الفصل9: الجزء2
الفصل9: الجزء2
لم يكن لدى البطلة أي سبب لقتاله
نزل الصمت على الغرفة.
الجنود الشياطين: مهلا ، ماذا! لقد كان متبقيا لي شهر واحد فقط في الخدمة. غزو على العالم البشري! إستدعاء طارئ!
الملك الشيطان و البطلة ، و البابا و الآلهة الخالقون. كم من الوقت أمضوه في صمت متبادل؟ ينظر عاليا إلى السماء ، صاح الملك الشيطان بداخل قلبه ،
الملك الشيطان و البطلة ، و البابا و الآلهة الخالقون. كم من الوقت أمضوه في صمت متبادل؟ ينظر عاليا إلى السماء ، صاح الملك الشيطان بداخل قلبه ،
‘أوي ، أيها المؤلف! لماذا تفعل هذا بي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك الشيطان أخيرا قد خسرها. سلامته العقلية ، دموعه ، عقليته جميعها قد إنفجرت!
لماذا تسألني؟ و يكفي من التصريحات العابرة للأبعاد هذه.
“هذا الحي لك أنت. لماذا تقول هذا لي؟”
يتذمر غاضبا ، نظر الملك الشيطان إلى البطلة.
و هكذا ، في العالم ، الذي تم الإعتراف بأنه “ريف متخلف فوضوي” من قبل الإله الأكبر ، تنهدت البطلة و إستدارت مجددا إلى الملك الشيطان.
“ماذا؟”
“ها؟ لقد سبق أن أخبرتك في حديث الآلهة! الطبيعي أصبح شيئا من الماضي! كل شيء قد تحول إلى حليب مخفوق في اللحظة التي جاءت فيها بناتي إلى العالم البشري! ألم تفكري في ذلك؟ هذا العالم قد سقط منذ فترة طويلة في الفوضى!”
بالنظر إلى البطلة التي كان لديها تعبير من بين أكثر التعابير الفضولية إرتياحا ، أغلق الملك الشيطان عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم … و لكن إذا لم أتزوجك ، فهذا يجعل جرائمي مؤكدة؟ إذن ، يجب أن أستقيل من كوني بطل. هل سبق لك رأيت بطلا مجرما؟”
كيف يمكنك التعبير عن الأمر … لقد شعر بعدم الإرتياح. شعور ، و كأنه يشاهد تطور شخصية سيرمير مجددا من البداية ، قد إستولى على الملك الشيطان.
إستجابة لكلمات البطلة العرضية ، أشارت الإله الشيطان إلى الملك الشيطان.
“أم … لماذا أنتِ لا تريدين ذلك؟”
“ها ، متخلفون بدون لول؟”
كانت كلمات الملك الشيطان تهتز قليلا ، و لكن كما لو أنها لم تكن تعني شيئا ، هزت البطلة كتفيها و قالت،
“ت ، توقفي عن ذلك! لا تؤذي تابعي أكثر من ذلك!”
“لا ، لقد خسرت فقط للتو. بمجرد أن تُخرج أندليس ، سوف تسحقني؟ و ماذا تعني ب ‘إذا أنا فزت … البطلة ستكون. و بكل ما للكلمة من معنى. لي’؟”
“هذا الحي لك أنت. لماذا تقول هذا لي؟”
نظرت البطلة إلى الملك الشيطان بتعبير منزعج ، و هزت رأسها.
“أنت فقط تطلبين مني أن أممموووووتتتت!”
“هل أنا حمقاء؟ أن أقوم بالرهان بكل شيء في معركة سبق و أن تم ضمان خسارتي لها.”
الكيميتشي ??. هو طبق جانبي أساسي لدى الكوريين ، و هو يأتي بعدة أشكال أغلبها حار.
“ل ، لا … أنت بطل. في هذه الحالة يجب…”
‘أوي ، أيها المؤلف! لماذا تفعل هذا بي؟’
“هم … و لكن إذا لم أتزوجك ، فهذا يجعل جرائمي مؤكدة؟ إذن ، يجب أن أستقيل من كوني بطل. هل سبق لك رأيت بطلا مجرما؟”
إستجابة لكلمات البطلة العرضية ، أشارت الإله الشيطان إلى الملك الشيطان.
“……”
“أنت فقط تطلبين مني أن أممموووووتتتت!”
الملك الشيطان أغلق فمه. ماذا بوسعه أن يفعل ، البطلة قد إخترقت من خلاله بالكامل الآن. بعد أن قامت بالفعل بإيساع الآلهة ضربا ، قد تعتقد أنها قد أظهرت أقصى الحدود لمدى تمكن أي شخص من الهرب غريزيا ، و لكن لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟ لا ، أنا خائفة من أن شيئا آخر سوف يظهر.”
نظر الملك الشيطان إلى البطلة بغير إرتياح و قال ،
“هذا خطأ غير قابل للإصلاح! لا ، الأهم من ذلك ، لا تجري مقارنةً بأشياء لا يستطيع الآخرون تناولها! عالمنا لا يحتوي على الكيمتشي حتى!”
“إ ، إذا لم أستخدم أندليس فهل ستقاتلينني؟”
بالنظر إلى البطلة التي كان لديها تعبير من بين أكثر التعابير الفضولية إرتياحا ، أغلق الملك الشيطان عينيه.
“هم؟ لا ، أنا خائفة من أن شيئا آخر سوف يظهر.”
إذن ، إذن!
“إ ، إذن ماذا علي أن أفعل لأجعلك تتقاتلين ضدي؟”
“هذا الحي لك أنت. لماذا تقول هذا لي؟”
عند النظر إلى الملك الشيطان الذي بدى على وشك البكاء ، إبتسمت البطلة بإشراق.
بالنظر إلى البطلة التي كان لديها تعبير من بين أكثر التعابير الفضولية إرتياحا ، أغلق الملك الشيطان عينيه.
“إذا قمت بقطع كل أذرعك و سيقانك ، و تدمير مصدر المانا خاصتك ، و التخلص من ذلك الأندليس أو أيا كان عندها
سوف أمنحك فرصة.”
عند النظر إلى الملك الشيطان الذي بدى على وشك البكاء ، إبتسمت البطلة بإشراق.
“أنت فقط تطلبين مني أن أممموووووتتتت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست حقا من هواياتي الخوض في معارك خاسرة.”
الملك الشيطان أخيرا قد خسرها. سلامته العقلية ، دموعه ، عقليته جميعها قد إنفجرت!
“……”
سقطت ركبتي الملك الشيطان على الأرض من شدة يأسه. برؤيتها للملك الشيطان يتخد وضعية OTL* الكلاسيكية ، الإله الشيطان قد صرخت ،
(أكتبوا OTL position في غوغل و أنظروا للصور)
‘أوي ، أيها المؤلف! لماذا تفعل هذا بي؟’
“ت ، توقفي عن ذلك! لا تؤذي تابعي أكثر من ذلك!”
“ماذا؟”
“أنا لم ألمسه أبدا؟ لقد قلت فقط أنني لا أريد القتال.”
“لأنه قمامة منذ البداية! في حالتي ، كل ما فعلته هو إضافة المزيد قليلا من الصلصة إلى طبق مخرب بالفعل … نعم ، إنه مثل إضافة صلصة الصويا إلى أرز الكيمتشي المقلي الذي كان حارا جدا لأنه تم إضافة الكثير من الكيمتشي* منذ البداية!” (أكلت كورية. سأترك صورة لها أسفل الفصل)
“إ ، إذن فقط قاتليه!”
“لقد أصبح الوضع هكذا بسبب قيامكِ بإلقاء تعليقاتك غير الملائمة في كل مكان!”
“إنها ليست حقا من هواياتي الخوض في معارك خاسرة.”
“لقد أصبح الوضع هكذا بسبب قيامكِ بإلقاء تعليقاتك غير الملائمة في كل مكان!”
إستجابة لكلمات البطلة العرضية ، أشارت الإله الشيطان إلى الملك الشيطان.
“أم … لماذا أنتِ لا تريدين ذلك؟”
“قاتليه و حسب! أنظري إليه! ألا تشعرين و لو بذرة أسف عليه؟ لو أنه حتى الإله الشيطان نفسها تشفق عليه ، فما الذي ستفعلينه حيال ذلك!”
لقد وصلت البطلة بالفعل إلى تنوير العالم. بعد أن قامت من قبل بحماية البلاد و حمل العدالة في قلبها و حماية الضعفاء ، أصبح هذا كله من الماضي.
عند النظر إلى الشخصية البيضاء-الرمادية المائلة في الزاوية و هو يتمتم “أحترق … أحترق إلى لا شيء سوى الرماد …” حتى لو لم تكن سيرمير إلهة المحبة و الإحسان ، فسوف تشعر بالأسف تجاهه.
لقد وصلت البطلة بالفعل إلى تنوير العالم. بعد أن قامت من قبل بحماية البلاد و حمل العدالة في قلبها و حماية الضعفاء ، أصبح هذا كله من الماضي.
ينظر لأسفل من الأعلى ، الإله الأكبر قد قال للإلهة ،
“……”
“أوي ، إفعلي شيئا ما.”
و هكذا أكبر أزمة للعالم البشري قد إقتربت.
“هذا الحي لك أنت. لماذا تقول هذا لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي ، إفعلي شيئا ما.”
“لقد أصبح الوضع هكذا بسبب قيامكِ بإلقاء تعليقاتك غير الملائمة في كل مكان!”
“لا ، ما هي مشكلتك! كل شيء قد إنقلب إلى السيناريو المفضل للجميع! لو كانت هذه قصة عادية ، عندما يواجه الملك الشيطان البطلة بوجهه المذهل ، أليس من الطبيعي أن يقوم قلب البطلة ب دوكي دوكي و تتقبله؟”
“لا ، ما هي مشكلتك! كل شيء قد إنقلب إلى السيناريو المفضل للجميع! لو كانت هذه قصة عادية ، عندما يواجه الملك الشيطان البطلة بوجهه المذهل ، أليس من الطبيعي أن يقوم قلب البطلة ب دوكي دوكي و تتقبله؟”
“… حسنا هذا عادل. الحي خاصتي هو ريف متخلف.”
“ها؟ لقد سبق أن أخبرتك في حديث الآلهة! الطبيعي أصبح شيئا من الماضي! كل شيء قد تحول إلى حليب مخفوق في اللحظة التي جاءت فيها بناتي إلى العالم البشري! ألم تفكري في ذلك؟ هذا العالم قد سقط منذ فترة طويلة في الفوضى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم … و لكن إذا لم أتزوجك ، فهذا يجعل جرائمي مؤكدة؟ إذن ، يجب أن أستقيل من كوني بطل. هل سبق لك رأيت بطلا مجرما؟”
من خالق لآخر ، الإلهة دخلت في العاصفة المضطربة التي خالق العالم قد إعترف بأنها كذلك ، و أومأت.
“هل أنا حمقاء؟ أن أقوم بالرهان بكل شيء في معركة سبق و أن تم ضمان خسارتي لها.”
“نعم إنه كذلك. و بالتالي ليس لدي أي مسؤولية بشأن هذا! ”
‘العالم = مضطرب. بطل = حماية العالم. إذا كان العالم مضطربا ، فلا يوجد سبب للبطلة لحمايته ، و عندها البطلة لن تظل بطلة. إذن ، ليس لديها أي سبب لقتالي بعد الآن ، و أي أفكار حول الزواج هي غير ممكنة كليا!
“لماذا!”
“نيابة عن كل الشياطين ، أعلن الحرب على العالم البشري!”
“لأنه قمامة منذ البداية! في حالتي ، كل ما فعلته هو إضافة المزيد قليلا من الصلصة إلى طبق مخرب بالفعل … نعم ، إنه مثل إضافة صلصة الصويا إلى أرز الكيمتشي المقلي الذي كان حارا جدا لأنه تم إضافة الكثير من الكيمتشي* منذ البداية!”
(أكلت كورية. سأترك صورة لها أسفل الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك الشيطان أخيرا قد خسرها. سلامته العقلية ، دموعه ، عقليته جميعها قد إنفجرت!
“هذا خطأ غير قابل للإصلاح! لا ، الأهم من ذلك ، لا تجري مقارنةً بأشياء لا يستطيع الآخرون تناولها! عالمنا لا يحتوي على الكيمتشي حتى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتذمر غاضبا ، نظر الملك الشيطان إلى البطلة.
“ياللهول ، لا كيمتشي. يا لكم من ريف متخلف.”
عند النظر إلى الشخصية البيضاء-الرمادية المائلة في الزاوية و هو يتمتم “أحترق … أحترق إلى لا شيء سوى الرماد …” حتى لو لم تكن سيرمير إلهة المحبة و الإحسان ، فسوف تشعر بالأسف تجاهه.
“هذا ما يقوله المتخلفون الذي ليس لديهم سحر!”
بالنظر إلى البطلة التي كان لديها تعبير من بين أكثر التعابير الفضولية إرتياحا ، أغلق الملك الشيطان عينيه.
“ها ، متخلفون بدون لول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنور شديد في عينيه ، وقف الملك الشيطان. بدرجة من الحماسة حتى البطلة جفلت منها! منظما طاقته ، وَجَه الملك الشيطان إبتسامة شريرة نحو البطلة و صاح ،
“… حسنا هذا عادل. الحي خاصتي هو ريف متخلف.”
بالنظر إلى البطلة التي كان لديها تعبير من بين أكثر التعابير الفضولية إرتياحا ، أغلق الملك الشيطان عينيه.
و هكذا ، في العالم ، الذي تم الإعتراف بأنه “ريف متخلف فوضوي” من قبل الإله الأكبر ، تنهدت البطلة و إستدارت مجددا إلى الملك الشيطان.
كيف يمكنك التعبير عن الأمر … لقد شعر بعدم الإرتياح. شعور ، و كأنه يشاهد تطور شخصية سيرمير مجددا من البداية ، قد إستولى على الملك الشيطان.
“أنظر إلى هذا ، حتى الآلهة هم على هذه الشاكلة. الخالق مثلهم أيضا. فلماذا بحق السماء علي حماية العالم؟”
الجنود الشياطين: مهلا ، ماذا! لقد كان متبقيا لي شهر واحد فقط في الخدمة. غزو على العالم البشري! إستدعاء طارئ!
لقد وصلت البطلة بالفعل إلى تنوير العالم. بعد أن قامت من قبل بحماية البلاد و حمل العدالة في قلبها و حماية الضعفاء ، أصبح هذا كله من الماضي.
“ها؟ لقد سبق أن أخبرتك في حديث الآلهة! الطبيعي أصبح شيئا من الماضي! كل شيء قد تحول إلى حليب مخفوق في اللحظة التي جاءت فيها بناتي إلى العالم البشري! ألم تفكري في ذلك؟ هذا العالم قد سقط منذ فترة طويلة في الفوضى!”
عندما شخرت البطلة و كان الآخرون جميعا يحدقون بها بلا تعابير ، الرماد الأبيض في الزاوية الذي كان الملك الشيطان قد أدرك شيئا.
“قاتليه و حسب! أنظري إليه! ألا تشعرين و لو بذرة أسف عليه؟ لو أنه حتى الإله الشيطان نفسها تشفق عليه ، فما الذي ستفعلينه حيال ذلك!”
‘العالم = مضطرب. بطل = حماية العالم. إذا كان العالم مضطربا ، فلا يوجد سبب للبطلة لحمايته ، و عندها البطلة لن تظل بطلة. إذن ، ليس لديها أي سبب لقتالي بعد الآن ، و أي أفكار حول الزواج هي غير ممكنة كليا!
“إ ، إذن ماذا علي أن أفعل لأجعلك تتقاتلين ضدي؟”
في هذه الحالة.
إستجابة لكلمات البطلة العرضية ، أشارت الإله الشيطان إلى الملك الشيطان.
بنور شديد في عينيه ، وقف الملك الشيطان. بدرجة من الحماسة حتى البطلة جفلت منها! منظما طاقته ، وَجَه الملك الشيطان إبتسامة شريرة نحو البطلة و صاح ،
بالنظر إلى البطلة التي كان لديها تعبير من بين أكثر التعابير الفضولية إرتياحا ، أغلق الملك الشيطان عينيه.
“من هذه اللحظة فصاعدا ، أنا ، الجشع ، بإسمي كملك شيطان!”
ينظر لأسفل من الأعلى ، الإله الأكبر قد قال للإلهة ،
لم يكن لدى البطلة أي سبب لقتاله
“هذا ما يقوله المتخلفون الذي ليس لديهم سحر!”
إذن ، إذن!
في هذه الحالة.
“نيابة عن كل الشياطين ، أعلن الحرب على العالم البشري!”
الكيميتشي ??. هو طبق جانبي أساسي لدى الكوريين ، و هو يأتي بعدة أشكال أغلبها حار.
‘أنا فقط بحاجة لصنع سبب للقتال!’
“ت ، توقفي عن ذلك! لا تؤذي تابعي أكثر من ذلك!”
و هكذا أكبر أزمة للعالم البشري قد إقتربت.
“……”
***
“نعم إنه كذلك. و بالتالي ليس لدي أي مسؤولية بشأن هذا! ”
ملاحظات المؤلف:
الفصل9: الجزء2
العالم البشري: ما الذي فعلناه.
“لقد أصبح الوضع هكذا بسبب قيامكِ بإلقاء تعليقاتك غير الملائمة في كل مكان!”
عالم الشياطين: ما الذي فعلناه.
“لا ، لقد خسرت فقط للتو. بمجرد أن تُخرج أندليس ، سوف تسحقني؟ و ماذا تعني ب ‘إذا أنا فزت … البطلة ستكون. و بكل ما للكلمة من معنى. لي’؟”
الجنود الشياطين: مهلا ، ماذا! لقد كان متبقيا لي شهر واحد فقط في الخدمة. غزو على العالم البشري! إستدعاء طارئ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنظر إلى هذا ، حتى الآلهة هم على هذه الشاكلة. الخالق مثلهم أيضا. فلماذا بحق السماء علي حماية العالم؟”
المؤلف: اللعنة أيتها لبطلة ، لقد علمت بذلك. فقط تزوجي و حسب. دعينا ننهي هذا.
عند النظر إلى الملك الشيطان الذي بدى على وشك البكاء ، إبتسمت البطلة بإشراق.
القراء: ما الذي يدخنه الآن.
و هكذا ، في العالم ، الذي تم الإعتراف بأنه “ريف متخلف فوضوي” من قبل الإله الأكبر ، تنهدت البطلة و إستدارت مجددا إلى الملك الشيطان.
الكيميتشي ??. هو طبق جانبي أساسي لدى الكوريين ، و هو يأتي بعدة أشكال أغلبها حار.
ملاحظات المؤلف:
“لقد أصبح الوضع هكذا بسبب قيامكِ بإلقاء تعليقاتك غير الملائمة في كل مكان!”
عندما شخرت البطلة و كان الآخرون جميعا يحدقون بها بلا تعابير ، الرماد الأبيض في الزاوية الذي كان الملك الشيطان قد أدرك شيئا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
