المشاركة الشخصية (1)
——————————————————————
كان تعبير أنوبي مظلمًا.
الفصل 713: المشاركة الشخصية (1)
نزل صمت غريب على المكان.
الصمت.
هز أنوبي رأسه. “ذلك غير ممكن. يجب أن يكون للحدود الغربية حراسة لها. ”
نزل صمت غريب على المكان.
ثم التفت للنظر إلى سو تشن. “هل أنت مهتم بتدريب مرؤوسي؟ يمكنني أن أعطيك مجموعة من الجنود لتدريبها. إذا قمت بعمل جيد ، فعندئذ يمكنني تسليم السيطرة على الجيش بأكمله لك “.
بعد فترة طويلة ، كسر أفريغوس الصمت.
“هذا حقيقي جدأ. نعم ، هذا صحيح تمامًا! ” كان من الواضح أن أنوبي كان متحمسًا.
“لديك الكثير من المواهب ، لونتو ، حتى أكثر مما كنت أتوقع. للأسف ، أنت تستخدم مواهبك في المناطق الخاطئة … ”
وقف وبدأ يمشي بسرعة كما بدأ يخطط. “يمكنني شخصيا قيادة القوات إلى ساحة المعركة. الوحوش في حدود قوتهم ، لذلك الآن هو أفضل وقت لهزيمتهم. أولئك الحمقى الذين ظنوا أنني غير مبال تجاه غزو موجة الوحوش سيرونني ، أنا أنوبي العظيم ، أحقق لهم انتصارًا كبيرًا. سأنهي كل الوحوش الغازية وأستخدم دمائهم لسقي الأرض! سأصبح ملكا فوق كل الآخرين وأتلقى إشادة من عامة الناس. مواطني سيقدمون لي بكل حب أجمل النساء. ”
“هل توحي بأن تسلية الإمبراطور خاطئة يا أيها الجنرال العظيم؟” قال أنوبي بعيون مغمضة.
رد سو تشن “سيفعلون”. “أنت البطل الذي قضى على الوحوش ، الإمبراطور العظيم الذي قتل القلب القرمزي.”
أجاب أفريغوس بهدوء ، “أعتقد فقط أن هناك طرقًا أفضل له لاستخدام ذكائه ، يا صاحب الجلالة.”
فوجئ أنوبي. “ما الذي تحاول قوله بالضبط؟”
ثم التفت للنظر إلى سو تشن. “هل أنت مهتم بتدريب مرؤوسي؟ يمكنني أن أعطيك مجموعة من الجنود لتدريبها. إذا قمت بعمل جيد ، فعندئذ يمكنني تسليم السيطرة على الجيش بأكمله لك “.
عرف أي شخص أن الاستمرار في التحدث باسم أفريغوس سيؤدي إلى نتيجة سيئة بالنسبة لهم.
رد سو تشن ، “سيد أفيرغوس ، أعتقد أنك قلت شيئًا واحدًا خاطئًا. الجيش ليس لك ؛ إنه لجلالة الملك. أنت فقط تأمرهم بسلطتك كنائب لجلالة الملك. ”
فوجئ أنوبي. “أنت تعني……”
غرق تعبير أفريغوس.
تسببت كلمات سو تشن المغرية في إضاءة عيون أنوبي. “كلماتك لها معنى كبير.”
صفق أنوبي بيديه وقال ، “حسنًا ، يا لونتو! في الواقع ، لم تخن توقعاتي “.
هز أنوبي رأسه. “لو كنت أنا ، فلن أكون راضيا بالتأكيد.”
من ناحية أخرى ، كان أفريغوس يحدق بعمق في سو تشن. “لديك مثل هذه المواهب الوحشية ، لكنك ترفض أن تسلك الطريق المستقيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تنهد وهز رأسه وهو يغادر.
نزل صمت غريب على المكان.
غمغم سو تشن ، “كلماته تجعلني أبدو وكأنني وقعت في حفرة وأنني لست على علم بها تمامًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بإستفزازه بشكل فعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك الكثير من المواهب ، لونتو ، حتى أكثر مما كنت أتوقع. للأسف ، أنت تستخدم مواهبك في المناطق الخاطئة … ”
كان تعبير أنوبي مظلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه عن الوحوش ، أصبح أنوبي أكثر إرباكًا. “الوحوش التي تهاجمنا حاليًا؟ ماذا عنهم؟”
قبض يديه. “هذا الرجل يزعجني حقًا … إتضح لنا أن هناك شخصًا مزعجًا آخر يجب أن أتعامل معه بعد ساشار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك الكثير من المواهب ، لونتو ، حتى أكثر مما كنت أتوقع. للأسف ، أنت تستخدم مواهبك في المناطق الخاطئة … ”
وعلق أحد النبلاء على الجانب قائلاً: “أفريغوس مسؤول مخلص للمملكة”.
فهم أنوبي.
قال أنوبي بغضب: “هل هذا سبب لتجاهلي واستفزاي مرارًا وتكرارًا؟ يدعي أنه مخلص ولكن بعد ذلك يستخدم عصا البر ليضربني على رأسي به؟ يتجاهل هيبتي وسلطتي وحالتي! هل هذا مسؤول مخلص؟ ”
بينما كان يتحدث ، كشف سو تشن أخيرًا عن ذيله الثعلب.
أغلق النبيل فمه بحكمة بعد هذا .
“لأن الإنسان اللعين نهب قصره. يهاجم القلب القرمزي العرق الشرس من أجل تعويض ما فقده. هذا الوغد اللعين! ” لعن أنوبي.
عرف أي شخص أن الاستمرار في التحدث باسم أفريغوس سيؤدي إلى نتيجة سيئة بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق تعبير أفريغوس.
قال سو تشن ، “كما قال جلالتك ، هذا الجنرال يقوم فقط بإظهار الولاء ولكن في الواقع يقوم بالعديد من الأشياء غير المحترمة. بغض النظر عن أنواع المساهمات التي قدمها في الماضي ، فإن تجاهل الإمبراطور مثل هذا هو بالتأكيد خارج القانون وخاطئ. ”
لم يكن لدى أنوبي خططًا لقتل القلب القرمزي في مشهده الكبير لمسح الوحوش.
عند سماع كلمات سو تشن ، خفّ تعبير أنوبي وأصبح أكثر هدوءا.
تسببت كلمات سو تشن المغرية في إضاءة عيون أنوبي. “كلماتك لها معنى كبير.”
“أنت في الواقع خادمي المخلص ، لونتو. كما قلت ، يجب أن يكون الولاء في نهاية المطاف للملك. بغض النظر عن مدى ولائهم ، فإن تجاهل سلطة الإمبراطور مثل هذا خاطئ. هذا هو السبب في أنني بحاجة إلى اختبار ولائهم. لقد أظهروا دائمًا الولاء ، ولكن بعد ذلك منعوني من فعل هذا أو ذاك. بما أنني الإمبراطور ، وهم رعاياي ، فيجب أن يستمعوا إلي! لماذا لديهم الكثير من الآراء المخالفة؟ ” صرخ أنوبي.
هز أنوبي رأسه. “لو كنت أنا ، فلن أكون راضيا بالتأكيد.”
“أنت على حق يا صاحب الجلالة. ” قال سو تشن بلا كلل “أي مسؤول غير مخلص لك يجب أن يعاقب”.
من ناحية أخرى ، كان أفريغوس يحدق بعمق في سو تشن. “لديك مثل هذه المواهب الوحشية ، لكنك ترفض أن تسلك الطريق المستقيم”.
كان الحاكم غير القادر حقا كان حاكماً غير قادر. غالبًا ما كانت قضيتهم الأكبر هي أنهم لا يستطيعون التمييز بين الولاء لأنفسهم والولاء للمملكة.
لأنه مسؤول عن حراسة الحدود الغربية؟ أو لأنه يسيطر على الجيش؟ ” سأل سو تشن.
لهذا الحاكم العاجز ، يعتقد أنه يمثل المملكة ، ويعتقد أنه يمكن للحاكم الحقيقي أن يفعل ما يشاء.
رد سو تشن: “نظريًا ، سأستولي بشكل مباشر وعلني على أي تهديدات لحكمي. بهذه الطريقة يمكنك أن تحل محل سيطرته قليلاً في كل مرة وتكسب ببطء جيشًا ينتمي حقًا إلى نفسك. لا أحد يستطيع أن يقول أي شيء سيئ في ذلك ، أليس كذلك؟ ”
لكن بعد لحظات ، قال أنوبي ،وهو مستاء بعض الشيء ، “المشكلة هي أنني لا أستطيع أن أفعل أي شيء ل أفريغوس. على الرغم من أنني أستطيع قتل أي شخص أريده ، إلا أنه لا تزال هناك بعض الاستثناءات. لا يمكنني قتل أفريغوس ، ولا يمكنني حتى معاقبته “.
لأنه مسؤول عن حراسة الحدود الغربية؟ أو لأنه يسيطر على الجيش؟ ” سأل سو تشن.
لأنه مسؤول عن حراسة الحدود الغربية؟ أو لأنه يسيطر على الجيش؟ ” سأل سو تشن.
وعلق أحد النبلاء على الجانب قائلاً: “أفريغوس مسؤول مخلص للمملكة”.
رد أنوبي ، “كلاهما”.
لوح أنوبي بيده. “انها الألم. الذهاب إلى حد بعيد لخوض معركة مملة لا يبدو مثيرًا للاهتمام “.
قال سو تشن بهدوء وهو يتكئ على أذن أنوبي: “ثم استولي على السيطرة على الجيش منه”.
——————————————————————
“ماذا قلت؟” فوجئ أنوبي.
نزل صمت غريب على المكان.
“كما سمعت.”
——————————————————————
هز أنوبي رأسه. “ذلك غير ممكن. يجب أن يكون للحدود الغربية حراسة لها. ”
رد سو تشن ، “سيد أفيرغوس ، أعتقد أنك قلت شيئًا واحدًا خاطئًا. الجيش ليس لك ؛ إنه لجلالة الملك. أنت فقط تأمرهم بسلطتك كنائب لجلالة الملك. ”
قال سو تشن ، “أعرف. أنا لا أخبرك أن تفعل ذلك الآن. هناك أشياء يمكنك القيام بها خطوة بخطوة “.
“هذا حقيقي جدأ. نعم ، هذا صحيح تمامًا! ” كان من الواضح أن أنوبي كان متحمسًا.
سأل أنوبي ، “كيف ستفعل ذلك خطوة بخطوة؟”
——————————————————————
رد سو تشن: “نظريًا ، سأستولي بشكل مباشر وعلني على أي تهديدات لحكمي. بهذه الطريقة يمكنك أن تحل محل سيطرته قليلاً في كل مرة وتكسب ببطء جيشًا ينتمي حقًا إلى نفسك. لا أحد يستطيع أن يقول أي شيء سيئ في ذلك ، أليس كذلك؟ ”
“ماذا قلت؟” فوجئ أنوبي.
فوجئ أنوبي. “ما الذي تحاول قوله بالضبط؟”
عند سماع كلمات سو تشن ، خفّ تعبير أنوبي وأصبح أكثر هدوءا.
ابتسم سو تشن بسعادة. “هل تتذكر هؤلاء الوحوش؟”
ثم التفت للنظر إلى سو تشن. “هل أنت مهتم بتدريب مرؤوسي؟ يمكنني أن أعطيك مجموعة من الجنود لتدريبها. إذا قمت بعمل جيد ، فعندئذ يمكنني تسليم السيطرة على الجيش بأكمله لك “.
عند سماعه عن الوحوش ، أصبح أنوبي أكثر إرباكًا. “الوحوش التي تهاجمنا حاليًا؟ ماذا عنهم؟”
“أنت في الواقع خادمي المخلص ، لونتو. كما قلت ، يجب أن يكون الولاء في نهاية المطاف للملك. بغض النظر عن مدى ولائهم ، فإن تجاهل سلطة الإمبراطور مثل هذا خاطئ. هذا هو السبب في أنني بحاجة إلى اختبار ولائهم. لقد أظهروا دائمًا الولاء ، ولكن بعد ذلك منعوني من فعل هذا أو ذاك. بما أنني الإمبراطور ، وهم رعاياي ، فيجب أن يستمعوا إلي! لماذا لديهم الكثير من الآراء المخالفة؟ ” صرخ أنوبي.
أجاب سو تشن: “قوتهم تنفق تقريبًا”. “لقد تلقينا تقارير عن معركة أمس بأن الوحوش استغرقوا يومًا كاملاً لمجرد الاستيلاء على ثلاثة حصون جبلية. أنت تعلم أن هذه الحصون الجبلية الثلاثة لم تكن شديدة الحراسة ، حيث تم بناؤها لكسب الوقت لأولئك الذين يتراجعون عن الخطوط الأمامية. على هذا النحو ، كانوا يفتقرون إلى الأسلحة والأدوية. ومع ذلك ، فقد تمكنوا من الصمود ليوم واحد لكل منهم ، وتمكن ثلثا الجنود المتمركزين هناك من التراجع بأمان. على ما يبدو ، في نهاية المعركة ، ظهر القلب القرمزي نفسه شخصيًا “.
رد سو تشن “سيفعلون”. “أنت البطل الذي قضى على الوحوش ، الإمبراطور العظيم الذي قتل القلب القرمزي.”
فهم أنوبي إلى حد ما. “وبعبارة أخرى ، لقد وصلوا إلى حدود قوتهم وليس لديهم طريقة لمواصلة معركة حقيقية. لست متفاجئًا بشأن هذه النتيجة ، حيث توقعت أنا وكبار مساعدي والمسؤولين بالفعل ذلك. ما لم يصل اثنان من الأباطرة الشياطين الآخرين ، سيتم إرجاع الوحوش عاجلاً أم آجلاً. ولكن ما علاقة ذلك بأي شيء؟ ”
رد سو تشن “سيفعلون”. “أنت البطل الذي قضى على الوحوش ، الإمبراطور العظيم الذي قتل القلب القرمزي.”
هز سو تشن رأسه. “النصر في متناول يدك يا صاحب الجلالة! لديك فرصة لعرض هيبتك وسمعتك وقوتك ، بالإضافة إلى الحصول على دعم جميع عامة الناس! ”
——————————————————————
فوجئ أنوبي. “أنت تعني……”
——————————————————
“خذ الميدان! إذهب إلى الملعب بنفسك! ” ضرب سو تشن المسمار على رأسه. “هذه هي أفضل فرصة. انتشرت الوحوش عبر الحدود وغزت أراضينا. إذا ذهبت إلى ساحة المعركة بنفسك ثم طردتهم ، وهزمتهم ، واسترديت أرضنا ، فما الذي يمكن أن يكون أفضل من ذلك؟ عندما تهزم الوحوش ، ستنتشر هيبتك على نطاق واسع ، وسيعبدك عامة الناس ويعشقونك. لن يكون أمام أي من رعاياك أي خيار سوى الركوع أمامك ، حتى أفريغوس …… ”
غمغم سو تشن ، “كلماته تجعلني أبدو وكأنني وقعت في حفرة وأنني لست على علم بها تمامًا …”
فهم أنوبي.
من ناحية أخرى ، كان أفريغوس يحدق بعمق في سو تشن. “لديك مثل هذه المواهب الوحشية ، لكنك ترفض أن تسلك الطريق المستقيم”.
فكر بعمق. “كلماتك لها معنى كبير. قبل ذلك ، كان هناك دائمًا فرد يلعنني لعدم اهتمامي بمحنة عامة الناس ، على الرغم من أنني لا أهتم حقًا. حتى أنني لم أعر اهتمامًا كبيرًا لموجة الوحوش لأنني كنت أعلم أنها ستتراجع في النهاية. ولكن إذا كان لي أن أوجه مجموعة من الجنود وأهزم أولئك الوحوش، فإنه لن يكون دفعة كبيرة لسمعتي. على الرغم من أنني لا أهتم بسمعتي حقًا ، فإن الحصول على سمعة جيدة أفضل من السمعة السيئة. المشكلة الوحيدة هي …… ”
“أنت في الواقع خادمي المخلص ، لونتو. كما قلت ، يجب أن يكون الولاء في نهاية المطاف للملك. بغض النظر عن مدى ولائهم ، فإن تجاهل سلطة الإمبراطور مثل هذا خاطئ. هذا هو السبب في أنني بحاجة إلى اختبار ولائهم. لقد أظهروا دائمًا الولاء ، ولكن بعد ذلك منعوني من فعل هذا أو ذاك. بما أنني الإمبراطور ، وهم رعاياي ، فيجب أن يستمعوا إلي! لماذا لديهم الكثير من الآراء المخالفة؟ ” صرخ أنوبي.
“ماذا يا صاحب الجلالة؟” سأل سو تشن.
كان الحاكم غير القادر حقا كان حاكماً غير قادر. غالبًا ما كانت قضيتهم الأكبر هي أنهم لا يستطيعون التمييز بين الولاء لأنفسهم والولاء للمملكة.
لوح أنوبي بيده. “انها الألم. الذهاب إلى حد بعيد لخوض معركة مملة لا يبدو مثيرًا للاهتمام “.
لكن بعد لحظات ، قال أنوبي ،وهو مستاء بعض الشيء ، “المشكلة هي أنني لا أستطيع أن أفعل أي شيء ل أفريغوس. على الرغم من أنني أستطيع قتل أي شخص أريده ، إلا أنه لا تزال هناك بعض الاستثناءات. لا يمكنني قتل أفريغوس ، ولا يمكنني حتى معاقبته “.
“لا ، هذه ليست مشكلة على الإطلاق. في الواقع ، سيكون من المثير للاهتمام للغاية. جلالة الملك ، ألا تشعر بالضيق ، وأنت مختبئ في القصر الإمبراطوري هكذا طوال الوقت؟ يتحكم العرق الشرس في مساحة شاسعة من الأراضي ، بما في ذلك الجبال والأنهار التي لم ترها من قبل. كلهم ينتمون إليك ، ولكن لم تتح لك الفرصة أبدًا لرؤية المناظر الجميلة أو النساء الجميلات هناك مرة واحدة. أيضا ، ستحصل على فرصة للقتال. كيف يمكن الجلوس هنا في ساحة المصارعة ، ومشاهدة ما لا يقل عن عشرات من الناس يقتلون بعضهم البعض ، مقارنة مع التشويق لذبح الآلاف أو حتى عشرات الآلاف في ساحة المعركة؟ هذا هو المعنى الحقيقي لبلد الحديد والدم – معركة ملتهبة! ”
قال أنوبي بغضب: “هل هذا سبب لتجاهلي واستفزاي مرارًا وتكرارًا؟ يدعي أنه مخلص ولكن بعد ذلك يستخدم عصا البر ليضربني على رأسي به؟ يتجاهل هيبتي وسلطتي وحالتي! هل هذا مسؤول مخلص؟ ”
تسببت كلمات سو تشن المغرية في إضاءة عيون أنوبي. “كلماتك لها معنى كبير.”
رد سو تشن ، “سيد أفيرغوس ، أعتقد أنك قلت شيئًا واحدًا خاطئًا. الجيش ليس لك ؛ إنه لجلالة الملك. أنت فقط تأمرهم بسلطتك كنائب لجلالة الملك. ”
واصل سو تشن إضافة الوقود إلى النار. “يمكنك أيضًا استخدام هذه الفرصة لقمع أفريغوس. سمعته عالية للغاية الآن ، ولكن إذا سيطرت على الجيش في هذه اللحظة وحققت هذا النصر العظيم بنجاح ، فعندئذ سيكون كل شيء مختلفًا.”
“سيذكر التاريخ هذه اللحظة إلى الأبد!” أعلن أنوبي.
“هذا حقيقي جدأ. نعم ، هذا صحيح تمامًا! ” كان من الواضح أن أنوبي كان متحمسًا.
صفق أنوبي بيديه وقال ، “حسنًا ، يا لونتو! في الواقع ، لم تخن توقعاتي “.
وقف وبدأ يمشي بسرعة كما بدأ يخطط. “يمكنني شخصيا قيادة القوات إلى ساحة المعركة. الوحوش في حدود قوتهم ، لذلك الآن هو أفضل وقت لهزيمتهم. أولئك الحمقى الذين ظنوا أنني غير مبال تجاه غزو موجة الوحوش سيرونني ، أنا أنوبي العظيم ، أحقق لهم انتصارًا كبيرًا. سأنهي كل الوحوش الغازية وأستخدم دمائهم لسقي الأرض! سأصبح ملكا فوق كل الآخرين وأتلقى إشادة من عامة الناس. مواطني سيقدمون لي بكل حب أجمل النساء. ”
كان تعبير أنوبي مظلمًا.
“هذا صحيح يا صاحب الجلالة” ، رد سو تشن.
أجاب أفريغوس بهدوء ، “أعتقد فقط أن هناك طرقًا أفضل له لاستخدام ذكائه ، يا صاحب الجلالة.”
“ولكن ماذا لو لم يقدموا لي نسائهم؟” سأل أنوبي.
“هذا حقيقي جدأ. نعم ، هذا صحيح تمامًا! ” كان من الواضح أن أنوبي كان متحمسًا.
رد سو تشن “سيفعلون”. “أنت البطل الذي قضى على الوحوش ، الإمبراطور العظيم الذي قتل القلب القرمزي.”
رد سو تشن ، “سيد أفيرغوس ، أعتقد أنك قلت شيئًا واحدًا خاطئًا. الجيش ليس لك ؛ إنه لجلالة الملك. أنت فقط تأمرهم بسلطتك كنائب لجلالة الملك. ”
“قتل القلب القرمزي؟” هز أنوبي رأسه. “لا ، لا ، هذا غير ممكن. القلب القرمزي زلق وقوي. لا يمكنني قتله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ الميدان! إذهب إلى الملعب بنفسك! ” ضرب سو تشن المسمار على رأسه. “هذه هي أفضل فرصة. انتشرت الوحوش عبر الحدود وغزت أراضينا. إذا ذهبت إلى ساحة المعركة بنفسك ثم طردتهم ، وهزمتهم ، واسترديت أرضنا ، فما الذي يمكن أن يكون أفضل من ذلك؟ عندما تهزم الوحوش ، ستنتشر هيبتك على نطاق واسع ، وسيعبدك عامة الناس ويعشقونك. لن يكون أمام أي من رعاياك أي خيار سوى الركوع أمامك ، حتى أفريغوس …… ”
لم يكن لدى أنوبي خططًا لقتل القلب القرمزي في مشهده الكبير لمسح الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كإمبراطور شيطاني ، كان من الصعب للغاية قتله.
كإمبراطور شيطاني ، كان من الصعب للغاية قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك الكثير من المواهب ، لونتو ، حتى أكثر مما كنت أتوقع. للأسف ، أنت تستخدم مواهبك في المناطق الخاطئة … ”
قال سو تشن ، “قد لا يكون هذا هو الحال يا صاحب الجلالة. هل تساءلت يومًا لماذا بدأت الوحوش هذا الصراع حتى لو علموا أنهم سيخسرون؟ ”
ابتسم سو تشن بسعادة. “هل تتذكر هؤلاء الوحوش؟”
“لأن الإنسان اللعين نهب قصره. يهاجم القلب القرمزي العرق الشرس من أجل تعويض ما فقده. هذا الوغد اللعين! ” لعن أنوبي.
واصل سو تشن إضافة الوقود إلى النار. “يمكنك أيضًا استخدام هذه الفرصة لقمع أفريغوس. سمعته عالية للغاية الآن ، ولكن إذا سيطرت على الجيش في هذه اللحظة وحققت هذا النصر العظيم بنجاح ، فعندئذ سيكون كل شيء مختلفًا.”
“هذا هو الحال في الواقع. يريد القلب القرمزي استعادة ما فقده ، ولكن لا توجد طريقة يمكنه من الوصول إلى يديه طوال الطريق إلى الأراضي البشرية ، سيتمكن فقط من مهاجمة العرق الشرس. وكم استعاد بالفعل في هذه المرحلة؟ عند هذه النقطة ، أنا على دراية بعنصر واحد فقط. ” رفع سو تشن إصبع واحد. “روح طاقة الأصل مصقولة من السير ساشار وعشرة من الجنرالات الأقوياء. والباقي مجرد كومة من القمامة عديمة القيمة. قد يكونون قادرين على ملء هذا المخزن الفارغ من منزله ، لكن قيمتها أقل بكثير. هل تعتقد أنه سيكون راضيا عن ذلك؟ ”
أضاءت عيون أنوبي. “ما الكنز الذي تعتقد أننا يجب أن نستخدمه كطعم؟”
هز أنوبي رأسه. “لو كنت أنا ، فلن أكون راضيا بالتأكيد.”
الفصل 713: المشاركة الشخصية (1)
“هذا هو الحال بالضبط.” أصبحت كلمات سو تشن أكثر جاذبية. لهذا السبب لن يكون قتل القلب القرمزي صعبًا على الإطلاق. كل ما عليك فعله هو إخراج عنصر يحبه ، ثم ينقض عليه القلب القرمزي مثل الذئب الجائع ، ويتجاهل كل شيء آخر … هذا هو الوقت الذي سنضرب فيه القلب القرمزي ، ونؤسس بقوة جلالتك ومكانتها إلى الأبد.”
“كما سمعت.”
أضاءت عيون أنوبي. “ما الكنز الذي تعتقد أننا يجب أن نستخدمه كطعم؟”
رد سو تشن. “هناك العديد من الكنوز التي يمكنك استخدامها. على سبيل المثال ، يمكنك استخدام الطواطم الثلاثة الكبرى أو صولجان عظم الأصل. كلما سيكون أكثر كان ذلك أفضل. ”
رد سو تشن. “هناك العديد من الكنوز التي يمكنك استخدامها. على سبيل المثال ، يمكنك استخدام الطواطم الثلاثة الكبرى أو صولجان عظم الأصل. كلما سيكون أكثر كان ذلك أفضل. ”
قال سو تشن بهدوء وهو يتكئ على أذن أنوبي: “ثم استولي على السيطرة على الجيش منه”.
بينما كان يتحدث ، كشف سو تشن أخيرًا عن ذيله الثعلب.
هز أنوبي رأسه. “ذلك غير ممكن. يجب أن يكون للحدود الغربية حراسة لها. ”
ومع ذلك ، كان يجب أن يقال أن هذا الاقتراح كان فعالًا على وجه التحديد لأنه أثر على قلب أنوبي.
فكر بعمق. “كلماتك لها معنى كبير. قبل ذلك ، كان هناك دائمًا فرد يلعنني لعدم اهتمامي بمحنة عامة الناس ، على الرغم من أنني لا أهتم حقًا. حتى أنني لم أعر اهتمامًا كبيرًا لموجة الوحوش لأنني كنت أعلم أنها ستتراجع في النهاية. ولكن إذا كان لي أن أوجه مجموعة من الجنود وأهزم أولئك الوحوش، فإنه لن يكون دفعة كبيرة لسمعتي. على الرغم من أنني لا أهتم بسمعتي حقًا ، فإن الحصول على سمعة جيدة أفضل من السمعة السيئة. المشكلة الوحيدة هي …… ”
بغض النظر عن الدوافع الخفية التي يكنها سو تشن، فقد نجح.
قبض يديه. “هذا الرجل يزعجني حقًا … إتضح لنا أن هناك شخصًا مزعجًا آخر يجب أن أتعامل معه بعد ساشار”.
قرر أنوبي الخروج في تلك الليلة.
عرف أي شخص أن الاستمرار في التحدث باسم أفريغوس سيؤدي إلى نتيجة سيئة بالنسبة لهم.
كان ذاهبًا لقيادة القوات شخصيًا ، مما جلب جيش قبيلة الجحيم المكون من مائتي ألف جندي أو نحو ذلك إلى المعركة ضد الوحوش.
رد سو تشن ، “سيد أفيرغوس ، أعتقد أنك قلت شيئًا واحدًا خاطئًا. الجيش ليس لك ؛ إنه لجلالة الملك. أنت فقط تأمرهم بسلطتك كنائب لجلالة الملك. ”
“سيذكر التاريخ هذه اللحظة إلى الأبد!” أعلن أنوبي.
من ناحية أخرى ، كان أفريغوس يحدق بعمق في سو تشن. “لديك مثل هذه المواهب الوحشية ، لكنك ترفض أن تسلك الطريق المستقيم”.
——————————————————
أجاب أفريغوس بهدوء ، “أعتقد فقط أن هناك طرقًا أفضل له لاستخدام ذكائه ، يا صاحب الجلالة.”
“سيذكر التاريخ هذه اللحظة إلى الأبد!” أعلن أنوبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات