㊎إدفع㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يتم تَقْدِيِمِ هَذِهِ الأَطْبَاق للعُمَلَاء”
㊎إدفع㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) مُتَحَدِياً ، وَ كَانَت قبضته ممسكةً بإحْكَام ، لكنَّه فِيْ النِهَاية قَرَرَ الاستسلام وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَأرّحَلْ ! و إِسْمح لـ هَؤُلَاء الَنَاسِ في الخَارِجِ بِالذَهَاَب!”
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي الشَاْب الذِيْ كَانَ يَرْتَدِيِ أردية مَطَرْزة ، وأعْتَقِد أَنَّه كَانَ زميلَا مثيراً للإهتَمَام . وَ هَكَذَا ، قَاْلَ بإبتسامَة : “إِذَا كَانَت لَا تزَاَلَ لَدَيْك الشهية ، يرجي الجلوس” .
لم يَكُنْ بوسع (غُوُنُغ لِي تِيَان) المسَاعَدة وَ لكنَّ إلتَفَتَ إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَمْ يتخذ القَرَار دُونَ إذنه.
كَانَ الشَاْب الذِيْ يَرْتَدِيِ الثِيَاب المَطَرْزِ مسروراً للغَايَة و جلسَ عَلَيْ عَجَل . وَ وَجْه زَوْجاً مِنْ عِيِدَان الطَعَام وَ بَدَأ عَلَيْ الفَوْر فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام . كَانَ قَدْ رَأَي كَيْفَ كَانَت الأُمُوُر عَلَيْ هَذَهِ المِنْضَدَة ؛ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَأكُل ، فسيتعَيْن عَلَيْه القِتَال عَلَيْ الطَعَام . لَا أَحَدُ سَيَترُكُ لهُ شَيئاً .
أضاءت عُيُون الشَاْب ذو الثياب المَطَرْزة . وَ سَأَلَ : “أنْتَ رَئِيِس هَذَا المَطْعَم؟”
“أجْلِ ، رَائِع! رَائِع جَدَاً!” أَخَذَ لقِمَةً مِنْ الـلَحْم وَ وَجْههُ عَلَيْ الفَوْر عليه علامات المُتْعَة” هَذَا لَحْم وَحْشٍ شَيْطَانيٍ مِنْ المُسْتَوَي الثَانِي ، الغراب العطر ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ لَا ، هَذَا لَيْسَ صحيحاً لَقَد أكلت أيْضَاً عَدَدُ كَبِيِر مِنْ أَطْبَاق اللَحْم ، وَ لكنَّ طعمها لَيْسَ بالتَأكِيد لذيذ مِثْل هَذَا! وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً عَدَدُ كَبِيِر مِنْ النَبَاْتات الثَمِيِنة فِيْ الدَاخلِ . قضمةٌ وَاحِدَةٌ كَافِيَةٌ لجَعَلِ جَمِيْع المَسَام عَلَيْ جَسَدْي مَفتُوُحَة و وَاسِعَة بل و قد عملت علي زِيَادَة طَفِيِفة لزِرَاعَتِي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “لَقَد قُلتُ بالفِعلِ أَنْ هَذِهِ الأَطْبَاق لَا تَقَدُمُ للعُمَلَاء . هم مَحْجُوُزون فَقَطْ لمَنْ حَوْلِي ” .
لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَشْكُو كَمَا قَاْلَ ، “النادل ، طالما لديك هذه الأشْيَاء الجَيْدَة ، لِمَاذَا لَمْ تقدمها لي ؟ هَل لأنَكَ تَعْتَقِد أَنَّه لَا يُمْكِنني الدفع؟”
يُمْكِن اعتبار عَشِيِرَةِ لَانْج محترمة فِيْ مَدَيْنة اليـانغ الأقصي ، لكنَّ المصدر الحَقِيْقِيْ لثقتهم جَاءَ مِنْ الخيميائي الذِيْ كَانَ من (دَرَجَة?الأرْضَ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَانَّ عَشِيِرَةِ غُوُنُغ نَفَسْها كَانَت عَشِيِرَةِ مِنْ الخيميائيين . كَانَت جَمِيْع الأجيال الثَلَاثَة ، باستثناء (غُوُنْغ لِي تِيَان) ، مِنْ الخيميائيين ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لدي عشيرة غونغ فِي الجِيلِ الأقدم خيميائياً منخفض المُسْتَوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يتم تَقْدِيِمِ هَذِهِ الأَطْبَاق للعُمَلَاء”
وقفت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَت : “هَذَا المكَانَ لَا يُرَحِبُ بكم ، إِرّحَلْ!”
أضاءت عُيُون الشَاْب ذو الثياب المَطَرْزة . وَ سَأَلَ : “أنْتَ رَئِيِس هَذَا المَطْعَم؟”
“تشِي ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، متي أصْبَحَت عالياً و قَوِياً؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ فَجْأةً . مُنْذُ لحَظْات ، كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه نَظَرة جرو يرثي لَهَ ، وَ لكنَّ مَعَ دوران رَأْسه ، فَانَّه غير من موقفه الأحمق هذا : “أنـَــا لَسْت مؤهَلَا لأقول لك أَنْ تَرّحَلْ؟”
“هَذَا صحيح” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
“أنْتَ!” غَضَب (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنهُم ، لِمَاذَا لَا تذَهَبَ تكون قاطع طريقٍ إذن!
“مَاذَا لـَــوْ قمت بتوريد هَذَا النَوْع مِنْ المُكَوِنات لي كُلْ يوم ؟ يُمْكِنك أَنْ تسَأَلَ عَن أَيّ سعر!!!” الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة عرض بِسُرْعَةٍ .
كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) مُتَحَدِياً ، وَ كَانَت قبضته ممسكةً بإحْكَام ، لكنَّه فِيْ النِهَاية قَرَرَ الاستسلام وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَأرّحَلْ ! و إِسْمح لـ هَؤُلَاء الَنَاسِ في الخَارِجِ بِالذَهَاَب!”
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “لَقَد قُلتُ بالفِعلِ أَنْ هَذِهِ الأَطْبَاق لَا تَقَدُمُ للعُمَلَاء . هم مَحْجُوُزون فَقَطْ لمَنْ حَوْلِي ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ الشَاْب غُوُنْغ ، هَذِهِ المسَأَلَة لَيْسَ لَهَا عِلَاقَة بِكَ . مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل ، عَلَيْ حساب السَيِدُ الشَاْب ليو” . قَرَرَ أَنَّه لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَيْ الإستَّمَرَّار للحَظْة أطْوَل .
عَيْنا الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة وَمَضَت ، وَ قَاْلَ : “إِسْمي (غُوُنُغ لِي تِيَان) . كَيْفَ أُخَاطِبُكَ يا أَخِيِ؟”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
… إِذَا سُمِعَتْ هَذِهِ الكَلِمَاتِ مِنْ قَبِلَ عامة الَنَاس ، لكَانَوا يصرخون بالتَأكِيد فِيْ كفر . كَانَ ذَلِكَ لأَنَّ هَذَا الرَجُل جَاءَ مِنْ خَلْفِيَةٍ مُرَوِعةٍ وَ كَانَ دَائِمَاً يُحَافِظُ عَلَيْ سُلُوكه الرَائِع . حَتَي فِيْ مَدَيْنة اليــانْغِ الأقْصَي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن أخذوه عَلَيْ محَمَلَ الجد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَانَّه فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، سيخاطب شَخْصاً أخوياً ودافئاً أخاً… كَانَ أمراً لَا يُمْكِن تصوره حَقَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (غُوُنُغ لِي تِيَان) كَانَ أيْضَاً سَيِّدَاَ شَاْباً مُسْرِفَاً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْرِفَ طُرُق العَالَم . خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي طَلَبَ إذن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ ببساطة إصدار الأَمْر . إِبْتَسَم قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تأخذهم بَعِيِداً ، فيُمْكِنك . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنْهُم”
و لكنَّ هَذَا أيْضَاً أظَهَرَ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ حَقَاً من عُشَاق الطَعَام .
لكنَّ هَل مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ الفوز عَلَيْ (غُوُنْغ لِي تِيَان)؟
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهدوء وَ أَجاب “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ الشَاْب غُوُنْغ ، هَذِهِ المسَأَلَة لَيْسَ لَهَا عِلَاقَة بِكَ . مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل ، عَلَيْ حساب السَيِدُ الشَاْب ليو” . قَرَرَ أَنَّه لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَيْ الإستَّمَرَّار للحَظْة أطْوَل .
“الأَخْ لِـيـِـنــــج ، مِنْ هَذَا اليَوْم فصاعدا ، أنْتَ أَخِيِ!”(غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ بحرارة” وَ بِمَا اننا إخوة ، ثُمَ هَذِهِ المُكَوِنات… “كَانَ يحدق فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفَارِغ الصَبْرِ ، وَ يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ جروٌ صغَيْرَ .
عَيْنا الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة وَمَضَت ، وَ قَاْلَ : “إِسْمي (غُوُنُغ لِي تِيَان) . كَيْفَ أُخَاطِبُكَ يا أَخِيِ؟”
“هنغ!” سُمِعَ صَوتٌ رقيقٌ ، و شُوهِدَ شَاْب يَمْشِي . كَانَ لَدَيْهِ تَعْبِيِرٌ قَبِيِحٌ مُظْلِمٌ عَلَيْ وَجْههِ : “يَالَها مِن وَقَاحَة ، فِيْ الوَاقِع تُعَاملُ أتْبَاعِي بِمِثْلِ هَذَا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ينبغي أَنْ يَكُوْن كل شيءٍ علي ما يرام ، لكنَّه واجه بالفِعل نكسة! كَانَ يقوم بإثارة فَتَاة حسناء فِيْ جناح المتعة كَمَا هـُــوَ مَعَتاد عِنْدَمَا سمَعَ فَجْأة تقرير خَادِمه بان الأشخَاْص الذِيْن أَرْسِلهم فِيْ ذَلِكَ الصباح قَدْ تَمَ ضربهم جَمِيْعاً وَ تَمَ تعَلَيْقهم حـَـالياً في الملأ .
كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
وقفت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَت : “هَذَا المكَانَ لَا يُرَحِبُ بكم ، إِرّحَلْ!”
وقفت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَت : “هَذَا المكَانَ لَا يُرَحِبُ بكم ، إِرّحَلْ!”
“يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، فِيْ مَدَيْنة يـانج الأقْصَيَ ، مَن الَّذِي سَيَكُوُن مؤهَلاً ليخِبِرَنِي أَنْ أرّحَلْ؟” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) سَخِرَ ، مًعً تَعْبِيِرٍ سَاخِطٍ عَلَيْ وَجْهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (غُوُنُغ لِي تِيَان) كَانَ أيْضَاً سَيِّدَاَ شَاْباً مُسْرِفَاً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْرِفَ طُرُق العَالَم . خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي طَلَبَ إذن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ ببساطة إصدار الأَمْر . إِبْتَسَم قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تأخذهم بَعِيِداً ، فيُمْكِنك . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنْهُم”
كَانَ ينبغي أَنْ يَكُوْن كل شيءٍ علي ما يرام ، لكنَّه واجه بالفِعل نكسة! كَانَ يقوم بإثارة فَتَاة حسناء فِيْ جناح المتعة كَمَا هـُــوَ مَعَتاد عِنْدَمَا سمَعَ فَجْأة تقرير خَادِمه بان الأشخَاْص الذِيْن أَرْسِلهم فِيْ ذَلِكَ الصباح قَدْ تَمَ ضربهم جَمِيْعاً وَ تَمَ تعَلَيْقهم حـَـالياً في الملأ .
لم يَكُنْ بوسع (غُوُنُغ لِي تِيَان) المسَاعَدة وَ لكنَّ إلتَفَتَ إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَمْ يتخذ القَرَار دُونَ إذنه.
دفعه هَذَا الأَمْر إِلَي الغَضَب ، وَ لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بَعْدَ ذَلِكَ بهذه الحسناء . وهَرَعَ عَلَيْ الفَوْر إلي هُنَاْ .
“مَاذَا لـَــوْ قمت بتوريد هَذَا النَوْع مِنْ المُكَوِنات لي كُلْ يوم ؟ يُمْكِنك أَنْ تسَأَلَ عَن أَيّ سعر!!!” الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة عرض بِسُرْعَةٍ .
“تشِي ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، متي أصْبَحَت عالياً و قَوِياً؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ فَجْأةً . مُنْذُ لحَظْات ، كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه نَظَرة جرو يرثي لَهَ ، وَ لكنَّ مَعَ دوران رَأْسه ، فَانَّه غير من موقفه الأحمق هذا : “أنـَــا لَسْت مؤهَلَا لأقول لك أَنْ تَرّحَلْ؟”
“لَا تؤثر عَلَيْ مزاجِ أثناء تناولي الطَعَام ، إِرّحَلْ!” أظَهَرَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) مَدَيْ طَبِيِعته القَوِية .
“غُوُنُغ ، السَيِدُ الشَاْب غُوُنُغ” إختنق عَلَيْ الفَوْر ، وَ ظَهَرَ تَعْبِيِر مخيف عَلَيْ وَجْهه .
دفعه هَذَا الأَمْر إِلَي الغَضَب ، وَ لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بَعْدَ ذَلِكَ بهذه الحسناء . وهَرَعَ عَلَيْ الفَوْر إلي هُنَاْ .
يُمْكِن اعتبار عَشِيِرَةِ لَانْج محترمة فِيْ مَدَيْنة اليـانغ الأقصي ، لكنَّ المصدر الحَقِيْقِيْ لثقتهم جَاءَ مِنْ الخيميائي الذِيْ كَانَ من (دَرَجَة?الأرْضَ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَانَّ عَشِيِرَةِ غُوُنُغ نَفَسْها كَانَت عَشِيِرَةِ مِنْ الخيميائيين . كَانَت جَمِيْع الأجيال الثَلَاثَة ، باستثناء (غُوُنْغ لِي تِيَان) ، مِنْ الخيميائيين ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لدي عشيرة غونغ فِي الجِيلِ الأقدم خيميائياً منخفض المُسْتَوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!
و لكنَّ هَذَا أيْضَاً أظَهَرَ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ حَقَاً من عُشَاق الطَعَام .
بالمُقَارَنة مَعَ عَشِيِرَةِ غوُنْغ ، تَرَاجُعت عَشِيِرَةِ لَانْج بشَكْل كَبِيِر . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة للمُقَارَنة بَيْنَ الإثْنَيْن عَلَيْ الإطْلَاٌق .
“يُمْكِنك الدفع إِذَا كُنْت تُرِيِدُ ذَلِكَ” لَمْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالمزيد ، وَ وَاصَلَ تَنَاوُلِ وجبته .
كَانَت المَعَايير للسادة الشَبَاب مِثْلهم بِالطَبْع هي خلفيتهم . حَتَي لـَــوْ كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) وغُوُنُغ لي تيان بالمِثْل فِيْ المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طبقة المحيط الرُوُحي] ، لَن يَكُونَ لدي (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) أَدِنَي ثقة امام غُوُنُغ لي تيان.
“أنْتَ!” غَضَب (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنهُم ، لِمَاذَا لَا تذَهَبَ تكون قاطع طريقٍ إذن!
“لَا تؤثر عَلَيْ مزاجِ أثناء تناولي الطَعَام ، إِرّحَلْ!” أظَهَرَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) مَدَيْ طَبِيِعته القَوِية .
دفعه هَذَا الأَمْر إِلَي الغَضَب ، وَ لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بَعْدَ ذَلِكَ بهذه الحسناء . وهَرَعَ عَلَيْ الفَوْر إلي هُنَاْ .
ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن الإذلال وَ الـغَضَب عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ وَجْه (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . كَانَ سيداً شَاْباً مُحْتَرَمَاً ، لكنَّ شَخْصاً مـَـا وَجْه إصْبَعَاً فِيْ أنْفِه و طالبه بالرَحِيِل ؛ كَيْفَ يُمْكِنه تَحْمِلُ ذَلِكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (غُوُنُغ لِي تِيَان) كَانَ أيْضَاً سَيِّدَاَ شَاْباً مُسْرِفَاً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْرِفَ طُرُق العَالَم . خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي طَلَبَ إذن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ ببساطة إصدار الأَمْر . إِبْتَسَم قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تأخذهم بَعِيِداً ، فيُمْكِنك . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنْهُم”
لكنَّ هَل مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ الفوز عَلَيْ (غُوُنْغ لِي تِيَان)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْ لِـيـِـنــــج ، مِنْ هَذَا اليَوْم فصاعدا ، أنْتَ أَخِيِ!”(غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ بحرارة” وَ بِمَا اننا إخوة ، ثُمَ هَذِهِ المُكَوِنات… “كَانَ يحدق فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفَارِغ الصَبْرِ ، وَ يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ جروٌ صغَيْرَ .
“السَيِدُ الشَاْب غُوُنْغ ، هَذِهِ المسَأَلَة لَيْسَ لَهَا عِلَاقَة بِكَ . مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل ، عَلَيْ حساب السَيِدُ الشَاْب ليو” . قَرَرَ أَنَّه لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَيْ الإستَّمَرَّار للحَظْة أطْوَل .
“هَذَا صحيح” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
كَانَ السَيِدُ الشَاْب لـِـيـُـوْ الذِيْ كَانَ يتَحَدَث عَنه هـُــوَ حفيد الخيميائي الذِيْ تعتمد عَلَيْه عَشِيِرَةِ لَانْج . هـُــوَ أيْضَاً ، كَانَ سليل خيميائي منخفض المُسْتَوَي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ عَلَيْ قدم المساواة مَعَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) . كَانَت عَشِيِرَةِ لَانْج تابعة لعَشِيِرَةِ لـِـيـُـوْ ، وَ كَانَ ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، بطَبِيِعة الحـَـال ، شاباً فاسداً فِيْ عَشِيِرَةِ لـِـيـُـوْ .
ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن الإذلال وَ الـغَضَب عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ وَجْه (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . كَانَ سيداً شَاْباً مُحْتَرَمَاً ، لكنَّ شَخْصاً مـَـا وَجْه إصْبَعَاً فِيْ أنْفِه و طالبه بالرَحِيِل ؛ كَيْفَ يُمْكِنه تَحْمِلُ ذَلِكَ؟
“حَتَي لـَــوْ كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) يقف أمامي ، كُنْت سأقول لـَـهُ أَنْ يَرّحَلَ أيْضَاً ، لذَلِكَ مِنْ تَعْتَقِد أنَكَ؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ بإزدراء ، ثُمَ لوح بيده مَرَّة أُخْرَي ، وَ قَاْلَ :” إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ لَن تِرّحَلْ ، قَدْ لَا تَكُوُن قَادِراً عَلَيْ المُغَادَرة بسُهُوُلة فِيْ وَقْت لاحق!”
“لَا تؤثر عَلَيْ مزاجِ أثناء تناولي الطَعَام ، إِرّحَلْ!” أظَهَرَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) مَدَيْ طَبِيِعته القَوِية .
كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) مُتَحَدِياً ، وَ كَانَت قبضته ممسكةً بإحْكَام ، لكنَّه فِيْ النِهَاية قَرَرَ الاستسلام وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَأرّحَلْ ! و إِسْمح لـ هَؤُلَاء الَنَاسِ في الخَارِجِ بِالذَهَاَب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (غُوُنُغ لِي تِيَان) كَانَ أيْضَاً سَيِّدَاَ شَاْباً مُسْرِفَاً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْرِفَ طُرُق العَالَم . خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي طَلَبَ إذن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ ببساطة إصدار الأَمْر . إِبْتَسَم قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تأخذهم بَعِيِداً ، فيُمْكِنك . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنْهُم”
لم يَكُنْ بوسع (غُوُنُغ لِي تِيَان) المسَاعَدة وَ لكنَّ إلتَفَتَ إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَمْ يتخذ القَرَار دُونَ إذنه.
“مَاذَا لـَــوْ قمت بتوريد هَذَا النَوْع مِنْ المُكَوِنات لي كُلْ يوم ؟ يُمْكِنك أَنْ تسَأَلَ عَن أَيّ سعر!!!” الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة عرض بِسُرْعَةٍ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (غُوُنُغ لِي تِيَان) كَانَ أيْضَاً سَيِّدَاَ شَاْباً مُسْرِفَاً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْرِفَ طُرُق العَالَم . خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي طَلَبَ إذن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ ببساطة إصدار الأَمْر . إِبْتَسَم قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تأخذهم بَعِيِداً ، فيُمْكِنك . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنْهُم”
أضاءت عُيُون الشَاْب ذو الثياب المَطَرْزة . وَ سَأَلَ : “أنْتَ رَئِيِس هَذَا المَطْعَم؟”
“أنْتَ!” غَضَب (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنهُم ، لِمَاذَا لَا تذَهَبَ تكون قاطع طريقٍ إذن!
لم يَكُنْ بوسع (غُوُنُغ لِي تِيَان) المسَاعَدة وَ لكنَّ إلتَفَتَ إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَمْ يتخذ القَرَار دُونَ إذنه.
“يُمْكِنك الدفع إِذَا كُنْت تُرِيِدُ ذَلِكَ” لَمْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالمزيد ، وَ وَاصَلَ تَنَاوُلِ وجبته .
لكنَّ هَل مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ الفوز عَلَيْ (غُوُنْغ لِي تِيَان)؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“حَتَي لـَــوْ كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) يقف أمامي ، كُنْت سأقول لـَـهُ أَنْ يَرّحَلَ أيْضَاً ، لذَلِكَ مِنْ تَعْتَقِد أنَكَ؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ بإزدراء ، ثُمَ لوح بيده مَرَّة أُخْرَي ، وَ قَاْلَ :” إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ لَن تِرّحَلْ ، قَدْ لَا تَكُوُن قَادِراً عَلَيْ المُغَادَرة بسُهُوُلة فِيْ وَقْت لاحق!”
ترجمة
عَيْنا الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة وَمَضَت ، وَ قَاْلَ : “إِسْمي (غُوُنُغ لِي تِيَان) . كَيْفَ أُخَاطِبُكَ يا أَخِيِ؟”
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ينبغي أَنْ يَكُوْن كل شيءٍ علي ما يرام ، لكنَّه واجه بالفِعل نكسة! كَانَ يقوم بإثارة فَتَاة حسناء فِيْ جناح المتعة كَمَا هـُــوَ مَعَتاد عِنْدَمَا سمَعَ فَجْأة تقرير خَادِمه بان الأشخَاْص الذِيْن أَرْسِلهم فِيْ ذَلِكَ الصباح قَدْ تَمَ ضربهم جَمِيْعاً وَ تَمَ تعَلَيْقهم حـَـالياً في الملأ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات