You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 445

㊎ الحفيد العاق㊎

㊎ الحفيد العاق㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

“الوَحْش الكريه!” إِهْتَزَ جَسَدْه بالكَامِلِ عِنْدَمَا أَشَارَ إِلَي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، واتخذ خَطْوَة كَبِيِرة إِلَي الأمام فَجْأة ، وَ بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، صفَع بقُوَة أرْبَع مَرَات متتَالِية ، مِمَا يجَعَلَ خديِّ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) الإثنين في إنْتَفاخ كَبِيِر .

الحفيد العاق

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

السيد؟

“أندم ؟ هاها ، اللعَنة ? ، هَل تجْرُؤ عَلَيْ تهديد هَذَا السَيِدُ الشَاْب؟” ضَحِكَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) مِنْ الغَضَب و نَظَر نَحْو (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

رفع لـِـيـُـوْ جي تونغ يَدَه عالياً ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ الصعود كُلْ هَذَا الوَقْت . كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بالتَأكِيد الإِبْنَ الوَحِيِدَ لـِ عَشِيِرَةِ لـِــيـو .

سَخِرَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) وَ قَاْلَ : “إنهُ يصيح بالجُنُونْ ، لذَلِكَ هـُــوَ عبدٌ أحمق . يَبْدُو أنَهُ لَيْسَ لَدَيْه فكرة عَن هُوِيَة السيد الشَاْب ليو” . تحدث و هو يتَطَلَع نَحْو (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ قَاْلَ : “إستمَعَ ، جد السيد الشَبَاب ليوهـُــوَ خيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، السيد ليو ! أيها الشقي ، هَل تعرف مـَـا يمِثْله الخيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ؟!”

إهانة خيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ)!

“إركع و اعتذر و قل بأعلي صوتك : {لِـيـِـنــــج هـَــانْ هـُــوَ لقيط} ، وَ هَذَا السَيِدُ الشَاْب سَوْفَ يغفر لك” . ضَحِكَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) . جَاءَ اليَوْم لإحراج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي النقطة الَّتِي يُسلم فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحانة بخضوع .

هَؤُلَاء الأتْبَاعِين تَرَدُدوا . لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما عِنْدَمَا قُتِلُوا دِفَاعِاً عَن النَفَسْ ، لكنَّ القَتْل مِنْ تلقاء نَفَسْه كَانَ أمراً أخَرُ . كَانَ لَدَيْ مَدَيْنة اليــانْغِ الأقْصَي قَوَاعِدها الخَاْصة و َقَتْل الَنَاس علَنَاً كانَ جريمةً خَطِيِرةً لَا يُمْكِنُ لأَحَدٍ أَنْ يَنْتَهِكَها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حَسَنَاً!” وافق (تشُو وُوُ جِيِوُ) دُونَ تحفظ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ!

كَانَ كُلْ مِنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) وَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) منزعجين ، كَيْفَ قَبِلَ بِسُرْعَةٍ؟ ألَمْ يَكُنْ هَذَا الرَجُل مُتَغَطْرِساً فِيْ وَقْت سَابِقَ ؟ هل هو خاف عِنْدَمَا عرف أَخِيِراً هُوِيَة (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ)؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لـ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) فَقَطْ جد وَاحَدُ ، وَ هَذَا كَانَ الخيميائي لـِـيـُـوْ جي تونغ – الخيميائي منخفض المستوي من (دَرَجَة?الأرْضَ)! فِيْ الوَاقِع ناداه بـ لقيط… بسبب ذَلِكَ وحده ، يُمْكِن أَنْ يَعَدَمُ مَائَة مرة!

و قَاْلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) “ثُمَ إبدأ” .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لم يعره أَيّ إهتَمَام ، وَ نَظَر فِيْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) . قَاْلَ “وو جيو ، مِنْ فِعل ذَلِكَ؟”

كَانَ فِيْ حيرة ، لكنَّه كَانَ مطمأناَ طالما أَنَّه يُمْكِن أَنْ يحرج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… كَانَت الخيـانة مِنْ قَبِلَ المرؤوس سَتُشْعِرُهُ بشعورٍ مُرَوِعٍ جِدَاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟

إهانة خيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ)!

استغرق (تشُو وُوُ جِيِوُ) نَفَسْا عَمِيِقا ، و كان عَلَيْ وَشَكِ الصراخ .

تقَرِيِباً خرجت مقل عُيُون (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) . كَانَ هَذَا مُجَرَدَ شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ سَبْعَة عَشَرَ إِلَي ثَمَانية عَشَرَ عَاما وَ كَانَ أَصْغَر مِنْه بكَثِيِر ، كَانَ فِيْ الوَاقِع سيد؟ ألقي لـِـيـُـوْ جي تونغ صفَعة أُخْرَي ، و أذهَله مَرَّة أُخْرَي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إركع!” قَاْلَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) عَلَيْ عَجَل ، و هو عَلَيْ وَشَكِ التقدم إِلَي الأمام وضَرْبَ تشُو وو جيو لأسفل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ!

“انسي ذَلِكَ” منعه (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بيده .

“ليو تشِي يُوَانْ هـُــوَ لقيط ! (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) هـُــوَ لقيط ! (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) هـُــوَ لقيط!” صَاحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، مَعَ صَوتٌه الَهَادر و ترَدُد بِلَا توقف .

“ليو تشِي يُوَانْ هـُــوَ لقيط ! (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) هـُــوَ لقيط ! (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) هـُــوَ لقيط!” صَاحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، مَعَ صَوتٌه الَهَادر و ترَدُد بِلَا توقف .

“الوَحْش الكريه!” إِهْتَزَ جَسَدْه بالكَامِلِ عِنْدَمَا أَشَارَ إِلَي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، واتخذ خَطْوَة كَبِيِرة إِلَي الأمام فَجْأة ، وَ بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، صفَع بقُوَة أرْبَع مَرَات متتَالِية ، مِمَا يجَعَلَ خديِّ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) الإثنين في إنْتَفاخ كَبِيِر .

“أَتُرِيِدُ المَوْتَ؟!”

كَانَ فِيْ حيرة ، لكنَّه كَانَ مطمأناَ طالما أَنَّه يُمْكِن أَنْ يحرج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… كَانَت الخيـانة مِنْ قَبِلَ المرؤوس سَتُشْعِرُهُ بشعورٍ مُرَوِعٍ جِدَاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟

ليو تشِي يُوَانْ وَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، بَدَوا غَاضِبْين جِدَاً – هَذَا الشِرْيِر يجْرُؤ عَلَيْ خداعهم ؟

كَانَ كُلْ مِنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) وَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) منزعجين ، كَيْفَ قَبِلَ بِسُرْعَةٍ؟ ألَمْ يَكُنْ هَذَا الرَجُل مُتَغَطْرِساً فِيْ وَقْت سَابِقَ ؟ هل هو خاف عِنْدَمَا عرف أَخِيِراً هُوِيَة (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ)؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنْتَ مـَـيِّــت ! مـَـيِّــت بالتَأكِيد!” لَانْج غُوُنْغ تْشَاوْ صرخَ “أَقَتْله!”

(لَانْج جُوُن تْشَاوْ) أغمي عليه تقَرِيِباً – حَتَي لـِـيـُـوْ تشي يُوَانْ سيتَعَرَض للضَرْبَ حَتَي المَوْتِ ، إذن فمَاذَا سَتَكُوُن نهَايته؟

هَؤُلَاء الأتْبَاعِين تَرَدُدوا . لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما عِنْدَمَا قُتِلُوا دِفَاعِاً عَن النَفَسْ ، لكنَّ القَتْل مِنْ تلقاء نَفَسْه كَانَ أمراً أخَرُ . كَانَ لَدَيْ مَدَيْنة اليــانْغِ الأقْصَي قَوَاعِدها الخَاْصة و َقَتْل الَنَاس علَنَاً كانَ جريمةً خَطِيِرةً لَا يُمْكِنُ لأَحَدٍ أَنْ يَنْتَهِكَها .

تقَرِيِباً خرجت مقل عُيُون (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) . كَانَ هَذَا مُجَرَدَ شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ سَبْعَة عَشَرَ إِلَي ثَمَانية عَشَرَ عَاما وَ كَانَ أَصْغَر مِنْه بكَثِيِر ، كَانَ فِيْ الوَاقِع سيد؟ ألقي لـِـيـُـوْ جي تونغ صفَعة أُخْرَي ، و أذهَله مَرَّة أُخْرَي .

لذَلِكَ ، بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ فوزهم عَلَيْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، لَا يهم ، وَ لكنَّ القَتْل… لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ فِعل ذَلِكَ أمام الكَثِيِر مِنْ الَنَاس .

“اضَرْبَك ؟ هَذَا الرَجُل العَجُوز سَوْفَ يضَرْبَك حَتَي المَوْتِ!” ليو جي تونغ قَاْلَ ببِرُوُدْ ، رفع يَدَه اليمني عاليا مَرَّة أُخْرَي .

“إجلبه!” قَاْلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ببِرُوُدْ . سيقتُلُهُ فِيْ عَائِلَة ليو… و حينها مِنْ سَيجْرُؤ عَلَيْ المُطَالَبَةُ بإطْلَاٌق سَرَاحِه ؟ حَتَي لـَــوْ جَاءَ أحدٌ للمطالبة به فسيقولون : “لَقَد تَمَ إطْلَاٌق سَرَاحِه بالفِعل ، مِنْ يَعْرِفَ أين ذَهَبَ” ، وَ هَذَا مِنْ شَانْه أَنْ يفي بالغرض .

هَؤُلَاء الأتْبَاعِين تَرَدُدوا . لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما عِنْدَمَا قُتِلُوا دِفَاعِاً عَن النَفَسْ ، لكنَّ القَتْل مِنْ تلقاء نَفَسْه كَانَ أمراً أخَرُ . كَانَ لَدَيْ مَدَيْنة اليــانْغِ الأقْصَي قَوَاعِدها الخَاْصة و َقَتْل الَنَاس علَنَاً كانَ جريمةً خَطِيِرةً لَا يُمْكِنُ لأَحَدٍ أَنْ يَنْتَهِكَها .

فِهْم (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر و أشارَ بعَيْنيهِ إِلَي المرؤوس عَلَيْ الجَانِب كَمَا قَاْلَ ، “خذه!”

فِهْم (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر و أشارَ بعَيْنيهِ إِلَي المرؤوس عَلَيْ الجَانِب كَمَا قَاْلَ ، “خذه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام القُوَة؟” صَوتٌ خَرَجَ مَعَ الغَضَب ، يَبْدُو هذا الصوتُ َقَديماً جِدَاً .

كَانَ كُلْ مِنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) وَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) منزعجين ، كَيْفَ قَبِلَ بِسُرْعَةٍ؟ ألَمْ يَكُنْ هَذَا الرَجُل مُتَغَطْرِساً فِيْ وَقْت سَابِقَ ؟ هل هو خاف عِنْدَمَا عرف أَخِيِراً هُوِيَة (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ)؟

“أي لقيط يتحدثُ الان؟” قَاْلَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) بفَارِغ الصَبْرِ ، شَخْص تِلْوَ الأخَرُ ، ألَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نِهَاية ؟

هَؤُلَاء الأتْبَاعِين تَرَدُدوا . لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما عِنْدَمَا قُتِلُوا دِفَاعِاً عَن النَفَسْ ، لكنَّ القَتْل مِنْ تلقاء نَفَسْه كَانَ أمراً أخَرُ . كَانَ لَدَيْ مَدَيْنة اليــانْغِ الأقْصَي قَوَاعِدها الخَاْصة و َقَتْل الَنَاس علَنَاً كانَ جريمةً خَطِيِرةً لَا يُمْكِنُ لأَحَدٍ أَنْ يَنْتَهِكَها .

“جدي” قَاْلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) مَعَ جعجعةٍ في صوته ، و ظَهَرَ متوتراً للغَايَة .

“أنْتَ… ” برؤية هَذَا ، (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) تحدث .

شعر (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر ببِرُوُدْة مِنْ رَأْسه حَتَي قدميه .

“هَذَا و هَذَا!” و أَشَارَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) عَلَيْ الفَوْر إلي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) وَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

جده ؟

كَانَ كُلْ مِنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) وَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) منزعجين ، كَيْفَ قَبِلَ بِسُرْعَةٍ؟ ألَمْ يَكُنْ هَذَا الرَجُل مُتَغَطْرِساً فِيْ وَقْت سَابِقَ ؟ هل هو خاف عِنْدَمَا عرف أَخِيِراً هُوِيَة (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ)؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ لـ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) فَقَطْ جد وَاحَدُ ، وَ هَذَا كَانَ الخيميائي لـِـيـُـوْ جي تونغ – الخيميائي منخفض المستوي من (دَرَجَة?الأرْضَ)! فِيْ الوَاقِع ناداه بـ لقيط… بسبب ذَلِكَ وحده ، يُمْكِن أَنْ يَعَدَمُ مَائَة مرة!

و قَاْلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) “ثُمَ إبدأ” .

إهانة خيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ)!

رفع لـِـيـُـوْ جي تونغ يَدَه عالياً ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ الصعود كُلْ هَذَا الوَقْت . كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بالتَأكِيد الإِبْنَ الوَحِيِدَ لـِ عَشِيِرَةِ لـِــيـو .

با ، قدميه عَلَيْ الفَوْر أصبحت ناعمةً . وَ قَاْلَ : “هَذَا الشَخْص المتواضع لَمْ يهين السَيِدُ عمدا ، أرجوك سَامِحني يا سيد ليو” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لطف الإرشاد مَعَه كونه نِصْف مُعَلِمِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ جَاءَ حفيده إلي مكَانَ عملِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإظهارِ القُوَة ، مِمَا جَعَلَه غَاضِبْاً جِدَاً وَ خجلَا لأَنـَّـه أَرَادَ أَنْ يمَوْتِ .

لم يَكُنْ لـِـيـُـوْ جي تونغ يلقي نَظَرة عَلَيْ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) وَ حدق فَقَطْ فِيْ حفيده ، وكَشْفَ عَن تَعْبِيِر غَاضِبٍ وَ خائف .

“ليو تشِي يُوَانْ هـُــوَ لقيط ! (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) هـُــوَ لقيط ! (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) هـُــوَ لقيط!” صَاحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، مَعَ صَوتٌه الَهَادر و ترَدُد بِلَا توقف .

كَانَ قَدْ استمَعَ لِتَوِه إِلَي تعَلَيْمَاتَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَأنْ الخِيِميَاء لكنَّه توقف فِيْ منتصف الطَرِيْق ، مِمَا أثار غَضَبه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يخطر بباله مُطْلَقا أَنْ الشَخْص الذِيْ تسَبَب فِيْ المَشَاكِل كَانَ حفيده ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بالخجل الشَدِيِد .

فِهْم (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر و أشارَ بعَيْنيهِ إِلَي المرؤوس عَلَيْ الجَانِب كَمَا قَاْلَ ، “خذه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ لطف الإرشاد مَعَه كونه نِصْف مُعَلِمِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ جَاءَ حفيده إلي مكَانَ عملِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإظهارِ القُوَة ، مِمَا جَعَلَه غَاضِبْاً جِدَاً وَ خجلَا لأَنـَّـه أَرَادَ أَنْ يمَوْتِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لطف الإرشاد مَعَه كونه نِصْف مُعَلِمِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ جَاءَ حفيده إلي مكَانَ عملِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإظهارِ القُوَة ، مِمَا جَعَلَه غَاضِبْاً جِدَاً وَ خجلَا لأَنـَّـه أَرَادَ أَنْ يمَوْتِ .

كَانَ يَعْتَقِد دَائِمَاً أَنْ حفيده كَانَ مُحْتَرَمَاً ، لكنَّه يَعْرِفَ الأنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ مُتَظَاهِرٍ أمامه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام القُوَة؟” صَوتٌ خَرَجَ مَعَ الغَضَب ، يَبْدُو هذا الصوتُ َقَديماً جِدَاً .

“الوَحْش الكريه!” إِهْتَزَ جَسَدْه بالكَامِلِ عِنْدَمَا أَشَارَ إِلَي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، واتخذ خَطْوَة كَبِيِرة إِلَي الأمام فَجْأة ، وَ بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، بـاا? ، صفَع بقُوَة أرْبَع مَرَات متتَالِية ، مِمَا يجَعَلَ خديِّ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) الإثنين في إنْتَفاخ كَبِيِر .

استغرق (تشُو وُوُ جِيِوُ) نَفَسْا عَمِيِقا ، و كان عَلَيْ وَشَكِ الصراخ .

شعر (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بالظلم وَ قَاْلَ “جدي ، لِمَاذَا ضَرْبَتني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

“اضَرْبَك ؟ هَذَا الرَجُل العَجُوز سَوْفَ يضَرْبَك حَتَي المَوْتِ!” ليو جي تونغ قَاْلَ ببِرُوُدْ ، رفع يَدَه اليمني عاليا مَرَّة أُخْرَي .

هَؤُلَاء الأتْبَاعِين تَرَدُدوا . لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما عِنْدَمَا قُتِلُوا دِفَاعِاً عَن النَفَسْ ، لكنَّ القَتْل مِنْ تلقاء نَفَسْه كَانَ أمراً أخَرُ . كَانَ لَدَيْ مَدَيْنة اليــانْغِ الأقْصَي قَوَاعِدها الخَاْصة و َقَتْل الَنَاس علَنَاً كانَ جريمةً خَطِيِرةً لَا يُمْكِنُ لأَحَدٍ أَنْ يَنْتَهِكَها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجد!” قفز (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل إِلَي قدم لـِـيـُـوْ جي تونغ وَالِدَموع وَ الـمخاط تتدفق منه . كَانَ يَعْرِفَ شَخْصِيَة لـِـيـُـوْ جي تونغ ، بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ يمزح عِنْدَمَا قَاْلَ لـِـيـُـوْ جي تونغ أَنَّه ذاهب لقَتْل شَخْص مـَـا : “أنـَــا حفيدك الوَحِيِد ، إِبْن عَائِلَة ليو الوَحِيِد في الجيل الثاني ، وَ إِذَا كنت أمَوْتِ ، لَنْ يَكُوْن لعَائِلَة ليو أجيال في المُسْتَقْبَل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لـ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) فَقَطْ جد وَاحَدُ ، وَ هَذَا كَانَ الخيميائي لـِـيـُـوْ جي تونغ – الخيميائي منخفض المستوي من (دَرَجَة?الأرْضَ)! فِيْ الوَاقِع ناداه بـ لقيط… بسبب ذَلِكَ وحده ، يُمْكِن أَنْ يَعَدَمُ مَائَة مرة!

(لَانْج جُوُن تْشَاوْ) أغمي عليه تقَرِيِباً – حَتَي لـِـيـُـوْ تشي يُوَانْ سيتَعَرَض للضَرْبَ حَتَي المَوْتِ ، إذن فمَاذَا سَتَكُوُن نهَايته؟

استغرق (تشُو وُوُ جِيِوُ) نَفَسْا عَمِيِقا ، و كان عَلَيْ وَشَكِ الصراخ .

رفع لـِـيـُـوْ جي تونغ يَدَه عالياً ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ الصعود كُلْ هَذَا الوَقْت . كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بالتَأكِيد الإِبْنَ الوَحِيِدَ لـِ عَشِيِرَةِ لـِــيـو .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجد!” قفز (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل إِلَي قدم لـِـيـُـوْ جي تونغ وَالِدَموع وَ الـمخاط تتدفق منه . كَانَ يَعْرِفَ شَخْصِيَة لـِـيـُـوْ جي تونغ ، بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ يمزح عِنْدَمَا قَاْلَ لـِـيـُـوْ جي تونغ أَنَّه ذاهب لقَتْل شَخْص مـَـا : “أنـَــا حفيدك الوَحِيِد ، إِبْن عَائِلَة ليو الوَحِيِد في الجيل الثاني ، وَ إِذَا كنت أمَوْتِ ، لَنْ يَكُوْن لعَائِلَة ليو أجيال في المُسْتَقْبَل!”

“جي تونغ ، إنسَي ذَلِكَ” نَزَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الطَابِق العلوي .

لذَلِكَ ، بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ فوزهم عَلَيْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، لَا يهم ، وَ لكنَّ القَتْل… لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ فِعل ذَلِكَ أمام الكَثِيِر مِنْ الَنَاس .

“أنْتَ… ” برؤية هَذَا ، (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) تحدث .

“اضَرْبَك ؟ هَذَا الرَجُل العَجُوز سَوْفَ يضَرْبَك حَتَي المَوْتِ!” ليو جي تونغ قَاْلَ ببِرُوُدْ ، رفع يَدَه اليمني عاليا مَرَّة أُخْرَي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تونغ!

“جي تونغ ، إنسَي ذَلِكَ” نَزَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الطَابِق العلوي .

أعطي لـِـيـُـوْ جي تونغ عَلَيْ الفَوْر صفَعةً وَ وبخ ، “أنْتَ؟ مـَـا هَذَا ، أسمه السيد!”

فِهْم (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر و أشارَ بعَيْنيهِ إِلَي المرؤوس عَلَيْ الجَانِب كَمَا قَاْلَ ، “خذه!”

السيد؟

كَانَ يَعْتَقِد دَائِمَاً أَنْ حفيده كَانَ مُحْتَرَمَاً ، لكنَّه يَعْرِفَ الأنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ مُتَظَاهِرٍ أمامه .

تقَرِيِباً خرجت مقل عُيُون (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) . كَانَ هَذَا مُجَرَدَ شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ سَبْعَة عَشَرَ إِلَي ثَمَانية عَشَرَ عَاما وَ كَانَ أَصْغَر مِنْه بكَثِيِر ، كَانَ فِيْ الوَاقِع سيد؟ ألقي لـِـيـُـوْ جي تونغ صفَعة أُخْرَي ، و أذهَله مَرَّة أُخْرَي .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “جي تونغ ، حفيدك متكبر بَعْض الشَيئِ!”

لم يَكُنْ غبياً ، ألَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يدرك الأن؟

سَخِرَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) وَ قَاْلَ : “إنهُ يصيح بالجُنُونْ ، لذَلِكَ هـُــوَ عبدٌ أحمق . يَبْدُو أنَهُ لَيْسَ لَدَيْه فكرة عَن هُوِيَة السيد الشَاْب ليو” . تحدث و هو يتَطَلَع نَحْو (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ قَاْلَ : “إستمَعَ ، جد السيد الشَبَاب ليوهـُــوَ خيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، السيد ليو ! أيها الشقي ، هَل تعرف مـَـا يمِثْله الخيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السيد!” دعاً عَلَيْ عَجَل بطاعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام القُوَة؟” صَوتٌ خَرَجَ مَعَ الغَضَب ، يَبْدُو هذا الصوتُ َقَديماً جِدَاً .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لم يعره أَيّ إهتَمَام ، وَ نَظَر فِيْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) . قَاْلَ “وو جيو ، مِنْ فِعل ذَلِكَ؟”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لم يعره أَيّ إهتَمَام ، وَ نَظَر فِيْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) . قَاْلَ “وو جيو ، مِنْ فِعل ذَلِكَ؟”

“هَذَا و هَذَا!” و أَشَارَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) عَلَيْ الفَوْر إلي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) وَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنْتَ مـَـيِّــت ! مـَـيِّــت بالتَأكِيد!” لَانْج غُوُنْغ تْشَاوْ صرخَ “أَقَتْله!”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “جي تونغ ، حفيدك متكبر بَعْض الشَيئِ!”

شعر (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بالظلم وَ قَاْلَ “جدي ، لِمَاذَا ضَرْبَتني؟”

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

فِهْم (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر و أشارَ بعَيْنيهِ إِلَي المرؤوس عَلَيْ الجَانِب كَمَا قَاْلَ ، “خذه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

شعر (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) عَلَيْ الفَوْر ببِرُوُدْة مِنْ رَأْسه حَتَي قدميه .

ℍ???????

سَخِرَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) وَ قَاْلَ : “إنهُ يصيح بالجُنُونْ ، لذَلِكَ هـُــوَ عبدٌ أحمق . يَبْدُو أنَهُ لَيْسَ لَدَيْه فكرة عَن هُوِيَة السيد الشَاْب ليو” . تحدث و هو يتَطَلَع نَحْو (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ قَاْلَ : “إستمَعَ ، جد السيد الشَبَاب ليوهـُــوَ خيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، السيد ليو ! أيها الشقي ، هَل تعرف مـَـا يمِثْله الخيميائي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ؟!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط