1. الفصل 1 تمهيد
*ملاحظة*
قامت بالركوع، و مدة يدها النحيلة نحوي يبنما قالت: ‘أعطي واحدة لي.’
ال ‘جو’ في العنوان تشير إلى سم مركز السمية. التحضير التقليدي لسم ال ‘جو’ يتطلب ختم العديد من المخلوقات السامة (على سبيل المثال ، حريش ، ثعبان ، عقرب) داخل حاوية مغلقة ، حيث يلتهم بعضهم البعض مما يأذي إلى تركيز السموم في ناجٍ واحد.
صادف أن ألقية نظرة سريعة عليه بينما كنت أواصل العزف على البيبا خاصتي، ظل رأسي منحنيا. ‘سيد القدر لا يقبل طلبات العثور على شخص مفقود. من فضلك غادر. لن أراك تخرج.’
*تمهيد*
‘لقد جئت ، لطلب مساعدتك في العثور على شخص ما’. في النهاية ، تحدث الرجل ، صوته كان باردا كشخصيته.
في ذلك اليوم ، جاء للبحث عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول زبون لي ، و قد ظلت حتى الآن الشخص الوحيد الذي لم أتمكن من تلبية طلبه.
في ذلك الوقت ، كان الجو رطبًا بسبب المطر الذي يتساقط بخفة ، كنت أعزف بالبيبا* داخل منزل الخيزران. كان اللحن حزينًا و مأساويًا ، فاجأ اللحن النمل المحيط الذي ذهب بعيدًا. على الرغم من النغمة الشيطانية التي نسجتها ، وجه ذلك الرجل كان صورة عن الهدوء و هو يمشي نحوي.
بعد لحظة من تحميصي للبطاطا الحلوة ، هبطت فجأة على الأرض من الأشجار أعلاه.
(بيبا أدات عزف تقليدية أشبه بالقيتار)
‘لقد جئت ، لطلب مساعدتك في العثور على شخص ما’. في النهاية ، تحدث الرجل ، صوته كان باردا كشخصيته.
كان شعره أسود فاحم و ردائه أبيض كالثلج. مطبوع على وسط جبينه كان شكلا أفعوانيا أحمر دموي. نظر إلي ، نظرته صافية مثل بركة من المياه الراكدة ، خالية من وميض العاطفة.
في النهاية، قالت، ‘أنا سيدة جو ، لكنني أيضًا صينية من الهان. إسمي هو سو باي.’
خلفه تبعته سيدة شابة ، كان وجهها مخفيًا تحت القبعة الكبيرة التي كانت ترتديها. كان معلقا حول جوانب قبعتها ورق كتان أبيض يصل إلى ركبتيها ، مخفيا شخصيتها بالكامل عن الأنظار. بغير وعي ، لم أستطع منع نفسي عن إلقاء نظرة عليها ، أفكر مع نفسي أنها يجب أن تكون إمرأة مذهلة خلف نقابها.
أصابعي ، التي كانت تعزف على خيوط البيبا ، أخطأت. أخيراً ، رفعت رأسي وسألته: ‘من الذي تبحث عنه؟’
‘لقد جئت ، لطلب مساعدتك في العثور على شخص ما’. في النهاية ، تحدث الرجل ، صوته كان باردا كشخصيته.
‘تلميذتي،’ قال الرجل، أول أثر عاطفة برز في صوته ، و كأنه لم يعد بإمكانه قمع تلك المشاعر المستعرة التي تعذب قلبه. ‘سو باي.’
صادف أن ألقية نظرة سريعة عليه بينما كنت أواصل العزف على البيبا خاصتي، ظل رأسي منحنيا. ‘سيد القدر لا يقبل طلبات العثور على شخص مفقود. من فضلك غادر. لن أراك تخرج.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلاحظ ذلك ، و إستمرت في نكز النار بالغصن.
‘لقد جاءت للبحث عنك قبل ثلاث سنوات’ ، أكمل كلامه ، نظرته كانت حادة.
خفضت رأسها و إلتقطت غصن شجرة ، حركته إلى النار. وبعد لحظة ، قامت بالإبتسام، و عيناها إنحنت إلى شكل أقمار هلالية. ‘أتمنى أن أحصل على حلم ، بعد أن أموت.’
أصابعي ، التي كانت تعزف على خيوط البيبا ، أخطأت. أخيراً ، رفعت رأسي وسألته: ‘من الذي تبحث عنه؟’
خلفه تبعته سيدة شابة ، كان وجهها مخفيًا تحت القبعة الكبيرة التي كانت ترتديها. كان معلقا حول جوانب قبعتها ورق كتان أبيض يصل إلى ركبتيها ، مخفيا شخصيتها بالكامل عن الأنظار. بغير وعي ، لم أستطع منع نفسي عن إلقاء نظرة عليها ، أفكر مع نفسي أنها يجب أن تكون إمرأة مذهلة خلف نقابها.
‘تلميذتي،’ قال الرجل، أول أثر عاطفة برز في صوته ، و كأنه لم يعد بإمكانه قمع تلك المشاعر المستعرة التي تعذب قلبه. ‘سو باي.’
عندما إنتهينا من ذلك ، سلمت لي أنبوبا من الخيزران مملوء بالماء ، قبل أن تسأل بفضول ، ‘سمعت أنك تلميذ سيد قدر. هل ستصبح أيضا سيد قدر؟’
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلاحظ ذلك ، و إستمرت في نكز النار بالغصن.
أتذكر الشخص المسمات سو باي ، لأنها تركت إنطباعًا عميقًا في ذهني.
كانت أول زبون لي ، و قد ظلت حتى الآن الشخص الوحيد الذي لم أتمكن من تلبية طلبه.
كان حينها حيث ظهرت سو باي لأول مرة.
قابلتها للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات. في ذلك الوقت ، كانت الدول يوي العظيمة و تشو الجنوبية في خضم الحرب ، و قد كنت متدربا أتبع سيدي، أشهر سيد قدر ، في ساحة المعركة. في ذلك اليوم ، لأنني إستخدمت الأحجار في تحديد إتجاه الريح ، طردني سيدي من الطائفة في نوبة غضب. نتيجة لذلك ، عندما نزل الليل ، لم يكن لدي أي خيار سوى تحميص البطاطا الحلوة على مسافة بعيدة من ثكنات المخيم حتى لا أتضور جوعًا حتى الموت.
خفضت رأسها و إلتقطت غصن شجرة ، حركته إلى النار. وبعد لحظة ، قامت بالإبتسام، و عيناها إنحنت إلى شكل أقمار هلالية. ‘أتمنى أن أحصل على حلم ، بعد أن أموت.’
كان حينها حيث ظهرت سو باي لأول مرة.
عندما إنتهينا من ذلك ، سلمت لي أنبوبا من الخيزران مملوء بالماء ، قبل أن تسأل بفضول ، ‘سمعت أنك تلميذ سيد قدر. هل ستصبح أيضا سيد قدر؟’
بعد لحظة من تحميصي للبطاطا الحلوة ، هبطت فجأة على الأرض من الأشجار أعلاه.
‘لقد جئت ، لطلب مساعدتك في العثور على شخص ما’. في النهاية ، تحدث الرجل ، صوته كان باردا كشخصيته.
قامت بالركوع، و مدة يدها النحيلة نحوي يبنما قالت: ‘أعطي واحدة لي.’
قامت بالركوع، و مدة يدها النحيلة نحوي يبنما قالت: ‘أعطي واحدة لي.’
كنت شخصًا طيب القلب و كريما ، و بعد أن رؤية الثعبان الضخم بحجم رجلين الذي كان خلفها ، سلمت لها بطاطا حلوة. بعد ذلك ، جلس كلانا مقابلا الآخر بينما كنا نأكل البطاطا الحلوة في صمت.
*تمهيد*
عندما إنتهينا من ذلك ، سلمت لي أنبوبا من الخيزران مملوء بالماء ، قبل أن تسأل بفضول ، ‘سمعت أنك تلميذ سيد قدر. هل ستصبح أيضا سيد قدر؟’
أصابعي ، التي كانت تعزف على خيوط البيبا ، أخطأت. أخيراً ، رفعت رأسي وسألته: ‘من الذي تبحث عنه؟’
‘ماذا تريدين؟’ كنت في حيرة.
في النهاية، قالت، ‘أنا سيدة جو ، لكنني أيضًا صينية من الهان. إسمي هو سو باي.’
خفضت رأسها و إلتقطت غصن شجرة ، حركته إلى النار. وبعد لحظة ، قامت بالإبتسام، و عيناها إنحنت إلى شكل أقمار هلالية. ‘أتمنى أن أحصل على حلم ، بعد أن أموت.’
كان شعره أسود فاحم و ردائه أبيض كالثلج. مطبوع على وسط جبينه كان شكلا أفعوانيا أحمر دموي. نظر إلي ، نظرته صافية مثل بركة من المياه الراكدة ، خالية من وميض العاطفة.
‘ماذا حدث؟’ مستغربا ، تحركت أقرب إليها.
*ملاحظة*
لم تلاحظ ذلك ، و إستمرت في نكز النار بالغصن.
أصابعي ، التي كانت تعزف على خيوط البيبا ، أخطأت. أخيراً ، رفعت رأسي وسألته: ‘من الذي تبحث عنه؟’
في النهاية، قالت، ‘أنا سيدة جو ، لكنني أيضًا صينية من الهان. إسمي هو سو باي.’
*ملاحظة*
‘ماذا تريدين؟’ كنت في حيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات