حياة شخص عادي اليومية (8/8)
1402: حياة شخص عادي اليومية (8/8)
لم يستطع بارتون إلا استخدام ظهر يده لتغطية فمه. تثاءب، ولكن ظهرت ابتسامة راضية على وجهه.
كان المشهد أمامه عاديًا جدًا لدرجة أن بارتون لم يشعر بوجود خطأ فيه.
لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.
على الرغم من أنه شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك شيئ مألوف حوله، إلا أنه لم يعتقد أنه يستحق الحيرة بشأنه.
لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.
كيف يمكن ألا يكون المشهد اليومي مألوفًا؟
في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.
لقد تحركت نظرته وهو ينظر إلى السماء. رأى القمر القرمزي معلقًا بهدوء في السماء، مشعًا بالضوء، مما جعل مزاجه يستقر بشكل لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
في تلك اللحظة، بدا وكأن بارتون قد تخلى عن عبء غير مرئي. كان جسده وعقله مرتاحين بشكل غير عادي. لم يعد لديه نفس الخوف والقلق والإحباط من قبل.
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
“لورد العواصف المقدس. لورد، أشكرك على بركاتك”. ضرب بارتون على الفور صدره الأيسر بقبضته اليمنى وتمتم في نفسه.
لقد تحركت نظرته وهو ينظر إلى السماء. رأى القمر القرمزي معلقًا بهدوء في السماء، مشعًا بالضوء، مما جعل مزاجه يستقر بشكل لا إرادي.
بدون قلق وتوتر، شعر بالإرهاق الذي يغمره مثل الفيضان. لقد نزل من أعماق روحه، وأغرق دماغه وأطرافه وكل خلية في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
لم يستطع بارتون إلا استخدام ظهر يده لتغطية فمه. تثاءب، ولكن ظهرت ابتسامة راضية على وجهه.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
لم يمكث في المكتب لفترة أطول واستدار ليغادر. لقد عاد إلى غرفة النوم وأخذ حمامًا لطيفًا، مستمتعًا بنفسه وهو يشرب كأسًا صغيرًا من النبيذ الأحمر.
إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…
في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.
ملاحظة المؤلف: لم توجد طريقة للتعمق في نهاية “حياة شخص عادي اليومية”. هذا مجرد عرض لطرف جبل الجليد دون التعمق. نعم، إنه أيضًا شكل تجريبي لطريقة رواية القصة.
عندما استيقظ في الصباح، كان عقله مرتاحًا وكانت معنوياته مرتفعة. كان الأمر كما لو أنه قد حصل على حياة جديدة.
خلال هذه العملية، أخبر زوجته عن نكتة قرأها في الصحف ولبى طلبات أطفاله الصغيرة.
نظر بارتون إلى زوجته التي كانت لا تزال نائمة بجانبه، قام بعناية وغير ملابسه وتجول في الحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.
أراكم غدا إن شاء الله مع القسم الأخر من الفصول الجانبية:
كان الهواء نقيًا، وكانت البيئة هادئة، وكان المشهد ممتعًا. حتى المشاة كانوا مثقفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
هذا جعل مزاج بارتون أفضل. مرةً أخرى، لقد أدرك بعمق أن الأمر مع فيرنال قد انتهى، وعاد إلى حياته الطبيعية والهادئة.
بينما تحركت نظرته، أدرك أنه قد كان هناك حوالي الستة إلى سبعة أعضاء في إدارة الامتثال.
لقد حافظ على مزاجه وعاد إلى المنزل للاستمتاع بوجبة الإفطار مع زوجته وأطفاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.
خلال هذه العملية، أخبر زوجته عن نكتة قرأها في الصحف ولبى طلبات أطفاله الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل 12؟”
عند رؤية الابتسامات على وجوه زوجته وأطفاله، شعر بارتون بالرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
بعد ذلك، ارتدى معطفه وقبعته وعكازته قبل أن يتوجه لأخذ عربة عامة عديمة السكة. لقد سار على طول الطريق إلى مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار في محيط المدينة.
عند رؤية الابتسامات على وجوه زوجته وأطفاله، شعر بارتون بالرضا.
بعد دخول مكتبه، وجد بارتون وتيرته اليومية المعتادة. لم يبدأ العمل مباشرةً ولكنه أعد الشاي الأسود العشبي الخاص الذي أعده بنفسه.
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
عند رؤية الابتسامات على وجوه زوجته وأطفاله، شعر بارتون بالرضا.
مثل هذه العملية والسرعة جعلته يشعر براحة استثنائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
كان الاختلاف الوحيد هو أن بارتون كان لا يزال قلقًا قليلاً بشأن تلقي رسالة أخرى من فيرنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.
لم يدرك أبدًا كم كانت منطقته رائعة.
بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، طرق أحدهم باب مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
كان الشخص الذي دخل هو نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو دواين، ذو المظهر العادي، والذي لم يكن لديه أي خصائص بارزة ولكنه تمكن من إضفاء أجواء دافئة وودية.
أومأ باتشيكو وابتسم.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سأل باتشيكو وهو يقف عند الباب.
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
“ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
أومأ باتشيكو وابتسم.
إستمتعوا~~~
“يبدو أنك تخلصت حقًا من آثار هذا الأمر.”
إستمتعوا~~~
لم يذكر بارتون “الكابوس” الذي كان يعاني منه. بدلا من ذلك سأل: “ماذا عنك؟”
مثل هذه العملية والسرعة جعلته يشعر براحة استثنائية.
“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”
فصل خاص بتاريخ العالم كله
“يا له من روح مسكينة، أتمنى أن يرقد بسلام”. لم يصلي بارتون من أجل أن يحميه اللورد، لأن فيرنال قد تخلى بالفعل عن إيمانه بلورد العواصف. إذا كان هناك حقًا أي بركة يجب منحها، فستكون بالتأكيد انفجارات وعواصف رعدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
مع ذلك، فكر في المساعدة التي قدمها باتشيكو وموقفه الودي. قال: “هل نتغدى معا فيما بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدا وكأن بارتون قد تخلى عن عبء غير مرئي. كان جسده وعقله مرتاحين بشكل غير عادي. لم يعد لديه نفس الخوف والقلق والإحباط من قبل.
“هل ستدفع؟” سأل باتشيكو بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
“بالطبع. إنه لمن دواعي سروري مقابلة صديق مثلك.” نهض بارتون وانحنى بلطف.
طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.
أومأ باتشيكو برأسه قليلاً وقال، “إذا سأنتظر في قسم الامتثال لدعوتك.”
بدون قلق وتوتر، شعر بالإرهاق الذي يغمره مثل الفيضان. لقد نزل من أعماق روحه، وأغرق دماغه وأطرافه وكل خلية في جسده.
“قبل 12؟”
“لورد العواصف المقدس. لورد، أشكرك على بركاتك”. ضرب بارتون على الفور صدره الأيسر بقبضته اليمنى وتمتم في نفسه.
“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
علاوةً على ذلك، لقد ظت أن باتشيكو كان مثله تمامًا. في بعض الجوانب، كان أقوى من الشخص العادي.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
بعد رؤية باتشيكو يغادر مكتبه، جلس بارتون مرةً أخرى، بصمت وزفر ببطء
عند رؤية الابتسامات على وجوه زوجته وأطفاله، شعر بارتون بالرضا.
كشخص عادي مع معدل ذكاء طبيعي، كان بإمكانه أن يقول أن الأمور المتعلقة بفيرنال كانت غريبة جدًا. انها قد كانت تنطوي على مشاكل الغوامض والدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
بالإضافة إلى ذلك، كان مهتمًا جدًا في الواقع بتفاصيل انقسام عائلة تمارا والتاريخ السري للحقبة الرابعة، والتفاصيل التي واجهها فيرنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
ومع ذلك، كان يعلم أنه لم يستطيع التحقيق أكثر. لقد كان بفضل الحظ الكبير لشخص عادي كثله أنه تمكن من رؤية قمة الجبل الجليدي دون أن يموت. إذا أراد معرفة الوضع تحت سطح الماء، فمن المؤكد أنه سيغرق حتى الموت.
“تفضل بالدخول.” تناول بارتون فنجانه واحتسي رشفة من الشاي الأسود.
جعلت البعثة الأثرية السابقة بارتون لا يجرؤ على المجازفة، كما أنه لم ين يريد المخاطرة.
كان الشخص الذي دخل هو نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو دواين، ذو المظهر العادي، والذي لم يكن لديه أي خصائص بارزة ولكنه تمكن من إضفاء أجواء دافئة وودية.
بالنسبة له، ربما كان الفضول هو أكثر الأشياء عديمة القيمة.
أحمم… سيكون.. غريب…?
بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.
إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…
عندما كانت الظهيرة تقريبًا، قام بترتيب الأغراض الموجودة على الطاولة والتقط المعطف والقبعة العلوية المعلقة على رف الملابس. غادر المكتب وتوجه إلى باب إدارة الامتثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.” لم يخفي باتون أي شيء.
طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
سرعان ما فتح باتشيكو الباب ونظر إلى بارتون.
لم يستطع بارتون إلا استخدام ظهر يده لتغطية فمه. تثاءب، ولكن ظهرت ابتسامة راضية على وجهه.
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
طرق! طرق! طرق! طرق بارتون الباب الخشبي أمامه.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
“لورد العواصف المقدس. لورد، أشكرك على بركاتك”. ضرب بارتون على الفور صدره الأيسر بقبضته اليمنى وتمتم في نفسه.
قال باتشيكو بشكل عرضي: “تعال وانتظر”.
“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”
لم يقف بارتون على االأداب. لقد دخل إلى قسم الامتثال ووجد كرسيًا ليجلس عليه.
ملاحظة المؤلف: لم توجد طريقة للتعمق في نهاية “حياة شخص عادي اليومية”. هذا مجرد عرض لطرف جبل الجليد دون التعمق. نعم، إنه أيضًا شكل تجريبي لطريقة رواية القصة.
بينما تحركت نظرته، أدرك أنه قد كان هناك حوالي الستة إلى سبعة أعضاء في إدارة الامتثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن هذا القلق لم يتحول إلى حقيقة.
عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.
مثل هذه العملية والسرعة جعلته يشعر براحة استثنائية.
فتح الباب بصرير دون انتظار موظفي إدارة الامتثال.
جعلت البعثة الأثرية السابقة بارتون لا يجرؤ على المجازفة، كما أنه لم ين يريد المخاطرة.
كان أول من دخل هو نائب رئيس مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار.
1402: حياة شخص عادي اليومية (8/8)
كان رجل عجوز مفعم بالحيوية. نظر حوله وأوقف نظراه على بارتون لثانية قبل أن يقول، “يبدو أن الجميع هنا.”
كان الاختلاف الوحيد هو أن بارتون كان لا يزال قلقًا قليلاً بشأن تلقي رسالة أخرى من فيرنال.
“اسمحوا لي أن أقدم لكم زميل جديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
لقد أخبره حدسه الروحي أن مسألة فيرنال قد انتهت، ولن تؤثر على حياته بعد الآن.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
“ليس هناك أى مشكلة.” لم يكن بارتون يمانع على الإطلاق.
واصل نائب الرئيس الابتسام وقال “ستكون مثل باتشيكو، تتولى منصب نائب مدير إدارة الامتثال. اسمها أليسيا تمارا”.
سرعان ما فتح باتشيكو الباب ونظر إلى بارتون.
-نهاية حياة شخص عادي اليومية-
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
ملاحظة المؤلف: لم توجد طريقة للتعمق في نهاية “حياة شخص عادي اليومية”. هذا مجرد عرض لطرف جبل الجليد دون التعمق. نعم، إنه أيضًا شكل تجريبي لطريقة رواية القصة.
ومع ذلك، كان يعلم أنه لم يستطيع التحقيق أكثر. لقد كان بفضل الحظ الكبير لشخص عادي كثله أنه تمكن من رؤية قمة الجبل الجليدي دون أن يموت. إذا أراد معرفة الوضع تحت سطح الماء، فمن المؤكد أنه سيغرق حتى الموت.
إذا كان المقصود من النهاية أن يكون لها تأثير الرعب دون أي اعتبار للقيم، فسيتم كتابتها على هذا النحو:
واصل نائب الرئيس الابتسام وقال “ستكون مثل باتشيكو، تتولى منصب نائب مدير إدارة الامتثال. اسمها أليسيا تمارا”.
أثناء حديثه، اتخذ نائب الرئيس بضع خطوات للأمام، وكشف عن الموظف الجديد في إدارة الامتثال الذي كان يقف خلفه.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سأل باتشيكو وهو يقف عند الباب.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
“ليس هناك أى مشكلة.” ماعدا عن امتنانه له، شعر بارتون أيضًا أن معرفة نائب مدير إدارة الامتثال ستكون مساعدة كبيرة لعمله في المستقبل.
تجمدت نظرات بارتون وباتشيكو.
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
في تلك اللحظة، إلتفت شفتا السيدة وهي تقول بابتسامة مشرقة، “مرحباً جميعا أنا أليسيا تمارا”.
كانت امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها جسر أنف مرتفع وشفاه رطبة ممتلئة. كانت عيناها رمادية داكنة ووجهها جميل. كانت ترتدي فستان أزرق مشترك.
~~~~~~~~~
في تلك الليلة، لم يحلم بارتون بعد الأ ونام بشكل ممتاز.
إذا ماذا تطنون كان أمر هذه القصة؟؟؟ وما الذي عناه كل هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعبير على وجهها. لم تكن تبدو كشخص حقيقي. بدت أشبه بتمثال شمع.
أراكم غدا إن شاء الله مع القسم الأخر من الفصول الجانبية:
“لورد العواصف المقدس. لورد، أشكرك على بركاتك”. ضرب بارتون على الفور صدره الأيسر بقبضته اليمنى وتمتم في نفسه.
“في العصر الحديث”
مع الشاي الأسود، كان يقرأ على مهل الصحف التي لم يشترك فيها في المنزل. بعد ذلك، التقط الرسائل والوثائق التي استلمها وقرأها.
أحمم… سيكون.. غريب…?
بعد التفكير لفترة، واصل بارتون عمله.
أراكم غدا إن شاء الله
“امنحني خمس دقائق أخرى. لا يزال لدي بعض الأمور لتسويتها”.
إستمتعوا~~~
“لقد نمت جيدًا أيضًا”. أجاب باتشيكو بابتسامة “لقد تسلمت الشرطة بالفعل هذه المسألة. قيل أنهم قد عثروا على فيرنال الليلة الماضية. لسوء الحظ، يبدو أنه واجه مصيبة ما.”
فصل خاص بتاريخ العالم كله
عندها فقط سمع أحدهم يطرق على الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
