كان الشعور الناعم بتغطية جسدي غير مألوف على الإطلاق .
بعد أن علمتُ أنني كنتُ في الرواية ، أدركتُ أخيراً أنني خرجتُ من الميتم الذي كان أمراً مُسلماً به .
بـمجرد أن شعرتُ بالغرابة ، بدأ الوعي الذي كان غائباً في النهوض مرة أخرى ، و فتحت عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها . يا الهي هذه هي إبنتي . تفعل نفس الشئ ء طرح الاسألة في المواقف الصعبة.”
إنفجرت كلوي ضاحكة .
“لقد نمتُ جيداً…”
كالعادة ، نظرتُ إليه و قلتُ أنني قد كنتُ مخطئة.
ربـما كان ذلكَ بسبب عادتي من الميتم ، لكنني فتحتُ عيني بشكل طبيعي في الثامنة صباحاً على الرغم من أن الجميع قد طلبَ مني النوم بشكل مريح ختى وقت متأخر .
ربـما كان ذلكَ بسبب عادتي من الميتم ، لكنني فتحتُ عيني بشكل طبيعي في الثامنة صباحاً على الرغم من أن الجميع قد طلبَ مني النوم بشكل مريح ختى وقت متأخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو بحال جيدة ، ريكا .”
رمشت عيني بدون سبب و نظرتُ إلى السقف الأبيض .
‘ربما لأنني بكيتُ في الأمس.’
عندما أصبحَ الجو أدفأ من رأسي حتى أخمض القدمين ، شعرتُ بالتعب على الرغم من أني إستيقظتُ للتو . و بدأت في النوم .
يبدو لي أن عيناي بيضاء بعض الشئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فركتُ عيني و نظرتُ إلى البطانية التي كانت تعطي قدمي .
اتذكر أنني كنتُ شخصاً بالغاً ، لكن هل هذا الفضول بسبب أنني في جسد طفلة ؟
يبدو و أن الموقف يخبرني أن الأمر لم يكن حلماً لأن هناكَ بطانية دافئة و ناعمة تلامس بشرتي و ليس بطانية خشنة و مهترئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيتُ فمي بـيدي فجأة شعرتُ بوجود شخص ما خلفي .
“..أنهُ ليس حلماً.”
في اللحظة التي حفزت فيها الرائحة اللذيذة حاسة الشم لدىّ إستيقظتُ فجأة .
نعم ، لم يكن ذلكَ حُـلماً حقاً .
أسقف غير مألوفة و سرير دافئ و ضوء يدخل من النافذة .
سمعني لينوكس و تصلب كالشجرة .
بعد أن علمتُ أنني كنتُ في الرواية ، أدركتُ أخيراً أنني خرجتُ من الميتم الذي كان أمراً مُسلماً به .
فتح الجميع أعينهم و كأنهم فوجئوا بسماعي .
دون سبب ، خدشت فمي و حاولت رفع زوايا فمي .
كان فمي يرتجف ، مما يُثبت أنني لم أكن أضحكُ كثيراً خلال تلكَ الفترة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و مع ذلكَ ، لقد كنتُ سعيدة ، و أعجبني وضعي حيثُ كان بإمكاني الضحك .
دون سبب ، خدشت فمي و حاولت رفع زوايا فمي .
بعد أن أدركتُ بيئتي الجديدة ، تمددتُ على السرير و سمعتُ صوت الطيور في الخارج .
يختلف صوت زقزقة العصافير عن الصوت الذي كنتُ أسمعه في العادة في الميتم ، لذا أعتقد أنني أردتُ رؤية العصافير بدون أن أدرك .
“هياا … انتِ خفيفة جداً بحيث يُـمكننا حملكِ بين ذراعينا .”
“لا ، قبل ذلك ، السنا تحت الأرض ؟”
عندما قابلتُ عيناها إبتسمت بعد أن تنهدت .
اتذكر أنني كنتُ شخصاً بالغاً ، لكن هل هذا الفضول بسبب أنني في جسد طفلة ؟
أعتقدُ أن منزل كلوي كان تحت الأرض ، ما معنى زقزقة العصافير تلك ؟
“سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لعمل كرسي متحرك لكِ ، و سيكون من الصعب إستخدام العكازات بجسدكِ هذا.”
تحول فضولي نحو الطيور إلى فضول حول مكان إقامتي .
عندما شعرتُ بالحرج لأنني لم أستطع التحكم في تعابير وجهي إنفجر ريكاردو من الضحك .
“..لم ترتكبي أى خطأ.”
اتذكر أنني كنتُ شخصاً بالغاً ، لكن هل هذا الفضول بسبب أنني في جسد طفلة ؟
رمشت عيني بدون سبب و نظرتُ إلى السقف الأبيض .
كما فعلتُ بالأمس ، غطيت وجهي بيدي و إبتسمت .
نهضتُ من على السرير لحل فضولي ، مـتناسية أنني قد أصبتُ .
فركتُ عيني و نظرتُ إلى البطانية التي كانت تعطي قدمي .
‘آه.’
و في نفس الوقت سقطتُ على الأرض و أحدثـتُ ضوضاء عالية .
بطبيعة الحال ، لم تتحمل قدمي ، و بـمجرد أن سقطتُ على الأرض تذكرتُ أنني مصابة .
“آه ، يُمكنني فعلُ ذلكَ بنفسي.”
حركتُ رأسي قليلاً و نظرتُ إلى كلوي التي كانت تقفُ خلفي .
“آهه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع..
عندما بدأتُ في النوم إنفجر لينوكس من الضحك و أمسكني بلطف .
كانت ذراعي تنبض لأنني سقطتُ و إصدمت بذراعي .
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مـنذ متى وأنا مصابة؟’
متى رأى ذراعي تتحرك بشكل غريب ؟
هـل يجب أن تجعلي جسدكِ كله ملئ بالندوب حتى تصبحي راضية يا دافني ؟
“لقد نسيتُ أنني مصابة و مثل الحمقاء حاولتُ النهوض من على السرير .”
لم يكن لدىّ خيار سوى التنهد و لوم نفسي .
حاولتُ تسلق السرير قبل أن يراني أحد .
“لقد حققتُ نجاحاً كبيراً . لقد أردتُ فقط إيقاف الفواق التي تعاني منه أختي الصغيرة ، و ضحكتُ لأنها كانت لطيفة للغاية.”
في تلكَ اللحظة سمعتُ صوتاً لشخصٍ ما يجري ، و فجأة إنفتح الباب بسرعة .
“هل تريد إجابة صادقة أم كذبة جميلة؟”
“دافني !”
“….”
ربما كان بإمكانه سماع صوتي عندما سقطتُ ، فأسرع لينوكس إلى الغرفة و شعره الأخصر يرفرف .
رمشت عيني بدون سبب و نظرتُ إلى السقف الأبيض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير دافني .”
“هـل أنتِ بخير؟”
حركتُ رأسي قليلاً و نظرتُ إلى كلوي التي كانت تقفُ خلفي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إتضح أن السرير الغير مألوف لم يكن الشئ الوحيد الغير مألوف هنا .
ثم نزل إلىّ ببطء .
ربما كان ذلكَ بسبب السنوات التي أمضيتها في الميتم ، وكان يبدو لي و كأن هناكَ شخص آخر يحاول التنمر علىّ ، لذلكَ أغلقت عيني بإحكام و نظرتُ إلى الأسفل .
‘آه.’
ساد الصمتُ لفترة من الوقت و شعرتُ بشعور سئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها لقد تذكرتُ أن لينوكس قال أنهُ سيضع منشفة على عيناي .
عندما أدركتُ أننب كنتـ أئن و خائفة مثل العادة تحول وجهي للون الأحمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لينوكس منشفة دافئة في وعاء الماء الذي أحضرهُ قائلاً «لا تدعوني بالأحمق لسببٍ كـهذا»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً الآن … آسفة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نمتِ جيداً ؟”
حدقتُ في ذراعيه العريضتين و فتحتُ يدي ببطء .
لقد كان لينوكس لطيفاً معي منذُ أن التقيتُ به للمرة الأولى ، لكن ربما شعرَ بالإهانة بسبب تصرفي الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولتُ تسلق السرير قبل أن يراني أحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نزل إلىّ ببطء .
كالعادة ، نظرتُ إليه و قلتُ أنني قد كنتُ مخطئة.
ثمَ مسحَ وجهي بـمنشفة مبللة .
سمعني لينوكس و تصلب كالشجرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“..لم ترتكبي أى خطأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماهو الجواب المناسب لهذا الموقف ؟
لينوكس الذي رتب تعابيره للحظة و كأن تعبيره لم يكن متصلباً ابداً ، إبتسم لي و إحتضنني ببطء .
“لقد فوجئتُ عندما سمعتُ ضوضاء عالية و أسرعتُ إلى هنا . لقد فاجئتكِ صحيح ؟ أنا آسف .”
ربـما كان ذلكَ بسبب عادتي من الميتم ، لكنني فتحتُ عيني بشكل طبيعي في الثامنة صباحاً على الرغم من أن الجميع قد طلبَ مني النوم بشكل مريح ختى وقت متأخر .
“لقد حققتُ نجاحاً كبيراً . لقد أردتُ فقط إيقاف الفواق التي تعاني منه أختي الصغيرة ، و ضحكتُ لأنها كانت لطيفة للغاية.”
أنتَ لم تفعل شيئاً خاطئاً .
الغريب أنني لم أكره طريقة إعتذاره ، لكنني لم أستطع قول أى شئ .
‘أنه منخفض و غير مألوف.’
‘آه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إتضح أن السرير الغير مألوف لم يكن الشئ الوحيد الغير مألوف هنا .
اتذكر أنني كنتُ شخصاً بالغاً ، لكن هل هذا الفضول بسبب أنني في جسد طفلة ؟
“لم تتأذي؟”
لأكون صريحة ، لقد بدى الأمر مثيراً للإشمئزاز قليلاً بـرؤية صبي بالغ يتصرف بتلكَ الطريقة .
“نعم.”
نهضتُ من على السرير لحل فضولي ، مـتناسية أنني قد أصبتُ .
الآن بعد أن تمكنت من الإجابة على شئ ما ، اومأتُ برأسي كما لو كنت أنتظر .
ربما قد فوجئتُ بصدق ، شعرتُ بالغرابة مرة أخرى عندما وضع لينوكس يده على صدره و تنفس الصعداء .
رغم أنني فتحتُ عيني ، هل كان المكان مظلم ؟ هل مازلتُ أحلم ؟ هذا ما إعتقدتهُ .
ربـما كان ذلكَ بسبب عادتي من الميتم ، لكنني فتحتُ عيني بشكل طبيعي في الثامنة صباحاً على الرغم من أن الجميع قد طلبَ مني النوم بشكل مريح ختى وقت متأخر .
“لا بُد أنكِ قد فوجئتِ عندما سقطتي.”
ثم ، عندما نظر إلىّ ، إبتسم كما لو أنه لم يفعل ذلكَ قبل أن ينظرَ إلى .
ثم إبتسم بهدوء ، ظن أنني قد سقطتُ أثناء النوم .
كما فعلتُ بالأمس ، غطيت وجهي بيدي و إبتسمت .
“..أنهُ ليس حلماً.”
“لقد نسيتُ أنني مصابة و مثل الحمقاء حاولتُ النهوض من على السرير .”
اكتشفتُ لاحقاً أنه قد حملني بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فعلت هذا عندما كنتُ ثملاً .”
أعتقدُ أن منزل كلوي كان تحت الأرض ، ما معنى زقزقة العصافير تلك ؟
وضع لينوكس منشفة دافئة في وعاء الماء الذي أحضرهُ قائلاً «لا تدعوني بالأحمق لسببٍ كـهذا»
‘آه.’
عندما بدأتُ في النوم إنفجر لينوكس من الضحك و أمسكني بلطف .
ثمَ مسحَ وجهي بـمنشفة مبللة .
‘هل كان هذا مضحكاً؟’
“آه ، يُمكنني فعلُ ذلكَ بنفسي.”
بدت نظرة لينوكس الباردة موجهة نحو ريكاردو بسبب كلماته .
“لقد حققتُ نجاحاً كبيراً . لقد أردتُ فقط إيقاف الفواق التي تعاني منه أختي الصغيرة ، و ضحكتُ لأنها كانت لطيفة للغاية.”
“يبدو أنكِ صدمتِ ذراعكِ عندما سقطتِ ، إتركِ هذا لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهه .”
متى رأى ذراعي تتحرك بشكل غريب ؟
“هاكك.”
شعرتُ أنني كذبتُ من أجل لا شئ ، فأومأتُ برأسي بهدوء .
“من الآن فـصاعداً نادني بأمي بشكل مريح . و الآن بعد أن إستيقظت الطفلة ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”
“هياا … انتِ خفيفة جداً بحيث يُـمكننا حملكِ بين ذراعينا .”
مسحَ وجهي بالمنشفة الدافئة بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و مع ذلكَ ، لم يخسر ريكاردو و تظاهر بأنه مازال عابساً .
عندما أصبحَ الجو أدفأ من رأسي حتى أخمض القدمين ، شعرتُ بالتعب على الرغم من أني إستيقظتُ للتو . و بدأت في النوم .
لقد عبس و كان الأمر نفسه بالنسبة لكلوي و سرعان ما إبتعدَ عنها .
عندما بدأتُ في النوم إنفجر لينوكس من الضحك و أمسكني بلطف .
أنتَ لم تفعل شيئاً خاطئاً .
“عـيناكِ منتفخة بسبب النوم ، سأضع منشفة على عينيكِ. خذي قسطاً من الراحة و لـنتناول الإفطار معاً عندما تستيقظين.”
فركتُ عيني و نظرتُ إلى البطانية التي كانت تعطي قدمي .
“سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لعمل كرسي متحرك لكِ ، و سيكون من الصعب إستخدام العكازات بجسدكِ هذا.”
كان صوته الناعم في أذني كالتهويدة ،
لقد كان لينوكس لطيفاً معي منذُ أن التقيتُ به للمرة الأولى ، لكن ربما شعرَ بالإهانة بسبب تصرفي الآن .
هل نمتُ كثيراً ؟
اومأتُ برأسي بدون وعي ثم نمتُ ببطء .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي حفزت فيها الرائحة اللذيذة حاسة الشم لدىّ إستيقظتُ فجأة .
‘هل كان هذا مضحكاً؟’
رغم أنني فتحتُ عيني ، هل كان المكان مظلم ؟ هل مازلتُ أحلم ؟ هذا ما إعتقدتهُ .
هيك .
بعدها لقد تذكرتُ أن لينوكس قال أنهُ سيضع منشفة على عيناي .
ساد الصمتُ لفترة من الوقت و شعرتُ بشعور سئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘صحيح ، لقد بكيتُ كثيراً بالأمس .’
“لقد نمتُ جيداً…”
بكيتُ قليلاً و حبستُ دموعي ، لكن سيكون من الصعبِ أن لا تنتفخ عيناي .
سمعني لينوكس و تصلب كالشجرة .
‘هل كان هذا مضحكاً؟’
هـل يجب أن تجعلي جسدكِ كله ملئ بالندوب حتى تصبحي راضية يا دافني ؟
بحسرة و بـخجل ، أزلتُ المنشفة التي كانت تغطي عيني .
حدقتُ في ذراعيه العريضتين و فتحتُ يدي ببطء .
“من الآن فـصاعداً نادني بأمي بشكل مريح . و الآن بعد أن إستيقظت الطفلة ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”
عندها فقط إستطعتُ أن أرى الضوء الساطع يعود و من ثمَ رأيتُ الساعة .
بكيتُ قليلاً و حبستُ دموعي ، لكن سيكون من الصعبِ أن لا تنتفخ عيناي .
“..هاااا.”
لم يكن لدىّ خيار سوى إصدار صوت الفواق عندما رأيتُ عقرب الساعة يتجه نحو الساعة الحادية عشرة .
بـدعوة من لينوكس و بكلمات ريكاردو الحازمة اوماتُ برأسي و أنا أنظر إلى كلوي والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير دافني .”
هيك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فركتُ عيني و نظرتُ إلى البطانية التي كانت تعطي قدمي .
‘لا اصدق أنني قد نمتُ قرابة الثلاث ساعات لأنني لم أستطع النوم جيداً مرة أخرى ؟’
عندما أظهرَ الجميع نفس التعبير ، أدرتُ رأسي قائلة أنني لا أعرف ما الذي يجبُ علىّ فعله .
هل نمتُ كثيراً ؟
اومأتُ برأسي بدون وعي ثم نمتُ ببطء .
غطيتُ فمي بـيدي فجأة شعرتُ بوجود شخص ما خلفي .
نهضتُ من على السرير لحل فضولي ، مـتناسية أنني قد أصبتُ .
“لقد فوجئتُ عندما سمعتُ ضوضاء عالية و أسرعتُ إلى هنا . لقد فاجئتكِ صحيح ؟ أنا آسف .”
“ووااه.”
الغريب أنني لم أكره طريقة إعتذاره ، لكنني لم أستطع قول أى شئ .
“هاكك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لقد كنتُ فقط أحاول إيقاف فواقها . وضحكتُ لأنها كانت لطيفة ، لكن والدتي لم تفهم ما في قلبي ، إن ريكاردو مستاء !!”
ظهر شعرٌ وردى أمامي .
“أنتَ بارع في إخافة أختكَ الصغيرة و الضحكِ عليها .”
سمعني لينوكس و تصلب كالشجرة .
ظهر فجأة من الخلف كما لو كان سـيُفاجئني ، و إبتسم ريكاردو بمرح عندما صرختُ بدهشة و لبيتُ توقعاته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو بحال جيدة ، ريكا .”
“صباح الخير دافني .”
لينوكس ، الذي ظهرَ فجأة و تحدثَ و كأنه يحاول تهدئة الموقف .
ربما كان بإمكانه سماع صوتي عندما سقطتُ ، فأسرع لينوكس إلى الغرفة و شعره الأخصر يرفرف .
“..هاااا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثمَ سمعتُ كلوي تتنهد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكيتُ قليلاً و حبستُ دموعي ، لكن سيكون من الصعبِ أن لا تنتفخ عيناي .
حركتُ رأسي قليلاً و نظرتُ إلى كلوي التي كانت تقفُ خلفي .
عندما أصبحَ الجو أدفأ من رأسي حتى أخمض القدمين ، شعرتُ بالتعب على الرغم من أني إستيقظتُ للتو . و بدأت في النوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته الناعم في أذني كالتهويدة ،
عندما قابلتُ عيناها إبتسمت بعد أن تنهدت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً الآن … آسفة …”
“هئ هئ ، أنا حزين للغاية يا صغيرتنا . ألا تريدين رؤية أخاكِ؟”
“هل نمتِ جيداً ؟”
‘مـنذ متى وأنا مصابة؟’
اومأتُ برأسي و أنا اهدئ نفسي من تحيات الصباح الرسمية .
هـل يجب أن تجعلي جسدكِ كله ملئ بالندوب حتى تصبحي راضية يا دافني ؟
“صباح الخير إذاً …”
“لقد نمتُ جيداً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينوكس الذي رتب تعابيره للحظة و كأن تعبيره لم يكن متصلباً ابداً ، إبتسم لي و إحتضنني ببطء .
بـماذا علىّ أن أنادي كلوي ؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول فضولي نحو الطيور إلى فضول حول مكان إقامتي .
ثم ، عندما نظر إلىّ ، إبتسم كما لو أنه لم يفعل ذلكَ قبل أن ينظرَ إلى .
عندما شعرتُ بالحرج لأنني لم أستطع التحكم في تعابير وجهي إنفجر ريكاردو من الضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كذلك تجنبت نظرتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير دافني .”
كان الأمر كما لو أنه كان ينظر إلى أخته الصغيرة اللطيفة لذا نظرتُ إليه من دون أن أدرك ولكن سرعان ما ضربته كلوي على رأسه .
بطبيعة الحال ، لم تتحمل قدمي ، و بـمجرد أن سقطتُ على الأرض تذكرتُ أنني مصابة .
“أنتَ بارع في إخافة أختكَ الصغيرة و الضحكِ عليها .”
“هياا … انتِ خفيفة جداً بحيث يُـمكننا حملكِ بين ذراعينا .”
“لا ، لقد كنتُ فقط أحاول إيقاف فواقها . وضحكتُ لأنها كانت لطيفة ، لكن والدتي لم تفهم ما في قلبي ، إن ريكاردو مستاء !!”
مسحَ وجهي بالمنشفة الدافئة بلطف .
لأكون صريحة ، لقد بدى الأمر مثيراً للإشمئزاز قليلاً بـرؤية صبي بالغ يتصرف بتلكَ الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو و أن الموقف يخبرني أن الأمر لم يكن حلماً لأن هناكَ بطانية دافئة و ناعمة تلامس بشرتي و ليس بطانية خشنة و مهترئة.
لقد عبس و كان الأمر نفسه بالنسبة لكلوي و سرعان ما إبتعدَ عنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبدو بحال جيدة ، ريكا .”
“دافني !”
“؟”
لينوكس ، الذي ظهرَ فجأة و تحدثَ و كأنه يحاول تهدئة الموقف .
“هل تريد إجابة صادقة أم كذبة جميلة؟”
و مع ذلكَ ، لم يخسر ريكاردو و تظاهر بأنه مازال عابساً .
“لقد حققتُ نجاحاً كبيراً . لقد أردتُ فقط إيقاف الفواق التي تعاني منه أختي الصغيرة ، و ضحكتُ لأنها كانت لطيفة للغاية.”
***
“..لم ترتكبي أى خطأ.”
“….”
نهضتُ من على السرير لحل فضولي ، مـتناسية أنني قد أصبتُ .
ماهو الجواب المناسب لهذا الموقف ؟
في اللحظة التي حفزت فيها الرائحة اللذيذة حاسة الشم لدىّ إستيقظتُ فجأة .
لأكون صادقة ، أعتقدُ انني كرهتُ ذلكَ ، و إن كذبت ، فلن يتبقى لدىّ أي ضمير .
ربما كان بإمكانه سماع صوتي عندما سقطتُ ، فأسرع لينوكس إلى الغرفة و شعره الأخصر يرفرف .
ظهر فجأة من الخلف كما لو كان سـيُفاجئني ، و إبتسم ريكاردو بمرح عندما صرختُ بدهشة و لبيتُ توقعاته .
القيتُ بنظري إلى لينوكس كما لو كنتُ أطلب المساعدة .
لكن لينوكس تجنب نظرتي .
هذه المرة ، القيتُ بنظرتي على كلوي .
لكنها كذلك تجنبت نظرتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نزل إلىّ ببطء .
لقد كان من الواضح أنني كنتُ مُحرجة ، إلا أن كلوي و لينوكس قد نظرا إلينا كما لو كانا يستمتعان ، لكن هذا لم يوقف ريكاردو مرة أخرى .
بـماذا علىّ أن أنادي كلوي ؟؟
ماذا أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو بحال جيدة ، ريكا .”
“هئ هئ ، أنا حزين للغاية يا صغيرتنا . ألا تريدين رؤية أخاكِ؟”
“أنتَ بارع في إخافة أختكَ الصغيرة و الضحكِ عليها .”
يُمكن لـينوكس حملي بين ذراعيه يشكل مريح .
“هل تريد إجابة صادقة أم كذبة جميلة؟”
“..أنهُ ليس حلماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الن يكون ذلكَ مزعجاً ؟ أنا ثقيلة قليلاً.”
بعد كل شئ ، كل ما يُـمكنني فعلهُ هو طرح الأسألة و منحهم بعض الخيارات .
ربما قد فوجئتُ بصدق ، شعرتُ بالغرابة مرة أخرى عندما وضع لينوكس يده على صدره و تنفس الصعداء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماهو الجواب المناسب لهذا الموقف ؟
فتح الجميع أعينهم و كأنهم فوجئوا بسماعي .
متى رأى ذراعي تتحرك بشكل غريب ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“؟”
‘آه.’
القيتُ بنظري إلى لينوكس كما لو كنتُ أطلب المساعدة .
عندما أظهرَ الجميع نفس التعبير ، أدرتُ رأسي قائلة أنني لا أعرف ما الذي يجبُ علىّ فعله .
كما فعلتُ بالأمس ، غطيت وجهي بيدي و إبتسمت .
يختلف صوت زقزقة العصافير عن الصوت الذي كنتُ أسمعه في العادة في الميتم ، لذا أعتقد أنني أردتُ رؤية العصافير بدون أن أدرك .
إنفجرت كلوي ضاحكة .
“هاها . يا الهي هذه هي إبنتي . تفعل نفس الشئ ء طرح الاسألة في المواقف الصعبة.”
“لا ، لقد كنتُ فقط أحاول إيقاف فواقها . وضحكتُ لأنها كانت لطيفة ، لكن والدتي لم تفهم ما في قلبي ، إن ريكاردو مستاء !!”
لحسن الحظ ، لقد بدى أن الجو لم يتدمر عندها رأيتُ تلكَ الإبتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته الناعم في أذني كالتهويدة ،
عندما إبتسمت كلوي بشكلٍ راضٍ ، بدأ ريكاردو يضحك و يقول أنني حقاً مثل والدته ، و بدى لينوكس كما لو أنه كان يستمتع .
“دافني !”
“دافني !”
“من الآن فـصاعداً نادني بأمي بشكل مريح . و الآن بعد أن إستيقظت الطفلة ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”
عـندما قالت أنها مُستعدة للذهاب لتناول الطعام اومأت برأسي .
لأكون صادقة ، أعتقدُ انني كرهتُ ذلكَ ، و إن كذبت ، فلن يتبقى لدىّ أي ضمير .
“اوه ، لكن كيف سـأذهب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلكَ ، لقد كنتُ سعيدة ، و أعجبني وضعي حيثُ كان بإمكاني الضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها . يا الهي هذه هي إبنتي . تفعل نفس الشئ ء طرح الاسألة في المواقف الصعبة.”
لا أرى كُرسياً مُتحركاً ، ولا أرى عكازياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، لم يكن ذلكَ حُـلماً حقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول فضولي نحو الطيور إلى فضول حول مكان إقامتي .
“أعتقدُ أننا سـنساعدكِ قليلاً حتى تتحسن قدميكِ ، ألا بأس معكِ بذلك؟”
“سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لعمل كرسي متحرك لكِ ، و سيكون من الصعب إستخدام العكازات بجسدكِ هذا.”
اكتشفتُ لاحقاً أنه قد حملني بالفعل .
بـدعوة من لينوكس و بكلمات ريكاردو الحازمة اوماتُ برأسي و أنا أنظر إلى كلوي والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الن يكون ذلكَ مزعجاً ؟ أنا ثقيلة قليلاً.”
“لقد نمتُ جيداً…”
‘مـنذ متى وأنا مصابة؟’
“هياا … انتِ خفيفة جداً بحيث يُـمكننا حملكِ بين ذراعينا .”
ربما كان ذلكَ بسبب السنوات التي أمضيتها في الميتم ، وكان يبدو لي و كأن هناكَ شخص آخر يحاول التنمر علىّ ، لذلكَ أغلقت عيني بإحكام و نظرتُ إلى الأسفل .
عندما إبتسمت كلوي بشكلٍ راضٍ ، بدأ ريكاردو يضحك و يقول أنني حقاً مثل والدته ، و بدى لينوكس كما لو أنه كان يستمتع .
أنه ضعيف جداً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت نظرة لينوكس الباردة موجهة نحو ريكاردو بسبب كلماته .
أنه طويل القامة و لديه جسد جيد ، ليس من الجيد تسميته بالضعيف .
ثم ، عندما نظر إلىّ ، إبتسم كما لو أنه لم يفعل ذلكَ قبل أن ينظرَ إلى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن كنتِ لا تمانعين ، هل يُمكنني حملك؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنه طويل القامة و لديه جسد جيد ، ليس من الجيد تسميته بالضعيف .
بعد أن أدركتُ بيئتي الجديدة ، تمددتُ على السرير و سمعتُ صوت الطيور في الخارج .
ظهر شعرٌ وردى أمامي .
حدقتُ في ذراعيه العريضتين و فتحتُ يدي ببطء .
عندما شعرتُ بالحرج لأنني لم أستطع التحكم في تعابير وجهي إنفجر ريكاردو من الضحك .
يُمكن لـينوكس حملي بين ذراعيه يشكل مريح .
“هـل أنتِ بخير؟”
اكتشفتُ لاحقاً أنه قد حملني بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو بحال جيدة ، ريكا .”
يتبع..
اكتشفتُ لاحقاً أنه قد حملني بالفعل .
“لا ، لقد كنتُ فقط أحاول إيقاف فواقها . وضحكتُ لأنها كانت لطيفة ، لكن والدتي لم تفهم ما في قلبي ، إن ريكاردو مستاء !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات