You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Hold Your Voice Alone, Under The Starry Sky 4

الفصل1: إينا (4)

الفصل1: إينا (4)

الفصل1: إينا

“مغه.”

الجزء الرابع:

لقد كانت الرئيسة الشيطانة ، مينيكاوا يوكينو.

“شوو-كن ، ما قصة هذه المخطوطة؟” روكا-سينباي قد سألت بمجرد أن إنتهت من قراءة المخطوطة المطبوعة.

“نعم،” تمكنتُ من القول عندما خوطبتُ من قِبلها.

إنه يوم الإثنين ، و قد كنا بقاعة النادي.

كان أول يوم في المدرسة. لقد كنتُ عثة كتب معترف بنفسه ، و فضولي حيال أي كتب تمتلك المدرسة التي إلتحقتُ إليها ، لذا ذهبتُ إلى المكتبة عندما إنتهى اليوم. أحب قراءة الغرف و المكتبات ، لديهم إنطباع جيد حيالهم عندما يكونون ممتلئين بالكتب. رائحة الكتب القديمة المغبرة تشعركَ و كأنكَ غُلفتَ بالكتب ، لذا فهي تتمتع بسحر مختلف عن متجر الكتب.

هي طالبة سنة ثالثة في نادي الأدب. هي إمرأة ذات شعر متموج كامل و إبتسامة لطيفة جذابة. هي هادئة و تتحدث بهدوء لذا فإن التواجد معها سلمي.

روكا-سينباي لا تؤلف هي الأخرى. هي ترسم الرسوم التوضيحية بدلا من ذلك ، و تصمم الأغلفة. هذا واضح ، هي تحب الكتب ، لكنها ليست من النوع الذي يرغب في كتابتها بنفسها ، لقد أرادت تصميم الكتب الفعلية. الشخص المناسب في المكان المناسب إذا صح القول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد حصلتُ عليها من أحد معارفي.” لقد أجبت ، حاصلا على نظرة متسائلة من روكا-سينباي.

“أرغب في إستعارة غرفة الطباعة بالسبت ، هل هي متاحة؟”

“أحد معارفك؟ مننننن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت. سأذهب و أتحدث إلى نادي البيسبول و … ”

“إنه سر. لقد أرادوا أن يكونوا مجهولين.”

“هل تحتاج لشيء ما؟ نحن مشغولون في الوقت الحالي.”

“مغه.”

لقد كانت الرئيسة الشيطانة ، مينيكاوا يوكينو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت. سأذهب و أتحدث إلى نادي البيسبول و … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

روكا-سينباي أرادت حقا معرفة المؤلف ، لكن من الصعب علي القول ‘لقد حصلتُ عليها من شخص إلتقيتُ به بتطبيق للدردشة’. لم أكن أرغب في إثارة قلقها من إحتمال تعرضي للخداع.

“أنا ضائعة نوعا ما. هناك الكثير أريد أن أفعله … ”

“الأمر مفاجئ ، لكن هل يمكنني جعلكِ تعدين رسوما للغلاف و تصميما لأجلها؟”

“لا يوجد أي ضرر بهذا القدر من الجهد ، أم أنه كذلك؟ لقد قلتُ أنني سأغير شيئا قد قرر سلفا بعد كل شيء.”

روكا-سينباي لا تؤلف هي الأخرى. هي ترسم الرسوم التوضيحية بدلا من ذلك ، و تصمم الأغلفة. هذا واضح ، هي تحب الكتب ، لكنها ليست من النوع الذي يرغب في كتابتها بنفسها ، لقد أرادت تصميم الكتب الفعلية. الشخص المناسب في المكان المناسب إذا صح القول.

“إنه جيد. شكرا جزيلا لكِ لفعلكِ لهذا بينما أنتي مشغولة بالدراسة.”

كان هناك عضوان آخران في السنة الثالثة اللذان قاما بالتأليف بشكل أساسي. على فكرة ، كانوا هم الذين تقاعدوا للتركيز على إمتحاناتهم.

نحن دائما ما نضعهم في صناديق بكل طابق بجانب لوحات الإعلانات مع ‘من فضلك خذ واحدا’ مكتوبة على الصندوق.

“نعم ، ألا بأس بفعلها بحلول الجمعة؟”

“مغه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

روكا-سينباي إبتسمت نحوي و أومأت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شرط؟”

“إنه جيد. شكرا جزيلا لكِ لفعلكِ لهذا بينما أنتي مشغولة بالدراسة.”

“أحضر واحدًا لي.”

“لا داعي للقلق. أنا أيضا سأكون حزينة إذا فقدنا الغرفة ، و أنا أريد دعمك.”

“أعدكِ ، سنواصل النشر.”

لقد تأثرتُ بعطفها.

يبدو أنها تتعامل مع الأندية الرياضية.

الغلاف قد تم الترتيب له. سأحصل عليه بالجمعة ثم أطبعه بالسبت و من ثم أنشر الكتاب يوم الإثنين.

لم أكن في عجلة من أمري حقا ، لذا إنتظرتُ عند الباب بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنني بحاجة إلى سآل مجلس الطلاب لإستعارة غرفة الطباعة. كان هذا محبطا بعض الشيء. الرئيسة مينيكاوا كانت موجودة هناك ، و أنا لا أريد رؤيتها حقا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نادي الأدب؟”

لكن توجب علي أن أذهب ، لذلك قلتُ وداعا لروكا-سينباي و توجهتُ إلى مكتبهم.

لا زلتُ لم أنسى تلك الإبتسامة الرقيقة و اللطيفة. هي لم تنضم لنادي الأدب في النهاية و أنا عموما لم أعد أتواصل معها. يمكنكَ القول أن ذلك اليوم بسنتنا الأولى كان أول و آخر رابط بيننا.

“عذرا.”

“لا يوجد أي ضرر بهذا القدر من الجهد ، أم أنه كذلك؟ لقد قلتُ أنني سأغير شيئا قد قرر سلفا بعد كل شيء.”

طرقتُ الباب و دخلتُ الغرفة. كان جميع الأعضاء منهمكين بعملهم في مكاتبهم. يبدو عليهم جميعا أنهم مشغولون ، لذا لم يأتي أحد للتعامل معي.

لم أكن في عجلة من أمري حقا ، لذا إنتظرتُ عند الباب بهدوء.

“أحضر واحدًا لي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فهمت. سأذهب و أتحدث إلى نادي البيسبول و … ”

ثم ، عندما إلتقينا مجددا في نفس الصف بالسنة الثانية ، بدت كأنها تعاملني بقسوة. بالكاد تحدثنا ، لذلك لم أعرف لماذا كرهتني فجأة. الحياة حقا مليئة بالألغاز.

كانت الرئيسة تعمل بمكتب داخلي. لم أستطع منع نفسي من التحديق في الموقع.

“أنا مينيكاوا يوكينو من الصف B. سررتُ بلقائك.”

يبدو أنها تتعامل مع الأندية الرياضية.

لا زلتُ لم أنسى تلك الإبتسامة الرقيقة و اللطيفة. هي لم تنضم لنادي الأدب في النهاية و أنا عموما لم أعد أتواصل معها. يمكنكَ القول أن ذلك اليوم بسنتنا الأولى كان أول و آخر رابط بيننا.

كانت لديها إبتسامة نقية على وجهها و بدت و كأنها واحدة من اللوحات الغربية للقديسين.

“إنه سر. لقد أرادوا أن يكونوا مجهولين.”

إنها حقا صورة جذابة.

“ن-نعم ، سررتُ بلقائك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نادي الأدب؟”

“ما الذي ستطبعه مع ذلك؟”

لقد لاحظتني و نظرت نحوي ، حواجبها تجعدت معا.

“أنا ضائعة نوعا ما. هناك الكثير أريد أن أفعله … ”

هي دائما ما تبدو مستاء برؤيتي.

كانت الرئيسة تعمل بمكتب داخلي. لم أستطع منع نفسي من التحديق في الموقع.

وضعتُ إبتسامة متصنعة على وجهي.

“أحضر واحدًا لي.”

“هل تحتاج لشيء ما؟ نحن مشغولون في الوقت الحالي.”

“تفظل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت بينما تقف و تمشي نحوي.

الفصل1: إينا

“أرغب في إستعارة غرفة الطباعة بالسبت ، هل هي متاحة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ ياغي شوو-كن من الصف A ، صحيح؟”

“إنها كذلك.”

الغلاف قد تم الترتيب له. سأحصل عليه بالجمعة ثم أطبعه بالسبت و من ثم أنشر الكتاب يوم الإثنين.

إبتعدت فجأة و أخذت دفتر ملاحظات من الرفوف.

“أحضر واحدًا لي.”

“ضع فصلكَ و إسمكَ هنا ، و متى سوف تستخدمها.”

“نعم ، ألا بأس بفعلها بحلول الجمعة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كتبتُ ذلك تماما كما قالت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روكا-سينباي أرادت حقا معرفة المؤلف ، لكن من الصعب علي القول ‘لقد حصلتُ عليها من شخص إلتقيتُ به بتطبيق للدردشة’. لم أكن أرغب في إثارة قلقها من إحتمال تعرضي للخداع.

“ما الذي ستطبعه مع ذلك؟”

“نعم ، لقد قرأته من … قبل.”

“كتاب الطلاب الجدد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روكا-سينباي أرادت حقا معرفة المؤلف ، لكن من الصعب علي القول ‘لقد حصلتُ عليها من شخص إلتقيتُ به بتطبيق للدردشة’. لم أكن أرغب في إثارة قلقها من إحتمال تعرضي للخداع.

“أنتَ قد كتبتَ شيئا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”

“لم أفعل.”

“تفظل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

برؤية أنني أتحدث معها ، قررتُ أن أسأل بشأن قاعة النادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نادي الأدب؟”

“هاي ، رئيسة ، إذا كنا نقوم فعليا بنشاطات ، فلن نطرد من قاعتنا ، صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عثرتُ على أحد كتب الخيال العلمي المفضلة لدي و قمتُ بدون وعي بمد يدي له.

“لا يمكنني تقرير ذلك بنفسي ، لكن إذا إستمررتم في النشر ، فيمكنني إعادته إلى جدول الأعمال.”

كانت هناك يد أخرى تمتد إليه لذلك توقفت.

“أعدكِ ، سنواصل النشر.”

يبدو أنها تتعامل مع الأندية الرياضية.

“حسنا. سوف أقوم بذكر الأمر في الإجتماع غدا. لكن هناك شرط واحد آخر.”

“أنا ضائعة نوعا ما. هناك الكثير أريد أن أفعله … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شرط؟”

لقد كانت الرئيسة الشيطانة ، مينيكاوا يوكينو.

“أعطني واحدا من هذا الكتاب أنا أيضا.”

“كتاب الطلاب الجدد.”

“نحن نمنحهم مجانا رغم ذلك؟”

نحن دائما ما نضعهم في صناديق بكل طابق بجانب لوحات الإعلانات مع ‘من فضلك خذ واحدا’ مكتوبة على الصندوق.

نحن دائما ما نضعهم في صناديق بكل طابق بجانب لوحات الإعلانات مع ‘من فضلك خذ واحدا’ مكتوبة على الصندوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روكا-سينباي إبتسمت نحوي و أومأت.

“أحضر واحدًا لي.”

هي طالبة سنة ثالثة في نادي الأدب. هي إمرأة ذات شعر متموج كامل و إبتسامة لطيفة جذابة. هي هادئة و تتحدث بهدوء لذا فإن التواجد معها سلمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا؟”

“نعم ، لقد قرأته من … قبل.”

“لا يوجد أي ضرر بهذا القدر من الجهد ، أم أنه كذلك؟ لقد قلتُ أنني سأغير شيئا قد قرر سلفا بعد كل شيء.”

“لا داعي للقلق. أنا أيضا سأكون حزينة إذا فقدنا الغرفة ، و أنا أريد دعمك.”

إعتقدتُ أن ذلك كان يضع العبء علينا لجلبه ، و لكن إذا كان إتباع هذا الشرط سيدعنا ندافع عن قاعة النادي خاصتنا ، فيمكنني الإجابة على الفور.

لطالما كانت صريحة جدا. أعلم أنها شخص عملي ، لكنها على الأقل تبتسم للأشخاص الذين تتعامل معهم ، لكنها كانت لا تزال تنظر بجفاف شديد إلي.

عندما إنتهينا ، عادت إلى مكتبها دون ‘وداعا’ حتى و بسبب هذا ، لم أستطع شكرها حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت. أنا قد إنضممتُ إليهم ، لننسجم معا إذا إنضممتِ أيضا.”

لطالما كانت صريحة جدا. أعلم أنها شخص عملي ، لكنها على الأقل تبتسم للأشخاص الذين تتعامل معهم ، لكنها كانت لا تزال تنظر بجفاف شديد إلي.

“أنتَ قد كتبتَ شيئا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أنها حقا تكرهني …”

“أعطني واحدا من هذا الكتاب أنا أيضا.”

تمتمتُ و أنا أمشي عبر الممرات. لم أستطع منع نفسي من تذكر كيفية مقابلتي لها.

“أرغب في إستعارة غرفة الطباعة بالسبت ، هل هي متاحة؟”

كان أول يوم في المدرسة. لقد كنتُ عثة كتب معترف بنفسه ، و فضولي حيال أي كتب تمتلك المدرسة التي إلتحقتُ إليها ، لذا ذهبتُ إلى المكتبة عندما إنتهى اليوم. أحب قراءة الغرف و المكتبات ، لديهم إنطباع جيد حيالهم عندما يكونون ممتلئين بالكتب. رائحة الكتب القديمة المغبرة تشعركَ و كأنكَ غُلفتَ بالكتب ، لذا فهي تتمتع بسحر مختلف عن متجر الكتب.

“بلى.”

نظرتُ على طول رفوف الكتب إبتداءا من الزاوية.

إنها حقا صورة جذابة.

“أوه!”

“ما الذي ستطبعه مع ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد عثرتُ على أحد كتب الخيال العلمي المفضلة لدي و قمتُ بدون وعي بمد يدي له.

كانت هناك يد أخرى تمتد إليه لذلك توقفت.

لقد كان كتاب خيال علمي يتعامل مع الوقت ، يدعى الباب إلى الصيف.

“كتاب الطلاب الجدد.”

كانت هناك يد أخرى تمتد إليه لذلك توقفت.

“لم أفعل.”

“تفظل.”

لم أكن في عجلة من أمري حقا ، لذا إنتظرتُ عند الباب بهدوء.

سحبتُ يدي.

“مغه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أأنتَ واثق؟”

الجزء الرابع:

“نعم ، لقد قرأته من … قبل.”

“أعطني واحدا من هذا الكتاب أنا أيضا.”

لقد رأيتُ صاحب اليد و خسرتُ كلماتي.

كان أول يوم في المدرسة. لقد كنتُ عثة كتب معترف بنفسه ، و فضولي حيال أي كتب تمتلك المدرسة التي إلتحقتُ إليها ، لذا ذهبتُ إلى المكتبة عندما إنتهى اليوم. أحب قراءة الغرف و المكتبات ، لديهم إنطباع جيد حيالهم عندما يكونون ممتلئين بالكتب. رائحة الكتب القديمة المغبرة تشعركَ و كأنكَ غُلفتَ بالكتب ، لذا فهي تتمتع بسحر مختلف عن متجر الكتب.

لقد كانت جميلة جدا لدرجة أنني إضطررتُ لبلع ريقي.

“أعطني واحدا من هذا الكتاب أنا أيضا.”

لقد كانت الرئيسة الشيطانة ، مينيكاوا يوكينو.

ثم ، عندما إلتقينا مجددا في نفس الصف بالسنة الثانية ، بدت كأنها تعاملني بقسوة. بالكاد تحدثنا ، لذلك لم أعرف لماذا كرهتني فجأة. الحياة حقا مليئة بالألغاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتَ ياغي شوو-كن من الصف A ، صحيح؟”

“أوه!”

“نعم،” تمكنتُ من القول عندما خوطبتُ من قِبلها.

“هاي ، رئيسة ، إذا كنا نقوم فعليا بنشاطات ، فلن نطرد من قاعتنا ، صحيح؟”

لماذا تعرف إسمي؟ لقد إلتحقتُ للتو بالمدرسة …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روكا-سينباي إبتسمت نحوي و أومأت.

“أنا مينيكاوا يوكينو من الصف B. سررتُ بلقائك.”

“ضع فصلكَ و إسمكَ هنا ، و متى سوف تستخدمها.”

“ن-نعم ، سررتُ بلقائك.”

“أنا ضائعة نوعا ما. هناك الكثير أريد أن أفعله … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتَ … تحب الكتب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حصلتُ عليها من أحد معارفي.” لقد أجبت ، حاصلا على نظرة متسائلة من روكا-سينباي.

“بلى ، و أنتِ؟”

لكن توجب علي أن أذهب ، لذلك قلتُ وداعا لروكا-سينباي و توجهتُ إلى مكتبهم.

“بلى.”

لقد رأيتُ صاحب اليد و خسرتُ كلماتي.

“إذن هل أنتِ في نادي الأدب؟”

لقد تأثرتُ بعطفها.

“أنا ضائعة نوعا ما. هناك الكثير أريد أن أفعله … ”

نظرتُ على طول رفوف الكتب إبتداءا من الزاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فهمت. أنا قد إنضممتُ إليهم ، لننسجم معا إذا إنضممتِ أيضا.”

“لا داعي للقلق. أنا أيضا سأكون حزينة إذا فقدنا الغرفة ، و أنا أريد دعمك.”

“…سأبقي ذلك بالإعتبار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية أنني أتحدث معها ، قررتُ أن أسأل بشأن قاعة النادي.

لا زلتُ لم أنسى تلك الإبتسامة الرقيقة و اللطيفة. هي لم تنضم لنادي الأدب في النهاية و أنا عموما لم أعد أتواصل معها. يمكنكَ القول أن ذلك اليوم بسنتنا الأولى كان أول و آخر رابط بيننا.

نظرتُ على طول رفوف الكتب إبتداءا من الزاوية.

ثم ، عندما إلتقينا مجددا في نفس الصف بالسنة الثانية ، بدت كأنها تعاملني بقسوة. بالكاد تحدثنا ، لذلك لم أعرف لماذا كرهتني فجأة. الحياة حقا مليئة بالألغاز.

“أوه!”

“ن-نعم ، سررتُ بلقائك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط