You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرث المرآة 3

المرآة

المرآة

الفصل 3: المرآة

«الرجل الصالح ينبغي أن يتابع دراسته أو يخدم في الجيش. العمل في الحقول ليس مدعاة للفخر!» – يقول هذا دئمًا وهو يشير إلى العم تيان.

“مرحبًا، الأخ شيانغ بينغ.”

عند وصوله إلى حافة الحقل، وجد لي شيانغ بينغ شقيقه الأكبر، لي تشانغ هو، ينتظر تحت شجرة. في السابعة عشرة من عمره، غطت لحيته وجهه.

كان لي شيانغ بينغ عائدًا إلى منزله حاملاً سلة على ظهره، عندما رأى فتاة تقترب من بعيد. كان وجهها مستديرًا وملامحها عادية، لكن ابتسامتها العريضة أضفت سحرًا خاصًا على مظهرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت القرية عادية، ولم تظهر عليها أي علامات تشير إلى وجود خبراء في الفنون القتالية أو متدربين خالدين طائرين.

“الأخت الصغيرة يون،” استقبلها لي شيانغ بينغ بابتسامة، واستدار ليقدم لها نظرة على سلته.

كان الليل لا يزال في بدايته. دفع لي شيانغ بينغ باب غرفة النوم.

“انظري إلى هذه الأسماك التي اصطدتها. عليكِ أن تأخذي بعضًا منها إلى المنزل لتجربيها،” عرض عليها.

عندما أصبحوا في الرابعة عشرة والخامسة عشرة من عمرهم، نمى الأولاد بسرعة، وصار الطعام على الطاولة بالكاد يكفي لملء بطونهم الجائعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا طبعًا، مستحيل،” اعترضت تيان يون، مبتسمةً بخجل وناظرةً إلى أسفل. نضجت الفتاة مبكرًا؛ إنها في الحادية عشرة، كانت أطول من لي شيانغ بينغ ذي الثلاثة عشر عامًا.

في قرية لي جينغ، عادةً ما يتزوج الرجال والنساء في سن الثالثة عشرة أو الخامسة عشرة. من بين جميع أقرانها، وضعت تيان يون قلبها منذ زمن طويل على لي شيانغ بينغ كزوج مستقبلي، نظرًا لتقاربهما في السن.

“تبدو هذه قرية عادية. حتى أكبر منزل فيها ليس سوى مبنى من طابقين من الخشب والطين. من المستحيل أن يعيش المتدربون الخالدون في منازل متواضعة كهذه، أليس كذلك؟” تأمل لو جيانغ شيان.

“أرجوكي، أنا أُصرّ!” أصرّ لي شيانغ بينغ، وهو يدفع سمكتين في يدي تيان يون. لم تكن لديه أي دوافع خفية؛ فوالد تيان يون هو أكرم أهل القرية، ومن الطبيعي أن يُحسن لي شيانغ بينغ معاملة ابنته.

تناول لي موتيان لقمة سريعة، وراقبت ليو لين يون، الأم، أبناءها الأربعة بابتسامة. لم يبدُ قلقًا إلا على الكلب البني الكبير الجالس تحت طاولتهم، وهو يتمايل بين أرجل أفراد العائلة الستة.

بعد الانفصال عن تيان يون، سارع لي شيانغ بينغ إلى المنزل، وأنزل السلة في حوض صغير.

والدهم، لي موتيان، ربت على ظهرهم وأمطرهم بالثناء.

فكّر للحظة، ثم أخرج المرآة التي وجدها سابقًا ووضعها في جيبه. أخذ الصناديق الخشبية الثلاثة من على الطاولة، واتجه نحو الحقول حيث عمل والده وشقيقيه الأكبريَن.

اتبع الناس روتينًا بسيطًا: العمل عند شروق الشمس، والراحة عند غروبها. لم تكن الأدوات التي استخدموها، ولا مساحة الحقول التي يعتنون بها، استثنائية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتلكت عائلة لي أربعة أبناء: لي تشانغ هو، ولي تونغ يا، ولي شيانغ بينغ، ولي تشي جينغ. كان الإخوة لي يحظون باحترام كبير في قرية لي جينغ.

“وجدت هذا في النهر هذا الصباح.”

في كل مرة يتم فيها التطرق إلى موضوع أبناء عائلة لي الأربعة، كان والد تيان يون يُعلق عليه بحسد في كثير من الأحيان، “لي موتيان رجل محظوظ!”

قال لي شيانغ بينغ: “ابدأوا العمل، سأعود سريعًا.” كان جائعًا من عمل الصباح، فسارع إلى منزله.

لكن لي موتيان، الوحيد في قرية لي جينغ الذي سافر لمسافات طويلة، لم يُشارك هذا الشعور. وبينما يشاهد أبناءه يتعبون في الحقول، شعر بالندم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل سلة لي شيانغ بينغ، أحس لو جيانغ شيان بقوة غامضة تجذبه نحوها. ومع اقترابهما من منزله، ازداد الشعور قوةً.

«الرجل الصالح ينبغي أن يتابع دراسته أو يخدم في الجيش. العمل في الحقول ليس مدعاة للفخر!» – يقول هذا دئمًا وهو يشير إلى العم تيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر من النافذة بهدوء وقال: “لا بد أنه عدو يسعى للانتقام.”

ولكن للأسف، إن للحياة تصاميمها الخاصة؛ وأولئك الذين رأوا العالم من حولهم غالباً ما وجدوا أن عودتهم إلى حياة أبسط هي أكثر صعوبة.

وبعد أن فهم بعض هذه الأمور، بدأ في صياغة خطة، وتصور إطارًا لأفعاله المستقبلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لي موتيان، الجندي السابق الذي قُتل جهده في المعركة، عاد إلى قريته بعد بلوغه الأربعين براتبه العسكري. بهذا المال، اشترى أرضًا وأصبح مالكًا بارزًا. ومع ذلك، وجد هذه الحياة أقل إشباعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا طبعًا، مستحيل،” اعترضت تيان يون، مبتسمةً بخجل وناظرةً إلى أسفل. نضجت الفتاة مبكرًا؛ إنها في الحادية عشرة، كانت أطول من لي شيانغ بينغ ذي الثلاثة عشر عامًا.

عند وصوله إلى حافة الحقل، وجد لي شيانغ بينغ شقيقه الأكبر، لي تشانغ هو، ينتظر تحت شجرة. في السابعة عشرة من عمره، غطت لحيته وجهه.

عند وصوله إلى حافة الحقل، وجد لي شيانغ بينغ شقيقه الأكبر، لي تشانغ هو، ينتظر تحت شجرة. في السابعة عشرة من عمره، غطت لحيته وجهه.

“انتبه إلى أين تذهب يا أخي الثالث. لا داعي للعجلة،” نادى لي تشانغ هو.

«الرجل الصالح ينبغي أن يتابع دراسته أو يخدم في الجيش. العمل في الحقول ليس مدعاة للفخر!» – يقول هذا دئمًا وهو يشير إلى العم تيان.

“سمعت من العم تيان أنك حصلت على صيد جيد اليوم.” ابتسم لي تشانغ هو وعبث بشعر لي شيانغ بينغ بحنان، ونظر إليه بتعبير لطيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلكت عائلة لي أربعة أبناء: لي تشانغ هو، ولي تونغ يا، ولي شيانغ بينغ، ولي تشي جينغ. كان الإخوة لي يحظون باحترام كبير في قرية لي جينغ.

“هذا صحيح يا أخي الكبير! سنستمتع بوجبة رائعة الليلة!” ضحك لي شيانغ بينغ بحماس.

“أرجوكي، أنا أُصرّ!” أصرّ لي شيانغ بينغ، وهو يدفع سمكتين في يدي تيان يون. لم تكن لديه أي دوافع خفية؛ فوالد تيان يون هو أكرم أهل القرية، ومن الطبيعي أن يُحسن لي شيانغ بينغ معاملة ابنته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا رائع،” ابتسم لي تشانغ هو بينما يمسح العرق عن وجه لي شيانغ بينغ.

عند مروره بشجرة الأكاسيا الكبيرة عند مدخل القرية، شعر لو جيانغ شيان بضيق في صدره وتسارع في أنفاسه. ارتجفت المرآة في السلة، وانبعث منها ضوء أحمر خافت.

ثم التقط صندوقًا خشبيًا وصاح عبر الحقل: “الأخ الثاني!”

في هذه الأثناء، تحرك لي تونغ يا بسرعة، وسحب سيفين من تحت السرير وجلب درع روطان وعمودًا طويلًا من الحائط.

“قادم!” أسرع الأخ الثاني، لي تونغ يا، نحوه ومعه مجرفته، وجلس وخاطب لي تشانغ هو باحترام قائلاً “الأخ الأكبر” قبل أن يستدير إلى لي شيانغ بينغ بابتسامة.

لم يستطع لي شيانغ بينغ أن يصدق عينيه، ففركهما، منبهرًا بعرض ضوء القمر المذهل الأكثر روعة الذي شهده على الإطلاق طوال حياته التي استمرت ثلاثة عشر عامًا.

قال لي شيانغ بينغ: “ابدأوا العمل، سأعود سريعًا.” كان جائعًا من عمل الصباح، فسارع إلى منزله.

عند وصوله إلى حافة الحقل، وجد لي شيانغ بينغ شقيقه الأكبر، لي تشانغ هو، ينتظر تحت شجرة. في السابعة عشرة من عمره، غطت لحيته وجهه.

————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع الإخوة إلى مهامهم الموكلة إليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل سلة لي شيانغ بينغ، أحس لو جيانغ شيان بقوة غامضة تجذبه نحوها. ومع اقترابهما من منزله، ازداد الشعور قوةً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع،” ابتسم لي تشانغ هو بينما يمسح العرق عن وجه لي شيانغ بينغ.

عند مروره بشجرة الأكاسيا الكبيرة عند مدخل القرية، شعر لو جيانغ شيان بضيق في صدره وتسارع في أنفاسه. ارتجفت المرآة في السلة، وانبعث منها ضوء أحمر خافت.

“أبي!” همس بسرعة.

“يجب أن يكون هذا جزءًا مني، أو على الأقل شيئًا مهمًا لوجودي.” أدرك لو جيانغ شيان.

اتكأ لي شيانغ بينغ على الحائط مع قشة في فمه، وشاهد والده وهو يعبس نحو السماء كما لو كان يبحث عن شيء ما.

“إنه في الشمال، نحو تلك البحيرة الكبيرة!” تلاشى الجذب عندما ابتعد لي شيانغ بينغ عن مدخل القرية، ووضع لو جيانغ شيان علامة ذهنية على الاتجاه.

بعد أن استجاب لي شيانغ بينغ لتعليماته، أسرع للبحث عن والدته. هدأ لي تشانغ هو بسرعة وارتدى درع الروطان. وبيده سيف، ثم توجه نحو الباب.

من خلال البقاء على مقربة من لي شيانغ بينغ ومراقبة الحياة حول القرية، بدأ لو جيانغ شيان في فهم كلام السكان المحليين من خلال الجمع بين تصوراته العقلية الخاصة وملاحظات حركاتهم ونبرتهم.

“ماذا؟!” نهض لي تشانغ هو فجأةً، وهو يمسك لي شيانغ بينغ بقلق. “هل والدي في ورطة؟ ماذا حدث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت القرية عادية، ولم تظهر عليها أي علامات تشير إلى وجود خبراء في الفنون القتالية أو متدربين خالدين طائرين.

كان الليل لا يزال في بدايته. دفع لي شيانغ بينغ باب غرفة النوم.

اتبع الناس روتينًا بسيطًا: العمل عند شروق الشمس، والراحة عند غروبها. لم تكن الأدوات التي استخدموها، ولا مساحة الحقول التي يعتنون بها، استثنائية.

أخذ لي موتيان الشيء ثم فحصه بدقة. “هذا ليس مصنوعًا من الحديد أو النحاس. ما هذا الشيء تحديدًا؟”

“تبدو هذه قرية عادية. حتى أكبر منزل فيها ليس سوى مبنى من طابقين من الخشب والطين. من المستحيل أن يعيش المتدربون الخالدون في منازل متواضعة كهذه، أليس كذلك؟” تأمل لو جيانغ شيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر من النافذة بهدوء وقال: “لا بد أنه عدو يسعى للانتقام.”

واختتم حديثه قائلاً: “إن القوى العظمى عادة ما تحقق إنتاجية كبيرة، ولكن هذه القرية تبدو متدنية للغاية.”

عند مروره بشجرة الأكاسيا الكبيرة عند مدخل القرية، شعر لو جيانغ شيان بضيق في صدره وتسارع في أنفاسه. ارتجفت المرآة في السلة، وانبعث منها ضوء أحمر خافت.

وبعد أن فهم بعض هذه الأمور، بدأ في صياغة خطة، وتصور إطارًا لأفعاله المستقبلية.

في كل مرة يتم فيها التطرق إلى موضوع أبناء عائلة لي الأربعة، كان والد تيان يون يُعلق عليه بحسد في كثير من الأحيان، “لي موتيان رجل محظوظ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء، عج منزل عائلة لي يعجّ بالنشاط. انشغلت الأم والشقيقان الصغيران بإعداد العشاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلكت عائلة لي أربعة أبناء: لي تشانغ هو، ولي تونغ يا، ولي شيانغ بينغ، ولي تشي جينغ. كان الإخوة لي يحظون باحترام كبير في قرية لي جينغ.

كان لي شيانغ بينغ قد عاد إلى المنزل ومعه سلة ممتلئة، وكان شقيقه الأصغر لي تشي جينغ قد عاد منتصراً مع حشد من الفئران السمينة التي اصطادها في كيس حبوب بينما كان يجمع أوراق التوت في الجبل الخلفي لتربية ديدان القز.

ثم التقط صندوقًا خشبيًا وصاح عبر الحقل: “الأخ الثاني!”

والدهم، لي موتيان، ربت على ظهرهم وأمطرهم بالثناء.

“مرحبًا، الأخ شيانغ بينغ.”

عندما أصبحوا في الرابعة عشرة والخامسة عشرة من عمرهم، نمى الأولاد بسرعة، وصار الطعام على الطاولة بالكاد يكفي لملء بطونهم الجائعة.

عند مروره بشجرة الأكاسيا الكبيرة عند مدخل القرية، شعر لو جيانغ شيان بضيق في صدره وتسارع في أنفاسه. ارتجفت المرآة في السلة، وانبعث منها ضوء أحمر خافت.

تناول لي موتيان لقمة سريعة، وراقبت ليو لين يون، الأم، أبناءها الأربعة بابتسامة. لم يبدُ قلقًا إلا على الكلب البني الكبير الجالس تحت طاولتهم، وهو يتمايل بين أرجل أفراد العائلة الستة.

أخذ لي موتيان الشيء ثم فحصه بدقة. “هذا ليس مصنوعًا من الحديد أو النحاس. ما هذا الشيء تحديدًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد العشاء، بدأ القمر صعوده فوق جبل دالي.

“مرحبًا، الأخ شيانغ بينغ.”

اتكأ لي شيانغ بينغ على الحائط مع قشة في فمه، وشاهد والده وهو يعبس نحو السماء كما لو كان يبحث عن شيء ما.

في هذه الأثناء، سار لي موتيان إلى أمام المنزل. وبرشاقة مدهشة، انحنى نحو حقل البطيخ، وسحب شخصًا من أعماقه، بشكلٍ مذهل.

“بالمناسبة، يا أبي،” قال لي شيانغ بينغ، وهو يسحب ساق بنطال والده ليلفت انتباهه، ثم أخرج المرآة من جيب صدره.

احتفظ بالعصا الطويلة لنفسه، وسلّم السيف ودرع الروطان إلى لي تشانغ هو، ثم ربّت على ظهره. “خذ هذا يا أخي الأكبر. أخي الثالث، اذهب واصطحب أمك وأخي الأصغر إلى الفناء الخلفي.”

“وجدت هذا في النهر هذا الصباح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي موتيان، الجندي السابق الذي قُتل جهده في المعركة، عاد إلى قريته بعد بلوغه الأربعين براتبه العسكري. بهذا المال، اشترى أرضًا وأصبح مالكًا بارزًا. ومع ذلك، وجد هذه الحياة أقل إشباعًا.

أخذ لي موتيان الشيء ثم فحصه بدقة. “هذا ليس مصنوعًا من الحديد أو النحاس. ما هذا الشيء تحديدًا؟”

بعد الانفصال عن تيان يون، سارع لي شيانغ بينغ إلى المنزل، وأنزل السلة في حوض صغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، بدا ضوء القمر، الذي ألقى بريقه أمام المنزل، وكأنه أصبح حيًا عندما تقارب فوق المرآة، مشكلاً هالة آسرة.

عندما أصبحوا في الرابعة عشرة والخامسة عشرة من عمرهم، نمى الأولاد بسرعة، وصار الطعام على الطاولة بالكاد يكفي لملء بطونهم الجائعة.

لم يستطع لي شيانغ بينغ أن يصدق عينيه، ففركهما، منبهرًا بعرض ضوء القمر المذهل الأكثر روعة الذي شهده على الإطلاق طوال حياته التي استمرت ثلاثة عشر عامًا.

ثم التقط صندوقًا خشبيًا وصاح عبر الحقل: “الأخ الثاني!”

“أبي!” همس بسرعة.

في كل مرة يتم فيها التطرق إلى موضوع أبناء عائلة لي الأربعة، كان والد تيان يون يُعلق عليه بحسد في كثير من الأحيان، “لي موتيان رجل محظوظ!”

“اصمت!” أجبر لي موتيان نفسه، الذي صار شاحبًا بشكل واضح، على إبعاد نظره عن هالة القمر. دفع المرآة بتردد إلى ذراعي لي شيانغ بينغ وهمس: “احتفظ بها. قل لإخوتك أن يأخذوا سيوفهم ويخرجوا.”

لأول مرة، رأى لي شيانغ بينغ نظرةً مُفعمةً بالرغبة في القتل في عيني والده. بدتا ضيقتين وثاقبتين، تُشبهان عيني نسر، حادتين ومركزتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي موتيان، الجندي السابق الذي قُتل جهده في المعركة، عاد إلى قريته بعد بلوغه الأربعين براتبه العسكري. بهذا المال، اشترى أرضًا وأصبح مالكًا بارزًا. ومع ذلك، وجد هذه الحياة أقل إشباعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فهمت…” ارتجف صوته وهو يتعثر عائداً إلى المنزل.

“قادم!” أسرع الأخ الثاني، لي تونغ يا، نحوه ومعه مجرفته، وجلس وخاطب لي تشانغ هو باحترام قائلاً “الأخ الأكبر” قبل أن يستدير إلى لي شيانغ بينغ بابتسامة.

كان الليل لا يزال في بدايته. دفع لي شيانغ بينغ باب غرفة النوم.

والدهم، لي موتيان، ربت على ظهرهم وأمطرهم بالثناء.

“أخوتي… قال الأب أن تحملوا سيوفكم وتخرجوا،” نقل لي شيانغ بينغ بعيون داعمة رسالة والده إلى شقيقيه الأكبر سناً، اللذين كانا مستلقين على أسرتهما.

الفصل 3: المرآة

“ماذا؟!” نهض لي تشانغ هو فجأةً، وهو يمسك لي شيانغ بينغ بقلق. “هل والدي في ورطة؟ ماذا حدث؟”

في هذه الأثناء، تحرك لي تونغ يا بسرعة، وسحب سيفين من تحت السرير وجلب درع روطان وعمودًا طويلًا من الحائط.

في هذه الأثناء، تحرك لي تونغ يا بسرعة، وسحب سيفين من تحت السرير وجلب درع روطان وعمودًا طويلًا من الحائط.

من خلال البقاء على مقربة من لي شيانغ بينغ ومراقبة الحياة حول القرية، بدأ لو جيانغ شيان في فهم كلام السكان المحليين من خلال الجمع بين تصوراته العقلية الخاصة وملاحظات حركاتهم ونبرتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم نظر من النافذة بهدوء وقال: “لا بد أنه عدو يسعى للانتقام.”

اتبع الناس روتينًا بسيطًا: العمل عند شروق الشمس، والراحة عند غروبها. لم تكن الأدوات التي استخدموها، ولا مساحة الحقول التي يعتنون بها، استثنائية.

احتفظ بالعصا الطويلة لنفسه، وسلّم السيف ودرع الروطان إلى لي تشانغ هو، ثم ربّت على ظهره. “خذ هذا يا أخي الأكبر. أخي الثالث، اذهب واصطحب أمك وأخي الأصغر إلى الفناء الخلفي.”

أخذ لي موتيان الشيء ثم فحصه بدقة. “هذا ليس مصنوعًا من الحديد أو النحاس. ما هذا الشيء تحديدًا؟”

بعد أن استجاب لي شيانغ بينغ لتعليماته، أسرع للبحث عن والدته. هدأ لي تشانغ هو بسرعة وارتدى درع الروطان. وبيده سيف، ثم توجه نحو الباب.

كان الليل لا يزال في بدايته. دفع لي شيانغ بينغ باب غرفة النوم.

في الخارج، وقف لي موتيان في صمت، وهو يراقب حقل البطيخ أمام المنزل.

“أخوتي… قال الأب أن تحملوا سيوفكم وتخرجوا،” نقل لي شيانغ بينغ بعيون داعمة رسالة والده إلى شقيقيه الأكبر سناً، اللذين كانا مستلقين على أسرتهما.

بمجرد أن انضم إليه ولداه، أخذ أحد السيوف وقال: “انظروا حول المنزل، واحد على اليسار وآخر على اليمين. تأكدوا من عدم وجود أحد يتربص في الجوار.”

تناول لي موتيان لقمة سريعة، وراقبت ليو لين يون، الأم، أبناءها الأربعة بابتسامة. لم يبدُ قلقًا إلا على الكلب البني الكبير الجالس تحت طاولتهم، وهو يتمايل بين أرجل أفراد العائلة الستة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أسرع الإخوة إلى مهامهم الموكلة إليهم.

في قرية لي جينغ، عادةً ما يتزوج الرجال والنساء في سن الثالثة عشرة أو الخامسة عشرة. من بين جميع أقرانها، وضعت تيان يون قلبها منذ زمن طويل على لي شيانغ بينغ كزوج مستقبلي، نظرًا لتقاربهما في السن.

في هذه الأثناء، سار لي موتيان إلى أمام المنزل. وبرشاقة مدهشة، انحنى نحو حقل البطيخ، وسحب شخصًا من أعماقه، بشكلٍ مذهل.

بعد الانفصال عن تيان يون، سارع لي شيانغ بينغ إلى المنزل، وأنزل السلة في حوض صغير.

______________

في هذه الأثناء، تحرك لي تونغ يا بسرعة، وسحب سيفين من تحت السرير وجلب درع روطان وعمودًا طويلًا من الحائط.

ترجمة: Scrub

“تبدو هذه قرية عادية. حتى أكبر منزل فيها ليس سوى مبنى من طابقين من الخشب والطين. من المستحيل أن يعيش المتدربون الخالدون في منازل متواضعة كهذه، أليس كذلك؟” تأمل لو جيانغ شيان.

احتفظ بالعصا الطويلة لنفسه، وسلّم السيف ودرع الروطان إلى لي تشانغ هو، ثم ربّت على ظهره. “خذ هذا يا أخي الأكبر. أخي الثالث، اذهب واصطحب أمك وأخي الأصغر إلى الفناء الخلفي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط