأحدث ألمًا حادًا كاد أن يُفقدها وعيها
أدار نصل سيفه قليلًا على عظم فكها المرتجف، فأحدث ألمًا حادًا كاد أن يُفقدها وعيها
فتناثر الرذاذ الحار حوله، ملطخًا جسد الإمبراطورة ووجهها، ومغرقًا رأس غاو وظهره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعاظمت ابتسامة قو فنغ الساخرة
كلمة واحدة فقط، لكنها هوت كصخرة غير مرئية على قلوب الجميع، فحطّمت آخر أوهام الإمبراطورة بالتماسك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لكن ما إن خطرت لها هذه الفكرة، وبدا أن قو فنغ قد استدار بخطوة هادئة متجهًا نحو بوابة القصر—حتى وقع التغير المفاجئ!
انتهى الفصل
رفع ببطء نصل سيفه الملطخ بالدم، موجهًا طرفه نحو بطنها المنتفخ، وقال بصوت هادئ لكنه يحمل سخرية باردة تخترق الروح: “ابن مَن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت حدقتاها حتى غطّتا عينيها، ولم تستطع سوى أن تُخرج صوتًا قصيرًا بلا معنى
تذكير مهم: هذه الرواية خيالية للتسلية فقط، فلا تجعل أحداثها أو مصطلحاتها تؤثر على عقيدتك أو إيمانك
حاول بعض الخدم المخلصين المسنين حماية الإمبراطورة، لكن نظرات خمسمائة من جنود تي فوتو الواقفين كالأبراج الحديدية خلف قو فنغ، الملطخين بالدماء والمفعمين برائحة الموت، أرهبتهم حتى تجمدت أقدامهم ولم يجرؤوا على الحركة
أنا بريء من محتوى القصة وما فيها من خيال، وقد بذلت جهدي لتغيير كل المصطلحات المخالفة، فاعذرني إن بقيت كلمة لم أنتبه إليها
المرجو الدعاء لي، والدعاء بالرحمة لوالدي، وبالشفاء العاجل لوالدتي، فهذا سيكون جزائي على الساعات التي قضيتها في ترجمة هذا الفصل وتنقيته من المخالفات الإسلامية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رفع ببطء نصل سيفه الملطخ بالدم، موجهًا طرفه نحو بطنها المنتفخ، وقال بصوت هادئ لكنه يحمل سخرية باردة تخترق الروح: “ابن مَن هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات