الفصل 1236
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1236
من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.
“مظهر نصف التنيني هو نفس مظهر الإنسان ولكنه يختلف عندما يخلعون ملابسهم. هناك حراشف تغطي كل جزء مهم ، لذا فإن المفتاح هو استهداف ذلك. لا يمكنك قطع الحراشف بأساليب السيف العادية”.
حدد جريد الخصائص الفيزيائية ، وأساليب القتال ، والسمات ، والأساليب الخاصة بأنصاف التنانين بالإضافة إلى المواصفات التفصيلية مثل الهجوم والدفاع والقوة السحرية والمقاومة. في غضون ساعة واحدة فقط ، أصبح خبيرًا في أنصاف التنانين. كان الأمر كما لو كان يدرس أنصاف التنانين لعقود. حتى الآن ، أصبح عقل لادن غير مستقر بعض الشيء. الملك لن يكذب ولكن لادن كان قلقا من أنه قد يكون مخادعا قليلا.
وصل لادن إلى ملعب التدريب بعد جريد واستمع بعناية.
من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.
ساعة واحدة فقط.
ترجمة : Don Kol
كانت وجوه الدوق ستيم و لادن بيضاء مع دهشة من سلوك جريد الذي يؤذي نفسه. أشار إليهم جريد أن يتراجعوا وقطر الدم من معصمه على القضيب الحديدي. ثم قام بتسخين قضيب الحديد قليلاً باستخدام الحرارة المتبقية للفرن و بدأ في تلطيفه.
في ذلك الوقت القصير ، ادعى جريد أنه عاد من صيد نصف تنيني. كان من المستحيل جسديا ذلك. بادئ ذي بدء ، كان ملزمًا بمفهوم المسافة. ومع ذلك ، كانت هذه هي الحقيقة. لقد قام ملكهم بالعديد من المعجزات ولن يمزح عن ذلك.
“لهاث لهاث!”
كانت هذه ثقة حقيقية. شعر لادن بالخجل عندما رأى الدوق ستيم ، الذي وثق تمامًا في جريد. وبخ نفسه لجرأته على الشك في الملك جريد.
“شكل الحراشف كهذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نظرًا لأن التحول هو قوتهم ، فقد اعتقدت أنه لا يمكنني التدرب إلا بعد أن يتغيروا.”
وأوضح جريد عن طريق رسم صورة. ساعد التمثيل المرئي للشفرة المنزلق على الحراشف لادن على الفهم.
وأوضح جريد عن طريق رسم صورة. ساعد التمثيل المرئي للشفرة المنزلق على الحراشف لادن على الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تم اكتساب مهارة ‘الفنون المبتدئة’!]
[إنها تمثل تمامًا حرشف أنصاف التنانين الذين نادرًا ما يتم رؤيتهم. الترقية من الفنون المبتدئة إلى الفنون المتوسطة!]
‘جلالتك!’
كان ذلك بفضل البراعة العالية. كانت الأشياء التي قام بها جريد بيده أكثر من الأساسيات.
“…؟”
“هذا هو السبب في أن تحول نصف التنيني مرعب. في اللحظة التي يتحولون فيها ، سيُغطى جسدهم بالكامل ، باستثناء وجههم ، بالحراشف ، ويحولون جسدهم كله إلى سلاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، نبذ سيفه ودرعه ليحمل صولجان و رمح قصير. كانت أعظم قوة في فئة الفارس هي القدرة على التعامل مع جميع الأسلحة بمهارة. كانت مهارات لادن في رمي الرمح ممتازة. طار رمحه في خط مستقيم و وصل بسرعة إلى هيلتافون. كان لادن يجري بالفعل وراء الرمح. كان القصد منه استغلال ضعف نصف التنيني في منع المقذوفات باستخدام الأجنحة. ومع ذلك ، حدث متغير غير متوقع.
حدد جريد الخصائص الفيزيائية ، وأساليب القتال ، والسمات ، والأساليب الخاصة بأنصاف التنانين بالإضافة إلى المواصفات التفصيلية مثل الهجوم والدفاع والقوة السحرية والمقاومة. في غضون ساعة واحدة فقط ، أصبح خبيرًا في أنصاف التنانين. كان الأمر كما لو كان يدرس أنصاف التنانين لعقود. حتى الآن ، أصبح عقل لادن غير مستقر بعض الشيء. الملك لن يكذب ولكن لادن كان قلقا من أنه قد يكون مخادعا قليلا.
“أمم…؟ سعال سعال”.
من ناحية أخرى ، كانت عيون الدوق ستيم متوهجة. “كما هو متوقع من جلالتك! أنت صهري! ابنتي لا تستحق كل هذا العناء!”
انتهى جريد من الطرق. الشيء الذي صنعه من كل قلبه كان قضيبًا حديديًا غامقًا. قضيب حديدي مجوف. في تلك المساحة الفارغة ، أدخل جريد شفرة حادة تشبه الشوكة. تم وضع شفرة رفيعة و قصيرة بشكل مريح في القضيب الحديدي.
“لا ، إيرين جيدة جدًا بالنسبة لي. لطالما كنت زوجًا فقيرًا لها بينما كانت أفضل زوجة. ليس من المؤسف ، والد الزوج”.
ثم أخرج جريد سندانًا ومطرقة. الحدادة في ميدان التدريب. من وجهة نظر عامة ، كان مشهدًا غير عادي للغاية. ومع ذلك ، لم ينس لادن وشعب مملكة مدجج بالعتاد أبدًا أن جريد كان حدادًا.
“جلالتك …!”
“…”
“نعم!”
كانت هذه ثقة حقيقية. شعر لادن بالخجل عندما رأى الدوق ستيم ، الذي وثق تمامًا في جريد. وبخ نفسه لجرأته على الشك في الملك جريد.
ما كان هذا؟ الأداة التي كان لها شكل جديد تمامًا أثارت فضول لادن ولكنه كان للحظة فقط. كان تركيز لادن جيدًا جدًا. استدعى واجبه و أغمض عينيه من جديد. كان لديه عدو افتراضي في رأسه وكانت البيئة هادئة. تم إطفاء جمر الفرن المحمول الذي يستخدمه جريد وكان الدخان يتبدد. عاد نظر لادن وتنفسه إلى طبيعته.
أوضح جريد للدقائق القليلة التالية قبل أن يسأل لادن ، “هل هو مرسوم في رأسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لادن عبقريا. أدرك على الفور نقطة السؤال وأومأ. “نعم ، المعلومات التي قدمها جلالتك واسعة جدًا ومفصلة بحيث يسهل استخلاصها.”
“ستنجح.”
لقد كانت صورة افتراضية لنصف التنيني. الآن كان لادن قادرًا على إحضار نصف التنيني من الطبقة الوسطى الذي يدعى هيلتافون إلى ذهنه. أصبح من الممكن الآن الدخول في معركة افتراضية. لقد كان نتيجة الجمع المثالي بين موهبة لادن و المعلومات الدقيقة التي قدمتها البصيرة الفائقة.
هُزم لادن مرة أخرى في المعركة. نظر إليه جريد وهو يقاتل بمفرده لبضع ساعات وأومأ.
أوضح جريد للدقائق القليلة التالية قبل أن يسأل لادن ، “هل هو مرسوم في رأسك؟”
أومأ جريد وسحب الفرن المحمول وخشب الفوسفور الأبيض. “حسنًا ، من الآن فصاعدًا ، سأقوم بالحدادة. تأكد من تراكم الخبرة القتالية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جريد بتعبير راضٍ وشرح لـ لادن. إنه سلاح عظيم ضد أنصاف التنانين. نفس السلحفاة السوداء في القضيب الحديدي سوف يؤدي إلى تآكل حراشف أنصاف التنانين. اضربهم بالقضيب الحديدي ، واكسر الحراشف ، ثم أدخل الشفرة. ماذا عن ذلك؟ أليس الأمر بسيطًا؟”
ثم أخرج جريد سندانًا ومطرقة. الحدادة في ميدان التدريب. من وجهة نظر عامة ، كان مشهدًا غير عادي للغاية. ومع ذلك ، لم ينس لادن وشعب مملكة مدجج بالعتاد أبدًا أن جريد كان حدادًا.
لم يكن تملقًا. قال لادن بالضبط ما شعر به وهو يأرجح بالقضيب الحديدي. كان لديه الوزن المناسب لذلك تم توجيه الطاقة بشكل صحيح. وفوق كل شيء ، شعر أن طاقة الحديد نفسها غير عادية.
“نعم! سأطيع طلبك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد لادن بقوة و أغلق عينيه بعد أن أخرج سيفه ودرعه. لقد صنع نصف تنيني افتراضي و وضعه أمامه.
من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.
“كيوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لادن بالفعل مثالاً على الفارس. ركض مباشرة إلى جريد على الرغم من إجهاده الشديد. سلمه جريد القضيب الحديدي الأسود.
استند هيلتافون الافتراضي نصف الوحشي على معلومات جريد وتفاخر بقدرات بدنية هائلة. ضحك على لادن ، وسرعان ما ضيق المسافة ، وحيد الترس بتقنية. بمجرد سقوط ترس لادن على الأرض ، أطلق نفسًا وتحول لادن إلى رماد.
كان لا يزال هناك وقت. سيحاول أكثر قليلا. سعل لادن وهو يرتفع من مقعده. نظر حوله ، لاحظ أن كل مكان كان مليئًا بالدخان. كان دخان النار. كانت ساحة تدريب فرونتير كاسل الخاصة لفرسانها تبلغ مئات الأمتار المربعة لكنها كانت في الداخل لذا لم تكن التهوية جيدة. لم يستغرق الدخان من الفرن المحمول وقتًا طويلاً لملء ساحة التدريب.
“لهاث لهاث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حاليا!’
في أول معركة افتراضية ، مات لادن في غضون 20 ثانية ولهث وهو يفتح عينيه. كان جريد يضيء الحطب فقط. نظر إلى لادن المتعرق و وبخ ، “هل انتهى الأمر بالفعل؟ لقد قاتلت شخصًا متحولًا من البداية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هي القبضة؟”
“نظرًا لأن التحول هو قوتهم ، فقد اعتقدت أنه لا يمكنني التدرب إلا بعد أن يتغيروا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا… جربها وفقًا لسرعتك الخاصة.”
“كيوك!”
إذا كان بإمكانه قتل نصف تنيني قبل أن يتحولوا ، فلا داعي لتحمل حالة التحول. ومع ذلك ، لم يكن لدى لادن هذا القدر من القوة النارية. بدء جريد المقتنع باستخدام المنفاخ بينما أغلق لادن عينيه ، وصنع هيلتافون الافتراضي وبدأ القتال مرة أخرى.
كلما ارتفع مستوى الهدف ، زاد فشل تشغيله. كان مستوى خصوم جريد مرتفعًا جدًا لدرجة أنه تجاهل هذه المهارة ، لكن هذه المرة سيواجه لادن خصمًا منخفض الدرجة. بعبارة أخرى ، كان خصمًا منخفض المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جريد وسحب الفرن المحمول وخشب الفوسفور الأبيض. “حسنًا ، من الآن فصاعدًا ، سأقوم بالحدادة. تأكد من تراكم الخبرة القتالية”.
هذه المرة ، نبذ سيفه ودرعه ليحمل صولجان و رمح قصير. كانت أعظم قوة في فئة الفارس هي القدرة على التعامل مع جميع الأسلحة بمهارة. كانت مهارات لادن في رمي الرمح ممتازة. طار رمحه في خط مستقيم و وصل بسرعة إلى هيلتافون. كان لادن يجري بالفعل وراء الرمح. كان القصد منه استغلال ضعف نصف التنيني في منع المقذوفات باستخدام الأجنحة. ومع ذلك ، حدث متغير غير متوقع.
‘آه!’
تونغ!
كان ذلك بفضل البراعة العالية. كانت الأشياء التي قام بها جريد بيده أكثر من الأساسيات.
لم يطوي هيلتافون جناحيه وترك رمح لادن القصير يضرب جسده. ثم سقط رمح لادن على الأرض دون أن يخدش الحراشف. أمسك هيلتافون بوجه لادن بيد واحدة وابتسم. كانت ابتسامة تسخر من الفريسة الشجاعة التي جاءت من تلقاء نفسها. نظر لادن المهتز إلى فم هيلتافون مفتوحًا. بعد فترة وجيزة ، أطلق النفس.
الفصل 1236
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال.”
“… لهاث! لهاث! لهاث!”
“تعال إلى هنا.”
لقد خسر مرة أخرى ولكن وجه لادن كان مشرقًا بشكل مدهش. على عكس المواجهة الأولى التي لم يحاول فيها حتى ، لم يندم على المواجهة الثانية. شعر قلبه بالنقاء.
وأوضح جريد عن طريق رسم صورة. ساعد التمثيل المرئي للشفرة المنزلق على الحراشف لادن على الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جريد بتعبير راضٍ وشرح لـ لادن. إنه سلاح عظيم ضد أنصاف التنانين. نفس السلحفاة السوداء في القضيب الحديدي سوف يؤدي إلى تآكل حراشف أنصاف التنانين. اضربهم بالقضيب الحديدي ، واكسر الحراشف ، ثم أدخل الشفرة. ماذا عن ذلك؟ أليس الأمر بسيطًا؟”
“هذا عرق قتالي جيد في القتال. لقد فهم أن هجومي لم يكن خطيرًا وتجاهله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد لادن بقوة و أغلق عينيه بعد أن أخرج سيفه ودرعه. لقد صنع نصف تنيني افتراضي و وضعه أمامه.
جعل تفسير جريد يبدو أن نصف التنيني لديه ‘غريزة’ لمنع المقذوفات. قال جريد إنه بمجرد رمي أي شيء ، فإن النصف تنيني سوف يطوي جناحيه للدفاع. ومع ذلك ، كانت هذه النتيجة لأن الخصم كان جريد. لقد طوى جناحيه لأنه لم يستطع تحمل قوة هجوم جريد.
في خيال لادن ، كان النصف تنيني الذي ربح العديد من المعارك متعجرفًا. ابتسم واندفع إلى لادن. هذا لا يعني أنه كان مهملاً. كانت جميع أحكام وأفعال النصف تنيني متطورة. خفق نصف التنيني جناحيه. تحمل لادن ضغط الرياح بالترس. ثم صد الركلة القادمة مع الصولجان.
“أمم…؟ سعال سعال”.
“القبضة مألوفة أكثر بكثير من السلاح الذي كنت أستخدمه منذ 10 سنوات.”
تذكر لادن بيئة جبال الفوضى. كان مكانًا يصعب فيه التنفس. بدا أن لادن أدرك نوايا الملك وراء حرق الحطب في الداخل في غرفة خالية من المداخن.
كان لا يزال هناك وقت. سيحاول أكثر قليلا. سعل لادن وهو يرتفع من مقعده. نظر حوله ، لاحظ أن كل مكان كان مليئًا بالدخان. كان دخان النار. كانت ساحة تدريب فرونتير كاسل الخاصة لفرسانها تبلغ مئات الأمتار المربعة لكنها كانت في الداخل لذا لم تكن التهوية جيدة. لم يستغرق الدخان من الفرن المحمول وقتًا طويلاً لملء ساحة التدريب.
“سعال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جريد وسحب الفرن المحمول وخشب الفوسفور الأبيض. “حسنًا ، من الآن فصاعدًا ، سأقوم بالحدادة. تأكد من تراكم الخبرة القتالية”.
“القبضة مألوفة أكثر بكثير من السلاح الذي كنت أستخدمه منذ 10 سنوات.”
بدا الدوق ستيم غير مرتاح. أخرج لادن منديلًا وسلمه له بأدب قبل أن يحول انتباهه إلى جريد. بعد أن انتهى من الخوار ، أخرج جريد حبة داكنة رآها لادن لأول مرة في حياته. ثم دخل جريد في مرحلة الصهر. لا يبدو أنه يهتم بالدخان.
‘آه!’
لم يطوي هيلتافون جناحيه وترك رمح لادن القصير يضرب جسده. ثم سقط رمح لادن على الأرض دون أن يخدش الحراشف. أمسك هيلتافون بوجه لادن بيد واحدة وابتسم. كانت ابتسامة تسخر من الفريسة الشجاعة التي جاءت من تلقاء نفسها. نظر لادن المهتز إلى فم هيلتافون مفتوحًا. بعد فترة وجيزة ، أطلق النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر لادن بيئة جبال الفوضى. كان مكانًا يصعب فيه التنفس. بدا أن لادن أدرك نوايا الملك وراء حرق الحطب في الداخل في غرفة خالية من المداخن.
كان لادن عبقريا. أدرك على الفور نقطة السؤال وأومأ. “نعم ، المعلومات التي قدمها جلالتك واسعة جدًا ومفصلة بحيث يسهل استخلاصها.”
“جلالته يقوم عن عمد بإعادة إنشاء بيئة جبال الفوضى. نعم ، أنا أقاتل في جبال الفوضى ، تمامًا مثل جلالته.”
ضغط لادن على الزر وانبثقت شفرة من القضيب الحديدي. كانت السرعة مثل البرق وكان الزخم كبيرًا. لقد كان سلاحا مخفيا. أرجع لادن مرارًا و تكرارًا الشفرة ومددها وأصبح معتادًا تدريجيًا على استخدام القضيب الحديدي. في الواقع ، كان سلاحًا عالي الجودة وقابلًا للتكيف لشخص لديه إتقان أسلحة.
إذا كان بإمكانه التكيف مع هذا ، فسيكون من الممكن الرد بسهولة على جميع أنواع المواقف عند القتال مع أنصاف التنانين في فرونتير. أغمض لادن عينيه مرة أخرى. الآن هو يقف في جبال الفوضى. بدأ القتال في بيئة أقسى بكثير من ذي قبل. ثم تعرض للهزيمة والهزيمة مرارًا وتكرارًا من قبل هيلتافون. كرر ما يقرب من 100 معركة حتى وصلت قوته الجسدية وقوته العقلية إلى حدودها ، لكنه استمر أكثر من دقيقة واحدة في أربع معارك فقط.
“هذا عرق قتالي جيد في القتال. لقد فهم أن هجومي لم يكن خطيرًا وتجاهله…”
“أمم ، حسنا.”
من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان بإمكانه التكيف مع هذا ، فسيكون من الممكن الرد بسهولة على جميع أنواع المواقف عند القتال مع أنصاف التنانين في فرونتير. أغمض لادن عينيه مرة أخرى. الآن هو يقف في جبال الفوضى. بدأ القتال في بيئة أقسى بكثير من ذي قبل. ثم تعرض للهزيمة والهزيمة مرارًا وتكرارًا من قبل هيلتافون. كرر ما يقرب من 100 معركة حتى وصلت قوته الجسدية وقوته العقلية إلى حدودها ، لكنه استمر أكثر من دقيقة واحدة في أربع معارك فقط.
انتهى جريد من الطرق. الشيء الذي صنعه من كل قلبه كان قضيبًا حديديًا غامقًا. قضيب حديدي مجوف. في تلك المساحة الفارغة ، أدخل جريد شفرة حادة تشبه الشوكة. تم وضع شفرة رفيعة و قصيرة بشكل مريح في القضيب الحديدي.
لم يطوي هيلتافون جناحيه وترك رمح لادن القصير يضرب جسده. ثم سقط رمح لادن على الأرض دون أن يخدش الحراشف. أمسك هيلتافون بوجه لادن بيد واحدة وابتسم. كانت ابتسامة تسخر من الفريسة الشجاعة التي جاءت من تلقاء نفسها. نظر لادن المهتز إلى فم هيلتافون مفتوحًا. بعد فترة وجيزة ، أطلق النفس.
“…؟”
في ذلك الوقت القصير ، ادعى جريد أنه عاد من صيد نصف تنيني. كان من المستحيل جسديا ذلك. بادئ ذي بدء ، كان ملزمًا بمفهوم المسافة. ومع ذلك ، كانت هذه هي الحقيقة. لقد قام ملكهم بالعديد من المعجزات ولن يمزح عن ذلك.
كان هناك خدش صغير جدًا على حراشف نصف التنيني عند الاصطدام بالصولجان و تذكرها لادن. لم يكن هناك اضطراب لحظي في تنفس نصف التنيني الافتراضي الذي كان عبارة عن مجموعة من كل المعلومات التي جمعها جريد مع البصيرة الفائقة.
ما كان هذا؟ الأداة التي كان لها شكل جديد تمامًا أثارت فضول لادن ولكنه كان للحظة فقط. كان تركيز لادن جيدًا جدًا. استدعى واجبه و أغمض عينيه من جديد. كان لديه عدو افتراضي في رأسه وكانت البيئة هادئة. تم إطفاء جمر الفرن المحمول الذي يستخدمه جريد وكان الدخان يتبدد. عاد نظر لادن وتنفسه إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هههههه!”
[تغلغل ‘دم ملك الدم’ في عنصر الإنتاج…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان بإمكانه قتل نصف تنيني قبل أن يتحولوا ، فلا داعي لتحمل حالة التحول. ومع ذلك ، لم يكن لدى لادن هذا القدر من القوة النارية. بدء جريد المقتنع باستخدام المنفاخ بينما أغلق لادن عينيه ، وصنع هيلتافون الافتراضي وبدأ القتال مرة أخرى.
في خيال لادن ، كان النصف تنيني الذي ربح العديد من المعارك متعجرفًا. ابتسم واندفع إلى لادن. هذا لا يعني أنه كان مهملاً. كانت جميع أحكام وأفعال النصف تنيني متطورة. خفق نصف التنيني جناحيه. تحمل لادن ضغط الرياح بالترس. ثم صد الركلة القادمة مع الصولجان.
من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.
كان هناك خدش صغير جدًا على حراشف نصف التنيني عند الاصطدام بالصولجان و تذكرها لادن. لم يكن هناك اضطراب لحظي في تنفس نصف التنيني الافتراضي الذي كان عبارة عن مجموعة من كل المعلومات التي جمعها جريد مع البصيرة الفائقة.
من ناحية أخرى ، كانت عيون الدوق ستيم متوهجة. “كما هو متوقع من جلالتك! أنت صهري! ابنتي لا تستحق كل هذا العناء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خسر مرة أخرى ولكن وجه لادن كان مشرقًا بشكل مدهش. على عكس المواجهة الأولى التي لم يحاول فيها حتى ، لم يندم على المواجهة الثانية. شعر قلبه بالنقاء.
استمرت لكمات و ركلات نصف التنيني في الترابط. كان مثل شلال وكان لادن يقمع باستمرار. بعد ركلة في الكاحل و خدش في الوجه ، استهدف نصف التنيني الجزء السفلي من الجسم لكسر توازن لادن. بمجرد فشل ذلك ، استدار و ركل القمة.
كانت هذه ثقة حقيقية. شعر لادن بالخجل عندما رأى الدوق ستيم ، الذي وثق تمامًا في جريد. وبخ نفسه لجرأته على الشك في الملك جريد.
“حسنًا… جربها وفقًا لسرعتك الخاصة.”
في البداية ، فشل لادن في مواجهة هذا الهجوم الشاذ لمدة خمس ثوان ، والذي تغير تبعًا للوضع. الآن كان ذلك بعد 100 معركة وقد اعتاد على ذلك ، مما سمح له باستخدام الترس بشكل أكثر فاعلية. قام بتحريك الترس بشكل أسرع من ذي قبل وأمسك بالترس بشكل أكثر روعة. ضعف زخم هجمات النصف تنيني تدريجيًا ، ببطء ولكن بثبات.
[إنها تمثل تمامًا حرشف أنصاف التنانين الذين نادرًا ما يتم رؤيتهم. الترقية من الفنون المبتدئة إلى الفنون المتوسطة!]
‘حاليا!’
“أمم ، حسنا.”
في البداية ، فشل لادن في مواجهة هذا الهجوم الشاذ لمدة خمس ثوان ، والذي تغير تبعًا للوضع. الآن كان ذلك بعد 100 معركة وقد اعتاد على ذلك ، مما سمح له باستخدام الترس بشكل أكثر فاعلية. قام بتحريك الترس بشكل أسرع من ذي قبل وأمسك بالترس بشكل أكثر روعة. ضعف زخم هجمات النصف تنيني تدريجيًا ، ببطء ولكن بثبات.
صد الترس الهجوم بزاوية 90 درجة وارتفعت ساق نصف التنيني في الهواء. بعد ذلك ، صوب لادن إلى الساق بواسطة الصولجان. ثم
كلما ارتفع مستوى الهدف ، زاد فشل تشغيله. كان مستوى خصوم جريد مرتفعًا جدًا لدرجة أنه تجاهل هذه المهارة ، لكن هذه المرة سيواجه لادن خصمًا منخفض الدرجة. بعبارة أخرى ، كان خصمًا منخفض المستوى.
– لأول مرة ، تم كسر حراشف نصف التنيني.
[تم اكتساب مهارة ‘الفنون المبتدئة’!]
انتهى جريد من الطرق. الشيء الذي صنعه من كل قلبه كان قضيبًا حديديًا غامقًا. قضيب حديدي مجوف. في تلك المساحة الفارغة ، أدخل جريد شفرة حادة تشبه الشوكة. تم وضع شفرة رفيعة و قصيرة بشكل مريح في القضيب الحديدي.
“آه!”
لم يطوي هيلتافون جناحيه وترك رمح لادن القصير يضرب جسده. ثم سقط رمح لادن على الأرض دون أن يخدش الحراشف. أمسك هيلتافون بوجه لادن بيد واحدة وابتسم. كانت ابتسامة تسخر من الفريسة الشجاعة التي جاءت من تلقاء نفسها. نظر لادن المهتز إلى فم هيلتافون مفتوحًا. بعد فترة وجيزة ، أطلق النفس.
كان لادن عبقريا. أدرك على الفور نقطة السؤال وأومأ. “نعم ، المعلومات التي قدمها جلالتك واسعة جدًا ومفصلة بحيث يسهل استخلاصها.”
شعر لادن بسعادة غامرة. لم يكن كسر الحراشف سوى الخطوة الأولى في مهاجمة أنصاف التنانين. تم تدمير الحراشف ولكن الخطوة اللاحقة التي قام بها النصف تنيني أطاحت برأس لادن.
صد الترس الهجوم بزاوية 90 درجة وارتفعت ساق نصف التنيني في الهواء. بعد ذلك ، صوب لادن إلى الساق بواسطة الصولجان. ثم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لهاث!”
هُزم لادن مرة أخرى في المعركة. نظر إليه جريد وهو يقاتل بمفرده لبضع ساعات وأومأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آه!’
“تعال إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استند هيلتافون الافتراضي نصف الوحشي على معلومات جريد وتفاخر بقدرات بدنية هائلة. ضحك على لادن ، وسرعان ما ضيق المسافة ، وحيد الترس بتقنية. بمجرد سقوط ترس لادن على الأرض ، أطلق نفسًا وتحول لادن إلى رماد.
“نعم!”
وصل لادن إلى ملعب التدريب بعد جريد واستمع بعناية.
كان لادن بالفعل مثالاً على الفارس. ركض مباشرة إلى جريد على الرغم من إجهاده الشديد. سلمه جريد القضيب الحديدي الأسود.
“كيف هي القبضة؟”
“القبضة مألوفة أكثر بكثير من السلاح الذي كنت أستخدمه منذ 10 سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استند هيلتافون الافتراضي نصف الوحشي على معلومات جريد وتفاخر بقدرات بدنية هائلة. ضحك على لادن ، وسرعان ما ضيق المسافة ، وحيد الترس بتقنية. بمجرد سقوط ترس لادن على الأرض ، أطلق نفسًا وتحول لادن إلى رماد.
لم يكن تملقًا. قال لادن بالضبط ما شعر به وهو يأرجح بالقضيب الحديدي. كان لديه الوزن المناسب لذلك تم توجيه الطاقة بشكل صحيح. وفوق كل شيء ، شعر أن طاقة الحديد نفسها غير عادية.
كلما ارتفع مستوى الهدف ، زاد فشل تشغيله. كان مستوى خصوم جريد مرتفعًا جدًا لدرجة أنه تجاهل هذه المهارة ، لكن هذه المرة سيواجه لادن خصمًا منخفض الدرجة. بعبارة أخرى ، كان خصمًا منخفض المستوى.
“ألا يوجد زر على المقبض؟ اضغطه.”
“ألا يوجد زر على المقبض؟ اضغطه.”
[تم اكتساب مهارة ‘الفنون المبتدئة’!]
ضغط لادن على الزر وانبثقت شفرة من القضيب الحديدي. كانت السرعة مثل البرق وكان الزخم كبيرًا. لقد كان سلاحا مخفيا. أرجع لادن مرارًا و تكرارًا الشفرة ومددها وأصبح معتادًا تدريجيًا على استخدام القضيب الحديدي. في الواقع ، كان سلاحًا عالي الجودة وقابلًا للتكيف لشخص لديه إتقان أسلحة.
أومأ جريد بتعبير راضٍ وشرح لـ لادن. إنه سلاح عظيم ضد أنصاف التنانين. نفس السلحفاة السوداء في القضيب الحديدي سوف يؤدي إلى تآكل حراشف أنصاف التنانين. اضربهم بالقضيب الحديدي ، واكسر الحراشف ، ثم أدخل الشفرة. ماذا عن ذلك؟ أليس الأمر بسيطًا؟”
“نعم!”
كان لادن فارسًا. في الأصل ، كان سيشعر بالصدمة لاستخدام سلاح مخفي. ومع ذلك ، لم يكن في الوقت الحالي في وضع يسمح له بالجدال حول ذلك. كان مصيره على المحك. ومع ذلك ، فقد شعر ببعض الشك. لم يكن إله السلحفاة السوداء غير مألوف له فحسب ، بل كان من المشكوك فيه ما إذا كانت هذه الشفرة الرقيقة يمكن أن تخترق جلد أنصاف التنانين. أعاد جريد القضيب الحديدي وشق معصمه بسكين.
تونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جلالتك!’
كانت وجوه الدوق ستيم و لادن بيضاء مع دهشة من سلوك جريد الذي يؤذي نفسه. أشار إليهم جريد أن يتراجعوا وقطر الدم من معصمه على القضيب الحديدي. ثم قام بتسخين قضيب الحديد قليلاً باستخدام الحرارة المتبقية للفرن و بدأ في تلطيفه.
كان عازمًا على إعادة إنتاج شوكة المظالم العميقة. لقد كان سلاحًا يتجاهل دفاع الهدف إلى حد ما و لديه أفضل المهارات ، ‘سلالة ملعونة’ و ‘تمزق’. على وجه الخصوص ، كان لديه المهارة التي تسبب ضررًا ثابتًا يعادل 60٪ من الصحة القصوى للهدف.
تونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جريد بتعبير راضٍ وشرح لـ لادن. إنه سلاح عظيم ضد أنصاف التنانين. نفس السلحفاة السوداء في القضيب الحديدي سوف يؤدي إلى تآكل حراشف أنصاف التنانين. اضربهم بالقضيب الحديدي ، واكسر الحراشف ، ثم أدخل الشفرة. ماذا عن ذلك؟ أليس الأمر بسيطًا؟”
كلما ارتفع مستوى الهدف ، زاد فشل تشغيله. كان مستوى خصوم جريد مرتفعًا جدًا لدرجة أنه تجاهل هذه المهارة ، لكن هذه المرة سيواجه لادن خصمًا منخفض الدرجة. بعبارة أخرى ، كان خصمًا منخفض المستوى.
“لا ، إيرين جيدة جدًا بالنسبة لي. لطالما كنت زوجًا فقيرًا لها بينما كانت أفضل زوجة. ليس من المؤسف ، والد الزوج”.
“ستنجح.”
من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.
“آه!”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لا يزال هناك وقت. سيحاول أكثر قليلا. سعل لادن وهو يرتفع من مقعده. نظر حوله ، لاحظ أن كل مكان كان مليئًا بالدخان. كان دخان النار. كانت ساحة تدريب فرونتير كاسل الخاصة لفرسانها تبلغ مئات الأمتار المربعة لكنها كانت في الداخل لذا لم تكن التهوية جيدة. لم يستغرق الدخان من الفرن المحمول وقتًا طويلاً لملء ساحة التدريب.
كان الهدوء يقترب من نهايته. تم إكمال شكل جديد من الأسلحة يحتوي على دم جريد في أطراف أصابع جريد بينما كان في حالة نشوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهدوء يقترب من نهايته. تم إكمال شكل جديد من الأسلحة يحتوي على دم جريد في أطراف أصابع جريد بينما كان في حالة نشوة.
[تغلغل ‘دم ملك الدم’ في عنصر الإنتاج…]
لقد كانت صورة افتراضية لنصف التنيني. الآن كان لادن قادرًا على إحضار نصف التنيني من الطبقة الوسطى الذي يدعى هيلتافون إلى ذهنه. أصبح من الممكن الآن الدخول في معركة افتراضية. لقد كان نتيجة الجمع المثالي بين موهبة لادن و المعلومات الدقيقة التي قدمتها البصيرة الفائقة.
ترجمة : Don Kol
‘آه!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
