البرج (3)
الفصل الحادي و الستون: -البرج (3)-
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
“بعد شهر واحد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائما يأتي ويذهب كما يشاء. حتى عندما صرخ هينوفا في وجهه أو حتى ضربه ، لم يعطيه سوى بضع إيماءات ولم يتوقف عما كان يفعله.
أخرج يون-وو ساعة الجيب من حقيبته وحدق في وجه الساعة.
مرة أخرى ، إجابة لامبالية.
ساعة الجيب ملطخة بشدة. تم إصلاح عقرب الساعة عند “XII”-رقم 12 بالرومانية- تمامًا مثلما كان عندما حصل عليه لأول مرة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه في السابق كان ساكنًا تمامًا ، لكنه أصبح الآن يرتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائما يأتي ويذهب كما يشاء. حتى عندما صرخ هينوفا في وجهه أو حتى ضربه ، لم يعطيه سوى بضع إيماءات ولم يتوقف عما كان يفعله.
هذا يعني أن الساعة أصبحت تتلوى شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هذا كافيا.
سيكون هذا كافيا.
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
أعاد يون-وو ساعة الجيب إلى حقيبته وعلق الحربة السحرية على خصره.
‘حرفي.’ جاءت هذه الكلمة في ذهنه.
‘على فكرة….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هذا كافيا.
غرقت عينا يون-وو بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار يون-وو على طول الشارع لفترة طويلة.
ثم مسح المنطقة المحيطة بتعزيز حواسه.
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
“لدي الكثير من اللاعبين يسعون ورائي.”
ظل يتباهى بأنه كان أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين. والآن يمكنه أن يفهم السبب. لقد استحق حقًا اللقب.
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
انه مقهى.
“عددهم خمسة عشر؟ لا ، سبعة عشر”.
إجابته جعلت وجه هينوفا متجعدًا.
وسع يون-وو تعزيز حواسه إلى أقصى حد لتحديد موقع مطارديه.
عندما فتح عينيه مرة أخرى ،
“هل يطمعون نقاطي؟ أم هم هنا لتهديدي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام عين التنين ، حاول يون-وو التقاط جميع تفاصيل تصرفات هينوفا وتحليل المعنى والغرض من وراءها.
يبدو أنهما كلاهما.
حمل فنجان القهوة إلى شفتيه مرة أخرى.
بالحكم على تحركاتهم ، لا يبدو أنهم كانوا من عشيرة واحدة فقط. لأنهم كانوا يتحركون بشكل منفصل في مجموعات من خمسة أو ستة أشخاص
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
لكن مع ذلك ، كانوا مجرد حشرات صغيرة. لن تشكل له أي تهديد حتى لو نصبوا له كمينًا دفعة واحدة.
“كنت رجلاً أيضًا”.
“لكني لا أريد أن أشتبك في معركة الآن.”
* * *
استدار يون-وو في الزاوية التالية ، متظاهرًا بعدم ملاحظتهما.
الصباح التالي.
بمجرد أن استدار ، تحرك اللاعبون الذين يمشون وراءه أيضًا على عجل. لكن عندما استداروا حول الزاوية ، رأوا شارعًا فارغًا مغطى بالظلال.
انه مقهى.
“ماذا؟ أين هذا اللعين؟ ”
انه مقهى.
“عليك اللعنة! لا يمكننا أن نفقده! ”
نظرًا لأن الشمس كانت تغرب في الغرب ، فقد أضاءت المدينة بأكملها بمصابيح وأضواء مختلفة ، مما يمنح منظرًا ليليًا رائعًا.
في النهاية ، لم يتمكن المطاردون سوى نزع شعرهم نتيجة الإحباط.
في الركن الجنوبي الغربي من المنطقة الخارجية ، كان هناك مكان يشبه حوض السمك على الأرض.
* * *
“عددهم خمسة عشر؟ لا ، سبعة عشر”.
بعد تجاوزه من مطارديه ، استأجر يون-وو غرفة في نزل رث قريب.
هناك ، كان رأس هينوفا الكبير ووجهه المليء بالتجاعيد أمام عينيه مباشرة.
ثم خرج مرة أخرى بعد أن اشترى رداءً ليلتف حوله.
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
كان لديه ما يكفي من المال في يده. عدد كبير من النقاط التي جمعها خلال برنامج التدريب.
ظل يتباهى بأنه كان أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين. والآن يمكنه أن يفهم السبب. لقد استحق حقًا اللقب.
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
لا داعي للقلق بشأن جذب انتباه الناس. لأنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون ملابس مماثلة له.
حمل فنجان القهوة إلى شفتيه مرة أخرى.
بعد السير في بضعة شوارع ، وصل يون-وو إلى أعلى مبنى في المنطقة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
انه مقهى.
غادر يون-وو النزل مرتديًا نفس القناع والرداء الذان كان يرتديهما في اليوم السابق. كانت وجهته مطعما.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أي طاولة فارغة؟”
“أود استخدام الشرفة.”
“سأفعل.”
بعد دفع الكثير من الكارما ، سرعان ما تم دل يون-وو إلى الشرفة في الطابق الخامس.
هذا يعني أن الساعة أصبحت تتلوى شيئًا فشيئًا.
عندما دخل الشرفة ، ظهر قسم واسع للمنطقة الخارجية عند رؤيته.
“حسنا إذا. لكن جديًا ، كيف أشعل النار؟ ”
نظرًا لأن الشمس كانت تغرب في الغرب ، فقد أضاءت المدينة بأكملها بمصابيح وأضواء مختلفة ، مما يمنح منظرًا ليليًا رائعًا.
هناك ، كان رأس هينوفا الكبير ووجهه المليء بالتجاعيد أمام عينيه مباشرة.
“يجب أن أقول ، هذا هو يومك المحظوظ يا سيدي. كما ترى ، فإن شرفتنا معروفة بإطلالتها الرائعة ، والكثير من العملاء يزورون المقهى الخاص بنا لإلقاء نظرة عليها. وهذه المرة ، عادة ما يكون لدينا زبون منتظم …. ”
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
”قهوة البندق بدون كريمة. آمل ألا تكون الحبوب مصطنعة “.
كما لو كان يدق لفترة من الوقت ، بدت عضلاته صلبة بالنسبة لرجل في مثل عمره.
قطع يون-وو كلام النادل وجلس على كرسي ليرى المنظر الليلي.
على عكس الانطباع الخام الذي أعطاه ، كان هينوفا يدق الحديد الساخن بدقة شديدة.
تراجع النادل بهدوء دون أي تلميح من الكراهية.
لم يتزحزح يون-وو عن مقعده حتى وصول القهوة التي طلبها.
“….”
“كنت رجلاً أيضًا”.
لم يتزحزح يون-وو عن مقعده حتى وصول القهوة التي طلبها.
كان الأمر مريعا.
القهوة كانت لذيذة جدا.
أعاد يون-وو ساعة الجيب إلى حقيبته وعلق الحربة السحرية على خصره.
يقال أن حبوب البن موطنها الأرض. بمجرد أن أصبحت مشهورة في البرج ، بدأ الناس هنا أيضًا في إنتاجهم في المزارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن استدار ، تحرك اللاعبون الذين يمشون وراءه أيضًا على عجل. لكن عندما استداروا حول الزاوية ، رأوا شارعًا فارغًا مغطى بالظلال.
كانت القهوة هنا مختلفة تمامًا عما اعتاد أن يشربه ، لكنها لا تزال جيدة المذاق.
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
استمتع يون-وو بشرب القهوة عندما كان على الأرض. بعد أخذه استراحة لتناول القهوة قبل الدخول في المعركة مباشرة ، ليمكنه تهدئة الأدرينالين من رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هذا كافيا.
تمامًا مثل الآن.
كان جيونغ-وو يُعرف سابقًا بلقب “جناح السماء”.
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
كان الطعام الذي يبيعه الباعة المتجولين حلوًا ولذيذًا.
نسيم مسائي بارد ، منظر ليلي مفتوح ، فنجان قهوة ساخن.
على عكس مسار الغابة الهادئ الذي كان فيه للتو ، كان يون-وو الآن في شارع مليء بأصوات البائعين والعملاء.
كل شيء كان جيدا.
”قهوة البندق بدون كريمة. آمل ألا تكون الحبوب مصطنعة “.
“لطالما علمت أفضل الأماكن دائما.”
لكن مع ذلك ، كانوا مجرد حشرات صغيرة. لن تشكل له أي تهديد حتى لو نصبوا له كمينًا دفعة واحدة.
كان هذا المقهى مكانًا اعتاد شقيقه زيارته كثيرًا.
بالحكم على تحركاتهم ، لا يبدو أنهم كانوا من عشيرة واحدة فقط. لأنهم كانوا يتحركون بشكل منفصل في مجموعات من خمسة أو ستة أشخاص
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
كل أثر تركه شقيقه.
جلس يون-وو ساكنًا في المقهى يشاهد المنظر الليلي ، محاولًا التركيز على ماضي شقيقه المدرج في اليوميات.
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
لقد تخيل نوع التفكير الذي كان سيتخيله شقيقه على هذا الكرسي. تصور كيف كان أخوه سيضحك أثناء حديثه مع أصدقائه.
لكن بالطبع ، واصل يون-وو التحدث بوضوح.
كانت المنطقة الخارجية مكانًا لن يجده اللاعبون العاديون ممتعًا.
كان هناك الكثير من الفتيات الجميلات هنا.
لكن بالنسبة لأخيه ، كان مكانًا مليئًا بالذكريات الجميلة.
كان هناك شيء ما كان يشعر به تجاهه في الأيام القليلة الماضية.
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
حمل فنجان القهوة إلى شفتيه مرة أخرى.
على عكس مسار الغابة الهادئ الذي كان فيه للتو ، كان يون-وو الآن في شارع مليء بأصوات البائعين والعملاء.
طعم قهوة البندق اصبح أكثر مرارة بقليل.
قام هينوفا بتجعيد حواجبه وهو يضع قطعة المعدن الحارقة.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
الصباح التالي.
“إذا كنت تريد مساعدتي ، فما عليك إلا أن تصمت!”
غادر يون-وو النزل مرتديًا نفس القناع والرداء الذان كان يرتديهما في اليوم السابق. كانت وجهته مطعما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذا الموقف العديم المبالاة.
عندما وصل ، كان المطعم مزدحمًا بالأشخاص الذين جاؤوا لتناول الإفطار مثله تمامًا.
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
“هل هناك أي طاولة فارغة؟”
“حسنا إذا. لكن جديًا ، كيف أشعل النار؟ ”
“أنا آسف ولكن لا توجد طاولة فارغة في الوقت الحالي. سيكون عليك مشاركة واحدة. هل هذا مقبول؟”
يمكن أن يرى يون-وو الكثير من الأوعية الدموية تخرج من جبين هينوفا المتجعد.
بعد الإيماءة ، تم إرشاد يون-وو إلى طاولة عملاقة موضوعة في منتصف المطعم.
لم يتزحزح يون-وو عن مقعده حتى وصول القهوة التي طلبها.
الأشخاص الذين جلسوا بالفعل على هذه الطاولة ، كما لو كانوا قد جاءوا بمفردهم مثل يون-وو ، كانوا يأكلون وجباتهم وحيدين.
يمكن أن يرى يون-وو الكثير من الأوعية الدموية تخرج من جبين هينوفا المتجعد.
من بين عناصر القائمة المكتوبة بلغة غير مفهومة ، طلب يون-وو الطبق الذي أوصى به شقيقه في مذكراته.
كما لو كان يدق لفترة من الوقت ، بدت عضلاته صلبة بالنسبة لرجل في مثل عمره.
يشبه الطبق الكباب الذي كان يتناوله في تركيا.
“إذا كنت تريد مساعدتي ، فما عليك إلا أن تصمت!”
أما عن الطعم
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
‘صحيح. كان لديك أسوأ ذوق في الطعام في العالم. نسيت ذلك.’
“آه ، كيف أشتبكت مع هذا الأحمق؟”
كان الأمر مريعا.
قطع يون-وو كلام النادل وجلس على كرسي ليرى المنظر الليلي.
* * *
بالحكم على تحركاتهم ، لا يبدو أنهم كانوا من عشيرة واحدة فقط. لأنهم كانوا يتحركون بشكل منفصل في مجموعات من خمسة أو ستة أشخاص
بعد الانتهاء من وجبته ، ذهب يون-وو في نزهة متتبعًا مسار الغابة في الضواحي.
مكان هبت فيه رياح جديدة.
زار يون-وو محل حدادة هينوفا مرة أخرى.
لم يكن هناك أي شخص تقريبًا على هذا الطريق ، لذلك كان هادئًا جدًا.
انه مقهى.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
بدا أن حالته المزاجية ، التي تضررت في السابق من تناول وجبة مريعة،انتعشت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القهوة هنا مختلفة تمامًا عما اعتاد أن يشربه ، لكنها لا تزال جيدة المذاق.
* * *
“ألم أخبرك؟ جئت إلى هنا لأنني كنت أشعر بالملل “.
“هل تبحث عن سلاح؟ أو درع؟ لدينا كل ما تحتاجه! ”
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
“بالنسبة لهذا العنصر لدي هنا …”
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
على عكس مسار الغابة الهادئ الذي كان فيه للتو ، كان يون-وو الآن في شارع مليء بأصوات البائعين والعملاء.
الفصل الحادي و الستون: -البرج (3)-
كان الشارع مزدحما بمجموعة متنوعة من الناس.
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
سار يون-وو على طول الشارع لفترة طويلة.
لذلك قرر هينوفا أن يعامل يون-وو كما لو أنه لم يكن موجودًا والعودة إلى العمل.
* * *
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
في الركن الجنوبي الغربي من المنطقة الخارجية ، كان هناك مكان يشبه حوض السمك على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
مكان يعرض مجموعة من الكائنات المائية التي تم جمعها من جميع أنحاء العالم.
“لكني لا أريد أن أشتبك في معركة الآن.”
لكن سبب وجود يون-وو هنا كان
“آه ، كيف أشتبكت مع هذا الأحمق؟”
“….”
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
لرؤية الفتيات هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
كان هناك الكثير من الفتيات الجميلات هنا.
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
“كنت رجلاً أيضًا”.
“آه ، كيف أشتبكت مع هذا الأحمق؟”
*ابتسامة*
بإجابة جافة ، ذهب يون-وو إلى المكان الذي أشار إليه هينوفا وجلس.
أطلق يون-وو ضحكة مكتومة.
“هل يطمعون نقاطي؟ أم هم هنا لتهديدي “.
* * *
كان الأمر مريعا.
تمامًا مثل الأرض ،
بالحكم من عينيه ، كان منزعجًا بالتأكيد.
كان الطعام الذي يبيعه الباعة المتجولين حلوًا ولذيذًا.
“أود استخدام الشرفة.”
* * *
الطعام الذي أكله أخوه. المقهى حيث تجاذب أطراف الحديث مع أصدقائه. المنزل الذي أقام فيه. وحتى الممرات التي سار فيها …
“أوه ، أنت نفس الشخص من الأمس.”
‘على فكرة….’
“الشرفة التي استخدمتها البارحة ، هل هي فارغة؟”
هذا يعني أن الساعة أصبحت تتلوى شيئًا فشيئًا.
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
كان الشارع مزدحما بمجموعة متنوعة من الناس.
استمتع يون-وو بوقت الشاي وهو جالس على الشرفة مثلما فعل الليلة الماضية.
كان الأمر مريعا.
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
لم يكن هناك أي شخص تقريبًا على هذا الطريق ، لذلك كان هادئًا جدًا.
كان كل شيء هادئ للغاية.
لكن بالنسبة لأخيه ، كان مكانًا مليئًا بالذكريات الجميلة.
* * *
مكان يعرض مجموعة من الكائنات المائية التي تم جمعها من جميع أنحاء العالم.
بعد حوالي خمسة أيام من دخوله الحي الخارجي.
انه مقهى.
زار يون-وو محل حدادة هينوفا مرة أخرى.
كان الطعام الذي يبيعه الباعة المتجولين حلوًا ولذيذًا.
* تانج * * تانج *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القهوة هنا مختلفة تمامًا عما اعتاد أن يشربه ، لكنها لا تزال جيدة المذاق.
“ما هذا؟ لماذا أتيت هنا مرة أخرى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعم قهوة البندق اصبح أكثر مرارة بقليل.
قام هينوفا بتجعيد حواجبه وهو يضع قطعة المعدن الحارقة.
غادر يون-وو النزل مرتديًا نفس القناع والرداء الذان كان يرتديهما في اليوم السابق. كانت وجهته مطعما.
كما لو كان يدق لفترة من الوقت ، بدت عضلاته صلبة بالنسبة لرجل في مثل عمره.
*ابتسامة*
على مدار الأيام الخمسة الماضية ، كان يون-وو يدخل ويخرج باستمرار من الحداد ، كما لو كان منزله.
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
مثل هذا الموقف العديم المبالاة.
بدا أن حالته المزاجية ، التي تضررت في السابق من تناول وجبة مريعة،انتعشت.
إجابته جعلت وجه هينوفا متجعدًا.
و ايضا أثناء الصقل. يدق المشغولات المعدنية حتى يحصل على الشكل المطلوب.
“ماذا قلت للتو؟”
حمل فنجان القهوة إلى شفتيه مرة أخرى.
لكن بالطبع ، واصل يون-وو التحدث بوضوح.
قام هينوفا بتجعيد حواجبه وهو يضع قطعة المعدن الحارقة.
“يبدو أنك بدأت في صنع القطعة الأثرية الآن. لكنني سأراقبك ، فقط تحسبا “.
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
“أنت يا ابن ال..!”
في الركن الجنوبي الغربي من المنطقة الخارجية ، كان هناك مكان يشبه حوض السمك على الأرض.
بدأ هينوفا في شتمه ، لكن يون-وو جلس للتو في مكان فارغ وحدق في هينوفا.
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
في النهاية ، هز هينوفا رأسه ، مدركًا أنه لن يستمع له مهما قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هذا كافيا.
كان هناك شيء ما كان يشعر به تجاهه في الأيام القليلة الماضية.
* انفجار الوريد*
كان أن هذا الرجل كان من الصعب حقًا كسره.
كان دائما يأتي ويذهب كما يشاء. حتى عندما صرخ هينوفا في وجهه أو حتى ضربه ، لم يعطيه سوى بضع إيماءات ولم يتوقف عما كان يفعله.
ثم خرج مرة أخرى بعد أن اشترى رداءً ليلتف حوله.
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
لذلك قرر هينوفا أن يعامل يون-وو كما لو أنه لم يكن موجودًا والعودة إلى العمل.
* تانج * * تانج *
* تانج * * تانج *
“ا..ا نت.. مـ.ثير.. للشـ..فقة!”
راقب يون-وو بصمت تصرفات هينوفا بجانبه.
أثناء الصب. يُصب المعدن المنصهر في قالب على شكل خنجر.
باستخدام عين التنين ، حاول يون-وو التقاط جميع تفاصيل تصرفات هينوفا وتحليل المعنى والغرض من وراءها.
راقب يون-وو بصمت تصرفات هينوفا بجانبه.
على عكس الانطباع الخام الذي أعطاه ، كان هينوفا يدق الحديد الساخن بدقة شديدة.
كانت لمسة هينوفا على هذا العمل الفردي للمعدن جميلة للغاية.
أثناء صهره. يذوّب المعدن ببطء داخل المسبك.
أثناء الصب. يُصب المعدن المنصهر في قالب على شكل خنجر.
على عكس الانطباع الخام الذي أعطاه ، كان هينوفا يدق الحديد الساخن بدقة شديدة.
و ايضا أثناء الصقل. يدق المشغولات المعدنية حتى يحصل على الشكل المطلوب.
ثم خرج مرة أخرى بعد أن اشترى رداءً ليلتف حوله.
وأخيراً عملية التكرير.
هناك ، كان رأس هينوفا الكبير ووجهه المليء بالتجاعيد أمام عينيه مباشرة.
كانت لمسة هينوفا على هذا العمل الفردي للمعدن جميلة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من وجبته ، ذهب يون-وو في نزهة متتبعًا مسار الغابة في الضواحي.
شعر يون-وو أن عينيه أصبحتا واضحتين بمجرد النظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار يون-وو على طول الشارع لفترة طويلة.
‘حرفي.’ جاءت هذه الكلمة في ذهنه.
“ألم أخبرك؟ جئت إلى هنا لأنني كنت أشعر بالملل “.
ظل يتباهى بأنه كان أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين. والآن يمكنه أن يفهم السبب. لقد استحق حقًا اللقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيراً عملية التكرير.
“هكذا تم صنعه. كل ما اعتدت أن تمارسه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا تم صنعه. كل ما اعتدت أن تمارسه “.
كان جيونغ-وو يُعرف سابقًا بلقب “جناح السماء”.
أثناء الصب. يُصب المعدن المنصهر في قالب على شكل خنجر.
جميع القطع الأثرية التي أعطته مثل هذا اللقب ولدت على يد هينوفا. يجب أن تكون مهاراته في الحدادة رائعة بالطبع.
لرؤية الفتيات هنا.
وحقاً ، كان ذلك رائعاً. لدرجة أن ذلك جعل أصابع يون وو تشعر بالحكة حتى لو لم يكن لديه أي معرفة عن مهنة الحدادة.
‘صحيح. كان لديك أسوأ ذوق في الطعام في العالم. نسيت ذلك.’
كان كل فعل من أفعاله مليئًا بالقوة وكان له معنى وراءه لا يستطيع الناس العاديون الوصول إليه.
*ابتسامة*
هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
“عددهم خمسة عشر؟ لا ، سبعة عشر”.
الطعام الذي أكله أخوه. المقهى حيث تجاذب أطراف الحديث مع أصدقائه. المنزل الذي أقام فيه. وحتى الممرات التي سار فيها …
أما عن الطعم
كل أثر تركه شقيقه.
لكن بالنسبة لأخيه ، كان مكانًا مليئًا بالذكريات الجميلة.
“….”
بإجابة جافة ، ذهب يون-وو إلى المكان الذي أشار إليه هينوفا وجلس.
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
بدأ هينوفا في شتمه ، لكن يون-وو جلس للتو في مكان فارغ وحدق في هينوفا.
كانت أشياء كثيرة متشابهة ، ومع ذلك كانت أشياء كثيرة مختلفة.
“الشرفة التي استخدمتها البارحة ، هل هي فارغة؟”
عندما فتح عينيه مرة أخرى ،
*ابتسامة*
“هل انتهيت من النوم ، أيها الأحمق؟”
غرقت عينا يون-وو بعمق.
هناك ، كان رأس هينوفا الكبير ووجهه المليء بالتجاعيد أمام عينيه مباشرة.
“ألم أخبرك؟ جئت إلى هنا لأنني كنت أشعر بالملل “.
بالحكم من عينيه ، كان منزعجًا بالتأكيد.
أثناء صهره. يذوّب المعدن ببطء داخل المسبك.
“شخص ما يعمل أمام النار بكل ما بوسعه ، والشخص الذي أتى إلى هنا لمشاهدتي يأخذ قيلولة بسلام. لذا قل لي ، لماذا أتيت إلى هنا بحق الجحيم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا تم صنعه. كل ما اعتدت أن تمارسه “.
“ألم أخبرك؟ جئت إلى هنا لأنني كنت أشعر بالملل “.
زار يون-وو محل حدادة هينوفا مرة أخرى.
مرة أخرى ، إجابة لامبالية.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
* انفجار الوريد*
لا داعي للقلق بشأن جذب انتباه الناس. لأنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون ملابس مماثلة له.
يمكن أن يرى يون-وو الكثير من الأوعية الدموية تخرج من جبين هينوفا المتجعد.
* انفجار الوريد*
“إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
كان الطعام الذي يبيعه الباعة المتجولين حلوًا ولذيذًا.
في النهاية ، انتفخ رأس هينوفا وبدأ يقفز على قدميه بغضب.
الأشخاص الذين جلسوا بالفعل على هذه الطاولة ، كما لو كانوا قد جاءوا بمفردهم مثل يون-وو ، كانوا يأكلون وجباتهم وحيدين.
كان من المضحك بعض الشيء أن أراه يقفز على ساقيه القصيرة.
لكن بالنسبة لأخيه ، كان مكانًا مليئًا بالذكريات الجميلة.
“سأفعل.”
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
بإجابة جافة ، ذهب يون-وو إلى المكان الذي أشار إليه هينوفا وجلس.
“أنا آسف ولكن لا توجد طاولة فارغة في الوقت الحالي. سيكون عليك مشاركة واحدة. هل هذا مقبول؟”
أمسك بالمطرقة ثم نظر للخلف إلى هينوفا وسأل.
على عكس مسار الغابة الهادئ الذي كان فيه للتو ، كان يون-وو الآن في شارع مليء بأصوات البائعين والعملاء.
“ولكن كيف أشعل النار في الفرن؟ لا يمكنني البدء في الطرق بدون نار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“ا..ا نت.. مـ.ثير.. للشـ..فقة!”
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
بدأ هينوفا في التلعثم كما لو أنه لم يستطع احتواء غضبه وسرعان ما انهار بينما كان يمسك مؤخرة رقبته.
استمتع يون-وو بشرب القهوة عندما كان على الأرض. بعد أخذه استراحة لتناول القهوة قبل الدخول في المعركة مباشرة ، ليمكنه تهدئة الأدرينالين من رأسه.
“ارغـ … هذا اللقيط يقتلني …”
ثم مسح المنطقة المحيطة بتعزيز حواسه.
“هل لديك ارتفاع بضغط الدم؟ هل تريدني أن أحضر لك بعض الأدوية؟ ”
“عددهم خمسة عشر؟ لا ، سبعة عشر”.
“إذا كنت تريد مساعدتي ، فما عليك إلا أن تصمت!”
‘حرفي.’ جاءت هذه الكلمة في ذهنه.
“حسنا إذا. لكن جديًا ، كيف أشعل النار؟ ”
أعاد يون-وو ساعة الجيب إلى حقيبته وعلق الحربة السحرية على خصره.
“ااارررغـ !!!”
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
صرخ هينوفا من حقيقة أنهم لا يتحدثون نفس اللغة.
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
بالحكم على موقفه ، لا يبدو أنه يعني أي سوء. ولكن بعد الحديث معه ، شعر هينوفا أن معدته تتحول قبل أن يعرف ذلك.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
* تانج * * تانج *
“آه ، كيف أشتبكت مع هذا الأحمق؟”
“آه ، كيف أشتبكت مع هذا الأحمق؟”
في تلك الفترة القصيرة من الزمن ، شعر وكأنه قد تقدم في السن عدة سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يعمل أمام النار بكل ما بوسعه ، والشخص الذي أتى إلى هنا لمشاهدتي يأخذ قيلولة بسلام. لذا قل لي ، لماذا أتيت إلى هنا بحق الجحيم؟ ”
“أستطيع أن أرى لماذا تبعه جيونغ-وو منذ البداية.”
أخرج يون-وو ساعة الجيب من حقيبته وحدق في وجه الساعة.
تحت القناع ، تومضت ابتسامة صغيرة على وجه يون وو.
======
ترجمة:Drunken
“بالنسبة لهذا العنصر لدي هنا …”
مرة أخرى ، إجابة لامبالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
