360
* فصول ملك الشر *
“شيش !!!!”
* لا مزيد *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن قد حقن نفسه بمصل دم التنين لفترة طويلة وشكل بعض المقاومة ، لكان قد تسمم حتى الموت في فترة قصيرة.
* غدا ؟ لا أعلم أيضا *
لم يكن جسم السلمندر ذو الرأسين يعتبر ضخمًا. يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار فقط ، ويمكن اعتباره شابًا .
أطلق ببطء موجة من هالة الذهب الأبيض ، مستشعرًا بعناية بنية قلب السلمندر ذي الرأسين. ثم بدأ في عمل نقوش صغيرة على قطعة اللحم بسكين صغير.
لم يكن الدم يتدفق . كانت فنونه القتالية على مستوى الذروة و كانت هالة الذهب الأبيض تتحكم في شرايينه ، مما يمنع الدم من التسرب.
فقط قوة الحياة القوية للسمندر مزدوج الرأس و قدراته القوية على التجدد ساعدته على تحمل مثل هذا الضرر الجسيم. أي كائن آخر كان سيموت في أول إصابة في القلب.
بعد فترة وجيزة ، توقفت يد غارين عن الحركة تدريجيًا . أخرج أنبوبة مرهم ووضع طبقة موحدة على داخل و خارج القلب المتشكل. أوقف هذا المرهم نمو الجروح. لقد جربه عدة مرات في السابق وكان التأثير لائقًا. نجحت بعض التجارب على النزلاء بسبب استخدام المرهم.
حفر السكين بعناية عند مداخل ومخارج الشرايين والأوردة. بالنسبة لبعض الأماكن الداخلية التي لا يمكن الاتصال بها ، استخدم القوة بفنونه القتالية لتفريغ الجسد.
باستخدام فنون الدفاع عن النفس القوية ، تعامل غارين بدقة مع تدفق الدم و قوة الطوطم ليهتز قلبه ببطء في الوقت المناسب مع قلب السلمندر.
أغمض غارين عينيه ، ولم ينظر إلى قطعة اللحم في يده. اعتمد على هالة الذهب الأبيض للاستشعار دون أن يستعمل عيناه في الجراحة.
لم يكن غارين مدركًا تمامًا لنفسه حتى اللحظة حين أصبح الرنين عادة طبيعية له . كان قلب التنين في البداية هو الذي تحكم في الرنين ، لكنه الآن حقق الانسجام التام معه.
تدفقت كميات كبيرة من الدم عبر أصابعه ، بسبب وجود كميات كبيرة من اللحم الممزق العالق بينها. مع مرور الوقت ، تخثر بعض الدم على سطح يديه ، مكونًا طبقة سميكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من….
لم يكن غارين متأكدًا مما إذا كانت الخطة ستنجح . كان ينوي إنشاء قلب أصغر بأنسجة قلب السلمندر ذي الرأسين ، ثم زرعها في جسده. بلا شك ، كانت فكرة غريبة.
في الأذين و البطين للقلب ، تدفق الدم إلى الداخل والخارج مما أدى إلى تكوين دوامة ضخمة أمسكت بجثة غارين و احتجزته في الوسط.
قدمت جمعية الغوامض التوجيه في التقنية ، في حين أن فنون الدفاع عن النفس و حجر الرنين مهدوا الطريق إلى الأمام.
كان القلب الذي في يده يتشكل تدريجياً.
بعد إجراء العديد من التجارب على البشر و الحيوانات ، كان من الواضح لـ غارين أنه حتى بدون اتباع خطوات الرنين ، لا تزال هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة بعد الزرع . بلا شك ، كانت هذه شبكة أمان له.
حدق السلمندر ذو الرأسين في برج الساعة في حالة جوع شديد. نشأت آلام الجوع باستمرار من معدته مما أدى إلى غشاوة عقله .
كان القلب الذي في يده يتشكل تدريجياً.
قلل بشكل كبير من استنفاد الهالة . و مع ذلك كانت لا تزال تنضب بسرعة.
بعد فترة وجيزة ، توقفت يد غارين عن الحركة تدريجيًا . أخرج أنبوبة مرهم ووضع طبقة موحدة على داخل و خارج القلب المتشكل. أوقف هذا المرهم نمو الجروح. لقد جربه عدة مرات في السابق وكان التأثير لائقًا. نجحت بعض التجارب على النزلاء بسبب استخدام المرهم.
كما تصور بعناية من الداخل ، وضع قلب السلمندر في الجانب الأيمن من صدره متماثلًا مع قلبه الأصلي.
عندما توقف القلب عن إظهار علامات التجدد ، قاطع غارين ساقيه و جلس. خلع الرباط الجراحي ووضعه على الأرض. كان لديه درجة مذهلة من السيطرة على تدفق الدم في جسده.
لقد أدرك أنه لم يعد بشريًا ، بل سلمندر عملاق أسود الحجم مزدوج الرأس.
مع صدمة في جميع أنحاء جسده ، مزقت الملابس على جسده إلى أشلاء و تطايرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من….
جلس غارين عارياً على الأرض الشبيهة باللحم. رفع السكين الجراحي بيد واحدة و أدخله في صدره.
* فصول ملك الشر *
تبع السكين ضلعه وشق عبر صدره . انفتح جرح دموي على صدره مثل فم شرس دموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك كان ربط الأوعية الدموية ، حيث نقل بسرعة كل وعاء دموي من القلب الأصلي إلى القلب الجديد.
لم يكن الدم يتدفق . كانت فنونه القتالية على مستوى الذروة و كانت هالة الذهب الأبيض تتحكم في شرايينه ، مما يمنع الدم من التسرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم عملية الزرع ، تحرك موضع قلب السلمندر تدريجيًا نحو الجانب الأيسر من صدره ، ليقترب من القلب الأصلي.
في اللحظة التي تم فيها فتح الجرح ، تخثر الدم الموجود على سطح الجرح بسرعة ، مما أدى إلى انسداد الجرح.
كان القلب الذي في يده يتشكل تدريجياً.
كما تصور بعناية من الداخل ، وضع قلب السلمندر في الجانب الأيمن من صدره متماثلًا مع قلبه الأصلي.
فتح غارين عينيه فجأة.
بعد ذلك كان ربط الأوعية الدموية ، حيث نقل بسرعة كل وعاء دموي من القلب الأصلي إلى القلب الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك كان ربط الأوعية الدموية ، حيث نقل بسرعة كل وعاء دموي من القلب الأصلي إلى القلب الجديد.
كان غارين قويًا بشكل لا يصدق في فنون الدفاع عن النفس. يمكن أن يأمر جسده المدرب بسهولة. كان ربط قلبه أسهل بكثير من البقية.
**********
تحت تأثير جرعة المجد ، لم يكن هناك شعور بالألم. بدأ غارين بمهارة في تحريك الأوعية الدموية. بعد تحريك الشريان ، بدأ يحرك الأوردة المقابلة ثم بدأ يتحكم في تدفق الدم ليبدأ في الدوران عبر الأوعية الدموية المخيطة حديثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غارين بلف جسده و هو معلق في وسط القلب.
نظرًا لقدراته التجديدية الخارقة ، فقد إلتصق و تكثف كل وعاء دموي مخيط بسرعة.
فتح غارين عينيه فجأة.
كانت العملية أسهل بكثير مما توقع غارين . سمحت له قدرات الشفاء الذاتي في تقنية التمثال الإلهي بإكمال الخياطة بسهولة بشكل مثالي.
توقف السلمندر ذو الرأسين بخوف. ترددت حول دخول الساحة . أراد الدخول لكنه لم يجرؤ على المضي قدمًا.
تم نقل كل وعاء دموي من القلب الأصلي للاتصال بالقلب الجديد.
تحت تأثير جرعة المجد ، لم يكن هناك شعور بالألم. بدأ غارين بمهارة في تحريك الأوعية الدموية. بعد تحريك الشريان ، بدأ يحرك الأوردة المقابلة ثم بدأ يتحكم في تدفق الدم ليبدأ في الدوران عبر الأوعية الدموية المخيطة حديثًا.
كان غارن في تركيز عميق ، كما لو كان يجري عملية جراحية على الآخرين بدلاً من نفسه . دون النظر إلى يديه قام بسرعة ودقة بعمل غرز على صدره.
تخلى عن الشجرة وسار نحو المباني التي بدت وكأنها منطقة معبد. كانوا جميعًا باللون الأسود بدون أي ألوان. تحت ضوء الشمس الأحمر الخافت ، أعطاه المبني شعورًا غريبًا.
لم تُهدر حتى قطرة دم من جسده طوال هذه العملية .
بعد العمليات الجراحية المتعددة التي أجراها غارين على المساجين ، أدرك أن هذه كانت أهم مرحلة. سرعان ما رفع رأسه وفتح ممرًا على قلب السلمندر الضخم بسكينه الجراحي. ثم دخل جسده كله في قلبه .
مع مرور الدقائق و الثواني ، ظهرت حبات من العرق تدريجياً على جبين غارين. أصبحت يداه أيضًا أكثر مهارة وسرعة.
مع مرور الوقت ، صار جسد غارين مغطى بالكامل بالدم.
لم يكن القلب مرتبطًا بالعديد من الأوعية الدموية – ثمانية منهم فقط. ولكن بسبب التغيير الهيكلي ، فقد أثر ذلك على الشرايين و الأوردة الأصغر. لم يكن بعضهم طويلاً بما يكفي واضطر إلى تحريك قلب السلمندر لتقديم تنازلات .
” بفففف “
مع تقدم عملية الزرع ، تحرك موضع قلب السلمندر تدريجيًا نحو الجانب الأيسر من صدره ، ليقترب من القلب الأصلي.
ببطئ أغلق غارين حواسه الخمس متناسيًا تمامًا تدفق الوقت حيث انغمس تمامًا في تردد الرنين.
مع ازدياد حبات العرق على وجهه ، نزل بعضها إلى صدغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن قد حقن نفسه بمصل دم التنين لفترة طويلة وشكل بعض المقاومة ، لكان قد تسمم حتى الموت في فترة قصيرة.
لم تكن الدقائق الخمس عشرة التي مرت وقتًا طويلاً ، لكن وقت الزرع بدا و كأنه سنوات.
كراك كراك قلوب . بعد بلعه على مضض شعر السلمندر بالجوع أكثر فقط .
أخيرًا ، قام غارين بخياطة الوريد الأخير برفق . حل قلب السلمندر محل القلب الأصلي تمامًا في التجويف الصدري الأيسر.
أمكنه سماع خطى ثقيلة على بعد مسافة .
ومع ذلك ، لم تكن هناك علامات النبض . كان تدفق الدم في جسم غارين يعتمد تمامًا على تقنيات فنون الدفاع عن النفس خاصته و كانت قوة حياته تنضب ببطئ رغم ذلك .
في اللحظة التي تم فيها فتح الجرح ، تخثر الدم الموجود على سطح الجرح بسرعة ، مما أدى إلى انسداد الجرح.
بالنسبة للشخص العادي ، بمجرد توقف القلب عن النبض ، سيصاب بالصدمة و يصاب الدماغ بالركود ، مما يؤدي إلى فقدانه لعقله. لكن غارين كان فنانًا عسكريًا على مستوى الذروة و بالتالي يمكنه الاعتماد على هالته التي تراكمت لتعزيز تدفق الدم. في غضون ذلك ، ضغط قلب السلمندر برفق ليقلد ضخ القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع نفسه عبر باب معدني أسود ضخم في المدين ة. كان محفورا على الباب أنماط رائعة و له حلقتان من المعدن الثقيل.
قلل بشكل كبير من استنفاد الهالة . و مع ذلك كانت لا تزال تنضب بسرعة.
قلل بشكل كبير من استنفاد الهالة . و مع ذلك كانت لا تزال تنضب بسرعة.
بعد العمليات الجراحية المتعددة التي أجراها غارين على المساجين ، أدرك أن هذه كانت أهم مرحلة. سرعان ما رفع رأسه وفتح ممرًا على قلب السلمندر الضخم بسكينه الجراحي. ثم دخل جسده كله في قلبه .
أمكنه سماع خطى ثقيلة على بعد مسافة .
سرعان ما تمت خياطة الممر معًا مرة أخرى ، ولم يتبق سوى القليل من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع نفسه عبر باب معدني أسود ضخم في المدين ة. كان محفورا على الباب أنماط رائعة و له حلقتان من المعدن الثقيل.
عندما غمر نفسه في دم التنين ، أحاطت رائحة مريبة قوية بشكل لا يصدق بجلده و جسمه من جميع الجوانب.
“طعام … طعام …” شعر غارين أن هذه كانت الفكرة الوحيدة في ذهن السلمندر ذي الرأسين و التي استمرت في التكرار .
إذا لم يكن قد حقن نفسه بمصل دم التنين لفترة طويلة وشكل بعض المقاومة ، لكان قد تسمم حتى الموت في فترة قصيرة.
خلف الجرف كان مبنى أسود. كان فارغ تمامًا ، بدون ظل بداخله . أصدرت الرياح الباردة التي تهب من خلال فتحات المبنى بعض الأصوات الصاخبة.
نبض قلب السلمندر بلا توقف .أشار صوت الضرب العالي المستمر إلى قوة الحياة القوية للسلمندر ثنائي الرأس .
مع مرور الدقائق و الثواني ، ظهرت حبات من العرق تدريجياً على جبين غارين. أصبحت يداه أيضًا أكثر مهارة وسرعة.
تسببت الضربات القوية في نبض القلب في صدر غارين بشكل خفيف على غرار إيقاعه المعتاد .
عندما توقف القلب عن إظهار علامات التجدد ، قاطع غارين ساقيه و جلس. خلع الرباط الجراحي ووضعه على الأرض. كان لديه درجة مذهلة من السيطرة على تدفق الدم في جسده.
في الأذين و البطين للقلب ، تدفق الدم إلى الداخل والخارج مما أدى إلى تكوين دوامة ضخمة أمسكت بجثة غارين و احتجزته في الوسط.
في اللحظة التي تم فيها فتح الجرح ، تخثر الدم الموجود على سطح الجرح بسرعة ، مما أدى إلى انسداد الجرح.
كانت بنية قلب السلمندر مختلفة تمامًا عن قلب الرجل . كان يحتوي على أذين واحد على اليسار وبطين واحد على اليمين ، مما يشكل مساحتين كبيرتين متساويتين. كان مثل كرتين مغلقتين تضغطان بعضهما البعض.
خطوة بخطوة ، إنتقل بسرعة نحو الجزء الخلفي من الجرف. كان متجهة نحو المدينة السوداء على المنحدر.
قام غارين بلف جسده و هو معلق في وسط القلب.
وقف غارين وحده على حافة جرف قاحل. أدناه كانت مدينة مهجورة بجدران مكسورة و أبراج قديمة لا يوجد بها أي أثر للسكان. غطت طبقة من الضباب المدينة الصامتة.
كان يستطيع أن يرى اللون الأحمر عندما يفتح عينيه . امتلأ أنفه و فمه بالدماء مما منعه من التنفس.
كانت قدرات غارين على التفكير مثبتة و مجمدة . كل ما يمكنه فعله هو التحديق بصمت من خلال رؤية السلمندر ذوا الرأسين.
تأمل غارين بهدوء وفقًا للخطة ، مستشعرًا صدى قوة حياة السلمندر ذي الرأسين. سيطر على قوة الطوطم الخاص به و بدأ في تقليد تردد رنين السلمندر ذي الرأسين.
لم يكن جسم السلمندر ذو الرأسين يعتبر ضخمًا. يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار فقط ، ويمكن اعتباره شابًا .
بينما كان قلب السلمندر يحيطه ، بالكاد إحتفظ غارين بحواسه. كان منغمسًا في تردد الرنين و كان عليه أن يصل إلى نفس التردد من أجل تنشيط القلب المزرو ع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن قد حقن نفسه بمصل دم التنين لفترة طويلة وشكل بعض المقاومة ، لكان قد تسمم حتى الموت في فترة قصيرة.
في نفس التردد ، ستنقل وحدات الطاقة العالية الطاقة إلى وحدات منخفضة الطاقة. كان هذا شكلاً فريدًا من أشكال نقل الطاقة . تعلم غارين هذا سابقًا على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين المباني ، وقف برج ساعة أسود طويل في صمت في وسط المدينة الميتة.
سواء كان قلب السلمندر أو عش حجر الرنين ، يبدو أن كلاهما يعملان وفقًا لهذا المبدأ. كان ترددهما فقط هو الذي كان معقدًا بشكل غير طبيعي.
حدق السلمندر ذو الرأسين في برج الساعة في حالة جوع شديد. نشأت آلام الجوع باستمرار من معدته مما أدى إلى غشاوة عقله .
باستخدام فنون الدفاع عن النفس القوية ، تعامل غارين بدقة مع تدفق الدم و قوة الطوطم ليهتز قلبه ببطء في الوقت المناسب مع قلب السلمندر.
تأمل غارين بهدوء وفقًا للخطة ، مستشعرًا صدى قوة حياة السلمندر ذي الرأسين. سيطر على قوة الطوطم الخاص به و بدأ في تقليد تردد رنين السلمندر ذي الرأسين.
مع مرور الوقت ، صار جسد غارين مغطى بالكامل بالدم.
* فصول ملك الشر *
ببطئ أغلق غارين حواسه الخمس متناسيًا تمامًا تدفق الوقت حيث انغمس تمامًا في تردد الرنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من….
كان هذا الشكل من تردد الرنين بلا شك صعبًا مثل المعجزات لمستخدمي الطوطم في هذا العالم. ومع ذلك ، بالنسبة لغارين الذي وصل إلى ذروة فنون الدفاع عن النفس ، كان الأمر يتعلق فقط بالتحكم في جسده . تعلم فنانوا الدفاع عن النفس الذروة التحكم في أمور كهذه منذ وقت طويل. كان هذا الرنين أصعب نسبيًا فقط .
مع مرور الوقت ، صار جسد غارين مغطى بالكامل بالدم.
تدريجيًا ، سقط في حالة عميقة من شبه الوعي . قام دم التنين بتزويده بالمواد المغذية والأكسجين باستمرار مع التخلص من النفايات من جسمه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع نفسه عبر باب معدني أسود ضخم في المدين ة. كان محفورا على الباب أنماط رائعة و له حلقتان من المعدن الثقيل.
كان غارين مثل الجنين في الرحم ، غرق ببطء نحو أعماق عالم اللا وعي وهو يتزامن مع الرنين. فقد شعوره بالوقت ببطئ و ثبات . مرت ساعة ، ثم ساعتان ، خمس ساعات ، يوم ، يومان….
مشى السلمندر ذو الرأسين الجائع إلى الأمام حتى وصل إلى سفح الشجرة. استنشق الجذع الذي انبعثت منه رائحة جافة و عديمة السوائل.
لم يكن غارين مدركًا تمامًا لنفسه حتى اللحظة حين أصبح الرنين عادة طبيعية له . كان قلب التنين في البداية هو الذي تحكم في الرنين ، لكنه الآن حقق الانسجام التام معه.
باستخدام فنون الدفاع عن النفس القوية ، تعامل غارين بدقة مع تدفق الدم و قوة الطوطم ليهتز قلبه ببطء في الوقت المناسب مع قلب السلمندر.
لقد دخل تمامًا في حالة عميقة من النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك كان ربط الأوعية الدموية ، حيث نقل بسرعة كل وعاء دموي من القلب الأصلي إلى القلب الجديد.
**********
لم يكن غارين متأكدًا مما إذا كانت الخطة ستنجح . كان ينوي إنشاء قلب أصغر بأنسجة قلب السلمندر ذي الرأسين ، ثم زرعها في جسده. بلا شك ، كانت فكرة غريبة.
كانت السماء حمراء الدم.
فتح غارين عينيه فجأة.
وقف غارين وحده على حافة جرف قاحل. أدناه كانت مدينة مهجورة بجدران مكسورة و أبراج قديمة لا يوجد بها أي أثر للسكان. غطت طبقة من الضباب المدينة الصامتة.
حدق السلمندر ذو الرأسين في برج الساعة في حالة جوع شديد. نشأت آلام الجوع باستمرار من معدته مما أدى إلى غشاوة عقله .
“شيش !!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن مخلوقًا عملاقًا كان يتجول في منطقة المعبد.
رفع غارين رأسه و فتح فمه ليطلق صرخة تصم الآذان.
كراك كراك قلوب . بعد بلعه على مضض شعر السلمندر بالجوع أكثر فقط .
لقد أدرك أنه لم يعد بشريًا ، بل سلمندر عملاق أسود الحجم مزدوج الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غارين بلف جسده و هو معلق في وسط القلب.
لم يستطع السيطرة على جسده . كان الأمر كما لو أنه مجرد متفرج داخل جسد السلمندر ذي الرأسين ، وهو يراقب ما يحيط به.
مع مرور الوقت ، صار جسد غارين مغطى بالكامل بالدم.
بين الرأسين ، واحد فقط لديه رؤية. الآخر كان مجرد ديكور.
لم تكن الدقائق الخمس عشرة التي مرت وقتًا طويلاً ، لكن وقت الزرع بدا و كأنه سنوات.
لم يكن جسم السلمندر ذو الرأسين يعتبر ضخمًا. يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار فقط ، ويمكن اعتباره شابًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفر السكين بعناية عند مداخل ومخارج الشرايين والأوردة. بالنسبة لبعض الأماكن الداخلية التي لا يمكن الاتصال بها ، استخدم القوة بفنونه القتالية لتفريغ الجسد.
استدار وداس بقدميه على الأرض و هو يسير باتجاه مؤخرة الجرف.
* غدا ؟ لا أعلم أيضا *
خلف الجرف كان مبنى أسود. كان فارغ تمامًا ، بدون ظل بداخله . أصدرت الرياح الباردة التي تهب من خلال فتحات المبنى بعض الأصوات الصاخبة.
* لا مزيد *
من بين المباني ، وقف برج ساعة أسود طويل في صمت في وسط المدينة الميتة.
تدفقت كميات كبيرة من الدم عبر أصابعه ، بسبب وجود كميات كبيرة من اللحم الممزق العالق بينها. مع مرور الوقت ، تخثر بعض الدم على سطح يديه ، مكونًا طبقة سميكة .
حدق السلمندر ذو الرأسين في برج الساعة في حالة جوع شديد. نشأت آلام الجوع باستمرار من معدته مما أدى إلى غشاوة عقله .
مع مرور الدقائق و الثواني ، ظهرت حبات من العرق تدريجياً على جبين غارين. أصبحت يداه أيضًا أكثر مهارة وسرعة.
“طعام … طعام …” شعر غارين أن هذه كانت الفكرة الوحيدة في ذهن السلمندر ذي الرأسين و التي استمرت في التكرار .
مشى السلمندر ذو الرأسين الجائع إلى الأمام حتى وصل إلى سفح الشجرة. استنشق الجذع الذي انبعثت منه رائحة جافة و عديمة السوائل.
خطوة بخطوة ، إنتقل بسرعة نحو الجزء الخلفي من الجرف. كان متجهة نحو المدينة السوداء على المنحدر.
ومع ذلك ، لم تكن هناك علامات النبض . كان تدفق الدم في جسم غارين يعتمد تمامًا على تقنيات فنون الدفاع عن النفس خاصته و كانت قوة حياته تنضب ببطئ رغم ذلك .
كانت قدرات غارين على التفكير مثبتة و مجمدة . كل ما يمكنه فعله هو التحديق بصمت من خلال رؤية السلمندر ذوا الرأسين.
” بفففف “
دفع نفسه عبر باب معدني أسود ضخم في المدين ة. كان محفورا على الباب أنماط رائعة و له حلقتان من المعدن الثقيل.
* غدا ؟ لا أعلم أيضا *
بعد دخول الباب المعدني الأسود ، كانت هناك ساحة سوداء هادئة أمامه مباشرة. على الجانب الأيمن كانت شجرة بلا أوراق. امتدت أغصانها التي لا تحصى و التي لا تحصى إلى السماء و بدت جافة و يائسة.
لم يكن جسم السلمندر ذو الرأسين يعتبر ضخمًا. يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار فقط ، ويمكن اعتباره شابًا .
مشى السلمندر ذو الرأسين الجائع إلى الأمام حتى وصل إلى سفح الشجرة. استنشق الجذع الذي انبعثت منه رائحة جافة و عديمة السوائل.
مع مرور الدقائق و الثواني ، ظهرت حبات من العرق تدريجياً على جبين غارين. أصبحت يداه أيضًا أكثر مهارة وسرعة.
كان شعوراً غير عادي . شعر غارين أن السلمندر يمكن أن يشم رائحة الماء.
مع ازدياد حبات العرق على وجهه ، نزل بعضها إلى صدغه.
أخيرًا لم يستطع السلمندر السيطرة على نفسه . وصلت إلى أعلى الشجرة و أطلق عضة كبيرة على جذع الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع السيطرة على جسده . كان الأمر كما لو أنه مجرد متفرج داخل جسد السلمندر ذي الرأسين ، وهو يراقب ما يحيط به.
كسر.
ومع ذلك ، لم يعد قادر على تحمل الجوع. رفع رأسه ونظر إلى الباب المعدني الأسود العملاق الذي يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار مع بقع صدأ سوداء ضاربة إلى الحمرة قبل دفع أحد رؤوسه بقوة و فتح الباب.
كراك كراك قلوب . بعد بلعه على مضض شعر السلمندر بالجوع أكثر فقط .
في نفس التردد ، ستنقل وحدات الطاقة العالية الطاقة إلى وحدات منخفضة الطاقة. كان هذا شكلاً فريدًا من أشكال نقل الطاقة . تعلم غارين هذا سابقًا على الأرض .
تخلى عن الشجرة وسار نحو المباني التي بدت وكأنها منطقة معبد. كانوا جميعًا باللون الأسود بدون أي ألوان. تحت ضوء الشمس الأحمر الخافت ، أعطاه المبني شعورًا غريبًا.
عندما غمر نفسه في دم التنين ، أحاطت رائحة مريبة قوية بشكل لا يصدق بجلده و جسمه من جميع الجوانب.
بووم! بووم! بووم!
ومع ذلك ، لم تكن هناك علامات النبض . كان تدفق الدم في جسم غارين يعتمد تمامًا على تقنيات فنون الدفاع عن النفس خاصته و كانت قوة حياته تنضب ببطئ رغم ذلك .
فجأة سمع صوت خطوات ثقيلة من الخارج.
تسببت الضربات القوية في نبض القلب في صدر غارين بشكل خفيف على غرار إيقاعه المعتاد .
كان الأمر كما لو أن مخلوقًا عملاقًا كان يتجول في منطقة المعبد.
سرعان ما تمت خياطة الممر معًا مرة أخرى ، ولم يتبق سوى القليل من الدم.
أمكنه سماع خطى ثقيلة على بعد مسافة .
زييييط….
توقف السلمندر ذو الرأسين بخوف. ترددت حول دخول الساحة . أراد الدخول لكنه لم يجرؤ على المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من….
ومع ذلك ، لم يعد قادر على تحمل الجوع. رفع رأسه ونظر إلى الباب المعدني الأسود العملاق الذي يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار مع بقع صدأ سوداء ضاربة إلى الحمرة قبل دفع أحد رؤوسه بقوة و فتح الباب.
زييييط….
زييييط….
تأمل غارين بهدوء وفقًا للخطة ، مستشعرًا صدى قوة حياة السلمندر ذي الرأسين. سيطر على قوة الطوطم الخاص به و بدأ في تقليد تردد رنين السلمندر ذي الرأسين.
يا له من….
في الأذين و البطين للقلب ، تدفق الدم إلى الداخل والخارج مما أدى إلى تكوين دوامة ضخمة أمسكت بجثة غارين و احتجزته في الوسط.
” بفففف “
كما تصور بعناية من الداخل ، وضع قلب السلمندر في الجانب الأيمن من صدره متماثلًا مع قلبه الأصلي.
فتح غارين عينيه فجأة.
في الأذين و البطين للقلب ، تدفق الدم إلى الداخل والخارج مما أدى إلى تكوين دوامة ضخمة أمسكت بجثة غارين و احتجزته في الوسط.
الشيء الوحيد الذي كان يراه هو اللون الأحمر. لقد استعاد وعيه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع نفسه عبر باب معدني أسود ضخم في المدين ة. كان محفورا على الباب أنماط رائعة و له حلقتان من المعدن الثقيل.
قلل بشكل كبير من استنفاد الهالة . و مع ذلك كانت لا تزال تنضب بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
