الرسل السود
الفصل 30 : الرسل السود (5)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة…”
“ما تتحدثون عنه ليس قناة .. ما يُفتح هو بوابة تربط عالمهم اللعين بعالمنا. إنها إشارة لاستدعاء باقي يرقات البانترا إلى هنا.”
“ألستم تزعمون أنكم تريدون إصلاح ديلكروس؟ لكن ما تفعلونه لا يقود إلا إلى خرابها.”
هذا ما جال في خاطر جوناثان ماكالبين ما إن وقعت عيناه عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأمير موريس…
عندما رآها آخر مرة، قبل ثلاثة أيام فقط، لم تكن سوى كتلة سوداء بحجم إنسان، تتلوى عند لمسها وتُطلق أحيانًا أنينًا غريبًا
– كيو-إيوك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحده كينيث ديجوري، الرجل الذي يقف في منتصف هذا المشهد السريالي، وقف يراقبهم بابتسامة هادئة.
الفصل 30 : الرسل السود (5)
أما الآن… فقد أصبحت ضخمة، تحتل أكثر من ثلث الغرفة. تضخّمت ست مرات اكبر خلال أيام معدودة، وسطح جلدها الأسود لا يزال يتموّج
أما الآن… فقد أصبحت ضخمة، تحتل أكثر من ثلث الغرفة. تضخّمت ست مرات اكبر خلال أيام معدودة، وسطح جلدها الأسود لا يزال يتموّج
في تلك اللحظة، تقدّم كينيث إلى الأمام، وبتلك الابتسامة الباردة المقلقة، أمسك بياقة أستلي السوداء.
ضحك كينيث بصوت عالٍ، بدا سعيدًا بشكل مَرَضي.
لكن الأمر لم يقتصر على الحجم. فقد خرجت منها أطراف لم يتسنَّ له تمييز ما إذا كانت مخالبًا أم جذورًا، امتدت وتشابكت في أرجاء الغرفة كشبكة عنكبوت ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطحلب الذي يغطي الأرضية والمنطقة المحيطة يتلألأ بلون أزرق ساطع، طحلب لم يشهده من قبل، يضفي على المشهد لمسة من الغرابة والكابوسية.
“كيف يمكننا الوثوق بأن هذا الكائن الغامض هو السر ذاته؟! هذه مجرد كلمات! حِكم مرسلة! أما أن نرمي أناسًا أبرياء إليه… فهذا جنون!”
كان بقية الرسل قد خرجوا بالفعل إلى الممر.
‘ثمة أمر خاطئ… شيء ما انحرف عن مساره الطبيعي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطحلب الذي يغطي الأرضية والمنطقة المحيطة يتلألأ بلون أزرق ساطع، طحلب لم يشهده من قبل، يضفي على المشهد لمسة من الغرابة والكابوسية.
‘ما الذي جرى بحق السماء خلال الأيام الثلاثة الماضية؟’
لم يكن جوناثان وحده من أصيب بالذهول، فقد كان بقية الاعضاء يتبادلون النظرات الحائرة، وكأنهم يرون هذا المنظر لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحده كينيث ديجوري، الرجل الذي يقف في منتصف هذا المشهد السريالي، وقف يراقبهم بابتسامة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما كان يجب أن تطأ قدماي هذا المكان منذ البداية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتظر منذ زمن طويل… والآن، كعضوٍ فخور في جماعتنا، كوني المفتاح الأخير لهذه اللحظة العظيمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالها جوناثان وهو يتراجع إلى الوراء، يتصبب عرقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحقيقة، في اللحظة التي تتحول فيها إلى شرنقة، ستصبح تلك المجسات وحشية، تلتف وتقتل كل ما يتحرك.
تجاوزه فجأة الأمير موريس، وتقدم بثبات نحو كينيث.
أما الآن… فقد أصبحت ضخمة، تحتل أكثر من ثلث الغرفة. تضخّمت ست مرات اكبر خلال أيام معدودة، وسطح جلدها الأسود لا يزال يتموّج
“يرقة طحالب بانترا… لحسن الحظ، القناة لم تُفتح بعد.”
عقله شُل للحظة، ثم بدأ يتدفق فيه الوعي البطيء، كأن ماءً مثلجًا يُسكب في أعماقه.
كان صوته هادئًا على نحو غير متوقع. ورغم توتر ملامحه، فقد بدت على وجهه ملامح الغضب أكثر من الخوف، لا سيما في عينيه الرماديتين اللتين ازدادت حدة منذ أن فقد وزنه.
“كيووك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأمير موريس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعملت المجموعة معًا لإخراج كينيث ديجوري من الغرفة ذات الجدران الحجرية بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عار العائلة المقدسة، و”أكبر وغد” في مملكة ديلكروس.
لكنني قررت اتخاذ أجراء حياله بنفسي أولًا.
مقارنة بآخر لقاء بينهما قبل شهرين، بدا وكأنه شخص آخر تمامًا. في البداية، لم يكن جوناثان متأكدًا إن كان هو فعلاً.
لم يترك الصياد لي سيونغ جين يومًا وحشًا يتلوى حيًا خلفه.
“ما اقصده إن من تدعوه بالحكيم قد خدعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقد تغير مظهره، وخفت ضوضاؤه المعتادة، وغابت عنه نبرة التهكم. كان يراقب الغرفة بهدوء، عيناه تتفحصان كل شيء، إلى أن التقتا مجددًا بنظرة شك مع كينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يفعله وحش من جيهينا هنا؟”
اهتز القصر القديم قليلاً من الاهتزاز المفاجئ والضعيف. وقف ماسين وكورت، اللذان كانا يقضيان وقتًا مملًا بالجلوس في الردهة، متفاجئين.
“أجبني، كينيث.”
قالها بنبرة باردة، مشوبة بالريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأمر لم يقتصر على الحجم. فقد خرجت منها أطراف لم يتسنَّ له تمييز ما إذا كانت مخالبًا أم جذورًا، امتدت وتشابكت في أرجاء الغرفة كشبكة عنكبوت ضخمة.
ضحك كينيث بصوت عالٍ، بدا سعيدًا بشكل مَرَضي.
‘ما الذي جرى بحق السماء خلال الأيام الثلاثة الماضية؟’
“أنت تعرفه؟! كما قال الحكيم تمامًا! قال إنك ربما تكون قادرًا على تقاسم السر معنا. لم يكن اختيارك خطأً!”
“أنا بحاجة إلى القيام بشيء حيال هذا الشيء أولًا.”
“الحكيم؟”
رنّ الاهتزاز مرة أخرى.
سأل موريس.
“آه، سينيور كينيث، الدم يقطر من أنفك؟”
“نعم، ستراه قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب كينيث وهو يتقدم ببطء نحو [ذلك الشيء]. وكلما داس على الجذور المتشابكة، كانت تتلوى كأنها ديدان تنزلق تحت قدميه.
كان ذلك الشيء قد ازداد حجمًا خلال أيام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم التفت إلى الرسل وخاطبهم بصوت مهيب:
ثم قال لكينيث بنبرة باردة، حادة كحدّ السيف…
ثم قال لكينيث بنبرة باردة، حادة كحدّ السيف…
“أيها الإخوة الرسل المختارون! لا تخافوا! ما ترونه الآن هو الدليل على أن سرّنا يقترب من لحظة الحقيقة!”
“كيووك…”
وتابع بثقة لا مثيل لها، وعيناه تتوهّجان:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شيء سيحدث كما تنبأ به الحكيم.”
أثارت كلماته رجفة في صدور الرسل، الذين كانوا في حيرة مما يجري. لكن يبدو أنهم استعادوا رباطة جأشهم شيئًا فشيئًا، وبدأوا يرددون كأنهم يقتبسون من كتاب مقدس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتظر منذ زمن طويل… والآن، كعضوٍ فخور في جماعتنا، كوني المفتاح الأخير لهذه اللحظة العظيمة!”
“كل شيء كما تنبأ الحكيم.”
بريق المتعصّبين.
“كل شيء كما تنبأ الحكيم.”
كان صوته هادئًا على نحو غير متوقع. ورغم توتر ملامحه، فقد بدت على وجهه ملامح الغضب أكثر من الخوف، لا سيما في عينيه الرماديتين اللتين ازدادت حدة منذ أن فقد وزنه.
وقبل كل شيء…
ضحكٌ جماعي، عالٍ ومجنون، تردّد صداه في أرجاء المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرقة طحالب بانترا… لحسن الحظ، القناة لم تُفتح بعد.”
“الأمير محظوظ حقًا! ففي هذه اللحظة، حين يُكشف سر هذا العالم، سيكون إلى جانبنا، مع رُسُلنا.”
وحده كينيث ديجوري، الرجل الذي يقف في منتصف هذا المشهد السريالي، وقف يراقبهم بابتسامة هادئة.
كان في عينيه ذلك البريق الغريب…
“ما اقصده إن من تدعوه بالحكيم قد خدعك.”
بريق المتعصّبين.
جوناثان، الذي جلس أرضًا وقد خارت قواه، فكّر بمرارة:
“أين ذهب ذلك الخادم الذي كان يحرس هذا الباب في كل زيارة؟”
“لقد جنّ الجميع…”.
بينما كان جوناثان والطالب يدعمان كينيث ديجوري من كلا الجانبين، أمسك سيونغ جين سيفه، وعاد إلى الغرفة ذات الجدران الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجذور، تلك التي خرجت من ذلك المخلوق الغريب، راحت تتحرك بقوة متزايدة، والرسل المحيطون يبدون قلقين… لكنهم مع ذلك متحمّسون، وكأنهم ينتظرون ولادة شيء مروّع.
“بشر؟ هل قال… بشر؟!”
وحده الأمير موريس، وسط هذا الجنون، وقف ثابتًا، صامتًا، شابًا يحمل على كتفيه عبء الإدراك.
“ما تتحدثون عنه ليس قناة .. ما يُفتح هو بوابة تربط عالمهم اللعين بعالمنا. إنها إشارة لاستدعاء باقي يرقات البانترا إلى هنا.”
ثم قال لكينيث بنبرة باردة، حادة كحدّ السيف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهل يمكن حقًا أن تنمو تلك الكتلة السوداء فجأة بهذا الحجم دون أن تدفع ثمنًا؟…..
“آه، سينيور كينيث، الدم يقطر من أنفك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ذلك مخاطبًا الرسول الذي كان جالسًا مذهولًا وتائهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ جوناثان من كلمات سيونغ جين، ونظر إليه.
أدرك جوناثان الحقيقة التي لم يرغب بمعرفتها.
بدأ كينيث يرتجف، وتطايرت من فمه كلمات مسمومة، وهو يكيل الشتائم للأمير. كان في يومٍ من الأيام نجمًا واعدًا في الأكاديمية، لكنه بدا الآن كمن فقد صوابه تمامًا.
أثارت كلماته رجفة في صدور الرسل، الذين كانوا في حيرة مما يجري. لكن يبدو أنهم استعادوا رباطة جأشهم شيئًا فشيئًا، وبدأوا يرددون كأنهم يقتبسون من كتاب مقدس:
“ماذا قال الحكيم؟ إن جعلناه يأكل ثلاثة فقط… فسيُفتح شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثلاثة… قال إن ثلاثة أرواح تكفي لفتح البوابة.”
لم يترك الصياد لي سيونغ جين يومًا وحشًا يتلوى حيًا خلفه.
نظر جوناثان إلى الأمير، مذهولًا.
توقف كينيث فجأة، وقد بدت عليه الدهشة، ثم نظر إلى الأمير موريس، الذي واصل حديثه دون أن يلتفت إليه، كأن صوته وحده يكفي لتغيير مجرى الحكاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما تتحدثون عنه ليس قناة .. ما يُفتح هو بوابة تربط عالمهم اللعين بعالمنا. إنها إشارة لاستدعاء باقي يرقات البانترا إلى هنا.”
“كيف يمكننا الوثوق بأن هذا الكائن الغامض هو السر ذاته؟! هذه مجرد كلمات! حِكم مرسلة! أما أن نرمي أناسًا أبرياء إليه… فهذا جنون!”
“ماذا…؟”
“ألستم تزعمون أنكم تريدون إصلاح ديلكروس؟ لكن ما تفعلونه لا يقود إلا إلى خرابها.”
بينما كان جوناثان والطالب يدعمان كينيث ديجوري من كلا الجانبين، أمسك سيونغ جين سيفه، وعاد إلى الغرفة ذات الجدران الحجرية.
في تلك اللحظة، تشوّه وجه كينيث ديجوري على نحو مخيف. تقطّبت ملامحه كأنها تنهار، وصرخ بغضب:
“أنت تعرفه؟! كما قال الحكيم تمامًا! قال إنك ربما تكون قادرًا على تقاسم السر معنا. لم يكن اختيارك خطأً!”
سأل موريس.
“عن ماذا تهذي؟!”
“ما اقصده إن من تدعوه بالحكيم قد خدعك.”
“هراء! لا تُردد على مسامعي هذا السخف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الاثنان بدفع الخادم الذي حاول إيقافهما جانبًا، وركضا مسرعين نحو قاعة المأدبة. على الرغم من أن الزلازل كانت نادرة في ديلكروس، إلا أنه كان لا بد من إخلاء الأمير من القصر القديم استعدادًا لاحتمال حدوث زلزال.
بدأ كينيث يرتجف، وتطايرت من فمه كلمات مسمومة، وهو يكيل الشتائم للأمير. كان في يومٍ من الأيام نجمًا واعدًا في الأكاديمية، لكنه بدا الآن كمن فقد صوابه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تنكر سر هذا العالم؟! هل أصبحت حليفًا لأولئك الكهنة المنافقين؟! في النهاية، أنت أيضًا ابن لتلك العائلة المقدسة الملوثة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتظر منذ زمن طويل… والآن، كعضوٍ فخور في جماعتنا، كوني المفتاح الأخير لهذه اللحظة العظيمة!”
“ألستم تزعمون أنكم تريدون إصلاح ديلكروس؟ لكن ما تفعلونه لا يقود إلا إلى خرابها.”
رغم كل ذلك الغضب، ظلت نظرة الأمير موريس باردة، لا تتزحزح، كأنها مرآة من الفولاذ. ثم قال بصوت رخيم، حادّ كحدِّ السكين:
“أجبني، كينيث.”
كان في عينيه ذلك البريق الغريب…
“أحقًا لم تُلقِ بالبشر إلى ذلك الشيء… كطُعم؟”
…
“الحكيم؟”
شعور بالخواء اجتاح جوناثان. لم يصدق أذنيه.
كان بإمكاني الانتظار هنا حتى وصول السيد ماسين والسيد كورت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بشر؟ هل قال… بشر؟!”
شحب وجهها..
عقله شُل للحظة، ثم بدأ يتدفق فيه الوعي البطيء، كأن ماءً مثلجًا يُسكب في أعماقه.
“أين ذهب ذلك الخادم الذي كان يحرس هذا الباب في كل زيارة؟”
أين اختفت الخادمة التي كانت تنظف قاعة اجتماعات الرسل وتُحضّر الشاي دائمًا؟
“اللعنة…”
وهل يمكن حقًا أن تنمو تلك الكتلة السوداء فجأة بهذا الحجم دون أن تدفع ثمنًا؟…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق أستلي، وهو يكافح في قبضته. ابتسم كينيث بلطف مميت، وقال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك جوناثان الحقيقة التي لم يرغب بمعرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في عينيه ذلك البريق الغريب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلًا، لا تشتت انتباهك هناك وتعال إلى هنا!”
ورآها على وجه كينيث نفسه، وقد سحب المدّ قناعه.
“هذا… جنون!”
لكن… لا، ليس الأمر كما يعتقد. ليست مسألة تضحية أو بطولة.
صرخ أحد الرسل وهو ينزع قلنسوته. كان أصغرهم سنًا، أشلي بيشر، أول من شكّل مع كينيث جماعة “رسل السواد”.
“كيووك…”
ورآها على وجه كينيث نفسه، وقد سحب المدّ قناعه.
“نعم، ستراه قريبًا.”
“هل أطعمت هذا الشيء أرواحًا بشرية؟! هل فقدت عقلك يا سينيور؟!”
كينيث لم يجب… كان صامتًا، يحدّق في أشلي بعيون غائمة، كأنهما لا تريان شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعور بالخواء اجتاح جوناثان. لم يصدق أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسللت قشعريرة إلى عمود جوناثان الفقري. بدا كينيث وكأنه على وشك الانفجار، كعبوة بارود.
لكن أشاي لم تتراجع ، بل صرخت
“كيف يمكننا الوثوق بأن هذا الكائن الغامض هو السر ذاته؟! هذه مجرد كلمات! حِكم مرسلة! أما أن نرمي أناسًا أبرياء إليه… فهذا جنون!”
“سينيور كينيث! لطالما أخبرتك أن هناك أمرًا مريبًا بشأن هذا الحكيم! لقد حذرتك مرارًا!”
في تلك اللحظة، تقدّم كينيث إلى الأمام، وبتلك الابتسامة الباردة المقلقة، أمسك بياقة أستلي السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيووك…”
شهق أستلي، وهو يكافح في قبضته. ابتسم كينيث بلطف مميت، وقال
كان بقية الرسل قد خرجوا بالفعل إلى الممر.
“ما اقصده إن من تدعوه بالحكيم قد خدعك.”
“إن كانت لديك كل هذه الأسئلة… لماذا لم تساليني عنها من قبل؟ اشلي ، لم يَعُد أمامي خيار. سأمنحك الشرف… بأن تكون أول من يواجه اللغز.”
جوناثان، الذي جلس أرضًا وقد خارت قواه، فكّر بمرارة:
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحب وجهها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدركت، غريزيًا، ما ينوي كينيث فعله.
شعور بالخواء اجتاح جوناثان. لم يصدق أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حتى لو أخبرته بذلك الآن، فسيكون تأثيره معاكسًا.
وسرعان ما بدأ يجرها نحو الكتلة السوداء المتلوّية.
بدا جوناثان متأثرًا جدًا بإجابة سيونغ جين.
“ثلاثة… قال إن ثلاثة أرواح تكفي لفتح البوابة.”
“أنتظر منذ زمن طويل… والآن، كعضوٍ فخور في جماعتنا، كوني المفتاح الأخير لهذه اللحظة العظيمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف جوناثان مشدوهًا، يعض على شفتيه، والعرق يتصبب من جبينه. رأى أشلي تسحب بلا حول ولا قوة، تكافح وتصرخ… وهو عاجز تمامًا.
كان ذلك الشيء قد ازداد حجمًا خلال أيام فقط.
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا سيحدث إن ابتلع روحًا أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ذلك مخاطبًا الرسول الذي كان جالسًا مذهولًا وتائهًا.
بريق المتعصّبين.
“الأمير محظوظ حقًا! ففي هذه اللحظة، حين يُكشف سر هذا العالم، سيكون إلى جانبنا، مع رُسُلنا.”
يجب أن أوقفه…
ثم التفت إلى الرسل وخاطبهم بصوت مهيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن قدماه لم تعد تطاوعانه.
هل يمكن أن يكون زلزالاً؟
عندها، انشق الصمت فجأة.
جوناثان، الذي جلس أرضًا وقد خارت قواه، فكّر بمرارة:
قال الأمير موريس
نظر جوناثان إلى الأمير، مذهولًا.
” المعذرة ، ولكن…”
كان يبتسم، ابتسامة قاتلة، وعيناه تلمعان بالتصميم.
في الحقيقة، في اللحظة التي تتحول فيها إلى شرنقة، ستصبح تلك المجسات وحشية، تلتف وتقتل كل ما يتحرك.
شوويينغ…
فقد تغير مظهره، وخفت ضوضاؤه المعتادة، وغابت عنه نبرة التهكم. كان يراقب الغرفة بهدوء، عيناه تتفحصان كل شيء، إلى أن التقتا مجددًا بنظرة شك مع كينيث.
صوت ناعم، حاد، كأن الهواء نفسه قد انقطع.
وقبل كل شيء…
سُحب سيفٌ مصقول من تحت عباءة سوداء.
“ما دمتُ على قيد الحياة… فلن تُفتح هذه القناة أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أشاي لم تتراجع ، بل صرخت
نظر جوناثان إلى الأمير، مذهولًا.
نظر جوناثان إلى الأمير، مذهولًا.
كان يبتسم، ابتسامة قاتلة، وعيناه تلمعان بالتصميم.
ضحكٌ جماعي، عالٍ ومجنون، تردّد صداه في أرجاء المكان.
وهبّت نسمة باردة من طرف السيف،
“هراء! لا تُردد على مسامعي هذا السخف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولحسن الحظ، سرعان ما تعافى الرسول الذكي من الصدمة وبدأ يمشي على قدميه.
وفي اللحظة التالية… ضرب الأمير الأرض بقدمه وانطلق للأمام
عقله شُل للحظة، ثم بدأ يتدفق فيه الوعي البطيء، كأن ماءً مثلجًا يُسكب في أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرقة طحالب بانترا… لحسن الحظ، القناة لم تُفتح بعد.”
كينيث لم يجب… كان صامتًا، يحدّق في أشلي بعيون غائمة، كأنهما لا تريان شيئًا.
اهتز القصر القديم قليلاً من الاهتزاز المفاجئ والضعيف. وقف ماسين وكورت، اللذان كانا يقضيان وقتًا مملًا بالجلوس في الردهة، متفاجئين.
تحطم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟ ماذا عنك سموك ؟”
اهتز القصر القديم قليلاً من الاهتزاز المفاجئ والضعيف. وقف ماسين وكورت، اللذان كانا يقضيان وقتًا مملًا بالجلوس في الردهة، متفاجئين.
كان يبتسم، ابتسامة قاتلة، وعيناه تلمعان بالتصميم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أشاي لم تتراجع ، بل صرخت
سرعان ما تشوّه وجه ماسين عندما اكتشف درجًا سريًا يؤدي إلى الطابق السفلي في زاوية القاعة.
تحطم-
مقارنة بآخر لقاء بينهما قبل شهرين، بدا وكأنه شخص آخر تمامًا. في البداية، لم يكن جوناثان متأكدًا إن كان هو فعلاً.
“هاه؟ ماذا عنك سموك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوييييك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا جوناثان متأثرًا جدًا بإجابة سيونغ جين.
“ماذا قال الحكيم؟ إن جعلناه يأكل ثلاثة فقط… فسيُفتح شيء ما؟”
انتقلت الاهتزازات، الواحدة تلو الأخرى، عبر الأرضية. و كان الغبار يتساقط من السقف.
“…..يبدو وكأن مصدره من تحت الأرض؟”
عقله شُل للحظة، ثم بدأ يتدفق فيه الوعي البطيء، كأن ماءً مثلجًا يُسكب في أعماقه.
أدركت، غريزيًا، ما ينوي كينيث فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يمكن أن يكون زلزالاً؟
الفصل 30 : الرسل السود (5)
قام الاثنان بدفع الخادم الذي حاول إيقافهما جانبًا، وركضا مسرعين نحو قاعة المأدبة. على الرغم من أن الزلازل كانت نادرة في ديلكروس، إلا أنه كان لا بد من إخلاء الأمير من القصر القديم استعدادًا لاحتمال حدوث زلزال.
لكن… لا، ليس الأمر كما يعتقد. ليست مسألة تضحية أو بطولة.
انتقلت الاهتزازات، الواحدة تلو الأخرى، عبر الأرضية. و كان الغبار يتساقط من السقف.
“سموك!”
لكن قاعة الاحتفالات كانت فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن قدماه لم تعد تطاوعانه.
ولحسن الحظ، سرعان ما تعافى الرسول الذكي من الصدمة وبدأ يمشي على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما تشوّه وجه ماسين عندما اكتشف درجًا سريًا يؤدي إلى الطابق السفلي في زاوية القاعة.
“ألستم تزعمون أنكم تريدون إصلاح ديلكروس؟ لكن ما تفعلونه لا يقود إلا إلى خرابها.”
في الحقيقة، في اللحظة التي تتحول فيها إلى شرنقة، ستصبح تلك المجسات وحشية، تلتف وتقتل كل ما يتحرك.
“مستحيل……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوييييك!
تحطيم—
“نعم، ستراه قريبًا.”
” المعذرة ، ولكن…”
رنّ الاهتزاز مرة أخرى.
“كل شيء كما تنبأ الحكيم.”
كان من الواضح أن مركز الزلزال يقع أسفل القصر مباشرة.
اصبح الامر خطير هنا…
تبادل الاثنان نظرة سريعة، ثم اندفعا يركضان إلى أسفل الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، خذ هذا الفتى إلى الطابق العلوي. اذهب وناد على بمرافقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كوييييك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عدة طعنات، بدأت يرقة البانترا تتلوى كالمجنونة وتصرخ كما لو كانت تتقيأ.
في الحقيقة، في اللحظة التي تتحول فيها إلى شرنقة، ستصبح تلك المجسات وحشية، تلتف وتقتل كل ما يتحرك.
“ثلاثة… قال إن ثلاثة أرواح تكفي لفتح البوابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه لغز حقًا… كيف يمكن لكائن لا يمتلك أعضاء صوتية مناسبة أن يصدر مثل هذا الصوت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب غلافها الخارجي السميك الذي يشبه المطاط، لم يتمكن حتى السيف من اختراقها بعمق، لكنها كانت تكافح بجنون كما لو كانت تحتضر. تساقط غبار خفيف من الجدار الحجري القوي المظهر.
ترك سيونغ جين ذلك الشيء يتلوى، وسحب رداء كينيث ديجوري المترهّل.
لكن قاعة الاحتفالات كانت فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، خذ هذا الفتى إلى الطابق العلوي. اذهب وناد على بمرافقي.”
هل سيكون هذا الرجل بخير؟
لقد نسيت الهالة المتدفقة عبر جسدي، وضربته في مؤخرة رأسه بكل قوتي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أشاي لم تتراجع ، بل صرخت
“مهلًا، لا تشتت انتباهك هناك وتعال إلى هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..يبدو وكأن مصدره من تحت الأرض؟”
كان من الواضح أن مركز الزلزال يقع أسفل القصر مباشرة.
تفاجأ جوناثان من كلمات سيونغ جين، ونظر إليه.
شوويينغ…
قال ذلك مخاطبًا الرسول الذي كان جالسًا مذهولًا وتائهًا.
“ألم يتلقَ ضربة في مؤخرة رأسه؟ لماذا يعاني من نزيف في الأنف؟”
صوت ناعم، حاد، كأن الهواء نفسه قد انقطع.
كان لا يزال عاجزًا عن تجاوز صدمة أنه كاد يصبح طعامًا ليرقة.
قالها بنبرة باردة، مشوبة بالريبة.
عندما رآها آخر مرة، قبل ثلاثة أيام فقط، لم تكن سوى كتلة سوداء بحجم إنسان، تتلوى عند لمسها وتُطلق أحيانًا أنينًا غريبًا
لكنني كنت آمل أن يسرع، لأنني إذا ابتلعته اليرقة متوهجة عن طريق الخطأ، فسأكون في ورطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمير محظوظ حقًا! ففي هذه اللحظة، حين يُكشف سر هذا العالم، سيكون إلى جانبنا، مع رُسُلنا.”
عندما يتحول إلى شرنقة، ستُفتح القناة.
كان بقية الرسل قد خرجوا بالفعل إلى الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..يبدو وكأن مصدره من تحت الأرض؟”
غمزت لجوناثان، الذي كان يترنح واقفًا، ولحسن الحظ، التقط الإشارة بسرعة، وتقدم لمساعدة الرجل الذي سقط.
بالطبع، عندما داس على ما بدا وكأنه مجسات متلوية، ثم تجمد في مكانه من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت بخير؟ لا تقلق ، هذه مثل الهوائيات أو الجذور. ليست خطيرة جدا.”
“هذا… جنون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالها سيونغ جين بنبرة مطمئنة، وبدأ في إخراج الرسول، متجنبًا الجذور بعناية.
لكنني قررت اتخاذ أجراء حياله بنفسي أولًا.
شعور بالخواء اجتاح جوناثان. لم يصدق أذنيه.
في الحقيقة، في اللحظة التي تتحول فيها إلى شرنقة، ستصبح تلك المجسات وحشية، تلتف وتقتل كل ما يتحرك.
لكن حتى لو أخبرته بذلك الآن، فسيكون تأثيره معاكسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولحسن الحظ، سرعان ما تعافى الرسول الذكي من الصدمة وبدأ يمشي على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعملت المجموعة معًا لإخراج كينيث ديجوري من الغرفة ذات الجدران الحجرية بنجاح.
هذا ما جال في خاطر جوناثان ماكالبين ما إن وقعت عيناه عليها.
قالها سيونغ جين بنبرة مطمئنة، وبدأ في إخراج الرسول، متجنبًا الجذور بعناية.
“الآن، خذ هذا الفتى إلى الطابق العلوي. اذهب وناد على بمرافقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ جوناثان من كلمات سيونغ جين، ونظر إليه.
صرخ أحد الرسل وهو ينزع قلنسوته. كان أصغرهم سنًا، أشلي بيشر، أول من شكّل مع كينيث جماعة “رسل السواد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف كينيث فجأة، وقد بدت عليه الدهشة، ثم نظر إلى الأمير موريس، الذي واصل حديثه دون أن يلتفت إليه، كأن صوته وحده يكفي لتغيير مجرى الحكاية.
“هاه؟ ماذا عنك سموك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حتى لو أخبرته بذلك الآن، فسيكون تأثيره معاكسًا.
“أنا بحاجة إلى القيام بشيء حيال هذا الشيء أولًا.”
“ما كان يجب أن تطأ قدماي هذا المكان منذ البداية…”
بدا جوناثان متأثرًا جدًا بإجابة سيونغ جين.
هل سيكون هذا الرجل بخير؟
لكن… لا، ليس الأمر كما يعتقد. ليست مسألة تضحية أو بطولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكاني الانتظار هنا حتى وصول السيد ماسين والسيد كورت،
قالها جوناثان وهو يتراجع إلى الوراء، يتصبب عرقًا.
لكنني قررت اتخاذ أجراء حياله بنفسي أولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الاثنان بدفع الخادم الذي حاول إيقافهما جانبًا، وركضا مسرعين نحو قاعة المأدبة. على الرغم من أن الزلازل كانت نادرة في ديلكروس، إلا أنه كان لا بد من إخلاء الأمير من القصر القديم استعدادًا لاحتمال حدوث زلزال.
رغم أن الوجبة النهائية التي تحتاجها اليرقة لتتحول إلى شرنقة قد تم منعها ، إلا أن هناك احتمالًا ضئيلًا بأن تفتح القناة أثناء التحول غير الكامل، خاصة إذا شعرت بالتهديد.
‘ثمة أمر خاطئ… شيء ما انحرف عن مساره الطبيعي.’
وحده كينيث ديجوري، الرجل الذي يقف في منتصف هذا المشهد السريالي، وقف يراقبهم بابتسامة هادئة.
وقف جوناثان مشدوهًا، يعض على شفتيه، والعرق يتصبب من جبينه. رأى أشلي تسحب بلا حول ولا قوة، تكافح وتصرخ… وهو عاجز تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل كل شيء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون هناك تلف في الدماغ……”
بريق المتعصّبين.
لم يترك الصياد لي سيونغ جين يومًا وحشًا يتلوى حيًا خلفه.
“أيها الإخوة الرسل المختارون! لا تخافوا! ما ترونه الآن هو الدليل على أن سرّنا يقترب من لحظة الحقيقة!”
“ثلاثة… قال إن ثلاثة أرواح تكفي لفتح البوابة.”
بينما كان جوناثان والطالب يدعمان كينيث ديجوري من كلا الجانبين، أمسك سيونغ جين سيفه، وعاد إلى الغرفة ذات الجدران الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحقًا لم تُلقِ بالبشر إلى ذلك الشيء… كطُعم؟”
“هل تنكر سر هذا العالم؟! هل أصبحت حليفًا لأولئك الكهنة المنافقين؟! في النهاية، أنت أيضًا ابن لتلك العائلة المقدسة الملوثة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، سينيور كينيث، الدم يقطر من أنفك؟”
صرخ أحد الرسل وهو ينزع قلنسوته. كان أصغرهم سنًا، أشلي بيشر، أول من شكّل مع كينيث جماعة “رسل السواد”.
“ألم يتلقَ ضربة في مؤخرة رأسه؟ لماذا يعاني من نزيف في الأنف؟”
غمزت لجوناثان، الذي كان يترنح واقفًا، ولحسن الحظ، التقط الإشارة بسرعة، وتقدم لمساعدة الرجل الذي سقط.
“ربما يكون هناك تلف في الدماغ……”
ماذا سيحدث إن ابتلع روحًا أخرى؟
اصبح الامر خطير هنا…
اخرجوا من هنا بسرعة يا رفاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 30 : الرسل السود (5)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات