الفصل الثالث
“ماذا؟”
“حقا؟” حدق هو شو في عيون سو تشينغيان ، وحاول أن يكتشف من عينيه ما إذا كان يكذب.
[تشن هاو رأى هو شو لأول مرة هنا.]
“…” تجمد سو تشينغيان فجأة أو يمكن القول أنه بدى متجمدا للمشاهدين. في الواقع ، كان يتحدث إلى صفر.
“أنا أفهم…”
في الفصل الثالث ، دخل سو تشينغيان بهدوء الصف حيث جلس تشن هاو بمقعد في الصف الخلفي. لحسن الحظ ، فإن الطلاب في هذا الفصل لم يسبق لهم أن شاهدوا سو تشينغيان ، بالإضافة إلى ذلك ، كان سو تشينغيان شابا و إرتدى مثل الطلاب. لذلك ، لن يعرفوا أن هناك معلمًا بالداخل. عندما رن جرس الفصل ، كان الطلاب في الفصل ممتلئين. سو تشينغيان سأل صفر بهدوء ، “أين هو؟”
“هو شو ، سوف نذهب إلى مكان آخر لتناول الطعام.” لقد حان الوقت للإختباء. سحب سو تشينغيان كم هو شو و حاول منعه من الإجتماع مع تشن هاو.
“أنا أفهم…”
“ماذا دهاك؟”
“هل حدث شيء ما مؤخرًا؟”
“لا شيء ، دعنا نذهب لتناول مالا تانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو شو ، الأمر ليس كما تعتقده.”
هو شو تنهد. “أعتقد أنه يجب عليكَ أكل كميات أقل من الطعام الحار …”
“هل حدث شيء ما مؤخرًا؟”
في النهاية ، لم يذهب الشخصان إلى متجر الزلابية. و بطبيعة الحال ، هو شو لم يرى تشن هاو. سو تشينغيان لم يستطع منع نفسه من تنفس الصعداء. و مع ذلك ، فإن صفر في ذهنه لا يزال يذكره بعدم الإستخفاف به. و السبب هو أن تشن هاو طالب في قسم اللغات الأجنبية ، و هو شو مدرس لغة إنجليزية. على الرغم من أن تشن هاو ليس في صف هو شو ، فإن إمكانية مقابلتهما لبعضهما البعض لا تزال مرتفعة للغاية.
خلال هذا الوقت ، تحدث صفر مع سو تشينغيان عن الوقت و المكان الذي قد يظهر فيه تشن هاو ، و هذا سيسمح لسو تشينغيان بتجنب هذه الأماكن بقدر ما يستطيع. بعد فترة من الوقت ، أدرك هو شو أن هناك شيئًا خاطئًا في تصرفات سو تشينغيان و أخذه للتحدث معه.
في بعض الأحيان يجد سو تشينغيان الأمر غريبا للغاية. هل تشن هاو أحب هو شو بسبب حصول مناسبة ما؟ طالما هذه المناسبة تحطمت هل سيتحطم الخط الزمني؟ إذا كان مجرد إجتماع بسيط و تفاهم لا ينبغي أن يكون شيئًا، فيبدو أنه يعرف أيضًا الكثير من الناس. لكن ، هو فقط أحب هو شو. لم يوافق صفر على هذا ، طالما إلتقى تشن هاو و هو شو فسيقع بالتأكيد في حبه. إذا وقع تشن هاو في حب هو شو ، فإن سو تشينغيان سيموت بلا شك ، كل هذا مرتب.
“لا تسحبني. قبل أن تحاول شرح ذلك ، فكر فيما فعلته.”
بإختصار ، من الضروري القضاء على جميع الفرص المتاحة أمام الإثنين لمعرفة بعضهما البعض. نظرًا لأن صفر يعرف ما سيحدث في المستقبل ، فسيكون قادرًا على معرفة ما يجب على سو تشينغيان فعله و عدم فعله. في إحدى المرات ، كان مدرس الفصل في فصل تشن هاو مريضاً. طلب المعلم الرئيسي من هو شو حضور الفصل كبديل. إستخدم سو تشينغيان ذريعة أنه لم يكن على ما يرام وكان عليه أن يذهب إلى المستشفى مع هو شو. لم يكن أمام هو شو خيار سوى البحث عن مدرس لغة إنجليزية آخر لحضور الفصل. مع ذلك ، بسبب مرض سو تشينغيان المزيف ، كان هو شو غاضبًا جدًا بعد أن رآه الطبيب و تجاهل سو تشينغيان لبعض الوقت.
“حسنا”
أراد سو تشينغيان القول أنه يريد فقط إنقاذ حياته و سمعة حبيبه ، لكنه لم يستطع الكلام.
[تشينغيان ، تشن هاو هو شخص مريض عاطفياً ، لا يسمح لهم بالإلتقاء ، خوفا من أن هو شو قد يخدع من طرفه وبالتالي يسيء فهمك.]
خلال هذا الوقت ، تحدث صفر مع سو تشينغيان عن الوقت و المكان الذي قد يظهر فيه تشن هاو ، و هذا سيسمح لسو تشينغيان بتجنب هذه الأماكن بقدر ما يستطيع. بعد فترة من الوقت ، أدرك هو شو أن هناك شيئًا خاطئًا في تصرفات سو تشينغيان و أخذه للتحدث معه.
[تشن هاو رأى هو شو لأول مرة هنا.]
“أوه ، أريد أن أطرح عليك بعض الأسئلة.”
“حسنا…”
“ما المشكلة؟”
في النهاية ، لم يذهب الشخصان إلى متجر الزلابية. و بطبيعة الحال ، هو شو لم يرى تشن هاو. سو تشينغيان لم يستطع منع نفسه من تنفس الصعداء. و مع ذلك ، فإن صفر في ذهنه لا يزال يذكره بعدم الإستخفاف به. و السبب هو أن تشن هاو طالب في قسم اللغات الأجنبية ، و هو شو مدرس لغة إنجليزية. على الرغم من أن تشن هاو ليس في صف هو شو ، فإن إمكانية مقابلتهما لبعضهما البعض لا تزال مرتفعة للغاية.
“هل حدث شيء ما مؤخرًا؟”
“هل تشن هاو حقا فظيع جدا؟” على أي حال ، هو مجرد طالب؟ و أنا لم أره من قبل. في عيون سو تشينغيان، طلابه جميعهم أطفال جيدون، رغم أنه ليس أكبر منهم سناً بكثير.
هناك بالفعل البعض ، لكنه لا يستطيع أن يقول ذلك. لن يصدقه أحد. هز رأسه: “لا.”
“ماذا حدث؟” سو تشينغيان سأل صفر. “يجب أن تكون تعرف هذا بالفعل؟”
“أشعر أنك تختبئ من شخص ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنهم كانوا يعرفون بعضهم البعض منذ البداية ، فلماذا أمنعهم من الإلتقاء؟”
“لا لا.” إكتشف سو تشينغيان أن هو شو كان لا يزال فطنا للغاية ، إكتشف فجأة أنه كان يختبئ من شخص ما. بالإمكان القول أنه لا يختبئ ، الأمر أشبه أكثر بأنه يساعد هو شو للإختباء.
“ما المشكلة؟”
“حقا؟” حدق هو شو في عيون سو تشينغيان ، وحاول أن يكتشف من عينيه ما إذا كان يكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشن هاو له ، “سوي سو ، يبدو أنني معجب بك.”
سو تشينغيان لم يجرؤ أبدا على الكذب على هو شو. خصوصًا عندما يحدق هو شو في وجهه ، شعر بالذعر فجأة و سأل صفر في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو شو ، الأمر ليس كما تعتقده.”
“لقد إكتشفنا. ماذا علي أن أفعل؟”
تنهد سو تشينغيان ، لحسن الحظ ، تقبل هو شو ذلك.
فكر صفر للحظة وأجاب بهدوء: [قل أنكَ تريد أكثر ، و أنكَ تريد فقط تجنب الأماكن المزدحمة ، و الإستمتاع بالعالم فقط أنتما الإثنين.]
“آه؟ آه ، لقد سهوتُ لفترة.” إبتسم سو تشينغيان.
“هل هذا ممكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشن هاو له ، “سوي سو ، يبدو أنني معجب بك.”
[سوف يصدق ذلك.] أكد صفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء ، دعنا نذهب لتناول مالا تانغ.”
ثم فتح سو تشينغيان فمه تمامًا مثلما علمه صفر: “أنتَ تبالغ في التفكير. أنا دائمًا ما أجنبكَ الذهاب إلى أماكن يوجد بها الكثير من الناس. أنا أريد فقط الإستمتاع بالعالم معك.”
“هو شو ، عليكَ أن تصدقني.”
لقد إستمع إلى كلمات سو تشينغيان ، و بعد التفكير للحظة ، هز رأسه وقال “حسنا …”
“ماذا يحدث؟” ألا يعني ذلك أن هذا الشخص المنحرف لا يحب إبن عمه؟
تنهد سو تشينغيان ، لحسن الحظ ، تقبل هو شو ذلك.
[تشينغيان ، تشن هاو هو شخص مريض عاطفياً ، لا يسمح لهم بالإلتقاء ، خوفا من أن هو شو قد يخدع من طرفه وبالتالي يسيء فهمك.]
“هذا جيد ، أخيرًا صدقني” سو تشينغيان قال بحماس لصفر. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يكذب فيها على هو شو، و من الصعب عليه تجنب بعض الإثارة.
في النهاية ، لم يذهب الشخصان إلى متجر الزلابية. و بطبيعة الحال ، هو شو لم يرى تشن هاو. سو تشينغيان لم يستطع منع نفسه من تنفس الصعداء. و مع ذلك ، فإن صفر في ذهنه لا يزال يذكره بعدم الإستخفاف به. و السبب هو أن تشن هاو طالب في قسم اللغات الأجنبية ، و هو شو مدرس لغة إنجليزية. على الرغم من أن تشن هاو ليس في صف هو شو ، فإن إمكانية مقابلتهما لبعضهما البعض لا تزال مرتفعة للغاية.
[لا تكن سعيدا جدا. عليكَ أن تكون على أهبة الإستعداد ضد تشن هاو.]
“نعم.”
“هل تشن هاو حقا فظيع جدا؟” على أي حال ، هو مجرد طالب؟ و أنا لم أره من قبل. في عيون سو تشينغيان، طلابه جميعهم أطفال جيدون، رغم أنه ليس أكبر منهم سناً بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك بالفعل البعض ، لكنه لا يستطيع أن يقول ذلك. لن يصدقه أحد. هز رأسه: “لا.”
[… هل تريد رؤيته؟]
“حسنا”
“إذا كنتَ تريد ذلك.” لقد كان فضولياً للغاية بشأن هذا الشيطان الكبير تشن هاو الذي يبدو أنه قد قتله ل49 مرة.
“نعم ، هو إبن عمي.” تشن هاو ضحك ، أظهر أسنانه النظيفة. فقط سو تشينغيان تجهم قليلا.
[في 3:15 ، هناك حصة إيديولوجيا في فصلهم ، يمكنكَ التسلل لهناك لرؤيته.]
“بالطبع ، أنتَ حبيب هو شو.”
“حسنا”
“نعم ، هو إبن عمي.” تشن هاو ضحك ، أظهر أسنانه النظيفة. فقط سو تشينغيان تجهم قليلا.
في الفصل الثالث ، دخل سو تشينغيان بهدوء الصف حيث جلس تشن هاو بمقعد في الصف الخلفي. لحسن الحظ ، فإن الطلاب في هذا الفصل لم يسبق لهم أن شاهدوا سو تشينغيان ، بالإضافة إلى ذلك ، كان سو تشينغيان شابا و إرتدى مثل الطلاب. لذلك ، لن يعرفوا أن هناك معلمًا بالداخل. عندما رن جرس الفصل ، كان الطلاب في الفصل ممتلئين. سو تشينغيان سأل صفر بهدوء ، “أين هو؟”
خلال هذا الوقت ، تحدث صفر مع سو تشينغيان عن الوقت و المكان الذي قد يظهر فيه تشن هاو ، و هذا سيسمح لسو تشينغيان بتجنب هذه الأماكن بقدر ما يستطيع. بعد فترة من الوقت ، أدرك هو شو أن هناك شيئًا خاطئًا في تصرفات سو تشينغيان و أخذه للتحدث معه.
[بجانبك.]
“!” هذه مجرد صدفة ، أليس كذلك؟ كان مكان سو تشينغيان في الصف الأخير على الجانب الأيسر من الجدار.
على جانبه الأيمن ، كان طالب يجلس. نظر سو تشينغيان إلى اليمين و رأى فتى يجلس بجانبه. تلميذ برأس نظيف ، بشرة قمحية ، مظهر جميل و ساحر فريد من نوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد سو تشينغيان القول أنه يريد فقط إنقاذ حياته و سمعة حبيبه ، لكنه لم يستطع الكلام.
“يبدو جيدا ، لا عجب أنكَ قلتَ أن هو شو سوف …” سو تشينغيان كان غير مرتاح للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة و كأنه بالغ في أفعاله سابقا.
[لا تخف ، هو شو يحبك.] واساه صفر.
“هل حدث شيء ما مؤخرًا؟”
“حقا؟” لكنه إعتقد أن تشن هاو يبدو أفضل منه على الأقل لديه شخصية ذكورية.
“اللعنة!” هو شو شعر بالقلق في قلبه ، إستخدم المزيد من القوة و دفع سو تشينغيان بعيدا. تعثر سو تشينغيان و تراجع عدة خطوات للخلف.
[أنا لن أكذب عليك.] قال صفر.
“هل هذا ممكن؟”
ربما لأنه لاحظ نضرات سو تشينغيان. قام تشن هاو بإمالة رأسه قليلاً و نظر إلى سو تشينغيان. مع زاوية من فمه ، قال: “السيد سو.”
“هل هذا ممكن؟”
“هل تعرفني؟” لن يأتي معلم فصل علم النفس إلى فصل اللغات الأجنبية ليس له. لم يذهب أبدا إلى هذا الفصل. كيف يمكن أن تشن هاو يعرفه؟
في الساعة 4:48 مساءً ، سقط موقع بناء بسبب مشاكل في البناء ، ثم أصاب رجلاً في الرأس في الحال. مات فورا.
“بالطبع ، أنتَ حبيب هو شو.”
[لا أعرف ، ربما تم تخريب الخط الزمني الأصلي ، لذا إتخد منحى آخر.]
“أنت ، أنتَ تعرف هو شو أيضا؟” شعر سو تشينغيان بالدهشة أكثر. ثم فكر مرة أخرى أن قسم اللغات الأجنبية كبير جدًا. لم يكن من النوع الذي سيلتصق بهو شو طوال النهار و الليل. ليس من الغريب أنه رأى هو شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة و كأنه بالغ في أفعاله سابقا.
“نعم ، هو إبن عمي.” تشن هاو ضحك ، أظهر أسنانه النظيفة. فقط سو تشينغيان تجهم قليلا.
سو تشينغيان لم يجرؤ أبدا على الكذب على هو شو. خصوصًا عندما يحدق هو شو في وجهه ، شعر بالذعر فجأة و سأل صفر في ذهنه.
شعر فجأة و كأنه بالغ في أفعاله سابقا.
“أنا أفهم…”
“ماذا حدث؟” سو تشينغيان سأل صفر. “يجب أن تكون تعرف هذا بالفعل؟”
“ما هذا؟” أعطى الهاتف لسو تشينغيان. كانت صورة لسو تشينغيان و تشن هاو. جلس الإثنان معا وجها لوجه ، يد تشن هاو على شعر سو تشينغيان الذي يبدو محرجا قليلا. سو تشينغيان يعرف أن هذه ليست المشكلة! لأن في الثانية التالية ، قام بإبعاد يد تشن هاو ، ثم نهض و مشى بعيدا.
[نعم.] أجاب صفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو شو ، الأمر ليس كما تعتقده.”
“إذن كيف لك ألا تخبرني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء مذهل. فكر سو تشينغيان.
[من غير المفيد أن أخبرك.]
“حسنا …” زفر تشن هاو. “هذا مؤسف.”
“بما أنهم كانوا يعرفون بعضهم البعض منذ البداية ، فلماذا أمنعهم من الإلتقاء؟”
“أشعر أنك تختبئ من شخص ما.”
[تشينغيان ، تشن هاو هو شخص مريض عاطفياً ، لا يسمح لهم بالإلتقاء ، خوفا من أن هو شو قد يخدع من طرفه وبالتالي يسيء فهمك.]
[سوف يصدق ذلك.] أكد صفر.
“حسنا … لا ، آه ، كما قلت ، إذا رأى تشن هاو هو شو ، فسوف يقع في حبه. إذا ، هم يعرفون بعضهم بالفعل ، هل هذا يعني …”
“لستُ مظطرا أن أموت؟”
[أقصد ، أن يلتقوا في هذه الأشهر الستة ..]
“هو شو ، عليكَ أن تصدقني.”
“حسنا…”
“بالطبع ، أنتَ حبيب هو شو.”
عندما يتحدث سو تشينغيان مع صفر في رأسه ، يكون كيانه كله في حالة من الركود. تشن هاو رآى ذلك ، مد يده و لوح أمام عيني سو تشينغيان و سأل ، “أستاذ سو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء مذهل. فكر سو تشينغيان.
“آه؟ آه ، لقد سهوتُ لفترة.” إبتسم سو تشينغيان.
“حسنا…”
بعد أن علم أن الإثنين هم أقارب ، لم يستطع سو تشينغيان أن يهدأ لفترة طويلة. بعد كل شيء ، وقع إبن عم في حب إبن عمه. هذا الأمر هو….جيد بشكل مبالغ فيه ، سو تشينغيان لم يكن لديه طاقة كبيرة لمعرفة هذه الأشياء. إنه يريد فقط الحفاظ على حياته بشكل جيد ، لندع هاذان الشخصين لا يلتقيان في هذه الأشهر الستة.
“لا تسحبني. قبل أن تحاول شرح ذلك ، فكر فيما فعلته.”
ومع ذلك ، شعر سو تشينغيان بالغرابة بعض الشيء أن تشن هاو يأخذ زمام المبادرة ليأتي إليه ، و لكن أيضا في كثير من الأحيان كان يأتي ليراه. على الرغم من أنه في كل مرة كان يتحدث عن شيء ما لم يكن هناك أو يسأله عما إذا كان يريد تناول الطعام معًا. فبعد كل شيء ، في هذا العالم ، لم يفعل تشن هاو أي شيء لسو تشينغيان ، لذلك لا يزال سو تشينغيان لا يملك سببا ليكرهه. لذلك ، يمكنه أيضًا أن يتعايش مع تشن هاو بحرية. مع ذلك ، لمنع الشخصين من الإجتماع ، سيتعين على سو تشينغيان إيجاد سبب لإبعاد هو شو عندما يخطط للقاء تشن هاو. لأول مرة، كان لدى سو تشينغيان شعور بالذنب في قلبه.
“إبقى!”
من المستحيل أيضًا تحديد مصدر هذا الشعور بالذنب و ما الذي يحدث. على أي حال ، سو تشينغيان لم يفكر بأنه محق. حتى أحد الأيام ، تشن هاو أخد المبادرة و لمس خده عندما إلتقيا.
[أنا لن أكذب عليك.] قال صفر.
قال تشن هاو له ، “سوي سو ، يبدو أنني معجب بك.”
[أنا لن أكذب عليك.] قال صفر.
“…” تجمد سو تشينغيان فجأة أو يمكن القول أنه بدى متجمدا للمشاهدين. في الواقع ، كان يتحدث إلى صفر.
“…” تجمد سو تشينغيان فجأة أو يمكن القول أنه بدى متجمدا للمشاهدين. في الواقع ، كان يتحدث إلى صفر.
“ماذا يحدث؟” ألا يعني ذلك أن هذا الشخص المنحرف لا يحب إبن عمه؟
“هل حدث شيء ما مؤخرًا؟”
[لا أعرف ، ربما تم تخريب الخط الزمني الأصلي ، لذا إتخد منحى آخر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تشينغيان ، إنها 4:48!]
“لستُ مظطرا أن أموت؟”
تنهد سو تشينغيان ، لحسن الحظ ، تقبل هو شو ذلك.
[لا أعرف … لكن هذا غير مرجح.]
فكر صفر للحظة وأجاب بهدوء: [قل أنكَ تريد أكثر ، و أنكَ تريد فقط تجنب الأماكن المزدحمة ، و الإستمتاع بالعالم فقط أنتما الإثنين.]
تنهد سو تشينغيان وقال بجدية لتشن هاو: “أنا آسف.”
“اللعنة!” هو شو شعر بالقلق في قلبه ، إستخدم المزيد من القوة و دفع سو تشينغيان بعيدا. تعثر سو تشينغيان و تراجع عدة خطوات للخلف.
الجواب المتوقع، تشن هاو لم يظهر نظرة متفاجئة أو حزينة ، سأل فقط: “هل هو بسبب إبن عمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تشينغيان ، إنها ال4:48 تقريبا.] صوت صفر بدى قلقا. قلب سو تشينغيان كله تجمد ، لكنه لم يستطيع التوقف. على الأقل لا يريد الموت بينما هو شو يسيء فهمه.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشن هاو له ، “سوي سو ، يبدو أنني معجب بك.”
“حسنا …” زفر تشن هاو. “هذا مؤسف.”
“حسنا…”
شيء مذهل. فكر سو تشينغيان.
ومع ذلك ، شعر سو تشينغيان بالغرابة بعض الشيء أن تشن هاو يأخذ زمام المبادرة ليأتي إليه ، و لكن أيضا في كثير من الأحيان كان يأتي ليراه. على الرغم من أنه في كل مرة كان يتحدث عن شيء ما لم يكن هناك أو يسأله عما إذا كان يريد تناول الطعام معًا. فبعد كل شيء ، في هذا العالم ، لم يفعل تشن هاو أي شيء لسو تشينغيان ، لذلك لا يزال سو تشينغيان لا يملك سببا ليكرهه. لذلك ، يمكنه أيضًا أن يتعايش مع تشن هاو بحرية. مع ذلك ، لمنع الشخصين من الإجتماع ، سيتعين على سو تشينغيان إيجاد سبب لإبعاد هو شو عندما يخطط للقاء تشن هاو. لأول مرة، كان لدى سو تشينغيان شعور بالذنب في قلبه.
مع ذلك ، لا يبدو أن تشن هاو إستسلم. بعد فترة من الوقت ، ذهب مجددا إلى سو تشينغيان. لكن سو تشينغيان لا يزال يرفض. سو تشينغيان لم يرخي يقظته. ما زال لا يسمح لتشن هاو بلقاء هو شو.
“هو شو!”
مر الوقت ، وقريباً ستة أشهر مرت ، و وصل ذلك اليوم الذي أخبره صفر أنه سيموت به. في ذلك اليوم ، أخذ هو شو المبادرة و طلب من سو تشينغيان الخروج لمقابلته. كان سو تشينغيان خائفا من وقوع حادث و أراد البقاء في المنزل. ومع ذلك ، عندما سمع صفر وهو يتحدث عن طرقه الخمسة للموت في المنزل ، قرر الذهاب إلى هو شو.
بعد أن علم أن الإثنين هم أقارب ، لم يستطع سو تشينغيان أن يهدأ لفترة طويلة. بعد كل شيء ، وقع إبن عم في حب إبن عمه. هذا الأمر هو….جيد بشكل مبالغ فيه ، سو تشينغيان لم يكن لديه طاقة كبيرة لمعرفة هذه الأشياء. إنه يريد فقط الحفاظ على حياته بشكل جيد ، لندع هاذان الشخصين لا يلتقيان في هذه الأشهر الستة.
عندما خرج ، نظر سو تشينغيان إلى الوقت ، الساعة 4.20 مساءً.
ومع ذلك ، شعر سو تشينغيان بالغرابة بعض الشيء أن تشن هاو يأخذ زمام المبادرة ليأتي إليه ، و لكن أيضا في كثير من الأحيان كان يأتي ليراه. على الرغم من أنه في كل مرة كان يتحدث عن شيء ما لم يكن هناك أو يسأله عما إذا كان يريد تناول الطعام معًا. فبعد كل شيء ، في هذا العالم ، لم يفعل تشن هاو أي شيء لسو تشينغيان ، لذلك لا يزال سو تشينغيان لا يملك سببا ليكرهه. لذلك ، يمكنه أيضًا أن يتعايش مع تشن هاو بحرية. مع ذلك ، لمنع الشخصين من الإجتماع ، سيتعين على سو تشينغيان إيجاد سبب لإبعاد هو شو عندما يخطط للقاء تشن هاو. لأول مرة، كان لدى سو تشينغيان شعور بالذنب في قلبه.
عندما إلتقيا ، وجد سو تشينغيان أن هناك خطب ما حيال هو شو بدا و كأنه يعاني من مشكلة في قلبه. سأل ، “هل لديكَ أي شيء يدعو للقلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… هل تريد رؤيته؟]
هو شو قال ، “نعم ، هل أنتَ تحب شخصا آخر؟”
من المستحيل أيضًا تحديد مصدر هذا الشعور بالذنب و ما الذي يحدث. على أي حال ، سو تشينغيان لم يفكر بأنه محق. حتى أحد الأيام ، تشن هاو أخد المبادرة و لمس خده عندما إلتقيا.
“لا.” هز سو تشينغيان رأسه.
“إبقى!”
“لا تكذب علي.” جعد هو شو جبينه بعمق.
“نعم ، هو إبن عمي.” تشن هاو ضحك ، أظهر أسنانه النظيفة. فقط سو تشينغيان تجهم قليلا.
“بالتأكيد لا!”
“…” تجمد سو تشينغيان فجأة أو يمكن القول أنه بدى متجمدا للمشاهدين. في الواقع ، كان يتحدث إلى صفر.
“ما هذا؟” أعطى الهاتف لسو تشينغيان. كانت صورة لسو تشينغيان و تشن هاو. جلس الإثنان معا وجها لوجه ، يد تشن هاو على شعر سو تشينغيان الذي يبدو محرجا قليلا. سو تشينغيان يعرف أن هذه ليست المشكلة! لأن في الثانية التالية ، قام بإبعاد يد تشن هاو ، ثم نهض و مشى بعيدا.
[سوف يصدق ذلك.] أكد صفر.
“هو شو ، إسمعني سأشرح لك الأمر إنه ليس كما تفكر به.”
عندما إلتقيا ، وجد سو تشينغيان أن هناك خطب ما حيال هو شو بدا و كأنه يعاني من مشكلة في قلبه. سأل ، “هل لديكَ أي شيء يدعو للقلق؟”
[تشينغيان كن حذرا ، إنها ال4:45.] همس صفر.
[لا تكن سعيدا جدا. عليكَ أن تكون على أهبة الإستعداد ضد تشن هاو.]
“ما أفكر به؟ أوه ، أليس الأمر هو أنكَ أنتَ و إبن عمي معا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تشينغيان ، إنها ال4:48 تقريبا.] صوت صفر بدى قلقا. قلب سو تشينغيان كله تجمد ، لكنه لم يستطيع التوقف. على الأقل لا يريد الموت بينما هو شو يسيء فهمه.
“هو شو ، عليكَ أن تصدقني.”
خلال هذا الوقت ، تحدث صفر مع سو تشينغيان عن الوقت و المكان الذي قد يظهر فيه تشن هاو ، و هذا سيسمح لسو تشينغيان بتجنب هذه الأماكن بقدر ما يستطيع. بعد فترة من الوقت ، أدرك هو شو أن هناك شيئًا خاطئًا في تصرفات سو تشينغيان و أخذه للتحدث معه.
“لديّ صور أكثر غير هذه ، و الفتى أتى ليخبرني قائلاً إنكما بالفعل على علاقة معا.” كما هو متوقع ، بغض النظر عن العالم الذي يتغير. سو تشينغيان فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك بالفعل البعض ، لكنه لا يستطيع أن يقول ذلك. لن يصدقه أحد. هز رأسه: “لا.”
“هو شو ، الأمر ليس كما تعتقده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو شو ، إسمعني سأشرح لك الأمر إنه ليس كما تفكر به.”
[تشينغيان ، 4:46.] صفر لا يزال يذكره.
“لا لا.” إكتشف سو تشينغيان أن هو شو كان لا يزال فطنا للغاية ، إكتشف فجأة أنه كان يختبئ من شخص ما. بالإمكان القول أنه لا يختبئ ، الأمر أشبه أكثر بأنه يساعد هو شو للإختباء.
“لا أريد أن أسمع شرحكَ الآن.” هو شو ترك سو تشينغيان مع نظرة من خيبة الأمل و إستدار ليغادر. إعتقد سو تشينغيان أن هذه ليست النهاية ، لذلك ذهب لمطاردة هو شو. ثم في كل مرة يذهب فيها لإمساك كم هو شو ، كان يتم إبعاده دائما.
“هو شو!”
“هو شو!”
“لديّ صور أكثر غير هذه ، و الفتى أتى ليخبرني قائلاً إنكما بالفعل على علاقة معا.” كما هو متوقع ، بغض النظر عن العالم الذي يتغير. سو تشينغيان فكر.
“لا تسحبني. قبل أن تحاول شرح ذلك ، فكر فيما فعلته.”
في الفصل الثالث ، دخل سو تشينغيان بهدوء الصف حيث جلس تشن هاو بمقعد في الصف الخلفي. لحسن الحظ ، فإن الطلاب في هذا الفصل لم يسبق لهم أن شاهدوا سو تشينغيان ، بالإضافة إلى ذلك ، كان سو تشينغيان شابا و إرتدى مثل الطلاب. لذلك ، لن يعرفوا أن هناك معلمًا بالداخل. عندما رن جرس الفصل ، كان الطلاب في الفصل ممتلئين. سو تشينغيان سأل صفر بهدوء ، “أين هو؟”
[تشينغيان ، إنها ال4:48 تقريبا.] صوت صفر بدى قلقا. قلب سو تشينغيان كله تجمد ، لكنه لم يستطيع التوقف. على الأقل لا يريد الموت بينما هو شو يسيء فهمه.
“ما المشكلة؟”
“هو شو ، لا تذهب.” مشى سو تشينغيان بسرعة إلى هو شو و عانقه من الخلف. لكن هو شو ظل يدفعه بعيدا. سو تشينغيان لم يستسلم. ظل هو شو يدفعه بعيدا و لا يزال سو تشينغيان يتمسك به. كان هناك موقع بناء بجانبهم. لم يكن هناك شيء سوى هؤلاء العمال المشغولين ، لذا لم يكن لدى سو تشينغيان أي سبب للتردد.
[أقصد ، أن يلتقوا في هذه الأشهر الستة ..]
“دعني أذهب ، لا تكن عديم الحياء!”
“…” تجمد سو تشينغيان فجأة أو يمكن القول أنه بدى متجمدا للمشاهدين. في الواقع ، كان يتحدث إلى صفر.
“إبقى!”
[تشينغيان كن حذرا ، إنها ال4:45.] همس صفر.
“اللعنة!” هو شو شعر بالقلق في قلبه ، إستخدم المزيد من القوة و دفع سو تشينغيان بعيدا. تعثر سو تشينغيان و تراجع عدة خطوات للخلف.
“لا أريد أن أسمع شرحكَ الآن.” هو شو ترك سو تشينغيان مع نظرة من خيبة الأمل و إستدار ليغادر. إعتقد سو تشينغيان أن هذه ليست النهاية ، لذلك ذهب لمطاردة هو شو. ثم في كل مرة يذهب فيها لإمساك كم هو شو ، كان يتم إبعاده دائما.
[تشينغيان ، إنها 4:48!]
بعد أن علم أن الإثنين هم أقارب ، لم يستطع سو تشينغيان أن يهدأ لفترة طويلة. بعد كل شيء ، وقع إبن عم في حب إبن عمه. هذا الأمر هو….جيد بشكل مبالغ فيه ، سو تشينغيان لم يكن لديه طاقة كبيرة لمعرفة هذه الأشياء. إنه يريد فقط الحفاظ على حياته بشكل جيد ، لندع هاذان الشخصين لا يلتقيان في هذه الأشهر الستة.
“كن حذرا!” جاء صوت شخص غريب من مكان ما ، و كان ذلك آخر صوت سمعه سو تشينغيان عندما كان لا يزال بإمكانه رؤية السماء.
“حقا؟” لكنه إعتقد أن تشن هاو يبدو أفضل منه على الأقل لديه شخصية ذكورية.
في الساعة 4:48 مساءً ، سقط موقع بناء بسبب مشاكل في البناء ، ثم أصاب رجلاً في الرأس في الحال. مات فورا.
خلال هذا الوقت ، تحدث صفر مع سو تشينغيان عن الوقت و المكان الذي قد يظهر فيه تشن هاو ، و هذا سيسمح لسو تشينغيان بتجنب هذه الأماكن بقدر ما يستطيع. بعد فترة من الوقت ، أدرك هو شو أن هناك شيئًا خاطئًا في تصرفات سو تشينغيان و أخذه للتحدث معه.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تشينغيان ، إنها 4:48!]
“أوه ، أريد أن أطرح عليك بعض الأسئلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
