راحة
13 مارس 2013.
كانت جزء من ذاكرة منذ زمن بعيد ، وهي قصة طفولة.
ما زلت أتوق إلى ذلك ، لأنه كان عيد الميلاد الوحيد الذي حيث كان الجميع حاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… همممم ، أوبا. أنت هنا؟”
جدى ، يا أبي ، أوبا ( اخى الأكبر )، وحتى أمي. أردت أن أرى ما حدث في ذلك اليوم مرة أخرى. كنت أرغب في نقشها في رأسي ، حتى أتمكن من تذكرها لبقية حياتي.
“لانني متعب.؟ لأنني متعب “.
[2013/03/13]
أعطتني تشاي نايون الكبسولة الزمنية.
هل ستعمل؟
لم أكن متأكدة في البداية ، ولكن عندما عدلت ساعة الكبسولة الزمنية إلى جانب كيم هاجين …
ووونج-
لقد غمرني فجأة ضوء أبيض.
اقترب الجد منا ، ابتسم. أوبا سلني للجد. كان صدر الجد أصعب وأثقل من أوبا.
“…؟”
“…هذا أنا. هاجين “.
قبل أن ألاحظ ، أصبحت أصغر سنا وكنت أحدق في حديقة مألوفة ، حيث كان حفل عيد الميلاد . كانت توجد البالونات على الأرض ، وعلى رأس طاولة كبيرة كانت كعكة مع شخصيات الرسوم المتحركة وجميع أنواع الطعام اللذيذ.
بدت راشيل تشعر بخيبة أمل بعض الشيء في ردة فعلي ، حيث كانت تنظر إلى ساقيها للحظة ، ثم سحبت الجزء الآخر من الساق الاخرى .
“نايون”.
“… هل عادة ما ترتدين هذه الملابس عند الجري؟”
في تلك اللحظة ، لمست يد كبيرة كتفي. تفاجأت بسبب وزن اليد .ثم ، رن الصوت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البلوزه بلون السبانخ ، في حين أن قميصها كان أزرق اللون. كانت ترتدي ملابس الكاريوكي ، فهل وضعت أي شيء عليها فقط ام ماذا ؟ لم أقم بهذا الإعداد التفصيلي ، لذلك لم تكن لدي أي طريقة للمعرفة. تذكرت الكتابة أنها نشأت في بيئة محمية ، لكن ذلك كان واضحًا لأنها كانت أميرة. سرعان ما تباطأت سرعة جرى راشيل. يبدو أنها لاحظتنى .
“نايون؟”
“…حسنا.”
كان صوت رجل لم يمر بعد بسن البلوغ.
لكنني كنت أعلم جيدا صوت من هذا . بالكاد تمكنت من كبت دموعي.
كان اليوم يوم جيد. لم أكن في حاجة للبكاء.
“لقد استخدمتها مرة واحدة ، ولكن يبدو أنها لا تزال هنا.”
“… همممم ، أوبا. أنت هنا؟”
لم يتحرك لساني كما أردت ، لكنني قررت تجاهل ذلك.
ركع أوبا إلى أسفل و ضحك .
“ماذا؟”
“خمنى ما أحضرت من أجلك.”
صنعت راشيل وجهًا محرجًا واجابت بخجل.
“سكوتر.”
“نايون ، اطفئى الشمع ، وتمنى أمنية”.
“… إيه؟”
“أخبرتك انها اك .”
أ صبح وجه اوبا مرتبك.
سيارة إلكترونية للأطفال.
كنت أعلم أنه أمضى ثلاثة أشهر يوفر ماله من اجل شراء لسياره لي.
“ماذا حول…”
“آه … هل أخبرك شخص ما؟”
“أمي.”
خطأ ، ابتسم بامتعاض. ركضت في حضنه.
“هل هم جيدين؟”
“شكرا لكم.”
**
لقد بدا محبط بعض الشيء. لكنه ابتسم ورفعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسحبيهم إلى الأسفل”.
“أنا الشخص الذي يجب أن يكون شاكراً.”
“لقد استخدمتها مرة واحدة ، ولكن يبدو أنها لا تزال هنا.”
ثم ، أصبح الباب الأمامي صاخب .
كنت ما زلت بين يديه ، نظرت إلى خلف كتفه. جاء أبي مع الجد.
“… لأنك أعطيته الكثير ، يا أبتاه. لا يجب عليك أن تفسده كثيراً
“أيا ، أطفالي الصغار.”
صنعت راشيل وجهًا محرجًا واجابت بخجل.
اقترب الجد منا ، ابتسم. أوبا سلني للجد. كان صدر الجد أصعب وأثقل من أوبا.
في تلك اللحظة ، رأيت أحدهم يركض نحوي من بعيد. فتاة شقراء ترتدي سماعات الرأس ، والبلوزة ، و بنطال تدريب. كانت راشيل. ولكن لا يسعني إلا الشك في عيني عندما رأيتها.
“عيد ميلاد سعيد يا نايون.”
“عيد ميلاد سعيد يا نايون.”
“شكرا لك ، جدي.”
بدأت إيفاندل تهز البرج بكل قوة يمكن أن تستجمعها.
“اووه؟”
كانت رسالة من تشاي نايون.
بدا الجد مندهشا بعض الشيء. ربما لأننى كنت اخاف منه عندما كنت صغيره .
ربت الجد رأسي ووضعني.
وقفت على العشب ، نظرت إلى الأمام.
كان قلبي يرتجف ويدي تتعرق.
جنبا إلى جنب مع نسيم خفيف … ظهر هذا الشخص أخيرا.
بشرة بيضاء تشبه اليشم والشعر البني الذي كان طويلًا ومؤنثًا على خلاف الكثير … كانت أمي تدخل من الباب الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الان؟” “…”. بدا أنها أساءت فهم ما قصدته . ربما كانت مشكلة مع لغتهت الكوريه .
“أمي.”
تشاى نايون قبلتها على مضض . مع ابتسامة ، استدرت وبدأت في النزول إلى أسفل الجبل.
ناديت عليها للمرة الأولى منذ زمن طويل
يمكن أن أشعر بتشويش وجهي. ربما كانت شفاهي تنتفخ على نحو غير جذاب ، وربما كانت عيناي نصف مشوهة. لكن مجرد مناداة اسمها لم يكن كافياً. ركضت بكل القوة التي يمكن أن أحضرها وقفزت في حضنها.
رائحة جميله تسربت في جسدي.
صوت نسيته طويلا دخل أذني.
بكيت وبكيت مرة أخرى ، لدرجة أنني لم أتمكن من فتح عيني.
جلست على رأس الطاولة لا أزال احتضن أمي.
أبي تكلم بقلق.
عندما نهضت ، أعطتني تشاي نايون نظرة شكر .
“نايون ، لماذا تبكي؟ هل اصبت في اي مكان؟
الأرقام الموجودة بين قوسين هي إحصائيات مؤقتة تم الحصول عليها من بنية تحويل الطاقة. بفضل البقاء في منطقة غنية بمانا لفترة طويلة ، كانت قد ملأت ما يصل إلى 100 ٪. مجرد النظر إليها صنع ابتسامة على وجهي.
“اتركها . لا تزال طفلة “.
انها فحصت ملابسها ، ثم أومأت كما لو أنها وصلت إلى قرار. ماذا كانت تخطط للقيام؟ شاهدتها باهتمام.
بالكاد تمكنت من التوقف عن البكاء بعد حوالي 5 دقائق. كان هذا هو الوقت الذي استغرقته لإدراك أن هذا لم يكن حقيقة.
كان الوقت ثمينا جدا لتضييعه فى البكاء. مسحت الدموع من عيني ونظرت إلى الكعكة أمامي.
ولوح الجد بيده ، وأضيئت الشموع على الكعكة.
ضحكت أمي.
[فرنان يوسف غير اسمه إلى أغوس بنيامين …]
“نايون ، اطفئى الشمع ، وتمنى أمنية”.
13 مارس 2013. كانت جزء من ذاكرة منذ زمن بعيد ، وهي قصة طفولة. ما زلت أتوق إلى ذلك ، لأنه كان عيد الميلاد الوحيد الذي حيث كان الجميع حاضرين.
“…أمنيه؟”
“دجاج مقلي؟”
“بلى. عندما تغمضى عينيك وتتمنين الأمنية عندما تطفئى شموع كعكة عيد ميلادك ، ستتحقق أمنيتك ”.
“أم ، أعتقد أنك يجب أن ترتدي فقط ما تحتاره لك المساعده …”
أغلقت عيني.
لم أتمن أي شيء مفرط ، فقط ان أتذكر هذه اللحظة لبقية حياتي.
نفخت الشموع ، ثم فتحت عيني.
خطأ ، ابتسم بامتعاض. ركضت في حضنه.
تصفيق تصفيق تصفيق-
بدت غير مدركة بمعنى الموضة ، وهذا صحيح. خدشت رقبتي وتمتمت .
صفق الجميع وتمنوا لي عيد ميلاد سعيد. داخل احضان أمي ، أمسكت يديها وابتسمت براقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إيه؟”
“هنا نلعب ، سكوتر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البلوزه بلون السبانخ ، في حين أن قميصها كان أزرق اللون. كانت ترتدي ملابس الكاريوكي ، فهل وضعت أي شيء عليها فقط ام ماذا ؟ لم أقم بهذا الإعداد التفصيلي ، لذلك لم تكن لدي أي طريقة للمعرفة. تذكرت الكتابة أنها نشأت في بيئة محمية ، لكن ذلك كان واضحًا لأنها كانت أميرة. سرعان ما تباطأت سرعة جرى راشيل. يبدو أنها لاحظتنى .
“اووه ؟ متى حصل حفيدى على هذا القدر من المال ؟
“لا ، لا أستطيع. حان دورك – ”
“… لأنك أعطيته الكثير ، يا أبتاه. لا يجب عليك أن تفسده كثيراً
“ماذا تعني.”
“ها ، هل تشتكي لأنني لم أعطيك الكثير عندما كنت في مثل عمره؟ ما رأيك يا ابنة؟
“عيد ميلاد سعيد يا نايون.”
“أنا … هنا ، نايون! إنه البطريق مع النظارات ~ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها بالتأكيد سعيدة .”
غيرت أمي الموضوع وأعطتني بورورو . تذكرت ملحوظه أمي بأن هذا البطريق كان يدعى بورورو.
لكن الآن ، لم أستطع قول أي شيء لأنني مصابة بكتلة في حنجرتي.
المناطق المحيطة كانت تتحول بالفعل إلى اللون الأبيض ، تقريبًا كما لو كان الحبر ينتهى من اللوحة.
كان الوقت ينفذ .
شعر قلبي وكأنه سينفجر ، وبدأت الدموع التي كنت أقاومها في التدفق.
ما زلت أسمع أصوات محبة أمي وأوبا ، أغلقت عيني.
راشيل امالت رأسها. أنا قدمت تفسيرا موجزا. “أنا اكل كثيرا.”
… سرعان ما أصبح العالم صامتا.
شاااو – ثم تركت احضانهم .
عندما فتحت عيني ، كنت داخل جبل.
أنا تمددت ،وكنت غير قادر على التفكير في أي شيء.
الآن ، حان الوقت للذهاب للعثور على كيم هاجين.
“آه….”
**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلى. عندما تغمضى عينيك وتتمنين الأمنية عندما تطفئى شموع كعكة عيد ميلادك ، ستتحقق أمنيتك ”.
مدت تشاي نايون إلى يدها ، وحدقت بها. هل كانت تحاول مساعدتي؟ قبلت عرضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، اقترب هايانغ منا . نظر لنا نظرة غريبة ، لذلك توقفت عن فرك وجهي ضد إيفانديل.
“شكرا.”
“آه ~”
عندما نهضت ، أعطتني تشاي نايون نظرة شكر .
[فرنان يوسف غير اسمه إلى أغوس بنيامين …]
“مهلا.”
تقريبا كما لو أنها فكرت في فكرة رائعة ، تحركت فجأة راشيل ورفعت ساق البنطال قليلا. ثم نظرت إلي وسألت مجددا .
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … سرعان ما أصبح العالم صامتا. شاااو – ثم تركت احضانهم . عندما فتحت عيني ، كنت داخل جبل. أنا تمددت ،وكنت غير قادر على التفكير في أي شيء. الآن ، حان الوقت للذهاب للعثور على كيم هاجين.
أعطتني تشاي نايون الكبسولة الزمنية.
“آه….”
“الكبسولة الزمنية؟”
“من ، من انت !؟”
“لقد استخدمتها مرة واحدة ، ولكن يبدو أنها لا تزال هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، أغلقت تشاي نايون فمها.
” حقا؟”
“… أنت من ستأخذها.”
راجعت ساعتي الذكية لمعرفة السبب.
“… هممممم ؟”
“… أنت من ستأخذها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه ؟ متى حصل حفيدى على هذا القدر من المال ؟
“هاه؟ لماذا ا؟ يجب أن تستخدمها انت هذه المرة. ”
“… أنت من ستأخذها.”
ربما لأنه تم جلب الكبسوله إلى الحاضر من الماضي أو ربما لأنه سبق استخدامه من قبل ، كانت الكبسولة الزمنية تحتوي على شيء يسمى “مقدار القوة السحرية المطلوبة”.
كانت هناك حاجة إلى 15000 وحدة من القوة السحرية لتشغيلها بالكامل ، مما يعني أن اعداد القوة السحري يجب أن يكون 15 للتمكن من استخدامها مرة واحدة. بعد ذلك ، ستتضاعف القوه المطلوبه ، مما يجعل من المستحيل عمليا إعادة استخدامه.
ويجب ان يتم ملئها بالكامل فى مره واحده من قبل شخص واحد .
كانت رسالة من تشاي نايون.
“لا ، يجب عليك استخدامها لاحقًا عندما تريدين رؤيتهم مرة أخرى.”
بالكاد تمكنت من التوقف عن البكاء بعد حوالي 5 دقائق. كان هذا هو الوقت الذي استغرقته لإدراك أن هذا لم يكن حقيقة. كان الوقت ثمينا جدا لتضييعه فى البكاء. مسحت الدموع من عيني ونظرت إلى الكعكة أمامي. ولوح الجد بيده ، وأضيئت الشموع على الكعكة. ضحكت أمي.
“لا ، لا أستطيع. حان دورك – ”
غيرت أمي الموضوع وأعطتني بورورو . تذكرت ملحوظه أمي بأن هذا البطريق كان يدعى بورورو. لكن الآن ، لم أستطع قول أي شيء لأنني مصابة بكتلة في حنجرتي. المناطق المحيطة كانت تتحول بالفعل إلى اللون الأبيض ، تقريبًا كما لو كان الحبر ينتهى من اللوحة. كان الوقت ينفذ . شعر قلبي وكأنه سينفجر ، وبدأت الدموع التي كنت أقاومها في التدفق. ما زلت أسمع أصوات محبة أمي وأوبا ، أغلقت عيني.
“أخبرتك انها اك .”
“آه….”
أنا قاطعتها.
“آه ~”
“انا لم ألتق بأهلى من قبل”.
ناديت عليها للمرة الأولى منذ زمن طويل يمكن أن أشعر بتشويش وجهي. ربما كانت شفاهي تنتفخ على نحو غير جذاب ، وربما كانت عيناي نصف مشوهة. لكن مجرد مناداة اسمها لم يكن كافياً. ركضت بكل القوة التي يمكن أن أحضرها وقفزت في حضنها. رائحة جميله تسربت في جسدي. صوت نسيته طويلا دخل أذني. بكيت وبكيت مرة أخرى ، لدرجة أنني لم أتمكن من فتح عيني. جلست على رأس الطاولة لا أزال احتضن أمي. أبي تكلم بقلق.
على الفور ، أغلقت تشاي نايون فمها.
“لا ، أخبرى الآخرين أنني سأعود.” “…”. وجهها التوى مثل صحيفة قبيحة.
“…حسنا.”
“انا لم ألتق بأهلى من قبل”.
تشاى نايون قبلتها على مضض .
مع ابتسامة ، استدرت وبدأت في النزول إلى أسفل الجبل.
خطأ ، ابتسم بامتعاض. ركضت في حضنه.
“آه ، مهلا ، إلى أين أنت ذاهب؟”
“انا لم ألتق بأهلى من قبل”.
“أنا مجهد. أنا سأرجع إلى البيت.”
“ها ، هل تشتكي لأنني لم أعطيك الكثير عندما كنت في مثل عمره؟ ما رأيك يا ابنة؟
“ماذا؟”
بدأت ايفاندل تفحص وجهي مع عيونها المليئه بالنعاس.
ركضت تشاي نايون وامسكت كتفى. عندما نظرت إليها ، سحبت يدها إلى الوراء.
“بما أنني سأكون شخصًا بالغًا قريبًا ، سأبذل المزيد من الجهد في اختيار ملابسي.”
“-لماذا؟ لماذا ستعود الان؟
بدت راشيل تشعر بخيبة أمل بعض الشيء في ردة فعلي ، حيث كانت تنظر إلى ساقيها للحظة ، ثم سحبت الجزء الآخر من الساق الاخرى .
“لانني متعب.؟ لأنني متعب “.
[شكرا جزيلا لهذا اليوم. ㅋ] [لقد تلقيت شيء ثمين ㅋㅋ] [سوف اعطى لك شيء جيد في وقت لاحق ㅋ ㅋㅋㅋ ^ – ^]
“لكن مازال…”
بالكاد تمكنت من التوقف عن البكاء بعد حوالي 5 دقائق. كان هذا هو الوقت الذي استغرقته لإدراك أن هذا لم يكن حقيقة. كان الوقت ثمينا جدا لتضييعه فى البكاء. مسحت الدموع من عيني ونظرت إلى الكعكة أمامي. ولوح الجد بيده ، وأضيئت الشموع على الكعكة. ضحكت أمي.
“أنا لست قادما. أنا سأذهب إلى البيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذا سأكمل الجرى “.
“…حسنا.”
تصفيق تصفيق تصفيق-
تشاي نايون عبست .
في تلك اللحظة ، رنت ساعتى الذكيه.
“هاه؟ لماذا ا؟ يجب أن تستخدمها انت هذه المرة. ”
[هذا رقم حسابي. سأدفع لك في أقرب وقت ممكن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذا سأكمل الجرى “.
كانت تومر.
قبل أن آتي إلى هنا ، كتبت عقد لتومر. حتى أنني أضفت “عقد القوة السحرية” المخيف فوقه.
باستخدام ساعتي الذكية ، قمت بتحويل الأموال إلى حساب تومر.
“… ما الأمر مع لون ملابسها؟”
“مهلا.”
هل ستعمل؟ لم أكن متأكدة في البداية ، ولكن عندما عدلت ساعة الكبسولة الزمنية إلى جانب كيم هاجين … ووونج- لقد غمرني فجأة ضوء أبيض.
ثم ناديت تشاى نايون فجأة تحولت الى مع ابتسامة على وجهها.
“نايون ، اطفئى الشمع ، وتمنى أمنية”.
“نعم ~؟ أنت قادم ~؟
“… هاجين؟”
“لا ، أخبرى الآخرين أنني سأعود.”
“…”.
وجهها التوى مثل صحيفة قبيحة.
“… اللعنه.”
“أراك لاحقا.”
“انزلى ، انزلى ، تعالى هنا!” “…”. لقد فهمت أخيراً ما رأيته عندما وصلت إلى المنزل.
في اللحظة التي استدرت فيها ، تلقيت تنبيهًا من المأدبة البنفسجية .
قامت تومر بتحويل الرسوم ، التي سيتم تحويلها إلى نقاط المأدبة البنفسجية ونقلها إلي عندما أعطيها المعلومات.
لقد أرسلت المعلومات إلى تومر.
“آه ، آانع …”
[فرنان يوسف غير اسمه إلى أغوس بنيامين …]
غيرت أمي الموضوع وأعطتني بورورو . تذكرت ملحوظه أمي بأن هذا البطريق كان يدعى بورورو. لكن الآن ، لم أستطع قول أي شيء لأنني مصابة بكتلة في حنجرتي. المناطق المحيطة كانت تتحول بالفعل إلى اللون الأبيض ، تقريبًا كما لو كان الحبر ينتهى من اللوحة. كان الوقت ينفذ . شعر قلبي وكأنه سينفجر ، وبدأت الدموع التي كنت أقاومها في التدفق. ما زلت أسمع أصوات محبة أمي وأوبا ، أغلقت عيني.
نزلت الجبل عندما كتبت الرد.
عندما وصلت إلى سفح الجبل وكنت على وشك أن أخرج دراجتي ، تلقيت رسالة أخرى.
“آه….”
[شكرا جزيلا لهذا اليوم. ㅋ]
[لقد تلقيت شيء ثمين ㅋㅋ]
[سوف اعطى لك شيء جيد في وقت لاحق ㅋ ㅋㅋㅋ ^ – ^]
كان صوت رجل لم يمر بعد بسن البلوغ. لكنني كنت أعلم جيدا صوت من هذا . بالكاد تمكنت من كبت دموعي. كان اليوم يوم جيد. لم أكن في حاجة للبكاء.
كانت رسالة من تشاي نايون.
“فقط ارتدي ما تقترحه المساعده”.
“… إنها بالتأكيد سعيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اكتشفتني وجرت إلى الحائط.
ما الذي رأته؟ كتبت الرد بابتسامة على وجهي.
ثم ناديت تشاى نايون فجأة تحولت الى مع ابتسامة على وجهها.
[جيد.]
عدت إلى المنزل بكلتا يد تحمل الطعام. لكن عندما فتحت الباب ، لم تركض إيفانديل الى كما توقعت.
**
كانت تومر. قبل أن آتي إلى هنا ، كتبت عقد لتومر. حتى أنني أضفت “عقد القوة السحرية” المخيف فوقه. باستخدام ساعتي الذكية ، قمت بتحويل الأموال إلى حساب تومر.
7 مساءً
عدت إلى المكعب. على الرغم من أنني بقيت 90 يومًا في الماضي ، لم تمر سوى 7 ساعات في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ااااا! -أنت …! ”
“ااااك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عدت من إنجلترا؟”
عندما كنت واقفاً في حديقة المكعب المركزية ، تنفست نسيم المحيط.
لسبب ما ، شعرت بالراحة. يبدو أن هذا المكان أصبح منزلي.
لقد شغلت ساعتي الذكية بينما كنت أعود إلى المبنى السكني.
“…هذا أنا. هاجين “.
[ النعمة فى الشدة يزيد إحصائياتك بمقدار 0.005 نقطة!]
[ النعمة فى الشدة يزيد إحصائياتك بمقدار 0.005 نقطة!]
[النعمة فى الشده يزيد إحصائياتك بمقدار 0.005 نقطة!]
[حظك ينشط! من خلال استهلاك المواد الغذائية الغنية بالمانا ، كل الإحصائيات تزيد بمقدار 0.01 نقطة!]
راجعت ساعتي الذكية لمعرفة السبب.
لقد راجعت التنبيهات من الـ 90 يومًا الماضية.
بعد ذلك ، راجعت إحصائياتي.
جدى ، يا أبي ، أوبا ( اخى الأكبر )، وحتى أمي. أردت أن أرى ما حدث في ذلك اليوم مرة أخرى. كنت أرغب في نقشها في رأسي ، حتى أتمكن من تذكرها لبقية حياتي.
===
[قوة 2.970 (+9.970)]
[ستامينا 2.980 (+2.980)]
[السرعة 4.685 (+6.685)]
[الادراك 5.620 (+5.620)]
[الحيويه 3.070 (+3.070)]
[قوة سحرية 2.005]
===
في تلك اللحظة ، لمست يد كبيرة كتفي. تفاجأت بسبب وزن اليد .ثم ، رن الصوت مرة أخرى.
“أوه ، أنا في القوه الكاملة.”
13 مارس 2013. كانت جزء من ذاكرة منذ زمن بعيد ، وهي قصة طفولة. ما زلت أتوق إلى ذلك ، لأنه كان عيد الميلاد الوحيد الذي حيث كان الجميع حاضرين.
الأرقام الموجودة بين قوسين هي إحصائيات مؤقتة تم الحصول عليها من بنية تحويل الطاقة. بفضل البقاء في منطقة غنية بمانا لفترة طويلة ، كانت قد ملأت ما يصل إلى 100 ٪.
مجرد النظر إليها صنع ابتسامة على وجهي.
“… هممممم ؟”
“… هممممم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه ؟ متى حصل حفيدى على هذا القدر من المال ؟
في تلك اللحظة ، رأيت أحدهم يركض نحوي من بعيد. فتاة شقراء ترتدي سماعات الرأس ، والبلوزة ، و بنطال تدريب.
كانت راشيل.
ولكن لا يسعني إلا الشك في عيني عندما رأيتها.
“…حسنا.”
“… ما الأمر مع لون ملابسها؟”
تقريبا كما لو أنها فكرت في فكرة رائعة ، تحركت فجأة راشيل ورفعت ساق البنطال قليلا. ثم نظرت إلي وسألت مجددا .
كانت البلوزه بلون السبانخ ، في حين أن قميصها كان أزرق اللون. كانت ترتدي ملابس الكاريوكي ، فهل وضعت أي شيء عليها فقط ام ماذا ؟
لم أقم بهذا الإعداد التفصيلي ، لذلك لم تكن لدي أي طريقة للمعرفة. تذكرت الكتابة أنها نشأت في بيئة محمية ، لكن ذلك كان واضحًا لأنها كانت أميرة.
سرعان ما تباطأت سرعة جرى راشيل. يبدو أنها لاحظتنى .
أعطتني تشاي نايون الكبسولة الزمنية.
“مرحبا.”
“…أمنيه؟”
انحنت بخفة عندما اقتربت. خلعت سماعاتها وابتسمت.
أمسكت ايفاندل رأسها وتأوهت.
“لقد مر بعض الوقت ، راشيل سسي”.
“آه ، مهلا ، إلى أين أنت ذاهب؟”
“نعم فعلا.”
“ما زالوا يقاتلون ، هاه.”
“هل عدت من إنجلترا؟”
ناديت عليها للمرة الأولى منذ زمن طويل يمكن أن أشعر بتشويش وجهي. ربما كانت شفاهي تنتفخ على نحو غير جذاب ، وربما كانت عيناي نصف مشوهة. لكن مجرد مناداة اسمها لم يكن كافياً. ركضت بكل القوة التي يمكن أن أحضرها وقفزت في حضنها. رائحة جميله تسربت في جسدي. صوت نسيته طويلا دخل أذني. بكيت وبكيت مرة أخرى ، لدرجة أنني لم أتمكن من فتح عيني. جلست على رأس الطاولة لا أزال احتضن أمي. أبي تكلم بقلق.
“اجل .”
غيرت أمي الموضوع وأعطتني بورورو . تذكرت ملحوظه أمي بأن هذا البطريق كان يدعى بورورو. لكن الآن ، لم أستطع قول أي شيء لأنني مصابة بكتلة في حنجرتي. المناطق المحيطة كانت تتحول بالفعل إلى اللون الأبيض ، تقريبًا كما لو كان الحبر ينتهى من اللوحة. كان الوقت ينفذ . شعر قلبي وكأنه سينفجر ، وبدأت الدموع التي كنت أقاومها في التدفق. ما زلت أسمع أصوات محبة أمي وأوبا ، أغلقت عيني.
“آه ~”
في تلك اللحظة ، قفزت هايانغ من برج القط. باااط! ضربت مخالب هايانغ رأس إيفانديل ، ونظرت الى عيون إيفاندل.
كنت أخطط للتوقف لأنني لم يكن لدي الكثير لأقوله ، لكن لون ملابسها علقنى .
اخرجت سعال جاف وسألت بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها بالتأكيد سعيدة .”
“… هل عادة ما ترتدين هذه الملابس عند الجري؟”
أمسكت ايفاندل رأسها وتأوهت.
“نعم فعلا؟ آه.”
“دجاج مقلي؟”
صنعت راشيل وجهًا محرجًا واجابت بخجل.
آه! ما هذا؟ لا!”
“هل هم جيدين؟”
تقريبا كما لو أنها فكرت في فكرة رائعة ، تحركت فجأة راشيل ورفعت ساق البنطال قليلا. ثم نظرت إلي وسألت مجددا .
“…نعم فعلا؟”
“-لماذا؟ لماذا ستعود الان؟
“حسناً ، هذا أمر محرج بعض الشيء ، لكني لم أختار أبداً ملابسي الخاصة من قبل … وعادةً ما تختار المساعدة معي ملابسي.”
في تلك اللحظة ، لمست يد كبيرة كتفي. تفاجأت بسبب وزن اليد .ثم ، رن الصوت مرة أخرى.
دارت راشيل كأنها تعرض ملابسها. لكنها كانت غير متناسقه للغاية.
“…حسنا.”
“بما أنني سأكون شخصًا بالغًا قريبًا ، سأبذل المزيد من الجهد في اختيار ملابسي.”
بدت غير مدركة بمعنى الموضة ، وهذا صحيح.
خدشت رقبتي وتمتمت .
لقد بدا محبط بعض الشيء. لكنه ابتسم ورفعني.
“أم ، أعتقد أنك يجب أن ترتدي فقط ما تحتاره لك المساعده …”
**
“… هل يوجد اختلاف.”
“…حسنا.”
“نعم، الكثير.”
“يا.”
“آه….”
عدت إلى المنزل بكلتا يد تحمل الطعام. لكن عندما فتحت الباب ، لم تركض إيفانديل الى كما توقعت.
انها فحصت ملابسها ، ثم أومأت كما لو أنها وصلت إلى قرار.
ماذا كانت تخطط للقيام؟
شاهدتها باهتمام.
“… هاجين؟”
“آه ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه ؟ متى حصل حفيدى على هذا القدر من المال ؟
تقريبا كما لو أنها فكرت في فكرة رائعة ، تحركت فجأة راشيل ورفعت ساق البنطال قليلا. ثم نظرت إلي وسألت مجددا .
“نايون”.
“ماذا عن الان؟”
“…”.
بدا أنها أساءت فهم ما قصدته . ربما كانت مشكلة مع لغتهت الكوريه .
“دجاج مقلي…؟”
“فقط ارتدي ما تقترحه المساعده”.
تشاى نايون قبلتها على مضض . مع ابتسامة ، استدرت وبدأت في النزول إلى أسفل الجبل.
“… مم.”
“ماذا؟”
بدت راشيل تشعر بخيبة أمل بعض الشيء في ردة فعلي ، حيث كانت تنظر إلى ساقيها للحظة ، ثم سحبت الجزء الآخر من الساق الاخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أ صبح وجه اوبا مرتبك. سيارة إلكترونية للأطفال. كنت أعلم أنه أمضى ثلاثة أشهر يوفر ماله من اجل شراء لسياره لي.
“ماذا حول…”
“أيا ، أطفالي الصغار.”
“اسحبيهم إلى الأسفل”.
راشيل امالت رأسها. أنا قدمت تفسيرا موجزا. “أنا اكل كثيرا.”
“يا.”
“ها ، هل تشتكي لأنني لم أعطيك الكثير عندما كنت في مثل عمره؟ ما رأيك يا ابنة؟
عدلت راشيل بنطالها الرياضي .
تنفست الصعداء وتساءلت.
“آه!”
“هل أنت تقومين بتدريب الجرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها بالتأكيد سعيدة .”
“نعم فعلا. يجب أن يكون هاجين -سسي … قد عاد من صالون الحلاقة. لديك لحية الآن “.
**
“نعم فعلا؟ اه، حسنا، اذا سأشتري بعض الدجاج المقلي وسأرجع. ”
“هل هم جيدين؟”
“دجاج مقلي؟”
“يا.”
“نعم ، الدجاج المقلي ، الجاكبول ، والبوسم ، والبيتزا.” [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسحبيهم إلى الأسفل”.
راشيل امالت رأسها.
أنا قدمت تفسيرا موجزا.
“أنا اكل كثيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“أنا أرى.”
“أنا أيضا …” راشيل تمتمت بهدوء لنفسها وابتسمت.
“نايون ، اطفئى الشمع ، وتمنى أمنية”.
“اذا سأكمل الجرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست قادما. أنا سأذهب إلى البيت.”
“نعم ليلة سعيدة.”
“بوسام … جوكوبال …”
مع ذلك ، بدأت راشيل بالركض ، وشاهدتها للحظة قبل أن اذهب إلى الكافتيريا.
“بما أنني سأكون شخصًا بالغًا قريبًا ، سأبذل المزيد من الجهد في اختيار ملابسي.”
*
انها فحصت ملابسها ، ثم أومأت كما لو أنها وصلت إلى قرار. ماذا كانت تخطط للقيام؟ شاهدتها باهتمام.
عدت إلى المنزل بكلتا يد تحمل الطعام.
لكن عندما فتحت الباب ، لم تركض إيفانديل الى كما توقعت.
“انا لم ألتق بأهلى من قبل”.
“ايفاندل؟”
“انا لم ألتق بأهلى من قبل”.
شعرت بالغرابه بعض الشيء ، دخلت إلى غرفة المعيشة. ثم ، صدمت قليلا
حاولت أيفانديل أن تهرب ، لكن الأوان قد فات. كنت أراها للمرة الأولى بعد 90 يومًا. من دون شك ، اشتقت لها كثيراً. واصلت فرك لحيتي فى وجهها. بشرة ناعمة لطيفة ضد لحيتي الشائكة. قاومت إيفاندل ، حتى عندما حاولت دفع يدها إلى فمي وأنفي ، لكنني لم أتوقف.
“… اللعنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دارت راشيل كأنها تعرض ملابسها. لكنها كانت غير متناسقه للغاية.
رأيت بمشهد غريب.
كانت هايانغ تحدق في وجهي من أعلى برج القطط ، وكانت إيفاندل نائمه وهى تمسك عمود البرج.
بمظهرها ، كانت تحاول أن تنزل هايانغ ولكن نامت بعد أن اجهدت نفسها. إذا حكمنا من خلال الفوضى على الأرض ، يبدو أنه كان هناك مطاردة بين الاثنين.
“…؟”
“ما زالوا يقاتلون ، هاه.”
كانت رسالة من تشاي نايون.
اقتربت من إفيندل ضاحكًا ، ثم اخرجت ساق دجاج وحركتها على أنفها.
شم ، شم.
تنفست ايفانديل.
ثم فتحت فمها بقوه.
هاااام-
وقضمت الهواء الفارغ.
نيام ، نيام. عندما لم تستطع أن تتذوق أي شيء بعد مضغها مرارًا وتكرارًا ، شعرت إيفاندل بالغباء الشديد.
**
في تلك اللحظة ، قفزت هايانغ من برج القط.
باااط!
ضربت مخالب هايانغ رأس إيفانديل ، ونظرت الى عيون إيفاندل.
غيرت أمي الموضوع وأعطتني بورورو . تذكرت ملحوظه أمي بأن هذا البطريق كان يدعى بورورو. لكن الآن ، لم أستطع قول أي شيء لأنني مصابة بكتلة في حنجرتي. المناطق المحيطة كانت تتحول بالفعل إلى اللون الأبيض ، تقريبًا كما لو كان الحبر ينتهى من اللوحة. كان الوقت ينفذ . شعر قلبي وكأنه سينفجر ، وبدأت الدموع التي كنت أقاومها في التدفق. ما زلت أسمع أصوات محبة أمي وأوبا ، أغلقت عيني.
“آه ، آانع …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها بالتأكيد سعيدة .”
أمسكت ايفاندل رأسها وتأوهت.
“خمنى ما أحضرت من أجلك.”
“آه!”
“فقط ارتدي ما تقترحه المساعده”.
ثم اكتشفتني وجرت إلى الحائط.
“… اللعنه.”
” ماذا !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“ماذا تعني.”
بدت غير مدركة بمعنى الموضة ، وهذا صحيح. خدشت رقبتي وتمتمت .
“من ، من انت !؟”
أعطتني تشاي نايون الكبسولة الزمنية.
“…هذا أنا. هاجين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إيه؟”
“… إيه؟”
“هنا نلعب ، سكوتر!”
بدأت ايفاندل تفحص وجهي مع عيونها المليئه بالنعاس.
“لقد استخدمتها مرة واحدة ، ولكن يبدو أنها لا تزال هنا.”
“… هاجين؟”
“نعم ، لقد قصصت شعري. تعالى هنا ، أحضرت الدجاج المقلي “.
“نعم ، لقد قصصت شعري. تعالى هنا ، أحضرت الدجاج المقلي “.
بدت راشيل تشعر بخيبة أمل بعض الشيء في ردة فعلي ، حيث كانت تنظر إلى ساقيها للحظة ، ثم سحبت الجزء الآخر من الساق الاخرى .
“دجاج مقلي…؟”
“اااه! اييي … كيم هايانغ! تعالى هنا! ”
“بوسام وجوكبال أيضا.”
صفق الجميع وتمنوا لي عيد ميلاد سعيد. داخل احضان أمي ، أمسكت يديها وابتسمت براقة.
“بوسام … جوكوبال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إنها بالتأكيد سعيدة .”
تمتمت إيفرديل في حالة ذهول وهي تقترب مني. ركعت وأمسكت يدي.ورفعتها فى حضنى .
ابتسمت.
كان هناك شيء كنت أرغب دائماً في القيام به.
فركت لحيتي على خد ايفاندل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ااااا! -أنت …! ”
آه! ما هذا؟ لا!”
أنا قاطعتها.
حاولت أيفانديل أن تهرب ، لكن الأوان قد فات. كنت أراها للمرة الأولى بعد 90 يومًا. من دون شك ، اشتقت لها كثيراً.
واصلت فرك لحيتي فى وجهها. بشرة ناعمة لطيفة ضد لحيتي الشائكة. قاومت إيفاندل ، حتى عندما حاولت دفع يدها إلى فمي وأنفي ، لكنني لم أتوقف.
تصفيق تصفيق تصفيق-
ثم ، اقترب هايانغ منا .
نظر لنا نظرة غريبة ، لذلك توقفت عن فرك وجهي ضد إيفانديل.
تقريبا كما لو أنها فكرت في فكرة رائعة ، تحركت فجأة راشيل ورفعت ساق البنطال قليلا. ثم نظرت إلي وسألت مجددا .
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
حدقت هايانغ في مؤخرة رأس إيفانديل ورفعت مخلبها.
فقط عندما كنت أتساءل ما الذي كانت ستفعله …
صفع!
ضربت هايانغ رأس إفاندل مجددا وهربت .
“… هل يوجد اختلاف.”
“اااه! اييي … كيم هايانغ! تعالى هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ااااا! -أنت …! ”
بدأت إيفاندل مطاردة هايانغ بشراسة. ومع ذلك ، كانت هايانغ قد وصلت إلى قمة برج القطط في غمضة عين.
“…حسنا.”
“ااااا! -أنت …! ”
“…؟”
بدأت إيفاندل تهز البرج بكل قوة يمكن أن تستجمعها.
ناديت عليها للمرة الأولى منذ زمن طويل يمكن أن أشعر بتشويش وجهي. ربما كانت شفاهي تنتفخ على نحو غير جذاب ، وربما كانت عيناي نصف مشوهة. لكن مجرد مناداة اسمها لم يكن كافياً. ركضت بكل القوة التي يمكن أن أحضرها وقفزت في حضنها. رائحة جميله تسربت في جسدي. صوت نسيته طويلا دخل أذني. بكيت وبكيت مرة أخرى ، لدرجة أنني لم أتمكن من فتح عيني. جلست على رأس الطاولة لا أزال احتضن أمي. أبي تكلم بقلق.
“انزلى ، انزلى ، تعالى هنا!”
“…”.
لقد فهمت أخيراً ما رأيته عندما وصلت إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسحبيهم إلى الأسفل”.
“ما زالوا يقاتلون ، هاه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
