الفصل1: إينا (1)
الفصل1: إينا
إينا: لقد ركضنا في التربية البدنية. لا أفهم لماذا يجب عليهم وضع رتبة على ذلك. ألا يمكنهم وحسب السماح للأشخاص الذين أكملوا بالشعور بالسعادة لأن الأمر قد إنتهى؟
الجزء الأول:
وصلت رسالة ثالثة ، و التي تشير إلى آخر فصل باليوم.
طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.
إينا: اليابانية ، أجريتُ إختبار كانجي ، علامات سهلة ♪
إينا: ال4 سبتمبر. الطقس لطيف. لقد سكبتُ بعض العصير و صبغتُ السجادة. تبا ، يجب علي إخفاء ذلك …
لقد أعلنت عن تصريحها دون حتى أدنى إرتعاش لحواجها. لقد وقفتُ في معضلة.
على ما يبدو ، تم إرسالها من قبل ‘إينا’. لم أكن أعرف الإسم. يمكنكَ جعل إسمكَ أيا كان ما تريده و لكن ليس لدي أي معارف قد يستخدم إسما من هذا القبيل.
“ليس لدي وقت لمحادثة دون مغزى ، لذلك سأنتقل إلى صلب الموضوع” ، قاطعة الرئيسة كلماتي ببرود. و عندها ، قالت شيئا لا يمكن تصوره و غير مفهوم ، “إجمع أشياءكَ و إخرج.”
“رسالة عشوائية* هاه؟” تمتمتُ بهدوء. كان هذا نوعا نادرا. عادة ما تكون رسائل البريد العشوائي مثل. ‘لقد ربحتَ عشرة مليارات ين! يمكنكَ قبولها هنا ->’ و تدلي الأموال أمامك. أو حساب يحمل إسم أنثى يرسل شيئا على غرار ‘لقد إستمتعتُ بالكاريوكي بالأمس’ ، ليغريكَ بالرد قبل إقناعكَ بحذر بالتسجيل في موقع مواعدة و دفع رسوم تسجيل سخيفة.
(رسائل عشوائية هي رسائل تكون متطابقة و ترسل لعدة أشخاص بشكل عشوائي ، إعلانات ، مزحة ، محاولة إحتيال ، إلخ إلخ)
هب جيدة في اليابانية و مفتقرة في التربية البدنية. و هي أيضا لم تكن في أي زمرة ، لذا هي غالبا ليست من النوع الإجتماعي.
لكن ما خبط هذه ‘ال4 سبتمبر. الطقس لطيف’؟ أليس هذا بشيء الذي ستضعه في يوميات؟
“جعل الأمر فوريا غير معقول” ، حاولتُ أن أقاوم قدر المستطاع ، “هناك أشياء تركها ذوي السنة الثالثة و الفتيان القدامى ، لذلك نحن لا نعرف ما الذي نتخلص منه ، أريد بعض الوقت الإضافي.”
فزززت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ طالب السنة الثانية الوحيد في الوقت الحالي ، لذا كان مستقبلنا في خطر. لن يمضي الكثير قبل أن أركز على الإمتحانات الجامعية لذلك سيجب علي أن أغادره أنا أيضًا.
وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.
إينا: التستر قد نجح! أونيي-تشان لم تلاحظ ، مرحى!
“ليس لدي وقت لمحادثة دون مغزى ، لذلك سأنتقل إلى صلب الموضوع” ، قاطعة الرئيسة كلماتي ببرود. و عندها ، قالت شيئا لا يمكن تصوره و غير مفهوم ، “إجمع أشياءكَ و إخرج.”
مجددا ، لقد كانت تماما مثل فصل بيوميات. ما الذي يريدونه مني بحق السماء؟
إسمها كان مينيكاوا يوكينو ، رئيسة مجلس الطلاب في مدرستنا.
إينا: لقد وجدتُ تقنية إزالة طبعات على الإنترنت! سأجربها غدا♪ حان وقت النوم ، ززز.
على ما يبدو ، تم إرسالها من قبل ‘إينا’. لم أكن أعرف الإسم. يمكنكَ جعل إسمكَ أيا كان ما تريده و لكن ليس لدي أي معارف قد يستخدم إسما من هذا القبيل.
وصلت رسالة ثالثة ، و التي تشير إلى آخر فصل باليوم.
السبب في ذلك كان بسيطًا.
يجب أن أذهب إلى الفراش أيضا ، قررت ، لدي مدرسة غدا بعد كل شيء.
وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.
*
“حسنا ، هذا ما عليه الأمر ، لذا من فضلك قم بذلك.”
بعد المدرسة في اليوم التالي ، كالعادة ، كنتُ في نادي الأدب. كان الباب مفتوحا على مصراعيها حتى يتمكن أي مقدم طلب إنضمام محتمل أو متفرجون من الدخول بسهولة. رغم أنه لا يبدو كما لو أن أحدا سيفعل.
في الوقت نفسه ، أخدتُ في الإعتبار ما لم أكن أعرفه. كم هو طولها؟ كم طول شعرها؟ هل لديها جفون منفردة أو مزدوجة؟
لم يكن هناك شيء لي لفعله.
يجب أن أذهب إلى الفراش أيضا ، قررت ، لدي مدرسة غدا بعد كل شيء.
و عندها فجأة ، تذكرتُ رسالة البريد العشوائية من أمس. نظرتُ إلى هاتفي و كانت هناك رسائل أخرى من نفس الحساب. ثلاثة بالمجموع ، و كلها خلال المساء.
“أهو كذلك؟ أعتقد أنه إذا بدأتَ في الإتصال بهم اليوم ، فستتمكن بسهولة من فعلها في الوقت. يمكنكَ ببساطة إرسال الأشياء بالبريد.”
إينا: اليابانية ، أجريتُ إختبار كانجي ، علامات سهلة ♪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: لقد رأيتُ قتال زمرات بين بعض الفتيات في المدخل. أنا لستُ جزءا من أي زمرة لذا لقد مشيتُ مبتعدة وحسب. أنا لا أريد أن أُقحم بذلك.
إينا: لقد ركضنا في التربية البدنية. لا أفهم لماذا يجب عليهم وضع رتبة على ذلك. ألا يمكنهم وحسب السماح للأشخاص الذين أكملوا بالشعور بالسعادة لأن الأمر قد إنتهى؟
بالطبع ، قررتُ أنه إذا لم نحصل على أي شخص جديد ينضم لنا هذا العام فسوف أحاول جذب المزيد من الأشخاص في العام المقبل كذلك ، لكنني سأظل ممتنا لزيادة عدد الأعضاء بشكل أسرع.
إينا: لقد رأيتُ قتال زمرات بين بعض الفتيات في المدخل. أنا لستُ جزءا من أي زمرة لذا لقد مشيتُ مبتعدة وحسب. أنا لا أريد أن أُقحم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خسرتُ كلماتي. كان ذلك بالضبط هو أسوأ وقت بالنسبة لي. هل تفعل هذا عن قصد …؟
أنا نوعا ما أفهم من أي موقف يرسلون هذا منه. أولا ، هي فتاة. صورتها الرمزية هي حذاء زجاجي مثل الذي بسندريلا ، و الإسم إينا يبدو أنثويا كذلك. هي غالبا بحوالي عمر المدرسة المتوسطة أو المدرسة الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. رغم أنكَ تبدو مفتقدا للكتاب لإستقبال المنضمين الجدد؟”
هب جيدة في اليابانية و مفتقرة في التربية البدنية. و هي أيضا لم تكن في أي زمرة ، لذا هي غالبا ليست من النوع الإجتماعي.
السبب في ذلك كان بسيطًا.
في رأسي ، بدأتُ في تكوين صورة ضبابية للفتاة التي تدعى إينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ طالب السنة الثانية الوحيد في الوقت الحالي ، لذا كان مستقبلنا في خطر. لن يمضي الكثير قبل أن أركز على الإمتحانات الجامعية لذلك سيجب علي أن أغادره أنا أيضًا.
في الوقت نفسه ، أخدتُ في الإعتبار ما لم أكن أعرفه. كم هو طولها؟ كم طول شعرها؟ هل لديها جفون منفردة أو مزدوجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خسرتُ كلماتي. كان ذلك بالضبط هو أسوأ وقت بالنسبة لي. هل تفعل هذا عن قصد …؟
أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.
وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.
لم أكن أعرف ما إذا كانت فعلا فتاة في المقام الأول. قد يكون عجوزا ما يتظاهر. أنتَ تسمع عن هذا النوع من الأشياء ، رجال مسنون يتصرفون كنساء تقابل الرجال.
و عندها فجأة ، تذكرتُ رسالة البريد العشوائية من أمس. نظرتُ إلى هاتفي و كانت هناك رسائل أخرى من نفس الحساب. ثلاثة بالمجموع ، و كلها خلال المساء.
رغم ذلك لم أسمع قط بهذا النوع من الرسائل العشوائي ، لذلك لا أستطيع منع نفسي من الشعور بالفضول.
إذا أجبت ، أتساءل كيف سيسير الأمر من حينها …
إذا أجبت ، أتساءل كيف سيسير الأمر من حينها …
“آه ، هذا …”
“نادي الأدب ، أنا قادمة للداخل.”
لقد أعلنت عن تصريحها دون حتى أدنى إرتعاش لحواجها. لقد وقفتُ في معضلة.
نظرتُ إلى أعلى عندما سمعتُ ذلك. شخص لم أتوقعه كان يمشي للداخل ، فتاة من نفس سنتي الدراسية.
إينا: التستر قد نجح! أونيي-تشان لم تلاحظ ، مرحى!
لديها بشرة ناعمة مع أنف دقيق و شعر لامع طويل. جسمها كان بديعا هو الآخر. كانت نظراتها جيدة بما يكفي لدرجة أنها كانت لتُبرز كلمة “جميلة” نفسها.
أيا كان ، حواجب الرئيسة المتناسقة الجميلة تجعدت إلى عبوس و دحضتني بحدة.
إسمها كان مينيكاوا يوكينو ، رئيسة مجلس الطلاب في مدرستنا.
الجزء الأول:
“الرئيسة؟ هذا نادر ، هل لدينا متقدم للإنضمام ربما؟”
رغم ذلك لم أسمع قط بهذا النوع من الرسائل العشوائي ، لذلك لا أستطيع منع نفسي من الشعور بالفضول.
أعتقد أن صوتي كان متحمسا إلى حد ما. هذا لم يكن إطلاقا بسبب أن الرئيسة جميلة رغم ذلك. نادي الأدب يجند حاليا أعضاء جدد. لقد كنا بشهر سبتمبر الآن ، لذا كان التجنيد خارج موسمه ، لكن نادينا لم يحصل على طالب واحد منذ أبريل ، لذلك ما زلنا نقوم بالتجنيد.
“أوي ، إنتظري لحظة ، نحن نقوم بأشياء. أنا في خضم تجنيد الآن تماما.”
لقد كنتُ طالب السنة الثانية الوحيد في الوقت الحالي ، لذا كان مستقبلنا في خطر. لن يمضي الكثير قبل أن أركز على الإمتحانات الجامعية لذلك سيجب علي أن أغادره أنا أيضًا.
الفصل1: إينا
بالطبع ، قررتُ أنه إذا لم نحصل على أي شخص جديد ينضم لنا هذا العام فسوف أحاول جذب المزيد من الأشخاص في العام المقبل كذلك ، لكنني سأظل ممتنا لزيادة عدد الأعضاء بشكل أسرع.
*
“بالطبع لا ، لا أحد بالسنة الثانية سينظم إلى نادٍ خلال هذا الوقت المتأخر بالعام. سينتهي بهم المطاف بالمغادرة تقريبا بمجرد إنضمامهم.”
“بالطبع لا ، لا أحد بالسنة الثانية سينظم إلى نادٍ خلال هذا الوقت المتأخر بالعام. سينتهي بهم المطاف بالمغادرة تقريبا بمجرد إنضمامهم.”
أيا كان ، حواجب الرئيسة المتناسقة الجميلة تجعدت إلى عبوس و دحضتني بحدة.
طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.
في اللحظة التي فتحت فيها فمها أظهرت الرئيسة الشيطانية المخيفة التي هي عليها. كان لديها طريقة صريحة في التحدث تجعلكَ تشعر كأنكَ تتحدث إلى سينباي أو مُدرس.
“حسنا ، هذا ما عليه الأمر ، لذا من فضلك قم بذلك.”
“أنا حتى لا أمانع طلاب السنة الثانية أتعلمين؟ سأقبل أي شخص في هذه المرحلة.” حاولتُ المثابرة ، إبتسامة متألمة على وجهي. هي لم تكن مسيئة أو ما شابه ، فقط تحدثت بالحقيقة بصراحة. نصف السنة التي قضيناها كزملاء بالصف ، سمحت لي بمعرفة هذا القدر. “أنتِ تحبين الكتب أيضا ، أليس كذلك؟ أنشطتنا ستكون مثال–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: لقد رأيتُ قتال زمرات بين بعض الفتيات في المدخل. أنا لستُ جزءا من أي زمرة لذا لقد مشيتُ مبتعدة وحسب. أنا لا أريد أن أُقحم بذلك.
“ليس لدي وقت لمحادثة دون مغزى ، لذلك سأنتقل إلى صلب الموضوع” ، قاطعة الرئيسة كلماتي ببرود. و عندها ، قالت شيئا لا يمكن تصوره و غير مفهوم ، “إجمع أشياءكَ و إخرج.”
وصلت رسالة ثانية بينما كنتُ أشاهد.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ طالب السنة الثانية الوحيد في الوقت الحالي ، لذا كان مستقبلنا في خطر. لن يمضي الكثير قبل أن أركز على الإمتحانات الجامعية لذلك سيجب علي أن أغادره أنا أيضًا.
“نتيجة لإجتماع مجلس الطلاب الأخير ، تقرر سحب هذه القاعة من نادي الأدب.”
“أنتَ لم تنشر أي شيء قبل العطلة أيضا ، ألا يزال بإمكانكَ تسمية هذه التمثيلية بأنشطة نادي؟” لم يكن لدي أي رد. هذا يلخص الرئيسة ، لقد جاءت لأنها تفهم كل ما يحدث. خندقنا قد تم إجتياحه بالكامل. “الآن إجمع أشياءكَ بسرعة. إذا تركتَ الأشياء التي لا تريدها خلفك ، فسيتخلص منها مجلس الطلاب.”
“هذا إستبدادي للغاية!”
هب جيدة في اليابانية و مفتقرة في التربية البدنية. و هي أيضا لم تكن في أي زمرة ، لذا هي غالبا ليست من النوع الإجتماعي.
“هناك الكثير من الأشياء التي ستكون أفضل في غرف النادي. إذا منحنا قاعات الأندية لأندية مثلكم التي في الواقع لا تفعل شيئا ، فقد قررنا أننا سنكون أفضل حالًا بمنحهم للأندية التي تضم الكثير من الأعضاء و التي ستفعل بها شيئا فعليا. مستشاركم أيضا قدم موافقته.”
طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.
“أوي ، إنتظري لحظة ، نحن نقوم بأشياء. أنا في خضم تجنيد الآن تماما.”
طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.
“أنتَ جالس هناك فحسب.”
إينا: التستر قد نجح! أونيي-تشان لم تلاحظ ، مرحى!
“في الواقع ، لم يأت أحد للزيارة اليوم.”
و عندها فجأة ، تذكرتُ رسالة البريد العشوائية من أمس. نظرتُ إلى هاتفي و كانت هناك رسائل أخرى من نفس الحساب. ثلاثة بالمجموع ، و كلها خلال المساء.
حاولتُ أن أجعل الأمر يبدو كما لو أنه فقط صادف أنه لم يزرنا أحد اليوم. بالتحدث بصراحة ، لم يأت أحد منذ نهاية العطلة الصيفية ، لكنني إعتقدتُ أن الخداع هو أفضل رهان لدي. إذا خسرنا قاعة النادي خاصتنا ، بالأخد في الإعتبار سوء حظنا في التجنيد على أي حال ، فإن ذلك سيشكل نهايتنا.
لم أستطع ببساطة السماح بأن يتم طردنا.
“همم. رغم أنكَ تبدو مفتقدا للكتاب لإستقبال المنضمين الجدد؟”
مع ذلك ، كان تعبيرها مجتهدا بينما تطلب مني أن أفعل ذلك بدلا من إبتسامة بغيضة. هي صارمة ، و لكن ليست من النوع الذي يجعل الآخرين يعانون.
“آه ، هذا …”
حاولتُ أن أجعل الأمر يبدو كما لو أنه فقط صادف أنه لم يزرنا أحد اليوم. بالتحدث بصراحة ، لم يأت أحد منذ نهاية العطلة الصيفية ، لكنني إعتقدتُ أن الخداع هو أفضل رهان لدي. إذا خسرنا قاعة النادي خاصتنا ، بالأخد في الإعتبار سوء حظنا في التجنيد على أي حال ، فإن ذلك سيشكل نهايتنا.
إينا: التستر قد نجح! أونيي-تشان لم تلاحظ ، مرحى!
كان هذا مؤلما. في كل عام ينشر نادي الأدب مقتطفات يدعونها ‘عدد تحية العضو الجديد’ لكننا لم نقم بذلك هذا العام. لم تكن هناك أي مخطوطات.
لم يكن هناك شيء لي لفعله.
السبب في ذلك كان بسيطًا.
الفصل1: إينا
لم أتمكن من كتابتهم.
الفصل1: إينا
طلاب السنة الثالثة قد غادروا ، و لم ينضم أي طلاب سنة أولى ، لذلك كنتُ الشخص الوحيد النشط المتبقي. و لأنه ليس بإمكاني كتابة مخطوطة ، يستحيل أن أتمكن من نشر الكتاب.
“الرئيسة؟ هذا نادر ، هل لدينا متقدم للإنضمام ربما؟”
“أنتَ لم تنشر أي شيء قبل العطلة أيضا ، ألا يزال بإمكانكَ تسمية هذه التمثيلية بأنشطة نادي؟” لم يكن لدي أي رد. هذا يلخص الرئيسة ، لقد جاءت لأنها تفهم كل ما يحدث. خندقنا قد تم إجتياحه بالكامل. “الآن إجمع أشياءكَ بسرعة. إذا تركتَ الأشياء التي لا تريدها خلفك ، فسيتخلص منها مجلس الطلاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا تقلق بشأن رسوم الشحن ، فسنقدم لكَ بعض الميزانية. لقد تم أخذ الغرفة من جانب واحد منك ، يمكننا على الأقل توفير ما تحتاج ريتما تنتهي هذه المسألة.”
لقد أعلنت عن تصريحها دون حتى أدنى إرتعاش لحواجها. لقد وقفتُ في معضلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.
لكن لدي بعض العزيمة أنا أيضا.
هكذا كانت إستراتيجيتي. سيكون هناك مهرجان ثقافي في بداية شهر أكتوبر. لقد كان تقليدا أن نقوم بنشر عدد بهذا المهرجان ، لكن ذلك يجعل من المحتمل بالنسبة لي أن أتمكن من الحصول على مقالات. لقد خططتُ لجعل طلاب السنة الثالثة الذين تركوا النادي أن يقدموا مقالات عن نهاية حياتهم المدرسية. إذا تمكنتُ من نشر كتاب ، فلن يتمكنوا من القول إن النادي لا يفعل شيئًا.
غرفة النادي هذه تعني الكثير بالنسبة لي. لقد أتيتُ إلى هنا كل يوم منذ أبريل بسنتي الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.
علاوة على ذلك ، السينباي و الفتيان القدامى لديهم ذكريات تملأ المكان أيضا …
“الرئيسة؟ هذا نادر ، هل لدينا متقدم للإنضمام ربما؟”
لم أستطع ببساطة السماح بأن يتم طردنا.
كان هذا مؤلما. في كل عام ينشر نادي الأدب مقتطفات يدعونها ‘عدد تحية العضو الجديد’ لكننا لم نقم بذلك هذا العام. لم تكن هناك أي مخطوطات.
“جعل الأمر فوريا غير معقول” ، حاولتُ أن أقاوم قدر المستطاع ، “هناك أشياء تركها ذوي السنة الثالثة و الفتيان القدامى ، لذلك نحن لا نعرف ما الذي نتخلص منه ، أريد بعض الوقت الإضافي.”
“جعل الأمر فوريا غير معقول” ، حاولتُ أن أقاوم قدر المستطاع ، “هناك أشياء تركها ذوي السنة الثالثة و الفتيان القدامى ، لذلك نحن لا نعرف ما الذي نتخلص منه ، أريد بعض الوقت الإضافي.”
“حسنا ، هذا صحيح على ما أفترض.”
طن هاتفي بهدوء على المنضدة. أنزلتُ نظراتي للنظر إليه و ‘لديك رسالة جديدة’ كانت معروضة على الشاشة. لقد كانت نص دردشة أو ما شابه من تطبيق شبكات إجتماعية. نقرتُ عليها و فتحتُ الرسالة.
أومأت برأسها.
أنا نوعا ما أفهم من أي موقف يرسلون هذا منه. أولا ، هي فتاة. صورتها الرمزية هي حذاء زجاجي مثل الذي بسندريلا ، و الإسم إينا يبدو أنثويا كذلك. هي غالبا بحوالي عمر المدرسة المتوسطة أو المدرسة الثانوية.
لقد رفعتُ قبضاتي عقلي بإنتصار.
“إيه …”
هكذا كانت إستراتيجيتي. سيكون هناك مهرجان ثقافي في بداية شهر أكتوبر. لقد كان تقليدا أن نقوم بنشر عدد بهذا المهرجان ، لكن ذلك يجعل من المحتمل بالنسبة لي أن أتمكن من الحصول على مقالات. لقد خططتُ لجعل طلاب السنة الثالثة الذين تركوا النادي أن يقدموا مقالات عن نهاية حياتهم المدرسية. إذا تمكنتُ من نشر كتاب ، فلن يتمكنوا من القول إن النادي لا يفعل شيئًا.
“هاه؟”
“حسنًا ، هل يمكنكَ فعل ذلك خلال أسبوعين؟ إذا تمكنا من إخلاء الغرفة قبل بدء الإستعدادات للمهرجان الثقافي بشكل جدي ، فلن تكون هناك مشكلة.”
“بالطبع لا ، لا أحد بالسنة الثانية سينظم إلى نادٍ خلال هذا الوقت المتأخر بالعام. سينتهي بهم المطاف بالمغادرة تقريبا بمجرد إنضمامهم.”
“إيه …”
و عندها فجأة ، تذكرتُ رسالة البريد العشوائية من أمس. نظرتُ إلى هاتفي و كانت هناك رسائل أخرى من نفس الحساب. ثلاثة بالمجموع ، و كلها خلال المساء.
لقد خسرتُ كلماتي. كان ذلك بالضبط هو أسوأ وقت بالنسبة لي. هل تفعل هذا عن قصد …؟
“في الواقع ، لم يأت أحد للزيارة اليوم.”
مع ذلك ، كان تعبيرها مجتهدا بينما تطلب مني أن أفعل ذلك بدلا من إبتسامة بغيضة. هي صارمة ، و لكن ليست من النوع الذي يجعل الآخرين يعانون.
علاوة على ذلك ، السينباي و الفتيان القدامى لديهم ذكريات تملأ المكان أيضا …
“أليس أسبوعين سريعا قليلا؟”
“أوي ، إنتظري لحظة ، نحن نقوم بأشياء. أنا في خضم تجنيد الآن تماما.”
“أهو كذلك؟ أعتقد أنه إذا بدأتَ في الإتصال بهم اليوم ، فستتمكن بسهولة من فعلها في الوقت. يمكنكَ ببساطة إرسال الأشياء بالبريد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.
“آه ، لكن ، أم …”
إينا: لقد ركضنا في التربية البدنية. لا أفهم لماذا يجب عليهم وضع رتبة على ذلك. ألا يمكنهم وحسب السماح للأشخاص الذين أكملوا بالشعور بالسعادة لأن الأمر قد إنتهى؟
“آه ، لا تقلق بشأن رسوم الشحن ، فسنقدم لكَ بعض الميزانية. لقد تم أخذ الغرفة من جانب واحد منك ، يمكننا على الأقل توفير ما تحتاج ريتما تنتهي هذه المسألة.”
“حسنا ، هذا ما عليه الأمر ، لذا من فضلك قم بذلك.”
لم أستطع فعل شيء سوى إغلاق فمي في وجه تصريحها الفصيح. لقد كان نابعا كليا من حسن النية. الرئيسة هي مجرد شخص صادق هكذا على ما أعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا تقلق بشأن رسوم الشحن ، فسنقدم لكَ بعض الميزانية. لقد تم أخذ الغرفة من جانب واحد منك ، يمكننا على الأقل توفير ما تحتاج ريتما تنتهي هذه المسألة.”
“حسنا ، هذا ما عليه الأمر ، لذا من فضلك قم بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة النادي هذه تعني الكثير بالنسبة لي. لقد أتيتُ إلى هنا كل يوم منذ أبريل بسنتي الأولى.
بعد أن إنتهت من إخباري بكل شيء مهم ، إستدارت الرئيسة و غادرت الغرفة بسعادة. كانت خطوتها الخلفية المستقيمة خفيفة و كل ما أمكنني فعله في المقابل هو الإنهيار على المنضدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ أن أرى ردة فعلها إذا أجبت ، و لكن كان هناك أيضا جزء مني الذي فكر بهدوء أنه لا يمكنني الرد.
إسمها كان مينيكاوا يوكينو ، رئيسة مجلس الطلاب في مدرستنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
