الدلائل في الأخبار العامة.
99: الدلائل في الأخبار العامة.
في الخامسة صباحًا، استيقظ تشانغ جيان ياو مع طرق خفيف على الباب.
على عكس المناطق السكنية في معظم الطوابق الأخرى، لم يتم بناء الغرف في الطابق 349 بشكل كثيف معًا. حتى أنه قد كان بالإمكان وصفها بأنها متفرقة.
من حيث نسبة السكان، لم يكن معدل الحالات هذا مرتفع، وكان مقبولًا تمامًا. ومع ذلك، بدا الأمر مريبًا جدًا في عيون جيانغ بايميان، خاصةً عندما كانت مليئة بالتكهنات.
بمجرد خروج جيانغ بايميان من المصعد، رأت ساحة صغيرة.
مع عودة السجلات إلى الوراء، عاد معدل السكتات القلبية المفاجئة في الطابق 478 إلى طبيعته. حدث ذلك مرة في السنة، أو لم يحدث أبدًا.
في منتصف الساحة كان هناك قسم زهور مليء بالتربة. تم زرع نباتات خضراء بأشكال مختلفة بالداخل.
نقرة!
كان الضوء المتناثر من السقف في هذه المنطقة أقرب إلى الضوء الطبيعي على السطح، ولم يكن الإضاءة المعتادة.
من حيث نسبة السكان، لم يكن معدل الحالات هذا مرتفع، وكان مقبولًا تمامًا. ومع ذلك، بدا الأمر مريبًا جدًا في عيون جيانغ بايميان، خاصةً عندما كانت مليئة بالتكهنات.
نظرت جيانغ بايميان إلى الأزهار المختلفة التي كانت قد ذبلت أو أزهرت. استدارت إلى الشارع الأيسر ودخلت المنطقة C، الغرفة 12.
في منتصف الساحة كان هناك قسم زهور مليء بالتربة. تم زرع نباتات خضراء بأشكال مختلفة بالداخل.
بعد دخولها، رأت أولا غرفة معيشة بها أريكة وطاولة قهوة وكرسي وراديو وأشياء أخرى. كانت غرفة المعيشة على اليسار، وكانت المساحة التي تؤدي إلى المطبخ هي غرفة الطعام.
على عكس المناطق السكنية في معظم الطوابق الأخرى، لم يتم بناء الغرف في الطابق 349 بشكل كثيف معًا. حتى أنه قد كان بالإمكان وصفها بأنها متفرقة.
في عمق غرفة المعيشة كان هناك المزيد من الغرف.
لفت الأفكار في عقل جيانغ بايميان، لكنها واصلت التصفح دون أن ترمش.
في هذه اللحظة، كان رجل في منتصف العمر يجلس على كرسي بجوار النافذة. كان يقرأ كتابًا تحت ضوء مصابيح الشوارع بالخارج.
كان شعر الشيخ الأسود لا يزال كثيفًا جدًا، لكنه كان ممزوجًا ببعض الخيوط الفضية. كانت حواجبه مثل السيوف وعيناه كبيرتان. إذا كان أصغر بعقود، فسيكون بالتأكيد فتى وسيمًا ليس أسوأ بكثير من هذا الجيل المحسن وراثيًا.
كان شعر الشيخ الأسود لا يزال كثيفًا جدًا، لكنه كان ممزوجًا ببعض الخيوط الفضية. كانت حواجبه مثل السيوف وعيناه كبيرتان. إذا كان أصغر بعقود، فسيكون بالتأكيد فتى وسيمًا ليس أسوأ بكثير من هذا الجيل المحسن وراثيًا.
نقرة!
نظرت جيانغ بايميان إلى الشيخ، عبست، وضغطت على المفتاح الموجود على الحائط بجانب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الشيخ، عبست، وضغطت على المفتاح الموجود على الحائط بجانب الباب.
نقرة!
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
أضاءت الأنوار في الغرفة، لتضيء المكان وكأنه نهار.
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
“أبي، لماذا لا تضيء الأنوار مرة طً أخرى؟” وبخته جيانغ بايميان بقلق.
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
أخفض جيانغ ون فنغ الكتاب في يده وضحك. “مصابيح الشوارع شديدة السطوع، فلماذا أضيء الأنوار؟ عليك أن تعرفي كيفية الحفاظ على الطاقة. عندما كنت صغيرًا…”
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
لمست جيانغ بايميان أذنها بسرعة. “آه، أبي، ماذا قلت؟ على أي حال، عليك حماية عينيك!”
كان الضوء المتناثر من السقف في هذه المنطقة أقرب إلى الضوء الطبيعي على السطح، ولم يكن الإضاءة المعتادة.
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
في عمق غرفة المعيشة كان هناك المزيد من الغرف.
“أذنك أسوأ من أذان جدك قبل وفاته!” مشى عمدا إلى جانب جيانغ بايميان وصرخ، “اسرعي واجري عملية جراحية. إن آثار غرس قوقعة صناعية بيلوجية أفضل بثلاث مرات على الأقل من خاصتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى بيولوجيا بانغو شبكة محلية. يمكن للأشخاص الذين لديهم أجهزة كمبيوتر والتفويض تسجيل الدخول وتصفح المعلومات العامة للتعامل مع الأمور في رتبتهم المقابلة.
فتحت جيانغ بايميان فمها وضحكت بجفاف. “أنا فقط أخاف من الجراحة. لا بأس طالما أنها تعمل.”
أخيرًا، رأت جيانغ بايميان عنوانًا: “تقرير تحقيق روتيني عن وفاة وانغ يافي موظف D8.”
“ما الذي تخافين منه؟” كرر جيانغ وينفنغ الكلمات التي قالها مرات لا تحصى. “ألم تكوني خائفة أيضًا عندما خضعتي لتعديل وراثي وخضعتي لزراعة الأطراف الاصطناعية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد، بدا الجميع مكتئبين في هذا التجمع. قبل أن تخرج المرشد رين جي، لم يتحدث أحد أو يتجاذب أطراف الحديث. لم يكن معروفًا ما كانوا يفكرون فيه.
جادلت جيانغ بايميان في تسلية والسخط. “كنت فاقدة للوعي بالفعل في ذلك الوقت. كيف سأخاف؟”
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
“ألن يكون هناك أيضًا تخدير للجراحة؟” شعر جيانغ ون فنغ بشكل متزايد أن ابنته الصغرى لن تهدِئ أبدا من مخاوفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى بيولوجيا بانغو شبكة محلية. يمكن للأشخاص الذين لديهم أجهزة كمبيوتر والتفويض تسجيل الدخول وتصفح المعلومات العامة للتعامل مع الأمور في رتبتهم المقابلة.
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوانٍ قبل أن تجمع شفتيها. “أنا فقط خائفة من الشعور بعدم إمتلاكي لأي سيطرة. لشعوري وكأنني ميتى.”
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
دون انتظار قول جيانغ وينفنغ لأي شيء، نظرت حولها بسرعة. “اين امي؟”
من حيث نسبة السكان، لم يكن معدل الحالات هذا مرتفع، وكان مقبولًا تمامًا. ومع ذلك، بدا الأمر مريبًا جدًا في عيون جيانغ بايميان، خاصةً عندما كانت مليئة بالتكهنات.
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
“أوه، أوه”. تظاهرت جيانغ بايميان بالإستنارة. “هل تريد مني أن أقشر لك تفاحة؟”
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
هز جيانغ ون فنغ رأسه. “ليست هناك حاجة. لقد تناولنا العشاء منذ وقت ليس بطويل.”
لم تبقى جيانغ بايميان على الصفحة لفترة طويلة. وسرعان ما أغلقتها وتصفحت محتويات أخرى.
ثم أشارت جيانغ بايميان إلى غرفة الدراسة. “سأستخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أوه”. تظاهرت جيانغ بايميان بالإستنارة. “هل تريد مني أن أقشر لك تفاحة؟”
“إفعلي.” كان لدى جيانغ وينفنغ نظرة ازدراء.
كانت أنظمة الشركة المختلفة ناضجة للغاية… وهذا قد عنى أنه بعد تأسيس الشركة، كان لديهم بعض الخبرة في الحماية ضد العوامل المختلفة، بما في ذلك عناصر كالمستيقظين.
دخلت جيانغ بايميان لغرفة الدراسة برشاقة، شغلت كمبيوتر والدها، وسجلت الدخول إلى حساب شركته الداخلي.
“ما الذي تخافين منه؟” كرر جيانغ وينفنغ الكلمات التي قالها مرات لا تحصى. “ألم تكوني خائفة أيضًا عندما خضعتي لتعديل وراثي وخضعتي لزراعة الأطراف الاصطناعية؟”
كان لدى بيولوجيا بانغو شبكة محلية. يمكن للأشخاص الذين لديهم أجهزة كمبيوتر والتفويض تسجيل الدخول وتصفح المعلومات العامة للتعامل مع الأمور في رتبتهم المقابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد، بدا الجميع مكتئبين في هذا التجمع. قبل أن تخرج المرشد رين جي، لم يتحدث أحد أو يتجاذب أطراف الحديث. لم يكن معروفًا ما كانوا يفكرون فيه.
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
أخفض جيانغ ون فنغ الكتاب في يده وضحك. “مصابيح الشوارع شديدة السطوع، فلماذا أضيء الأنوار؟ عليك أن تعرفي كيفية الحفاظ على الطاقة. عندما كنت صغيرًا…”
بالنسبة لمعظم موظفي بيولوجيا بانغو، كانت أجهزة الكمبيوتر نادرة. كان بالإمكان رؤيتها في أماكن عملهم فقط، ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير منها.
أضاءت الأنوار في الغرفة، لتضيء المكان وكأنه نهار.
باستخدام حساب والدها، قرأت جيانغ بايميان المحتويات السرية الدنيا واحدًا تلو الآخر وفقًا للتسلسل الزمني للأحداث.
أثناء حديثها، ارتجف جسدها قليلاً كما لو كانت خائفة من شيء ما. ومع ذلك، كشف وجهها عن تعبير منفعل. بعد وقفة، قال رين جي بصوت منخفض، “تشين دو أراد خيانة الأبرشية، وقد عانى بالفعل من العقاب الإلهي.
لم تكن عديمة صبر، تمامًا كما كانت تتصف كالعادة.
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
كانت المعلومات المقدمة هنا أكثر وفرة من نقطة الأخبار. لقد ذهبت إلى تفاصيل أكثر بكثير.
أخيرًا، رأت جيانغ بايميان عنوانًا: “تقرير تحقيق روتيني عن وفاة وانغ يافي موظف D8.”
في عمق غرفة المعيشة كان هناك المزيد من الغرف.
نقرته جيانغ بايميان على الفور وقرأته بجدية. “…في الساعة التي قبل وبعد، لم تكتشف المراقبة في بهو المصعد أي غرباء لا ينتمون إلى الطابق الذي وقع فيه الحادث…”
99: الدلائل في الأخبار العامة.
“…أكد العديد من الموظفين أنه لم يقترب أحد من وانغ يافي في ذلك الوقت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أنه ليس مرض عديم قلب ولكن أعراض مماثلة تسببها قدرة مستيقظ؟’
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
بعد دخولها، رأت أولا غرفة معيشة بها أريكة وطاولة قهوة وكرسي وراديو وأشياء أخرى. كانت غرفة المعيشة على اليسار، وكانت المساحة التي تؤدي إلى المطبخ هي غرفة الطعام.
“الخلاصة: إقصاء إمكاني أي تلاعب. سيتم التعامل مع القضية كموت طبيعي.”
لم تبقى جيانغ بايميان على الصفحة لفترة طويلة. وسرعان ما أغلقتها وتصفحت محتويات أخرى.
أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا وتنهدت بصمت.
على عكس المناطق السكنية في معظم الطوابق الأخرى، لم يتم بناء الغرف في الطابق 349 بشكل كثيف معًا. حتى أنه قد كان بالإمكان وصفها بأنها متفرقة.
كانت أنظمة الشركة المختلفة ناضجة للغاية… وهذا قد عنى أنه بعد تأسيس الشركة، كان لديهم بعض الخبرة في الحماية ضد العوامل المختلفة، بما في ذلك عناصر كالمستيقظين.
تم الكشف عن النتائج قريبا. كان الاحتمال الإجمالي في النطاق الطبيعي.
لم تبقى جيانغ بايميان على الصفحة لفترة طويلة. وسرعان ما أغلقتها وتصفحت محتويات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يمشي، نظر إلى السقف. أومضت نقطة حمراء هناك، تمثل كاميرا مراقبة.
بعد قراءة عدد كبير من الأشياء غير ذات الصلة، دخلت إلى صفحة القسم الطبي وراجعت جميع أنواع معلومات الرعاية الصحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الشيخ، عبست، وضغطت على المفتاح الموجود على الحائط بجانب الباب.
خلال هذه العملية، قامت بالبحث بشكل عرضي عن. “حالات السكتات القلبية المفاجئة في السنوات الخمس الماضية”.
أثناء حديثها، ارتجف جسدها قليلاً كما لو كانت خائفة من شيء ما. ومع ذلك، كشف وجهها عن تعبير منفعل. بعد وقفة، قال رين جي بصوت منخفض، “تشين دو أراد خيانة الأبرشية، وقد عانى بالفعل من العقاب الإلهي.
تم الكشف عن النتائج قريبا. كان الاحتمال الإجمالي في النطاق الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى بيولوجيا بانغو شبكة محلية. يمكن للأشخاص الذين لديهم أجهزة كمبيوتر والتفويض تسجيل الدخول وتصفح المعلومات العامة للتعامل مع الأمور في رتبتهم المقابلة.
واصلت جيانغ بايميان تدوين الملاحظات عندما ارتعش حاجباها فجأة. ‘في السنوات الأخيرة، كانت هناك حالتان مفاجئتان لسكتة قلبية في الطابق 478. كان الطابق 478 هو الطابق الذي كان وانغ يافي مسؤولاً عن سوق تخصيص المستلزمات خاصته. كان أيضا حيث مات. كان هو الحالة الثانية.’
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
من حيث نسبة السكان، لم يكن معدل الحالات هذا مرتفع، وكان مقبولًا تمامًا. ومع ذلك، بدا الأمر مريبًا جدًا في عيون جيانغ بايميان، خاصةً عندما كانت مليئة بالتكهنات.
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
مع عودة السجلات إلى الوراء، عاد معدل السكتات القلبية المفاجئة في الطابق 478 إلى طبيعته. حدث ذلك مرة في السنة، أو لم يحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد، بدا الجميع مكتئبين في هذا التجمع. قبل أن تخرج المرشد رين جي، لم يتحدث أحد أو يتجاذب أطراف الحديث. لم يكن معروفًا ما كانوا يفكرون فيه.
أغلقت جيانغ بايميان الصفحة وبدأت في تصفح المحتويات الأخرى. ومع ذلك، فقدت عيناها التركيز. ‘هذا يعني أن المستيقظ من سكان الطابق 478؟ علاوة على ذلك، فقد استيقظ في العام الماضي فقط؟ من وجهة نظر نفسية، من الصعب جدًا عدم تجربة القدرات عندما يحصل الشخص على هذه القوة العظيمة… هناك فرصة كبيرة لانتقامه من الهدف الذي يكرهوه…’
كانت أنظمة الشركة المختلفة ناضجة للغاية… وهذا قد عنى أنه بعد تأسيس الشركة، كان لديهم بعض الخبرة في الحماية ضد العوامل المختلفة، بما في ذلك عناصر كالمستيقظين.
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
‘إنه على وجه التحديد بسبب وجود مستيقظ من الأبرشية بالطابق حيث يعمل وانغ يافي أنه يمكنهم إنهاء هذا جيدًا دون ترك أي أدلة وراءهم ودون أن تكتشفهم الشركة. لذلك، قررت أبرشية طقس الحياة تنفيذ “العقوبة الإلهية” هذه المرة، لجعل المؤمنين في الطابق 495 أكثر تقديسًا لحاكمة القدر.’
نقرة!
‘هذا سيجعلهم يصبحون أكثر تقوى وطاعة؟ إذن، لماذا أصيب تشين دو بمرض عديم القلب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى بيولوجيا بانغو شبكة محلية. يمكن للأشخاص الذين لديهم أجهزة كمبيوتر والتفويض تسجيل الدخول وتصفح المعلومات العامة للتعامل مع الأمور في رتبتهم المقابلة.
‘إذا كانت هناك مثل هذه الطريقة الملائمة، فلماذا استعملوا مستيقظا لقتل وانغ يافي؟ ألن يكون أفضل إذا أصابوه بمرض عديمي القلب؟ سيجعل هذا الأمر غير واضح وله تأثيرات أفضل.’
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوانٍ قبل أن تجمع شفتيها. “أنا فقط خائفة من الشعور بعدم إمتلاكي لأي سيطرة. لشعوري وكأنني ميتى.”
‘هل يمكن أنه ليس مرض عديم قلب ولكن أعراض مماثلة تسببها قدرة مستيقظ؟’
مع عودة السجلات إلى الوراء، عاد معدل السكتات القلبية المفاجئة في الطابق 478 إلى طبيعته. حدث ذلك مرة في السنة، أو لم يحدث أبدًا.
لفت الأفكار في عقل جيانغ بايميان، لكنها واصلت التصفح دون أن ترمش.
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
…
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
في الخامسة صباحًا، استيقظ تشانغ جيان ياو مع طرق خفيف على الباب.
‘هذا سيجعلهم يصبحون أكثر تقوى وطاعة؟ إذن، لماذا أصيب تشين دو بمرض عديم القلب؟’
هذه المرة، لم ينظف أسنانه. لقد غسل وجهه بالماء البارد فقط لينشط نفسه. ثم ارتدى معطفًا سميكًا من القطن الأخضر الداكن يشبه معطف تشين دو. أمسك مصباح يدوي سميك وثقيل وخرج من الباب باتجاه المنطقة A.
“إفعلي.” كان لدى جيانغ وينفنغ نظرة ازدراء.
وبينما كان يمشي، نظر إلى السقف. أومضت نقطة حمراء هناك، تمثل كاميرا مراقبة.
من بينهم، كانت جيان شين وتشو تشنغيوان يتململون أحيانًا في مقاعدهم، يبدون قلقين للغاية.
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
باستخدام حساب والدها، قرأت جيانغ بايميان المحتويات السرية الدنيا واحدًا تلو الآخر وفقًا للتسلسل الزمني للأحداث.
فجأة رفع ذراعه وسلط المصباح على الكاميرا. ثم اقترب من الحائط ودخل في بقعة عمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت جيانغ بايميان الصفحة وبدأت في تصفح المحتويات الأخرى. ومع ذلك، فقدت عيناها التركيز. ‘هذا يعني أن المستيقظ من سكان الطابق 478؟ علاوة على ذلك، فقد استيقظ في العام الماضي فقط؟ من وجهة نظر نفسية، من الصعب جدًا عدم تجربة القدرات عندما يحصل الشخص على هذه القوة العظيمة… هناك فرصة كبيرة لانتقامه من الهدف الذي يكرهوه…’
بعد مضي وقت طويل، وصل تشانغ جيان ياو إلى غرفة لي تشين في المنطقة A.
لفت الأفكار في عقل جيانغ بايميان، لكنها واصلت التصفح دون أن ترمش.
بعد الرد برمز السري المقابل وفقًا للإجراء، دخل الغرفة ووجد مقعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الأزهار المختلفة التي كانت قد ذبلت أو أزهرت. استدارت إلى الشارع الأيسر ودخلت المنطقة C، الغرفة 12.
على عكس المعتاد، بدا الجميع مكتئبين في هذا التجمع. قبل أن تخرج المرشد رين جي، لم يتحدث أحد أو يتجاذب أطراف الحديث. لم يكن معروفًا ما كانوا يفكرون فيه.
في الخامسة صباحًا، استيقظ تشانغ جيان ياو مع طرق خفيف على الباب.
من بينهم، كانت جيان شين وتشو تشنغيوان يتململون أحيانًا في مقاعدهم، يبدون قلقين للغاية.
لفت الأفكار في عقل جيانغ بايميان، لكنها واصلت التصفح دون أن ترمش.
أخيرًا، خرجت رين جي- المرشدة- من الغرفة الداخلية وسارت إلى المنطقة الواقعة بين الخزانة، الخزانة الصغيرة والسرير الكبير. نظرت حولها وقالت بتعبير جاد: “لقد جمعتكم جميعا في اجتماع اليوم لأنه لدي شيئ لأبلغه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الأزهار المختلفة التي كانت قد ذبلت أو أزهرت. استدارت إلى الشارع الأيسر ودخلت المنطقة C، الغرفة 12.
أثناء حديثها، ارتجف جسدها قليلاً كما لو كانت خائفة من شيء ما. ومع ذلك، كشف وجهها عن تعبير منفعل. بعد وقفة، قال رين جي بصوت منخفض، “تشين دو أراد خيانة الأبرشية، وقد عانى بالفعل من العقاب الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أنه ليس مرض عديم قلب ولكن أعراض مماثلة تسببها قدرة مستيقظ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، قامت بالبحث بشكل عرضي عن. “حالات السكتات القلبية المفاجئة في السنوات الخمس الماضية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
