هوية تشينغ شي
الفصل 3449: هوية تشينغ شي
لم يرد تشينغ شي لأن لي تشي كان محقًا تمامًا. كانت طائفته بالتأكيد لا يمكن المساس بها في شمال ملك الغرب.
لم يكن تشونغ تيان خارج الخط لملاحقة العدو. علاوة على ذلك، كانت الطائفتان حليفتين. يجب أن تساعده مدينة الأسلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“توقف.” تحدث السلف لو مرة أخرى: “هذا ليس المكان المناسب للانتقام والخلاف. غادر، لا ترتكب هذا الخطأ.”
تغيرت عيون تشونغ تيان قليلا. في النهاية انحنى وقال: “سأطيعك أيها السلف. كما أعتذر عن اندفاعي في وقت سابق.”
فاجأ هذا معظم الناس، مما جعلهم يحدقون في ارتباك.
“ستقبل بهذا؟” كان لدى لي تشي ابتسامة غريبة على وجهه.
لقد اعتقدوا أن السلف قد يساعد تشونغ تيان أو على الأقل يتركه يفعل ما يشاء. على العكس من ذلك، لم يعط الين يانغ أي وجه.
بدأ يتذكر بعض الذكريات الجميلة. في الماضي البعيد، تقدمت فتاة إلى الأمام تحت المطر وليس معها سوى سيف مثل رفيقها.
“ربما تكون الشائعات صحيحة، فليس كل الأسلاف في المدينة يتفقون مع عقد الزواج.” غمغم أحد خبراء الجولم بهدوء.
“من الغباء تسلق شجرة لصيد سمكة.” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “وضعوا أملهم على شخص غريب.”
بدأ المطلعون يفكرون في هذا الأمر، خاصة كيف مات الجيش السابق بسبب اللوح الحجري خارج الحديقة.
تغيرت عيون تشونغ تيان قليلا. في النهاية انحنى وقال: “سأطيعك أيها السلف. كما أعتذر عن اندفاعي في وقت سابق.”
جعلهم يعتقدون أن الأسلاف كانوا في الواقع إلى جانب لي تشي. سيكون هذا منطقيًا لأنه يعني أن الأسلاف استخدموا اللوح.
(توقعاتكم يا جماعة عن من يتكلم لي تشي، اتمنى تكون هونغ تيان الحب او ماغو، لكن ارجح هونغ تيان أكثر)
بالطبع، لم يجرؤ أحد على التعبير عن هذا الرأي لأن هذه كانت لا تزال مدينة الأسلاف. كان السلف لو خارج المنزل الآن ولم يكن من الممكن العبث به.
“قعقعة!” ساروا مثل فيضان لا يمكن إيقافه، متجهين إلى الغابة الحجرية.
تغيرت عيون تشونغ تيان قليلا. في النهاية انحنى وقال: “سأطيعك أيها السلف. كما أعتذر عن اندفاعي في وقت سابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تشينغ شي أطلق بعض الكلمات القوية، إلا أنه ما زال لا يعرف ماذا سيقول بعد ذلك وانتهى بحسرة.
لا يزال أعجوبة مثله لا يمكن مقارنته بشخص مثل السلف لو. قلة من الأسلاف في طائفته كانوا مطابقين لهذا الرجل.
“لدي بعض المشاكل معهم.” اعترف قائلًا: “لا أحب غطرستهم، معتقدين أنهم الأفضل. كل ما في الأمر أنه لا يزال لديهم جد سلف، هذا كل شيء. لدينا الكثير من الأسلاف في التأسّل الزائف أيضًا، سنرى من هو الأقوى.”
ثم حدق في تشينغ شي وقال: “سأدعكم جميعًا تحتفظون برأسكم الآن. سآخذهم لاحقًا.”
ومضت عيون تشونغ تيان بنية قاتلة لكنه لا يزال يقيد نفسه وغادر.
“يجب أن تشكر السلف على إنقاذ حياتك. وإلا لكان رأسك معلقًا على البوابة الآن.” شخر تشينغ شي ولم يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال أعجوبة مثله لا يمكن مقارنته بشخص مثل السلف لو. قلة من الأسلاف في طائفته كانوا مطابقين لهذا الرجل.
من الطبيعي أن الجمهور لم يعجبه نبرة ازدراءه. ومع ذلك، فقد التزموا الصمت بسبب السلف لو.
“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي ولم يتابع القضية.
ومضت عيون تشونغ تيان بنية قاتلة لكنه لا يزال يقيد نفسه وغادر.
وافق بعض الجمهور بالتأكيد وبدأوا في التفكير في خطوتهم التالية.
“لنذهب!” أمر الجيش.
“من الغباء تسلق شجرة لصيد سمكة.” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “وضعوا أملهم على شخص غريب.”
“قعقعة!” ساروا مثل فيضان لا يمكن إيقافه، متجهين إلى الغابة الحجرية.
“لدي بعض المشاكل معهم.” اعترف قائلًا: “لا أحب غطرستهم، معتقدين أنهم الأفضل. كل ما في الأمر أنه لا يزال لديهم جد سلف، هذا كل شيء. لدينا الكثير من الأسلاف في التأسّل الزائف أيضًا، سنرى من هو الأقوى.”
“هل سيتصاعد الموقف بين هاتين الطائفتين؟” تساءل أحد المتفرجين.
“يمكنني فقط أن أحاول بأفضل ما لدي من قدرات.” أخذ تشينغ شي نفسًا عميقًا وقال. للأسف، نغمته كانت تفتقر إلى الثقة. كانت الظروف ساحقة.
“من يهتم؟ فكر في كيفية الحصول على الخزانة بدلاً من ذلك.” قال أحد المتدربين الأكبر سنًا: “إن بوابة الين يانغ ستأخذ كل شيء، ولن نحصل حتى على حساء متبقي. بالإضافة إلى ذلك، لو قمنا بخطوة واحدة خاطئة سنفقد حياتنا أيضًا. ربما يكون الصراع بين هاتين الطائفتين هو الأفضل في الواقع.”
لقد اعتقدوا أن السلف قد يساعد تشونغ تيان أو على الأقل يتركه يفعل ما يشاء. على العكس من ذلك، لم يعط الين يانغ أي وجه.
وافق بعض الجمهور بالتأكيد وبدأوا في التفكير في خطوتهم التالية.
“قعقعة!” ساروا مثل فيضان لا يمكن إيقافه، متجهين إلى الغابة الحجرية.
***
لم يرد تشينغ شي لأن لي تشي كان محقًا تمامًا. كانت طائفته بالتأكيد لا يمكن المساس بها في شمال ملك الغرب.
ألقى لي تشي نظرة على تشينغ شي الذي عاد للتو وقال: “يبدو أن هناك عداء كبير بينك وبين الين يانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال أعجوبة مثله لا يمكن مقارنته بشخص مثل السلف لو. قلة من الأسلاف في طائفته كانوا مطابقين لهذا الرجل.
“لا يوجد شيء من هذا القبيل.” نفى على الفور في البداية لكنه اعتقد أنه من غير اللائق ومن الحماقة الكذب على لي تشي.
“لا يوجد شيء من هذا القبيل.” نفى على الفور في البداية لكنه اعتقد أنه من غير اللائق ومن الحماقة الكذب على لي تشي.
“لدي بعض المشاكل معهم.” اعترف قائلًا: “لا أحب غطرستهم، معتقدين أنهم الأفضل. كل ما في الأمر أنه لا يزال لديهم جد سلف، هذا كل شيء. لدينا الكثير من الأسلاف في التأسّل الزائف أيضًا، سنرى من هو الأقوى.”
لقد اعتقدوا أن السلف قد يساعد تشونغ تيان أو على الأقل يتركه يفعل ما يشاء. على العكس من ذلك، لم يعط الين يانغ أي وجه.
“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي ولم يتابع القضية.
من الطبيعي أن الجمهور لم يعجبه نبرة ازدراءه. ومع ذلك، فقد التزموا الصمت بسبب السلف لو.
على الرغم من أن تشينغ شي أطلق بعض الكلمات القوية، إلا أنه ما زال لا يعرف ماذا سيقول بعد ذلك وانتهى بحسرة.
ثم حدق في تشينغ شي وقال: “سأدعكم جميعًا تحتفظون برأسكم الآن. سآخذهم لاحقًا.”
“ماذا، أما زلت خائفًا من شخص ما؟” ضحك لي تشي.
“لذا فإن مدينة الأسلاف لديها بالفعل خطة وهدف أكثر جرأة.” استنتج لي تشي.
“ليس بالضبط، لكن السيادي السماوي تشان يانغ مخيف حقًا. كثير من أسلافنا لديهم أفكار معينة تجاهه.” قال تشينغ شي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف لي تشي: “ومع ذلك، هناك مثل أخر، حياتي هي حياتي وحدي، وليس ما تقرره السماء. حتى النملة يجب أن توجه أنيابها نحو السماء العالية. طالما لديها الشجاعة للقيام بذلك، ستكون قادرة على النمو لتصبح نملة سماوية رائعة. بدون هذا، ستبقى دنيئة كما كانت من قبل، إلى الأبد.”
“لذا فإن مدينة الأسلاف لديها بالفعل خطة وهدف أكثر جرأة.” استنتج لي تشي.
نظر إلى الخارج وتابع: “كنت أعرف فتاة صغيرة الحجم وتفتقر إلى الحظ. لقد نجت من العواصف والمطر، و قاتلت العالم بأسره وتمكنت من الوصول إلى القمة. حياتها لم يقررها أحد إلا هي وليس السماء.”
لم يكن تشينغ شي متأكدًا. كان لمدينتهم أسلاف في التأسّل الزائف، لكن السيادي السماوي تشان يانغ ظل يمثل تهديدًا، ليس فقط في الشمال ولكن في كل المقفرات الثمانية.
كانت لديهم تطلعات أكبر لعرقهم، على أمل الوصول إلى عصر ذهبي جديد. وهكذا، كان بعض الأسلاف الأصغر سناً في المدينة ينتمون إلى هذا الفصيل. لقد رغبوا في لورد داو جديد يمكن أن يقود عرقهم، ويأخذهم إلى قمة المقفرات الثمانية.
“تدرب السيادي السماوي تشان يانغ على بنية جسدية خالدة*، قوية بما يكفي لإخضاع لوردات الداو. هو نفسه علم لورد داو من قبل.” قال تشينغ شي.
“في كثير من الأحيان في الحياة، يكون القلب أعلى من السماء بينما الحياة أرق من الورق.” قال لي تشي عرضًا.
(نعم كما تفكرون، إنها أحد البنيات الخالدة الاثنى عشر)
“في كثير من الأحيان في الحياة، يكون القلب أعلى من السماء بينما الحياة أرق من الورق.” قال لي تشي عرضًا.
كانت هذه حقًا الحقيقة. علم السيادي السماوي تشان يانغ – لورد الداو زن العتيق من الين يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!” أمر الجيش.
“لذا فإن مدينتك تريد أيضًا لورد داو، أو ربما تتزوج من سلالة لديها واحد.” فهم لي تشي ما أراده هؤلاء الأسلاف على الفور.
“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي ولم يتابع القضية.
لم يرد تشينغ شي لأن لي تشي كان محقًا تمامًا. كانت طائفته بالتأكيد لا يمكن المساس بها في شمال ملك الغرب.
“من الغباء تسلق شجرة لصيد سمكة.” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “وضعوا أملهم على شخص غريب.”
ومع ذلك، كانت المشكلة أنه لم يكن لديهم لورد داو بعد لورد الداو عاهل الحجر. لقد كان هذا هو الحال منذ ملايين السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!” أمر الجيش.
علاوة على ذلك، عندما وصل الأسلاف المؤهلين إلى التأسّل الكامل، غرقوا في الأرض. كانت هناك علامات على التراجع في مدينة الأسلاف و الجولم.
بدأ يتذكر بعض الذكريات الجميلة. في الماضي البعيد، تقدمت فتاة إلى الأمام تحت المطر وليس معها سوى سيف مثل رفيقها.
أولئك الذين اتبعوا سياسة و عقلية التأسّل لم يهتموا بهذا. ومع ذلك، أراد الجانب الآخر الازدهار، وخاصة الهجينين ذو الدم المختلط.
“يجب أن تشكر السلف على إنقاذ حياتك. وإلا لكان رأسك معلقًا على البوابة الآن.” شخر تشينغ شي ولم يهتم.
كانت لديهم تطلعات أكبر لعرقهم، على أمل الوصول إلى عصر ذهبي جديد. وهكذا، كان بعض الأسلاف الأصغر سناً في المدينة ينتمون إلى هذا الفصيل. لقد رغبوا في لورد داو جديد يمكن أن يقود عرقهم، ويأخذهم إلى قمة المقفرات الثمانية.
“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي ولم يتابع القضية.
“من الغباء تسلق شجرة لصيد سمكة.” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “وضعوا أملهم على شخص غريب.”
“لذا فإن مدينة الأسلاف لديها بالفعل خطة وهدف أكثر جرأة.” استنتج لي تشي.
تنهد تشينغ شي. كان لديه وجهة نظره الخاصة ولم يوافق على هذه الخطة. للأسف، لم يكن مؤهلاً للمشاركة في المناقشة. كان يفتقر إلى القوة أيضًا.
من الطبيعي أن الجمهور لم يعجبه نبرة ازدراءه. ومع ذلك، فقد التزموا الصمت بسبب السلف لو.
“ستقبل بهذا؟” كان لدى لي تشي ابتسامة غريبة على وجهه.
لم يكن تشونغ تيان خارج الخط لملاحقة العدو. علاوة على ذلك، كانت الطائفتان حليفتين. يجب أن تساعده مدينة الأسلاف.
ارتجف تشينغ شي. عقله ركض في التفكير. كان هذا لأنه طرح هذا السؤال مرات عديدة من قبل على نفسه.
بدأ المطلعون يفكرون في هذا الأمر، خاصة كيف مات الجيش السابق بسبب اللوح الحجري خارج الحديقة.
“يمكنني فقط أن أحاول بأفضل ما لدي من قدرات.” أخذ تشينغ شي نفسًا عميقًا وقال. للأسف، نغمته كانت تفتقر إلى الثقة. كانت الظروف ساحقة.
بدأ يتذكر بعض الذكريات الجميلة. في الماضي البعيد، تقدمت فتاة إلى الأمام تحت المطر وليس معها سوى سيف مثل رفيقها.
“في كثير من الأحيان في الحياة، يكون القلب أعلى من السماء بينما الحياة أرق من الورق.” قال لي تشي عرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!” أمر الجيش.
ثم أضاف لي تشي: “ومع ذلك، هناك مثل أخر، حياتي هي حياتي وحدي، وليس ما تقرره السماء. حتى النملة يجب أن توجه أنيابها نحو السماء العالية. طالما لديها الشجاعة للقيام بذلك، ستكون قادرة على النمو لتصبح نملة سماوية رائعة. بدون هذا، ستبقى دنيئة كما كانت من قبل، إلى الأبد.”
لم يكن تشينغ شي متأكدًا. كان لمدينتهم أسلاف في التأسّل الزائف، لكن السيادي السماوي تشان يانغ ظل يمثل تهديدًا، ليس فقط في الشمال ولكن في كل المقفرات الثمانية.
نظر إلى الخارج وتابع: “كنت أعرف فتاة صغيرة الحجم وتفتقر إلى الحظ. لقد نجت من العواصف والمطر، و قاتلت العالم بأسره وتمكنت من الوصول إلى القمة. حياتها لم يقررها أحد إلا هي وليس السماء.”
تغيرت عيون تشونغ تيان قليلا. في النهاية انحنى وقال: “سأطيعك أيها السلف. كما أعتذر عن اندفاعي في وقت سابق.”
بدأ يتذكر بعض الذكريات الجميلة. في الماضي البعيد، تقدمت فتاة إلى الأمام تحت المطر وليس معها سوى سيف مثل رفيقها.
“من الغباء تسلق شجرة لصيد سمكة.” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “وضعوا أملهم على شخص غريب.”
(توقعاتكم يا جماعة عن من يتكلم لي تشي، اتمنى تكون هونغ تيان الحب او ماغو، لكن ارجح هونغ تيان أكثر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال أعجوبة مثله لا يمكن مقارنته بشخص مثل السلف لو. قلة من الأسلاف في طائفته كانوا مطابقين لهذا الرجل.
شعر تشينغ شي بالتنوير، مثل رؤية صاعقة خلال ليلة ممطرة. مخترقةً السماء كاشفةً عن شعاع الفجر الأول.
“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي ولم يتابع القضية.
أضاء هذا الشعاع قلبه وعقله، محطمًا التردد ومضيفًا إصرارًا غير مسبوق.
“شكرا لك أيها السيد الشاب. سأحفظ توجيهاتك إلى الأبد.” انحنى تشينغ شي تجاه لي تشي.
شعر تشينغ شي بالتنوير، مثل رؤية صاعقة خلال ليلة ممطرة. مخترقةً السماء كاشفةً عن شعاع الفجر الأول.
____________
ارتجف تشينغ شي. عقله ركض في التفكير. كان هذا لأنه طرح هذا السؤال مرات عديدة من قبل على نفسه.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تدرب السيادي السماوي تشان يانغ على بنية جسدية خالدة*، قوية بما يكفي لإخضاع لوردات الداو. هو نفسه علم لورد داو من قبل.” قال تشينغ شي.
من الطبيعي أن الجمهور لم يعجبه نبرة ازدراءه. ومع ذلك، فقد التزموا الصمت بسبب السلف لو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
