الجدة
“طفل طيب، هذه صيغة سرية لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. لقد درست الأمر بجدية لسنوات عديدة ومع ذلك لا تزال الأمور بعيدة عني. قد يكون لديك بعض المهارات المقبولة في الكيمياء ولكن لا توجد طريقة يمكنك من خلالها رؤية ألغازها بعد لمحة واحدة فقط “.
تنهدت العمة تاو على كتف تشو تشينج تشينج بحنان. ثم أصبحت جادة عندما نظرت إلى تشو فان ” طفل ، تعال إلى هنا وتملق لهذه الجدة ثلاث مرات! “
تلتقط أفكاره السطحية، هزت العمة تاو رأسها. ثم التفتت إلى تشو تشينج تشينج ” يا فتاة ، لم تأت إلى هنا فقط من أجله ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هو، لكان قد انقسم ثم غزا، هاجم علانية وعلنية، نشر المذبحة في كل مكان ورمى الإِمبِراطورية رأسًا على عقب. كان هذا هو المكان الذي وضعت فيه فرصته، للارتقاء من هذا الجنون. ‘ أفضل أن أدير ظهري للعالم على أن يدير العالم ظهره لي! ‘
أصبح خد تشو تشينج تشينج ورديًا وانحنت وهي تروي أحداث الإجتماع بكل تفاصيله. صرخت العمة تاو مصدومة.
أضاءت عيون العمة تاو وأومأت برأسها ” فهمت ، فهمت. هذا ما تخططين له، ولكن هل ستنجحين؟ “
“ماذا ، حتى بَوّابة الإِمبِراطور؟ آه ، هذا يجب أن يتم … “
تعجب تشو فان من الإسم.
وهي تبكي نحو السماء ، وتمسح العمة تاو الدموع الجافة من عينيها وتمتم ” تشوتشو ، ما الذي ستفعلينه ؟ هل ستسمحين لهم بتدمير صرح الزهور المنجرفة؟ أم ستناشدين الموقر ليقاتلهم حتى الموت؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم لما، لكن يجب أن يُظهر للموتى الاحترام ، كما خمن. لذا لم يكن الأمر بهذه الأهمية. وهكذا ، كان تشو فان غير رسمي في ركوعه وطرق رأسه على الأرض.
الموقر!
“طفل طيب، هذه صيغة سرية لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. لقد درست الأمر بجدية لسنوات عديدة ومع ذلك لا تزال الأمور بعيدة عني. قد يكون لديك بعض المهارات المقبولة في الكيمياء ولكن لا توجد طريقة يمكنك من خلالها رؤية ألغازها بعد لمحة واحدة فقط “.
تعجب تشو فان من الإسم.
كان تشو فان على وشك طلب التوضيح عندما سحبته تشو تشينج تشينج أمام الجدة. انحنى مرة أخرى وغادرت دون أن تستدير.
رفعت كل المَنازِل النبيلة السبعة مكانتها الخاصة. لقد كانوا ممارسي العَالَمُ المُشِعٌّ ، خط دفاعهم الأخير. لن يطلبوا أبدًا تدخل الموقر ما لم تحدث مصيبة.
هذه المرة ، كان ضدها. لقد كان جاهلاً في البداية بما يحدث ، لكن الآن عليه أن يركع مرة أخرى لهذا الخفاش العجوزة اللعينة؟ لكن عيون تشو تشينج تشينج الثاقبة تركت تشو فان دون أي خيار آخر.
وهذا يؤكد أن صرح الزهور المنجرفة على وشك الانقراض.
لم تأخذ صرح الزهور المنجرفة الأمر على محمل الجد في البداية ، باستخدام سائل يشم بوذا لعلاجها، لكنهم صُدموا عندما وجدوا أن سائل يشم بوذا ، الذي يمكن أن ينقذ المرء من الموت الوشيك ، غير فعال.
عندما فكر في الأمر، فإن مواجهة خبير آخر في عَالَمُ المُشِعٌّ من المرجح أن يصيب بَوّابة الإِمبِراطور أصيب لعدة عقود.
لسوء الحظ ، تشو تشينج تشينج ليست ممارسًة شيطانيًة. لم يتم قطع طبيعتها اللطيفة بسبب هذا على عكس طبيعة تشو فان الجريئة!
‘ أعتقد أنها طريقة أخرى لإبطاء غزوهم. ‘
اتضح أن صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانا في تحالف وثيق ، وكثيرًا ما كانا يتزوجان من بعض.
“الأخت تشوتشو ، اطلبي من المبجل أن يتدخل وأخبريهم بأننا سنقاتل معهم بأسناننا وأظافرنا. صرح الزهور المنجرفة ليس ملعبهم “. حرض تشو فان، كلما زادت الفوضى، كان ذلك أفضل بالنسبة له.
حدقت تشو تشينج تشينج بقلق في العمة تاو ” لهذا السبب أريد أن أطلب من العمة تاو أن تخرج وتحمي الجذر البوذي! ربما تكون فرصتنا الوحيدة في الحصول على الترياق هي إذا أعطيناه بالمقابل … “
هزت تشو تشينج تشينج رأسها ، وعيناها حازمتان ” طلب المبجل سيشعل حربًا بين المَنازِلُ السبعة. ستغرق الإِمبِراطورية في حرب أهلية وسيقع الناس في اليأس. قلبي لا يتحمل فعل ذلك. إذا سقط صرح الزهور المنجرفة ، فإننا ، أيها الأخوات ، سوف نفترق ، ولكن في حالة الحرب ، فإن صرح الزهور المنجرفة ستخسر بالتأكيد وستهلك أخواتي معها. بصفتي مشرفة ، لا يمكنني تجاهل مصيرهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هو، لكان قد انقسم ثم غزا، هاجم علانية وعلنية، نشر المذبحة في كل مكان ورمى الإِمبِراطورية رأسًا على عقب. كان هذا هو المكان الذي وضعت فيه فرصته، للارتقاء من هذا الجنون. ‘ أفضل أن أدير ظهري للعالم على أن يدير العالم ظهره لي! ‘
“الآن فهمت لماذا اختارتك الجدة على الرغم من الرفض الجماعي“. أومأت العمة تاو بابتسامة خافتة.
اتضح أن صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانا في تحالف وثيق ، وكثيرًا ما كانا يتزوجان من بعض.
من ناحية أخرى ، قام تشو فان بتدوير عينيه ‘ ضعفاء. الكثير منهم! ‘
هذه المرة ، كان ضدها. لقد كان جاهلاً في البداية بما يحدث ، لكن الآن عليه أن يركع مرة أخرى لهذا الخفاش العجوزة اللعينة؟ لكن عيون تشو تشينج تشينج الثاقبة تركت تشو فان دون أي خيار آخر.
لو كان هو، لكان قد انقسم ثم غزا، هاجم علانية وعلنية، نشر المذبحة في كل مكان ورمى الإِمبِراطورية رأسًا على عقب. كان هذا هو المكان الذي وضعت فيه فرصته، للارتقاء من هذا الجنون. ‘ أفضل أن أدير ظهري للعالم على أن يدير العالم ظهره لي! ‘
“الأخت تشوتشو ، ما الذي يحدث؟” طلب تشو فان تفسيرا. لم يفهم سبب منعه تشو تشينج تشينج من التحدث وجعله يستمع إلى تاريخهم.
كان مسار الممارس الشيطاني قاسياً وطموحاً ، حيث داس الجميع على الآخرين للوصول إلى الذروة.
“حسن! الطقوس كاملة! “
لسوء الحظ ، تشو تشينج تشينج ليست ممارسًة شيطانيًة. لم يتم قطع طبيعتها اللطيفة بسبب هذا على عكس طبيعة تشو فان الجريئة!
أنهى هذا التاريخ الحزين لصرح الزهور المنجرفة.
“وهناك مشرفون سممهم ذلك الكلب العجوز …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم لم يتمكنوا من تحملها إلا في صمت أمام جبروت جدتهم. في ضوء ما حدث ، كان الحلفاء الأكثر ثقة لـ تشو تشينج تشينج هم إيريس و بيوني أوفيرسييرس .
حدقت تشو تشينج تشينج بقلق في العمة تاو ” لهذا السبب أريد أن أطلب من العمة تاو أن تخرج وتحمي الجذر البوذي! ربما تكون فرصتنا الوحيدة في الحصول على الترياق هي إذا أعطيناه بالمقابل … “
“هل تنوين جعلي أواجه ذلك الرجل الملعون في الخيمياء؟“
وهذا يؤكد أن صرح الزهور المنجرفة على وشك الانقراض.
يبدو أن العمة تاو قد سمعت أكبر نكتة ، قهقهة بجنون.
حدقت تشو تشينج تشينج بقلق في العمة تاو ” لهذا السبب أريد أن أطلب من العمة تاو أن تخرج وتحمي الجذر البوذي! ربما تكون فرصتنا الوحيدة في الحصول على الترياق هي إذا أعطيناه بالمقابل … “
” تشينج تشينج ، انظري إلي. في طريقي لكشف كف سحابة قوس قزح ، أنا الآن لست بشريًة ولا شيطانيًة. هل تعتقدين أن مهارتي الضعيفة كافية للفوز؟ “
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي قاد فيها قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، صرح الزهور المنجرفة ، بالقرب من الدمار عدة مرات!
في قلبها تتألم ، همست تشو تشينج تشينج بشيء في أذن العمة تاو.
كما فعل ، أدرك أن تشو تشينج تشينج كان راكعًا بجانبه ، وهو يركع أيضًا.
أضاءت عيون العمة تاو وأومأت برأسها ” فهمت ، فهمت. هذا ما تخططين له، ولكن هل ستنجحين؟ “
في وقت لاحق ، تشاجر زوجان من قاعة المَلِك الحبوب و صرح الزهور المنجرفة، مما أدى إلى قتال. انتهى الأمر مع الزوج باستخدام كف سحابة قوس قزح على الزوجة ، وعادت الزوجة ، غاضبة مرة أخرى إلى صرح الزهور المنجرفة.
كانت عيون تشو تشينج تشينج ميتة ، إيماءة إيماءة لها ” إذن سأموت موتًا مستحقًا! “
كان مسار الممارس الشيطاني قاسياً وطموحاً ، حيث داس الجميع على الآخرين للوصول إلى الذروة.
“لهذا السبب أحضرتِ هذا الطفل.”
في ساعة صرح الزهور المنجرفة التي هي في أمس الحاجة إليها ، صعدت امرأة غريبة ، تشو بيجون. لم تكن سوى المرأة التي ترقد في الجليد لأمامهم.
تنهدت العمة تاو على كتف تشو تشينج تشينج بحنان. ثم أصبحت جادة عندما نظرت إلى تشو فان ” طفل ، تعال إلى هنا وتملق لهذه الجدة ثلاث مرات! “
كان مسار الممارس الشيطاني قاسياً وطموحاً ، حيث داس الجميع على الآخرين للوصول إلى الذروة.
كان تشو فان جاهلًا ‘ جدة؟ أين؟ ‘
قامت تشو تشينج تشينج بغمس عينيها وتذكر تلك الأوقات عندما نظرت إلى الجدة.
بعد إصبعها اكتشف أنها تشير إلى العجوز النصف الميتة!
لقد اعتقدوا دائمًا أن قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانت وراء هذا ولكنهم يعرفون الآن أنها بَوّابة الإِمبِراطور.
لم يفهم لما، لكن يجب أن يُظهر للموتى الاحترام ، كما خمن. لذا لم يكن الأمر بهذه الأهمية. وهكذا ، كان تشو فان غير رسمي في ركوعه وطرق رأسه على الأرض.
شدت تشو تشينج تشينج يده وهي تتابع ” أنت الآن واحد منا. تعال ، سآخذك لرؤية أفراد عائلتي“.
كما فعل ، أدرك أن تشو تشينج تشينج كان راكعًا بجانبه ، وهو يركع أيضًا.
“فقط لبضعة أيام … اعتن بنفسك! “
“حسن! الطقوس كاملة! “
لا يزال تشو فان مرتبكًا عندما صرخت العمة تاو وطلبت منه الركوع مرة أخرى.
بعد ذلك ، بدأت العمة تاو في تلاوة تعاليم أسلاف صرح الزهور المنجرفة ، جنبًا إلى جنب مع تاريخهم البالغ من العمر ألف عام. لم يكن تشو فان يكتفي بالاستماع إلى بعض المشاغبين.
هذه المرة ، كان ضدها. لقد كان جاهلاً في البداية بما يحدث ، لكن الآن عليه أن يركع مرة أخرى لهذا الخفاش العجوزة اللعينة؟ لكن عيون تشو تشينج تشينج الثاقبة تركت تشو فان دون أي خيار آخر.
‘ تبا ، أنا سونج يو الآن ولا يمكنني الركوع إلا على ركبتيه. ‘
كان لابد من قول شيء واحد. حيث هناك إرادة هناك وسيلة.
لاحظت العمة تاو و تشو تشينج تشينج عينيه الفخورتين وهز رأسيهما.
” تشينج تشينج ، انظري إلي. في طريقي لكشف كف سحابة قوس قزح ، أنا الآن لست بشريًة ولا شيطانيًة. هل تعتقدين أن مهارتي الضعيفة كافية للفوز؟ “
بعد ذلك ، بدأت العمة تاو في تلاوة تعاليم أسلاف صرح الزهور المنجرفة ، جنبًا إلى جنب مع تاريخهم البالغ من العمر ألف عام. لم يكن تشو فان يكتفي بالاستماع إلى بعض المشاغبين.
تنهدت العمة تاو على كتف تشو تشينج تشينج بحنان. ثم أصبحت جادة عندما نظرت إلى تشو فان ” طفل ، تعال إلى هنا وتملق لهذه الجدة ثلاث مرات! “
لكن حول المنتصف ، بدأ تشو فان في الاهتمام.
أصيبت بجروح بالغة وتسممت من قبل كف سحابة قوس قزح، وتمكنت من الهروب من الحصار.
اتضح أن صرح الزهور المنجرفة و قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانا في تحالف وثيق ، وكثيرًا ما كانا يتزوجان من بعض.
“الأخت تشوتشو ، ما الذي يحدث؟” طلب تشو فان تفسيرا. لم يفهم سبب منعه تشو تشينج تشينج من التحدث وجعله يستمع إلى تاريخهم.
أيضًا ، لم يكن كف سحابة قوس قزح الخاص بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ قويًا جدًا في الماضي، ولكن بفضل صرح الزهور المنجرفة الذي قدم سائل يشم بوذا ، فقد تحسن ببطء ، وأصبح ما عليه اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم لم يتمكنوا من تحملها إلا في صمت أمام جبروت جدتهم. في ضوء ما حدث ، كان الحلفاء الأكثر ثقة لـ تشو تشينج تشينج هم إيريس و بيوني أوفيرسييرس .
في وقت لاحق ، تشاجر زوجان من قاعة المَلِك الحبوب و صرح الزهور المنجرفة، مما أدى إلى قتال. انتهى الأمر مع الزوج باستخدام كف سحابة قوس قزح على الزوجة ، وعادت الزوجة ، غاضبة مرة أخرى إلى صرح الزهور المنجرفة.
أصبح الناس يدعونها بالسيدة الفولاذية ، بينما دعاها تلاميذ صرح الزهور المنجرفة جدتها. لم تكن بأي حال من الأحوال مشرفة الصرح ، لكنها ساعدت ثلاثة أجيال منهم ، وكانت تمتلك دفاعا قويًا للزهور المنجرفة.
لم تأخذ صرح الزهور المنجرفة الأمر على محمل الجد في البداية ، باستخدام سائل يشم بوذا لعلاجها، لكنهم صُدموا عندما وجدوا أن سائل يشم بوذا ، الذي يمكن أن ينقذ المرء من الموت الوشيك ، غير فعال.
“وهناك مشرفون سممهم ذلك الكلب العجوز …”
منذ تلك اللحظة، أدرك صرح الزهرة المنجرفة خطورة الموقف. كان سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ خارج نطاق السيطرة، لذا قطعوا إمدادهم من سائل يشم بوذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون تشو تشينج تشينج ميتة ، إيماءة إيماءة لها ” إذن سأموت موتًا مستحقًا! “
هذا أثار غضب قاعة المَلِك والحبوب وأصبحت المَنازِلُ أعداء لدودين منذ ذلك الحين.
لا يزال تشو فان مرتبكًا عندما صرخت العمة تاو وطلبت منه الركوع مرة أخرى.
حتى ما قبل مائة عام، ظل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يضايق صرح الزهور المنجرفة وقتل 8 من المشرفين باستخدام كف سحابة قوس قزح. لم يتم إعفاء اللوردات حتى ، حيث وقع اثنان منهم ضحية أيضًا.
حدقت تشو تشينج تشينج بقلق في العمة تاو ” لهذا السبب أريد أن أطلب من العمة تاو أن تخرج وتحمي الجذر البوذي! ربما تكون فرصتنا الوحيدة في الحصول على الترياق هي إذا أعطيناه بالمقابل … “
غضت العَائِلَةُ الإِمبِراطوريةُ الطرف عن نزاعهم. كيف لا يفعلون؟ كانت قاعة مَلِكُ الحُبَةُ تمدهم بالحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ما قبل مائة عام، ظل قاعة مَلِكُ الحُبَةُ يضايق صرح الزهور المنجرفة وقتل 8 من المشرفين باستخدام كف سحابة قوس قزح. لم يتم إعفاء اللوردات حتى ، حيث وقع اثنان منهم ضحية أيضًا.
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي قاد فيها قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، صرح الزهور المنجرفة ، بالقرب من الدمار عدة مرات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقر!
كان لابد من قول شيء واحد. حيث هناك إرادة هناك وسيلة.
كانت حالتها محفوفة بالمخاطر عند عودتها ، مع نفس واحد من الموت. في هذه اللحظة من الزوال الوشيك ، اتخذت قرارًا جريئًا وجذريًا.
في ساعة صرح الزهور المنجرفة التي هي في أمس الحاجة إليها ، صعدت امرأة غريبة ، تشو بيجون. لم تكن سوى المرأة التي ترقد في الجليد لأمامهم.
أصبح خد تشو تشينج تشينج ورديًا وانحنت وهي تروي أحداث الإجتماع بكل تفاصيله. صرخت العمة تاو مصدومة.
لم تكن قوية فحسب، بل حكيمة أيضًا. صدت هجمات قاعة مَلِكُ الحُبَةُ من ناحية ، وارتبطت بالمَنازِلُ الأخرى من خلال الزواج من ناحية أخرى ، مما وسع قوتها. و أدى ذلك إلى تعرض قاعة مَلِكُ الحُبَةُ لهزائم لا حصر لها خلال القرن الماضي.
أصبح الناس يدعونها بالسيدة الفولاذية ، بينما دعاها تلاميذ صرح الزهور المنجرفة جدتها. لم تكن بأي حال من الأحوال مشرفة الصرح ، لكنها ساعدت ثلاثة أجيال منهم ، وكانت تمتلك دفاعا قويًا للزهور المنجرفة.
كان على كل شخص في السبعة مَنازِلُ أن يعجب بمهارة هذه المرأة. لقد أدركوا جميعًا أنه بدونها ، لما كان هناك صرح زهور منجرفة اليوم.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها ، وعيناها حازمتان ” طلب المبجل سيشعل حربًا بين المَنازِلُ السبعة. ستغرق الإِمبِراطورية في حرب أهلية وسيقع الناس في اليأس. قلبي لا يتحمل فعل ذلك. إذا سقط صرح الزهور المنجرفة ، فإننا ، أيها الأخوات ، سوف نفترق ، ولكن في حالة الحرب ، فإن صرح الزهور المنجرفة ستخسر بالتأكيد وستهلك أخواتي معها. بصفتي مشرفة ، لا يمكنني تجاهل مصيرهم “.
حتى قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كان عليه أن يعجب بها.
قامت تشو تشينج تشينج بغمس عينيها وتذكر تلك الأوقات عندما نظرت إلى الجدة.
أصبح الناس يدعونها بالسيدة الفولاذية ، بينما دعاها تلاميذ صرح الزهور المنجرفة جدتها. لم تكن بأي حال من الأحوال مشرفة الصرح ، لكنها ساعدت ثلاثة أجيال منهم ، وكانت تمتلك دفاعا قويًا للزهور المنجرفة.
مع مرور الوقت ، بدأ الناس يعتقدون أن الجدة ماتت ، بينما في الواقع قامت العمة تاو بتجميدها في أنفاسها الأخيرة وحولتها إلى نصف ميتة!
كان من المؤسف أن ينتهي الأمر بسيدة الصلب إلى الوقوع في حيلة العدو.
تلتقط أفكاره السطحية، هزت العمة تاو رأسها. ثم التفتت إلى تشو تشينج تشينج ” يا فتاة ، لم تأت إلى هنا فقط من أجله ، أليس كذلك؟“
قبل عقد من الزمان ، كان لدى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ثلاثة مشرفين تحت سيطرته. لقد خانوا المَنزِل وطلبوا المساعدة. ذهبت تشو بيجون لإنقاذهم، فقط لتقع في فخهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هو، لكان قد انقسم ثم غزا، هاجم علانية وعلنية، نشر المذبحة في كل مكان ورمى الإِمبِراطورية رأسًا على عقب. كان هذا هو المكان الذي وضعت فيه فرصته، للارتقاء من هذا الجنون. ‘ أفضل أن أدير ظهري للعالم على أن يدير العالم ظهره لي! ‘
أصيبت بجروح بالغة وتسممت من قبل كف سحابة قوس قزح، وتمكنت من الهروب من الحصار.
“حسنا. الآن ، ستكون أنت التالي لتمريرها! لن يموت صرح الزهور المنجرفة أبدًا طالما يتذكره أحد! ” ضحكت وساعدت تشو قبل أن ينضم إلى يديه الرقيقة مع تشو تشينج تشينج معًا.
لقد اعتقدوا دائمًا أن قاعة مَلِكُ الحُبَةُ كانت وراء هذا ولكنهم يعرفون الآن أنها بَوّابة الإِمبِراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سخيف! “
كانت حالتها محفوفة بالمخاطر عند عودتها ، مع نفس واحد من الموت. في هذه اللحظة من الزوال الوشيك ، اتخذت قرارًا جريئًا وجذريًا.
كان تشو فان على وشك طلب التوضيح عندما سحبته تشو تشينج تشينج أمام الجدة. انحنى مرة أخرى وغادرت دون أن تستدير.
جعلت تشو تشينج تشينج سيدة للصرح ، ونقلت العباءة إلى مجرد فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا ، مع إيريس و بيوني أوفيرسييرس إلى جانبها. حصل هذا القرار على رفض العديد من المشرفين.
أصبح خد تشو تشينج تشينج ورديًا وانحنت وهي تروي أحداث الإجتماع بكل تفاصيله. صرخت العمة تاو مصدومة.
لكنهم لم يتمكنوا من تحملها إلا في صمت أمام جبروت جدتهم. في ضوء ما حدث ، كان الحلفاء الأكثر ثقة لـ تشو تشينج تشينج هم إيريس و بيوني أوفيرسييرس .
كان مسار الممارس الشيطاني قاسياً وطموحاً ، حيث داس الجميع على الآخرين للوصول إلى الذروة.
مع مرور الوقت ، بدأ الناس يعتقدون أن الجدة ماتت ، بينما في الواقع قامت العمة تاو بتجميدها في أنفاسها الأخيرة وحولتها إلى نصف ميتة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوية فحسب، بل حكيمة أيضًا. صدت هجمات قاعة مَلِكُ الحُبَةُ من ناحية ، وارتبطت بالمَنازِلُ الأخرى من خلال الزواج من ناحية أخرى ، مما وسع قوتها. و أدى ذلك إلى تعرض قاعة مَلِكُ الحُبَةُ لهزائم لا حصر لها خلال القرن الماضي.
أنهى هذا التاريخ الحزين لصرح الزهور المنجرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقر!
قامت تشو تشينج تشينج بغمس عينيها وتذكر تلك الأوقات عندما نظرت إلى الجدة.
“الأخت تشوتشو ، ما الذي يحدث؟” طلب تشو فان تفسيرا. لم يفهم سبب منعه تشو تشينج تشينج من التحدث وجعله يستمع إلى تاريخهم.
كانت العمة تاو تنظر بصرامة إلى تشو فان ” أيها الطفل ، هل فهمت هذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوية فحسب، بل حكيمة أيضًا. صدت هجمات قاعة مَلِكُ الحُبَةُ من ناحية ، وارتبطت بالمَنازِلُ الأخرى من خلال الزواج من ناحية أخرى ، مما وسع قوتها. و أدى ذلك إلى تعرض قاعة مَلِكُ الحُبَةُ لهزائم لا حصر لها خلال القرن الماضي.
أومأ تشو فان برأسه ” نعم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون تشو تشينج تشينج ميتة ، إيماءة إيماءة لها ” إذن سأموت موتًا مستحقًا! “
“حسنا. الآن ، ستكون أنت التالي لتمريرها! لن يموت صرح الزهور المنجرفة أبدًا طالما يتذكره أحد! ” ضحكت وساعدت تشو قبل أن ينضم إلى يديه الرقيقة مع تشو تشينج تشينج معًا.
رفعت كل المَنازِل النبيلة السبعة مكانتها الخاصة. لقد كانوا ممارسي العَالَمُ المُشِعٌّ ، خط دفاعهم الأخير. لن يطلبوا أبدًا تدخل الموقر ما لم تحدث مصيبة.
“فقط لبضعة أيام … اعتن بنفسك! “
مشت العمة تاو نحو جدار الكهف ودخلت في التأمل.
مشت العمة تاو نحو جدار الكهف ودخلت في التأمل.
بعد إصبعها اكتشف أنها تشير إلى العجوز النصف الميتة!
كان تشو فان على وشك طلب التوضيح عندما سحبته تشو تشينج تشينج أمام الجدة. انحنى مرة أخرى وغادرت دون أن تستدير.
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي قاد فيها قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، صرح الزهور المنجرفة ، بالقرب من الدمار عدة مرات!
مع قعقعة ، أغلق الباب الحجري .
“فقط لبضعة أيام … اعتن بنفسك! “
“الأخت تشوتشو ، ما الذي يحدث؟” طلب تشو فان تفسيرا. لم يفهم سبب منعه تشو تشينج تشينج من التحدث وجعله يستمع إلى تاريخهم.
أصبح خد تشو تشينج تشينج ورديًا وانحنت وهي تروي أحداث الإجتماع بكل تفاصيله. صرخت العمة تاو مصدومة.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها وأظهرت ابتسامة نادرة ولكنها دافئة ” من الآن فصاعدًا ، اتصل بي فقط تشوتشو ، أو تشينج تشينج! “
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي قاد فيها قاعة مَلِكُ الحُبَةُ، صرح الزهور المنجرفة ، بالقرب من الدمار عدة مرات!
“أوه“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أعتقد أنها طريقة أخرى لإبطاء غزوهم. ‘
إندهش تشو فان. كان جاهلًا بما تعنيه تشوتشو ، لكن نظراتها أثارت شيئًا غريبًا في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هو، لكان قد انقسم ثم غزا، هاجم علانية وعلنية، نشر المذبحة في كل مكان ورمى الإِمبِراطورية رأسًا على عقب. كان هذا هو المكان الذي وضعت فيه فرصته، للارتقاء من هذا الجنون. ‘ أفضل أن أدير ظهري للعالم على أن يدير العالم ظهره لي! ‘
“سخيف! “
شدت تشو تشينج تشينج يده وهي تتابع ” أنت الآن واحد منا. تعال ، سآخذك لرؤية أفراد عائلتي“.
في قلبها تتألم ، همست تشو تشينج تشينج بشيء في أذن العمة تاو.
لاحظت العمة تاو و تشو تشينج تشينج عينيه الفخورتين وهز رأسيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هو، لكان قد انقسم ثم غزا، هاجم علانية وعلنية، نشر المذبحة في كل مكان ورمى الإِمبِراطورية رأسًا على عقب. كان هذا هو المكان الذي وضعت فيه فرصته، للارتقاء من هذا الجنون. ‘ أفضل أن أدير ظهري للعالم على أن يدير العالم ظهره لي! ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
