اليوم التالي
الفصل 505 اليوم التالي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كانت أنا ، نعم ، لكن أنا الماضية المغرور والأنانية والمتغطرسة.” ردت زيناغروش وهي تتغذى على لحم وجواهر مانا شبيهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً بعودتك ، حارس الأحراش فيرهين. أنا سعيدة بلقائك مرة أخرى.” كلما تفاعلا بسبب عملهما ، كان صوتها منفصلاً ومحترفاً. لكن في اللحظة التي رأته فيها كاميلا ابتسامة دافئة ظهرت على وجهها وامتدت إلى عينيها.
توقف فقط عندما علمته نقرة أن كاميلا قد أوقفت التسجيل. عندها فقط ، لاحظت ليث أنها كانت تغطي فمها بيد واحدة وأن الدموع تنهمر على وجهها وتشكل بركتين غير منتظمتين على سطح المكتب الأصلي.
“في ذلك الوقت ، كنت أعتقد أنني لا أقهر. طالما أبقيت بطني ممتلئة ومنطقتي خالية من أي منافس ، سأكون سعيدة. الآن أعرف أفضل. لا يزدهر البغضاء لأنهم جميعاً يعيشون بمفردهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.
“بينما تقوم الأجناس الأخرى بتجميع مواردها ومعرفتها ، فإننا نخزنها ونقضي حياتنا الأبدية في عزلة. لقد جئت إليك عندما أدركت قيود هذا النوع من نمط الحياة ، عندما قررت أنني أريد أكثر من أن أكون قوية لأكون سعيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.
“لولا ذلك لما خضعت لكل تجاربك ، سافرت إلى موغار للعثور على رفقاء لقضيتنا ، ولم أدرك أنه حتى الغريب معيب في كل من العقل والجسد. أو على الأقل ، كنت كذلك.”
توقف فقط عندما علمته نقرة أن كاميلا قد أوقفت التسجيل. عندها فقط ، لاحظت ليث أنها كانت تغطي فمها بيد واحدة وأن الدموع تنهمر على وجهها وتشكل بركتين غير منتظمتين على سطح المكتب الأصلي.
***
صرخت زيناغروش من الفرح لأنها شعرت أن جسدها يتغير. أصبحت الظلال المكونة لجسد التنين أقل أثيرية وأكثر جسدية. تدفقت قوة جديدة عبر جوهرها الأسود ، مما جعلها مختلفة وأكثر قوة مما كانت عليه في أي وقت مضى.
توقف فقط عندما علمته نقرة أن كاميلا قد أوقفت التسجيل. عندها فقط ، لاحظت ليث أنها كانت تغطي فمها بيد واحدة وأن الدموع تنهمر على وجهها وتشكل بركتين غير منتظمتين على سطح المكتب الأصلي.
نظر إليها السيد بذهول. حتى بعد عودتها إلى شكلها البشري ، كانت الغريب الآن أكثر أنوثة من البنية السابقة المصنوع من الطاقات المسروقة. كان جسدها قد استعاد ملامحه جزئياً ، مثل شعرها الذهبي اللامع وعينيها الكستنائية النابضة بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وفاة المزارع ، عاد ليث إلى قصر البارونة وأعلن لها تفادي الأزمة. كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها أرادت إقامة حفل على شرف ليث ، الذي رفض بأدب.
“هل تعتقدين أنه يمكنك مواجهة وصي الآن؟” كان صوت السيذ مليئاً بالتوقعات.
“آسفة إذا هرعت إليك ، لكن إدارة بالكور حريصة على سماع كل تفاصيل المهمة.” قامت بتشغيل المسجل.
يتكون الأثاث من كرسيين فقط ومكتب وجهاز تسجيل. لم تكن هناك مرايا سحرية ولا كاميرات. على العكس من ذلك ، تم مسح الغرفة لضمان خصوصيتهما.
“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”
“في ذلك الوقت ، كنت أعتقد أنني لا أقهر. طالما أبقيت بطني ممتلئة ومنطقتي خالية من أي منافس ، سأكون سعيدة. الآن أعرف أفضل. لا يزدهر البغضاء لأنهم جميعاً يعيشون بمفردهم.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الأقل أنا لا أبتهج بفكرة عودة شخص خطير مثل بالكور ، لكن ربما لمجرد أنه لم يأخذ مني شيئاً.’ تساءل ليث.
بعد وفاة المزارع ، عاد ليث إلى قصر البارونة وأعلن لها تفادي الأزمة. كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها أرادت إقامة حفل على شرف ليث ، الذي رفض بأدب.
كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.
لم يسمح الشتاء بإهدار المؤن ، ولم يرغب في قضاء ثانية واحدة أكثر من اللازم في مايكوش. شعر كل من سولوس وهو أنه لا يوجد شيء يستحق الاحتفال وأثار سكان المدينة غثيانهما.
“هل تعتقدين أنه يمكنك مواجهة وصي الآن؟” كان صوت السيذ مليئاً بالتوقعات.
عاد ليث إلى بيليوس ليعيد لبيزول جهاز تعقبه وجميع الجثث التي جمعها ، حتى تلك الخاصة بالمزارع وعائلته. لقد فهم ليث غضب الرجل وحقده على البشرية ، لكن في نفس الوقت كان عليه واجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واجب تجاه سولوس ونفسه. إذا كانت جميع القبائل المتورطة في تفشي الوحوش لا بد أن تلد هجينة بهذه القوة ، فقد أراد من مملكة غريفون أن تعتني بهم بمفردها.
“آسفة إذا هرعت إليك ، لكن إدارة بالكور حريصة على سماع كل تفاصيل المهمة.” قامت بتشغيل المسجل.
كانت فكرة تعرض الجثث لتجارب بيزول أقل إزعاجاً بكثير من فكرة إجباره على مواجهة هذه الأشياء مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من فهم طبيعة الصراع الداخلي الذي كان يمر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.
لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.
توقف فقط عندما علمته نقرة أن كاميلا قد أوقفت التسجيل. عندها فقط ، لاحظت ليث أنها كانت تغطي فمها بيد واحدة وأن الدموع تنهمر على وجهها وتشكل بركتين غير منتظمتين على سطح المكتب الأصلي.
“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”
‘هل كانت خطته حقاً هي جعلنا نشعر بالتعاطف معهم ، أم أنني فقط خدعت نفسي على أمل المستحيل؟’ فكرت.
كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.
أخبرها ليث بكل ما حدث في ذلك اليوم ، دون أن يتوقف حتى عندما تداخلت في ذهنه صورة أم الوارغ التي قتلها مع صورة رينا ، ولا عندما كان يكاد يتعرف على نفسه مع المزارع الميت.
“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.
واجب تجاه سولوس ونفسه. إذا كانت جميع القبائل المتورطة في تفشي الوحوش لا بد أن تلد هجينة بهذه القوة ، فقد أراد من مملكة غريفون أن تعتني بهم بمفردها.
تركه ليث يتساءل أياً منهما أكثر انزعاجاً.
تركه ليث يتساءل أياً منهما أكثر انزعاجاً.
لم يسمح الشتاء بإهدار المؤن ، ولم يرغب في قضاء ثانية واحدة أكثر من اللازم في مايكوش. شعر كل من سولوس وهو أنه لا يوجد شيء يستحق الاحتفال وأثار سكان المدينة غثيانهما.
‘على الأقل أنا لا أبتهج بفكرة عودة شخص خطير مثل بالكور ، لكن ربما لمجرد أنه لم يأخذ مني شيئاً.’ تساءل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وفاة المزارع ، عاد ليث إلى قصر البارونة وأعلن لها تفادي الأزمة. كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها أرادت إقامة حفل على شرف ليث ، الذي رفض بأدب.
“في ذلك الوقت ، كنت أعتقد أنني لا أقهر. طالما أبقيت بطني ممتلئة ومنطقتي خالية من أي منافس ، سأكون سعيدة. الآن أعرف أفضل. لا يزدهر البغضاء لأنهم جميعاً يعيشون بمفردهم.”
تركته هذه الأفكار المهووسة في اللحظة التي فتح فيها الباب أمامه. منذ أن كان في بيليوس ، يمكنه تقديم تقريره بنفسه. كان هذا هو السبب الحقيقي لتسليمه الجثث بنفسه.
في البداية ، كان ليث يعتبر أن تكون حبيبته مسؤولته إزعاج ، خاصة بعد أحداث أوثر. كانت حقيقة أن أشخاصاً مثل بيريون يستطيعون استخدامها نقطة ضعف أزعجت جنون العظمة بلا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة ، اكتشف أن المشكلة لم تكن ذات صلة بالمزايا التي تقدمها. لطالما احتفظ ليث بالعديد من الأسرار عن الجميع ، بعضها بسبب الحاجة ، والبعض الآخر باختياره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.
كل الأشياء التي مر بها ، والثمن الذي كان عليه أن يدفعه لتزويد عائلته وأبحاثه ، لم يشاركها أبداً مع أي شخص سوى سولوس. في ذلك الوقت ، كانت فلوريا صغيرة جداً وجاءت من خلفية مدللة.
لقد فعلت الأشياء فقط لأنها أرادت ذلك ، وليس لأنه كان عليها ذلك. لقد خلق فجوة صغيرة ولكنها كبيرة بينهما منعت ليث من مشاركة أفظع تفاصيل تجاربه معها.
———————–
ليس لأنه اعتقد أنهم سيخيفونها ، ولكن لأنه كان متأكداً من أنها لن تكون قادرة على فهمهم.
كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لعائلته ، فهو لا يريد أن يصبح نافذتهم على ذلك الجانب من العالم الذي قضى حياته في حمايتهم منه. كانت لوتيا بالنسبة لهم قطعة صغيرة من الجنة وأراد أن يحتفظ بها على هذا النحو.
كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.
كانت دائماً ترفع درجة حرارة قلبه بعدة درجات. جلسا في غرفة التقرير بعد مصافحة أيديهما. كانت غرفة التقرير عبارة عن مكتب صغير يذكر ليث بغرفة استجواب من سلسلة الجرائم.
مع كاميلا ، كان كل شيء مختلفاً. بصفتها عضواً في الجيش ، كان على ليث أن يشرح كل ما يتعلق بمهامه ، بغض النظر عن مدى بشاعتها ، وكان عليها أن تستمع. كان يخفي دائماً الأجزاء المتعلقة بطبيعته الهجينة أو السحر الحقيقي ، لكن يمكنه التحدث بحرية عن أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حذائه ، كان ليث ليفعل ما هو أسوأ بكثير لإنقاذ حياة كارل أو أي فرد من أفراد عائلته الجديدة في هذا الشأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.
بمرور الوقت ، تحول تقديم التقرير من واجب إلى وسيلة لتقاسم جزء من عبءه. لقد سمح له بالانفتاح عليها شيئاً فشيئاً ، للسماح لها في أكثر جزء من حياته بالوحدة وإدراك أنهما اقتربا من ذلك.
كانت دائماً ترفع درجة حرارة قلبه بعدة درجات. جلسا في غرفة التقرير بعد مصافحة أيديهما. كانت غرفة التقرير عبارة عن مكتب صغير يذكر ليث بغرفة استجواب من سلسلة الجرائم.
يتكون الأثاث من كرسيين فقط ومكتب وجهاز تسجيل. لم تكن هناك مرايا سحرية ولا كاميرات. على العكس من ذلك ، تم مسح الغرفة لضمان خصوصيتهما.
“مرحباً بعودتك ، حارس الأحراش فيرهين. أنا سعيدة بلقائك مرة أخرى.” كلما تفاعلا بسبب عملهما ، كان صوتها منفصلاً ومحترفاً. لكن في اللحظة التي رأته فيها كاميلا ابتسامة دافئة ظهرت على وجهها وامتدت إلى عينيها.
كانت دائماً ترفع درجة حرارة قلبه بعدة درجات. جلسا في غرفة التقرير بعد مصافحة أيديهما. كانت غرفة التقرير عبارة عن مكتب صغير يذكر ليث بغرفة استجواب من سلسلة الجرائم.
كانت فكرة تعرض الجثث لتجارب بيزول أقل إزعاجاً بكثير من فكرة إجباره على مواجهة هذه الأشياء مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من فهم طبيعة الصراع الداخلي الذي كان يمر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يتكون الأثاث من كرسيين فقط ومكتب وجهاز تسجيل. لم تكن هناك مرايا سحرية ولا كاميرات. على العكس من ذلك ، تم مسح الغرفة لضمان خصوصيتهما.
“هل تعتقدين أنه يمكنك مواجهة وصي الآن؟” كان صوت السيذ مليئاً بالتوقعات.
نظر إليها السيد بذهول. حتى بعد عودتها إلى شكلها البشري ، كانت الغريب الآن أكثر أنوثة من البنية السابقة المصنوع من الطاقات المسروقة. كان جسدها قد استعاد ملامحه جزئياً ، مثل شعرها الذهبي اللامع وعينيها الكستنائية النابضة بالحياة.
“آسفة إذا هرعت إليك ، لكن إدارة بالكور حريصة على سماع كل تفاصيل المهمة.” قامت بتشغيل المسجل.
يتكون الأثاث من كرسيين فقط ومكتب وجهاز تسجيل. لم تكن هناك مرايا سحرية ولا كاميرات. على العكس من ذلك ، تم مسح الغرفة لضمان خصوصيتهما.
أخبرها ليث بكل ما حدث في ذلك اليوم ، دون أن يتوقف حتى عندما تداخلت في ذهنه صورة أم الوارغ التي قتلها مع صورة رينا ، ولا عندما كان يكاد يتعرف على نفسه مع المزارع الميت.
توقف فقط عندما علمته نقرة أن كاميلا قد أوقفت التسجيل. عندها فقط ، لاحظت ليث أنها كانت تغطي فمها بيد واحدة وأن الدموع تنهمر على وجهها وتشكل بركتين غير منتظمتين على سطح المكتب الأصلي.
في حذائه ، كان ليث ليفعل ما هو أسوأ بكثير لإنقاذ حياة كارل أو أي فرد من أفراد عائلته الجديدة في هذا الشأن.
بعد فترة ، اكتشف أن المشكلة لم تكن ذات صلة بالمزايا التي تقدمها. لطالما احتفظ ليث بالعديد من الأسرار عن الجميع ، بعضها بسبب الحاجة ، والبعض الآخر باختياره.
توقف فقط عندما علمته نقرة أن كاميلا قد أوقفت التسجيل. عندها فقط ، لاحظت ليث أنها كانت تغطي فمها بيد واحدة وأن الدموع تنهمر على وجهها وتشكل بركتين غير منتظمتين على سطح المكتب الأصلي.
———————–
“هل تعتقدين أنه يمكنك مواجهة وصي الآن؟” كان صوت السيذ مليئاً بالتوقعات.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة ، اكتشف أن المشكلة لم تكن ذات صلة بالمزايا التي تقدمها. لطالما احتفظ ليث بالعديد من الأسرار عن الجميع ، بعضها بسبب الحاجة ، والبعض الآخر باختياره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
