قصة أطفال لما قبل النوم
“الراحة؟ وهل أبدو لك ضعيفًا لهذا الحد؟ ” قال جوزيف ساخرًا. ومع ذلك ، فإنه لم يشعر بأي نوايا سيئة من صاحب المكتبة، مما أعطى هذا الفارس العجوز انطباعًا أفضل عن هذا الشاب.
لكن لماذا قد يغمى عليك فجأة؟
حتى أن لا مبالاة جوزيف بدأت تذوب بالتدريج ، وشعر بميل نادر للدردشة مع صاحب المكتبة الشاب الذي تحدث إليه بشكل عرضي وعلى قدم المساواة.
“كذلك، يمكنني المساعدتك في إبلاغ السيد وايلد بأنك تبحث عنه حين عودته لتسليم كتابه.”
ربما يعود ذاك لأنه ومنذ أن أصبح فارسًا مشعًا عظيمًا ، فلم يعد قادرًا على تذكر آخر من تجرأ على التحدث إليه بشكل غير رسمي.
شيطان السيف كانديلا! لماذا يبدو أنه له إتصال غامض بشيء معين…
نظرًا لأن صاحب المكتبة كان شخصًا عاديًا ، غافلًا عن الحقائق من حوله ، فلم يجد جوزيف أنه بحاجة إلى الظهور كقائد وفارس عظيم.
لم يستطع جوزيف قمع الشك من التسلل إلى نفسه ، حيث شعر أن شيئًا ما لم يكن في موضعه ، لكنه لم يشعر بأي تغييرات في تدفق الأثير بعد.
هز لين جي رأسه وأجاب بصدق :”بالطبع لا! كل ما في الأمر… كما تعلم ، هذا الطقس الكئيب في الأيام الأخيرة من شأنه أن يؤثر على مفاصل المرئ. هل تواجه مشكلة في النوم؟ يبدو وجهك شاحبًا بعض الشيء ولا يسعني إلا الإعتقاد بأنك تجهد نفسك مؤخرًا”.
في ذات اللحظة التي عبس فيها ، بدأ الألم الخفيف في رأسه يتفاقم مجددا.
قد يكون التهاب المفاصل والأرق أكثر الامراض شيوعًا لدى كبار السن في مثل هذا العمر ، علاوة على ذلك ، لاحظ لين جي أن يد جوزيف اليمنى كانت ترتجف بعض الشيء.
هز لين جي رأسه وأجاب بصدق :”بالطبع لا! كل ما في الأمر… كما تعلم ، هذا الطقس الكئيب في الأيام الأخيرة من شأنه أن يؤثر على مفاصل المرئ. هل تواجه مشكلة في النوم؟ يبدو وجهك شاحبًا بعض الشيء ولا يسعني إلا الإعتقاد بأنك تجهد نفسك مؤخرًا”.
قد لا يكون تعب الروح أمرا واضحًا جدًا ، لكن لين جي كان بارعًا في مراقبة الأخرين ، وبوسعه إدراك ذلك دون مواجهة أي صعوبة بالغة.
كان الرجل أمامه الآن شخصا حساسًا ولطيفًا نظرًا لتشبثه بهذه الصداقة القديمة بقوة. كان لين جي متأكدًا بنسبة تسعين في المائة أن هذا الرجل العجوز ينتمي إلى هذه الفئة من الأشخاص.
“هل لي أن أفترض أن السبب هو أنك بذلت الكثير من الجهد في محاولة العثور على السيد وايلد؟” تنهد لين جي بحسرة. “أنا سعيد حقا لأن لديكم صداقة رائعة يا رفاق.”
ضاقت عيون جوزيف بذهول فجأة بعد أن وقع عنوان الكتاب نصب عينيه.
يد جوزيف اليمنى الميكانيكية التي كانت مغطاة بطبقة من الجلد الصناعي ارتعشت لوهلة وجيزة ، مع تسلل بعض الشك إلى عينيه.
“حسنًا ، إنها أفضل قصة أطفال سبق وقرأتها على الإطلاق، وهي النسخة الوحيدة في نورزين” : سحب لين جي يده التي كانت تحمل الأمير الصغير مع بعض الأسف : “يالأسف…”
كيف علم المالك بهذا… لا ينبغي أن تكون محض صدفة.
ومع ذلك ، فقد أصبح لديه الآن رغبة ملحة في معرفة سبب حصول قصة مخصصة للأطفال على مثل هذا العنوان.
ولكن لمَ تبدو الكلمات “المفاصل” و “النوم” و “وايلد” معًا وكأنها تشير إلى شيء معين؟ وقوله “صداقة عظيمة” ألا يبدو غريبًا نوعًا ما؟
في ذات اللحظة التي عبس فيها ، بدأ الألم الخفيف في رأسه يتفاقم مجددا.
ومع ذلك ، كان جوزيف هو الذي أفاد سابقا بإنه كان صديقًا عزيزًا لوايلد منذ البداية.
“هل لي أن أفترض أن السبب هو أنك بذلت الكثير من الجهد في محاولة العثور على السيد وايلد؟” تنهد لين جي بحسرة. “أنا سعيد حقا لأن لديكم صداقة رائعة يا رفاق.”
بتعبير معقد بعض الشيء، قال جوزيف : “أنا لست من نوع كبار السن الذين يعانون مشاكل في المفاصل عندما تمطر ، أنا أيضًا لا أعاني من الارهاق بسبب هذه القضية… وكذلك لا داعي لكتاب ، لم أحضر معي أي نقود هذه المرة”.
لكن لماذا قد يغمى عليك فجأة؟
سحب لين جي كرسيًا وجلس بينما كان يشاهد جوزيف يتجول في الأرجاء.
“تقول قصة أطفال؟” قال جوزف بنبرة ممزوجة بالسخرية وتابع بضحكة مكتومة :”تلك الحكايات المضحكة والطفولية ذات الحبكة المبهرجة. أيها الشاب، لم تعد طفلاً بعد الآن ، لماذا تقرأ مثل هذه الكتب؟”
في أعماقه ، كان لين جي يهز رأسه. لقد عرف على الفور أن جوزيف قد يبدو خشنًا على السطح ، ولكنه دافئ وحنون في أعماقه.
نظرًا لأن صاحب المكتبة كان شخصًا عاديًا ، غافلًا عن الحقائق من حوله ، فلم يجد جوزيف أنه بحاجة إلى الظهور كقائد وفارس عظيم.
دفع لين جي فنجان الشاي الساخن نحو جوزيف وقال : “لا توجد أي رسوم مقابل قراءة كتب في متجري ولكنه يقتصر فقط على القسم الذي ورائي ، يمكنك شرب بعض من الشاي لتدفئ نفسك أولاً”.
شيطان السيف كانديلا! لماذا يبدو أنه له إتصال غامض بشيء معين…
“كذلك، يمكنني المساعدتك في إبلاغ السيد وايلد بأنك تبحث عنه حين عودته لتسليم كتابه.”
عندما أخذ الكتاب من بين يدي لين جي ، شعر جوزيف عل الفور بنوبة غير متوقعة من الدوار.
تناول جوزيف رشفة من الفنجان، لكنه لم يكن معتادًا على طعم أوراق الشاي هذه. بعبوس طفيف، هز رأسه وأجاب : “ليس هناك حاجة لذلك. سأغادر بعد لحظات بمجرد أخذ قسط من الراحة”.
يد جوزيف اليمنى الميكانيكية التي كانت مغطاة بطبقة من الجلد الصناعي ارتعشت لوهلة وجيزة ، مع تسلل بعض الشك إلى عينيه.
في ذات اللحظة التي عبس فيها ، بدأ الألم الخفيف في رأسه يتفاقم مجددا.
لم يستطع جوزيف قمع الشك من التسلل إلى نفسه ، حيث شعر أن شيئًا ما لم يكن في موضعه ، لكنه لم يشعر بأي تغييرات في تدفق الأثير بعد.
اللعنة ، إن هذا يحدث مرة أخرى..
لم يكن يبدو كمسن يقابل سكرات الموت ، أو مصاب بمرض ما ، ولكنه أشبه بشخص منغمس في نوم هادئ.
تحمَّل جوزيف الألم ، وقام بتحريك كرسيه قليلاً. مع تغيير زاوية جلوسه ، سقطت نظراته على الكتاب الذي وضعه لين جي على الجانب الآخر من الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد لين جي هذا اعتقادا راسخا دون أدنى شك.
ضاقت عيون جوزيف بذهول فجأة بعد أن وقع عنوان الكتاب نصب عينيه.
“اعطني” : أخيرًا ، مد جوزيف يده دون إكتراث، واتكأ على مقعده بينما تابع : “سألقي نظرة بسيطة، واعتبرها تلبية لرغبتك بأن أقرأها”.
بذرة الهاوية؟
ضاقت عيون جوزيف بذهول فجأة بعد أن وقع عنوان الكتاب نصب عينيه.
“صادف أنني كنت أقرأ قصة الأطفال هذه ، ووجدتها مريحة حقًا ، لكونها تدعو للإسترخاء. إنها حقًا مهدئ حقيقي للروح ، ربما قد ترغب في تجربتها؟ أشعر أن قراءتها قبل النوم قد تساعد حقًا في تخفيف التوتر” واصل لين جي المحادثة بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لمَ تبدو الكلمات “المفاصل” و “النوم” و “وايلد” معًا وكأنها تشير إلى شيء معين؟ وقوله “صداقة عظيمة” ألا يبدو غريبًا نوعًا ما؟
وفقًا لما قاله مدرس الأدب واللغة الخاص به في المدرسة الثانوية ، كلما كان الرجل أكثر صرامة على السطح ، كان أكثر احتمالاً أن يكون قلبه ناعمًا في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع قصة الأطفال التي ستحمل عنوان مثل بذرة الهاوية ؟ هل هذه قصة لصغار الوحوش البرية في عالم الأحلام أو ما شابه؟
اعتقد لين جي هذا اعتقادا راسخا دون أدنى شك.
تغير تعبير لين جي ، سرعان ما قفز من خلف طاولة الإستقبال ، وذهب لدعم العم الذي أغشي عليه في محله.
كان الرجل أمامه الآن شخصا حساسًا ولطيفًا نظرًا لتشبثه بهذه الصداقة القديمة بقوة. كان لين جي متأكدًا بنسبة تسعين في المائة أن هذا الرجل العجوز ينتمي إلى هذه الفئة من الأشخاص.
حتى أن لا مبالاة جوزيف بدأت تذوب بالتدريج ، وشعر بميل نادر للدردشة مع صاحب المكتبة الشاب الذي تحدث إليه بشكل عرضي وعلى قدم المساواة.
“تقول قصة أطفال؟” قال جوزف بنبرة ممزوجة بالسخرية وتابع بضحكة مكتومة :”تلك الحكايات المضحكة والطفولية ذات الحبكة المبهرجة. أيها الشاب، لم تعد طفلاً بعد الآن ، لماذا تقرأ مثل هذه الكتب؟”
“تقول قصة أطفال؟” قال جوزف بنبرة ممزوجة بالسخرية وتابع بضحكة مكتومة :”تلك الحكايات المضحكة والطفولية ذات الحبكة المبهرجة. أيها الشاب، لم تعد طفلاً بعد الآن ، لماذا تقرأ مثل هذه الكتب؟”
“حسنًا ، إنها أفضل قصة أطفال سبق وقرأتها على الإطلاق، وهي النسخة الوحيدة في نورزين” : سحب لين جي يده التي كانت تحمل الأمير الصغير مع بعض الأسف : “يالأسف…”
أيمكن أن يكون هذا فخًا؟
إرتعشت شفاه جوزيف قليلا وأشار إلى الكتاب بين يدي لين جي : “تقصد هذا الكتاب؟ هو قصة أطفال؟ هل أنت واثق من ذلك؟”.
تغير تعبير لين جي ، سرعان ما قفز من خلف طاولة الإستقبال ، وذهب لدعم العم الذي أغشي عليه في محله.
ما نوع قصة الأطفال التي ستحمل عنوان مثل بذرة الهاوية ؟ هل هذه قصة لصغار الوحوش البرية في عالم الأحلام أو ما شابه؟
كيف علم المالك بهذا… لا ينبغي أن تكون محض صدفة.
أومأ لين جي برأسه: “بالطبع! فهي قصة أطفال جيدة وعمل كلاسيكي”.
إرتعشت شفاه جوزيف قليلا وأشار إلى الكتاب بين يدي لين جي : “تقصد هذا الكتاب؟ هو قصة أطفال؟ هل أنت واثق من ذلك؟”.
لم يستطع جوزيف قمع الشك من التسلل إلى نفسه ، حيث شعر أن شيئًا ما لم يكن في موضعه ، لكنه لم يشعر بأي تغييرات في تدفق الأثير بعد.
“هو على ما يرام؟”.
ومع ذلك ، فقد أصبح لديه الآن رغبة ملحة في معرفة سبب حصول قصة مخصصة للأطفال على مثل هذا العنوان.
لا تقل لي … أنه أصيب بجلطة دماغية؟
“اعطني” : أخيرًا ، مد جوزيف يده دون إكتراث، واتكأ على مقعده بينما تابع : “سألقي نظرة بسيطة، واعتبرها تلبية لرغبتك بأن أقرأها”.
“هو على ما يرام؟”.
ابتسم لين جي وهو يسلم الكتاب.
اشتد الألم الحاد في ذهنه ، والذي سرعان ما حاول جاهدًا أن يقمعه. غطت الظلال السوداء القاتمة رؤيته وغمغمة باهتة تتبادر إلى أذنيه.
تظاهر جوزيف بتصفح الغلاف والعنوان بلا مبالاة – بذرة الهاوية.
في أعماقه ، كان لين جي يهز رأسه. لقد عرف على الفور أن جوزيف قد يبدو خشنًا على السطح ، ولكنه دافئ وحنون في أعماقه.
هل يمكن… هل يمكن أن تكون حقًا قصة ماقبل النوم للأطفال؟
كان الرجل أمامه الآن شخصا حساسًا ولطيفًا نظرًا لتشبثه بهذه الصداقة القديمة بقوة. كان لين جي متأكدًا بنسبة تسعين في المائة أن هذا الرجل العجوز ينتمي إلى هذه الفئة من الأشخاص.
عندما أخذ الكتاب من بين يدي لين جي ، شعر جوزيف عل الفور بنوبة غير متوقعة من الدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ إحساس غريب ينتشر من أسفل عموده الفقري ، قبل أن يبتلع روحه بالكامل ويشتت الألم.
اشتد الألم الحاد في ذهنه ، والذي سرعان ما حاول جاهدًا أن يقمعه. غطت الظلال السوداء القاتمة رؤيته وغمغمة باهتة تتبادر إلى أذنيه.
عبس لين جي ووضع معصم جوزيف أرضًا : “أيها العم، أنت مذهل بحق. هذا النبض أقوى من نبضي خلال أفضل فترات حياتي” قال لين جي بحزن.
بدأ إحساس غريب ينتشر من أسفل عموده الفقري ، قبل أن يبتلع روحه بالكامل ويشتت الألم.
نظرًا لأن صاحب المكتبة كان شخصًا عاديًا ، غافلًا عن الحقائق من حوله ، فلم يجد جوزيف أنه بحاجة إلى الظهور كقائد وفارس عظيم.
بدأ جوزيف يفقد توازنه.
نظرًا لأن صاحب المكتبة كان شخصًا عاديًا ، غافلًا عن الحقائق من حوله ، فلم يجد جوزيف أنه بحاجة إلى الظهور كقائد وفارس عظيم.
“!”..
إرتعشت شفاه جوزيف قليلا وأشار إلى الكتاب بين يدي لين جي : “تقصد هذا الكتاب؟ هو قصة أطفال؟ هل أنت واثق من ذلك؟”.
كان هذا الإحساس الغريب في غاية الألفة له!
“مهلا! هل انت بخير!”.
شيطان السيف كانديلا! لماذا يبدو أنه له إتصال غامض بشيء معين…
ولكن بما أن هذا العم قد أغمي عليه ، لم يستطع لين جي سوى التنهد ومساعدته مؤقتًا على الراحة بشكل صحيح ، وترك فضوله جانبا حتى يستفيق العم.
لم بالتحديد يحدث هذا الآن؟..
تناول جوزيف رشفة من الفنجان، لكنه لم يكن معتادًا على طعم أوراق الشاي هذه. بعبوس طفيف، هز رأسه وأجاب : “ليس هناك حاجة لذلك. سأغادر بعد لحظات بمجرد أخذ قسط من الراحة”.
انتظر لحظة ، هل هذا ما قصده ذاك الرفيق حين قال “وقت النوم”؟
ربما يعود ذاك لأنه ومنذ أن أصبح فارسًا مشعًا عظيمًا ، فلم يعد قادرًا على تذكر آخر من تجرأ على التحدث إليه بشكل غير رسمي.
أيمكن أن يكون هذا فخًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم ، لن يفقد الناس وعيهم بمجرد رؤية غلاف الأمير الصغير ، و حتى لو كان آخر شيء فعله قبل الإغماء هو أخذ الكتاب فهذا محال ، كما خمن لين جي.
تلاشى صوت صاحب المكتبة بعيدًا حيث فقد جوزيف وعيه في هذه اللحظة ، و وقع منهارًا على الأرض.
هذا العم كبير قليلاً في العمر بالفعل ، لكن جسده لا يزال يبدو بصحة جيدة على عكس الأشخاص في عمره.
“إنتظر لحظة! أيها العم!”.
حتى أن لا مبالاة جوزيف بدأت تذوب بالتدريج ، وشعر بميل نادر للدردشة مع صاحب المكتبة الشاب الذي تحدث إليه بشكل عرضي وعلى قدم المساواة.
“يا عم، هل أنت بخير!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لين جي وهو يسلم الكتاب.
“مهلا! هل انت بخير!”.
ومع ذلك ، بعد أن استنفد كل قوته لوضع جوزيف الضخم على الأرض ، أدرك لين جي أن تنفس العم ونبضات قلبه كانتا بخير.
تغير تعبير لين جي ، سرعان ما قفز من خلف طاولة الإستقبال ، وذهب لدعم العم الذي أغشي عليه في محله.
نظرًا لأن صاحب المكتبة كان شخصًا عاديًا ، غافلًا عن الحقائق من حوله ، فلم يجد جوزيف أنه بحاجة إلى الظهور كقائد وفارس عظيم.
لا تقل لي … أنه أصيب بجلطة دماغية؟
“صادف أنني كنت أقرأ قصة الأطفال هذه ، ووجدتها مريحة حقًا ، لكونها تدعو للإسترخاء. إنها حقًا مهدئ حقيقي للروح ، ربما قد ترغب في تجربتها؟ أشعر أن قراءتها قبل النوم قد تساعد حقًا في تخفيف التوتر” واصل لين جي المحادثة بسلاسة.
هذا العم كبير قليلاً في العمر بالفعل ، لكن جسده لا يزال يبدو بصحة جيدة على عكس الأشخاص في عمره.
عبس لين جي ووضع معصم جوزيف أرضًا : “أيها العم، أنت مذهل بحق. هذا النبض أقوى من نبضي خلال أفضل فترات حياتي” قال لين جي بحزن.
لكنه ما يزال مسنًا بعد كل شيء…
في أعماقه ، كان لين جي يهز رأسه. لقد عرف على الفور أن جوزيف قد يبدو خشنًا على السطح ، ولكنه دافئ وحنون في أعماقه.
يجب أن أنقذه أولاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين جي متشككا في حكمه الأولي نوعا ما ، فمد يده إلى معصم جوزيف واستخدم أصابعه لإستشعار النبض.
ومع ذلك ، بعد أن استنفد كل قوته لوضع جوزيف الضخم على الأرض ، أدرك لين جي أن تنفس العم ونبضات قلبه كانتا بخير.
بصفته باحثًا في دراسات التقاليد ، كان من الطبيعي أن يكون على إطلاع ببعض مهارات قراءة النبض الأساسية.
لم يكن يبدو كمسن يقابل سكرات الموت ، أو مصاب بمرض ما ، ولكنه أشبه بشخص منغمس في نوم هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد لين جي هذا اعتقادا راسخا دون أدنى شك.
“هو على ما يرام؟”.
بدأ جوزيف يفقد توازنه.
كان لين جي متشككا في حكمه الأولي نوعا ما ، فمد يده إلى معصم جوزيف واستخدم أصابعه لإستشعار النبض.
ومع ذلك ، فقد أصبح لديه الآن رغبة ملحة في معرفة سبب حصول قصة مخصصة للأطفال على مثل هذا العنوان.
بصفته باحثًا في دراسات التقاليد ، كان من الطبيعي أن يكون على إطلاع ببعض مهارات قراءة النبض الأساسية.
في أعماقه ، كان لين جي يهز رأسه. لقد عرف على الفور أن جوزيف قد يبدو خشنًا على السطح ، ولكنه دافئ وحنون في أعماقه.
عبس لين جي ووضع معصم جوزيف أرضًا : “أيها العم، أنت مذهل بحق. هذا النبض أقوى من نبضي خلال أفضل فترات حياتي” قال لين جي بحزن.
أيمكن أن يكون هذا فخًا؟
لكن لماذا قد يغمى عليك فجأة؟
“هو على ما يرام؟”.
لا يجب أن يكون له علاقة بهذا الكتاب أليس كذلك؟!
حتى أن لا مبالاة جوزيف بدأت تذوب بالتدريج ، وشعر بميل نادر للدردشة مع صاحب المكتبة الشاب الذي تحدث إليه بشكل عرضي وعلى قدم المساواة.
في هذا العالم ، لن يفقد الناس وعيهم بمجرد رؤية غلاف الأمير الصغير ، و حتى لو كان آخر شيء فعله قبل الإغماء هو أخذ الكتاب فهذا محال ، كما خمن لين جي.
تظاهر جوزيف بتصفح الغلاف والعنوان بلا مبالاة – بذرة الهاوية.
الأمر بالتأكيد لا علاقة له بالكتاب. إن هذه هي قصة الأمير الصغير ، قصة أطفال مهدئة قبل النوم ، تهدئ القلب وتريح الصدر بعد الانتهاء من قرائتها، وليست شيئًا قد يتسبب بنوبة قلبية!
نظرًا لأن صاحب المكتبة كان شخصًا عاديًا ، غافلًا عن الحقائق من حوله ، فلم يجد جوزيف أنه بحاجة إلى الظهور كقائد وفارس عظيم.
ولكن بما أن هذا العم قد أغمي عليه ، لم يستطع لين جي سوى التنهد ومساعدته مؤقتًا على الراحة بشكل صحيح ، وترك فضوله جانبا حتى يستفيق العم.
عبس لين جي ووضع معصم جوزيف أرضًا : “أيها العم، أنت مذهل بحق. هذا النبض أقوى من نبضي خلال أفضل فترات حياتي” قال لين جي بحزن.
“حسنًا ، إنها أفضل قصة أطفال سبق وقرأتها على الإطلاق، وهي النسخة الوحيدة في نورزين” : سحب لين جي يده التي كانت تحمل الأمير الصغير مع بعض الأسف : “يالأسف…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
