الفصل الأول
أصبحت عینا آني ضبابیة عندما سمعت الصوت ، و كأنها تحلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
» هیا .. الآن ! «
لم أجرب من قبل أن أموت مقتولة علل ید شخص ما ، لأن الفترة التي كنت أعود فیها هي الفترة التي یتم فیها حظر الغرباء من الدخول إلى المعبد و یكون من الممنوع القتل في ذلكَ الحین .
” داینا ، هل أنتِ بخیر ؟ ”
داینا أمرت آني بسرعة للمرة الثانیة ، كانت آني غیر مُدركة للوضع و إستولت داینا على عقلها.
” …. ”
لم تستطع داینا تفویت هذه الفرصة ، كلماتها فقط تستطیع سماعها تلكَ السیدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد یخفف البكاء من حالتها المزاجیة ، لكنها لم تبكي . لقد بكت كثیراً سابقاً لدرجة أنها تشعر الآن أن الدموع قد جفت .
لم تكن مترددة أبداً لأنها كانت لحظة لطالما إنتظرتها بفارغ الصبر .
” لقد أحببتُ أن اكون هنا … ”
أخرجت كامل قوتها و عضت لسانها بقوة ، و أصابها ألم لم تكن تستطیع أن تتحمله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، لقد كانت تخسى من الإله ، لذلكَ إتبعت بصرامة التعلیمات و لم تقم بفعل المُحرمات … لكن الآن لم تعد تخاف من إفتعال المُحرملت في المعبد . لقد كان إلهاً لا یستجیب لأي شئ حتى للمرأة التي كانت قدیسة على أي حال .
‘ لا أستطیع الخروج من المعبد … ‘
‘ عُلم .’
كل ما كانت تستطیع داینا فعلهُ الآن هو العودة إلى غرفتها .
عندها فقط ، ظهرت إبتسامة ضبابیة على فم داینا التي كانت خالیة من التعابیر طوال الوقت.
مُنع الأیتام من الذهاب إلى الضریح حتى بلوغهم سن الرشد ، لقد كان هذا بإسم حمایة ممتلكات المعبد .
عندما إقتربت داینا من فتاة ما تتحدث مع مرشحة عبست و ادارت رأسها .
” یا الهي !! آني !! ماذا تفعلین ؟! لا ! إستدعو القدیسة الآن. ”
*ذكرى
صرخت داینا بعد أن أدركت حالة داینا في وقت متأخر ، وجهت هیلین كامل قوتها الإلهیة إلى داینا لكنها كانت عدیمة الفائدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت داینة متیقظة تماماً للصوت الذي ینادي بإسمها .
مُنع الأیتام من الذهاب إلى الضریح حتى بلوغهم سن الرشد ، لقد كان هذا بإسم حمایة ممتلكات المعبد .
كان ذلكَ بسبب أن داینا قد رُبط جسدها بالكامل بأداة سحریة كبحت قوتها المقدسة حتى لا تتمكن من إستخدامها .
كانت تلكَ النظرة مألوفة لدى داینا ، لم تتغیر حتى بإمتلاكها القوة الإلهیة .
تدهورت حالة داینا بشكل خارج عن السیطرة ، بم یتبقى لها وقتٌ طویل . و في غضون ثوانٍ ، توقف أنفاس داینا تماماً .
یتبع ….
” مستحیل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست رایتشیل عبى المقعد بیئس . كانت هیلین التي لا تعرف ما الذي علیها فعلهُ ترتجف و تحدق في داینا . أمامهم ، ماتت داینا على أرضیة السجب الباردة . الموت بوحدة ، لقد كانت المیتة الرابعة عشر للقدیسة الحقیقیة ، و التي تم إخفاؤها تماماً .
جلست رایتشیل عبى المقعد بیئس . كانت هیلین التي لا تعرف ما الذي علیها فعلهُ ترتجف و تحدق في داینا . أمامهم ، ماتت داینا على أرضیة السجب الباردة . الموت بوحدة ، لقد كانت المیتة الرابعة عشر للقدیسة الحقیقیة ، و التي تم إخفاؤها تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتأذى فقط حین یتم وضعها في السجن و تربط بأداة سحریة تضخ فیها القوة الإلهیة .
***
” داینا ؟ ”
توقفت داینا عن التفكیر و نهضت .
كانت داینة متیقظة تماماً للصوت الذي ینادي بإسمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” عام 318 ؟ ”
رمشت عدة مرات للتركیز لتستطیع رؤیة هذا الومیض الباهت ، الصوت الذي كان ینادي داینا إقترب.
” داینا ، هل أنتِ بخیر ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء ، أدارت داینا رأسها نحو هذا الصوت .
رمشت عدة مرات للتركیز لتستطیع رؤیة هذا الومیض الباهت ، الصوت الذي كان ینادي داینا إقترب.
‘ راڤیان . ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسمت داینا بمرارة بسبب كلمات راڤیان ، في نفس اللحظة ، تبادر إلى ذهنها ذكرى قدیمة من السجن .
عندما رأیتها ، سقط قلبي على الأرض .
لم تكن مترددة أبداً لأنها كانت لحظة لطالما إنتظرتها بفارغ الصبر .
كانت راڤیان الصغیرة هي التي قامت بمُناداة داینا ، حالما تفحصت وجهها أحاط غضب لا یوصف جسدها .
” لدىّ صداع ، هل یمكنني الحصول على بعض الأدویة ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لحظة. ”
” مرة أخرى …. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم یأخذ الأمر وقتاً طویلاً حتى أدركت داینا أنها قد عادت إلى الماضي .
” …. ”
شعرت داینا بالقلیل من الغثیان و كادت على وشكِ التقئ فأغلقت فمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داینا قد تمنت هذا ایضاً ، ریڤیان كانت شخصاً لطیفاً ویعطي إهتماماً كبیراً بـ یتیمة مثلها .
” داینا .. هل أنتِ مریضة ؟ هل تریدین مني أن آخذكِ إلى غرفة العلاج ؟ ”
****
بدت راڤیان قلقة للغایة على داینا التي أصبح وجهها شاحباً . كان مظهر راڤیان الحلو و اللطیف مُختلفاً تماماً عن مظهرها عندما كانت في الزنزانة .
في عام 382 ، هو الوقتُ الذي كنتُ اعود فیه إلى الحیاة ، في ابریل ، عندما یكون عمري 13 عاماً .. كان دائماً في نفس العام و نفس الشهر . لم یكن هناكَ وقتٌ للهروب لأنني كنتُ اعود عندما تكون القدیسة السابقة على وشكِ الموت .
كان ذلكَ بسبب أن داینا قد رُبط جسدها بالكامل بأداة سحریة كبحت قوتها المقدسة حتى لا تتمكن من إستخدامها .
” آه ، لا … أنا بخیر ، شكراً لكِ علر إهتمامكِ ، راڤیان . ”
كان المعبد فارغاً . الكهنة اللذین كانو یعتنون بالمعبد لسببٍ ما لم یكونو موجودین ایضاً . المعبد هو مكان لا یمكن دخوله إلا للأشخاص المصرح لهم بهذا . أنه مكان لا یمكن أن تدخله المُرشحة المبتدأة داینا.
بالكاد إستطاعت داینا الرد و أغلقت شفتیها بسرعة حتى لا تتقئ.
كانت داینا تنظر إلى لورا ، یعاملونها و ینظرون الیها كما لو أنها حشرة .
یقف تمثال الإله شامخاً بشخصیة نبیلة .
” إن قلتِ ذلكَ مرة أخرى سأكون حزینة . ألسنا صدیقتین ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أجل ، نحن صدیقتین . ”
إبتسمت داینا بمرارة بسبب كلمات راڤیان ، في نفس اللحظة ، تبادر إلى ذهنها ذكرى قدیمة من السجن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أحتاجُ أن أعرفَ ما هو تاریخ الیوم. ”
” داینا ، هل أنتِ بخیر ؟ ”
- *ذكرى
ثم بالصدفة ظهر كاهن ، قام الكاهن الذي أدركَ قوة داینا الإلهیة بشرائها بسعر رخیص و اخذها إلى المعبد ، لم یكن العدید من الناس لطفاء مع داینا ، لكنها كانت ممتنة لأن لدیها مكان تعیش فیه . لكنها قد فقدت كل شئ بسبب قوة القدیسة التي إكتسبتها عن طریق الخطأ.
‘ راڤیان ، دعیني أرجوكِ ، نحن صدیقتین ، ألسنا كذلك؟ ‘
‘ ماذا ؟ هاهاها أصدقاء ؟ كیف أكون صدیقة لشئ مثلكِ ؟ هل تعتقدین ذلكَ حقاً ؟ الهذه الدرجة أنتِ غبیة .’
لا أریدُ أن أعیش كـ أداة ، حتى بو كان مصیري أن أعیش لتستخدمني ریڤیان.
‘ لكننا … كنا … أصدقاء … منذ …. ‘
” داینا ، هل أنتِ بخیر ؟ ”
وقفت داینا بجانب الحائط و أخذت نفساً عمیقاً كانت تحبسه طوال الوقت . عندما عادت للإحساس بالواقع ، كانت غاضبة جداً .
‘ داینا ، إستمعِ جیداً … أنا لم أفكر فیكِ ولو للحظة واحدة كـ صدیقة لي . كیف أكون أنا و أنتِ الیتیمة أصدقاء ؟ نحنُ نعیش في عوالم مُختلفة تماما . ‘
لم تستطع داینا تفویت هذه الفرصة ، كلماتها فقط تستطیع سماعها تلكَ السیدة .
- *إنتهت الذكرى
عند عودتها إلى غرفتها ، أغلقت الباب بإحكام . كانت الغرفة التي رأتها بعد فترة طویلة لا تزال دیقة و ملیئة بالعفن . كواحدة من أقدم الغرف في المعبد ، كانت على وشكِ الإنهیار .
كانت طبیعة راڤیان كُلها تظاهر ، الآن تبدو مقرفة في نظر داینا لأنها تعرف حقیقتها الآن .
لم تكن مترددة أبداً لأنها كانت لحظة لطالما إنتظرتها بفارغ الصبر .
‘ لكننا … كنا … أصدقاء … منذ …. ‘
” أنتِ غریبة جداً الیوم ، لما لا نتحدث إلى كبیر الكهنة و تأخذین راحة الیوم ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هاه .. ”
” یجبُ علىّ ذلكَ . ”
شعرتُ أنني لا یجبُ علىّ أن أثیر ریبة راڤیان ، لذا أجبتُ بضحك حتى لا أثیر الشك .
لكن هذه المرة لقد عدتُ قبلها بعام واحد ، الشئ الوحید الذي كان ثابتاً في كل مرة قد تغیر .
عندما نظرتُ من حولي في وقت متأخر ، بدا و أنه كان الوقت لفصول تقویة القوى الإلهیة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت داینة متیقظة تماماً للصوت الذي ینادي بإسمها .
” لماذا ریڤیان تتحدث لمثل هذه الفتاة ؟ ”
عندها فقط ، ظهرت إبتسامة ضبابیة على فم داینا التي كانت خالیة من التعابیر طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أجل ، هناكَ فارق بین مستویاتهما . ”
‘ راڤیان ، دعیني أرجوكِ ، نحن صدیقتین ، ألسنا كذلك؟ ‘
حتى أن داینا قد سمعت صوت ثرثرتهم من بعید ، و لكن بغض النظر عن ذلكَ ، أدارت داینا رأسها بعیداً عنهم لتخییل لهم أنها لم تسمعهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن كنتُ سأعیش بهذا الشكل ، سأكون من الأفضل أن لا آتي إلى هذا العالم .
[ ریڤیان دي برونز ]
الإبنة الوحیدة لعائلة بونز ، تلكَ العائلة التي أنتجت معظم القدیسین في التاریخ . كانت ریڤیان المرشحة الأولى بین المرشحین لتصبحَ قدیسة ، لیس فقط بسبب أصلها النبیل ، و لكن بسبب قدرتها الإلهیة .
هي شخص قد وُلدَ بكل المیزات ، محبوبة من قِبل الجمیع ، لم یشك أي أحد في كونها القدیسة التالیة .
‘ لا أستطیع الخروج من المعبد … ‘
أرادها الجمیع أن تكون هي القدیسة من أجل سلام المعبد و إزدهاره .
لكن هذه المرة لقد عدتُ قبلها بعام واحد ، الشئ الوحید الذي كان ثابتاً في كل مرة قد تغیر .
داینا قد تمنت هذا ایضاً ، ریڤیان كانت شخصاً لطیفاً ویعطي إهتماماً كبیراً بـ یتیمة مثلها .
” آه ، لا … أنا بخیر ، شكراً لكِ علر إهتمامكِ ، راڤیان . ”
” لدىّ صداع ، هل یمكنني الحصول على بعض الأدویة ؟ ”
توقفت داینا عن التفكیر و نهضت .
كانت داینا تنظر إلى لورا ، یعاملونها و ینظرون الیها كما لو أنها حشرة .
عندما إقتربت داینا من فتاة ما تتحدث مع مرشحة عبست و ادارت رأسها .
أرادها الجمیع أن تكون هي القدیسة من أجل سلام المعبد و إزدهاره .
” ماذا یحدث ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أریدُ أن أعیش كـ أداة ، حتى بو كان مصیري أن أعیش لتستخدمني ریڤیان.
” لدىّ صداع ، هل یمكنني الحصول على بعض الأدویة ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أنتِ لستِ موهوبة لذا علیكِ أن تقومي بضعف ما یبذله الأطفال الآخرون للحصول على أي شئ. ”
” أنا آسفة . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” یجبُ علىّ ذلكَ . ”
حدقت داینا في تمثال الإله بعیون فارغة ، مشاعرها التي نمت داخل قلبها حتى الآن كانت مؤلمة .
” إذهبِ ”
على الرغم من أن داینا تبقى لها عام كامل ، إلا أن أصلها كان هو المشكلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، لقد كانت تخسى من الإله ، لذلكَ إتبعت بصرامة التعلیمات و لم تقم بفعل المُحرمات … لكن الآن لم تعد تخاف من إفتعال المُحرملت في المعبد . لقد كان إلهاً لا یستجیب لأي شئ حتى للمرأة التي كانت قدیسة على أي حال .
كانت داینا تنظر إلى لورا ، یعاملونها و ینظرون الیها كما لو أنها حشرة .
” أنا آسفة . ”
كانت تلكَ النظرة مألوفة لدى داینا ، لم تتغیر حتى بإمتلاكها القوة الإلهیة .
الإبنة الوحیدة لعائلة بونز ، تلكَ العائلة التي أنتجت معظم القدیسین في التاریخ . كانت ریڤیان المرشحة الأولى بین المرشحین لتصبحَ قدیسة ، لیس فقط بسبب أصلها النبیل ، و لكن بسبب قدرتها الإلهیة .
إنحنت داینا بهدوء ثم غادرت الغرفة . بمُجرد خروجها من الغرفة حیث لم یكن هناكَ أي أحد تعثرت ساقاها ، هذا لأنها كانت متوترة .
داینا أمرت آني بسرعة للمرة الثانیة ، كانت آني غیر مُدركة للوضع و إستولت داینا على عقلها.
” هاااه . ”
وقفت داینا بجانب الحائط و أخذت نفساً عمیقاً كانت تحبسه طوال الوقت . عندما عادت للإحساس بالواقع ، كانت غاضبة جداً .
” …. ”
‘ لقد عدتُ للحیاة مرة أخرى . ‘
أرید الموت . ولكن لا یمكنني الموت .
عند عودتها إلى غرفتها ، أغلقت الباب بإحكام . كانت الغرفة التي رأتها بعد فترة طویلة لا تزال دیقة و ملیئة بالعفن . كواحدة من أقدم الغرف في المعبد ، كانت على وشكِ الإنهیار .
یبدو و كأنه لا أستطیع الهروب من ریڤیان ابداً .
لم تستطع داینا تفویت هذه الفرصة ، كلماتها فقط تستطیع سماعها تلكَ السیدة .
في كل مرة كان یتم القبض علیها من قِبل ریڤیان و یتم سجنها ، واجهت نفس النهایة . كانت تعض لسانها و تموت . أعید أحیائها مراراً و تِكراراً و كانت تكرر الماضي في كل مرة .
الإبنة الوحیدة لعائلة بونز ، تلكَ العائلة التي أنتجت معظم القدیسین في التاریخ . كانت ریڤیان المرشحة الأولى بین المرشحین لتصبحَ قدیسة ، لیس فقط بسبب أصلها النبیل ، و لكن بسبب قدرتها الإلهیة .
” إن قلتِ ذلكَ مرة أخرى سأكون حزینة . ألسنا صدیقتین ؟ ”
” هاه .. ”
أرید الموت . ولكن لا یمكنني الموت .
أغلقت داینا عیناها و حاولت كبح غضبها ، لقد علمت أنهُ لا شئ سیتغیر إن غضبت .
كانت راڤیان الصغیرة هي التي قامت بمُناداة داینا ، حالما تفحصت وجهها أحاط غضب لا یوصف جسدها .
كل ما كانت تستطیع داینا فعلهُ الآن هو العودة إلى غرفتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأیتها ، سقط قلبي على الأرض .
” أحتاجُ أن أعرفَ ما هو تاریخ الیوم. ”
[ ریڤیان دي برونز ]
نظرت داینا إلى الأمام و مشت بتثاقل.
****
عند عودتها إلى غرفتها ، أغلقت الباب بإحكام . كانت الغرفة التي رأتها بعد فترة طویلة لا تزال دیقة و ملیئة بالعفن . كواحدة من أقدم الغرف في المعبد ، كانت على وشكِ الإنهیار .
نظرت داینا إلى الأمام و مشت بتثاقل.
ولكن مع ذلكَ ، كانت ملجأ داینا الوحید ، عاشت داینا في تلكَ الغرفة لفترة طویلة.
” …. ”
على الرغم من أن داینا تبقى لها عام كامل ، إلا أن أصلها كان هو المشكلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست رایتشیل عبى المقعد بیئس . كانت هیلین التي لا تعرف ما الذي علیها فعلهُ ترتجف و تحدق في داینا . أمامهم ، ماتت داینا على أرضیة السجب الباردة . الموت بوحدة ، لقد كانت المیتة الرابعة عشر للقدیسة الحقیقیة ، و التي تم إخفاؤها تماماً .
توقفت داینا عن النظر فب الغرفة و إقتربت من المكتب ، أخذت مذكراتها التي كانت تستخدمها كل یوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” یجبُ علىّ ذلكَ . ”
قامت ید داینا الصغیرة بتقلیب صفحات المذكرة بعنایة . توقفت بسرعة فب المكان الذي كتبت فیه الحرف الأخیر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت كامل قوتها و عضت لسانها بقوة ، و أصابها ألم لم تكن تستطیع أن تتحمله .
4 أغسطس 381 في التقویم الراداني .
كان ذلكَ بسبب أن داینا قد رُبط جسدها بالكامل بأداة سحریة كبحت قوتها المقدسة حتى لا تتمكن من إستخدامها .
” عام 318 ؟ ”
حتى الآن ، إهتزت عیون داینا التي لم تكن مرتعبة حتى من رؤیة راڤیان ، كان ذلكَ لأن التاریخ الموجود في الیومیات كان مُختلفاً عن جمیع توقعاتها .
” أجل ، نحن صدیقتین . ”
جمیع الأحداث التي مرت بها حتى الآن لم تتغیر ، هي نفسها .
كانت داینا تنظر إلى لورا ، یعاملونها و ینظرون الیها كما لو أنها حشرة .
” أنتِ غریبة جداً الیوم ، لما لا نتحدث إلى كبیر الكهنة و تأخذین راحة الیوم ؟ ”
في عام 382 ، هو الوقتُ الذي كنتُ اعود فیه إلى الحیاة ، في ابریل ، عندما یكون عمري 13 عاماً .. كان دائماً في نفس العام و نفس الشهر . لم یكن هناكَ وقتٌ للهروب لأنني كنتُ اعود عندما تكون القدیسة السابقة على وشكِ الموت .
صرخت داینا بعد أن أدركت حالة داینا في وقت متأخر ، وجهت هیلین كامل قوتها الإلهیة إلى داینا لكنها كانت عدیمة الفائدة .
لكن هذه المرة لقد عدتُ قبلها بعام واحد ، الشئ الوحید الذي كان ثابتاً في كل مرة قد تغیر .
لم تستطع داینا تفویت هذه الفرصة ، كلماتها فقط تستطیع سماعها تلكَ السیدة .
عندما نظرتُ من حولي في وقت متأخر ، بدا و أنه كان الوقت لفصول تقویة القوى الإلهیة
” هل هناكَ شئ مختلف ؟ ”
” آه ، لا … أنا بخیر ، شكراً لكِ علر إهتمامكِ ، راڤیان . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت داینة متیقظة تماماً للصوت الذي ینادي بإسمها .
أمسكت داینا بمذكراتها بقوة . على الرغم من أن تعبیرها لم یتغبر ، كانت شفتاها تهتزان قلیلاً . ربما تكون هذه هي العودة الأخیر ، و یكون هناكَ بصیص من الأمل هذه المرة .
” داینا ؟ ”
لكن داینا هزت رأسها . كانت تتوقع هذا في كُل مرة تعاد فیها إلى الحیاة لكن دائماً ما یخیب ظنها و تسقط في الیأس ، لم ترغب في الشعور بهذا من جدید .
لكن داینا هزت رأسها . كانت تتوقع هذا في كُل مرة تعاد فیها إلى الحیاة لكن دائماً ما یخیب ظنها و تسقط في الیأس ، لم ترغب في الشعور بهذا من جدید .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ لا تتوقعي أي شئ یا حمقاء .’
‘ راڤیان . ‘
” مرة أخرى …. ”
في المقام الأول ، سیكون من الجید عدم توقع شئ.
” لدىّ صداع ، هل یمكنني الحصول على بعض الأدویة ؟ ”
أرجعت داینا رأسها إلى الوراء و نظرت إلى السقف ، من المؤسف أن المكان كان مُظلماً لذا كان السقف مُظلماً كذلكَ .
لم تستطع داینا تفویت هذه الفرصة ، كلماتها فقط تستطیع سماعها تلكَ السیدة .
قد یخفف البكاء من حالتها المزاجیة ، لكنها لم تبكي . لقد بكت كثیراً سابقاً لدرجة أنها تشعر الآن أن الدموع قد جفت .
” ما الخطأ الذي إقترفتهُ ؟ ”
كل ما كانت تستطیع داینا فعلهُ الآن هو العودة إلى غرفتها .
كانت داینا لا تزال فتاة صغیرة في الثانیة عشرة من عمرها ، كان صوتها قاتماً جداً و كئیباً . بعد التحدیق في السقف بفراغ لفترة من الوقت ، شدت داینا على قبضتها كما لو أنها قررت فعلَ شئ ما ، ثم ركدت خارج الغرفة بوجه حازم .
” …. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هاه .. ”
كان المكان الذي توجهت إلیه داینا كان معبداً تم تكریم الآلهة فیه .
أغلقت داینا عیناها و حاولت كبح غضبها ، لقد علمت أنهُ لا شئ سیتغیر إن غضبت .
كان المعبد فارغاً . الكهنة اللذین كانو یعتنون بالمعبد لسببٍ ما لم یكونو موجودین ایضاً . المعبد هو مكان لا یمكن دخوله إلا للأشخاص المصرح لهم بهذا . أنه مكان لا یمكن أن تدخله المُرشحة المبتدأة داینا.
شعرتُ أنني لا یجبُ علىّ أن أثیر ریبة راڤیان ، لذا أجبتُ بضحك حتى لا أثیر الشك .
*ذكرى
في الماضي ، لقد كانت تخسى من الإله ، لذلكَ إتبعت بصرامة التعلیمات و لم تقم بفعل المُحرمات … لكن الآن لم تعد تخاف من إفتعال المُحرملت في المعبد . لقد كان إلهاً لا یستجیب لأي شئ حتى للمرأة التي كانت قدیسة على أي حال .
‘ راڤیان ، دعیني أرجوكِ ، نحن صدیقتین ، ألسنا كذلك؟ ‘
جمیع الأحداث التي مرت بها حتى الآن لم تتغیر ، هي نفسها .
إقتربت داینا بلا تردد من تمثال الإله . عندما وصلت إلى النقطة التي یمكنها فیها رؤیة التمثال ، نظرت إلیه .
یقف تمثال الإله شامخاً بشخصیة نبیلة .
كانت راڤیان الصغیرة هي التي قامت بمُناداة داینا ، حالما تفحصت وجهها أحاط غضب لا یوصف جسدها .
یقف تمثال الإله شامخاً بشخصیة نبیلة .
حدقت داینا في تمثال الإله بعیون فارغة ، مشاعرها التي نمت داخل قلبها حتى الآن كانت مؤلمة .
داینا أمرت آني بسرعة للمرة الثانیة ، كانت آني غیر مُدركة للوضع و إستولت داینا على عقلها.
” لقد أحببتُ أن اكون هنا … ”
” لماذا ریڤیان تتحدث لمثل هذه الفتاة ؟ ”
داینا ، كانت یتیمة دخلت إلى المعبد عندما كانت في الخامسة من عمرها . حتى ذلكَ الحین ، كان المتسولون یدخلون إلى هنا و یتوسلون للعیش ، كانت تعیش حیاتها .
إنحنت داینا بهدوء ثم غادرت الغرفة . بمُجرد خروجها من الغرفة حیث لم یكن هناكَ أي أحد تعثرت ساقاها ، هذا لأنها كانت متوترة .
ثم بالصدفة ظهر كاهن ، قام الكاهن الذي أدركَ قوة داینا الإلهیة بشرائها بسعر رخیص و اخذها إلى المعبد ، لم یكن العدید من الناس لطفاء مع داینا ، لكنها كانت ممتنة لأن لدیها مكان تعیش فیه . لكنها قد فقدت كل شئ بسبب قوة القدیسة التي إكتسبتها عن طریق الخطأ.
” أنا آسفة . ”
‘ لقد عدتُ للحیاة مرة أخرى . ‘
” لماذا وُلدتُ ؟ ”
هي شخص قد وُلدَ بكل المیزات ، محبوبة من قِبل الجمیع ، لم یشك أي أحد في كونها القدیسة التالیة .
على الرغم من أن داینا تبقى لها عام كامل ، إلا أن أصلها كان هو المشكلة .
لم أكن محبوبة من قِبل أي شخص ، لقد خانني من قمتُ بإعطائه ثقتي .
” مرة أخرى …. ”
ریڤیان التي یعتز بها جمیع الكهنة ، حنى كالید الشخص الذي وقعتُ في حبه .
لا أریدُ أن أعیش كـ أداة ، حتى بو كان مصیري أن أعیش لتستخدمني ریڤیان.
بعد تكرار الأحداث العدید من المرات أدركتُ أنني كائن بلا فائدة في هذا العالم ، كائن ملعون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت داینا عن النظر فب الغرفة و إقتربت من المكتب ، أخذت مذكراتها التي كانت تستخدمها كل یوم .
إن كنتُ سأعیش بهذا الشكل ، سأكون من الأفضل أن لا آتي إلى هذا العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *إنتهت الذكرى
” أرید أن أتوقف . ”
” آه ، لا … أنا بخیر ، شكراً لكِ علر إهتمامكِ ، راڤیان . ”
لا أریدُ أن أعیش كـ أداة ، حتى بو كان مصیري أن أعیش لتستخدمني ریڤیان.
ومع ذلكَ ، لم یكن الوضع یبعث الأمل بالنسبة لـ داینا . لقد لمرات عدیدة إیذاء نفسي حتى أموت ، لكن جمیع تلكَ المحاولات باءت بالفشل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن حاولتُ ایذاء نفسي كان الجرحُ یشفى على الفور ولا یمكنني أن أموت . یبدو أن هذا الجسم لم یكن قادراً على قتل نفسه ، لكن فقط یشفي نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تتأذى فقط حین یتم وضعها في السجن و تربط بأداة سحریة تضخ فیها القوة الإلهیة .
” …. ”
لم تستطع داینا تفویت هذه الفرصة ، كلماتها فقط تستطیع سماعها تلكَ السیدة .
لم أجرب من قبل أن أموت مقتولة علل ید شخص ما ، لأن الفترة التي كنت أعود فیها هي الفترة التي یتم فیها حظر الغرباء من الدخول إلى المعبد و یكون من الممنوع القتل في ذلكَ الحین .
‘ لا أستطیع الخروج من المعبد … ‘
على الرغم من أن داینا تبقى لها عام كامل ، إلا أن أصلها كان هو المشكلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مُنع الأیتام من الذهاب إلى الضریح حتى بلوغهم سن الرشد ، لقد كان هذا بإسم حمایة ممتلكات المعبد .
” أنتِ غریبة جداً الیوم ، لما لا نتحدث إلى كبیر الكهنة و تأخذین راحة الیوم ؟ ”
” لحظة. ”
داینا التي كانت تفكر لفترة من الوقت أصبح تعبیرها المظلم أكثر إشراقاً الآن.
” هل هناكَ شئ مختلف ؟ ”
أصبحت عینا آني ضبابیة عندما سمعت الصوت ، و كأنها تحلم .
” هناكَ إحتفال قادم قریباً !! ”
عندها فقط ، ظهرت إبتسامة ضبابیة على فم داینا التي كانت خالیة من التعابیر طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
یتبع ….
» هیا .. الآن ! «
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات