المكعب (الجزء الاول)
** الفصول ال70 الاولى قد تحتوى على بعض الاخطاء ، لذا اعذرونى
“آه … كنت محبط”.
اشاهد —–(؟)——
في أحد الأيام ، تلقيت بريدًا إلكترونيًا. سأل المرسل ما إذا كان بإمكانه إعادة كتابه روايتي.
كيم تشون دونج
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
أنا بالطبع رفضت ، في الواقع لم أرد.
أنا بالطبع رفضت ، في الواقع لم أرد.
كان ذلك جزئيا لأن القيام بشيء من هذا القبيل دون إذن من صاحب العمل أن يخالف قوانين حقوق النشر ، لكنه كان أيضا لأنني كنت أشعر بالخجل من حالة “التوقف” التي كنت فيها.
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
كانت الروايه التي اكتبها على الانترنت تسمى “البطل العائد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أمام المرآة ، وانظر الى السيد علامة الاستفهام.
لم يكن الأمر صغيرا ، لكنها كانت رواية شائعة إلى حد كبير ، وكانت أكبر نتيجة احققها في السنوات الخمس التي قضيتها في الكتابة.
ومع ذلك ، استمرت الرواية لمدة ستة أشهر ، ووصلت إلى المرحلة الأخيرة من القصة. ولكن لأنني دفعت نفسي بقوة إلى الكتابة ، كانت القصة مليئة بثغرات المؤامرة ، وانهارت الشخصيات. بشكل غير مفاجئ ، انخفض عدد القراء كل يوم. كنت خائفا جدا حتى من قراءة التعليقات.
ولكن في الوقت الذي تلقيت فيه البريد الإلكتروني ، كنت قد توقفت لمدة ثلاثة أشهر.
[7:33 صباحًا]
كان السبب بسيطًا. الكلمات لم تأت لي.
“… فلتغربي يا علامة الاستفهام هذه. هل ستذهب بعيدا في يوم ما ؟ “
في البداية ، صببت شغفي في الكتابة. اقتربت ملاحظاتي الشخصية حول الروايه نحو 50000 حرف [1] ، وركزت قلبي في كتابة كل فصل.
في أحد الأيام ، تلقيت بريدًا إلكترونيًا. سأل المرسل ما إذا كان بإمكانه إعادة كتابه روايتي.
لكن بعد سنة من الكتابة ، وقعت في حاله ركود مرعب.
تاتاتاتاتاتا ~
ومع ذلك ، استمرت الرواية لمدة ستة أشهر ، ووصلت إلى المرحلة الأخيرة من القصة. ولكن لأنني دفعت نفسي بقوة إلى الكتابة ، كانت القصة مليئة بثغرات المؤامرة ، وانهارت الشخصيات. بشكل غير مفاجئ ، انخفض عدد القراء كل يوم. كنت خائفا جدا حتى من قراءة التعليقات.
تركت الشقة الكبيرة التي كنت سعيدا بها ، وبدأت في المشي نحو العالم المظلم وغير المألوف.
في النهاية ، اخترت قرار التوقف المؤقت .
ومع ذلك ، استمرت الرواية لمدة ستة أشهر ، ووصلت إلى المرحلة الأخيرة من القصة. ولكن لأنني دفعت نفسي بقوة إلى الكتابة ، كانت القصة مليئة بثغرات المؤامرة ، وانهارت الشخصيات. بشكل غير مفاجئ ، انخفض عدد القراء كل يوم. كنت خائفا جدا حتى من قراءة التعليقات.
ولكن بغض النظر عن المدة التي استرحتها ، لم أستطع الاستمرار في القصة ، ولم اكتب حتى جملة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت اغرق في حالة بؤس من ضياع مهاراتي في الكتابة …
عندما كنت اغرق في حالة بؤس من ضياع مهاراتي في الكتابة …
اشاهد —–(؟)——
تلقيت رسالة بريد إلكتروني أخرى تطلب إعادة صياغة روايتي.
**
[homosapiens@neighbor.com]
لقد قيل ان فرصة الفوز في اليانصيب هي 1 في 8،145،060. إذن ما كان يحدث لي في هذه اللحظة كان فرصته 1 من 7 مليارات.
[رجاء. هذا هو مجرد طلب شخصي. لن أكشف عن النسخة الجديدة من الرواية في أي مكان. ستبقى فقط بيني وبينك. من يعرف؟ ربما ستلهمك النسخة الجديدة وتعطيك طريقة لمواصلة القصة …]
تركت الشقة الكبيرة التي كنت سعيدا بها ، وبدأت في المشي نحو العالم المظلم وغير المألوف.
كانت رسالة بريد إلكتروني طويلة إلى حد ما تتكون من ست جمل ، ولكن ما كان يسأل عنه كان بسيطًا.
تلقيت رسالة بريد إلكتروني أخرى تطلب إعادة صياغة روايتي.
لقد أراد إعادة صياغة روايتي من أجل إرضاء نفسه .
ما مقدار حبه لروايتي لإرسال بريد إلكتروني مثل هذا؟ بما أنني لم أكن فخورًا بعملي بشكل خاص ، وافقت على ذلك ، وكنت أشعر بالشكر و الخجل.
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
… في هذه الحالة ، هل كان ذلك هو سبب هذا الوضع؟
مجرد إضافي ليس لدي أي ذكريات انى كتبته من قبل .
لقد قيل ان فرصة الفوز في اليانصيب هي 1 في 8،145،060. إذن ما كان يحدث لي في هذه اللحظة كان فرصته 1 من 7 مليارات.
لكنني بطبيعة الحال قمت برفض الفكرة أيضا . وكما يعلم الجميع ، فإن فكرة كونك في حلم لا تخطر ابدا على بال الشخص وهو يحلم ، والأهم من ذلك ، لا يستمر أي حلم لمدة أسبوعين بهذا الإحساس الواضح بالواقع..
**
أنا فقط اضطررت للبقاء على قيد الحياة حتى ذلك الحين. عندما حان الوقت ، كنت على يقين من أنني سأحقق شيئًا ما.
كنت واقفاً في منزل عائلي عادي.
لسوء الحظ ، كان هذا الرجل تشون دونغ اللعين متدرب من النوع القتالي. مرة أخرى ، لم يكن لدي أي فكرة عما كان عليه.
لكن العالم الذي كنت فيه لم يكن عالمي ، ولم أكن أنا “. على الرغم من أن المرء قد يعتقد أنني كنت افلسف ، فأنا لم أكن كذلك. كانت أفضل طريقة لوصف الوضع الذي كنت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، صببت شغفي في الكتابة. اقتربت ملاحظاتي الشخصية حول الروايه نحو 50000 حرف [1] ، وركزت قلبي في كتابة كل فصل.
لقد أصبحت شخصيه اضافيه في روايتي.
نهضت وذهبت إلى الحمام.
مجرد إضافي ليس لدي أي ذكريات انى كتبته من قبل .
تركت الشقة الكبيرة التي كنت سعيدا بها ، وبدأت في المشي نحو العالم المظلم وغير المألوف.
كيم تشون دونج
نهضت وذهبت إلى الحمام.
عاش تشون دونج في غرفة فى شقة عادية ، لكنه لم يكن لديه آباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد إعادة صياغة روايتي من أجل إرضاء نفسه .
في سن التاسعة ، تم قبول تشون دونج فى “أكاديمية العميل العسكري” ، وهو مكان لرعاية النخب لمحاربة الوحوش و الجن .
مجرد إضافي ليس لدي أي ذكريات انى كتبته من قبل .
ما هي قدرة تشون دونج على اجتياز امتحان القبول؟
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
لم أكن أعرف.
لم يكن الأمر صغيرا ، لكنها كانت رواية شائعة إلى حد كبير ، وكانت أكبر نتيجة احققها في السنوات الخمس التي قضيتها في الكتابة.
لم أكن أعرف أي شيء عنه. لم أكن أعرف وجهه حتى. لم أكن مزاح. أنا حقا لم اعرف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت واقفاً في منزل عائلي عادي.
عندما أنظر في المرآة …
“… فلتغربي يا علامة الاستفهام هذه. هل ستذهب بعيدا في يوم ما ؟ “
اشاهد —–(؟)——
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
هذا ما رأيته. شكل بيضاوي مع علامة استفهام.
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
كان هذا الجسد المجنون (؟) أو المعلومات (؟) غير معقول تماما. كنت قد ذهبت إلى الفراش مثل أي يوم آخر ، ولكن عندما استيقظت وجدت نفسي في اليوم الأخير من الفصل الدراسي في الأكاديمية العسكرية.
نهضت وذهبت إلى الحمام.
في البداية ، كان لدي اثنين من الشكوك.
ولكن في الوقت الذي تلقيت فيه البريد الإلكتروني ، كنت قد توقفت لمدة ثلاثة أشهر.
الأول هو أنني كنت في مقلب .
بعد تنظيف نفسي قليلاً ، ارتديت زي المكعب ، الذي حصلت عليه في مراسم الدخول. بخلاف ذلك ، لم يكن لدي أي أمتعة أخرى.
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
“… فلتغربي يا علامة الاستفهام هذه. هل ستذهب بعيدا في يوم ما ؟ “
الثاني هو أنني كنت أحلم.
لسوء الحظ ، كان هذا الرجل تشون دونغ اللعين متدرب من النوع القتالي. مرة أخرى ، لم يكن لدي أي فكرة عما كان عليه.
لكنني بطبيعة الحال قمت برفض الفكرة أيضا . وكما يعلم الجميع ، فإن فكرة كونك في حلم لا تخطر ابدا على بال الشخص وهو يحلم ، والأهم من ذلك ، لا يستمر أي حلم لمدة أسبوعين بهذا الإحساس الواضح بالواقع..
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
ونتيجة لذلك ، قضيت الأسبوعين الماضيين في التفكير فيما إذا كان ينبغي التعامل مع “العالم داخل الرواية” على أنه “الواقع الذي كنت فيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد إعادة صياغة روايتي من أجل إرضاء نفسه .
دينغ دونغ-
ما مقدار حبه لروايتي لإرسال بريد إلكتروني مثل هذا؟ بما أنني لم أكن فخورًا بعملي بشكل خاص ، وافقت على ذلك ، وكنت أشعر بالشكر و الخجل.
تاتاتاتاتاتا ~
ولكن بغض النظر عن المدة التي استرحتها ، لم أستطع الاستمرار في القصة ، ولم اكتب حتى جملة واحدة.
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
أنا بالطبع رفضت ، في الواقع لم أرد.
“لماذا أحتاج إلى الذهاب إلى المدرسة؟”
تلقيت رسالة بريد إلكتروني أخرى تطلب إعادة صياغة روايتي.
قبل 13 يومًا ، كان تخرج أكاديمية العميل العسكري. لكن المتخرجين كانوا طلابًا غير مقاتلين فقط ، ولا يمكن تسمية الطلاب غير المحاربين بالأبطال. كان على طلاب المدارس القتالية دخول الأكاديمية لمدة ثلاث سنوات أخرى.
لم أتمكن من معرفة من الذي أسقطني هنا ، ولأي سبب وبأي قوة.
هذه السنوات الثلاث سيدخلون فيها [ المكعب ] ، في أكاديمية البطل.
من دون مزاح ، كان وجهي علامة استفهام. لم أكن أعرف السبب.
لسوء الحظ ، كان هذا الرجل تشون دونغ اللعين متدرب من النوع القتالي. مرة أخرى ، لم يكن لدي أي فكرة عما كان عليه.
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
“آه … كنت محبط”.
الثاني هو أنني كنت أحلم.
كنت بالكاد فعلت أي شيء لمدة أسبوعين. قضيت معظم وقتي على شبكة الإنترنت ، وتناولت الطعام عندما اجوع ، وأعود إلى الإنترنت للبحث عن مخرج ، واضحك من مجموعة متنوعة من البرامج المضحكه تظهر على التلفزيون ، واتناول الطعام عندما اجوع … على أي حال ، الحدث الجدير بالذكر فقط كان انه سيذهب إلى سيول بعد يومين في ” حفل دخول المكعب ” الذي يستمر لمدة ثلاث ساعات.
في هذه الحالة ، كنت على الأقل بحاجة إلى كسب العيش لنفسي.
لم أكن أرغب في الذهاب ، ولكن لم يكن لدي أي خيار آخر منذ أن قيل لي أنه سيتم طردي إذا لم أحضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت على مضض ، غسلت وجهي. يمكن أن أشعر بشرتي. كان لدي شعر ايضا. هذا جعل الأمور أكثر غرابه .
“أعتقد أنني بحاجة للذهاب ، ولكن …”
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
لم أتمكن من معرفة من الذي أسقطني هنا ، ولأي سبب وبأي قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد إعادة صياغة روايتي من أجل إرضاء نفسه .
لكن بعد أن عشت لمدة أسبوعين ، أتيت على مضض لقبول مصيري.
تلقيت رسالة بريد إلكتروني أخرى تطلب إعادة صياغة روايتي.
بدا لي أننى سأعيش بهذه الطريقة لفترة طويلة.
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
في هذه الحالة ، كنت على الأقل بحاجة إلى كسب العيش لنفسي.
كانت الروايه التي اكتبها على الانترنت تسمى “البطل العائد”.
في روايتي ، كان “البطل” هو وظيفة أحلام أي شخص. على الرغم من أن الأمور أصبحت خطيرة في منتصف الطريق بسبب الأشرار ، فإن التوقف لم يكن طويل بعد ذلك.
ومع ذلك ، استمرت الرواية لمدة ستة أشهر ، ووصلت إلى المرحلة الأخيرة من القصة. ولكن لأنني دفعت نفسي بقوة إلى الكتابة ، كانت القصة مليئة بثغرات المؤامرة ، وانهارت الشخصيات. بشكل غير مفاجئ ، انخفض عدد القراء كل يوم. كنت خائفا جدا حتى من قراءة التعليقات.
أنا فقط اضطررت للبقاء على قيد الحياة حتى ذلك الحين. عندما حان الوقت ، كنت على يقين من أنني سأحقق شيئًا ما.
“آه … كنت محبط”.
[7:33 صباحًا]
**
كان هناك 57 دقيقة فقط حتى المدرسة.
لكن بعد سنة من الكتابة ، وقعت في حاله ركود مرعب.
نهضت وذهبت إلى الحمام.
في أحد الأيام ، تلقيت بريدًا إلكترونيًا. سأل المرسل ما إذا كان بإمكانه إعادة كتابه روايتي.
وقفت أمام المرآة ، وانظر الى السيد علامة الاستفهام.
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
“… فلتغربي يا علامة الاستفهام هذه. هل ستذهب بعيدا في يوم ما ؟ “
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
من دون مزاح ، كان وجهي علامة استفهام. لم أكن أعرف السبب.
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
لم يكن ذلك لأنني لم أصف وجهي. إذا كان الأمر كذلك ، فليس من المعقول أن يكون لدى مليارات الأشخاص الآخرين وجوههم الخاصة. فلماذا كان وجه شون دونج فقط علامة استفهام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ دونغ-
“انا لم افهم الأمر .”
[homosapiens@neighbor.com]
تذمرت على مضض ، غسلت وجهي. يمكن أن أشعر بشرتي. كان لدي شعر ايضا. هذا جعل الأمور أكثر غرابه .
كانت الروايه التي اكتبها على الانترنت تسمى “البطل العائد”.
بعد تنظيف نفسي قليلاً ، ارتديت زي المكعب ، الذي حصلت عليه في مراسم الدخول. بخلاف ذلك ، لم يكن لدي أي أمتعة أخرى.
ونتيجة لذلك ، قضيت الأسبوعين الماضيين في التفكير فيما إذا كان ينبغي التعامل مع “العالم داخل الرواية” على أنه “الواقع الذي كنت فيه”.
الناس الذين يرونني في هذا الزي سوف يرسلون دون شك نظرات من الحسد ، لكنني لم أكن أعرف ماذا أفعل.
“آه … كنت محبط”.
كان وجهي علامة استفهام ، كيف كان من المفترض أن أحدد أي شيء؟
[homosapiens@neighbor.com]
فتحت مقبض الباب ، نظرت إلى الوراء.
هذا ما رأيته. شكل بيضاوي مع علامة استفهام.
لقد عرفت الشقة بالكاد بالصدفه عندما وجدت العنوان مكتوب في بطاقة المتدرب الخاصه بي . يبدو أنني قد تعلقت بها في هذه الفترة القصيرة من الزمن. شعرت أنني سوف أفتقدها.
كان المكعب يطفو في وسط البحر الشرقي. بمجرد مغادرتي ، ربما لن أعود.
كان المكعب يطفو في وسط البحر الشرقي. بمجرد مغادرتي ، ربما لن أعود.
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
تركت الشقة الكبيرة التي كنت سعيدا بها ، وبدأت في المشي نحو العالم المظلم وغير المألوف.
ولكن في الوقت الذي تلقيت فيه البريد الإلكتروني ، كنت قد توقفت لمدة ثلاثة أشهر.
في أحد الأيام ، تلقيت بريدًا إلكترونيًا. سأل المرسل ما إذا كان بإمكانه إعادة كتابه روايتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
