مدينة مضاءة.
83: مدينة مضاءة.
نظر جينغفا إلى كياو تشو- الذي كان يرتدي هيكلًا خارجيًا عسكريًا. لم يرفع ذراعيه بشكل مباشر واستخدم قاذفة القنابل وسلاح الليزر وقاذفة اللهب. بدلاً من ذلك، اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام وقفز نحوه، مستعدًا لضرب الطرف الآخر بقبضة حديدية فعلية.
مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، الطابق 17.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا!
عاد كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي ويحمل بندقية فضية على ظهره- إلى ردهة المصعد.
كانت هذه الأشكال وهمية إلى حد ما بينما اندفعت إلى النباتات المحفوظة في أوعية في بهو المصعد وأكلت بجنون أوراقًا صفراء وأغصانًا ذابلة وتربة جافة.
كان على وشك الضغط على الزر حتى يرتفع المصعد- الذي توقف سابقًا في الطابق السادس عشر- عندما رأى الرقم الذي يمثل المصعد بجانبه يقفز من 16 إلى 17.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، قوم جسده، وركض خلف الجزء الخلفي من الفريق ببندقية الهائج الهجومية.
هذا قد عنى أن باب المصعد سيفتح في غضون ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، ومن المرجح أن يكون الشخص بالداخل صديقًا وليس عدوًا.
في نفس الوقت تقريبًا، رأى شخصيات لا حصر لها من حوله.
لم يتردد كياو تشو. انتشرت التموجات- التي بدت حقيقية ووهمية- من عينيه الذهبيتين اللتين حجبتهما النظارات الواقية.
بقدر ما عرف لونغ يويهونغ، ربما كانت هذه مصابيح شوارع العالم القديم. في الوقت الحالي، كان لا يزال نصفهم على الأقل يعمل.
في نفس الوقت تقريبًا، رأى شخصيات لا حصر لها من حوله.
في الثانية التالية، قفز جينغفا إلى الدرج من موقع اللوتس الخاص به بطريقة تجاوزت بنية الجسم البشري.
كانت هذه الأشكال وهمية إلى حد ما بينما اندفعت إلى النباتات المحفوظة في أوعية في بهو المصعد وأكلت بجنون أوراقًا صفراء وأغصانًا ذابلة وتربة جافة.
خلال هذه العملية، اتبع كياو تشو الرغبة الشديدة في البحث عن الطعام ومد يده اليمنى إلى جيبه. لم يقم فقط بإخراج قضيب الطاقة هذه المرة، بل قام أيضًا بإخراج مجموعة من بطاقات البوكر.
لم يشعر كياو تشو بأي جوع جسدي، لكن بدا وكأنه قد تأثر بهذا المشهد. لم يسعه إلا أن يعتقد أنه كان يتضور جوعًا وكان في حاجة ماسة إلى تناول شيء ما. هذه الأفكار ملأت عقله، ومنعته من التفكير في أي شيء آخر.
رفع كياو تشو يده اليسرى بسرعة وغطى النظارات الواقية للخوذة المعدنية.
عالم الأشباح الجائعة!
في هذه اللحظة، أنهى جينغفا تلاوته ونظر إلى الأعلى مرة أخرى. على وجهه المعدني الأسود، بعثت عيناه الميكانيكية وهجًا أحمر كالدم مرة أخرى.
إمتدت يدا كياو تشو- التي كانت مغطاة بعظام معدنية سوداء- على الفور إلى جيبه. أخرج كياو تشو كيسًا من اللحم البقري المجفف ومزقه وفتحه بقوة. ثم قام بحشو اللحم المقدد بجنون في فمه في محاولة لابتلاعه.
في تلك اللحظة، كان جينغفا قد استدار بالفعل وتحدث بصوته الإلكتروني البارد الفريد. “هيا نلعب الورق معًا.”
ومع ذلك، كان لحم البقر المقدد قاسيًا مثل الحجر. كان من المستحيل ابتلاعها دون استخدام اللعاب لترطيبها أو استخدام أسنانه لتمزيق اللحم وطحنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل جينغفا تلاوة الكتب المقدسة بصوت منخفض كما لو أنه حقق التنوير.
إختنق كياو تشو بلا شك. حتى أنه شعر أنه سيختنق حتى الموت هنا ويصبح مفوض منشأة الأبحاث الذي مات الموت الأكثر سخافة أبدا.
نظرنظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى مقابلها. “انظروا هناك.”
تمكن كياو تشو من مقاومة الوعي الذاتي الجائع إلى حد ما بسبب غرائز النجاة وحقيقة أن الطعام قد دخل فمه بالفعل. سمح له ذلك بتحويل انتباهه لبدء المضغ.
عند سماع دو هينغ، لم تتردد جيانغ بايميان وتتحول إلى تشانغ جيان ياو والآخرين. “دعونا نغادر على الفور.”
في هذه اللحظة، تم فتح باب المصعد المعدني الرمادي والأسود بجانب كياو تشو. لقد قفز إلى الخارج روبوت أسود- يرتدي رداء راهب ممزق وكاسايا حمراء.
كانت هذه الأشكال وهمية إلى حد ما بينما اندفعت إلى النباتات المحفوظة في أوعية في بهو المصعد وأكلت بجنون أوراقًا صفراء وأغصانًا ذابلة وتربة جافة.
أضاء الضوء الأحمر في العيون الاصطناعية لجينغفا كما لو أنها صبغت العالم باللون الأحمر.
عندما تحدث الراهب الميكانيكي، رأى كياو تشو عددًا لا يحصى من الشخصيات الضبابية مرة أخرى. لقد ظن بقوة أنه جائع جدًا ويحتاج إلى تناول شيء ما.
نظر جينغفا إلى كياو تشو- الذي كان يرتدي هيكلًا خارجيًا عسكريًا. لم يرفع ذراعيه بشكل مباشر واستخدم قاذفة القنابل وسلاح الليزر وقاذفة اللهب. بدلاً من ذلك، اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام وقفز نحوه، مستعدًا لضرب الطرف الآخر بقبضة حديدية فعلية.
لم يشعر كياو تشو بأي جوع جسدي، لكن بدا وكأنه قد تأثر بهذا المشهد. لم يسعه إلا أن يعتقد أنه كان يتضور جوعًا وكان في حاجة ماسة إلى تناول شيء ما. هذه الأفكار ملأت عقله، ومنعته من التفكير في أي شيء آخر.
نظرًا لأن كياو تشو لم يستطع التوقف عن عض ومضغ وابتلاع اللحم البقري المقدد، فقد تمكن بالكاد من تقليص جسده والالتفاف على الجانب بصعوبة. هذا بالكاد سمح له بمراوغة لكمة الراهب الميكانيكي.
في الثانية التالية، قفز جينغفا إلى الدرج من موقع اللوتس الخاص به بطريقة تجاوزت بنية الجسم البشري.
خلال هذه العملية، اتبع كياو تشو الرغبة الشديدة في البحث عن الطعام ومد يده اليمنى إلى جيبه. لم يقم فقط بإخراج قضيب الطاقة هذه المرة، بل قام أيضًا بإخراج مجموعة من بطاقات البوكر.
نظر كياو تشو إلى القنبلة التي تم تحميلها وأدرك أنها لم تكن قنبلة شديدة الانفجار. لقد تردد على الفور.
في هذه اللحظة، كان كياو تشو قد ابتلع اللحم البقري المقدد حتى تراجعت عيناه، تاركًا وراءه دموعًا. لكن هذا أيضًا خفف من جوعه قليلاً. لقد تمتع كياو تشو الآن بالقوة لإلقاء مجموعة بطاقات البوكر على الأرض.
83: مدينة مضاءة.
بااا!
سرعان ما وصلوا إلى السياج المجاور.
مع صوت سقوط بطاقات البوكر على الأرض، تدحرج كياو تشو إلى مكان بالقرب من ممر الدرج. عكست عيون كياو تشو جينغفا- الذي استدار بسرعة للانقضاض عليه مرة أخرى بعيون حمراء براقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثمن الذي دفعه جينغفا مرتفعًا للغاية لدرجة أنه جعل تشوهاته العقلية خطيرة للغاية لدرجة أنه لم يلعب الورق بهدوء وانتباه. بدلاً من ذلك، قرر الجمع بين “هوايتين” في واحدة وجعل كياو تشو ينضم إليه!
“إذهب… للعب… لالبطاقات…” بينما ابتلع كياو تشو لحم البقر المقدد وقضيب الطاقة، تحدث بثلاث كلمات بطريقة غير واضحة للغاية.
في تلك اللحظة، كان جينغفا قد استدار بالفعل وتحدث بصوته الإلكتروني البارد الفريد. “هيا نلعب الورق معًا.”
جينغفا- الذي كان قد انقض للتو على كياو تشو- كان مذهولاً. لقد لف رأس الراهب الميكانيكي نصف دائرة وهو ينظر إلى بطاقات البوكر على الأرض.
في الشارع في الخارج، أومضت الأضواء على أسطح الأعمدة المعدنية، كل منها يضيء منطقة.
أومض التوهج الأحمر في عينيه بينما كانت سارت قدماه بلا تحكم. انحنى جينغفا والتقط البطاقات. في هذه اللحظة، لم يبد أي شيء أكثر أهمية له من لعب الورق.
ابتسم دو هينغ وقال، “عندما يحين الوقت، أتمنى أن يكون لديكم معلومات أو معلومات استخبارية أو بيانات مهمة كافية للتباوطدل.”
حتى لو احتاج رفاقه إلى المساعدة أو إذا كان الخطر قريبًا، كان عليه أن يلعب لعبة ورق أولاً.
ومع ذلك، كان لحم البقر المقدد قاسيًا مثل الحجر. كان من المستحيل ابتلاعها دون استخدام اللعاب لترطيبها أو استخدام أسنانه لتمزيق اللحم وطحنه.
عندما التقط جينغفا أوراق البوكر، اختفى جوع كياو تشو على الفور. لقد عاد إلى طبيعته، لكنه كان لا يزال يختنق قليلاً. لقد كان بإمكانه أن يتخيل تمامًا كيف قد أصبح تحت الخوذة المعدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد تشانغ جيان ياو، وقف دو هينغ، وثنى خصره، وقفز في ظلال الأشجار، متجهًا نحو المكان الذي اختفى فيه شياوتشونغ.
بينما كان كياو تشو لا يزال يبتلع الطعام بشكل يائس لمنع نفسه من الاختناق حتى الموت، تشوه وجهه وعيناه تراجعت قليلاً. تدفقت دموعه ومخاطه بحرية، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يطلق عليه وسيم.
بدا وكأن الضوء قد شكل هالة حولهم، مما أدى إلى تدفئة قلب لونغ يويهونغ بشكل غير مفهوم.
أثار هذا غضب كياو تشو بشكل كبير. لقد حوّل انتباهه إلى رفع ذراعه، مستعدًا لاستخدام قاذفة القنابل والسلاح الكهرومغناطيسي في وقت واحد لمهاجمة جينغفا.
سرعان ما وصلوا إلى السياج المجاور.
في تلك اللحظة، كان جينغفا قد استدار بالفعل وتحدث بصوته الإلكتروني البارد الفريد. “هيا نلعب الورق معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا!
كان الثمن الذي دفعه جينغفا مرتفعًا للغاية لدرجة أنه جعل تشوهاته العقلية خطيرة للغاية لدرجة أنه لم يلعب الورق بهدوء وانتباه. بدلاً من ذلك، قرر الجمع بين “هوايتين” في واحدة وجعل كياو تشو ينضم إليه!
في نفس الوقت تقريبًا، رأى شخصيات لا حصر لها من حوله.
عندما تحدث الراهب الميكانيكي، رأى كياو تشو عددًا لا يحصى من الشخصيات الضبابية مرة أخرى. لقد ظن بقوة أنه جائع جدًا ويحتاج إلى تناول شيء ما.
عندما التقط جينغفا أوراق البوكر، اختفى جوع كياو تشو على الفور. لقد عاد إلى طبيعته، لكنه كان لا يزال يختنق قليلاً. لقد كان بإمكانه أن يتخيل تمامًا كيف قد أصبح تحت الخوذة المعدنية.
لحسن الحظ، كان لا يزال لديه طعام في فمه وطعام لم ينهيه بعد. أدى هذا إلى منع “الجوع” في البداية، مما سمح لكياو تشو بتحويل انتباهه إلى فعل شيء آخر.
كانت هذه الأشكال وهمية إلى حد ما بينما اندفعت إلى النباتات المحفوظة في أوعية في بهو المصعد وأكلت بجنون أوراقًا صفراء وأغصانًا ذابلة وتربة جافة.
رفع كياو تشو يده اليسرى بسرعة وغطى النظارات الواقية للخوذة المعدنية.
عندما التقط جينغفا أوراق البوكر، اختفى جوع كياو تشو على الفور. لقد عاد إلى طبيعته، لكنه كان لا يزال يختنق قليلاً. لقد كان بإمكانه أن يتخيل تمامًا كيف قد أصبح تحت الخوذة المعدنية.
لقد أصبح فجأة مكتئبًا للغاية. على الرغم من شعوره بالجوع الشديد، إلا أنه لم يريد أن يأكل أو يفعل أي شيء.
ابتسم دو هينغ وقال، “عندما يحين الوقت، أتمنى أن يكون لديكم معلومات أو معلومات استخبارية أو بيانات مهمة كافية للتباوطدل.”
لم يعد يختنق بعد الأن، حرك كياو تشو يده اليسرى بعيدًا ونظر إلى الراهب الميكانيكي، الذي كان يمشي إليه حاملاً بطاقات البوكر في يده.
استرخى كياو تشو على الفور. لقد بذل القوة بخصره وبطنه واعتمد على الهيكل الخارجي العسكري ليقفز في الهواء. انبعث غاز أبيض ودفعه أفقياً إلى ممر الدرج.
بدا الاكتئاب معديا. شعر جينغفا فجأة أن كل شيء قد أصبح بلا معنى وأن كل شيء كان مجرد وهم.
بقدر ما عرف لونغ يويهونغ، ربما كانت هذه مصابيح شوارع العالم القديم. في الوقت الحالي، كان لا يزال نصفهم على الأقل يعمل.
في ظل هذا الاكتئاب غير المفهوم، بدا وكأن الراهب الميكانيكي الأسود الداكن قد فهم شيئًا ما. لقد جلس فجأةً القرفصاء، ضغط كفيه معًا، وتمتم، “نامو أنوتارا-سامياك-سوبهوتي. كل الظواهر المكيفة هي مثل الحلم، الوهم، الفقاعة، الظل…”
صمتت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل التحدث بنبرة مخمنة. “هؤلاء عديمي القلب هم الذين ‘يحافظون’ بانتظام على هذه المدينة… في كل مرة تضاء فيها الأضواء، سيصبحون مثل الناس العاديين…”
استرخى كياو تشو على الفور. لقد بذل القوة بخصره وبطنه واعتمد على الهيكل الخارجي العسكري ليقفز في الهواء. انبعث غاز أبيض ودفعه أفقياً إلى ممر الدرج.
نظرًا لأن كياو تشو لم يستطع التوقف عن عض ومضغ وابتلاع اللحم البقري المقدد، فقد تمكن بالكاد من تقليص جسده والالتفاف على الجانب بصعوبة. هذا بالكاد سمح له بمراوغة لكمة الراهب الميكانيكي.
بعد الهبوط، رفع كياو تشو ذراعه ووجه قاذفة القنابل اليدوية إلى الراهب الميكانيكي برداء الراهب الممزق و الكاسايا الأحمر.
في هذه اللحظة، كان كياو تشو قد ابتلع اللحم البقري المقدد حتى تراجعت عيناه، تاركًا وراءه دموعًا. لكن هذا أيضًا خفف من جوعه قليلاً. لقد تمتع كياو تشو الآن بالقوة لإلقاء مجموعة بطاقات البوكر على الأرض.
واصل جينغفا تلاوة الكتب المقدسة بصوت منخفض كما لو أنه حقق التنوير.
فجأة كان لدى باي تشين والآخرون بعض التخمينات المحيرة عندما شاهدوا هذا المشهد.
نظر كياو تشو إلى القنبلة التي تم تحميلها وأدرك أنها لم تكن قنبلة شديدة الانفجار. لقد تردد على الفور.
باتباع اتجاه ذقن جيانغ بايميان، رأى تشانغ جيان ياو والآخرون مبنى مرتفعًا.
نظرًا لأن الأعداء المعينين كانوا مخلوقات متفوقة عديمي القلب ومتحورة، وليسوا روبوتات، لم يغير القنابل اليدوية قبل اتخاذ أي إجراء.
لكن هذا لم يمنع عديمي القلب من المشاهدة باهتمام شديد.
ربما لك تستطيع واحدة أو اثنتين من هذه القنابل اليدوية تدمير الراهب الميكانيكي. سيساعد هذا الطرف الآخر بدلاً من ذلك على الهروب من اكتئابه. وبالمثل، إشترك السلاح الكهرومغناطيسي في نفس الخاصية.
كانت هذه الأشكال وهمية إلى حد ما بينما اندفعت إلى النباتات المحفوظة في أوعية في بهو المصعد وأكلت بجنون أوراقًا صفراء وأغصانًا ذابلة وتربة جافة.
لربما لم يكن قد فات الأوان لاستبدال القنابل على الفور. لم يستطع كياو تشو أن يجعل الشخص المكتئب بالفعل يشعر بالاكتئاب أو الاكتئاب المستمر. بمجرد فشل كياو تشو في إمساك اللحظة، سيصبح الوضع فظيعًا بالنسبة له عندما انتهى اكتئاب الراهب الميكانيكي ولم يخرج جولة أخرى من السيطرة.
ربما لك تستطيع واحدة أو اثنتين من هذه القنابل اليدوية تدمير الراهب الميكانيكي. سيساعد هذا الطرف الآخر بدلاً من ذلك على الهروب من اكتئابه. وبالمثل، إشترك السلاح الكهرومغناطيسي في نفس الخاصية.
بعد التفكير لمدة ثانيتين، جمع كياو تشو شفتيه وقرر التخلي عن هذه الفرصة. لقد ركض إلى الدرج، أمسك بالدرابزين، قفز لاأسفل، وهبط بثبات في الطابق التالي.
بعد إعطاء التعليمات، أومأت برأسها في دو هينغ. “كن حذرا. صلي أن نلتقي مجددا.”
هكذا تماما، استخدم كياو تشو قدرة الهيكل الخارجي على القفز أسفل الدرج طابقًا تلو الآخر. غادر بسرعة الطابق 17 وذهب مباشرةً إلى القاع.
على شاشة الـLCD التي كان ينظر إليها عديمي القلب، كان المشهد ملونًا. تم عرض مشاهد، أشخاص وكلمات وإطار مربع. ومع ذلك، ظلت الشاشة بالكامل ثابتة في مكانها دون أي تغييرات.
في هذه اللحظة، أنهى جينغفا تلاوته ونظر إلى الأعلى مرة أخرى. على وجهه المعدني الأسود، بعثت عيناه الميكانيكية وهجًا أحمر كالدم مرة أخرى.
إختنق كياو تشو بلا شك. حتى أنه شعر أنه سيختنق حتى الموت هنا ويصبح مفوض منشأة الأبحاث الذي مات الموت الأكثر سخافة أبدا.
في الثانية التالية، قفز جينغفا إلى الدرج من موقع اللوتس الخاص به بطريقة تجاوزت بنية الجسم البشري.
بدا وكأن الضوء قد شكل هالة حولهم، مما أدى إلى تدفئة قلب لونغ يويهونغ بشكل غير مفهوم.
لقد قام بتقليد طريقة هبوط كياو تشو- ضغط على الدرابزين، إستدار، واقفز للأسفل.
عند سماع دو هينغ، لم تتردد جيانغ بايميان وتتحول إلى تشانغ جيان ياو والآخرين. “دعونا نغادر على الفور.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء الضوء الأحمر في العيون الاصطناعية لجينغفا كما لو أنها صبغت العالم باللون الأحمر.
عند سماع دو هينغ، لم تتردد جيانغ بايميان وتتحول إلى تشانغ جيان ياو والآخرين. “دعونا نغادر على الفور.”
استرخى كياو تشو على الفور. لقد بذل القوة بخصره وبطنه واعتمد على الهيكل الخارجي العسكري ليقفز في الهواء. انبعث غاز أبيض ودفعه أفقياً إلى ممر الدرج.
بعد إعطاء التعليمات، أومأت برأسها في دو هينغ. “كن حذرا. صلي أن نلتقي مجددا.”
استرخى كياو تشو على الفور. لقد بذل القوة بخصره وبطنه واعتمد على الهيكل الخارجي العسكري ليقفز في الهواء. انبعث غاز أبيض ودفعه أفقياً إلى ممر الدرج.
ابتسم دو هينغ وقال، “عندما يحين الوقت، أتمنى أن يكون لديكم معلومات أو معلومات استخبارية أو بيانات مهمة كافية للتباوطدل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد كياو تشو. انتشرت التموجات- التي بدت حقيقية ووهمية- من عينيه الذهبيتين اللتين حجبتهما النظارات الواقية.
ثم نظر إلى تشانغ جيان ياو. “ليس من الجيد أن تعمل بجد لتحسين قدراتك المستيقظة. الثمن الذي يتعين عليك دفعه هو شيء لا يمكن تعويضه أبدًا. ضع في اعتبارك الإيجابيات والسلبيات.”
لقد قام بتقليد طريقة هبوط كياو تشو- ضغط على الدرابزين، إستدار، واقفز للأسفل.
دون انتظار رد تشانغ جيان ياو، وقف دو هينغ، وثنى خصره، وقفز في ظلال الأشجار، متجهًا نحو المكان الذي اختفى فيه شياوتشونغ.
أومض التوهج الأحمر في عينيه بينما كانت سارت قدماه بلا تحكم. انحنى جينغفا والتقط البطاقات. في هذه اللحظة، لم يبد أي شيء أكثر أهمية له من لعب الورق.
“دعونا نذهب.” أرجعت جيانغ بايميان نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، قوم جسده، وركض خلف الجزء الخلفي من الفريق ببندقية الهائج الهجومية.
على شاشة الـLCD التي كان ينظر إليها عديمي القلب، كان المشهد ملونًا. تم عرض مشاهد، أشخاص وكلمات وإطار مربع. ومع ذلك، ظلت الشاشة بالكامل ثابتة في مكانها دون أي تغييرات.
سرعان ما وصلوا إلى السياج المجاور.
ربما لك تستطيع واحدة أو اثنتين من هذه القنابل اليدوية تدمير الراهب الميكانيكي. سيساعد هذا الطرف الآخر بدلاً من ذلك على الهروب من اكتئابه. وبالمثل، إشترك السلاح الكهرومغناطيسي في نفس الخاصية.
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان مسؤولاً عن اليسار- بسرعة خارج السياج. وفجأة التقى بزوج من العيون الحمراء كالدم.
نظرًا لأن الأعداء المعينين كانوا مخلوقات متفوقة عديمي القلب ومتحورة، وليسوا روبوتات، لم يغير القنابل اليدوية قبل اتخاذ أي إجراء.
‘عديم قلب…’ صُدم لونغ يويهونغ. قام غريزيًا برفع بندقيته الهجومية بينما كان يتفادى جانبًا.
أومض التوهج الأحمر في عينيه بينما كانت سارت قدماه بلا تحكم. انحنى جينغفا والتقط البطاقات. في هذه اللحظة، لم يبد أي شيء أكثر أهمية له من لعب الورق.
في الشارع في الخارج، أومضت الأضواء على أسطح الأعمدة المعدنية، كل منها يضيء منطقة.
“إذهب… للعب… لالبطاقات…” بينما ابتلع كياو تشو لحم البقر المقدد وقضيب الطاقة، تحدث بثلاث كلمات بطريقة غير واضحة للغاية.
بقدر ما عرف لونغ يويهونغ، ربما كانت هذه مصابيح شوارع العالم القديم. في الوقت الحالي، كان لا يزال نصفهم على الأقل يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل جينغفا تلاوة الكتب المقدسة بصوت منخفض كما لو أنه حقق التنوير.
وقف عديم القلب تحت مصباح شارع قطريًا أمام الفريق. كان ملفوفًا في معطف أزرق ذابل، ويرتدي قبعة عريضة الحواف من نفس اللون، ويحمل مكنسة ومغرفة حديدية.
بعد الهبوط، رفع كياو تشو ذراعه ووجه قاذفة القنابل اليدوية إلى الراهب الميكانيكي برداء الراهب الممزق و الكاسايا الأحمر.
كانت هناك بعض التجاعيد على وجهه، وكانت بشرته خشنة للغاية. لم يكن هناك ذكاء في عينيه. لقد حدق في لونغ يويهونغ والآخرين بشكل فارغ فقط دون أي علامات للهجوم.
بقدر ما عرف لونغ يويهونغ، ربما كانت هذه مصابيح شوارع العالم القديم. في الوقت الحالي، كان لا يزال نصفهم على الأقل يعمل.
فاجأ هذا المشهد لونغ يويهونغ، وأوقف محاولته في الضغط على الزناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينهم، كان العديد من الشخصيات يتجولون خلف بعض نوافذ الطوابق السفلية. بدا بعضهم وكأنهم يعانقون الأطفال وهم يسيرون ذهابًا وإيابًا بجوار النوافذ. كان البعض يحمل خرقًا ويمسح الزجاج بجدية. جلس البعض على الأريكة بجوار النوافذ، حاملين شيئًا غير معروف وهم يحدقون في شاشة الـLCD على الحائط المقابل لهم…
سرعان ما أخفض عديم القلب رأسه وجرف الأوراق المتساقطة التي تراكمت على جانب الطريق.
نظر جينغفا إلى كياو تشو- الذي كان يرتدي هيكلًا خارجيًا عسكريًا. لم يرفع ذراعيه بشكل مباشر واستخدم قاذفة القنابل وسلاح الليزر وقاذفة اللهب. بدلاً من ذلك، اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام وقفز نحوه، مستعدًا لضرب الطرف الآخر بقبضة حديدية فعلية.
فجأة كان لدى باي تشين والآخرون بعض التخمينات المحيرة عندما شاهدوا هذا المشهد.
في نفس الوقت تقريبًا، رأى شخصيات لا حصر لها من حوله.
“دعونا نخرج أولاً.” اندفعت جيانغ بايميان بسرعة إلى رشدها وانقلبت بسرعة فوق السياج المعدني.
نظرنظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى مقابلها. “انظروا هناك.”
غادر لونغ يويهونغ و باي تشين و تشانغ جيان ياو مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة تحت غطاء رفاقهم وعادوا إلى الشوارع في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينهم، كان العديد من الشخصيات يتجولون خلف بعض نوافذ الطوابق السفلية. بدا بعضهم وكأنهم يعانقون الأطفال وهم يسيرون ذهابًا وإيابًا بجوار النوافذ. كان البعض يحمل خرقًا ويمسح الزجاج بجدية. جلس البعض على الأريكة بجوار النوافذ، حاملين شيئًا غير معروف وهم يحدقون في شاشة الـLCD على الحائط المقابل لهم…
“إنه يمسح الأوراق المتساقطة…” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينظر إلى عديم ااقلب- الذين ليس لديه ميل إلى “الصيد”.
في هذه اللحظة، أنهى جينغفا تلاوته ونظر إلى الأعلى مرة أخرى. على وجهه المعدني الأسود، بعثت عيناه الميكانيكية وهجًا أحمر كالدم مرة أخرى.
نظرنظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى مقابلها. “انظروا هناك.”
بدا الاكتئاب معديا. شعر جينغفا فجأة أن كل شيء قد أصبح بلا معنى وأن كل شيء كان مجرد وهم.
باتباع اتجاه ذقن جيانغ بايميان، رأى تشانغ جيان ياو والآخرون مبنى مرتفعًا.
أومض التوهج الأحمر في عينيه بينما كانت سارت قدماه بلا تحكم. انحنى جينغفا والتقط البطاقات. في هذه اللحظة، لم يبد أي شيء أكثر أهمية له من لعب الورق.
في الجزء السفلي من المبنى الشاهق وجدت منافذ على جانب الطريق. في كل طابق، انبعث ضوء ساطع من بعض النوافذ الزجاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بدا وكأن الضوء قد شكل هالة حولهم، مما أدى إلى تدفئة قلب لونغ يويهونغ بشكل غير مفهوم.
باتباع اتجاه ذقن جيانغ بايميان، رأى تشانغ جيان ياو والآخرون مبنى مرتفعًا.
من بينهم، كان العديد من الشخصيات يتجولون خلف بعض نوافذ الطوابق السفلية. بدا بعضهم وكأنهم يعانقون الأطفال وهم يسيرون ذهابًا وإيابًا بجوار النوافذ. كان البعض يحمل خرقًا ويمسح الزجاج بجدية. جلس البعض على الأريكة بجوار النوافذ، حاملين شيئًا غير معروف وهم يحدقون في شاشة الـLCD على الحائط المقابل لهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء الضوء الأحمر في العيون الاصطناعية لجينغفا كما لو أنها صبغت العالم باللون الأحمر.
الشخصيات- التي بالكاد تمكن جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون من التعرف عليها- كانت ترتدي ملابس قديمة وفوضوية. كانت أفعالهم متيبسة، وكانت نظراتهم بطيئة. من الواضح أنهم كانوا عديمي قلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل جينغفا تلاوة الكتب المقدسة بصوت منخفض كما لو أنه حقق التنوير.
على شاشة الـLCD التي كان ينظر إليها عديمي القلب، كان المشهد ملونًا. تم عرض مشاهد، أشخاص وكلمات وإطار مربع. ومع ذلك، ظلت الشاشة بالكامل ثابتة في مكانها دون أي تغييرات.
سرعان ما أخفض عديم القلب رأسه وجرف الأوراق المتساقطة التي تراكمت على جانب الطريق.
لكن هذا لم يمنع عديمي القلب من المشاهدة باهتمام شديد.
كانت هذه الأشكال وهمية إلى حد ما بينما اندفعت إلى النباتات المحفوظة في أوعية في بهو المصعد وأكلت بجنون أوراقًا صفراء وأغصانًا ذابلة وتربة جافة.
صمتت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل التحدث بنبرة مخمنة. “هؤلاء عديمي القلب هم الذين ‘يحافظون’ بانتظام على هذه المدينة… في كل مرة تضاء فيها الأضواء، سيصبحون مثل الناس العاديين…”
تمكن كياو تشو من مقاومة الوعي الذاتي الجائع إلى حد ما بسبب غرائز النجاة وحقيقة أن الطعام قد دخل فمه بالفعل. سمح له ذلك بتحويل انتباهه لبدء المضغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد كياو تشو. انتشرت التموجات- التي بدت حقيقية ووهمية- من عينيه الذهبيتين اللتين حجبتهما النظارات الواقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
