الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (8)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
*
الجزء الثامن:
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
لقد عبستْ بإستياء ، نافخة خديها ،
كان الصف يعج بالضجيج حيث إنشغل الناس في عمل الماكياج ، إعداد الأزياء ، تنسيق معدات الإضاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني أبذل قصارى جهدي دائما،” لقد تمكنت من الحديث بصعوبة ، قبل أن تدخل بنوبة سعال.
لقد بحثتُ عن الرئيسة ، راغبا في مراجعة الأمور لمرة أخرى ، لكن لم أتمكن من العثور عليها.
*
“ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
“ألم تتصل بك؟” لقد سألني.
إينا: قد رأيتُ وجهكَ هكذا.
“لا ، ليس لدي رقمها …”
“أ-أنا كذلك…؟”
لقد تراجعت.
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
و عندها:
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
“الرئيسة! لقد تأخرتِ قليلاً!”
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
صاحت فتاة من الباب. ألقيتُ نظرة لرؤية الرئيسة تدخل الغرفة ببطء. لكن هي قامت فقط بإلقاء لمحة على الفتاة و لم تجب.
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
لا ، لقد أجابت ، فمها تحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
مع ذلك ، لم يصلني صوتها. يراودني شعور سيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
“الرئيسة ، هل أنتِ بخير؟”
“شكرا لك. إذن هلا تقومين بأداء الصوت لأجل الدور الرئيسي؟”
“أنا بخير.”
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
لا يبدو على الجمهور أنهم قد أدركوا بعد وجود خطب ما.
لكنه لم يكن صوتها الندي الواضح المعتاد ، صوتها قد كان أجشا ، و لو لم أرها و هي تتحدث ، لما عرفتُ لمن يعود هذا الصوت.
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
كانت عيناها منتفختين و خديها محمرين. من الواضح أنها أصيبت بالحمى. حتى الطريقة التي تمشي بها تبدو أكثر و كأنها يتم جرها.
“أ… أنا إلى جانبك.”
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ متوتر؟”
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
“لم تنامي ، لماذا؟”
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
“هل ظننتَ أنني روبوت أو شيء من هذا القبيل؟”
في طريقي ، أرسلتُ التسجيل إلى إينا.
لقد عبستْ بإستياء ، نافخة خديها ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《لا أعتقد أن الأمر سيبدو غير طبيعي بهذه الطريقة …》
“لا ، إنه فقط بسبب أنكِ دائما ما تخاطبين الجميع بكل ثقة و هدوء أثناء التجمعات و ما شابه ذلك.”
إذن …
“هذا لأنني أبذل قصارى جهدي دائما،” لقد تمكنت من الحديث بصعوبة ، قبل أن تدخل بنوبة سعال.
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
“…شكرا.”
“سيتعين علينا إستخدام بديل. هل هناك أي شخص …” في اللحظة التي بدأتُ التحدث فيها ، جميع الفتيات أشحن بنظرهن بعيدا ، “أوي ، هذه حالة طارئة.”
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
“من الواضح أنه لا أحد منا يريد ذلك،” تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام كممثلة ، “واحدة منا تنوب عن الرئيسة؟ الجميع قد أتوا لرؤيتها هي ، أليسوا كذلك؟ إذا خرجت إحدانا إليهم ، فسيبدؤون بقول ‘ما خطب هته الهاوية’ أو أشياء من هذا القبيل ، مستحيل.”
صاحت فتاة من الباب. ألقيتُ نظرة لرؤية الرئيسة تدخل الغرفة ببطء. لكن هي قامت فقط بإلقاء لمحة على الفتاة و لم تجب.
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
“صحيح ، لقد بدأنا!” جاء صراخ ممثل الصف بمجرد أن إعتلت الرئيسة المسرح من الأجنحة(الجوانب).
أضاف ساكاي.
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
هتاف قد رحب بها على المسرح.
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
لقد تراجعت.
“هاي ، نادي الأدب ، هل يمكنكَ الإتصال بـإينا-سان؟” سألتني الرئيسة بصوت خشن.
إينا: لا على الإطلاق! لقد كان نوعا ما … تمامًا كما ظننت … لقد كان يليق بكَ تماما!
“اليوم هو السبت ، لذا ينبغي أن أكون قادرا على فعلها.”
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
“هل لكَ بأن تفعلها؟”
و عندها:
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
《مرحبا ، إينا هنا》
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
“إينا-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ متوتر؟”
《…من معي؟》
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
“إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي.
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
“من الواضح أنه لا أحد منا يريد ذلك،” تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام كممثلة ، “واحدة منا تنوب عن الرئيسة؟ الجميع قد أتوا لرؤيتها هي ، أليسوا كذلك؟ إذا خرجت إحدانا إليهم ، فسيبدؤون بقول ‘ما خطب هته الهاوية’ أو أشياء من هذا القبيل ، مستحيل.”
بدا أن تعبير الرئيسة قد أريح كما لو أن كلمات إينا تريحها.
“أ… أنا إلى جانبك.”
و عندها:
《إيه؟》
“شكرا لك. إذن هلا تقومين بأداء الصوت لأجل الدور الرئيسي؟”
في طريقي ، أرسلتُ التسجيل إلى إينا.
قالت بتعبير هادئ.
“بلى. أنتِ لم تسببي إزعاجا لأحد ، حتى إينا بدت و كأنها قد حضت بالمتعة.”
《إيه؟》
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلنا في إنسجام.
قلنا في إنسجام.
“حقا؟”
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
إينا: لقد كانت بالضبط كما تخيلتها! لا ، إنها أفضل حتى! بما أن…
“هذا ما أعنيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى رغم إرتدائها لمثل هذه الملابس الممزقة ، كانت لا تزال جذابة.
“لا بأس بذلك. ماذا عن ، بطلة الرواية أصيبت ، و أصبحت بكماء ، لذا إستخدم الشيطان السحر كي نتمكن من سماعها؟”
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
《لا أعتقد أن الأمر سيبدو غير طبيعي بهذه الطريقة …》
“هاي ، نادي الأدب ، هل يمكنكَ الإتصال بـإينا-سان؟” سألتني الرئيسة بصوت خشن.
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
“أنا حتما كذلك.”
“شكرا لك. إذن سنجعل الراوي يقول ذلك لاحقا.”
كان الصف يعج بالضجيج حيث إنشغل الناس في عمل الماكياج ، إعداد الأزياء ، تنسيق معدات الإضاءة.
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
أشرتُ للخارج بنظري و هي أومأت برأسها. غادرنا صالة الألعاب الرياضية و ذهبنا خلف القاعة.
“لقد أخبرتكِ عندما كنا في الحديقة مع نادي الأدب ، ‘فلتحاولي التدرب أنتِ أيضا’ ، ألم أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
《لقد فعلتِ ، لكنني لستُ جيدة على الإطلاق …》
أشرتُ للخارج بنظري و هي أومأت برأسها. غادرنا صالة الألعاب الرياضية و ذهبنا خلف القاعة.
“لا ، يمكنكِ فعلها. أو بشكل أكثر دقة ، لا أحد غيركِ يمكنه فعلها. بطلة الرواية هي أنتِ ، صحيح؟ أنتِ لا تحتاجين إلى التمثيل ، فقط قولي الكلمات.”
الآن نحن نتجه مباشرة نحو النهاية السعيدة.
《لكن … قد ينتهي بي الأمر بالتحدث بصوت بدون نغمة …》
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
“إينا ، يمكنكِ سماع كيف هي حالتها ، هل ستفعلينها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي》
《حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينبغي أن تكون سعيدة ، أليست كذلك؟ لإستشعارها لحبه.
–
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
“و ها نحن جاهزون. صحيح ، أنتَ تبدو رائعا ، ياغي-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
الفتاة المسؤولة عن الأزياء و المكياج صفعت كتفي.
“أنا بخير.”
“…شكرا.”
–
“هل أنتَ متوتر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
“أنا حتما كذلك.”
“لا تقلقي بشأن ذلك ، لقد كنتِ مشغولة. إلى جانب ذلك ، لقد تمكنتِ من تأدية المسرحية حتى في تلك الحالة ، أنتِ مدهشة.”
“رباه ، إستخدم الرئيسة كمثال.”
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
لقد ألقيتُ لمحة جانبية عليها.
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
لقد تراجعت.
حتى رغم إرتدائها لمثل هذه الملابس الممزقة ، كانت لا تزال جذابة.
ماذا عساه يكون ما تفكر به الفتاة؟
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
مع ذلك ، لم يصلني صوتها. يراودني شعور سيء حيال ذلك.
“إينا ، لقد حان الوقت تقريبا ، هل أنتِ جاهزة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
تحدثتُ إلى هاتفي حيث تم وضعه بنظام الصوت.
كان لمدرستنا إحتفال ما بعد المهرجان ، يقتصر على الطلاب الحاليين. إنهم يستخدمون منصة في صالة الألعاب الرياضية ، لديهم فرقة متطوعة و عرض مصارعة محترفة في القاعة.
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
لا أستطيع أن أكون الوحيد المتوتر.
《لكن … قد ينتهي بي الأمر بالتحدث بصوت بدون نغمة …》
أخرجتُ تنهيدة طويلة و قمتُ بالإستقامة.
“أنا حقا آسفة،” بدأت الرئيسة الكلام بينما نمشي ، “كان ينبغي علي أن أولي إهتماما أكثر بصحتي.”
“صحيح ، لقد بدأنا!” جاء صراخ ممثل الصف بمجرد أن إعتلت الرئيسة المسرح من الأجنحة(الجوانب).
“من الواضح أنه لا أحد منا يريد ذلك،” تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام كممثلة ، “واحدة منا تنوب عن الرئيسة؟ الجميع قد أتوا لرؤيتها هي ، أليسوا كذلك؟ إذا خرجت إحدانا إليهم ، فسيبدؤون بقول ‘ما خطب هته الهاوية’ أو أشياء من هذا القبيل ، مستحيل.”
هتاف قد رحب بها على المسرح.
“أنا بخير.”
جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
ظللتُ بعدها متواجدا على المسرح لبقية المسرحية.
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
على الرغم من أن صوتها كان يمر عبر نظام صوتي ، إلا أنه كان لا يزال جميلًا.
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
لا يبدو على الجمهور أنهم قد أدركوا بعد وجود خطب ما.
و عندها توجهتُ إلى المسرح.
شوو: أليست مثلما تخيلتها؟
تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
“صحيح ، لقد بدأنا!” جاء صراخ ممثل الصف بمجرد أن إعتلت الرئيسة المسرح من الأجنحة(الجوانب).
“أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
ظللتُ بعدها متواجدا على المسرح لبقية المسرحية.
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
“ألم تتصل بك؟” لقد سألني.
و عندها ، أخيرا ، إنه الإختبار الثالث.
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
“أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
الآن نحن نتجه مباشرة نحو النهاية السعيدة.
بمجرد أن نطقتُ بجملتي ، سلمتُ الخنجر المزيف إلى الفتاة ، إلى الرئيسة.
قالت بتعبير هادئ.
فم الرئيسة قد إنفتح.
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
مع ذلك ، لم أستطع سماع صوت إينا.
بمجرد أن نطقتُ بجملتي ، سلمتُ الخنجر المزيف إلى الفتاة ، إلى الرئيسة.
عم الصمت القاعة.
“حقا؟”
ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
لا يبدو على الجمهور أنهم قد أدركوا بعد وجود خطب ما.
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
ما الخطب ، إينا؟ لما لا تقولين أي شيء …؟
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
أردتُ التحدث لكن فجأة إستسلمت. لا ينبغي أن أفكر في مشاعر إينا ، ينبغي أن أفكر في مشاعر الشخصية على المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
ماذا عساه يكون ما تفكر به الفتاة؟
إستجابة لذلك التعليق الذي يليق بإينا ، شعرتُ بدفء بقلبي.
ينبغي أن تكون سعيدة ، أليست كذلك؟ لإستشعارها لحبه.
《لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.》أعطت إينا جملتها ردا على خاصتي.
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
“إينا-سان؟”
إذن …
“رباه ، إستخدم الرئيسة كمثال.”
“أ… أنا إلى جانبك.”
*
لم يمض الكثير على قولي لهذه الكلمات ، و قد إنهمرت الدموع من أعين الرئيسة. قد تكون هذه الدموع وهما أتوهمه. كان الأمر كما لو كانت إينا أمامي ، واقفة معي على المسرح.
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
《لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.》أعطت إينا جملتها ردا على خاصتي.
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
الآن نحن نتجه مباشرة نحو النهاية السعيدة.
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ليس لدي رقمها …”
بمجرد أن إنتهت المسرحية ، جاء ساكاي قافزا من الأجنحة.
“…شكرا.”
“حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
لا أستطيع أن أكون الوحيد المتوتر.
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
“شكرا ، أنتَ منقذ.”
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
ساكاي قد سجل المسرحية على هاتفه. هو مراسل لنادي الصحف ، لذلك كان عليه أن يشاهدها بنفسه ، لذا جعلته يسجلها في نفس الوقت.
“إينا ، يمكنكِ سماع كيف هي حالتها ، هل ستفعلينها؟”
“أوه نعم ، لماذا لم تجعل إينا-تشان تأتي؟ كانت لتكون أفضل لو فعلتها شخصيا ، أليس كذلك؟” سأل ساكاي. في الغالب هو يطرح مثل هذا السؤال المستدرج لأنه راغب بأن يعرف من تكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
“من يعرف.”
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
“بالطبع لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلنا في إنسجام.
حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
ماذا عساه يكون ما تفكر به الفتاة؟
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
قالت بتعبير هادئ.
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
ما الخطب ، إينا؟ لما لا تقولين أي شيء …؟
في طريقي ، أرسلتُ التسجيل إلى إينا.
“هذا ما أعنيه.”
بعد فترة ، تلقيتُ ردا.
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
“أ-أنا كذلك…؟”
شوو: أليست مثلما تخيلتها؟
“أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.”
إينا: لقد كانت بالضبط كما تخيلتها! لا ، إنها أفضل حتى! بما أن…
“أنا بخير.”
شوو: بما أن؟
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
إينا: قد رأيتُ وجهكَ هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
هذا صحيح ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي.
“الرئيسة ، هل أنتِ بخير؟”
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“إينا ، لقد حان الوقت تقريبا ، هل أنتِ جاهزة؟”
إينا: لا على الإطلاق! لقد كان نوعا ما … تمامًا كما ظننت … لقد كان يليق بكَ تماما!
ماذا عساه يكون ما تفكر به الفتاة؟
إستجابة لذلك التعليق الذي يليق بإينا ، شعرتُ بدفء بقلبي.
“…شكرا.”
*
لم أعد إلى القاعة و بدلا من ذلك وقفتُ برياح الليل لفترة من الوقت.
إنه اليوم الأخير من المهرجان.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
كان لمدرستنا إحتفال ما بعد المهرجان ، يقتصر على الطلاب الحاليين. إنهم يستخدمون منصة في صالة الألعاب الرياضية ، لديهم فرقة متطوعة و عرض مصارعة محترفة في القاعة.
–
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
“نادي الأدب.” شخص ما ربت على كتفي ، كانت الرئيسة.
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن إنتهت المسرحية ، جاء ساكاي قافزا من الأجنحة.
أشرتُ للخارج بنظري و هي أومأت برأسها. غادرنا صالة الألعاب الرياضية و ذهبنا خلف القاعة.
بدا أن تعبير الرئيسة قد أريح كما لو أن كلمات إينا تريحها.
رياح الليل كانت مريحة.
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
“أنا حقا آسفة،” بدأت الرئيسة الكلام بينما نمشي ، “كان ينبغي علي أن أولي إهتماما أكثر بصحتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
“لا تقلقي بشأن ذلك ، لقد كنتِ مشغولة. إلى جانب ذلك ، لقد تمكنتِ من تأدية المسرحية حتى في تلك الحالة ، أنتِ مدهشة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني أبذل قصارى جهدي دائما،” لقد تمكنت من الحديث بصعوبة ، قبل أن تدخل بنوبة سعال.
الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
“أ-أنا كذلك…؟”
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
“بلى. أنتِ لم تسببي إزعاجا لأحد ، حتى إينا بدت و كأنها قد حضت بالمتعة.”
شوو: بما أن؟
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“هذا ينطبق علي أنا أيضا. هلا تقدم شكري لإينا أيضا؟ سوف أمضي بطريقي الآن!”
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
هربت الرئيسة كما لو كانت تخفي وجهها.
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
لم أعد إلى القاعة و بدلا من ذلك وقفتُ برياح الليل لفترة من الوقت.
لا أستطيع أن أكون الوحيد المتوتر.
《لكن … قد ينتهي بي الأمر بالتحدث بصوت بدون نغمة …》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
