قاعدة المرتزقة
الكتاب الأول – الفصل 9
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.
كانت قاعدة مرتزقة تارتاروس عبارة عن مركب قائم بذاته محمي بجدران حجرية وأسلاك شائكة من الحديد.
تم تقسيم مجموعة المرتزقة إلى ما مجموعه ثلاث فرق ، واثنان من نقباء الفريق هما سليفوكس و ماد دوج.
كانت الأرض مليئة بالصخور والأعمدة وأكياس الرمل ومكابس خشبية ومعدات التدريب الأخرى.
كما تم نشر العديد من القطع المعدنية المختلفة والمواد المتنوعة الأخرى في جميع أنحاء المنطقة.
لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟
“كفى يا طفل ، يجب أن تقفز فرحًا بعد أن تم تجنيدك في تارتاروس ، لدينا سمعة طيبة في هذه البؤرة الاستيطانية … لكن دعنى أوضح لك الأمر ، الآن ، أنت لست هنا لمجرد الاسترخاء والاستمتاع بالحياة! ، ابتداءً من اليوم ، ستحصل على قطعتين من الخبز وزجاجة ماء واحدة كل يوم ، في المقابل ، تفعل كل ما نطلبه منك بحق الجحيم ، لا أنين ولا جر القدمين ، إذا لا تستطيع التعامل معها ، ثم ابتعد ، تارتاروس ليس بيت صدقة! ، فهمت؟“.
كان المجمع يحتوي على عدة مبان كبيرة خشنة المظهر كانت جميعها متصلة ببعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك مهجع ، ورشة إصلاح ، وحتى قبو تخزين.
كل ما كان يأمله هو بعض الطعام ليأكله.
على الرغم من أنهم جميعًا بدوا قبيحين تمامًا ، إلا أن لا أحد في الأراضي القاحلة يهتم بالمظاهر.
وضعت وولا على الفور فمها في اللحم ، تلتهمه بعنف.
مجرد الحصول على هذه الأشياء كان بالفعل مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق!.
على الرغم من أن الأشياء هنا لم تكن بالضبط كما كان يتصورها ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من الحياة كزبال …
انطلاقا من قاعدتهم ، كان هؤلاء المرتزقة حقاً يقفون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟
خفف كلاود هوك قبضتيه المشدودة “فهمتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.
بمجرد أن دخلت هذه الفكرة في ذهن كلاود هوك ، هدر فجأة شخصية سوداء وحشية وشرسة واتجهت نحوه مباشرة.
منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.
تحرك بسرعة لا تصدق!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن ولداً طيباً ، وولا لاحقًا ، سأذهب إلى السوق السوداء وسأحضر لك وجبتك الخفيفة المفضلة ، ساق بشرية! “.
كان سريعاً جدًا لدرجة أن كلاود هوك لم يكن قادرًا حتى على رؤية المخلوق بوضوح.
لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟
كل ما يمكن أن يقوله كلاود هوك هو أنه يشبه الوحش الهائل.
أوقع المخلوق كلاود هوك على الأرض ، وجلس فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انبعث من المخلوق رائحة كريهة ومثيرة للغثيان ، وبدأ يعض لأسفل باتجاه رقبة كلاود هوك بأسنانه الطويلة المتوحشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” وولا!” أطلق ماد دوج على الفور صياح عالى “اوقف هذا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوقف الوحش المجنون هجومه وكشف عن أسنانه وهدر قبل أن يتراجع بضع خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن ولداً طيباً ، وولا لاحقًا ، سأذهب إلى السوق السوداء وسأحضر لك وجبتك الخفيفة المفضلة ، ساق بشرية! “.
” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.
ومع ذلك ، استمرت عيونها ذات اللون الأحمر الداكن في التحديق في كلاود هوك دون أن يرمش .
على الرغم من أنه كان ملتوي المظهر وقبيحًا بشكل لا يصدق ، إلا أن كلاود هوك كان لديه شعور غريب بأن هذا المخلوق … كان في الواقع نوعًا من الكائنات البشرية شديدة التحور!.
ظل المخلوق في وضع هجوم جاثم ، كما لو كان غير راغب في التخلي عن هذه الفريسة اللذيذة.
كان القبطان الثالث آسيويًا طويل القامة ونحيفًا.
ثم أضاف سليفوكس “إنه ميتا شفاء ، لا يستحق كل هذا العناء حقًا ، لكننا نفتقر إلى قسم الخدمات ، لذلك سمحت لي بالدخول “.
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
أما بالنسبة إلى وولا ، فقد بدا أن المخلوق غير مرتاح للغاية لوجود الكثير من الغرباء ، ولذلك استمر في الزئير والنباح دون توقف.
كان سريعاً جدًا لدرجة أن كلاود هوك لم يكن قادرًا حتى على رؤية المخلوق بوضوح.
كان هذا مخلوقًا غريبًا يشبه القرد الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يجب أن يزن ما لا يقل عن ستين أو سبعين كيلوغرامًا ، وكان رأسه أكبر بثلاث مرات من رأس الإنسان العادي.
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
كان له أنف كبير وفم كبير ممتد حتى أذنيه ، ويبدو أنه يقسم رأسه إلى نصفين عندما يزمجر.
امتلأ فمه بأسنان حادة تشبه أسماك القرش.
قام مانتيس بتعديل نظارته ، حيث كان ضوء معدني يتلألأ منها.
“كفى يا طفل ، يجب أن تقفز فرحًا بعد أن تم تجنيدك في تارتاروس ، لدينا سمعة طيبة في هذه البؤرة الاستيطانية … لكن دعنى أوضح لك الأمر ، الآن ، أنت لست هنا لمجرد الاسترخاء والاستمتاع بالحياة! ، ابتداءً من اليوم ، ستحصل على قطعتين من الخبز وزجاجة ماء واحدة كل يوم ، في المقابل ، تفعل كل ما نطلبه منك بحق الجحيم ، لا أنين ولا جر القدمين ، إذا لا تستطيع التعامل معها ، ثم ابتعد ، تارتاروس ليس بيت صدقة! ، فهمت؟“.
يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة صفوف من الأسنان!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللحم والعظام مشكلة أقل!.
من المحتمل أن يعض من خلال الدروع المعدنية دون أي مشاكل على الإطلاق.
لم يعرف أحد على الإطلاق ما قد يجلبه الغد ، ولذا فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على الاستمتاع باليوم.
كان اللحم والعظام مشكلة أقل!.
انبعث من المخلوق رائحة كريهة ومثيرة للغثيان ، وبدأ يعض لأسفل باتجاه رقبة كلاود هوك بأسنانه الطويلة المتوحشة.
كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.
كان يجب أن يزن ما لا يقل عن ستين أو سبعين كيلوغرامًا ، وكان رأسه أكبر بثلاث مرات من رأس الإنسان العادي.
أما عن سرعته؟ ، لقد كان كلاود هوك شاهداً عليها شخصياً.
استلقى كلاود هوك على سريره المصنوع من القش.
على الأرجح تحركت أسرع من غالبية المخلوقات في الأراضي القاحلة.
على الرغم من أنهم جميعًا بدوا قبيحين تمامًا ، إلا أن لا أحد في الأراضي القاحلة يهتم بالمظاهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك بسرعة لا تصدق!.
لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟
قام مانتيس بتعديل نظارته ، حيث كان ضوء معدني يتلألأ منها.
لم يكن لديه فكرة عما سيفعله غدًا ، ولم يكن يعرف كيف سيكون المستقبل.
”لا تقلق ، لقد قمنا بتربية وولا هنا في المجمع ، لديه أنف حاد للغاية ، وكلما حاول شخص لا يتعرف عليه الاقتحام ، فسوف يتعامل مع المتسلل بنفس الطريقة التي تعامل بها معك ، تم تغذيته على لحوم البشر منذ أن كان صغيراً ، سيقضم كل اللحم من عظامك في غضون دقائق قليلة ” قام ماد دوج شخصيًا بإمساك المخلوق مرة أخرى وبدأ في ربطه مرة أخرى.
هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟
هز المخلوق رأسه الكبير مرارًا وتكرارًا بطريقة غير سعيدة ، لكنه لم يكن قادرًا على مقاومة قوة ماد دوج الغريبة والمخيفة.
“يعيش الرئيس!”.
“كن ولداً طيباً ، وولا لاحقًا ، سأذهب إلى السوق السوداء وسأحضر لك وجبتك الخفيفة المفضلة ، ساق بشرية! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان للمخلوق عيون وفم وأنف وحتى أصابع.
على الرغم من أنه كان ملتوي المظهر وقبيحًا بشكل لا يصدق ، إلا أن كلاود هوك كان لديه شعور غريب بأن هذا المخلوق … كان في الواقع نوعًا من الكائنات البشرية شديدة التحور!.
“يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.
سأل كلاود هوك نظرة غريبة على وجهه “ما هذا بحق الجحيم؟“.
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
من المحتمل أن يعض من خلال الدروع المعدنية دون أي مشاكل على الإطلاق.
“ربما خمنت بالفعل ، هذا هنا متحولة ، ربما كان والداها بشرًا عاديين مثلنا ، لكنها خضعت لطفرات ثقيلة في رحم أمها ، مما سمعته ، شق طريقه عبر أحشاء وبطن أمه ، ثم شق طريقه للخروج ”بدأ ماد دوج يشرح “تم التقاطه بعد وقت قصير من ولادته ، وقمنا بتربيته ودربناه مثل الكلب منذ ذلك الحين ، هو في الواقع مراقب مثالي لقاعدتنا! “.
كلاود هوك لا يصدق ذلك.
” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.
لم يكن يريد أن يصدق ذلك.
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
هل يمكن فعلا تدريب متحولة كما تفعل مع الكلب ؟! ، ولكن كان صحيحًا أن المخلوق وولا هذا لم يعد من الممكن اعتباره إنسانًا أيضًا.
كانت النظرة أشبه بمشرط حاد وضع على حلقه.
أوقف الوحش المجنون هجومه وكشف عن أسنانه وهدر قبل أن يتراجع بضع خطوات.
ومع ذلك ، ولأنه كان ذات يوم إنسانًا ، كان وولا أكثر ذكاءً من الحيوانات العادية.
ثم أضاف سليفوكس “إنه ميتا شفاء ، لا يستحق كل هذا العناء حقًا ، لكننا نفتقر إلى قسم الخدمات ، لذلك سمحت لي بالدخول “.
على أقل تقدير ، يمكن أن يفهم لغة الإنسان وخطاب الإنسان.
ومع ذلك ، فقد كان أكثر وحشية وتعطشًا للدماء من معظم الحيوانات.
“هاه!”.
باختصار ، لقد كان نزوة مرعبة من الطبيعة!.
كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.
طوال هذا الوقت ، لم تترك نظرة وولا وجه كلاود هوك.
ومع ذلك ، فقد كان أكثر وحشية وتعطشًا للدماء من معظم الحيوانات.
قطرات من اللعاب تقطر باستمرار من فمه ، مما تسبب في ارتجاف كلاود هوك من الخوف.
هل يمكن فعلا تدريب متحولة كما تفعل مع الكلب ؟! ، ولكن كان صحيحًا أن المخلوق وولا هذا لم يعد من الممكن اعتباره إنسانًا أيضًا.
يمكن أن يشعر بالعداء والعداء الذي يشع من عيون النزوة.
”لا تقلق ، لقد قمنا بتربية وولا هنا في المجمع ، لديه أنف حاد للغاية ، وكلما حاول شخص لا يتعرف عليه الاقتحام ، فسوف يتعامل مع المتسلل بنفس الطريقة التي تعامل بها معك ، تم تغذيته على لحوم البشر منذ أن كان صغيراً ، سيقضم كل اللحم من عظامك في غضون دقائق قليلة ” قام ماد دوج شخصيًا بإمساك المخلوق مرة أخرى وبدأ في ربطه مرة أخرى.
“مرحبًا ، أيها الرئيس ، ماد دوج و سليفوكس! هل عدتم بالفعل؟ ” تضم مجموعة المرتزقة بأكملها ما يقرب من عشرين أو ثلاثين شخصًا ، وقد وصل معظمهم الآن.
هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟
تم تقسيم مجموعة المرتزقة إلى ما مجموعه ثلاث فرق ، واثنان من نقباء الفريق هما سليفوكس و ماد دوج.
ومع ذلك ، ولأنه كان ذات يوم إنسانًا ، كان وولا أكثر ذكاءً من الحيوانات العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القبطان الثالث آسيويًا طويل القامة ونحيفًا.
كانت بشرته شاحبة ، وعيناه داكنتان ، وكان يرتدي نظارة طبية.
كانت بشرته شاحبة ، وعيناه داكنتان ، وكان يرتدي نظارة طبية.
ظاهريًا ، بدا هادئًا وضعيفًا ، وكان يرتدي ثيابًا لائقة جدًا لا تبدو رائعة.
خفف كلاود هوك قبضتيه المشدودة “فهمتك.”
ومع ذلك … في هذا اليوم وهذا العصر ، كان أن تبدو عاديًا وطبيعيًا تمامًا في حد ذاته أمر غير طبيعي للغاية.
في الواقع ، يمكن القول أن لديه هالة علمية مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في هذا العصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، مانتيس !” ضحك سليفوكس وهو يمشي نحو الرجل “يا رجل ، يسعدني أن أعود قطعة واحدة وأراك مرة أخرى“.
كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.
ما نوع المخلوق الذي جاء منه اللحم وما أجزاء الجسم المصابة؟ .
قام مانتيس بتعديل نظارته ، حيث كان ضوء معدني يتلألأ منها.
ثم أضاف سليفوكس “إنه ميتا شفاء ، لا يستحق كل هذا العناء حقًا ، لكننا نفتقر إلى قسم الخدمات ، لذلك سمحت لي بالدخول “.
لم تكن عيناه بهذا الحجم ، لكنهما كانتا باردتين مثل الصلب ويبدو أنهما لا تحتويان على أي مشاعر بشرية على الإطلاق.
“هاه!”.
عندما استدار مانتيس للتحديق في كلاود هوك ، شعر لكاود على الفور بقشعريرة دخلت قلبه وانتشرت من خلال أطرافه.
حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.
شعر كما لو أنه بالكاد يستطيع الحركة أو التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المرتزقة يحصلون على اللحوم والخضروات!.
كانت النظرة أشبه بمشرط حاد وضع على حلقه.
أدنى حركة ستؤدي إلى قطع حلقه.
في هذا المكان ، كان كل شخص لديه لقب ، بالتأكيد ليس شخصية صغيرة القدرة.
كلاود هوك لا يصدق ذلك.
قد لا يكون مانتيس بالضرورة بنفس قوة سليفوكس أو ماد دوج ، ولكن شعر كلاود هوك أنه أكثر خطورة.
كان الأمر أشبه بالفرق بين الكوبرا والأسد.
قام بفحص العارضة الموجودة على بابه ، ثم التقط المخدة القصيرة التي أعطاه إياها المرتزقة ووضعها على جانب سريره.
قد لا تكون الكوبرا بنفس قوة الأسد ، لكن الكوبرا المخبأة في الظلام يمكن أن تكون أكثر خطورة من الأسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، استمرت عيونها ذات اللون الأحمر الداكن في التحديق في كلاود هوك دون أن يرمش .
“لقد التقطنا زبالاً في طريق عودتنا” ابتسم سليفوكس نحو مانتيس ، ووجهه السمين كان متناقضًا تمامًا مع تعبير مانتيس الخالي من المشاعر.
“لقد التقطنا زبالاً في طريق عودتنا” ابتسم سليفوكس نحو مانتيس ، ووجهه السمين كان متناقضًا تمامًا مع تعبير مانتيس الخالي من المشاعر.
ثم أضاف سليفوكس “إنه ميتا شفاء ، لا يستحق كل هذا العناء حقًا ، لكننا نفتقر إلى قسم الخدمات ، لذلك سمحت لي بالدخول “.
” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.
جاء اللحم من جميع أنواع المطبوخة ، وكان يقدم على أطباق ، وقد تم طهيه بشكل صحيح بالفعل.
” ميتا شفاء؟ ، عديم الفائدة! “ حول المرتزقة نظراتهم السيئة إلى كلاود هوك ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد والغضب أيضًا.
ما الذي أعطاهم حق النظر إليه بهذه الطريقة؟ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت قدرات ميتا الشفاء عديمة الجدوى حقًا كما كان يدعون؟ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.
إنه ببساطة لا يستطيع تحمل أن ينظر إليه هؤلاء الناس بازدراء.
هل كانت قدرات ميتا الشفاء عديمة الجدوى حقًا كما كان يدعون؟ .
هؤلاء الرجال مثل الوحوش.
“كفى يا طفل ، يجب أن تقفز فرحًا بعد أن تم تجنيدك في تارتاروس ، لدينا سمعة طيبة في هذه البؤرة الاستيطانية … لكن دعنى أوضح لك الأمر ، الآن ، أنت لست هنا لمجرد الاسترخاء والاستمتاع بالحياة! ، ابتداءً من اليوم ، ستحصل على قطعتين من الخبز وزجاجة ماء واحدة كل يوم ، في المقابل ، تفعل كل ما نطلبه منك بحق الجحيم ، لا أنين ولا جر القدمين ، إذا لا تستطيع التعامل معها ، ثم ابتعد ، تارتاروس ليس بيت صدقة! ، فهمت؟“.
لكن هذا لم يثبط مزاج المرتزقة ، وسرعان ما بدأوا يتصرفون بلا خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كلاود هوك نظرة غريبة على وجهه “ما هذا بحق الجحيم؟“.
خفف كلاود هوك قبضتيه المشدودة “فهمتك.”
بدأت السماء تغمق ببطء.
ألقى سليفوكس نظرة متحمسة على وجهه حيث قال “لقد كنا مثل قطاع الطرق في هذه المهمة ، نحن بحاجة إلى إقامة احتفال! “.
تم تقسيم مجموعة المرتزقة إلى ما مجموعه ثلاث فرق ، واثنان من نقباء الفريق هما سليفوكس و ماد دوج.
ومع ذلك … في هذا اليوم وهذا العصر ، كان أن تبدو عاديًا وطبيعيًا تمامًا في حد ذاته أمر غير طبيعي للغاية.
“هاه!”.
ومع ذلك ، فقد كان أكثر وحشية وتعطشًا للدماء من معظم الحيوانات.
“يعيش الرئيس!”.
هز كلاود هوك رأسه بشراسة وهو يواسي نفسه عقليًا “ماذا تريد أيضًا؟ ، ليس لديك فقط الخبز والماء كل يوم ، بل لديك مكان للإقامة ، ما الذي عليك أن تشكو منه؟ “.
هؤلاء الرجال مثل الوحوش.
جلس هناك في الغرفة القبيحة ، مرتبكًا وغير مريح إلى حد ما.
كانوا يعيشون على أسلحتهم ودماء الآخرين.
وضعت وولا على الفور فمها في اللحم ، تلتهمه بعنف.
لم يعرف أحد على الإطلاق ما قد يجلبه الغد ، ولذا فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على الاستمتاع باليوم.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن كيفية احتفال المرتزقة ، لكنه كان جائعًا وعطشًا.
حتى الآن ، تم تقييد وولا.
كل ما كان يأمله هو بعض الطعام ليأكله.
كان الآن هادئًا بشكل مخيف في الخارج.
بدأت السماء تغمق ببطء.
” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.
حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.
يمكن أن يشعر بالعداء والعداء الذي يشع من عيون النزوة.
كان المرتزقة يحصلون على اللحوم والخضروات!.
“هاه!”.
جاء اللحم من جميع أنواع المطبوخة ، وكان يقدم على أطباق ، وقد تم طهيه بشكل صحيح بالفعل.
ظل المخلوق في وضع هجوم جاثم ، كما لو كان غير راغب في التخلي عن هذه الفريسة اللذيذة.
كان كلاود هوك قادرًا على شم رائحته الجذابة من بعيد.
كان هناك مهجع ، ورشة إصلاح ، وحتى قبو تخزين.
يمكن أن يشعر بالعداء والعداء الذي يشع من عيون النزوة.
حتى الآن ، تم تقييد وولا.
جاء أحد المرتزقة ومعه وعاء عملاق مليء بقطع من اللحم النيء والملطخ بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت وولا على الفور فمها في اللحم ، تلتهمه بعنف.
عندما استدار مانتيس للتحديق في كلاود هوك ، شعر لكاود على الفور بقشعريرة دخلت قلبه وانتشرت من خلال أطرافه.
حتى أن المتحول مضغ العظام وطحنها ، وأبتلع كل شيء.
كانت الأرض مليئة بالصخور والأعمدة وأكياس الرمل ومكابس خشبية ومعدات التدريب الأخرى.
ما نوع المخلوق الذي جاء منه اللحم وما أجزاء الجسم المصابة؟ .
لم يستطع كلاود هوك ببساطة حتى أن يبدأ في تخيل الإجابة.
لسوء الحظ ، واصل وولا التحديق باهتمام في كلاود هوك حتى مع استمراره في التهام طعامه.
” وولا!” أطلق ماد دوج على الفور صياح عالى “اوقف هذا!”.
كان كلاود هوك مرعوبًا من الاقتراب من وولا ، خوفًا من الانقضاض عليه والقتل على الفور.
ما نوع المخلوق الذي جاء منه اللحم وما أجزاء الجسم المصابة؟ .
ما الذي أعطاهم حق النظر إليه بهذه الطريقة؟ .
” اللعنة هذا الوحش! “ .
لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟
كلاود هوك لا يصدق ذلك.
استنشق وولا الهواء عدة مرات بأنفها الأسود الكبير ، ثم توقف فجأة عن الأكل ورفع رأسه وبدأت في الهدير.
في هذا المكان ، كان كل شخص لديه لقب ، بالتأكيد ليس شخصية صغيرة القدرة.
في هذه اللحظة ، جاء ما يقرب من عشرين امرأة أو ما يقرب من ذلك من الخارج.
على الرغم من أن جميعهم كانت لديهم بشرة خشنة ووجوه مريضة ، إلا أنهم كانوا بالفعل أفضل بكثير من بائعي الشوارع الذين رأوهم كلاود هوك في وقت سابق.
ما الذي أعطاهم حق النظر إليه بهذه الطريقة؟ .
“أولاد!” رفع ماد دوج كأسه عالياً “استمتعوا الليلة!”
أوقف الوحش المجنون هجومه وكشف عن أسنانه وهدر قبل أن يتراجع بضع خطوات.
أطلق المرتزقة صرخات مفعم بالحيوية كادت تشبه عواء الذئاب ، ثم بدأوا في جر النساء بطريقة وحشية إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لهؤلاء النساء ، كانت القدرة على الأكل والشرب مثل سقوط المن من السماء!.
نقرت القشة على جلده وكان غير مريح إلى حد ما ، ولكن على الأقل كان دافئًا إلى حد ما.
أما بالنسبة إلى وولا ، فقد بدا أن المخلوق غير مرتاح للغاية لوجود الكثير من الغرباء ، ولذلك استمر في الزئير والنباح دون توقف.
يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة صفوف من الأسنان!.
لكن هذا لم يثبط مزاج المرتزقة ، وسرعان ما بدأوا يتصرفون بلا خوف.
على الرغم من أنهم جميعًا بدوا قبيحين تمامًا ، إلا أن لا أحد في الأراضي القاحلة يهتم بالمظاهر.
نظرًا لأن وولا لم يعد يحدق به ، قام كلاود هوك على الفور بالدوران حول المخلوق وذهب ليأخذ بعض الطعام لنفسه.
من المحتمل أن يعض من خلال الدروع المعدنية دون أي مشاكل على الإطلاق.
أليس كذلك؟ ، لا جدوى من الإفراط في التفكير في الأشياء ، كان البقاء على قيد الحياة والعيش حياة جيدة هو المهم! .
“يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.
كان للمخلوق عيون وفم وأنف وحتى أصابع.
” ؟“.
أما بالنسبة إلى وولا ، فقد بدا أن المخلوق غير مرتاح للغاية لوجود الكثير من الغرباء ، ولذلك استمر في الزئير والنباح دون توقف.
مرتزقة تارتاروس لم يديروا أي مؤسسة خيرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، يمكن أن يفهم لغة الإنسان وخطاب الإنسان.
كل شخص كان يكافأ أو يعاقب حسب أعماله.
لم يكن كلاود هوك مبتدئًا فحسب ، بل كان مبتدئًا لم يهتم به أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدنى حركة ستؤدي إلى قطع حلقه.
هذا يعني بطبيعة الحال أنه ليس لديه الحق في الاستمتاع بالطعام بجانبهم.
أما بالنسبة إلى وولا ، فقد بدا أن المخلوق غير مرتاح للغاية لوجود الكثير من الغرباء ، ولذلك استمر في الزئير والنباح دون توقف.
” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.
لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟
هل كانت هذه هي الحياة بالنسبة له في المستقبل؟ .
لم يكن سيسمح له حتى بالعيش مع المرتزقة الآخرين؟.
أخذ الشخص كلاود هوك واشعل بضع شموع ، ثم ذهب إلى غرفة في مكان قريب وطلب منه البقاء هناك.
كان الآن هادئًا بشكل مخيف في الخارج.
كانت هذه الغرفة الصغيرة مليئة بالغبار والعفن.
على الرغم من أن جميعهم كانت لديهم بشرة خشنة ووجوه مريضة ، إلا أنهم كانوا بالفعل أفضل بكثير من بائعي الشوارع الذين رأوهم كلاود هوك في وقت سابق.
كانت تلك الشموع الصغيرة تومض وتتطاير من رياح الليل المظلمة ، وهو انعكاس واضح لمزاج الطفل.
جلس هناك في الغرفة القبيحة ، مرتبكًا وغير مريح إلى حد ما.
كان الآن هادئًا بشكل مخيف في الخارج.
ثم أضاف سليفوكس “إنه ميتا شفاء ، لا يستحق كل هذا العناء حقًا ، لكننا نفتقر إلى قسم الخدمات ، لذلك سمحت لي بالدخول “.
كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.
أما عن سرعته؟ ، لقد كان كلاود هوك شاهداً عليها شخصياً.
إذا حدث أي شيء ، فهل سيتمكن المرتزقة من الوصول إليه في الوقت المناسب؟.
هل سيهتمون حتى؟ من يعرف!.
الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.
كان الآن هادئًا بشكل مخيف في الخارج.
أليس كذلك؟ ، لا جدوى من الإفراط في التفكير في الأشياء ، كان البقاء على قيد الحياة والعيش حياة جيدة هو المهم! .
أنهى كلاود هوك ما تبقى من خبزه الصخري ، ثم شرب كل ماءه.
ظاهريًا ، بدا هادئًا وضعيفًا ، وكان يرتدي ثيابًا لائقة جدًا لا تبدو رائعة.
قام بفحص العارضة الموجودة على بابه ، ثم التقط المخدة القصيرة التي أعطاه إياها المرتزقة ووضعها على جانب سريره.
مرتزقة تارتاروس لم يديروا أي مؤسسة خيرية.
ثم أطفأ الشموع برفق ، وأغرقت الغرفة بأكملها في الظلام.
حتى الآن ، تم تقييد وولا.
كان الأمر أشبه بالفرق بين الكوبرا والأسد.
استلقى كلاود هوك على سريره المصنوع من القش.
نقرت القشة على جلده وكان غير مريح إلى حد ما ، ولكن على الأقل كان دافئًا إلى حد ما.
باختصار ، لقد كان نزوة مرعبة من الطبيعة!.
هل كانت هذه هي الحياة بالنسبة له في المستقبل؟ .
كما تم نشر العديد من القطع المعدنية المختلفة والمواد المتنوعة الأخرى في جميع أنحاء المنطقة.
شعر كلاود هوك بالتوتر والضياع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
لم يكن لديه خطط ولا أهداف بعد الآن.
لم يكن لديه فكرة عما سيفعله غدًا ، ولم يكن يعرف كيف سيكون المستقبل.
كانت تلك الشموع الصغيرة تومض وتتطاير من رياح الليل المظلمة ، وهو انعكاس واضح لمزاج الطفل.
الكتاب الأول – الفصل 9
هز كلاود هوك رأسه بشراسة وهو يواسي نفسه عقليًا “ماذا تريد أيضًا؟ ، ليس لديك فقط الخبز والماء كل يوم ، بل لديك مكان للإقامة ، ما الذي عليك أن تشكو منه؟ “.
كان الأمر أشبه بالفرق بين الكوبرا والأسد.
بمجرد أن دخلت هذه الفكرة في ذهن كلاود هوك ، هدر فجأة شخصية سوداء وحشية وشرسة واتجهت نحوه مباشرة.
على الرغم من أن الأشياء هنا لم تكن بالضبط كما كان يتصورها ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من الحياة كزبال …
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
أليس كذلك؟ ، لا جدوى من الإفراط في التفكير في الأشياء ، كان البقاء على قيد الحياة والعيش حياة جيدة هو المهم! .
مجرد الحصول على هذه الأشياء كان بالفعل مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق!.
كان يجب أن يزن ما لا يقل عن ستين أو سبعين كيلوغرامًا ، وكان رأسه أكبر بثلاث مرات من رأس الإنسان العادي.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
شعر كما لو أنه بالكاد يستطيع الحركة أو التنفس.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.
يمكن أن يشعر بالعداء والعداء الذي يشع من عيون النزوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
