-التَنانين الإلهية المرعبة-
الفصل 214
-التَنانين الإلهية المرعبة-
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض وامتلأت الغرفة بالرثاء، مما أثار حيرة الحرس في الخارج.
كان وادي الجحيم مكانًا يلفه الضباب الكثيف والغريب، اليوم، على أي حال، كان يومًا مشمسًا بشكل استثنائي و أصبحت الرؤية أوضح إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن الإِمبِراطور أرسل هذه المرة التنين الإلهي بمرسومه، حتى أنه عزف على الناي خارج الوادي ليخرجهم، لقد كان استعراضًا للقوة منه.
على الرغم من أن وهج الشَّمْسَ الدافئ يبث البهجة، كانت قلوب سكان وادي الجحيم في ضباب!
عندما توقف الصوت فجأة، تلاعب فانج تشيو باي بالناي في يده وهو يتحدث ببرود “بأمر من الإِمبِراطور، يجب أن يحضر لورد وادي الجحيم يوو إلى المحكمة على الفور! ”
في قاعة الاجتماعات، جلس يو وانشان على كرسيه مع شيخ على كل جانب، كانت المقاعد الفارغة بين صفوف الشيوخ بمثابة هدية مؤلمة لمزاجهم الكئيب.
همهم~
تم تذكيرهم بشكل مؤلم بخسائرهم!
‘ هل يمكن لخبير في ذروة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ أن يصاب بنزلة برد من الأساس؟ من الواضح أنك تؤخر الإِمبِراطور!‘
لقد مر عامان منذ مقتل أكثر شيوخهم حكمة، يو غويكي، في هذا الوقت، بذل وادي الجحيم جهدهم في الانتقام لمثل هذه الضربة الشديدة.
ضرب يوو وانشان الطاولة، وكان الجميع يسمع صوت صرير أسنانه، كان الجميع محشووين بنفس الكراهية، وخاصة الشيخ الخامس، لقد لمس كتفه المجروح بينما كانت شعلات الغيض تهدد بالفرار من عينيه، في كل مرة يشتم اسمًا واحدًا مرارًا وتكرارًا في ذهنه.
كانت المفارقة أنه بدلاً من جلب جثة ألد أعدائهم، تشو فان، تمت إضافة المزيد من الخسائر إلى المجموع!
بوووم!
إذا وضعنا جانباً خسائرهم الأولى في مدينة عيون الرياح، التي سببها تشو فان أيضًا، بعد سقوط يوو جوي تشي، شمل عدد القتلى ببطء الشيخ الثالث، والشيخ الرابع ، والشيخ السادس، حتى الشيخ الخامس لم ينجوا سالمًا، بعدما خسر ذراعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، اختفى تاركًا شيوخ وادي الجحيم ويوو وانشان شاحبين من الخوف، ضرب مشهد الجِبَالٌ المختفية على وتر حساس في قلوبهم!
كان وادي الجحيم في وضع محفوف بالمخاطر، حيث خسروا نصف شيوخهم الاثني عشر وأصيب احدهم بإعاقة، كل ذلك بينما كان تشو فان يعيش ويمرح، كان هذا شيئا يصعب قبوله.
كانت المَنازِل السبعة والعَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ في طريق مسدود، حيث تعامل الجانبان مع شؤون تيانيو، حتى عندما يتم إعطاء مرسوم إلى وادي الجحيم، فسيتم تم تقديمه دائمًا باحترام ومجاملة.
لقد كانت إهانة مطلقة!
ولزيادة الطين بلة، وجد يو وانشان صديقين قديمين هناك بالفعل، يان بوجونج(1) ولين شوان فنج(2).
لم يتوقع أي منهم أنهم سيتعرضون لضربة موجعة كما تلك التي حدثت قبل ثلاثة قرون، تراثهم البالغ من العمر ألف عام، أصبحت سمعتهم كأحد المنازل السبعة مطعونةً يتم السخرية منها في كل منعطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيف ناي اليشم الإلهي؟!”
بووم!
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض وامتلأت الغرفة بالرثاء، مما أثار حيرة الحرس في الخارج.
ضرب يوو وانشان الطاولة، وكان الجميع يسمع صوت صرير أسنانه، كان الجميع محشووين بنفس الكراهية، وخاصة الشيخ الخامس، لقد لمس كتفه المجروح بينما كانت شعلات الغيض تهدد بالفرار من عينيه، في كل مرة يشتم اسمًا واحدًا مرارًا وتكرارًا في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن الإِمبِراطور أرسل هذه المرة التنين الإلهي بمرسومه، حتى أنه عزف على الناي خارج الوادي ليخرجهم، لقد كان استعراضًا للقوة منه.
تشو فان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيف ناي اليشم الإلهي؟!”
لكنهم أصبحوا في ورطة الآن، لقد دفعوا العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ فوق حدودها واستدعى الأخير المارشال دوجو لدب الخوف في قلوبهم، إذا قاموا بخطوة واحدة خاطئة، فسرعان ما سيجدون جيش دوجو تشان تيان المكون من مليون رجل على أعتاب مَنازِلُهم، ولا أحد يستطيع تحمل وطأة مثل هذه العواقب.
ابتسم كلاهما بسخرية لرؤية يو وانشان.
هاهم هنا، جميعهم يرغبون في الاندفاع نحو مدينة عيون الرياح، لعصر دماء عشيرة لوه و تشو فان، لكن لم يكن لدى أي منهم الجرأة للقيام بذلك.
كان ثلاثتهم مثل أطفال رهن الاعتقال، جالسين هناك خارج مكتب المدير، ينتظرون دعوة الإِمبِراطور!
حياتهم نفسها معلقة في الحافة!
بوووم!
كان هذه هي نقمتهم.
بمجرد أن اختفى الغبار، شهق الجميع.
نظر الشيخ الكبير حوله وتنهد، أصبح الجو خانقا…
كان وادي الجحيم في وضع محفوف بالمخاطر، حيث خسروا نصف شيوخهم الاثني عشر وأصيب احدهم بإعاقة، كل ذلك بينما كان تشو فان يعيش ويمرح، كان هذا شيئا يصعب قبوله.
“أنا غير قادر على تحمل هذا بعد الآن، لا بد لي من القضاء على هذا اللقيط إلى الأبد!”
ابتسم كلاهما بسخرية لرؤية يو وانشان.
كان الشيخ الخامس هو أول من كسر الصمت، التفتت إليه أعين البقية، لكن لم يرد عليه أحد، على الرغم من أنهم جميعًا شعروا بنفس الطريقة، يعلمون جميعهم عواقب مثل هذا الفعل.
صدى مفاجئ جلب معه صوت خافت لناي!
همهم~
ضرب انفجار آذان الجميع، حتى وهم في حضور لورد واديهم، ثم أعقبتها ريح شديدة نشرت الغبار.
صدى مفاجئ جلب معه صوت خافت لناي!
‘ همف ، ولماذا بظنك؟ أليس الإِمبِراطور هو من أرسله إلينا؟ فقط لماذا نهضت العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ البائسة منذ عقود وأصبحت فجأةً شوكة في ظهورنا؟‘
“اللعنة على ذلك! من يجرؤ على أن يصبح مبتهجا في مثل هذا الوقت الحزين؟ سأقطعه إربًا!” أصبح الشيخ الخامس في حالة غليان، ولم تساعد الموسيقى إلا في إثارة غضبه أكثر.
لكنهم أصبحوا في ورطة الآن، لقد دفعوا العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ فوق حدودها واستدعى الأخير المارشال دوجو لدب الخوف في قلوبهم، إذا قاموا بخطوة واحدة خاطئة، فسرعان ما سيجدون جيش دوجو تشان تيان المكون من مليون رجل على أعتاب مَنازِلُهم، ولا أحد يستطيع تحمل وطأة مثل هذه العواقب.
ولكن قبل أن يتمكن من البحث عن الجاني، رفع الشيخ الأكبر يده، و قلبه متزلزل من الخوف ” مهلًا، هذا هو ناي التنين الإلهي فانج تشيو باي…”
بوووم!
“سيف ناي اليشم الإلهي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر عامان منذ مقتل أكثر شيوخهم حكمة، يو غويكي، في هذا الوقت، بذل وادي الجحيم جهدهم في الانتقام لمثل هذه الضربة الشديدة.
لقد اهتزوا جميعًا، وصعدت قلوبهم الى حلوقهم، حتى الشيخ الخامس الغاضب هدأ ببطء، وفمه يتدلى من الصدمة.
صرخ كلاهما بصدمة، وبالخوف يسطع في عيونهما الزجاجية “لورد قاعة ملك الحبة يان، لقد عانيت أسوأ من كلينا، من الإِمبِراطور ان يطلق حقًا عنان هذا الهمجي الصغير المتهور، فهذا يعني أنه وصل إلى أقصى حدود غضبه…”
”اللعنة على كل شيء! ماذا يفعل سيف ناي اليشم الهلالي هنا؟ “التفت الشيخ الخامس إلى البقية.
بدأ لين شوان فنج في الصراخ بنظرة حزينة “لم يقل ذلك الرجل العجوز كلمة واحدة وهو يدخل الغابة المقدسة وألقى بقطع الشطرنج، هل لديك أي فكرة كيف يبدو ذلك؟ كانت كل ضربة منه مثل ارتطام نيزك، بعد قيامه بذلك عدة مرات كان قد قام بتسوية نصف الغابة المقدسة بالأرض! الآن بات لدينا فقط تراث خمس مائة عام! ثم أخرج المَرْسُومٌ الإمْبرَاطُورِيّ، قائلاً إن يده انزلقت في السابق، لذا لا تبدأ بإخباري أنه لطيف!”
تنهد يوو وانشان، ممتلئًا بالمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيخ الخامس هو أول من كسر الصمت، التفتت إليه أعين البقية، لكن لم يرد عليه أحد، على الرغم من أنهم جميعًا شعروا بنفس الطريقة، يعلمون جميعهم عواقب مثل هذا الفعل.
‘ همف ، ولماذا بظنك؟ أليس الإِمبِراطور هو من أرسله إلينا؟ فقط لماذا نهضت العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ البائسة منذ عقود وأصبحت فجأةً شوكة في ظهورنا؟‘
ضرب يوو وانشان الطاولة، وكان الجميع يسمع صوت صرير أسنانه، كان الجميع محشووين بنفس الكراهية، وخاصة الشيخ الخامس، لقد لمس كتفه المجروح بينما كانت شعلات الغيض تهدد بالفرار من عينيه، في كل مرة يشتم اسمًا واحدًا مرارًا وتكرارًا في ذهنه.
شعر يوو وانشان أنه على وشك البكاء، لكنه أمر بإجتماع حيث أشار إلى الشيوخ ليتبعوه خارج وادي الجحيم.
بمجرد أن اختفى الغبار، شهق الجميع.
عند المدخل، كان ظل التنين الإلهي المهيب الجبار فانج تشيو باي وهو يعزف لحنًا على مزماره!
صرخ كلاهما بصدمة، وبالخوف يسطع في عيونهما الزجاجية “لورد قاعة ملك الحبة يان، لقد عانيت أسوأ من كلينا، من الإِمبِراطور ان يطلق حقًا عنان هذا الهمجي الصغير المتهور، فهذا يعني أنه وصل إلى أقصى حدود غضبه…”
عندما توقف الصوت فجأة، تلاعب فانج تشيو باي بالناي في يده وهو يتحدث ببرود “بأمر من الإِمبِراطور، يجب أن يحضر لورد وادي الجحيم يوو إلى المحكمة على الفور! ”
بدأ لين شوان فنج في الصراخ بنظرة حزينة “لم يقل ذلك الرجل العجوز كلمة واحدة وهو يدخل الغابة المقدسة وألقى بقطع الشطرنج، هل لديك أي فكرة كيف يبدو ذلك؟ كانت كل ضربة منه مثل ارتطام نيزك، بعد قيامه بذلك عدة مرات كان قد قام بتسوية نصف الغابة المقدسة بالأرض! الآن بات لدينا فقط تراث خمس مائة عام! ثم أخرج المَرْسُومٌ الإمْبرَاطُورِيّ، قائلاً إن يده انزلقت في السابق، لذا لا تبدأ بإخباري أنه لطيف!”
أصبح يوو وانشان غاضبا.
أومأ يان بوجونج برأسه “هذا صحيح بشكل مؤلم!”
كانت المَنازِل السبعة والعَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ في طريق مسدود، حيث تعامل الجانبان مع شؤون تيانيو، حتى عندما يتم إعطاء مرسوم إلى وادي الجحيم، فسيتم تم تقديمه دائمًا باحترام ومجاملة.
ووش!
كان من الواضح أن الإِمبِراطور أرسل هذه المرة التنين الإلهي بمرسومه، حتى أنه عزف على الناي خارج الوادي ليخرجهم، لقد كان استعراضًا للقوة منه.
كان لا حول له ولا قوة له، فقط من الذي مات ووضع الإِمبِراطور في السلطة؟ كان بإمكانه فقط أن يتنهد ، ماشيًا خلف الخادمة.
إذا أظهروا أي خوف، ألن يتخذ الإِمبِراطور موقفًا أكثر قساوة عندما يراه؟ بغض النظر عن سبب دعوته، لا يزال يتعين عليه الذهاب، أراد التحدث مطولاً مع الإِمبِراطور، كان لحماية تشو فان العديد من المخاطر، هل يضع الإِمبِراطور نفسه بمعاداة المَنازِل السبعة بهذا؟
همهم~
أصبح يوو وانشان مليئًا بجرأة مفاجئة “السيد فانج لابد من أنك أرهقت من مجيئك إلى هنا بالمرسوم، لسوء الحظ، أصبت بنزلة برد ولن يمكنني الحضور إلى المحكمة إلا في غضون بضعة أشهر، يرجى التعاطف معي!”
تم تذكيرهم بشكل مؤلم بخسائرهم!
‘نزلة برد لعينة؟ هذا القدر من الهراء لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا من هذا!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أي منهم أنهم سيتعرضون لضربة موجعة كما تلك التي حدثت قبل ثلاثة قرون، تراثهم البالغ من العمر ألف عام، أصبحت سمعتهم كأحد المنازل السبعة مطعونةً يتم السخرية منها في كل منعطف.
‘ هل يمكن لخبير في ذروة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ أن يصاب بنزلة برد من الأساس؟ من الواضح أنك تؤخر الإِمبِراطور!‘
ابتسم كلاهما بسخرية لرؤية يو وانشان.
قام الشيوخ بهز رؤوسهم ليوو وانشان. ‘هذا هو لورد وادينا! سيستخدم هذا العذر ليقول لذلك الماعز العجوز أننا وادي الجحيم من المَنازِلُُُ السبعة! نحن لسنا كلابه ليرسلنا في الأرجاء… ‘
“ماذا؟!، لقد تناول كل المكونات…”
بوووم!
كانت المَنازِل السبعة والعَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ في طريق مسدود، حيث تعامل الجانبان مع شؤون تيانيو، حتى عندما يتم إعطاء مرسوم إلى وادي الجحيم، فسيتم تم تقديمه دائمًا باحترام ومجاملة.
ضرب انفجار آذان الجميع، حتى وهم في حضور لورد واديهم، ثم أعقبتها ريح شديدة نشرت الغبار.
“ماذا؟!، لقد تناول كل المكونات…”
بمجرد أن اختفى الغبار، شهق الجميع.
تم تذكيرهم بشكل مؤلم بخسائرهم!
تبخرت سلسلة الجِبَالٌ التي كانت على جانب وادي الجحيم في الهواء، واقفًا في السماء، وضع فانج تشيو باي ناي اليشم جانبًا “عليك أن تذهب في الحال ، يا لورد الوادي يوو!”
شعر لين شوان فنج بالحزن وامتلئت عيناه بالدموع، لم يخطر ببال يوو وانشان أن هناك أي شخص يعاني ظروف أسوأ من وادي الجحيم!
في اللحظة التالية، اختفى تاركًا شيوخ وادي الجحيم ويوو وانشان شاحبين من الخوف، ضرب مشهد الجِبَالٌ المختفية على وتر حساس في قلوبهم!
كانت المفارقة أنه بدلاً من جلب جثة ألد أعدائهم، تشو فان، تمت إضافة المزيد من الخسائر إلى المجموع!
‘ هل هذه قوة التنين الإلهي فانج تشيو باي؟ إنه مجنون للغاية! لديه القدرة على محو وادي الجحيم بنفسه!‘
كان ثلاثتهم مثل أطفال رهن الاعتقال، جالسين هناك خارج مكتب المدير، ينتظرون دعوة الإِمبِراطور!
ووش!
ووش!
فجأة ظهر رجل عجوز يرتدي رداء رمادي، لقد ابتهج يوو وانشان عند قدومه “أيها المبجل، لقد وصلت، هل… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، اختفى تاركًا شيوخ وادي الجحيم ويوو وانشان شاحبين من الخوف، ضرب مشهد الجِبَالٌ المختفية على وتر حساس في قلوبهم!
“بالطبع أنا أعلم، لقد تجرأت فقط على المجيء بعد مغادرته!” تنهد المبجل “لورد الوادي، لقد أخفقنا حقًا هذه المرة، قد يكون الإِمبِراطور نمرًا من ورق، لكن تنانينه الإلهية الخمسة هم وحوش متوحشة في حد ذاتها! أنصحك بأن تذهب إلى المحكمة وتعتذر، لم يعد بالإمكان الإساءة للإِمبِراطور بعد الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ يوو وانشان برأسه، وشعر بالحزن و أصبح على حافة البكاء.
أومأ يوو وانشان برأسه، وشعر بالحزن و أصبح على حافة البكاء.
تشو فان!
‘ ما خطبنا، نحن وادي الجحيم؟ اقتحم شخص ما منزلنا وعلينا نحن ان نعتذر…‘
بعد أسبوع، كان يو وانشان دقيقًا لحظة وصوله إلى العاصمة الإِمبِراطورية، أخذته خادمة في القصر إلى غرفة الانتظار بينما ينتظر استدعاء الإِمبِراطور، هذا لم يحدث له من قبل، كيف تغير مجرى الأمور وانتهى به الأمر فجأة في انتظار الإِمبِراطور الآن؟
بعد أسبوع، كان يو وانشان دقيقًا لحظة وصوله إلى العاصمة الإِمبِراطورية، أخذته خادمة في القصر إلى غرفة الانتظار بينما ينتظر استدعاء الإِمبِراطور، هذا لم يحدث له من قبل، كيف تغير مجرى الأمور وانتهى به الأمر فجأة في انتظار الإِمبِراطور الآن؟
كان هذه هي نقمتهم.
كان لا حول له ولا قوة له، فقط من الذي مات ووضع الإِمبِراطور في السلطة؟ كان بإمكانه فقط أن يتنهد ، ماشيًا خلف الخادمة.
“أنا غير قادر على تحمل هذا بعد الآن، لا بد لي من القضاء على هذا اللقيط إلى الأبد!”
ولزيادة الطين بلة، وجد يو وانشان صديقين قديمين هناك بالفعل، يان بوجونج(1) ولين شوان فنج(2).
تشو فان!
1-لورد قاعة الحبة الحالي
2-لورد الغابة المقدسة الحالي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاهم هنا، جميعهم يرغبون في الاندفاع نحو مدينة عيون الرياح، لعصر دماء عشيرة لوه و تشو فان، لكن لم يكن لدى أي منهم الجرأة للقيام بذلك.
ابتسم كلاهما بسخرية لرؤية يو وانشان.
‘ همف ، ولماذا بظنك؟ أليس الإِمبِراطور هو من أرسله إلينا؟ فقط لماذا نهضت العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ البائسة منذ عقود وأصبحت فجأةً شوكة في ظهورنا؟‘
كان ثلاثتهم مثل أطفال رهن الاعتقال، جالسين هناك خارج مكتب المدير، ينتظرون دعوة الإِمبِراطور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيف ناي اليشم الإلهي؟!”
“لورد المنزل لين، من أتى إلى الغابة المقدسة؟” مع عدم وجود شيء أفضل ليفعله، بدأ يوو وانشان في الدردشة.
في قاعة الاجتماعات، جلس يو وانشان على كرسيه مع شيخ على كل جانب، كانت المقاعد الفارغة بين صفوف الشيوخ بمثابة هدية مؤلمة لمزاجهم الكئيب.
هز لين شوان فنج رأسه وتنهد “حكيم الشطرنج، سيما هوي!”
ولزيادة الطين بلة، وجد يو وانشان صديقين قديمين هناك بالفعل، يان بوجونج(1) ولين شوان فنج(2).
“أوه، ذلك الرجل العجوز يلعب الشطرنج طوال الوقت ويصقل عقله، مزاجه هو الألطف بين التَنانين الإلهية الخمسة، ناي اليشم السيف الإلهي فانج تشيو باي قام وسوى الجِبَالٌ على أحد جوانب وادي الجحيم بالأرض!”
تبخرت سلسلة الجِبَالٌ التي كانت على جانب وادي الجحيم في الهواء، واقفًا في السماء، وضع فانج تشيو باي ناي اليشم جانبًا “عليك أن تذهب في الحال ، يا لورد الوادي يوو!”
“الألطف مؤخرتي!”
بووم!
بدأ لين شوان فنج في الصراخ بنظرة حزينة “لم يقل ذلك الرجل العجوز كلمة واحدة وهو يدخل الغابة المقدسة وألقى بقطع الشطرنج، هل لديك أي فكرة كيف يبدو ذلك؟ كانت كل ضربة منه مثل ارتطام نيزك، بعد قيامه بذلك عدة مرات كان قد قام بتسوية نصف الغابة المقدسة بالأرض! الآن بات لدينا فقط تراث خمس مائة عام! ثم أخرج المَرْسُومٌ الإمْبرَاطُورِيّ، قائلاً إن يده انزلقت في السابق، لذا لا تبدأ بإخباري أنه لطيف!”
إذا وضعنا جانباً خسائرهم الأولى في مدينة عيون الرياح، التي سببها تشو فان أيضًا، بعد سقوط يوو جوي تشي، شمل عدد القتلى ببطء الشيخ الثالث، والشيخ الرابع ، والشيخ السادس، حتى الشيخ الخامس لم ينجوا سالمًا، بعدما خسر ذراعًا.
شعر لين شوان فنج بالحزن وامتلئت عيناه بالدموع، لم يخطر ببال يوو وانشان أن هناك أي شخص يعاني ظروف أسوأ من وادي الجحيم!
ولزيادة الطين بلة، وجد يو وانشان صديقين قديمين هناك بالفعل، يان بوجونج(1) ولين شوان فنج(2).
“أوه، لقد حالفكما الحظ مقارنة بقاعة مَلِك الحبة!”
حياتهم نفسها معلقة في الحافة!
تنهد يان بوجونج، كما لو أن كل طاقته هربت من جسمه “لا يزال من الممكن تسمية الأشخاص الذين قابلتموهم بالبشر، بينما كان مبعوثي متوحشًا بحق، أصبحت قاعة ملك الحبوب بأكملها في حالة دمار، حيث تم محو جميع حبوبنا ومكوناتنا…”
بدأ لين شوان فنج في الصراخ بنظرة حزينة “لم يقل ذلك الرجل العجوز كلمة واحدة وهو يدخل الغابة المقدسة وألقى بقطع الشطرنج، هل لديك أي فكرة كيف يبدو ذلك؟ كانت كل ضربة منه مثل ارتطام نيزك، بعد قيامه بذلك عدة مرات كان قد قام بتسوية نصف الغابة المقدسة بالأرض! الآن بات لدينا فقط تراث خمس مائة عام! ثم أخرج المَرْسُومٌ الإمْبرَاطُورِيّ، قائلاً إن يده انزلقت في السابق، لذا لا تبدأ بإخباري أنه لطيف!”
“ماذا؟!، لقد تناول كل المكونات…”
كانت المَنازِل السبعة والعَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ في طريق مسدود، حيث تعامل الجانبان مع شؤون تيانيو، حتى عندما يتم إعطاء مرسوم إلى وادي الجحيم، فسيتم تم تقديمه دائمًا باحترام ومجاملة.
صرخ كلاهما بصدمة، وبالخوف يسطع في عيونهما الزجاجية “لورد قاعة ملك الحبة يان، لقد عانيت أسوأ من كلينا، من الإِمبِراطور ان يطلق حقًا عنان هذا الهمجي الصغير المتهور، فهذا يعني أنه وصل إلى أقصى حدود غضبه…”
كانت المفارقة أنه بدلاً من جلب جثة ألد أعدائهم، تشو فان، تمت إضافة المزيد من الخسائر إلى المجموع!
أومأ يان بوجونج برأسه “هذا صحيح بشكل مؤلم!”
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض وامتلأت الغرفة بالرثاء، مما أثار حيرة الحرس في الخارج.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض وامتلأت الغرفة بالرثاء، مما أثار حيرة الحرس في الخارج.
بدأ لين شوان فنج في الصراخ بنظرة حزينة “لم يقل ذلك الرجل العجوز كلمة واحدة وهو يدخل الغابة المقدسة وألقى بقطع الشطرنج، هل لديك أي فكرة كيف يبدو ذلك؟ كانت كل ضربة منه مثل ارتطام نيزك، بعد قيامه بذلك عدة مرات كان قد قام بتسوية نصف الغابة المقدسة بالأرض! الآن بات لدينا فقط تراث خمس مائة عام! ثم أخرج المَرْسُومٌ الإمْبرَاطُورِيّ، قائلاً إن يده انزلقت في السابق، لذا لا تبدأ بإخباري أنه لطيف!”
ألم يكن لوردات المَنازِلُُُ السبعة ممتلئين بالحماسة والازدراء في كل مرة يأتون فيها إلى العاصمة الإِمبِراطورية؟ لماذا أصبحوا هذه المرة مثل الحملان الذاهبة إلى المسلخ؟ كل ما سمعوه من الثلاثة كان العويل و التنهدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيف ناي اليشم الإلهي؟!”
ترجمة: Drunken Sailor
تشو فان!
أصبح يوو وانشان مليئًا بجرأة مفاجئة “السيد فانج لابد من أنك أرهقت من مجيئك إلى هنا بالمرسوم، لسوء الحظ، أصبت بنزلة برد ولن يمكنني الحضور إلى المحكمة إلا في غضون بضعة أشهر، يرجى التعاطف معي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
