الفصل 1145
استحضرت مرسيدس تألقًا يذكر بأجنحة الملاك وحلقت أمامه بدرعها. كانت تحمي جريد و تيروشان و جودي و نول بنفسها. في الوقت نفسه ، سمع صوت مخيف من الجروح التي غطت جسد فنرير. مثل الزيز الذي يتساقط جلده ، انقسم جسد فنرير إلى نصفين وظهر جسم جديد من الداخل. كان جسم فنرير الجديد سلسًا و نظيفًا مثل الخزف المصنوع حديثًا و المطلي.
الفصل 1145
كان هناك سبب واحد وراء اختيار شيزو برياش لفنرير كمرشح لملك الدم – ورث فينرير سمات الشخصية ‘النضال’ و ‘الهيمنة’ منها. اعتقدت برياش أن سمة ‘النضال’ ستطور فنرير و أقاربه بينما الرغبة في الهيمنة ستجعله يوحد أقاربه. اعتبرت أن مواهب فنرير كانت مناسبة لمهمة الانتقام.
كان هناك صوت. هل هو صوت امتصاص الماء في حفرة في الأرض؟ بالكاد نجا فنرير من هجوم آخر من هجمات جريد التي مزقت الهواء وأظهر مرة أخرى قوته في الهيمنة. ثم اقتنع.
كانت النتيجة كارثية و خذلت توقعاتها. وقع حادث حيث تعارضت سمات النضال والهيمنة.
‘لماذا لا يستخدم السحر؟’
كان فنرير غير راضٍ عن وجود حاكم يُدعى برياش فوقه وكان يحترق بروح قتالية ضد والدته التي لم تكن موضع انتقام. لقد شعر أيضًا باليأس من إدراك أنه حتى لو ضرب جميع إخوته و أصبح ملك الدم ، فلن يتمكن أبدًا من تجاوز والدته ولن يفلت من قبضتها لبقية حياته.
كان هذا هو السبب. كان شعوره بالتمرد هو الذي دفعه إلى الابتعاد عن الانتقام بحجة لعنة الكسل ، و النوم في التابوت لبقية حياته. ومع ذلك ، كان من المبالغة الاستخفاف به أو إدانته. كانت المشكلة الأساسية أن شخصيته تتكون من سمتين فقط.
كان حد الخلق. لا شك في أن مصاصي الدماء السليلين المباشرين و الذين يمكنهم إنشاء مصاصي دماء حقيقيين من خلال سلسلة الدم كانوا يعتقدون أنهم كانوا خليقة عظيمة و لكنهم في الواقع لم يكونوا مختلفين عن مصاصي الدماء الحقيقيين. شخصان فقط – باستثناء ماري روز الكاملة ، التي تخلت برياش عن روحها لخلقها ، و براهام ، الذي تطور بمفرده بروح فضولية.
كانت مجموعة جريد مرتبكة بسبب إزالة الجلد الذي يتحدى الفطرة السليمة. كلهم لاحظوا شيئًا لا يناسبهم. الضوء القادم من سيف جريد ، الذي كان يحتوي على عنصر الضوء والسلاح المقدس ، أشرق على جسم فنرير الجديد. الغريب أن مركز صدر فنرير فقط لم يتأثر بالضوء وكان مغطى بالكامل بالظلام. كان مثل اللهب المكثف.
“… ملك الدم!”
“براهام!” تشدد تعبير جريد.
“أوبا…”
في كل مرة يستخدم فيها الرجل ذو الشعر الأسود سيفه ، بدا أن ضغط الرياح يتقاطع مع وجهه. لم يكن هناك وقت للوقوع في ألم قطع يده. كان على فنرير أن يحرك عينيه باستمرار لتتبع الإنسان الذي كان يتحرك بسرعة حيث سيفقده فنرير إذا لم يكن يقظًا.
كانت مجموعة جريد مرتبكة بسبب إزالة الجلد الذي يتحدى الفطرة السليمة. كلهم لاحظوا شيئًا لا يناسبهم. الضوء القادم من سيف جريد ، الذي كان يحتوي على عنصر الضوء والسلاح المقدس ، أشرق على جسم فنرير الجديد. الغريب أن مركز صدر فنرير فقط لم يتأثر بالضوء وكان مغطى بالكامل بالظلام. كان مثل اللهب المكثف.
كان هناك صوت. هل هو صوت امتصاص الماء في حفرة في الأرض؟ بالكاد نجا فنرير من هجوم آخر من هجمات جريد التي مزقت الهواء وأظهر مرة أخرى قوته في الهيمنة. ثم اقتنع.
“براهام!” تشدد تعبير جريد.
‘إنه ملك الدم’.
كان لدى فنرير شخصان فقط لا يستطيع السيطرة عليهما بقوة الهيمنة. كانوا برياش و ماري روز. فقط من هم في رتبة أعلى منه يمكن أن يتحرروا من سلطة الهيمنة. بمعنى آخر ، تجاوز الإنسان الذي أمامه مكانته. مثل هذا الكائن يمكن أن يكون ملك الدم فقط. لم تتمكن الأساطير والمتسامون الذين دعمهم البشر بفخر من اللحاق به.
“…؟”
‘حقا ملك الدم…! ليس فقط مكانته التي تتجاوزني… بل لحمه أيضًا!’
‘كيف حدث هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جريد ، الذي كان يركز على المعركة في حالة البف الكاملة ، كان مشتتًا لفترة وجيزة. استخدم السيف الذابح لجيش الـ 100،000 مرتين ، ثلاث رقصات سيف واحدة ، وتسع هجمات أساسية استهلكت أقل من عُشر صحة فنرير. كان قلب فنرير و صلابته مرعبين و يستحقان زعيمًا ذائع الصيت و حضورًا مرتبطًا بالقطعة المخفية ‘ملك الدم’.
عقد فيضان الفوضى عقل فنرير. تم تصميم ولادة ملك الدم لتأتي من النصر. فقط أولئك الذين فازوا ضد جميع السليلين المباشرين ، باستثناء ماري روز ، يمكن أن يصبحوا ملك الدم. حتى ذلك الحين ، كانوا مجرد مرشح.
“ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جودي! يحمي!”
فنرير لم يهزم بعد. قد يكون الإنسان أمامه مرشح ملك الدم ، لكن هذا يعني أنه كان من المستحيل جسديًا عليه تجاوز فنرير. ثم ماذا كان بحق الجحيم مع هذا الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!!” غاب فنرير عن حركة جريد للحظة. جريد ، الذي كان يستخدم السيف بزخم يمكن أن يقطع الجبال و موجات المد ، فجأة غير سيفه و تحرك برفق و وصل إلى ذروة سرعته.
خلق بيارو ، الذي بنى حقلاً خلال الوقت الذي اشتراه فيه جريد ، مفاجأة مذهلة. تفاجأ فنرير عندما كان بيارو يمسك ساقًا سميكًا في كلتا يديه و يضرب بعشرات البطاطا الحلوة الشبيهة بالصخور. حاول المراوغة لكنه لم يتمكن من تجنب شفرات الطاقة التي تحلق عليه فجأة من جريد. سقط قصف البطاطا الحلوة باتجاه العمود الفقري لفنرير و هو يحترق. تعرض فنرير لضربة قوية أثناء منع شفرات طاقة جريد و سعل الدم.
“كيوك!”
خلق بيارو ، الذي بنى حقلاً خلال الوقت الذي اشتراه فيه جريد ، مفاجأة مذهلة. تفاجأ فنرير عندما كان بيارو يمسك ساقًا سميكًا في كلتا يديه و يضرب بعشرات البطاطا الحلوة الشبيهة بالصخور. حاول المراوغة لكنه لم يتمكن من تجنب شفرات الطاقة التي تحلق عليه فجأة من جريد. سقط قصف البطاطا الحلوة باتجاه العمود الفقري لفنرير و هو يحترق. تعرض فنرير لضربة قوية أثناء منع شفرات طاقة جريد و سعل الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح جسد فنرير ، الذي كان بمثابة عمل فني جميل ، على الفور قطعة قماش. أصيب بعشرات الجروح و سالت الدماء من حوله. في غضون ذلك ، كانت ألسنة اللهب لا تزال مشتعلة. سرعان ما تغلغلوا في جروح فنرير و بدأوا في حرق الأعضاء الداخلية لفنرير.
كان هناك سبب واحد وراء اختيار شيزو برياش لفنرير كمرشح لملك الدم – ورث فينرير سمات الشخصية ‘النضال’ و ‘الهيمنة’ منها. اعتقدت برياش أن سمة ‘النضال’ ستطور فنرير و أقاربه بينما الرغبة في الهيمنة ستجعله يوحد أقاربه. اعتبرت أن مواهب فنرير كانت مناسبة لمهمة الانتقام.
“براهام!” تشدد تعبير جريد.
“واو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حد الخلق. لا شك في أن مصاصي الدماء السليلين المباشرين و الذين يمكنهم إنشاء مصاصي دماء حقيقيين من خلال سلسلة الدم كانوا يعتقدون أنهم كانوا خليقة عظيمة و لكنهم في الواقع لم يكونوا مختلفين عن مصاصي الدماء الحقيقيين. شخصان فقط – باستثناء ماري روز الكاملة ، التي تخلت برياش عن روحها لخلقها ، و براهام ، الذي تطور بمفرده بروح فضولية.
جريد ، الذي كان يركز على المعركة في حالة البف الكاملة ، كان مشتتًا لفترة وجيزة. استخدم السيف الذابح لجيش الـ 100،000 مرتين ، ثلاث رقصات سيف واحدة ، وتسع هجمات أساسية استهلكت أقل من عُشر صحة فنرير. كان قلب فنرير و صلابته مرعبين و يستحقان زعيمًا ذائع الصيت و حضورًا مرتبطًا بالقطعة المخفية ‘ملك الدم’.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان سحر براهام يستهلك مقياس صحة فنرير في الوقت الفعلي. تمامًا مثل اسم ‘النيران التي لا تُطفأ’ ، لن تنطفئ هذه النيران أبدًا حتى يحترق فنرير إلى رماد.
قاتل جريد العديد من مصاصي الدماء السليلين المباشرين. بصرف النظر عن إلفين ستون ، سيد إياروغت ، كان معظم السليلين المباشرين يميلون إلى الاعتماد على سحر الدم بدلاً من مهارات المبارزة أو القدرات البدنية. في الواقع ، استخدم فنرير السحر لإزالة الأزمة عند مواجهة التعاون بين مرسيدس و بيارو وأسموفيل. الآن وقد كان في أزمة أكبر ، لم يستخدم السحر.
‘ألا يستطيع هذا السحر أن يصطاد تنينًا؟’
كيف يمكن لمن لم يضربه أن يصبح ملك الدم؟ بالكاد قاوم فنرير الأسئلة و الارتباك المتزايد عندما انسحب. في هذه الأثناء ، شعر جريد أنه فقد 10 سنوات.
“القرف!”
حدث ذلك في اللحظة التي شعر فيها جريد بقلق غير معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع جريد المعجب سيفه على عجل. اصطدمت قبضتي فنرير مباشرة بالسيف.
كان انشقاق الأرض إشارة براهام. ارتفع رأس التنين المنحوت من الجليد السحري مع جريد. جذب مشهد جريد الذي يؤدي رقصة السيف على التنين الهائج عيون كل من في الغرفة.
[لقد عانيت من 11،530 ضرر.]
لسوء الحظ ، أرجل الإنسان لم تتزحزح. لقد أصيب بالتأكيد من قبل فنرير ، الذي كان قوياً بما يكفي لسحق الفولاذ مثل التوفو ، لكنه لم يطير مرة أخرى. صُدم وجه فنرير.
“… ملك الدم!”
لقد كانت قوة هجومية طغت على الدفاع. في الأصل ، كان الدفاع عن هجوم باستخدام سلاح آخر غير السيف يعني أنه لا يمكن ملاحظة كل الضرر. لا يزال هذا مؤلمًا جدًا. لم يستطع جسد جريد تحمل الصدمة وطفا قليلاً. ثم دار فنرير مثل قمة دوارة واندفع نحوه من اليسار.
كان فنرير غير راضٍ عن وجود حاكم يُدعى برياش فوقه وكان يحترق بروح قتالية ضد والدته التي لم تكن موضع انتقام. لقد شعر أيضًا باليأس من إدراك أنه حتى لو ضرب جميع إخوته و أصبح ملك الدم ، فلن يتمكن أبدًا من تجاوز والدته ولن يفلت من قبضتها لبقية حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جريد بسعادة غامرة عندما سمع انفجارًا. كانت سيوف سينجوليد وأسموفيل تصيب جسد فنرير المولود من جديد. أدرك جريد ذلك في اللحظة التي رأى فيها الشخصين يتغلبان على فنرير ، الذي كان مشابهًا لشيطان عظيم. كيف كان مباركا؟
لم تكن منطقة فنون الدفاع عن النفس. كان مشابهًا للنمور التي تصطاد العواشب بقدراتها البدنية و غرائزها الطبيعية. استخدم فنرير فقط بشكل غريزي جسده القوي. ضربت قبضة فنرير اليسرى جريد في الفخذ. كانت غريزته هي تحطيم إحدى ساقي الإنسان بهذه الضربة ثم الإمساك برقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ ، أرجل الإنسان لم تتزحزح. لقد أصيب بالتأكيد من قبل فنرير ، الذي كان قوياً بما يكفي لسحق الفولاذ مثل التوفو ، لكنه لم يطير مرة أخرى. صُدم وجه فنرير.
الفصل 1145
‘حقا ملك الدم…! ليس فقط مكانته التي تتجاوزني… بل لحمه أيضًا!’
كيف يمكن لمن لم يضربه أن يصبح ملك الدم؟ بالكاد قاوم فنرير الأسئلة و الارتباك المتزايد عندما انسحب. في هذه الأثناء ، شعر جريد أنه فقد 10 سنوات.
استحضرت مرسيدس تألقًا يذكر بأجنحة الملاك وحلقت أمامه بدرعها. كانت تحمي جريد و تيروشان و جودي و نول بنفسها. في الوقت نفسه ، سمع صوت مخيف من الجروح التي غطت جسد فنرير. مثل الزيز الذي يتساقط جلده ، انقسم جسد فنرير إلى نصفين وظهر جسم جديد من الداخل. كان جسم فنرير الجديد سلسًا و نظيفًا مثل الخزف المصنوع حديثًا و المطلي.
[امتصت أحذية التنين الأزرق المتعجرف الضرر!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جريد بسعادة غامرة عندما سمع انفجارًا. كانت سيوف سينجوليد وأسموفيل تصيب جسد فنرير المولود من جديد. أدرك جريد ذلك في اللحظة التي رأى فيها الشخصين يتغلبان على فنرير ، الذي كان مشابهًا لشيطان عظيم. كيف كان مباركا؟
* عند الاصطدام في الجزء السفلي من الجسم ، هناك فرصة ضئيلة لتجاهل الضرر.
الفصل 1145
قد تكون هناك شروط مرفقة لكنها تمارس تأثيرًا مجنونًا لحظة تفعيلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون ذلك خطيرًا في حالته الحالية حيث تم تقليل صحته القصوى بسبب الاسوداد. نقر جريد على لسانه وهو يشاهد فنرير المنسحب بدلاً من ربط هجوم آخر.
من الواضح أنه كان هناك شيء ما.
كان انشقاق الأرض إشارة براهام. ارتفع رأس التنين المنحوت من الجليد السحري مع جريد. جذب مشهد جريد الذي يؤدي رقصة السيف على التنين الهائج عيون كل من في الغرفة.
“النمط الذروة للزراعة الحرة! خلط البطاطا الحلوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جريد بسعادة غامرة عندما سمع انفجارًا. كانت سيوف سينجوليد وأسموفيل تصيب جسد فنرير المولود من جديد. أدرك جريد ذلك في اللحظة التي رأى فيها الشخصين يتغلبان على فنرير ، الذي كان مشابهًا لشيطان عظيم. كيف كان مباركا؟
خلق بيارو ، الذي بنى حقلاً خلال الوقت الذي اشتراه فيه جريد ، مفاجأة مذهلة. تفاجأ فنرير عندما كان بيارو يمسك ساقًا سميكًا في كلتا يديه و يضرب بعشرات البطاطا الحلوة الشبيهة بالصخور. حاول المراوغة لكنه لم يتمكن من تجنب شفرات الطاقة التي تحلق عليه فجأة من جريد. سقط قصف البطاطا الحلوة باتجاه العمود الفقري لفنرير و هو يحترق. تعرض فنرير لضربة قوية أثناء منع شفرات طاقة جريد و سعل الدم.
خلق بيارو ، الذي بنى حقلاً خلال الوقت الذي اشتراه فيه جريد ، مفاجأة مذهلة. تفاجأ فنرير عندما كان بيارو يمسك ساقًا سميكًا في كلتا يديه و يضرب بعشرات البطاطا الحلوة الشبيهة بالصخور. حاول المراوغة لكنه لم يتمكن من تجنب شفرات الطاقة التي تحلق عليه فجأة من جريد. سقط قصف البطاطا الحلوة باتجاه العمود الفقري لفنرير و هو يحترق. تعرض فنرير لضربة قوية أثناء منع شفرات طاقة جريد و سعل الدم.
** بعد القتال سيكون هناك ما يكفي من البطاطا المشوية للجميع …
“بيارو…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطر…!”
كان جريد يحاول رقصة السيف ذات الاندماجات الأربعة عندما دخل نداء مرسيدس في أذنيه. “خطوة للخلف!”
‘ألا يستطيع هذا السحر أن يصطاد تنينًا؟’
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام يحوم مثل اللهب. هوية النيران المنتشرة في كل الاتجاهات كانت النيران التي لا تطفأ. كان هذا هو السحر الذي استخدمه براهام. كان هذا تطبيقًا لقوة الهيمنة. عكس فنرير النيران التي التصقت بجسده. وبسبب هذا لم يكن قادراً على استخدام السحر. عرض عليه استخدام سلاح مخفي لم يكن براهام يعرفه و لكنه كان يستحق ذلك. انتشرت النيران مثل المياه المتساقطة على الصخور وحرقت أي جثث وصلت إليها.
أوقف جريد بشكل انعكاسي رقصة السيف وأدخلت يد فنرير في رقبته. لقد كان تهديدًا رائعًا لـ جريد الذي كشف عن فجوة عن غير قصد. ومع ذلك ، لم يشعر جريد بنسيم الموت. طارت مرسيدس للأمام على أجنحة فضية و أرجحت سيفها في مؤخرة يد فنرير ، مما تسبب في إمالة فنرير للأمام. كان كلا من جريد و فنرير مبللين بالعرق و الدم بينما كانا يحدقان في بعضهما البعض. الفرق بينهما…
“جريد! جوروك! لقد اعترفت بك كمحارب عظيم! سأحميك! جورروك!”
“براهام!” تشدد تعبير جريد.
“سعال!”
“جودي! يحمي!”
جريد ، الذي كان يركز على المعركة في حالة البف الكاملة ، كان مشتتًا لفترة وجيزة. استخدم السيف الذابح لجيش الـ 100،000 مرتين ، ثلاث رقصات سيف واحدة ، وتسع هجمات أساسية استهلكت أقل من عُشر صحة فنرير. كان قلب فنرير و صلابته مرعبين و يستحقان زعيمًا ذائع الصيت و حضورًا مرتبطًا بالقطعة المخفية ‘ملك الدم’.
“جريد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“النمط الذروة للزراعة الحرة! خلط البطاطا الحلوة!”
كان بحضور الزملاء. كان تيروشان و جودي ينتظران دورهما خلف جريد الذي بالكاد يستطيع الوقوف. كانت سيوف تيروشان و جودي هي التي انتظرت فنرير ، الذي وقف في نفس الوقت تقريبًا مع جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [امتصت أحذية التنين الأزرق المتعجرف الضرر!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد جريد سلسلة من العمليات التي تحدث في لحظة و فجأة غمره شعور من الغرابة.
“سعال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى فنرير شخصان فقط لا يستطيع السيطرة عليهما بقوة الهيمنة. كانوا برياش و ماري روز. فقط من هم في رتبة أعلى منه يمكن أن يتحرروا من سلطة الهيمنة. بمعنى آخر ، تجاوز الإنسان الذي أمامه مكانته. مثل هذا الكائن يمكن أن يكون ملك الدم فقط. لم تتمكن الأساطير والمتسامون الذين دعمهم البشر بفخر من اللحاق به.
تفاخر سيف تيروشان بقوة أكبر من جريد وتسبب في عودة الكتف الأيسر لـ فنرير إلى الوراء. جودي ، الذي تمكن بالكاد من رفع قوته لمطابقة جريد ، انقطع في خصر فنرير. رفع فنرير ساقيه في هجوم مضاد وبدا أنه أصاب وجهي الرجلين بالضبط. حمى سحر الدم لنول الرجلين.
رفع جريد المعجب سيفه على عجل. اصطدمت قبضتي فنرير مباشرة بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهد جريد سلسلة من العمليات التي تحدث في لحظة و فجأة غمره شعور من الغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا لا يستخدم السحر؟’
كان سحر براهام يتجمد تحت أقدام جريد. كانت القوة من وراء الجليد قوية جدًا لدرجة أنها هزت الغرفة.
قاتل جريد العديد من مصاصي الدماء السليلين المباشرين. بصرف النظر عن إلفين ستون ، سيد إياروغت ، كان معظم السليلين المباشرين يميلون إلى الاعتماد على سحر الدم بدلاً من مهارات المبارزة أو القدرات البدنية. في الواقع ، استخدم فنرير السحر لإزالة الأزمة عند مواجهة التعاون بين مرسيدس و بيارو وأسموفيل. الآن وقد كان في أزمة أكبر ، لم يستخدم السحر.
من الواضح أنه كان هناك شيء ما.
‘حقا ملك الدم…! ليس فقط مكانته التي تتجاوزني… بل لحمه أيضًا!’
حدث ذلك في اللحظة التي شعر فيها جريد بقلق غير معروف.
تفاخر سيف تيروشان بقوة أكبر من جريد وتسبب في عودة الكتف الأيسر لـ فنرير إلى الوراء. جودي ، الذي تمكن بالكاد من رفع قوته لمطابقة جريد ، انقطع في خصر فنرير. رفع فنرير ساقيه في هجوم مضاد وبدا أنه أصاب وجهي الرجلين بالضبط. حمى سحر الدم لنول الرجلين.
“خطر…!”
كان بحضور الزملاء. كان تيروشان و جودي ينتظران دورهما خلف جريد الذي بالكاد يستطيع الوقوف. كانت سيوف تيروشان و جودي هي التي انتظرت فنرير ، الذي وقف في نفس الوقت تقريبًا مع جريد.
استحضرت مرسيدس تألقًا يذكر بأجنحة الملاك وحلقت أمامه بدرعها. كانت تحمي جريد و تيروشان و جودي و نول بنفسها. في الوقت نفسه ، سمع صوت مخيف من الجروح التي غطت جسد فنرير. مثل الزيز الذي يتساقط جلده ، انقسم جسد فنرير إلى نصفين وظهر جسم جديد من الداخل. كان جسم فنرير الجديد سلسًا و نظيفًا مثل الخزف المصنوع حديثًا و المطلي.
أصبح جسد فنرير ، الذي كان بمثابة عمل فني جميل ، على الفور قطعة قماش. أصيب بعشرات الجروح و سالت الدماء من حوله. في غضون ذلك ، كانت ألسنة اللهب لا تزال مشتعلة. سرعان ما تغلغلوا في جروح فنرير و بدأوا في حرق الأعضاء الداخلية لفنرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [امتصت أحذية التنين الأزرق المتعجرف الضرر!]
“ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مجموعة جريد مرتبكة بسبب إزالة الجلد الذي يتحدى الفطرة السليمة. كلهم لاحظوا شيئًا لا يناسبهم. الضوء القادم من سيف جريد ، الذي كان يحتوي على عنصر الضوء والسلاح المقدس ، أشرق على جسم فنرير الجديد. الغريب أن مركز صدر فنرير فقط لم يتأثر بالضوء وكان مغطى بالكامل بالظلام. كان مثل اللهب المكثف.
حدث ذلك في اللحظة التي شعر فيها جريد بقلق غير معروف.
“جريد! جوروك! لقد اعترفت بك كمحارب عظيم! سأحميك! جورروك!”
دفعت أيدي مرسيدس في جريد. رددت صراخها ، “الجميع ، انتشروا!”
“القرف!”
كان الظلام يحوم مثل اللهب. هوية النيران المنتشرة في كل الاتجاهات كانت النيران التي لا تطفأ. كان هذا هو السحر الذي استخدمه براهام. كان هذا تطبيقًا لقوة الهيمنة. عكس فنرير النيران التي التصقت بجسده. وبسبب هذا لم يكن قادراً على استخدام السحر. عرض عليه استخدام سلاح مخفي لم يكن براهام يعرفه و لكنه كان يستحق ذلك. انتشرت النيران مثل المياه المتساقطة على الصخور وحرقت أي جثث وصلت إليها.
“واو…”
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع جريد للخارج. منعت أيدي الإله بعض النيران. ظهر نوي و راندي من الهواء و استخدموا يكون مهيب و دوران لحماية أكبر عدد ممكن من الفرسان و أعضاء مدجج بالعتاد.
“براهام!” تشدد تعبير جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطر…!”
كلاك كلاك! كلاك كلاك كلاك!
تم القبض على جودي و تيروشان ، اللذان ألقيا مرسيدس و طاردا جريد ، من الكاحل بواسطة الهياكل العظمية التي صعدت من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تيراميت! اتركني!” كافح نول ضد الأخ الأكبر الذي ظهر و عانقه لمنعه من ملاحقة جريد.
كان هناك صوت. هل هو صوت امتصاص الماء في حفرة في الأرض؟ بالكاد نجا فنرير من هجوم آخر من هجمات جريد التي مزقت الهواء وأظهر مرة أخرى قوته في الهيمنة. ثم اقتنع.
فنرير لم يهزم بعد. قد يكون الإنسان أمامه مرشح ملك الدم ، لكن هذا يعني أنه كان من المستحيل جسديًا عليه تجاوز فنرير. ثم ماذا كان بحق الجحيم مع هذا الشخص.
“دوران”. قبل انتهاء الاسوداد بقليل ، وصل جريد أمام روبي و التلميذة المثيرة و بدء رقصة السيف لحمايتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد جريد سلسلة من العمليات التي تحدث في لحظة و فجأة غمره شعور من الغرابة.
“أوبا…”
لم تكن منطقة فنون الدفاع عن النفس. كان مشابهًا للنمور التي تصطاد العواشب بقدراتها البدنية و غرائزها الطبيعية. استخدم فنرير فقط بشكل غريزي جسده القوي. ضربت قبضة فنرير اليسرى جريد في الفخذ. كانت غريزته هي تحطيم إحدى ساقي الإنسان بهذه الضربة ثم الإمساك برقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهد جريد سلسلة من العمليات التي تحدث في لحظة و فجأة غمره شعور من الغرابة.
لقد كان يومًا تسقط فيه أمطار غزيرة. كانت عينا روبي حمراء حيث تذكرت الأيام الخوالي عندما كان شقيقها يغطيها بمظلة في الأيام الممطرة. شعر جريد بحرارة النيران فوق رأسه و ابتسم ببساطة وهو يربت على رأس أخته.
كان جريد يحاول رقصة السيف ذات الاندماجات الأربعة عندما دخل نداء مرسيدس في أذنيه. “خطوة للخلف!”
أراد أن يحميها. هذا كان هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام يحوم مثل اللهب. هوية النيران المنتشرة في كل الاتجاهات كانت النيران التي لا تطفأ. كان هذا هو السحر الذي استخدمه براهام. كان هذا تطبيقًا لقوة الهيمنة. عكس فنرير النيران التي التصقت بجسده. وبسبب هذا لم يكن قادراً على استخدام السحر. عرض عليه استخدام سلاح مخفي لم يكن براهام يعرفه و لكنه كان يستحق ذلك. انتشرت النيران مثل المياه المتساقطة على الصخور وحرقت أي جثث وصلت إليها.
ضغط جريد على أسنانه وأغلق عينيه استعدادًا للألم. ومع ذلك ، لم يشعر بأي ألم. فوق رأسه. لا ، امتد حجاب السحر فوق رؤوس أعضاء مدجج بالعتاد والفرسان مثل القبة. سمع صوت براهام المنزعج.
كان هناك سبب واحد وراء اختيار شيزو برياش لفنرير كمرشح لملك الدم – ورث فينرير سمات الشخصية ‘النضال’ و ‘الهيمنة’ منها. اعتقدت برياش أن سمة ‘النضال’ ستطور فنرير و أقاربه بينما الرغبة في الهيمنة ستجعله يوحد أقاربه. اعتبرت أن مواهب فنرير كانت مناسبة لمهمة الانتقام.
“أنت لا تزال أضعف مني. لا تحاول التحمل بنفسك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جريد بسعادة غامرة عندما سمع انفجارًا. كانت سيوف سينجوليد وأسموفيل تصيب جسد فنرير المولود من جديد. أدرك جريد ذلك في اللحظة التي رأى فيها الشخصين يتغلبان على فنرير ، الذي كان مشابهًا لشيطان عظيم. كيف كان مباركا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطر…!”
“براهام!” تشدد تعبير جريد.
رفع جريد المعجب سيفه على عجل. اصطدمت قبضتي فنرير مباشرة بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيراميت! اتركني!” كافح نول ضد الأخ الأكبر الذي ظهر و عانقه لمنعه من ملاحقة جريد.
تسببت النيران في حدوث انفجارات. كان من الصعب التنبؤ بالمسار. لم يكن مجرد السقوط من القمة. وقف جريد حتى الحجاب وصرخ وهو يرى حطام ألسنة اللهب يتساقط عند قدمي براهام ، لكن براهام ظل ثابتًا. كان محمي من عشرات المحاصيل التي نمت من الأرض التي تحولت إلى حقول زراعية. لم يكن فقط براهام. ازدهرت المحاصيل أيضًا عند أقدام أعضاء مدجج بالعتاد و سدت النيران. نوي و راندي و الهياكل العظمية المدججة بالعتاد و تيراميت ، الذين ضحوا بأنفسهم لحماية أعضاء مدجج بالعتاد والفرسان ، تم احتضانهم و حمايتهم بأوراق البطاطا الحلوة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيراميت! اتركني!” كافح نول ضد الأخ الأكبر الذي ظهر و عانقه لمنعه من ملاحقة جريد.
“بيارو…!”
قد تكون هناك شروط مرفقة لكنها تمارس تأثيرًا مجنونًا لحظة تفعيلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون ذلك خطيرًا في حالته الحالية حيث تم تقليل صحته القصوى بسبب الاسوداد. نقر جريد على لسانه وهو يشاهد فنرير المنسحب بدلاً من ربط هجوم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!!” غاب فنرير عن حركة جريد للحظة. جريد ، الذي كان يستخدم السيف بزخم يمكن أن يقطع الجبال و موجات المد ، فجأة غير سيفه و تحرك برفق و وصل إلى ذروة سرعته.
شعر جريد بسعادة غامرة عندما سمع انفجارًا. كانت سيوف سينجوليد وأسموفيل تصيب جسد فنرير المولود من جديد. أدرك جريد ذلك في اللحظة التي رأى فيها الشخصين يتغلبان على فنرير ، الذي كان مشابهًا لشيطان عظيم. كيف كان مباركا؟
لم تكن منطقة فنون الدفاع عن النفس. كان مشابهًا للنمور التي تصطاد العواشب بقدراتها البدنية و غرائزها الطبيعية. استخدم فنرير فقط بشكل غريزي جسده القوي. ضربت قبضة فنرير اليسرى جريد في الفخذ. كانت غريزته هي تحطيم إحدى ساقي الإنسان بهذه الضربة ثم الإمساك برقبته.
“جريد ، لا يوجد سبب لإطالة أمد القتال.”
* عند الاصطدام في الجزء السفلي من الجسم ، هناك فرصة ضئيلة لتجاهل الضرر.
كان بحضور الزملاء. كان تيروشان و جودي ينتظران دورهما خلف جريد الذي بالكاد يستطيع الوقوف. كانت سيوف تيروشان و جودي هي التي انتظرت فنرير ، الذي وقف في نفس الوقت تقريبًا مع جريد.
كان سحر براهام يتجمد تحت أقدام جريد. كانت القوة من وراء الجليد قوية جدًا لدرجة أنها هزت الغرفة.
دفعت أيدي مرسيدس في جريد. رددت صراخها ، “الجميع ، انتشروا!”
“اذهب.”
كان انشقاق الأرض إشارة براهام. ارتفع رأس التنين المنحوت من الجليد السحري مع جريد. جذب مشهد جريد الذي يؤدي رقصة السيف على التنين الهائج عيون كل من في الغرفة.
فنرير لم يهزم بعد. قد يكون الإنسان أمامه مرشح ملك الدم ، لكن هذا يعني أنه كان من المستحيل جسديًا عليه تجاوز فنرير. ثم ماذا كان بحق الجحيم مع هذا الشخص.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريد يحاول رقصة السيف ذات الاندماجات الأربعة عندما دخل نداء مرسيدس في أذنيه. “خطوة للخلف!”
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
أوقف جريد بشكل انعكاسي رقصة السيف وأدخلت يد فنرير في رقبته. لقد كان تهديدًا رائعًا لـ جريد الذي كشف عن فجوة عن غير قصد. ومع ذلك ، لم يشعر جريد بنسيم الموت. طارت مرسيدس للأمام على أجنحة فضية و أرجحت سيفها في مؤخرة يد فنرير ، مما تسبب في إمالة فنرير للأمام. كان كلا من جريد و فنرير مبللين بالعرق و الدم بينما كانا يحدقان في بعضهما البعض. الفرق بينهما…
حدث ذلك في اللحظة التي شعر فيها جريد بقلق غير معروف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
