الفصل 1105
الفصل 1105
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!؟” ذهل آجنوس عندما واجه فنرير. لقد شعر بقوة فنرير واعتقد أنه سيكون أمرًا خطيرًا حتى إذا كان القليل من دم فنرير و نفسه الحيوي ملفوفين حول جسده.
“…!؟” ذهل آجنوس عندما واجه فنرير. لقد شعر بقوة فنرير واعتقد أنه سيكون أمرًا خطيرًا حتى إذا كان القليل من دم فنرير و نفسه الحيوي ملفوفين حول جسده.
‘مصاص دماء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق عمود من الدم و دمر جمجمة فارس الموت تمامًا. قاوم فارس الموت فنرير على الرغم من فقدان رأسه ، لكن فنرير لم يكن شخصًا يمكن أن يُصاب بسيف أعمى. دمر فنرير فارس الموت بسهولة و قفز نحو آجنوس مرة أخرى. ثم ظهر فارس موت جديد وسد طريق فنرير.
“…”
ظهر فارس الموت و واجه فنرير. كان فرسان موت أجنوس هم أولئك الذين سيطروا على عصورهم الخاصة. لقد قمعوا اللاعبين ذوي الرتب العالية ولعبوا دورًا كافيًا ضد عدد من الوحوش الزعماء. لكن فارس الموت هذا كان عاجزًا أمام فنرير.
كان إعلانًا لم يكن بالإمكان إصداره أصلاً. كانت لعنة الكسل مخيفة. في الماضي البعيد ، ارتكب زيك خطيئة إهمال زملائه لأنه لم يستطع التغلب على لعنة الكسل. في الحرب ضد الآلهة ، كان قد نام وحيدًا دون مساعدة زملائه المحتضرين.
أدرك أجنوس الآن بصيرة الضفدع. لم يحلم قط أنه سيلتقي بأحفاد المنفى بهذه السرعة.
أمسك فنرير بجمجمة فارس الموت وكسرها بقبضته فقط. انكسر السيف الذي كان يستخدمه فارس الموت في صدر فنرير ، لكن هجوم فنرير اخترق ضلوع فارس الموت خطوة إلى الأمام. فقد فارس الموت قوته ولم يلحق ضرراً يذكر بفنرير.
[لقد واجهت مصاص الدماء الماركيز فنرير.]
تدفق عمود من الدم و دمر جمجمة فارس الموت تمامًا. قاوم فارس الموت فنرير على الرغم من فقدان رأسه ، لكن فنرير لم يكن شخصًا يمكن أن يُصاب بسيف أعمى. دمر فنرير فارس الموت بسهولة و قفز نحو آجنوس مرة أخرى. ثم ظهر فارس موت جديد وسد طريق فنرير.
“الكسل…!”
قال فنرير: “المقاومة لا معنى لها ، لذا لا تهتم”.
تجاهله أجنوس ونظر إلى نافذة الإخطار.
“توقف”. سد زيبال المبلل بالعرق طريقه. قال زيبال ، الذي عاين زكفريكتور لحظة نومه ، لأجنوس ، “لا يجب أن يموت هذا الشخص الآن. لا أعرف ما هي الأخطاء التي ارتكبها ضدك ، لكن دعه يمر مرة واحدة”.
[لقد واجهت مصاص الدماء الدوقة ماري روز.]
…
[لقد واجهت مصاص الدماء الماركيز فنرير.]
“كوك… كوكوك…” تشوه تعبير آجنوس. النظرة التي أرسلها زيبال إليه – أجنوس كره تلك النظرة أكثر من أي شئ أخر في العالم. “اذهب و مت.”
…
كان زكفريكتور على وشك الرد على زيبال ، لكنه فجأة أصبح مثل التمثال. كان وجهه الخالي من التعبيرات دائمًا مليئًا بالفزع والتعب. وأظهرت ماري روز وفنرير ، اللذان كانا يضغطان على أسنانهم في عار ، ردود فعل مماثلة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاه…”
“توقف… توقف…” كانت فتاة ذات تعبير حزين. كان اسمها يوفيمينا.
“…”
الفصل 1105
أدرك أجنوس الآن بصيرة الضفدع. لم يحلم قط أنه سيلتقي بأحفاد المنفى بهذه السرعة.
…
“اللعنة ، لماذا الآن.”
احتدم الجنون في الغابة. ماري روز و فنرير و زكفريكتور – الذين بالكاد ابتعدوا عن الكسل بسبب عقليته المنضبطة – انهاروا في نفس الوقت.
حدق آجنوس في ماري روز كما لو كان سيقتلها. “هل سبق لكِ أن اصطدتِ الشيء الأسود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيهاهاهاهاهات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان الشيء الأسود – جان الظلام بنيارو – قويًا جدًا. كان قريب من المستوى 500 وقد أتقن جميع أنواع الرماية والعناصر والسحر الأسود. على وجه الخصوص ، أظهرت قوة هجومية أكبر بكثير من جان نموذجي. كان هناك سبب أن خسر أجنوس لها سبع مرات. ومع ذلك فهي لا تستطيع التعامل مع هؤلاء الناس.
“…؟”
“…”
شعر أن فنرير بمفرده كان مثلها ، وكانت ماري روز أقوى عدة مرات من فنرير. بالإضافة إلى ذلك ، بدا الشخص الذي يُدعى ‘زكفريكتور’ غير عادي.
“أجب. سألت إذا كنت قد قتلتِ الشيء الأسود”. امتلأت عيون آجنوس بالارتباك والغضب. كانت هذه آخر قطعة من اللغز لإحياء حبيبته. لقد كافح للحفاظ على إحساسه بالعقل عندما اعتقد أنه قد يختفي. اغرورقت عيناه بالدموع. أراد أن يحطم العالم كله ويصرخ حتى تمزق حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مليئتين بالرحمة وهو يحدق في أجنوس. كان يعرف بالفعل ماضي أجنوس و الجرح الذي يحمله أجنوس.
تجاهله أجنوس ونظر إلى نافذة الإخطار.
“لماذا…! لماذا…! كوااااااااه!!!” فقد أجنوس أعصابه و استدعى جميع فرسان الموت قبل أن يهرع إلى ماري روز. لم يكن خائفًا على الرغم من علمه بعدم وجود فرصة للنجاح على الإطلاق. لم يكن شجاعا. لم يكن لديه شيء ليخسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موتِ! موتِ! موتِ!!”
“موتِ! موتِ! موتِ!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!؟” جفل فنرير في تفاجأ بينما كان يسحب قلب أجنوس. كان ذلك لأن آجنوس بدا وكأنه كان مجنونًا لأنه عض لسانه ، على ما يبدو أنه ينتحر. في نفس الوقت ، سرعان ما نجا جسد آجنوس. تبخر دمه وتعفن جلده ولحمه واختفى في الغبار. كان نفس الشيء بالنسبة لقلبه. لم يبق سوى القليل من اللحم والعظام بينما كان جسده يهتز بسبب الأشواك في مجرى الدم.
لم يرتب قوته. استخدم آجنوس كل مهاراته لشن وابل من الهجمات على ماري روز. ومع ذلك ، فإن جسده لم يستمع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مليئتين بالرحمة وهو يحدق في أجنوس. كان يعرف بالفعل ماضي أجنوس و الجرح الذي يحمله أجنوس.
“…؟” أدرك آجنوس فجأة أن أطرافه كانت مقيدة. انتشرت الأشواك من خلال دم آجنوس مثل شبكة العنكبوت وربطت أيضًا فرسان الموت خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرف! اهدأ أيها الأحمق المجنون!”
“هذا هو المدى الكامل لمقاول بعل…؟ بالمناسبة ، البابا الحالي هو أيضًا في هذا المستوى المنخفض”.
ماري روز ، التي تسببت في الأشواك الدموية ، كانت تحدق في آجنوس بوجه خالي من التعبيرات. هل ستنتقم من بعل إذا حاولت إيذاء مثل هذا الرجل التافه؟ شعرت أن بعل لن يرمش على الإطلاق. نشأ السؤال ، لكن ماري روز ما زالت تنظر إلى فنرير. “أنهيه. ستكون هذه ضربة خفيفة لبعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت عاصفة قوية. لم يكن القصد منها إيذاء أجنوس أو زيبال. جعل السحر فقط آجنوس و زيبال منفصلين.
لم يكن لديها رغبة كبيرة في تدمير كنيسة ياتان والشياطين العظماء ، لكنها من خلال القيام بذلك ، ستكون على الأقل مخلصة لأمها. لم تكن ماري روز تنوي الانتقام بالبحث عن أولئك الذين طردوا والدتها من الجحيم ، لكن لم يكن لديها سبب لمقاومة فرصة الانتقام.
لأكون صادقًا ، كان زيبال خائفًا من أجنوس. جاء الشخص المختل إلى زيبال مثل الزومبي ، مما جعله يرتجف لدرجة الزحف. كان يأمل فقط أن يأتي الفرسان الحمر بعد تنظيف الوضع في الخارج. في هذه اللحظة.
بأمر من ماري روز ، دفع فنرير يده في صدر أجنوس.
ظهر فارس الموت و واجه فنرير. كان فرسان موت أجنوس هم أولئك الذين سيطروا على عصورهم الخاصة. لقد قمعوا اللاعبين ذوي الرتب العالية ولعبوا دورًا كافيًا ضد عدد من الوحوش الزعماء. لكن فارس الموت هذا كان عاجزًا أمام فنرير.
“سعال!” انحنى آجنوس و هو يسعل دما أسود أحمر. عندما شعر بألم جسده الذي يُحفر فيه و أمعائه و عظامه يتم سحبها ، نظر إلى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيهاهاهاهاهات!”
في الماضي ، كان قد بكى للتو بينما لم يكن قادرًا على مساعدة حبيبته التي تعرضت للإساءة من قبل الأقوياء. أصبح الآن غير قادر على مقاومة العنف الذي يمارسه الأقوياء بلا رحمة. كان نفس الشيء. كان آجنوس عاجزًا بشكل رهيب. كان قد تعهد بالتغيير ، لكنه لم يتغير.
“أنتِ ، لماذا تتابعني؟” كان وجه أجنوس ملتويًا مثل الشيطان وهو يصرخ ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك بسبب إطلاق سهم فجأة. اخترق السهم قلب يوفيمينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زكفريكتور!” وصل زيبال إلى الغابة ووجد زكفريكتور واقفا وسط النار. كان غاضبًا لأنه أساء فهم أن زكفريكتور قد أغضب ماري روز. “هل أنت بخير…؟”
“كـ… كوكوك! كيك! كيكيك!” لقد تعلم كيفية إحياء حبيبته. الآن ، يحتاج فقط لاصطياد جان واحد. استعاد آجنوس الجنون الذي فقده مؤخرًا. “كاهات! كيك!”
“…!؟” جفل فنرير في تفاجأ بينما كان يسحب قلب أجنوس. كان ذلك لأن آجنوس بدا وكأنه كان مجنونًا لأنه عض لسانه ، على ما يبدو أنه ينتحر. في نفس الوقت ، سرعان ما نجا جسد آجنوس. تبخر دمه وتعفن جلده ولحمه واختفى في الغبار. كان نفس الشيء بالنسبة لقلبه. لم يبق سوى القليل من اللحم والعظام بينما كان جسده يهتز بسبب الأشواك في مجرى الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خطوة حمقاء!”
تجاهله أجنوس ونظر إلى نافذة الإخطار.
كان آجنوس مصممًا جدًا على حماية قلبه لدرجة أنه أصبح لاميت…؟ كان من المدهش أن يصدر مثل هذا الحكم في خضم الألم والخوف من تمزق قلبه عندما كان على قيد الحياة. لم يستطع فنرير تحمل الغضب المتصاعد ، و وقع كوعه على جمجمة آجنوس ، التي لم يتبق منها سوى نصف جلدها.
احتدم الجنون في الغابة. ماري روز و فنرير و زكفريكتور – الذين بالكاد ابتعدوا عن الكسل بسبب عقليته المنضبطة – انهاروا في نفس الوقت.
“… كيكيك.” ضحك آجنوس. طاف الليتش مومود فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر ضوء من قوة مومود السحرية. لأول مرة ، أصيب فنرير بجروح خطيرة و سعل الدم ، مما أدى إلى نثر الأشواك في مجرى الدم الذي ربط أجنوس و فرسان الموت.
“اشترِ لي بعض الوقت” أمر أجنوس ، و ألقى مومود تعويذة مرة أخرى. ماذا كان استخدام هذا الليتش؟ تجاهل فنرير مومود ، لكن تعبير ماري روز كان حازمًا.
خطوة ، خطوة ، خطوة. خطى آجنوس ببطء نحو زكفريكتور الذي كان ينام. كان مشهد آجنوس ممسكًا بالسيف بينما بقيت العظام فقط يذكر بمشهد من فيلم رعب. أمامه…
انفجر ضوء من قوة مومود السحرية. لأول مرة ، أصيب فنرير بجروح خطيرة و سعل الدم ، مما أدى إلى نثر الأشواك في مجرى الدم الذي ربط أجنوس و فرسان الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر ضوء من قوة مومود السحرية. لأول مرة ، أصيب فنرير بجروح خطيرة و سعل الدم ، مما أدى إلى نثر الأشواك في مجرى الدم الذي ربط أجنوس و فرسان الموت.
“توقف… توقف…” كانت فتاة ذات تعبير حزين. كان اسمها يوفيمينا.
“قوة سحرية مذهلة. ” تخلل إعجاب السيد العظيم زكفريكتور فوضى الغابة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موتِ! موتِ! موتِ!!”
كما تردد صراخ فنرير ، كانت نظرة ماري روز ثابتة على مومود.
“أجب. سألت إذا كنت قد قتلتِ الشيء الأسود”. امتلأت عيون آجنوس بالارتباك والغضب. كانت هذه آخر قطعة من اللغز لإحياء حبيبته. لقد كافح للحفاظ على إحساسه بالعقل عندما اعتقد أنه قد يختفي. اغرورقت عيناه بالدموع. أراد أن يحطم العالم كله ويصرخ حتى تمزق حلقه.
“ماذا فعلت في حياتك؟” حتى ماري روز كانت مندهشة من قوة مومود السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قيل أنه كان الساحر العبقري الذي تجاوز براهام في حياته. الشخص الذي مات بالفعل – كان عاجزًا أمام ماري روز. حركت ماري روز إصبعها. طارت كتلة من الدماء ونسفت مومود وفرسان الموت. كانت النهاية.
“عاصفة”.
“زكفريكتور!” وصل زيبال إلى الغابة ووجد زكفريكتور واقفا وسط النار. كان غاضبًا لأنه أساء فهم أن زكفريكتور قد أغضب ماري روز. “هل أنت بخير…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان زكفريكتور على وشك الرد على زيبال ، لكنه فجأة أصبح مثل التمثال. كان وجهه الخالي من التعبيرات دائمًا مليئًا بالفزع والتعب. وأظهرت ماري روز وفنرير ، اللذان كانا يضغطان على أسنانهم في عار ، ردود فعل مماثلة.
كان إعلانًا لم يكن بالإمكان إصداره أصلاً. كانت لعنة الكسل مخيفة. في الماضي البعيد ، ارتكب زيك خطيئة إهمال زملائه لأنه لم يستطع التغلب على لعنة الكسل. في الحرب ضد الآلهة ، كان قد نام وحيدًا دون مساعدة زملائه المحتضرين.
كانوا جميعًا يحدقون في الكتاب في يد أجنوس. لقد كان كتابًا يصف الخطيئة الأصلية للإله. كتب الكتاب من قبل الجاني الذي أعطى شيزو برياش و الشر السادس زيك الخطيئة.
كان إعلانًا لم يكن بالإمكان إصداره أصلاً. كانت لعنة الكسل مخيفة. في الماضي البعيد ، ارتكب زيك خطيئة إهمال زملائه لأنه لم يستطع التغلب على لعنة الكسل. في الحرب ضد الآلهة ، كان قد نام وحيدًا دون مساعدة زملائه المحتضرين.
“الكسل…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!؟” جفل فنرير في تفاجأ بينما كان يسحب قلب أجنوس. كان ذلك لأن آجنوس بدا وكأنه كان مجنونًا لأنه عض لسانه ، على ما يبدو أنه ينتحر. في نفس الوقت ، سرعان ما نجا جسد آجنوس. تبخر دمه وتعفن جلده ولحمه واختفى في الغبار. كان نفس الشيء بالنسبة لقلبه. لم يبق سوى القليل من اللحم والعظام بينما كان جسده يهتز بسبب الأشواك في مجرى الدم.
“الكسل…!”
تواصل فنرير و زكفريكتور على عجل ، لكنهما تأخرا. كان آجنوس بالفعل يفتح الكتاب.
“كيهاهاهاهاهات!”
كان الشيء الأسود – جان الظلام بنيارو – قويًا جدًا. كان قريب من المستوى 500 وقد أتقن جميع أنواع الرماية والعناصر والسحر الأسود. على وجه الخصوص ، أظهرت قوة هجومية أكبر بكثير من جان نموذجي. كان هناك سبب أن خسر أجنوس لها سبع مرات. ومع ذلك فهي لا تستطيع التعامل مع هؤلاء الناس.
احتدم الجنون في الغابة. ماري روز و فنرير و زكفريكتور – الذين بالكاد ابتعدوا عن الكسل بسبب عقليته المنضبطة – انهاروا في نفس الوقت.
كانوا جميعًا يحدقون في الكتاب في يد أجنوس. لقد كان كتابًا يصف الخطيئة الأصلية للإله. كتب الكتاب من قبل الجاني الذي أعطى شيزو برياش و الشر السادس زيك الخطيئة.
“كل شيء مزعج. نوم. شخير.” استسلم فنرير وبدأ بالفعل في الشخير.
“قوة سحرية مذهلة. ” تخلل إعجاب السيد العظيم زكفريكتور فوضى الغابة.
قال فنرير: “المقاومة لا معنى لها ، لذا لا تهتم”.
“استعداد بعل عظيم.” أدخل زكفريكتور خنجرًا في كل من فخذيه لمنع عينيه من الانغلاق.
[لقد واجهت مصاص الدماء الدوقة ماري روز.]
هزت ماري روز رأسها وبدأت في إلقاء تعويذة. “سأؤجل القصة في المرة القادمة.”
…
تم إلقاء سحر ماري روز ، و اختفت هي و فنرير من الغابة. لقد كان انتقالًا فوريًا كان سريعًا بما يكفي لانتهاك الفطرة السليمة. تحولت عيون آجنوس الحمراء إلى بقايا زكفريكتور. “كيك ، كيكيك… سأقطع أطرافه وأقتله.”
“عاصفة”.
“…”
قال فنرير: “المقاومة لا معنى لها ، لذا لا تهتم”.
‘مصاص دماء؟’
كان إعلانًا لم يكن بالإمكان إصداره أصلاً. كانت لعنة الكسل مخيفة. في الماضي البعيد ، ارتكب زيك خطيئة إهمال زملائه لأنه لم يستطع التغلب على لعنة الكسل. في الحرب ضد الآلهة ، كان قد نام وحيدًا دون مساعدة زملائه المحتضرين.
[لقد واجهت مصاص الدماء الدوقة ماري روز.]
خطوة ، خطوة ، خطوة. خطى آجنوس ببطء نحو زكفريكتور الذي كان ينام. كان مشهد آجنوس ممسكًا بالسيف بينما بقيت العظام فقط يذكر بمشهد من فيلم رعب. أمامه…
…
“توقف”. سد زيبال المبلل بالعرق طريقه. قال زيبال ، الذي عاين زكفريكتور لحظة نومه ، لأجنوس ، “لا يجب أن يموت هذا الشخص الآن. لا أعرف ما هي الأخطاء التي ارتكبها ضدك ، لكن دعه يمر مرة واحدة”.
ترجمة : Don Kol
كانت عيناه مليئتين بالرحمة وهو يحدق في أجنوس. كان يعرف بالفعل ماضي أجنوس و الجرح الذي يحمله أجنوس.
“كوك… كوكوك…” تشوه تعبير آجنوس. النظرة التي أرسلها زيبال إليه – أجنوس كره تلك النظرة أكثر من أي شئ أخر في العالم. “اذهب و مت.”
ماري روز ، التي تسببت في الأشواك الدموية ، كانت تحدق في آجنوس بوجه خالي من التعبيرات. هل ستنتقم من بعل إذا حاولت إيذاء مثل هذا الرجل التافه؟ شعرت أن بعل لن يرمش على الإطلاق. نشأ السؤال ، لكن ماري روز ما زالت تنظر إلى فنرير. “أنهيه. ستكون هذه ضربة خفيفة لبعل”.
اصطدم سيف اجنوس وسيف زيبال في الهواء. كان آجنوس متعبًا ، وكان زيبال قد استنفد مهارته في استدعاء الآلة السحرية. كان كلاهما يقاتلان في الغابة الهادئة بدون شهود.
“أجنوس! ما هو الهدف من هذه المعركة؟ أنت تعلم أنه لا يمكننا التنافس في حالتنا الحالية!”
تجاهله أجنوس ونظر إلى نافذة الإخطار.
“…؟”
“اخرس! اخرس!”
ظهر فارس الموت و واجه فنرير. كان فرسان موت أجنوس هم أولئك الذين سيطروا على عصورهم الخاصة. لقد قمعوا اللاعبين ذوي الرتب العالية ولعبوا دورًا كافيًا ضد عدد من الوحوش الزعماء. لكن فارس الموت هذا كان عاجزًا أمام فنرير.
“أنتِ ، لماذا تتابعني؟” كان وجه أجنوس ملتويًا مثل الشيطان وهو يصرخ ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك بسبب إطلاق سهم فجأة. اخترق السهم قلب يوفيمينا.
“القرف! اهدأ أيها الأحمق المجنون!”
“لماذا…! لماذا…! كوااااااااه!!!” فقد أجنوس أعصابه و استدعى جميع فرسان الموت قبل أن يهرع إلى ماري روز. لم يكن خائفًا على الرغم من علمه بعدم وجود فرصة للنجاح على الإطلاق. لم يكن شجاعا. لم يكن لديه شيء ليخسره.
“…”
“كياااك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!؟” جفل فنرير في تفاجأ بينما كان يسحب قلب أجنوس. كان ذلك لأن آجنوس بدا وكأنه كان مجنونًا لأنه عض لسانه ، على ما يبدو أنه ينتحر. في نفس الوقت ، سرعان ما نجا جسد آجنوس. تبخر دمه وتعفن جلده ولحمه واختفى في الغبار. كان نفس الشيء بالنسبة لقلبه. لم يبق سوى القليل من اللحم والعظام بينما كان جسده يهتز بسبب الأشواك في مجرى الدم.
“هاييك!”
“توقف… توقف…” كانت فتاة ذات تعبير حزين. كان اسمها يوفيمينا.
لأكون صادقًا ، كان زيبال خائفًا من أجنوس. جاء الشخص المختل إلى زيبال مثل الزومبي ، مما جعله يرتجف لدرجة الزحف. كان يأمل فقط أن يأتي الفرسان الحمر بعد تنظيف الوضع في الخارج. في هذه اللحظة.
كما تردد صراخ فنرير ، كانت نظرة ماري روز ثابتة على مومود.
ظهر فارس الموت و واجه فنرير. كان فرسان موت أجنوس هم أولئك الذين سيطروا على عصورهم الخاصة. لقد قمعوا اللاعبين ذوي الرتب العالية ولعبوا دورًا كافيًا ضد عدد من الوحوش الزعماء. لكن فارس الموت هذا كان عاجزًا أمام فنرير.
“عاصفة”.
“اشترِ لي بعض الوقت” أمر أجنوس ، و ألقى مومود تعويذة مرة أخرى. ماذا كان استخدام هذا الليتش؟ تجاهل فنرير مومود ، لكن تعبير ماري روز كان حازمًا.
اصطدم سيف اجنوس وسيف زيبال في الهواء. كان آجنوس متعبًا ، وكان زيبال قد استنفد مهارته في استدعاء الآلة السحرية. كان كلاهما يقاتلان في الغابة الهادئة بدون شهود.
ضربت عاصفة قوية. لم يكن القصد منها إيذاء أجنوس أو زيبال. جعل السحر فقط آجنوس و زيبال منفصلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت عاصفة قوية. لم يكن القصد منها إيذاء أجنوس أو زيبال. جعل السحر فقط آجنوس و زيبال منفصلين.
“…؟”
“هذا هو المدى الكامل لمقاول بعل…؟ بالمناسبة ، البابا الحالي هو أيضًا في هذا المستوى المنخفض”.
“…؟”
تحولت عيون آجنوس و زيبال إلى مصدر السحر. يمكن رؤية فتاة شقراء.
“…!؟” ذهل آجنوس عندما واجه فنرير. لقد شعر بقوة فنرير واعتقد أنه سيكون أمرًا خطيرًا حتى إذا كان القليل من دم فنرير و نفسه الحيوي ملفوفين حول جسده.
“توقف… توقف…” كانت فتاة ذات تعبير حزين. كان اسمها يوفيمينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتِ ، لماذا تتابعني؟” كان وجه أجنوس ملتويًا مثل الشيطان وهو يصرخ ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك بسبب إطلاق سهم فجأة. اخترق السهم قلب يوفيمينا.
“هاييك!”
“آاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق آجنوس في ماري روز كما لو كان سيقتلها. “هل سبق لكِ أن اصطدتِ الشيء الأسود؟”
شعر أجنوس بشيء ينفجر بداخله
هزت ماري روز رأسها وبدأت في إلقاء تعويذة. “سأؤجل القصة في المرة القادمة.”
“سعال!” انحنى آجنوس و هو يسعل دما أسود أحمر. عندما شعر بألم جسده الذي يُحفر فيه و أمعائه و عظامه يتم سحبها ، نظر إلى نفسه.
ترجمة : Don Kol
أدرك أجنوس الآن بصيرة الضفدع. لم يحلم قط أنه سيلتقي بأحفاد المنفى بهذه السرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
