انفصال.
77: انفصال.
“لديك خبرة في هذا الصدد، لذلك أنت صاحب القرار”. لم تجادل جيانغ بايميان مع تشانغ جيان ياو وقالن “عندما أراد قتل لونغ يويهونغ، بدا وكأننا قد إكتئبنا بشكل غير طبيعي ولم نرغب في فعل أي شيء.”
بعد إنهاء المحادثة، وضعت جيانغ بايميان جهاز الاتصال اللاسلكي بعيدا وأومأت برأسها في تشانغ جيان ياو والآخرين.
في هذه اللحظة، تم إطلاق العديد من الغازات البيضاء من الفتحات الموجودة في وحدة الطاقة للهيكل الخارجي العسكري.
لم تقل أي شيء آخر وغادرت الغرفة أولاً، عائدة إلى الممر.
“يا للأسف…” لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تتنهد.
تقدم كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ ودخلوا في تشكيلتهم التكتيكية السابقة.
أطلق تتابع طويل على ذراع كياو تشو الأيمن.
بدون تعليمات جيانغ بايميان الإضافية، عرفوا أي اتجاه ليطلقوا عليه. كانت هذه إحدى النقاط الرئيسية أثناء التدريب، شيء أتقنوه منذ فترة طويلة. بعبارة أخرى، كانت هناك سوابق فيما يتعلق بطريقة تشكيل شبكة تبادل إطلاق نار بمثل هذه التشكيلة التكتيكية. لم يكونوا بحاجة لمناقشة من أطلق النار وأين. كان هناك منطقة مقابلة مسؤول عنها كل شخص بحكم الأماكن التي شغلوها.
حتى قدرة جيانغ بايميان على استشعار الإشارات الكهربائية ضعفت بشكل كبير في مثل هذه البيئة.
تحت شعاع الضوء الأصفر، دخل كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي العسكري- من مدخل الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت شعاع الضوء الأصفر، دخل كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي العسكري- من مدخل الممر.
لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يشعر ببعض التوتر، وارتعش جسده قليلاً. ‘هذا…’
بعد إنهاء المحادثة، وضعت جيانغ بايميان جهاز الاتصال اللاسلكي بعيدا وأومأت برأسها في تشانغ جيان ياو والآخرين.
لثد اكتشف كياو تشو هذا بدقة بمساعدة نظام الإنذار الشامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، بذل القوة بساقيه، قائدا المفصل الإضافي وقافزا إلى الممر على اليمين.
عبس وتباطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشانغ جيان ياو له. “هل تحاول اختبار مدى غرابة قدراته المستيقظة؟”
عند رؤية هذا، لم تنتظر جيانغ بايميان الطرف الآخر لدخول نطاق الرماية المحدد. رفعت يدها اليمنى على الفور وصرخت “نار!”
سقط السقف الذي أصابه كياو تشو وسقط على الأرض، وتحطم إلى مئات القطع.
في الوقت نفسه، استهدفت رأس خوذ كياو تشو.
‘لماذا يبدو هذا مألوفًا جدًا…’ أجاب لونغ يويهونغ لا شعوريًا، “لكن…”
إذا قفز الطرف الآخر وتجنب التسديدة، فإن رصاصات مسدس طحلب الجليد ستحفر بقوة في رقبته- التي إفتقرت إلى الحماية الكافية.
فكرت باي تشين للحظة وقالت، “إذن، هل يجب أن نوقف كياو تشو؟”
كانت هذه نقطة ضعف الهيكل الخارجي ونقطة حيوية.
كان يعلم دائمًا أن العديد من المخلوقات الخطرة كانت في هذا المبنى. لقد سبق له أن واجه حصان الكوابيس هنا.
مع بانغ، سحبت جيانغ بايميان الزناد أولاً.
“ليست هناك حاجة لنا للبقاء في أماكن ذات تضاريس معقدة، وعقبات عديدة، وعديمي قلب غرباء.”
كانت باي تشين وتشانغ جيان ياو- اللذان كانا بجانبها- ينتظران الأوامر. في هذه اللحظة، رفع كل منهم أسلحته وأطلقوا النار على ذراع كياو تشو الأيسر ووركه.
لثد اكتشف كياو تشو هذا بدقة بمساعدة نظام الإنذار الشامل.
لقد حجزوا أيضًا مساحة للهدف ليتفادى في اتجاههم. بمجرد أن يهرب كياو تشو إلى يمين فرقة العمل القديمة- الذي كان يساره- كان لدى طلقة بندقية باي تشين فرصة كبيرة لضرب المنطقة حيث تم كشف ذراعه وكتفه من تحت الدروع. بل كان من الممكن أن تصاب رقبته. إذا اختار كياو تشو أن يتدحرج، فإن انفجار بندقية تشانغ جيان ياو القصير سيدمر بطنه الناعم.
بعد ختم جرحه بضمادة طبية، نظر كياو تشو ببرود إلى الممر حيث كانت جيانغ بايميان والآخرون.
على الرغم من أن لونغ يويهونغ كان متوترًا، إلا أنه لم يكن يفتقر إلى الخبرة تمامًا. لقد كان قد اتبع بالفعل أوامر قائدة فريقه بشكل غريزي وأكمل المهمة دون أي تردد.
“من الصعب حقًا التعامل مع الهيكل الخارجي العسكري…” شعر لونغ يويهونغ بخيبة أمل عندما رأى أنه لم يستطيع قتل كياو تشو ومنع الآخرين من الحصول عليه.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
“يا للأسف…” لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تتنهد.
أطلق تتابع طويل على ذراع كياو تشو الأيمن.
على الرغم من أن لونغ يويهونغ كان متوترًا، إلا أنه لم يكن يفتقر إلى الخبرة تمامًا. لقد كان قد اتبع بالفعل أوامر قائدة فريقه بشكل غريزي وأكمل المهمة دون أي تردد.
عندما رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى، تفاعل كياو تشو. بينما رفع ذراعه اليمنى- التي كانت تحمل البندقية الفضية- لقد ترك الهيكل العظمي المعدني يغطي المنطقة الواقعة أمام رقبته. وضع ذراعه اليسرى عبر أسفل بطنه ووجه أيضًا الهيكل العظمي المعدني الأسود إلى تشانغ جيان ياو والآخرين.
تحت إضاءة المصباح، أومض وجه تشانغ جيان ياو.
خلال هذه العملية، بذل القوة بساقيه، قائدا المفصل الإضافي وقافزا إلى الممر على اليمين.
“يا للأسف…” لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تتنهد.
في أعقاب ذلك مباشرةً، دوى رنين وسط الشرارات المتناثرة، لقد تردد صداه في الطابق السفلي الهادئ للغاية.
أضاف تشانغ جيان ياو، “جعل الآخرين يحبون الرسم بجنون؟”
تحرك معصم جيانغ بايميان قليلاً كما لو كانت مستعدة. تنبأت بمسار كياو تشو المراوغ وأطلقت.
عندما رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى، تفاعل كياو تشو. بينما رفع ذراعه اليمنى- التي كانت تحمل البندقية الفضية- لقد ترك الهيكل العظمي المعدني يغطي المنطقة الواقعة أمام رقبته. وضع ذراعه اليسرى عبر أسفل بطنه ووجه أيضًا الهيكل العظمي المعدني الأسود إلى تشانغ جيان ياو والآخرين.
في هذه اللحظة، تم إطلاق العديد من الغازات البيضاء من الفتحات الموجودة في وحدة الطاقة للهيكل الخارجي العسكري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إليه وتشانغ جيان ياو قبل أن تعترف بفكرته بإيجاز. “السبب الرئيسي هو أننا يجب أن نبقى هنا لفترة من الوقت لنرى ما إذا كان سيكون هناك أي تغييرات بعد استعادة أنقاض المدينة بأكملها للطاقة. هيه هيه، أو إذا لم نسمح بعودة الطاقة.”
لقد دفعوا كياو تشو قطريًا للأعلى، مما سمح له بالتسارع فجأة وتجنب رصاص جيانغ بايميان.
“أليس كل هذا بسببك…” توقف لونغ يويهونغ فجأة. “هل فقد إستنتاجك آثاره؟”
مع بانغ، دعم كياو تشو نفسه بيد واحدة على السقف. ثم ارتد إلى الممر الأيمن، واختفى من خط رؤية تشانغ جيان ياو والآخرين.
تنهدت باي تشين أيضًا بخفة كما لو أنها شعرت بالأسف الشديد.
بانغ!
لقد تذكر الوقت الذي كان على وشك أن يضاجع كياو تشو في الجيب. ومع ذلك، فقد طرده الطرف الآخر بقطعة من الورق وقلم وسؤال بلاغي.
سقط السقف الذي أصابه كياو تشو وسقط على الأرض، وتحطم إلى مئات القطع.
كان من الصعب للغاية الحفاظ على مسافة في مبنى به العديد من الجدران إذا طارد المرء هدفًا دون الدخول في نطاق تأثير المستيقظ.
“يا للأسف…” لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تتنهد.
لولا الهيكل الخارجي العسكري، لكان من الممكن أن يصيبوا كياو تشو بجروح خطيرة الآن ويفعلوا ما يريدون.
أطلق تتابع طويل على ذراع كياو تشو الأيمن.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لمدة ثانيتين، وترك فكرة الانتقام الفوري، لقد استدار، وسار حتى نهاية الممر. لم ينس أن وجهته كانت غرفة المحركات تحت الأرض.
في الممر الأيمن، تدحرج كياو تشو مرتين. انحنى على الحائط وتوقف. بينما استخدم نظام الإنذار الشامل لمراقبة محيطه، رفع يده اليسرى ومسح ذقنه.
“يا للأسف…” لم تستطع جيانغ بايميان إلا أن تتنهد.
سرعان ما تلطخ ظهر يده بالدم.
لم تقل أي شيء آخر وغادرت الغرفة أولاً، عائدة إلى الممر.
“كيف يمكن أن يكون هذا…” نظر كياو تشو إلى الأسفل بمساعدة المصباح المتصل بالهيكل الخارجي. من الواضح أنه بدا محتارًا ومتربكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف عند هذه النقطة، وأصبح صوته كئيبًا على الفور. “ربما سمعت المرأة العجوز تقول، ‘أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”
وفقًا لتجربته، سيستغرق الأمر يومًا آخر على الأقل حتى يتطور الانطباع الإيجابي- الذي جاء من سحره- إلى إحساس مشوه بالتملك و “الإعجاب” العدواني. من كان يعلم أن الأشخاص الأربعة الموجودين أمامه سيتغيرون بهذه السرعة؟
بدون تعليمات جيانغ بايميان الإضافية، عرفوا أي اتجاه ليطلقوا عليه. كانت هذه إحدى النقاط الرئيسية أثناء التدريب، شيء أتقنوه منذ فترة طويلة. بعبارة أخرى، كانت هناك سوابق فيما يتعلق بطريقة تشكيل شبكة تبادل إطلاق نار بمثل هذه التشكيلة التكتيكية. لم يكونوا بحاجة لمناقشة من أطلق النار وأين. كان هناك منطقة مقابلة مسؤول عنها كل شخص بحكم الأماكن التي شغلوها.
لم يكونوا وحوشًا أو حيوانات أو عديمي قلب- لم يتبق لهم سوى الغرائز- كائنات أرادت فقط التزاوج والإمتلاك. لم تستغرق هذه المخلوقات وقتًا طويلاً قبل أن تصبح هائجة.
“لديك خبرة في هذا الصدد، لذلك أنت صاحب القرار”. لم تجادل جيانغ بايميان مع تشانغ جيان ياو وقالن “عندما أراد قتل لونغ يويهونغ، بدا وكأننا قد إكتئبنا بشكل غير طبيعي ولم نرغب في فعل أي شيء.”
وبينما كان يغمغم في نفسه، مدّ كياو تشو يده وأخرج صندوق المرآة الأزرق السماوي قبل فتح الغطاء.
لم تقل أي شيء آخر وغادرت الغرفة أولاً، عائدة إلى الممر.
ثم نظر إلى المرآة ورأى جرحًا دمويًا على ذقنه الجميل. كان هذا نتيجة مرور رصاصة.
في هذه اللحظة، تم إطلاق العديد من الغازات البيضاء من الفتحات الموجودة في وحدة الطاقة للهيكل الخارجي العسكري.
“كيف يجرؤون…” اتسعت حدقة عين كياو تشو، وامتلأت نبرته بالغضب الصريح. لقد أخذ نفسا عميقا ونظر بشفقة إلى انعكاس صورته قبل أن يضع الصندوق الأزرق السماوي بعيدًا.
عندما رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى، تفاعل كياو تشو. بينما رفع ذراعه اليمنى- التي كانت تحمل البندقية الفضية- لقد ترك الهيكل العظمي المعدني يغطي المنطقة الواقعة أمام رقبته. وضع ذراعه اليسرى عبر أسفل بطنه ووجه أيضًا الهيكل العظمي المعدني الأسود إلى تشانغ جيان ياو والآخرين.
بعد ختم جرحه بضمادة طبية، نظر كياو تشو ببرود إلى الممر حيث كانت جيانغ بايميان والآخرون.
علاوة على ذلك، حقق أيضًا هدفه الأولي باستخدام تشانغ جيان ياو والآخرين. لقد جعلهم يستكشفون عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحورة هنا والتي يمكن أن تجعله يفقد سحره.
فكر لمدة ثانيتين، وترك فكرة الانتقام الفوري، لقد استدار، وسار حتى نهاية الممر. لم ينس أن وجهته كانت غرفة المحركات تحت الأرض.
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما تكون عديمة القلب الفائقة قد رأت لحما متلوي، امرأة عجوز ترتدي قبعة صغيرة، وهيكل رضيع عظمي ملفوف بملابس مبطنة- أين شعرت بهالة مرعبة للغاية.”
علاوة على ذلك، حقق أيضًا هدفه الأولي باستخدام تشانغ جيان ياو والآخرين. لقد جعلهم يستكشفون عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحورة هنا والتي يمكن أن تجعله يفقد سحره.
أطلق تتابع طويل على ذراع كياو تشو الأيمن.
كان يعلم دائمًا أن العديد من المخلوقات الخطرة كانت في هذا المبنى. لقد سبق له أن واجه حصان الكوابيس هنا.
أضاف تشانغ جيان ياو، “جعل الآخرين يحبون الرسم بجنون؟”
…
لم تقل أي شيء آخر وغادرت الغرفة أولاً، عائدة إلى الممر.
“من الصعب حقًا التعامل مع الهيكل الخارجي العسكري…” شعر لونغ يويهونغ بخيبة أمل عندما رأى أنه لم يستطيع قتل كياو تشو ومنع الآخرين من الحصول عليه.
‘لماذا يبدو هذا مألوفًا جدًا…’ أجاب لونغ يويهونغ لا شعوريًا، “لكن…”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتنهد فيها بعاطفة ويتعجب من الهيكل الخارجي العسكري.
“ألن نطارده؟” سأل لونغ يويهونغ في مفاجأة.
تنهدت باي تشين أيضًا بخفة كما لو أنها شعرت بالأسف الشديد.
سرعان ما تلطخ ظهر يده بالدم.
أومئت جيانغ بايميان ونظرت إلى الزاوية. “دعو نا نذهب من هذه الطريق.”
…
كان هذا بشكل مقابل موقع كياو تشو بشكل مباشر.
“ااسحر؟” أثارت باي تشين الاحتمال الأكثر وضوحا.
“ألن نطارده؟” سأل لونغ يويهونغ في مفاجأة.
“كيف يجرؤون…” اتسعت حدقة عين كياو تشو، وامتلأت نبرته بالغضب الصريح. لقد أخذ نفسا عميقا ونظر بشفقة إلى انعكاس صورته قبل أن يضع الصندوق الأزرق السماوي بعيدًا.
ابتسم تشانغ جيان ياو له. “هل تحاول اختبار مدى غرابة قدراته المستيقظة؟”
لم تقل أي شيء آخر وغادرت الغرفة أولاً، عائدة إلى الممر.
كان من الصعب للغاية الحفاظ على مسافة في مبنى به العديد من الجدران إذا طارد المرء هدفًا دون الدخول في نطاق تأثير المستيقظ.
وفقًا لتجربته، سيستغرق الأمر يومًا آخر على الأقل حتى يتطور الانطباع الإيجابي- الذي جاء من سحره- إلى إحساس مشوه بالتملك و “الإعجاب” العدواني. من كان يعلم أن الأشخاص الأربعة الموجودين أمامه سيتغيرون بهذه السرعة؟
حتى قدرة جيانغ بايميان على استشعار الإشارات الكهربائية ضعفت بشكل كبير في مثل هذه البيئة.
علاوة على ذلك، حقق أيضًا هدفه الأولي باستخدام تشانغ جيان ياو والآخرين. لقد جعلهم يستكشفون عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحورة هنا والتي يمكن أن تجعله يفقد سحره.
“هذا صحيح.” فكر لونغ يويهونغ في الإستنتاج التهريجي خاصة تشانغ جيان ياو وتخلى عن فكرة مطاردة كياو تشو دون تردد.
تقدم كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين و لونغ يويهونغ ودخلوا في تشكيلتهم التكتيكية السابقة.
اعترفت جيانغ بايميان بذلك بإيجاز. “هدفنا هو الدوران إلى الدرج في أسرع وقت ممكن والعودة إلى الطابق الأول.”
“من الصعب حقًا التعامل مع الهيكل الخارجي العسكري…” شعر لونغ يويهونغ بخيبة أمل عندما رأى أنه لم يستطيع قتل كياو تشو ومنع الآخرين من الحصول عليه.
أوضحت بسرعة، “هدف كياو تشو هو العثور على غرفة المحرك تحت الأرض واعادة مصدر الطاقة لهذا المبنى. ثم يذهب بعد ذلك إلى مركز شبكة الطاقة ويعيد توصيل الطاقة إلى أنقاض المدينة بأكمله.”
كان يعلم دائمًا أن العديد من المخلوقات الخطرة كانت في هذا المبنى. لقد سبق له أن واجه حصان الكوابيس هنا.
“هذا يعني أيضًا أنه سيغادر بالتأكيد الطابق تحت الأرض على المدى القصير. ثم يغادر هذا المبنى ويتوجه إلى ذلك المختبر. نظرًا لأننا نعرف ذلك، يجب أن نكون قادرين على التفكير في طريقة لقنص كياو تشو- سواء كان ذلك في بهو المصعد أو بئر السلم أو الأماكن المرتفعة حيث يمكننا مراقبة المناطق المحيطة.”
“ااسحر؟” أثارت باي تشين الاحتمال الأكثر وضوحا.
“ليست هناك حاجة لنا للبقاء في أماكن ذات تضاريس معقدة، وعقبات عديدة، وعديمي قلب غرباء.”
نظر تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ. “انت مريض.”
لم يكن لدى باي تشين وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أي اعتراض على ذلك. حملوا على الفور أسلحتهم واستداروا إلى الممر الأيمن.
حتى قدرة جيانغ بايميان على استشعار الإشارات الكهربائية ضعفت بشكل كبير في مثل هذه البيئة.
في البيئة المظلمة- حيث أومضت مصابيحهم فقط- كان لونغ يويهونغ يحرس محيطه وسار بحذر إلى الأمام بينما سأل، “قائدو الفريق، ما رأيك في قدرات كياو تشو المستيقظة؟”
مع بانغ، سحبت جيانغ بايميان الزناد أولاً.
“كنت على وشك التحدث عن ذلك.” أومئت جيانغ بايميان قليلا.
“أليس كل هذا بسببك…” توقف لونغ يويهونغ فجأة. “هل فقد إستنتاجك آثاره؟”
يمكن أن يساعدهم الوصول إلى جوهر هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن على تجنب نصف الخطر الذي قد يواجهونه عندما يواجهون كياو تشو.
“هذا صحيح.” فكر لونغ يويهونغ في الإستنتاج التهريجي خاصة تشانغ جيان ياو وتخلى عن فكرة مطاردة كياو تشو دون تردد.
“ااسحر؟” أثارت باي تشين الاحتمال الأكثر وضوحا.
مع بانغ، سحبت جيانغ بايميان الزناد أولاً.
أضاف تشانغ جيان ياو، “جعل الآخرين يحبون الرسم بجنون؟”
عندما رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى، تفاعل كياو تشو. بينما رفع ذراعه اليمنى- التي كانت تحمل البندقية الفضية- لقد ترك الهيكل العظمي المعدني يغطي المنطقة الواقعة أمام رقبته. وضع ذراعه اليسرى عبر أسفل بطنه ووجه أيضًا الهيكل العظمي المعدني الأسود إلى تشانغ جيان ياو والآخرين.
لقد تذكر الوقت الذي كان على وشك أن يضاجع كياو تشو في الجيب. ومع ذلك، فقد طرده الطرف الآخر بقطعة من الورق وقلم وسؤال بلاغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت شعاع الضوء الأصفر، دخل كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي العسكري- من مدخل الممر.
“لا.” نفى تشانغ جيان ياو نظريته على الفور. “يجب أن تكون القدرة على خلق هواية أو إشعال الشغف…”
وبينما كان يغمغم في نفسه، مدّ كياو تشو يده وأخرج صندوق المرآة الأزرق السماوي قبل فتح الغطاء.
“لديك خبرة في هذا الصدد، لذلك أنت صاحب القرار”. لم تجادل جيانغ بايميان مع تشانغ جيان ياو وقالن “عندما أراد قتل لونغ يويهونغ، بدا وكأننا قد إكتئبنا بشكل غير طبيعي ولم نرغب في فعل أي شيء.”
عندما رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى، تفاعل كياو تشو. بينما رفع ذراعه اليمنى- التي كانت تحمل البندقية الفضية- لقد ترك الهيكل العظمي المعدني يغطي المنطقة الواقعة أمام رقبته. وضع ذراعه اليسرى عبر أسفل بطنه ووجه أيضًا الهيكل العظمي المعدني الأسود إلى تشانغ جيان ياو والآخرين.
“التسبب في الاكتئاب؟ هذه هي القدرة الثالثة المستيقظة… ما الثمن الذي يدفعه؟ هذا السحر قوي بشكل مرعب.” أدرك لونغ يويهونغ فجأة بعد أن قال ذلك. “لماذا يمكننا مناقشة سحر كياو تشو بشكل طبيعي؟ انتظر، لماذا أردت قتله وجعله عينة لجمعها؟”
ثم نظر إلى المرآة ورأى جرحًا دمويًا على ذقنه الجميل. كان هذا نتيجة مرور رصاصة.
نظر تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ. “انت مريض.”
…
“أليس كل هذا بسببك…” توقف لونغ يويهونغ فجأة. “هل فقد إستنتاجك آثاره؟”
لم يكن لدى باي تشين وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أي اعتراض على ذلك. حملوا على الفور أسلحتهم واستداروا إلى الممر الأيمن.
أومئت جيانغ بايميان برأسها. “يبدو أننا قد هربنا بالفعل من نطاق سحر كياو تشو ولم نعد متأثؤين به. كانت فرضية ‘استنتاجنا’ السابق أننا أحببنا كياو تشو. بدون هذا الشرط، ستفشل النتيجة بشكل طبيعي.”
في هذه اللحظة، تم إطلاق العديد من الغازات البيضاء من الفتحات الموجودة في وحدة الطاقة للهيكل الخارجي العسكري.
فكرت باي تشين للحظة وقالت، “إذن، هل يجب أن نوقف كياو تشو؟”
لم يكن لدى باي تشين وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ أي اعتراض على ذلك. حملوا على الفور أسلحتهم واستداروا إلى الممر الأيمن.
“بالطبع!” ردت جيانغ بايميان بحزم. “لقد كنت دائمًا شخص حاقد للغاية. لقد وضعنا في مثل هذا الموقف الخطير وحتى تناول ألواح الطاقة والبسكويت المضغوط والأطعمة المعلبة العسكرية خاصتنا. علينا بالتأكيد الانتقام!”
لقد دفعوا كياو تشو قطريًا للأعلى، مما سمح له بالتسارع فجأة وتجنب رصاص جيانغ بايميان.
‘لماذا يبدو هذا مألوفًا جدًا…’ أجاب لونغ يويهونغ لا شعوريًا، “لكن…”
“لديك خبرة في هذا الصدد، لذلك أنت صاحب القرار”. لم تجادل جيانغ بايميان مع تشانغ جيان ياو وقالن “عندما أراد قتل لونغ يويهونغ، بدا وكأننا قد إكتئبنا بشكل غير طبيعي ولم نرغب في فعل أي شيء.”
على الرغم من أنه كان يكره أيضًا كياو تشو، فقد شعر لونغ يويهونغ أنه لا داعي للبقاء والمجازفة. كان من الأفضل المغادرة في أسرع وقت ممكن.
تحرك معصم جيانغ بايميان قليلاً كما لو كانت مستعدة. تنبأت بمسار كياو تشو المراوغ وأطلقت.
نظرت جيانغ بايميان إليه وتشانغ جيان ياو قبل أن تعترف بفكرته بإيجاز. “السبب الرئيسي هو أننا يجب أن نبقى هنا لفترة من الوقت لنرى ما إذا كان سيكون هناك أي تغييرات بعد استعادة أنقاض المدينة بأكملها للطاقة. هيه هيه، أو إذا لم نسمح بعودة الطاقة.”
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
“لا يمكننا العودة بتسرع على طول طريقنا الأصلي. في هذه الحالة، لماذا لا ننتظر كياو تشو في هذه الأثناء؟ لن يكون مضيعة للوقت.” بعد قول ذلك، سألت فجأة: “هل سبق لكم أن رأيتوا لحما يتلوى ينضح بهالة مرعبة للغاية، أو امرأة عجوز ترتدي قبعة صغيرة، أو هيكل رضيع عظمي ملفوف بملابس مبطنة؟”
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
“لا.” هز لونغ يويهونغ و باي تشين و تشانغ جيان ياو رؤوسهم في انسجام تام.
كان هذا بشكل مقابل موقع كياو تشو بشكل مباشر.
“ولا أنا كذلك.” أومئت جيانغ بايميان. “إذن من أين أتى الوهم الذي خلقته عديمة القلب الفائقة؟ يجب أن يكون هناك مصدر، أليس كذلك؟ بالنظر إلى مستوى ذكائهم المنخفض.”
“ليست هناك حاجة لنا للبقاء في أماكن ذات تضاريس معقدة، وعقبات عديدة، وعديمي قلب غرباء.”
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما تكون عديمة القلب الفائقة قد رأت لحما متلوي، امرأة عجوز ترتدي قبعة صغيرة، وهيكل رضيع عظمي ملفوف بملابس مبطنة- أين شعرت بهالة مرعبة للغاية.”
“لديك خبرة في هذا الصدد، لذلك أنت صاحب القرار”. لم تجادل جيانغ بايميان مع تشانغ جيان ياو وقالن “عندما أراد قتل لونغ يويهونغ، بدا وكأننا قد إكتئبنا بشكل غير طبيعي ولم نرغب في فعل أي شيء.”
توقف عند هذه النقطة، وأصبح صوته كئيبًا على الفور. “ربما سمعت المرأة العجوز تقول، ‘أنتم يا رفاق… قد أزعجتم… شياوتشونغ…”
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما تكون عديمة القلب الفائقة قد رأت لحما متلوي، امرأة عجوز ترتدي قبعة صغيرة، وهيكل رضيع عظمي ملفوف بملابس مبطنة- أين شعرت بهالة مرعبة للغاية.”
تحت إضاءة المصباح، أومض وجه تشانغ جيان ياو.
في أعقاب ذلك مباشرةً، دوى رنين وسط الشرارات المتناثرة، لقد تردد صداه في الطابق السفلي الهادئ للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
