الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (8)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
الجزء الثامن:
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
كان الصف يعج بالضجيج حيث إنشغل الناس في عمل الماكياج ، إعداد الأزياء ، تنسيق معدات الإضاءة.
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
لقد بحثتُ عن الرئيسة ، راغبا في مراجعة الأمور لمرة أخرى ، لكن لم أتمكن من العثور عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
“ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
كان لمدرستنا إحتفال ما بعد المهرجان ، يقتصر على الطلاب الحاليين. إنهم يستخدمون منصة في صالة الألعاب الرياضية ، لديهم فرقة متطوعة و عرض مصارعة محترفة في القاعة.
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
“ألم تتصل بك؟” لقد سألني.
مع ذلك ، لم أستطع سماع صوت إينا.
“لا ، ليس لدي رقمها …”
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
لقد تراجعت.
لقد ألقيتُ لمحة جانبية عليها.
و عندها:
《إيه؟》
“الرئيسة! لقد تأخرتِ قليلاً!”
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
صاحت فتاة من الباب. ألقيتُ نظرة لرؤية الرئيسة تدخل الغرفة ببطء. لكن هي قامت فقط بإلقاء لمحة على الفتاة و لم تجب.
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
لا ، لقد أجابت ، فمها تحرك.
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
مع ذلك ، لم يصلني صوتها. يراودني شعور سيء حيال ذلك.
“إينا ، لقد حان الوقت تقريبا ، هل أنتِ جاهزة؟”
“الرئيسة ، هل أنتِ بخير؟”
الآن نحن نتجه مباشرة نحو النهاية السعيدة.
“أنا بخير.”
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
رياح الليل كانت مريحة.
لكنه لم يكن صوتها الندي الواضح المعتاد ، صوتها قد كان أجشا ، و لو لم أرها و هي تتحدث ، لما عرفتُ لمن يعود هذا الصوت.
–
كانت عيناها منتفختين و خديها محمرين. من الواضح أنها أصيبت بالحمى. حتى الطريقة التي تمشي بها تبدو أكثر و كأنها يتم جرها.
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساكاي قد سجل المسرحية على هاتفه. هو مراسل لنادي الصحف ، لذلك كان عليه أن يشاهدها بنفسه ، لذا جعلته يسجلها في نفس الوقت.
“لم تنامي ، لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
“شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
“هل ظننتَ أنني روبوت أو شيء من هذا القبيل؟”
لقد بحثتُ عن الرئيسة ، راغبا في مراجعة الأمور لمرة أخرى ، لكن لم أتمكن من العثور عليها.
لقد عبستْ بإستياء ، نافخة خديها ،
إينا: لا على الإطلاق! لقد كان نوعا ما … تمامًا كما ظننت … لقد كان يليق بكَ تماما!
“لا ، إنه فقط بسبب أنكِ دائما ما تخاطبين الجميع بكل ثقة و هدوء أثناء التجمعات و ما شابه ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
“هذا لأنني أبذل قصارى جهدي دائما،” لقد تمكنت من الحديث بصعوبة ، قبل أن تدخل بنوبة سعال.
تحدثتُ إلى هاتفي حيث تم وضعه بنظام الصوت.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
“سيتعين علينا إستخدام بديل. هل هناك أي شخص …” في اللحظة التي بدأتُ التحدث فيها ، جميع الفتيات أشحن بنظرهن بعيدا ، “أوي ، هذه حالة طارئة.”
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
“من الواضح أنه لا أحد منا يريد ذلك،” تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام كممثلة ، “واحدة منا تنوب عن الرئيسة؟ الجميع قد أتوا لرؤيتها هي ، أليسوا كذلك؟ إذا خرجت إحدانا إليهم ، فسيبدؤون بقول ‘ما خطب هته الهاوية’ أو أشياء من هذا القبيل ، مستحيل.”
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
أضاف ساكاي.
“هذا ما أعنيه.”
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
“هاي ، نادي الأدب ، هل يمكنكَ الإتصال بـإينا-سان؟” سألتني الرئيسة بصوت خشن.
“هاي ، نادي الأدب ، هل يمكنكَ الإتصال بـإينا-سان؟” سألتني الرئيسة بصوت خشن.
مع ذلك ، لم أستطع سماع صوت إينا.
“اليوم هو السبت ، لذا ينبغي أن أكون قادرا على فعلها.”
هربت الرئيسة كما لو كانت تخفي وجهها.
“هل لكَ بأن تفعلها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و عندها:
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
《مرحبا ، إينا هنا》
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
“إينا-سان؟”
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
《…من معي؟》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
“إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلنا في إنسجام.
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
بدا أن تعبير الرئيسة قد أريح كما لو أن كلمات إينا تريحها.
“لقد أخبرتكِ عندما كنا في الحديقة مع نادي الأدب ، ‘فلتحاولي التدرب أنتِ أيضا’ ، ألم أفعل؟”
و عندها:
“من يعرف.”
“شكرا لك. إذن هلا تقومين بأداء الصوت لأجل الدور الرئيسي؟”
و عندها:
قالت بتعبير هادئ.
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
《إيه؟》
أردتُ التحدث لكن فجأة إستسلمت. لا ينبغي أن أفكر في مشاعر إينا ، ينبغي أن أفكر في مشاعر الشخصية على المسرح.
“هاه؟”
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
قلنا في إنسجام.
“و ها نحن جاهزون. صحيح ، أنتَ تبدو رائعا ، ياغي-كن.”
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
“هذا ما أعنيه.”
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“لا بأس بذلك. ماذا عن ، بطلة الرواية أصيبت ، و أصبحت بكماء ، لذا إستخدم الشيطان السحر كي نتمكن من سماعها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي.
《لا أعتقد أن الأمر سيبدو غير طبيعي بهذه الطريقة …》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
“شكرا لك. إذن سنجعل الراوي يقول ذلك لاحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
“لا بأس بذلك. ماذا عن ، بطلة الرواية أصيبت ، و أصبحت بكماء ، لذا إستخدم الشيطان السحر كي نتمكن من سماعها؟”
“لقد أخبرتكِ عندما كنا في الحديقة مع نادي الأدب ، ‘فلتحاولي التدرب أنتِ أيضا’ ، ألم أفعل؟”
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
《لقد فعلتِ ، لكنني لستُ جيدة على الإطلاق …》
“شكرا ، أنتَ منقذ.”
“لا ، يمكنكِ فعلها. أو بشكل أكثر دقة ، لا أحد غيركِ يمكنه فعلها. بطلة الرواية هي أنتِ ، صحيح؟ أنتِ لا تحتاجين إلى التمثيل ، فقط قولي الكلمات.”
لقد عبستْ بإستياء ، نافخة خديها ،
《لكن … قد ينتهي بي الأمر بالتحدث بصوت بدون نغمة …》
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
“إينا ، يمكنكِ سماع كيف هي حالتها ، هل ستفعلينها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
《حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي》
شوو: بما أن؟
–
“بلى. أنتِ لم تسببي إزعاجا لأحد ، حتى إينا بدت و كأنها قد حضت بالمتعة.”
“و ها نحن جاهزون. صحيح ، أنتَ تبدو رائعا ، ياغي-كن.”
“شكرا لك. إذن سنجعل الراوي يقول ذلك لاحقا.”
الفتاة المسؤولة عن الأزياء و المكياج صفعت كتفي.
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
“…شكرا.”
بعد فترة ، تلقيتُ ردا.
“هل أنتَ متوتر؟”
“رباه ، إستخدم الرئيسة كمثال.”
“أنا حتما كذلك.”
“أوه نعم ، لماذا لم تجعل إينا-تشان تأتي؟ كانت لتكون أفضل لو فعلتها شخصيا ، أليس كذلك؟” سأل ساكاي. في الغالب هو يطرح مثل هذا السؤال المستدرج لأنه راغب بأن يعرف من تكون.
“رباه ، إستخدم الرئيسة كمثال.”
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
لقد ألقيتُ لمحة جانبية عليها.
“أ-أنا كذلك…؟”
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
حتى رغم إرتدائها لمثل هذه الملابس الممزقة ، كانت لا تزال جذابة.
بدا أن تعبير الرئيسة قد أريح كما لو أن كلمات إينا تريحها.
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
“إينا ، لقد حان الوقت تقريبا ، هل أنتِ جاهزة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
تحدثتُ إلى هاتفي حيث تم وضعه بنظام الصوت.
إينا: لقد كانت بالضبط كما تخيلتها! لا ، إنها أفضل حتى! بما أن…
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
لا أستطيع أن أكون الوحيد المتوتر.
“هذا ما أعنيه.”
أخرجتُ تنهيدة طويلة و قمتُ بالإستقامة.
بعد فترة ، تلقيتُ ردا.
“صحيح ، لقد بدأنا!” جاء صراخ ممثل الصف بمجرد أن إعتلت الرئيسة المسرح من الأجنحة(الجوانب).
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
هتاف قد رحب بها على المسرح.
“هاي ، نادي الأدب ، هل يمكنكَ الإتصال بـإينا-سان؟” سألتني الرئيسة بصوت خشن.
جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
على الرغم من أن صوتها كان يمر عبر نظام صوتي ، إلا أنه كان لا يزال جميلًا.
–
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
و عندها توجهتُ إلى المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
“هذا ما أعنيه.”
“أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.”
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
ظللتُ بعدها متواجدا على المسرح لبقية المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه اليوم الأخير من المهرجان.
و عندها ، أخيرا ، إنه الإختبار الثالث.
عم الصمت القاعة.
“أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
ظللتُ بعدها متواجدا على المسرح لبقية المسرحية.
بمجرد أن نطقتُ بجملتي ، سلمتُ الخنجر المزيف إلى الفتاة ، إلى الرئيسة.
“و ها نحن جاهزون. صحيح ، أنتَ تبدو رائعا ، ياغي-كن.”
فم الرئيسة قد إنفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
مع ذلك ، لم أستطع سماع صوت إينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لكَ بأن تفعلها؟”
عم الصمت القاعة.
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
“إينا ، لقد حان الوقت تقريبا ، هل أنتِ جاهزة؟”
لا يبدو على الجمهور أنهم قد أدركوا بعد وجود خطب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي.
ما الخطب ، إينا؟ لما لا تقولين أي شيء …؟
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
أردتُ التحدث لكن فجأة إستسلمت. لا ينبغي أن أفكر في مشاعر إينا ، ينبغي أن أفكر في مشاعر الشخصية على المسرح.
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
ماذا عساه يكون ما تفكر به الفتاة؟
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
ينبغي أن تكون سعيدة ، أليست كذلك؟ لإستشعارها لحبه.
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《لا أعتقد أن الأمر سيبدو غير طبيعي بهذه الطريقة …》
إذن …
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
“أ… أنا إلى جانبك.”
《مرحبا ، إينا هنا》
لم يمض الكثير على قولي لهذه الكلمات ، و قد إنهمرت الدموع من أعين الرئيسة. قد تكون هذه الدموع وهما أتوهمه. كان الأمر كما لو كانت إينا أمامي ، واقفة معي على المسرح.
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساكاي قد سجل المسرحية على هاتفه. هو مراسل لنادي الصحف ، لذلك كان عليه أن يشاهدها بنفسه ، لذا جعلته يسجلها في نفس الوقت.
《لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.》أعطت إينا جملتها ردا على خاصتي.
عم الصمت القاعة.
الآن نحن نتجه مباشرة نحو النهاية السعيدة.
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
–
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
بمجرد أن إنتهت المسرحية ، جاء ساكاي قافزا من الأجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
“حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
“شكرا ، أنتَ منقذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و عندها:
ساكاي قد سجل المسرحية على هاتفه. هو مراسل لنادي الصحف ، لذلك كان عليه أن يشاهدها بنفسه ، لذا جعلته يسجلها في نفس الوقت.
تحدثتُ إلى هاتفي حيث تم وضعه بنظام الصوت.
“أوه نعم ، لماذا لم تجعل إينا-تشان تأتي؟ كانت لتكون أفضل لو فعلتها شخصيا ، أليس كذلك؟” سأل ساكاي. في الغالب هو يطرح مثل هذا السؤال المستدرج لأنه راغب بأن يعرف من تكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ينطبق علي أنا أيضا. هلا تقدم شكري لإينا أيضا؟ سوف أمضي بطريقي الآن!”
“من يعرف.”
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
أخرجتُ تنهيدة طويلة و قمتُ بالإستقامة.
“بالطبع لا.”
“هاي ، نادي الأدب ، هل يمكنكَ الإتصال بـإينا-سان؟” سألتني الرئيسة بصوت خشن.
حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“لا تقلقي بشأن ذلك ، لقد كنتِ مشغولة. إلى جانب ذلك ، لقد تمكنتِ من تأدية المسرحية حتى في تلك الحالة ، أنتِ مدهشة.”
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
“حقا؟”
في طريقي ، أرسلتُ التسجيل إلى إينا.
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
بعد فترة ، تلقيتُ ردا.
“هل ظننتَ أنني روبوت أو شيء من هذا القبيل؟”
إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
شوو: أليست مثلما تخيلتها؟
إستجابة لذلك التعليق الذي يليق بإينا ، شعرتُ بدفء بقلبي.
إينا: لقد كانت بالضبط كما تخيلتها! لا ، إنها أفضل حتى! بما أن…
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
شوو: بما أن؟
هتاف قد رحب بها على المسرح.
إينا: قد رأيتُ وجهكَ هكذا.
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
هذا صحيح ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي.
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“من يعرف.”
إينا: لا على الإطلاق! لقد كان نوعا ما … تمامًا كما ظننت … لقد كان يليق بكَ تماما!
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
إستجابة لذلك التعليق الذي يليق بإينا ، شعرتُ بدفء بقلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
*
لقد بحثتُ عن الرئيسة ، راغبا في مراجعة الأمور لمرة أخرى ، لكن لم أتمكن من العثور عليها.
إنه اليوم الأخير من المهرجان.
“سيتعين علينا إستخدام بديل. هل هناك أي شخص …” في اللحظة التي بدأتُ التحدث فيها ، جميع الفتيات أشحن بنظرهن بعيدا ، “أوي ، هذه حالة طارئة.”
كان لمدرستنا إحتفال ما بعد المهرجان ، يقتصر على الطلاب الحاليين. إنهم يستخدمون منصة في صالة الألعاب الرياضية ، لديهم فرقة متطوعة و عرض مصارعة محترفة في القاعة.
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لكَ بأن تفعلها؟”
“نادي الأدب.” شخص ما ربت على كتفي ، كانت الرئيسة.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
《إيه؟》
“الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
“هاه؟”
أشرتُ للخارج بنظري و هي أومأت برأسها. غادرنا صالة الألعاب الرياضية و ذهبنا خلف القاعة.
“حقا؟”
رياح الليل كانت مريحة.
“ألم تتصل بك؟” لقد سألني.
“أنا حقا آسفة،” بدأت الرئيسة الكلام بينما نمشي ، “كان ينبغي علي أن أولي إهتماما أكثر بصحتي.”
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
“لا تقلقي بشأن ذلك ، لقد كنتِ مشغولة. إلى جانب ذلك ، لقد تمكنتِ من تأدية المسرحية حتى في تلك الحالة ، أنتِ مدهشة.”
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
“أ-أنا كذلك…؟”
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
“بلى. أنتِ لم تسببي إزعاجا لأحد ، حتى إينا بدت و كأنها قد حضت بالمتعة.”
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
“هذا ينطبق علي أنا أيضا. هلا تقدم شكري لإينا أيضا؟ سوف أمضي بطريقي الآن!”
لقد ألقيتُ لمحة جانبية عليها.
هربت الرئيسة كما لو كانت تخفي وجهها.
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
لم أعد إلى القاعة و بدلا من ذلك وقفتُ برياح الليل لفترة من الوقت.
“نادي الأدب.” شخص ما ربت على كتفي ، كانت الرئيسة.
“بلى. أنتِ لم تسببي إزعاجا لأحد ، حتى إينا بدت و كأنها قد حضت بالمتعة.”
“أنا حتما كذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
