مُخاط 2
الفصل 518 مُخاط 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما أخبرتك بعد الامتحان الثاني ، أنا رجل محطم ، ممزق إلى الكثير من القطع بحيث لا يمكن التعرف على شكلي الأصلي. ومع ذلك ، تمكنتِ من تحويل المعدن الذي قضيته طوال حياتي في صنع نفسي به ، إلى قماش.”
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
“هل أخبرت عائلتك عن هذا الشيء معك والظلال؟”
“لا تقلق.” قالت رداً على سؤاله الصامت. “الغرفة عازلة للصوت ، ولا أحد يسمعنا من الخارج.”
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
“إنها ليست قوة بقدر ما هي لعنة.” رد.
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أراد ليث أن يخبرها أنه كان بحاجة أيضاً للتحدث معها على انفراد ، لكن رؤيتها مع تميمته بين ذراعي شخص آخر تركته في حيرة أكثر مما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما تبادر إلى ذهنه إما أن يجعل نفسه أحمق أو يجعل الموقف أكثر صعوبة مما كان عليه بالفعل.
——————–
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
لكن بدا أن كل شيء عاد بعد رؤيته مرة أخرى. شعر عقل فلوريا بالغموض لدرجة أنها لم تتذكر سبب إحضارها إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
“كاميلا تبدو لطيفة. يجب أن تكونا سعداء معاً.”
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
“لا يبدو كاليون سيئاً. أتمنى أن يعاملك بشكل صحيح.” كان لدى ليث الكثير من الأشياء ليقولها لها ، ولكن يبدو أن أكثر الأشياء غباءاً فقط هي على استعداد للخروج من فمه.
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
في هذه الأثناء ، بعد التحقق مما إذا كانت غرفة جانبية فارغة ، دخل ليث وفلوريا وأغلقت الباب خلفهما.
“لا يبدو سيئاً؟” ضحكت فلوريا ، مما جعله يدرك مدى افتقاده لتلك الابتسامة وسماع صوتها. “لذا فهو لا يبدو جيداً بالنسبة لك أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرفه. لا يمكنني إلا أن أقول ما أراه.” هز ليث كتفيه.
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“أردت فقط أن أعرف كيف حالك. أعني أنت الحقيقي ، وليس القناع الذي ترتديه أمام الآخرين. هل أتقنت رؤية الموت حتى الآن؟” اقتربت خطوة ، وأدركت أنها المرة الأولى التي عليها فيها أن تنظر للأعلى لتلتقي عيناهما.
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
قام ليث بثني كتفيه بينما ابتلع شكله الثاني بدلة التوكسيدو. كان يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين بقليل ، مغطى بحراشف سوداء منحنية سميكة بأيدٍ وأقدامٍ تنتهي بمخالب حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
“إنها ليست قوة بقدر ما هي لعنة.” رد.
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
“لقد تعلمت كيفية إبقائها تحت السيطرة في ظل الظروف العادية ، ولكن هذا كل شيء. ولجعل الأمور أسوأ ، ليس هناك أي أثر لشيء مشابه في أي كتاب استشرته. ليس لديك فكرة عن شعور مشاهدة كل شيء وكل شخص تحبه يموت مراراً وتكراراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتذكر أنه كاد أن يقودك إلى الجنون.” لقد تنهدت.
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“هل أخبرت عائلتك عن هذا الشيء معك والظلال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لم أخبر أي شخص آخر ، لكني تحسنت.” كان يؤلمه أن يعترف بأنها لا تزال الشخص الوحيد الذي شاركه هذا السر معه. في ذهنه ، لم تُحتسَب سولوس لأنهما لم يشاركا أي شيء ، لقد كانا نفس الشخص في نفس الوقت.
“لا ، لم أخبر أي شخص آخر ، لكني تحسنت.” كان يؤلمه أن يعترف بأنها لا تزال الشخص الوحيد الذي شاركه هذا السر معه. في ذهنه ، لم تُحتسَب سولوس لأنهما لم يشاركا أي شيء ، لقد كانا نفس الشخص في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
قام ليث بثني كتفيه بينما ابتلع شكله الثاني بدلة التوكسيدو. كان يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين بقليل ، مغطى بحراشف سوداء منحنية سميكة بأيدٍ وأقدامٍ تنتهي بمخالب حادة.
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
كل ما تبادر إلى ذهنه إما أن يجعل نفسه أحمق أو يجعل الموقف أكثر صعوبة مما كان عليه بالفعل.
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
“كما أخبرتك بعد الامتحان الثاني ، أنا رجل محطم ، ممزق إلى الكثير من القطع بحيث لا يمكن التعرف على شكلي الأصلي. ومع ذلك ، تمكنتِ من تحويل المعدن الذي قضيته طوال حياتي في صنع نفسي به ، إلى قماش.”
‘لا أدري.’ فأجاب بصدق. تماماً كما حدث عندما حارب البغيض الكامن بالقرب من منزله ، شعر أنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله. ومع ذلك ، فبينما كان ذلك في ذلك الوقت رداً على غضبه ، أصبح الآن بسبب خوفه.
لا يزال يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل الذي ظهر فقط أثناء المحن. كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. بعينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الخاصة بالخمسة الأخرى مغلقة.
كان جزء ليث الذي لم يتوقف عن إيلامه أبداً منذ وفاة كارل ، والذي كان مليئاً بالكراهية لدرجة أنه لا يريد سوى حرق موغار بأكملها ، كان يحاول إثبات وجهة نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد ليث أن يخبرها أنه كان بحاجة أيضاً للتحدث معها على انفراد ، لكن رؤيتها مع تميمته بين ذراعي شخص آخر تركته في حيرة أكثر مما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد أن يُظهر له أنه فعل الشيء الصحيح بالسماح لها بالرحيل. لم يكن هناك من يثق به حقاً. ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه ، كاشفة عن فم مليء بالأنياب والنار ، حيث كان يتوقع منها أن تصرخ في رعب.
“يا الآلهة الطيبة.” أصبحت فلوريا شاحبة قليلاً في مفاجأة ، لكنها لم تتوانى.
“كاميلا تبدو لطيفة. يجب أن تكونا سعداء معاً.”
“كل تلك السنوات الماضية كنت على حق. لديك حقاً دم التنين في عروقك.”
استخدم ليث رؤية الحياة للتحقق من محيطه بينما فعلت سولوس الشيء نفسه ، ولم ترد إلا عندما أكدت حواسهما السحرية كلماتها.
“منذ متى تبدو التنانين هكذا؟” كان صوته هديراً منخفضاً وهو يلوح بمظهره الشيطاني.
“لقد تعلمت كيفية إبقائها تحت السيطرة في ظل الظروف العادية ، ولكن هذا كل شيء. ولجعل الأمور أسوأ ، ليس هناك أي أثر لشيء مشابه في أي كتاب استشرته. ليس لديك فكرة عن شعور مشاهدة كل شيء وكل شخص تحبه يموت مراراً وتكراراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لم أخبر أي شخص آخر ، لكني تحسنت.” كان يؤلمه أن يعترف بأنها لا تزال الشخص الوحيد الذي شاركه هذا السر معه. في ذهنه ، لم تُحتسَب سولوس لأنهما لم يشاركا أي شيء ، لقد كانا نفس الشخص في نفس الوقت.
“التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
ترجمة: Acedia
“إذا كان لديك ريش ، فسأفكر في طائر الفينيق أو الغريفون ، لكن الحراشف تصرخي لي بالتنين.” تقدمت فلوريا للأمام بدلاً من الخلف ، تماماً مثل تلك الليلة في غرفتها. هذه المرة احتاجت إلى الوقوف على أطراف أصابعها لتلمس خده المتحرشف.
“لا يبدو سيئاً؟” ضحكت فلوريا ، مما جعله يدرك مدى افتقاده لتلك الابتسامة وسماع صوتها. “لذا فهو لا يبدو جيداً بالنسبة لك أيضاً.”
كل ما تبادر إلى ذهنه إما أن يجعل نفسه أحمق أو يجعل الموقف أكثر صعوبة مما كان عليه بالفعل.
“هل يؤلم؟” حتى السؤال بقي على حاله.
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
“لا ، ليس منذ أن تقبلت ما – لا ، من أنا. شكراً لك.” وضع يده المتحرشفة على يدها الناعمة ، غير قادر على إمساك كلماته بعد الآن.
الفصل 518 مُخاط 2
“كما أخبرتك بعد الامتحان الثاني ، أنا رجل محطم ، ممزق إلى الكثير من القطع بحيث لا يمكن التعرف على شكلي الأصلي. ومع ذلك ، تمكنتِ من تحويل المعدن الذي قضيته طوال حياتي في صنع نفسي به ، إلى قماش.”
“لماذا نحن هنا؟” جاء سؤاله أكثر برودة مما كان ينوي. بدا أن دماغه وفمه منفصلين.
“لقد علمتني أنه حتى في هذا العالم القاسي يمكن أن يكون هناك في الواقع شخص يستحق الثقة ، شخص يمكنه أن يقبلني ويحبني بما يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات السطحية.”
“بعد ذلك ، قضيت ما يقرب من عامين من حياتك في إصلاحي. بغض النظر عن عدد المرات التي دفعتك فيها بعيداً ، سواء بأفعالي الوقحة أو أسراري التي لا تنتهي ، كنت دائماً هناك من أجلي.”
كان إبهامه يداعب ظهر يدها بينما خرج الدخان والنيران من عينيه السبع في رشقات نارية صغيرة. كان من المفترض أن يخيفها ، لكنه جعلها تبكي بدلاً من ذلك. دون علم ليث ، لم تكن هناك دماء ولا دموع في قوة حياته الثانية ، فقط النار والظلال سكنت في جسده.
“لقد التقطت كل تلك القطع التي تخليت عنها وخيطتها معاً مرة أخرى. لقد رأيتني في أسوأ حالاتي ، لكنك لم تتخلي عني أبداً ، ولا حتى عندما أريتك هذه الشخصية القبيحة.”
“منذ متى تبدو التنانين هكذا؟” كان صوته هديراً منخفضاً وهو يلوح بمظهره الشيطاني.
“لقد علمتني أنه حتى في هذا العالم القاسي يمكن أن يكون هناك في الواقع شخص يستحق الثقة ، شخص يمكنه أن يقبلني ويحبني بما يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات السطحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
كان إبهامه يداعب ظهر يدها بينما خرج الدخان والنيران من عينيه السبع في رشقات نارية صغيرة. كان من المفترض أن يخيفها ، لكنه جعلها تبكي بدلاً من ذلك. دون علم ليث ، لم تكن هناك دماء ولا دموع في قوة حياته الثانية ، فقط النار والظلال سكنت في جسده.
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
“لقد جعلتني أرغب في المحاولة وأن أكون أكثر قوة ، لأكون أفضل. لكل ذلك ، أنا ممتن لك وسأظل كذلك. لا يهمني من تتزوجين أو أي نوع من الأشخاص ستصبحين ، سأكون دائماً هناك لأجلك.”
“هل تأذيت حقاً أم أن هناك شيئاً تريدين أن تخبريني به؟” عرف ليث أن كيلا كانت معالجة جيدة بقدره وأن الألم الوهمي كان على الأرجح عذراً.
“إذا احتجت إلى مساعدتي ، فقط نادي باسمي وسأحضر. سأتجاهل واجبي وشرفي ، وسأخترق أبواب السماوات والعالم السفلي إذا وقفت في طريقي.”
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
“حتى الموت لا يمكن أن يمنعني من المجيء للقتال بجانبك ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها أن أكافئك على ما فعلته من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار ليث متخذاً شكله البشري مرة أخرى.
لكن بدا أن كل شيء عاد بعد رؤيته مرة أخرى. شعر عقل فلوريا بالغموض لدرجة أنها لم تتذكر سبب إحضارها إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التنانين تبدو كما تشاء.” هزت كتفيها رداً.
“الآن من الأفضل أن نعود إلى القاعة الرئيسية ، وإلا سيبدأ الناس في النميمة عنا. أعني أكثر من المعتاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماضيهما بعيداً جداً ، ومع ذلك شعرت أنه كان بالأمس.
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
أومأت فلوريا برأسها بغباء على ظهره ، على الرغم من علمه أنه لا يستطيع رؤيتها. كانت هي وسولوس تبكيان من أعماق قلليهما ، لأن هذه الكلمات كانت أقرب شيء إلى اعتراف الحب الذي فعله ليث على الإطلاق.
‘رباه! سولوس ، لماذا لم توقفيني؟ كان هذا أقرب شيء إلى اعتراف بالحب على الإطلاق!’ فكر.
قام ليث بثني كتفيه بينما ابتلع شكله الثاني بدلة التوكسيدو. كان يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين بقليل ، مغطى بحراشف سوداء منحنية سميكة بأيدٍ وأقدامٍ تنتهي بمخالب حادة.
——————–
ترجمة: Acedia
كانت فلوريا تعاني من نفس المشاعر تقريباً. لقد تجنبت ليث حتى ذلك اليوم لأن الوقت ساعدها في خنق مشاعرها ، بحيث شعرت علاقتهما بأنها قد تكون شيئاً من الماضي.
‘لماذا فعلت ذلك؟’ صُدِمت سولوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
