الفصل 1081
الفصل 1081
بدا بيارو شديد الانفعال وهو يغلق عينيه ويصرخ. تدفقت الدموع من عينيه الحمراوين ، وارتجفت يده التي كانت ممسكة بالمحراث. انحنى له الإمبراطور بعمق قبل أن يلقي نظرة خاطفة على تشينسلر وباين. “لا تتبعاني”.
[أنت أول لاعب يكتشف ‘الممر السري للقصر الإمبراطوري’!]
كان تشينسلر آخر الموالين. حتى لو لم يكن خواندر هو الإمبراطور ، فإن تشينسلر سيضحي بكل شيء من أجله. لذلك ، يمكنه أن يجرؤ على إبلاغ خواندر ، “صاحب الجلالة هو صاحب السمو. لا أحد يجرؤ على معاقبة جلالتك ، لذلك يجب أن يكون جلالتك صارم على نفسك. تحمل المسؤولية عن الذنوب التي ارتكبتها. اطلب من السير بيارو المغفرة “.
[إن إنجازك في اكتشاف آخر تراجع للإمبراطور رائع حقًا!]
غض بيارو عينه عن الخائن الذي كرهه في كل لحظة منذ حادثة ذلك اليوم. كان يعتقد أنه سينفجر في البكاء عندما يرى عيني الإمبراطور. من أجل الانتقام ، لا يجب عليه حتى تبادل النظرات.
‘أنا آسف لقاسم.’
[لقد تلقيت ‘مخطط القصر الإمبراطوري’ كأول جائزة اكتشاف!]
[التصنيف: أسطوري
[يهتم بك اللص العظيم في الليلة الحمراء. احترس من الليالي الحمراء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[مخطط القصر الإمبراطوري (القسم المركزي)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصحراويون.
اقتصرت ضغينة بيارو على الإمبراطور الأحمق والإمبراطورة الشريرة بينما استاء أسموفيل من الإمبراطورة وكنيسة ياتان ، لكن قاسم كره الإمبراطورية نفسها. في الماضي ، استفاد جريد من موقف قاسم وتعهد بالانتقام من الإمبراطورية من أجل الاستفادة الكاملة من قاسم.
[التصنيف: أسطوري
يعد القصر الإمبراطوري للإمبراطورية الصحراوية أحد أرقى المباني في التاريخ ، وقد صممه أفضل المهندسين المعماريين والأقزام.
يوجد إجمالي 19 مخططًا للقصر الإمبراطوري ، من بينها أعلى قوة تقنية تتركز في المخطط المركزي.
الوزن: 0.1]
“…”
هذه أيضًا أساسيات نقل أفضل المهارات المعمارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمة فقدان الإمبراطورة أريا. في النهاية كانت مجرد ذريعة كما قال السيد العظيم. لا يمكن إعطاء أي عذر لخيانة صديق موثوق به.
تأثير الاكتساب: فتح مهارة المعمارية العظيمة للحرفي. سيرتفع فهم هيكل القصر الإمبراطوري بنسبة 10٪. سوف تزداد احتمالية بناء مبنى تاريخي بشكل دائم.
‘أنا آسف لقاسم.’
“جلالتك… هل أنت بأمان…”
شروط التعلم: مهندس معماري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الوزن: 0.1]
“جلالتك ، ألا تعلم أنك قد تموت إذا خرجت؟”
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيد جريد والدوقات بيارو. من ناحية أخرى ، كان الإمبراطور لا يزال. لم يكن لديه المؤهلات أو الشجاعة لمساعدة بيارو.
القديسون الخبيثون السبعة.
اقتصرت ضغينة بيارو على الإمبراطور الأحمق والإمبراطورة الشريرة بينما استاء أسموفيل من الإمبراطورة وكنيسة ياتان ، لكن قاسم كره الإمبراطورية نفسها. في الماضي ، استفاد جريد من موقف قاسم وتعهد بالانتقام من الإمبراطورية من أجل الاستفادة الكاملة من قاسم.
“دعني أذهب! يجب أن أذهب وأنقذ الدوق باسارا!”
الصحراويون.
“…؟”
الآلهة المطرودة.
“لم تكن لتجرب آريا وبيارو المحنة ، ولتمتعت الإمبراطورية بحكم سلمي.” تحولت نظرة الإمبراطور المستنيرة نحو جريد. كان جريد يجن ، وكان الدوقات و بيارو يحاولون منعه.
بعد التعرف على هوية السيد العظيم ورغباته ، كان جريد مرتبكًا ولم يتمكن من التعامل مع كمية المعلومات المتدفقة. لفت عينيه الجزء الداخلي من الممر الضخم ، حيث تم تركيب أحجار الليل على مسافات من متر واحد وإلقاء ضوء ناعم. نعم ، كان هذا مكانًا يجب أن يعرفه الأباطرة فقط. كان المكان الأكثر سرية في العالم.
“ما دامت عيناي مفتوحتان ، جلالتك لا يمكن أن يموت. أفضل الموت. سأنقذ الدوق باسارا”.
“سأذهب.”
أحضره الإمبراطور إلى هنا. كان ذا مغزى كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مخطط القصر الإمبراطوري (القسم المركزي)]
تسبب الصمت الثقيل في ضيق أنفاس الجميع. انتظروا أن تتوقف الضوضاء التي ما زالت قادمة من قاعة اللقاء فوق الممر السري. فجأة صرخ جريد ، “آه…! الدوق باسارا!”
‘ثقة…’
لم يكن مستوى الثقة الذي يمكن بناؤه بمجرد إنقاذ حياة واحدة. الإمبراطور ، الذي كان يعرف لفترة طويلة أن بيارو على قيد الحياة ، ربما عامل جريد باعتباره محسنًا وكان ممتنًا له بشدة منذ ذلك الحين. كان امتنانًا لتخفيف بعض خطايا الإمبراطور. إذا لم يقابل بيارو جريد ، فسيظل يتجول أو ربما يموت. اعتقد الإمبراطور أن بيارو قد مات أو أنه أصيب بالشلل في المقام الأول.
“الدوق باسارا حكيمة. لن تتعرض للضرب بسهولة وستكون بخير بمفردها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… لقد تلقيت أيضًا مساعدة من بيارو.’ شعر جريد بالمرارة بعد قراءة قلب الإمبراطور. تمامًا كما لم يكن بيارو ليكون إنسانًا إذا لم يقابل جريد ، فلن يكون جريد إنسانًا أيضًا إذا لم يقابل بيارو. سيظل يرفض السيطرة ولن يكون قادرًا على التغلب على جميع أنواع الأزمات. نعم ، لم يكن إحسانًا أحادي الجانب تجاه بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[التصنيف: أسطوري
كان بيارو أيضًا محسنه. لقد تم تشجيعهم وإلهامهم بشكل كبير من قبل بعضهم البعض. كانوا أصدقاء كانوا معًا بشكل طبيعي. كان هذا هو السبب.
“بيارو ، لقد اتبعت أمري الظالم دون احتجاج واحد. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… لقد تلقيت أيضًا مساعدة من بيارو.’ شعر جريد بالمرارة بعد قراءة قلب الإمبراطور. تمامًا كما لم يكن بيارو ليكون إنسانًا إذا لم يقابل جريد ، فلن يكون جريد إنسانًا أيضًا إذا لم يقابل بيارو. سيظل يرفض السيطرة ولن يكون قادرًا على التغلب على جميع أنواع الأزمات. نعم ، لم يكن إحسانًا أحادي الجانب تجاه بيارو.
لم يكن قلب الإمبراطور تجاه بيارو مهمًا. من وجهة نظر بيارو ، كان الإمبراطور عدوًا قويًا لا يمكن أن يغفر له حتى لو قُتل مائة مرة. كان الإمبراطور هو الذي أساء إلى عائلة بيارو وشركائها ، وأخذ حياة بيارو.
[شاهد آخر ظهر المطلق في صمت.]
“جلالتك ، ألا تعلم أنك قد تموت إذا خرجت؟”
ومع ذلك ، فقد ابتلع بيارو غضبه. لقد أراد الجري وإيذاء الإمبراطور ، لكنه أنقذ الإمبراطور بأمر من جريد. كيف لا يشعر بالألم والمرارة رغم عدم التعبير عنه؟ وزن جريد مشاعر بيارو و شعر بحزن كبير وشعور بالذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا آسف لقاسم.’
تلميذ لانتير ، صديق دوران و معلم فاكر و لورد. كما حُرم قاسم ، آخر الناجين من شعب نيرون ، من كل شيء بسبب الإمبراطورية. لقد قضت الإمبراطورية على عائلته وأصدقائه وزملائه وأمته وثقافته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها أفضل من أطفالي…’
اقتصرت ضغينة بيارو على الإمبراطور الأحمق والإمبراطورة الشريرة بينما استاء أسموفيل من الإمبراطورة وكنيسة ياتان ، لكن قاسم كره الإمبراطورية نفسها. في الماضي ، استفاد جريد من موقف قاسم وتعهد بالانتقام من الإمبراطورية من أجل الاستفادة الكاملة من قاسم.
تسبب الصمت الثقيل في ضيق أنفاس الجميع. انتظروا أن تتوقف الضوضاء التي ما زالت قادمة من قاعة اللقاء فوق الممر السري. فجأة صرخ جريد ، “آه…! الدوق باسارا!”
ومع ذلك ، تغيرت الأمور. كان جريد الحالي يهدف إلى الوحدة وليس العداء مع الإمبراطورية. في الوقت الحالي ، فهم قاسم موقف جريد وكان مثابراً ، لكن لن يكون غريباً إذا نفد صبره. ربما…
“نعم ، هذه اليد…”
قد يكون قاسم أكبر عقبة أمام الانسجام مع الإمبراطورية.
“بيارو!”
“ما دامت عيناي مفتوحتان ، جلالتك لا يمكن أن يموت. أفضل الموت. سأنقذ الدوق باسارا”.
لن تحل هذه المشكلة لمجرد اعتذار الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرف.”
في هذه الأثناء ، ابتعد بيارو أيضًا عن الإمبراطور. المظهر المألوف للإمبراطور الذي كان بعيدًا قليلاً ويحبس أنفاسه…
إذا لم تتغير الإمبراطورية نفسها ، فلن يغفر قاسم للإمبراطورية أبدًا. إذا لم تتغير الإمبراطورية…
[يهتم بك اللص العظيم في الليلة الحمراء. احترس من الليالي الحمراء.]
إذا تم الحفاظ على كراهية قاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مستوى الثقة الذي يمكن بناؤه بمجرد إنقاذ حياة واحدة. الإمبراطور ، الذي كان يعرف لفترة طويلة أن بيارو على قيد الحياة ، ربما عامل جريد باعتباره محسنًا وكان ممتنًا له بشدة منذ ذلك الحين. كان امتنانًا لتخفيف بعض خطايا الإمبراطور. إذا لم يقابل بيارو جريد ، فسيظل يتجول أو ربما يموت. اعتقد الإمبراطور أن بيارو قد مات أو أنه أصيب بالشلل في المقام الأول.
فكر بيارو بجد و لم يحدق إلا في جريد. حطمت النظرة المهتزة لبيارو قلب جريد. ومع ذلك ، لم يكن جريد في وضع يسمح له بقول أي كلمات عزاء.
فما هو الخيار الذي سيتخذه جريد إذن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تم الحفاظ على كراهية قاسم.
“القرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالتك…” تنهد تشينسلر. كان يأمل…
في اللحظة التي شعر فيها جريد بالاكتئاب من أفكاره…
“…!؟”
امتص سيف الصحراويين القوة من جميع المواد التي يتكون منها العاصمة. عاد بيارو إلى رشده أخيرًا ، الذي صُدم بعد أن واجه عيدان بهذه القوة المتفجرة.
“بيارو!”
كانت باسارا موهوبة جدًا حقًا. كان لطاقتها الحمراء تأثير أضعف على المادة ، لكنها أعطت الحياة الحيوية. لم يكن هناك خوف بشأن القوات التي قادتها ، وأصبح النبلاء الآخرون خرافًا لطيفة أمامها. كانت طاقتها الحمراء ، التي رأت جوهر وحالة المادة و وجهتها في اتجاه مفيد ، مشابهة لبصيرة مرسيدس.
كان الإمبراطور خواندر. لأول مرة نظر إلى بيارو. التقت عينا الإمبراطور بعيني بيارو ، وتقبل الإمبراطور بهدوء النظرة المليئة بالكراهية.
“سيدي بيارو!”
أيد جريد والدوقات بيارو. من ناحية أخرى ، كان الإمبراطور لا يزال. لم يكن لديه المؤهلات أو الشجاعة لمساعدة بيارو.
“جلالتك… هل أنت بأمان…”
الوزن: 0.1]
“بالطبع.”
“…!؟”
بدا بيارو شديد الانفعال وهو يغلق عينيه ويصرخ. تدفقت الدموع من عينيه الحمراوين ، وارتجفت يده التي كانت ممسكة بالمحراث. انحنى له الإمبراطور بعمق قبل أن يلقي نظرة خاطفة على تشينسلر وباين. “لا تتبعاني”.
في اللحظة التي استعاد فيها روحه ، نظر بيارو إلى جريد. اختنق قلب الإمبراطور بهذه الصورة. تلك العيون ، المليئة بالولاء والمودة اللامتناهية ، كانت في الأصل موجهة إليه. الآن أصبحوا موجهين إلى شخص آخر تمامًا. على الرغم من أنه كان ممتنًا لعيش بيارو ، إلا أنه يشعر الآن بالحزن والعار حقًا. تساءل كيف أصبح أنانيًا منذ أن جلس على العرش واستمتع بكل شيء. شعر الإمبراطور بخيبة أمل من نفسه وابتعد عن بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسبب الصمت الثقيل في ضيق أنفاس الجميع. انتظروا أن تتوقف الضوضاء التي ما زالت قادمة من قاعة اللقاء فوق الممر السري. فجأة صرخ جريد ، “آه…! الدوق باسارا!”
الرجل الذي فقد كل شيء بسبب جهله…
لم يستطع الإمبراطور النظر إليه. لم يكن يريد أن يرى بيارو أصبح شخصًا آخر. أسقط الإمبراطور رأسه دون أي قوة.
رن صوت تشينسلر فجأة: “جلالتك ، هذا المرؤوس يجرؤ على المخاطرة بحياته لتقديم طلب”. كانت الجروح التي تلقاها من السيد العظيم كبيرة جدًا ، لكنه جثا على الأرض الباردة على أي حال. “اعتذر للسير بيارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفارس الذي قابل السيد الخطأ وخسر كل شيء.”
كان تشينسلر آخر الموالين. حتى لو لم يكن خواندر هو الإمبراطور ، فإن تشينسلر سيضحي بكل شيء من أجله. لذلك ، يمكنه أن يجرؤ على إبلاغ خواندر ، “صاحب الجلالة هو صاحب السمو. لا أحد يجرؤ على معاقبة جلالتك ، لذلك يجب أن يكون جلالتك صارم على نفسك. تحمل المسؤولية عن الذنوب التي ارتكبتها. اطلب من السير بيارو المغفرة “.
ما مدى صدمة الإمبراطور عندما سمع بخيانة بيارو؟ كم ليلة قضاها الإمبراطور مستيقظًا قبل أن يأمر بقتل عائلة بيارو؟ كيف شعر الإمبراطور عندما اكتشف الحقيقة؟ كان تشينسلر يراقب دائما. نتيجة لذلك ، دفع الإمبراطور أكثر. كان يعلم أن الإمبراطور لا يمكنه المضي قدمًا إلا إذا طلب الصفح من بيارو.
“بيارو ، لقد اتبعت أمري الظالم دون احتجاج واحد. “
تردد الإمبراطور “…”. أراد قلبه بطبيعة الحال أن يركض على الفور إلى بيارو ويسقط على ركبتيه. ومع ذلك ، هل يمكنه الحصول على مغفرة بيارو ببضع كلمات اعتذار؟ لن يغفر له بيارو. لم يكن ليغفر لنفسه إذا كان بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدمة فقدان الإمبراطورة أريا. في النهاية كانت مجرد ذريعة كما قال السيد العظيم. لا يمكن إعطاء أي عذر لخيانة صديق موثوق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مخطط القصر الإمبراطوري (القسم المركزي)]
“…”
نظرًا لأنه لن يُغفر له ، فإن فعل الاعتذار يعني أنه سيتم قطع علاقته مع بيارو. فكر الإمبراطور كثيرًا ولم يتحرك نحو بيارو في النهاية. لقد أدرك هذه الحقيقة الرهيبة وأراد أن يتجاهل خطاياه التي لا رجعة فيها.
“جلالتك…” تنهد تشينسلر. كان يأمل…
“جلالتك… هل أنت بأمان…”
“… اخرس.”
قد لا يغفر بيارو للإمبراطور ، لكن تشينسلر كان يأمل في أن يظهر الإمبراطور الشجاعة للوقوف في وجه أخطائه ، حتى لو تعرض للسب. عندها فقط يمكن أن يكون الإمبراطور حاكماً أفضل ، وهو اختصار لإنهاء الارتباك الذي واجهته العائلة المالكة. ومع ذلك ، لم يكن لدى الإمبراطور الشجاعة للقيام بذلك.
بعد التعرف على هوية السيد العظيم ورغباته ، كان جريد مرتبكًا ولم يتمكن من التعامل مع كمية المعلومات المتدفقة. لفت عينيه الجزء الداخلي من الممر الضخم ، حيث تم تركيب أحجار الليل على مسافات من متر واحد وإلقاء ضوء ناعم. نعم ، كان هذا مكانًا يجب أن يعرفه الأباطرة فقط. كان المكان الأكثر سرية في العالم.
كان تشينسلر حزينا. بالطبع ، لم يلوم الإمبراطور أو ينتقده رغم ذلك. كلما زاد حجم الذنوب المرتكبة ، كان من الصعب مواجهة الشخص. لقد فهم تشينسلر تمامًا موقف الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفارس الذي قابل السيد الخطأ وخسر كل شيء.”
في هذه الأثناء ، ابتعد بيارو أيضًا عن الإمبراطور. المظهر المألوف للإمبراطور الذي كان بعيدًا قليلاً ويحبس أنفاسه…
“دعني أذهب! يجب أن أذهب وأنقذ الدوق باسارا!”
غض بيارو عينه عن الخائن الذي كرهه في كل لحظة منذ حادثة ذلك اليوم. كان يعتقد أنه سينفجر في البكاء عندما يرى عيني الإمبراطور. من أجل الانتقام ، لا يجب عليه حتى تبادل النظرات.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فكر بيارو بجد و لم يحدق إلا في جريد. حطمت النظرة المهتزة لبيارو قلب جريد. ومع ذلك ، لم يكن جريد في وضع يسمح له بقول أي كلمات عزاء.
“صديق خانه صديق ما كان يجب أن تؤمن به”.
“…”
“لم تكن لتجرب آريا وبيارو المحنة ، ولتمتعت الإمبراطورية بحكم سلمي.” تحولت نظرة الإمبراطور المستنيرة نحو جريد. كان جريد يجن ، وكان الدوقات و بيارو يحاولون منعه.
“…”
“…”
[شاهد آخر ظهر المطلق في صمت.]
تسبب الصمت الثقيل في ضيق أنفاس الجميع. انتظروا أن تتوقف الضوضاء التي ما زالت قادمة من قاعة اللقاء فوق الممر السري. فجأة صرخ جريد ، “آه…! الدوق باسارا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟” بدا الجميع في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أوضح جريد على عجل: “الدوق باسارا تقود الجنود إلى القصر الإمبراطوري!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد الإمبراطور أن من حقه أن يطلب ذلك. وافق جريد بشكل طبيعي على ذلك. لم ينس نعمة الإمبراطور في إرسال مرسيدس له.
“باسارا؟” كان أول شخص قام بالرد هو الإمبراطور. لقد لاحظ شيئًا. من أجل إنقاذه ، كانت باسارا تتقدم الآن إلى القصر الإمبراطوري دون انتظار.
الفصل 1081
‘إنها أفضل من أطفالي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت باسارا موهوبة جدًا حقًا. كان لطاقتها الحمراء تأثير أضعف على المادة ، لكنها أعطت الحياة الحيوية. لم يكن هناك خوف بشأن القوات التي قادتها ، وأصبح النبلاء الآخرون خرافًا لطيفة أمامها. كانت طاقتها الحمراء ، التي رأت جوهر وحالة المادة و وجهتها في اتجاه مفيد ، مشابهة لبصيرة مرسيدس.
[شاهد آخر ظهر المطلق في صمت.]
كان والدها قد تنازل عن العرش لوالد خواندر الذي كان على استعداد لتطهير جميع أقاربه من الدم ، مما سمح لخواندر بوراثة العرش. إذا كانت هي التي ورثت العرش بدلاً منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن تحل هذه المشكلة لمجرد اعتذار الإمبراطور.
“لم تكن لتجرب آريا وبيارو المحنة ، ولتمتعت الإمبراطورية بحكم سلمي.” تحولت نظرة الإمبراطور المستنيرة نحو جريد. كان جريد يجن ، وكان الدوقات و بيارو يحاولون منعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني أذهب! يجب أن أذهب وأنقذ الدوق باسارا!”
نظرًا لأنه لن يُغفر له ، فإن فعل الاعتذار يعني أنه سيتم قطع علاقته مع بيارو. فكر الإمبراطور كثيرًا ولم يتحرك نحو بيارو في النهاية. لقد أدرك هذه الحقيقة الرهيبة وأراد أن يتجاهل خطاياه التي لا رجعة فيها.
“هذا يكفي يا جلالتك! هذا المكان خطير!”
أحضره الإمبراطور إلى هنا. كان ذا مغزى كبير.
“الدوق باسارا لا تعرف ما يجري في القصر الإمبراطوري الآن! سوف تموت بالتأكيد إذا علقت في قتال السيد العظيم وعيدان!”
“الدوق باسارا لا تعرف ما يجري في القصر الإمبراطوري الآن! سوف تموت بالتأكيد إذا علقت في قتال السيد العظيم وعيدان!”
[التصنيف: أسطوري
“الدوق باسارا حكيمة. لن تتعرض للضرب بسهولة وستكون بخير بمفردها!”
لم يقل الإمبراطور أكثر من ذلك. مر على الدوقات و وقف أمام جريد. “الملك المدجج بالعتاد. أنا أعلم ذلك الآن. وخلاصة كل هذا هو أنا. أنا الشخص الذي جعل الجميع غير سعداء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالتك ، ألا تعلم أنك قد تموت إذا خرجت؟”
في اللحظة التي شعر فيها جريد بالاكتئاب من أفكاره…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
“أوه ، هؤلاء الرجال! سأحيى حتى لو مت!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرب جريد أيدي الدوقات. ومع ذلك ، لم يستطع إزالة يد بيارو. لم تكن القوة والإرادة في يد بيارو شيئًا يمكن التغلب عليه بقوة و إرادة جريد.
[يهتم بك اللص العظيم في الليلة الحمراء. احترس من الليالي الحمراء.]
أجاب جريد “… أنا أفهم”.
“جلالتك.” حدقت عيون بيارو العميقة مباشرة في جريد. “أنا أعلم أن جلالتك هو خالد باركته الآلهة. حتى لو فقدت حياتك ، فسوف تبتسم وتعيش مرة أخرى”.
شعر جريد باندفاع من المشاعر الشديدة.
“نعم ، هذه اليد…”
‘… لقد تلقيت أيضًا مساعدة من بيارو.’ شعر جريد بالمرارة بعد قراءة قلب الإمبراطور. تمامًا كما لم يكن بيارو ليكون إنسانًا إذا لم يقابل جريد ، فلن يكون جريد إنسانًا أيضًا إذا لم يقابل بيارو. سيظل يرفض السيطرة ولن يكون قادرًا على التغلب على جميع أنواع الأزمات. نعم ، لم يكن إحسانًا أحادي الجانب تجاه بيارو.
“ومع ذلك.”
اقتصرت ضغينة بيارو على الإمبراطور الأحمق والإمبراطورة الشريرة بينما استاء أسموفيل من الإمبراطورة وكنيسة ياتان ، لكن قاسم كره الإمبراطورية نفسها. في الماضي ، استفاد جريد من موقف قاسم وتعهد بالانتقام من الإمبراطورية من أجل الاستفادة الكاملة من قاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
“جلالتك… هل أنت بأمان…”
“قلبي يمزق.”
قد لا يغفر بيارو للإمبراطور ، لكن تشينسلر كان يأمل في أن يظهر الإمبراطور الشجاعة للوقوف في وجه أخطائه ، حتى لو تعرض للسب. عندها فقط يمكن أن يكون الإمبراطور حاكماً أفضل ، وهو اختصار لإنهاء الارتباك الذي واجهته العائلة المالكة. ومع ذلك ، لم يكن لدى الإمبراطور الشجاعة للقيام بذلك.
“جلالتك… هل أنت بأمان…”
“…”
“هل تعتقد أنني لا أعرف أن جلالتك يتلقى ضررًا كبيرًا مقابل القيامة؟ بالإضافة إلى الألم…؟ ألست إنسانًا يشعر بنفس الألم الذي أشعر به؟ لا تعتاد على الموت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بداية الملحمة تأتي من ممر تحت الأرض مصبوغ بضوء حجارة الليل.]
“بـ~بيارو…”
“…”
“ما دامت عيناي مفتوحتان ، جلالتك لا يمكن أن يموت. أفضل الموت. سأنقذ الدوق باسارا”.
“…؟”
شروط التعلم: مهندس معماري.
“جلالتك…” تنهد تشينسلر. كان يأمل…
لا ، كان هذا تصيدًا. بالكاد استولى جريد على بيارو ، الذي كان يحاول المغادرة نيابة عنه. ثم تقدمت شخصية غير متوقعة تمامًا إلى الأمام.
“هذا…”
“سأذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلبي يمزق.”
“…!؟”
جلالتك!
كان الإمبراطور خواندر. لأول مرة نظر إلى بيارو. التقت عينا الإمبراطور بعيني بيارو ، وتقبل الإمبراطور بهدوء النظرة المليئة بالكراهية.
“الفارس الذي قابل السيد الخطأ وخسر كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مستوى الثقة الذي يمكن بناؤه بمجرد إنقاذ حياة واحدة. الإمبراطور ، الذي كان يعرف لفترة طويلة أن بيارو على قيد الحياة ، ربما عامل جريد باعتباره محسنًا وكان ممتنًا له بشدة منذ ذلك الحين. كان امتنانًا لتخفيف بعض خطايا الإمبراطور. إذا لم يقابل بيارو جريد ، فسيظل يتجول أو ربما يموت. اعتقد الإمبراطور أن بيارو قد مات أو أنه أصيب بالشلل في المقام الأول.
“… اخرس.”
أحضره الإمبراطور إلى هنا. كان ذا مغزى كبير.
قد لا يغفر بيارو للإمبراطور ، لكن تشينسلر كان يأمل في أن يظهر الإمبراطور الشجاعة للوقوف في وجه أخطائه ، حتى لو تعرض للسب. عندها فقط يمكن أن يكون الإمبراطور حاكماً أفضل ، وهو اختصار لإنهاء الارتباك الذي واجهته العائلة المالكة. ومع ذلك ، لم يكن لدى الإمبراطور الشجاعة للقيام بذلك.
“صديق خانه صديق ما كان يجب أن تؤمن به”.
“دعني أذهب! يجب أن أذهب وأنقذ الدوق باسارا!”
“… لا يمكنني ترك جلالة الإمبراطور يموت.”
“اخرس!!”
ترجمة : Don Kol
“أعتذر بشدة.”
“من فضلك ، الملك المدجج بالعتاد. الرجاء توجيه أطفالي بشكل صحيح. إذا حاول الإمبراطور الجديد تطهيرهم. آمل أن تتمكن من المساعدة قليلاً”.
“اخرس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا بيارو شديد الانفعال وهو يغلق عينيه ويصرخ. تدفقت الدموع من عينيه الحمراوين ، وارتجفت يده التي كانت ممسكة بالمحراث. انحنى له الإمبراطور بعمق قبل أن يلقي نظرة خاطفة على تشينسلر وباين. “لا تتبعاني”.
إذا تم الحفاظ على كراهية قاسم.
ومع ذلك ، تغيرت الأمور. كان جريد الحالي يهدف إلى الوحدة وليس العداء مع الإمبراطورية. في الوقت الحالي ، فهم قاسم موقف جريد وكان مثابراً ، لكن لن يكون غريباً إذا نفد صبره. ربما…
“مكاني إلى جانب جلالتك.”
فكر بيارو بجد و لم يحدق إلا في جريد. حطمت النظرة المهتزة لبيارو قلب جريد. ومع ذلك ، لم يكن جريد في وضع يسمح له بقول أي كلمات عزاء.
“… لا يمكنني ترك جلالة الإمبراطور يموت.”
“… لا يمكنني ترك جلالة الإمبراطور يموت.”
انتهك تشينسلر و باين الأمر الإمبراطوري. كان تصرفًا غير محترم للغاية ، لكن الإمبراطور ضحك.
ما مدى صدمة الإمبراطور عندما سمع بخيانة بيارو؟ كم ليلة قضاها الإمبراطور مستيقظًا قبل أن يأمر بقتل عائلة بيارو؟ كيف شعر الإمبراطور عندما اكتشف الحقيقة؟ كان تشينسلر يراقب دائما. نتيجة لذلك ، دفع الإمبراطور أكثر. كان يعلم أن الإمبراطور لا يمكنه المضي قدمًا إلا إذا طلب الصفح من بيارو.
خطوة خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الإمبراطور بـ ببارو ، الذي لم يستطع استخدام المحراث اليدوي ، ووقف أمام الدوقات. “أحدد باسارا خليفة لي. يجب عليكم البقاء على قيد الحياة وتكونوا الشهود. ساعدوها جيدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الإمبراطور النظر إليه. لم يكن يريد أن يرى بيارو أصبح شخصًا آخر. أسقط الإمبراطور رأسه دون أي قوة.
جلالتك!
رن صوت تشينسلر فجأة: “جلالتك ، هذا المرؤوس يجرؤ على المخاطرة بحياته لتقديم طلب”. كانت الجروح التي تلقاها من السيد العظيم كبيرة جدًا ، لكنه جثا على الأرض الباردة على أي حال. “اعتذر للسير بيارو.”
لم يقل الإمبراطور أكثر من ذلك. مر على الدوقات و وقف أمام جريد. “الملك المدجج بالعتاد. أنا أعلم ذلك الآن. وخلاصة كل هذا هو أنا. أنا الشخص الذي جعل الجميع غير سعداء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا…”
“لدي أربعة أطفال. مثل والديه ، ارتكب الأصغر عيدان خطأ لا رجعة فيه. سوف آخذه معي ، لكن لا يمكن تحميل الثلاثة الآخرين المسؤولية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
قد لا يغفر بيارو للإمبراطور ، لكن تشينسلر كان يأمل في أن يظهر الإمبراطور الشجاعة للوقوف في وجه أخطائه ، حتى لو تعرض للسب. عندها فقط يمكن أن يكون الإمبراطور حاكماً أفضل ، وهو اختصار لإنهاء الارتباك الذي واجهته العائلة المالكة. ومع ذلك ، لم يكن لدى الإمبراطور الشجاعة للقيام بذلك.
“بيارو!”
“الأول مثل والدته ، ضعيفة لكنها ذكية. والثاني يشبه والده غير كفء وجشع. والثالث يحاول السير في الطريق الخطأ بالتمرد على والده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“من فضلك ، الملك المدجج بالعتاد. الرجاء توجيه أطفالي بشكل صحيح. إذا حاول الإمبراطور الجديد تطهيرهم. آمل أن تتمكن من المساعدة قليلاً”.
[يهتم بك اللص العظيم في الليلة الحمراء. احترس من الليالي الحمراء.]
كانت باسارا موهوبة جدًا حقًا. كان لطاقتها الحمراء تأثير أضعف على المادة ، لكنها أعطت الحياة الحيوية. لم يكن هناك خوف بشأن القوات التي قادتها ، وأصبح النبلاء الآخرون خرافًا لطيفة أمامها. كانت طاقتها الحمراء ، التي رأت جوهر وحالة المادة و وجهتها في اتجاه مفيد ، مشابهة لبصيرة مرسيدس.
اعتقد الإمبراطور أن من حقه أن يطلب ذلك. وافق جريد بشكل طبيعي على ذلك. لم ينس نعمة الإمبراطور في إرسال مرسيدس له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب جريد “… أنا أفهم”.
ثم غادر الإمبراطور الممر السري بسلام. لم يعد هناك إمبراطور في المساحة المخصصة للإمبراطور.
شعر جريد باندفاع من المشاعر الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مستوى الثقة الذي يمكن بناؤه بمجرد إنقاذ حياة واحدة. الإمبراطور ، الذي كان يعرف لفترة طويلة أن بيارو على قيد الحياة ، ربما عامل جريد باعتباره محسنًا وكان ممتنًا له بشدة منذ ذلك الحين. كان امتنانًا لتخفيف بعض خطايا الإمبراطور. إذا لم يقابل بيارو جريد ، فسيظل يتجول أو ربما يموت. اعتقد الإمبراطور أن بيارو قد مات أو أنه أصيب بالشلل في المقام الأول.
ثم ظهرت رسالة عالمية.
[يكتب شخص مجهول الملحمة الثانية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بداية الملحمة تأتي من ممر تحت الأرض مصبوغ بضوء حجارة الليل.]
“هل تعتقد أنني لا أعرف أن جلالتك يتلقى ضررًا كبيرًا مقابل القيامة؟ بالإضافة إلى الألم…؟ ألست إنسانًا يشعر بنفس الألم الذي أشعر به؟ لا تعتاد على الموت”.
شعر جريد باندفاع من المشاعر الشديدة.
ثم غادر الإمبراطور الممر السري بسلام. لم يعد هناك إمبراطور في المساحة المخصصة للإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد الإمبراطور أن من حقه أن يطلب ذلك. وافق جريد بشكل طبيعي على ذلك. لم ينس نعمة الإمبراطور في إرسال مرسيدس له.
[شاهد آخر ظهر المطلق في صمت.]
إذا تم الحفاظ على كراهية قاسم.
الآلهة المطرودة.
ترجمة : Don Kol
امتص سيف الصحراويين القوة من جميع المواد التي يتكون منها العاصمة. عاد بيارو إلى رشده أخيرًا ، الذي صُدم بعد أن واجه عيدان بهذه القوة المتفجرة.
‘ثقة…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
