حياة شخص عادي اليومية (8/8)
1402: حياة شخص عادي اليومية (8/8)
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
كان المشهد أمامه عاديًا جدًا لدرجة أن بارتون لم يشعر بوجود خطأ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.
على الرغم من أنه شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك شيئ مألوف حوله، إلا أنه لم يعتقد أنه يستحق الحيرة بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكث في المكتب لفترة أطول واستدار ليغادر. لقد عاد إلى غرفة النوم وأخذ حمامًا لطيفًا، مستمتعًا بنفسه وهو يشرب كأسًا صغيرًا من النبيذ الأحمر.
كيف يمكن ألا يكون المشهد اليومي مألوفًا؟
“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”
لقد تحركت نظرته وهو ينظر إلى السماء. رأى القمر القرمزي معلقًا بهدوء في السماء، مشعًا بالضوء، مما جعل مزاجه يستقر بشكل لا إرادي.
سرعان ما فتح باتشيكو الباب ونظر إلى بارتون.
في تلك اللحظة، بدا وكأن بارتون قد تخلى عن عبء غير مرئي. كان جسده وعقله مرتاحين بشكل غير عادي. لم يعد لديه نفس الخوف والقلق والإحباط من قبل.
خلال هذه العملية، أخبر زوجته عن نكتة قرأها في الصحف ولبى طلبات أطفاله الصغيرة.
لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.
بينما تحركت نظرته، أدرك أنه قد كان هناك حوالي الستة إلى سبعة أعضاء في إدارة الامتثال.
“لورد العواصف المقدس. لورد، أشكرك على بركاتك”. ضرب بارتون على الفور صدره الأيسر بقبضته اليمنى وتمتم في نفسه.
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
بدون قلق وتوتر، شعر بالإرهاق الذي يغمره مثل الفيضان. لقد نزل من أعماق روحه، وأغرق دماغه وأطرافه وكل خلية في جسده.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سأل باتشيكو وهو يقف عند الباب.
لم يستطع بارتون إلا استخدام ظهر يده لتغطية فمه. تثاءب، ولكن ظهرت ابتسامة راضية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
لم يمكث في المكتب لفترة أطول واستدار ليغادر. لقد عاد إلى غرفة النوم وأخذ حمامًا لطيفًا، مستمتعًا بنفسه وهو يشرب كأسًا صغيرًا من النبيذ الأحمر.
بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.
في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.
“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.
عندما استيقظ في الصباح، كان عقله مرتاحًا وكانت معنوياته مرتفعة. كان الأمر كما لو أنه قد حصل على حياة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، ارتدى معطفه وقبعته وعكازته قبل أن يتوجه لأخذ عربة عامة عديمة السكة. لقد سار على طول الطريق إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار في محيط المدينة.
نظر بارتون إلى زوجته التي كانت لا تزال نائمة بجانبه، قام بعناية وغير ملابسه وتجول في الحي.
“اسمحوا لي أن أقدم لكم زميل جديد.”
لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
كان الهواء نقيًا، وكانت البيئة هادئة، وكان المشهد ممتعًا. حتى المشاة كانوا مثقفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
هذا جعل مزاج بارتون أفضل. مرةً أخرى، لقد أدرك بعمق أن الأمر مع فيرنال قد انتهى، وعاد إلى حياته الطبيعية والهادئة.
أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”
لقد حافظ على مزاجه وعاد إلى المنزل للاستمتاع بوجبة الإفطار مع زوجته وأطفاله.
أومأ باتشيكو وابتسم.
خلال هذه العملية، أخبر زوجته عن نكتة قرأها في الصحف ولبى طلبات أطفاله الصغيرة.
نظر بارتون إلى زوجته التي كانت لا تزال نائمة بجانبه، قام بعناية وغير ملابسه وتجول في الحي.
عند رؤية الابتسامات على وجوه زوجته وأطفاله، شعر بارتون بالرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
بعد ذلك، ارتدى معطفه وقبعته وعكازته قبل أن يتوجه لأخذ عربة عامة عديمة السكة. لقد سار على طول الطريق إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار في محيط المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكث في المكتب لفترة أطول واستدار ليغادر. لقد عاد إلى غرفة النوم وأخذ حمامًا لطيفًا، مستمتعًا بنفسه وهو يشرب كأسًا صغيرًا من النبيذ الأحمر.
بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
-نهاية حياة شخص عادي اليومية-
مثل هذه العملية والسرعة جعلته يشعر براحة استثنائية.
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بارتون كان لا يزال قلقًا قليلاً بشأن تلقي رسالة أخرى من فيرنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدا وكأن بارتون قد تخلى عن عبء غير مرئي. كان جسده وعقله مرتاحين بشكل غير عادي. لم يعد لديه نفس الخوف والقلق والإحباط من قبل.
بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، طرق أحدهم باب مكتبه.
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
كان الشخص الذي دخل هو نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو دواين، ذو المظهر العادي، والذي لم يكن لديه أي خصائص بارزة ولكنه تمكن من إضفاء أجواء دافئة وودية.
أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سأل باتشيكو وهو يقف عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.
“ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”
أومأ باتشيكو وابتسم.
ومع ذلك، كان يعلم أنه لم يستطيع التحقيق أكثر. لقد كان بفضل الحظ الكبير لشخص عادي كثله أنه تمكن من رؤية قمة الجبل الجليدي دون أن يموت. إذا أراد معرفة الوضع تحت سطح الماء، فمن المؤكد أنه سيغرق حتى الموت.
“يبدو أنك تخلصت حقًا من آثار هذا الأمر.”
على الرغم من أنه شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك شيئ مألوف حوله، إلا أنه لم يعتقد أنه يستحق الحيرة بشأنه.
لم يذكر بارتون “الكابوس” الذي كان يعاني منه. بدلا من ذلك سأل: “ماذا عنك؟”
واصل نائب الرئيس الابتسام وقال “ستكون مثل باتشيكو، تتولى منصب نائب مدير إدارة الامتثال. اسمها أليسيا تمارا”.
“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”
عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.
“يا له من روح مسكينة، أتمنى أن يرقد بسلام”. لم يصلي بارتون من أجل أن يحميه اللورد، لأن فيرنال قد تخلى بالفعل عن إيمانه بلورد العواصف. إذا كان هناك حقًا أي بركة يجب منحها، فستكون بالتأكيد انفجارات وعواصف رعدية.
لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.
مع ذلك، فكر في المساعدة التي قدمها باتشيكو وموقفه الودي. قال: “هل نتغدى معا فيما بعد؟”
“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.
“بالطبع. إنه لمن دواعي سروري مقابلة صديق مثلك.” نهض بارتون وانحنى بلطف.
عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.
أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
“قبل 12؟”
أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”
“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.
في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.
علاوةً على ذلك، لقد ظت أن باتشيكو كان مثله تمامًا. في بعض الجوانب، كان أقوى من الشخص العادي.
لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.
بعد رؤية باتشيكو يغادر مكتبه، جلس بارتون مرةً أخرى، بصمت وزفر ببطء
ملاحظة المؤلف: لم توجد طريقة للتعمق في نهاية “حياة شخص عادي اليومية”. هذا مجرد عرض لطرف جبل الجليد دون التعمق. نعم، إنه أيضًا شكل تجريبي لطريقة رواية القصة.
كشخص عادي مع معدل ذكاء طبيعي، كان بإمكانه أن يقول أن الأمور المتعلقة بفيرنال كانت غريبة جدًا. انها قد كانت تنطوي على مشاكل الغوامض والدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
ومع ذلك، كان يعلم أنه لم يستطيع التحقيق أكثر. لقد كان بفضل الحظ الكبير لشخص عادي كثله أنه تمكن من رؤية قمة الجبل الجليدي دون أن يموت. إذا أراد معرفة الوضع تحت سطح الماء، فمن المؤكد أنه سيغرق حتى الموت.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
جعلت البعثة الأثرية السابقة بارتون لا يجرؤ على المجازفة، كما أنه لم ين يريد المخاطرة.
خلال هذه العملية، أخبر زوجته عن نكتة قرأها في الصحف ولبى طلبات أطفاله الصغيرة.
بالنسبة له، ربما كان الفضول هو أكثر الأشياء عديمة القيمة.
فتح الباب بصرير دون انتظار موظفي إدارة الامتثال.
بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.
إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…
عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بارتون كان لا يزال قلقًا قليلاً بشأن تلقي رسالة أخرى من فيرنال.
سرعان ما فتح باتشيكو الباب ونظر إلى بارتون.
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
بدون قلق وتوتر، شعر بالإرهاق الذي يغمره مثل الفيضان. لقد نزل من أعماق روحه، وأغرق دماغه وأطرافه وكل خلية في جسده.
قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.
لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.
لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
بينما تحركت نظرته، أدرك أنه قد كان هناك حوالي الستة إلى سبعة أعضاء في إدارة الامتثال.
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.
عندما استيقظ في الصباح، كان عقله مرتاحًا وكانت معنوياته مرتفعة. كان الأمر كما لو أنه قد حصل على حياة جديدة.
فتح الباب بصرير دون انتظار موظفي إدارة الامتثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
كان أول من دخل هو نائب رئيس مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.
مثل هذه العملية والسرعة جعلته يشعر براحة استثنائية.
كان رجل عجوز مفعم بالحيوية. نظر حوله وأوقف نظراه على بارتون لثانية قبل أن يقول، “يبدو أن الجميع هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهواء نقيًا، وكانت البيئة هادئة، وكان المشهد ممتعًا. حتى المشاة كانوا مثقفين.
“اسمحوا لي أن أقدم لكم زميل جديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
لم يذكر بارتون “الكابوس” الذي كان يعاني منه. بدلا من ذلك سأل: “ماذا عنك؟”
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
لقد حافظ على مزاجه وعاد إلى المنزل للاستمتاع بوجبة الإفطار مع زوجته وأطفاله.
واصل نائب الرئيس الابتسام وقال “ستكون مثل باتشيكو، تتولى منصب نائب مدير إدارة الامتثال. اسمها أليسيا تمارا”.
إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…
-نهاية حياة شخص عادي اليومية-
كان رجل عجوز مفعم بالحيوية. نظر حوله وأوقف نظراه على بارتون لثانية قبل أن يقول، “يبدو أن الجميع هنا.”
ملاحظة المؤلف: لم توجد طريقة للتعمق في نهاية “حياة شخص عادي اليومية”. هذا مجرد عرض لطرف جبل الجليد دون التعمق. نعم، إنه أيضًا شكل تجريبي لطريقة رواية القصة.
بينما تحركت نظرته، أدرك أنه قد كان هناك حوالي الستة إلى سبعة أعضاء في إدارة الامتثال.
إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
بدون قلق وتوتر، شعر بالإرهاق الذي يغمره مثل الفيضان. لقد نزل من أعماق روحه، وأغرق دماغه وأطرافه وكل خلية في جسده.
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.
في تلك اللحظة، إلتفت شفتا السيدة وهي تقول بابتسامة مشرقة، “مرحباً جميعا أنا أليسيا تمارا”.
بعد رؤية باتشيكو يغادر مكتبه، جلس بارتون مرةً أخرى، بصمت وزفر ببطء
~~~~~~~~~
طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.
إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…
أحمم… سيكون.. غريب…?
أراكم غدا إن شاء الله مع القسم الأخر من الفصول الجانبية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
“في العصر الحديث”
لقد تحركت نظرته وهو ينظر إلى السماء. رأى القمر القرمزي معلقًا بهدوء في السماء، مشعًا بالضوء، مما جعل مزاجه يستقر بشكل لا إرادي.
أحمم… سيكون.. غريب…?
بدون قلق وتوتر، شعر بالإرهاق الذي يغمره مثل الفيضان. لقد نزل من أعماق روحه، وأغرق دماغه وأطرافه وكل خلية في جسده.
أراكم غدا إن شاء الله
ملاحظة المؤلف: لم توجد طريقة للتعمق في نهاية “حياة شخص عادي اليومية”. هذا مجرد عرض لطرف جبل الجليد دون التعمق. نعم، إنه أيضًا شكل تجريبي لطريقة رواية القصة.
إستمتعوا~~~
فتح الباب بصرير دون انتظار موظفي إدارة الامتثال.
فصل خاص بتاريخ العالم كله
بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
