You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 298

ندبة النصر (٢)

ندبة النصر (٢)

الفصل 298- ندبة النصر (٢)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أقوم بالمراجعة؟”

وووونغ…!

“كاذب كاذب. قال أنه سيدير ​…شهيق…حفل زفافي…وبتركي..! ”

تألقت علامة أمبرا. ظهر الضوء الأخضر على شكل سلسلة فضية وشعر ثيودور بقوته العقلية التي يتم امتصاصها فيها. قد تكون مهمة بسيطة لجيريم، لكن هذه كانت مهمة شاقة لثيودور.

كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.

ومع ذلك كان هذا طبيعيًا. بعد كل شيء لم يكن التدخل في الروح ممكنًا إلا بعد أن يصبح ساميا حقيقيًا، في عالم الدائرة التاسعة. لم يكن لثيودور ان يحقق هذا لولا أمبرا.

‘حافظ على تركيزك. ستموت الأخت إذا فشلت لمرة واحدة!”

‘حافظ على تركيزك. ستموت الأخت إذا فشلت لمرة واحدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك فرصة ثانية. كانت حياة فيرونيكا على المحك، مما جعل ثيودور يرفع تركيزه إلى أقصى حد. تنهد ثيودور بارتياح عندما دخل الضوء من يده اليمنى إلى قلب فيرونيكا.

“هاه؟”

“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”

“…اسف تاخرت عليك”

ارتبطت أرواحهما. بعد المحاكمة التالية ستكون روح فيرونيكا ملزمة له.

بطريقة ما، عاد ثيودور إلى جسده.

“هوو―…” نفس واحد عميق أخير. لم يستطع ليحصل على لحظة كهذه لاحقًا. حبس ثيودور أنفاسه وركز قوته العقلية المتبقية على البصمة على ذراعه الأيمن.

“نعم، سيلفيا.”

كان العقل مجرد غيض من فيض سمِّيَ بالروح. تواجد العقل على سطح وعي الجسم. ثم بمجرد الدخول الى الجزء السفلي من العقل ستصل إلى الروح بشكل طبيعي.

ثم داخل جرح فيرونيكا كانت روحها مرئية أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا مجال الروح. كانت روح ثيودور مضغوطة في نفس واحد وغرقت بعمق. مع تشكيد اغلاق عينيه، أصبح الضوء من البصمة أكثر وضوحًا. تدفّق وعيه من دماغه إلى ذراعه الأيمن. تدفق من خلال الأوعية الدموية الدماغية في شرايين ذراعه الأيمن ووصل إلى معصمه ثم راحته. حدثت هذه العملية عندما كان ثيودور في غيبوبة، وتركت روحه جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”

‘الآن!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كييييينغ!

لقد حان الوقت للمرحلة الثانية، الهروب من الجثة. جزء من الروح أُخرج من الجسد، متداخلة مباشرة مع روح المقاول. بكف ثيودور الأيمن أدخل حبة روح خضراء إلى جسد فيرونيكا.

أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.

“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.

كيف تمكنت فيرونيكا من الانتقال من هذا الماضي الرهيب إلى ما هي عليه الآن؟ أقوى ساحرة في ميلتور من جسدت دمارا يخشاه جميع السحرة…لم يكن لأحد أن يتخيل أن لهذا الجمال المثير هذه الظلال المظلمة.

‘تبا!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رد فعل طبيعي. كان من الممكن أن يلقى بعيدا من الضغط الناتج عنها إذا كانت هذه ضربة قاتلة. ومع ذلك كانت فيرونيكا في حالة حرجة وضعفت مقاومتها إلى حد كبير. وهكذا تغلب ثيودور على الضغط وتعمق في قلبها الجريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلافا لما سبق، نجح ثيودور في التحرك عبر الفضاء بترنيمة قصيرة. ثم سطع في الأفض ضوء. هل نجح في ذلك بفضل وصوله إلى الدائرة الثامنة؟

ثم داخل جرح فيرونيكا كانت روحها مرئية أمامه.

“أيتها الأخت فيرونيكا.”

[اللعنة، إنه أمر خطير.]

كانت الوجهة بيرغن، وهي منطقة سحرية محددة مسبقًا كمنطقة تراجع. من وسط جبال نادون المهجورة، قفز الأشخاص الثلاثة بسرعة عبر جدار الفضاء. كان هناك لمسة من الهواء البارد، ثم فتح ثيودور عينيه لأنه شعر بنجاح انتقال الفضاء.

وكأن مخلب حيوان كبير قد مزق روحها.

“…ماذا؟”

[تبلغ نواة الروح 30٪. حتى سيد الروح سيستمر بضع دقائق فقط. إذا لم تكن ربع تنين ولم أطعمها بالإكسير…]

-حسناً! هل كنت تحاولين قتلي؟ أيتها الوحش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالتأكيد لماتت فيرونيكا. اقشعر ثيودور لمستقبل لم يحدث. لا يزال لديه عمل متبقي. نظر ثيودور إلى جرح فيرونيكا ولمس السطح برفق. إذا لم يتمكن من ملء هذه الحفرة فإنها لن تستطيع البقاء على قيد الحياة.

حدّق فيها ثيودور وتمتم بصوت مرتجف “…أختي؟”

ثم التقت الروحان.

“…اسف تاخرت عليك”

[آاخ، ما هذا الشفط؟]

“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”

تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.

تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.

سيكون من الأسهل عليه التدخل إذا لم تقاوم.

ثم أدرك ذلك. بهذه الهيئة التي أشعرته بالارتياح والدفء…أعلنت جميع حواسه أنها على قيد الحياة. عندها ومضت تلك الذكرى الرهيبة لنزيف فيرونيكا في ذهنه، فتقدم وعانقها بيديه بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كييييينغ!

“هوو―…” نفس واحد عميق أخير. لم يستطع ليحصل على لحظة كهذه لاحقًا. حبس ثيودور أنفاسه وركز قوته العقلية المتبقية على البصمة على ذراعه الأيمن.

في نفس الوقت التي ارتبطت في الروحان انتشر في المكان صدى.

لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.

– ························· !!

“كاذب كاذب. قال أنه سيدير ​…شهيق…حفل زفافي…وبتركي..! ”

في مكان ما، سمعه تيودور من صوت لم ينتمي إلى ذكرياته.

ثم أدرك ذلك. بهذه الهيئة التي أشعرته بالارتياح والدفء…أعلنت جميع حواسه أنها على قيد الحياة. عندها ومضت تلك الذكرى الرهيبة لنزيف فيرونيكا في ذهنه، فتقدم وعانقها بيديه بشدة.

– شيء مثلك، طفل لا يجب أن يولد…!

إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دم التنين؟ هل أنت زواحف أم ثدييات؟ رائحتك مريبة، ألا يمكنك الابتعاد عني؟

[اللعنة، إنه أمر خطير.]

-حسناً! هل كنت تحاولين قتلي؟ أيتها الوحش!

– هاهوهو، سأحصل على الكثير من المال إذا قمت ببيع هذه الطفلة.

– هاهوهو، سأحصل على الكثير من المال إذا قمت ببيع هذه الطفلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

ازدراء، كراهية، جشع…أصوات مليئة بالمشاعر السلبية تردد صداها من جميع الاتجاهات. كانت هذه ذكريات طعنت في قلب شخص ما، صدمت شخص ما. فاذا لم تكن هذه هي ذكريات ثيودور. اذا ربما هذه الذكريات…

أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.

[ذكريات الأخت…؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مذنبا بأنه أعطاها دورا خطيرا. شعر بالأسف لأنه نظر في ذكرياتها. مقت ثيودور قلة خبرته عندما عالج روحها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.

“… ثيو؟” استقبله صوت حزين. جاءت سيلفيا تجري بعيون حمراء، وكأنها كانت تبكي لفترة طويلة.

[هذا كثير جدا!] صاح في استياء، ولكن لم لأحد أن يجيب.

تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.

لم يستطع فعل شيء. لقد كانوا مجرد أصوات لماضي فيرونيكا. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور منع نفسه من الصراخ. على الرغم من تجربته في أكاديمية بيرغن، لم تكن لديه مثل هذه الذكريات الرهيبة.

“…اسف تاخرت عليك”

كيف تمكنت فيرونيكا من الانتقال من هذا الماضي الرهيب إلى ما هي عليه الآن؟ أقوى ساحرة في ميلتور من جسدت دمارا يخشاه جميع السحرة…لم يكن لأحد أن يتخيل أن لهذا الجمال المثير هذه الظلال المظلمة.

حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.

فُقد الشعور بالوقت مع استمرار تدفق الذكريات. لم يتذكر ثيودور بوضوح ما مر أمامه في ذلك الحين. لقد عرف أنه يشعر بالغضب عندما كان يبكي ويصرخ غير قادرٍ على فعل أي شيء حيال المشاعر التي شعرت بها فيرونيكا في الماضي.

لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم هرب من ذلك التدفق من الذكريات وفتح عينيه.

حدّق فيها ثيودور وتمتم بصوت مرتجف “…أختي؟”

“…ماذا؟”

كانت الوجهة بيرغن، وهي منطقة سحرية محددة مسبقًا كمنطقة تراجع. من وسط جبال نادون المهجورة، قفز الأشخاص الثلاثة بسرعة عبر جدار الفضاء. كان هناك لمسة من الهواء البارد، ثم فتح ثيودور عينيه لأنه شعر بنجاح انتقال الفضاء.

بطريقة ما، عاد ثيودور إلى جسده.

– شيء مثلك، طفل لا يجب أن يولد…!

“هل نجحت؟”

“أيتها الأخت فيرونيكا.”

أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.

“هل نجحت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد نجحت…” ضعفت ساقي ثيودور فسقط أرضا.

[اللعنة، إنه أمر خطير.]

كاد يسقط في غيبوبة. ربما جعله دم التنين وعلاقته بفيرونيكا أقوى. كان هذا جيدًا ولكن إذا لم يقبض على تركيزه فسيغشى عليه.

تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.

“ليس بعد، ليس بعد. أحتاج إلى نقلهما إلى بيرغن.”

– ························· !!

بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.

“جدي. ثيو، جدي قد…! ”

رسم دائرة سحرية صغيرة بأصابع قدميه وصرخ “ماس تيليبورت!”

انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان. آمل انكم قد استمتعتم?

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلافا لما سبق، نجح ثيودور في التحرك عبر الفضاء بترنيمة قصيرة. ثم سطع في الأفض ضوء. هل نجح في ذلك بفضل وصوله إلى الدائرة الثامنة؟

“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.

وميض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”

كانت الوجهة بيرغن، وهي منطقة سحرية محددة مسبقًا كمنطقة تراجع. من وسط جبال نادون المهجورة، قفز الأشخاص الثلاثة بسرعة عبر جدار الفضاء. كان هناك لمسة من الهواء البارد، ثم فتح ثيودور عينيه لأنه شعر بنجاح انتقال الفضاء.

“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”

“… ثيو؟” استقبله صوت حزين. جاءت سيلفيا تجري بعيون حمراء، وكأنها كانت تبكي لفترة طويلة.

إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.

“…اسف تاخرت عليك”

ومع ذلك، ظل ثيودور يعانقها بإحكام. وكأنها ستختفي لو تركها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا! كل شيء على ما يرام! هل جسدك بخير؟ ألم تجرح في أي مكان؟ لن أسامحك إذا مت أمامي!”

“حسنًا، الخطوة الأولى ناجحة.”

“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.

تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.

“جدي. ثيو، جدي قد…! ”

بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.

“نعم، سيلفيا.”

“أنا منهك لكنني بخير” أنكار ثيودور جعل سيلفيا تبكي بتعبير اكثر ارتياحا. ساعدته في وضع الشخصين اللذين كان يحملهما على نقالة، قبل دخولها بين ذراعي ثيودور وفرك أنفها الأحمر على صدره. فاضت عواطفها مرة أخرى.

“كاذب كاذب. قال أنه سيدير ​…شهيق…حفل زفافي…وبتركي..! ”

وصل ثيودور فجأة إلى الدائرة الثامنة وكان هناك شفاء نفسي غير معقول أيضًا لذلك كان العبء عليه كبيرًا. آخر شيء قام برؤيته رآه أورتا يركض مسرعا إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، بلونديل سيء حقًا.”

ثم انتهى اليوم طويلا وشرسا.

“لا، جدي ليس…شهيق… سيئا…” كانت كلمات عمتها الفوضى.

[اللعنة، إنه أمر خطير.]

بمرارة ابتسم ثيودور مربتا على ظهر سيلفيا. لقد فقدت عائلتها في هذا القتال. لن يرفض إذا استطاع أن يريحها بهذا الجسم المرهق.

لم يستطع فعل شيء. لقد كانوا مجرد أصوات لماضي فيرونيكا. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور منع نفسه من الصراخ. على الرغم من تجربته في أكاديمية بيرغن، لم تكن لديه مثل هذه الذكريات الرهيبة.

‘آه، لقد وصلت إلى الحد الأقصى’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.

وصل ثيودور فجأة إلى الدائرة الثامنة وكان هناك شفاء نفسي غير معقول أيضًا لذلك كان العبء عليه كبيرًا. آخر شيء قام برؤيته رآه أورتا يركض مسرعا إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ثيودور يحدق في سيلفيا آملا في أن يعتني أورتا بالأمور جيدًا.

“نعم، سيلفيا.”

ثم انتهى اليوم طويلا وشرسا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مجال الروح. كانت روح ثيودور مضغوطة في نفس واحد وغرقت بعمق. مع تشكيد اغلاق عينيه، أصبح الضوء من البصمة أكثر وضوحًا. تدفّق وعيه من دماغه إلى ذراعه الأيمن. تدفق من خلال الأوعية الدموية الدماغية في شرايين ذراعه الأيمن ووصل إلى معصمه ثم راحته. حدثت هذه العملية عندما كان ثيودور في غيبوبة، وتركت روحه جسده.

* * *

أصبح بإمكانه أن يشعر بالدفء مصاحبا لنبضات قلب تحت كفه. كان أضعف من المعتاد لكنه لم يكن يهدد حياتها. ركز ثيودور نظره. ملأت روحه الحفرة داخل قلب فيرونيكا. بأم عينه، كان يرى أن ذراعه اليمنى وقلب فيرونيكا متصلان بحبل أخضر.

إذا كان عليه أن يصفها بكلمة واحدة فهي مكتبة. كانت هناك أكوام من الكتب وأرفف كتب تزين المساحة. تكدست الكتب من الأرض إلى السقف، ورائحة الرقي دغدغه أنفه.

الفصل 298- ندبة النصر (٢)

لم يكن استثناء بالنسبة لأولئك الذين كانوا نائمين، فساعد هذ على إستيقاظ شخص ملقى على جبل من الكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دم التنين؟ هل أنت زواحف أم ثدييات؟ رائحتك مريبة، ألا يمكنك الابتعاد عني؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مم”. فتح ثيودور عينيه في مكان مجهول. “هذا المكان…؟”

“ليس بعد، ليس بعد. أحتاج إلى نقلهما إلى بيرغن.”

كان مكانًا مألوفًا. استكشف ثيودور منظر المكتبة وأدرك أنها مساحة منفصلة. كان هذا المكان مشابهًا لمكتبة الشراهة، لكنه كان مختلفًا قليلاً. كان يعرف ما سيراه إذا فتح كتابًا. كانت هذه مساحة تتكون من ذكريات ثيودور. كان العالم الروحي موجودًا في قاع وعيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت فيرونيكا سبب دهشته وضحكت. ثم مشيت وسحبت ثيودور المتيبس بين ذراعيها. كانت لمسة ناعمة ودافئة. همست فيرونيكا بصوت حنون تجاه ثيودور الذي تيبس وقالت: “نعم، أنا فيرونيكا الخاصة بك الآن. شكرا لك لانقاذي.”

“لقد فهمت. سقطت مغشيا بينما حاولت تهدئة سيلفيا”

تم امتصاص روحه في مكان ما. كان بمثابة مصرف يجمع مياه الأمطار في يوم ماطر. كانت غريزة فيرونيكا لإصلاح روحها تتطلب روح ثيودور. في البداية، أصيب بالذعر لكنه سرعان ما أدرك أنه يمكنه استخدام هذا الموقف.

حدد ثيودور الوضع وتنهد. هل كان التعب من شفاء روح فيرونيكا كبيرًا لدرجة أنه غرق أسفل وعيه؟ ربما ربما يكون قد فقد القليل من قوته العقلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دم التنين؟ هل أنت زواحف أم ثدييات؟ رائحتك مريبة، ألا يمكنك الابتعاد عني؟

تنهد آملا بالتغلب على الأزمة ونظر إلى الكتب المبعثرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بلونديل سيء حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يجب أن أقوم بالمراجعة؟”

بطريقة أو بأهرى، نهض وحمل جسدي فيرونيكا وراندولف. لقد اختفى منذ فترة طويلة الشعور المهيب الذي كان قد حصل عليه بعد دخوله الدائرة الثامنة. هذا يعني أن القوة التي استهلكها لشفاء روح فيرونيكا كانت هائلة. كانت قوته السحرية وقوته الجسدية وقوته العقلية في حدودها.

كانت ذاكرة ثيودور ممتازة. لم ينس أبدًا كتابًا كان قد قرأه مرة واحدة بل سيتمكن من كتابة ملخص موجز على الفور. بالنسبة له كانت المراجعة مجرد مهمة شاقة ومتكررة. إذا قرأ كتابًا يعرفه بالفعل فما المعرفة الجديدة والمثيرة للاهتمام التي يمكن اكتسابها ان راجعه وأعاد قراءته؟

‘الآن!’

“… حسنًا، هذا أفضل من لا شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طفولة فيرونيكا، التي دائما ما بدت كريمة وقوية.

في النهاية بينمل كان ثودور على وشك اختيار كتاب …

“هاك!” صرخت فيرونيكا وتشنجت.

“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.

“… حسنًا، هذا أفضل من لا شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

في النهاية بينمل كان ثودور على وشك اختيار كتاب …

“ما ردة الفعل هذه؟ لماذا تظهر نظرة غبية على وجهك؟”

“هوو―…” نفس واحد عميق أخير. لم يستطع ليحصل على لحظة كهذه لاحقًا. حبس ثيودور أنفاسه وركز قوته العقلية المتبقية على البصمة على ذراعه الأيمن.

حدّق فيها ثيودور وتمتم بصوت مرتجف “…أختي؟”

“ماذا تهملني بعد أن تتركني وحدي مع ممتلكاتك؟ أنت شخص سيء” صوت مازح سُمع من خلفه.

“هاه؟”

وووونغ…!

“أيتها الأخت فيرونيكا.”

– شيء مثلك، طفل لا يجب أن يولد…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدركت فيرونيكا سبب دهشته وضحكت. ثم مشيت وسحبت ثيودور المتيبس بين ذراعيها. كانت لمسة ناعمة ودافئة. همست فيرونيكا بصوت حنون تجاه ثيودور الذي تيبس وقالت: “نعم، أنا فيرونيكا الخاصة بك الآن. شكرا لك لانقاذي.”

‘حافظ على تركيزك. ستموت الأخت إذا فشلت لمرة واحدة!”

ثم أدرك ذلك. بهذه الهيئة التي أشعرته بالارتياح والدفء…أعلنت جميع حواسه أنها على قيد الحياة. عندها ومضت تلك الذكرى الرهيبة لنزيف فيرونيكا في ذهنه، فتقدم وعانقها بيديه بشدة.

الفصل 298- ندبة النصر (٢)

“آه.” أخرجت فيرونيكا أنينا.

في مكان ما، سمعه تيودور من صوت لم ينتمي إلى ذكرياته.

ومع ذلك، ظل ثيودور يعانقها بإحكام. وكأنها ستختفي لو تركها.

* * *

“أنا آسف”

“…ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مذنبا بأنه أعطاها دورا خطيرا. شعر بالأسف لأنه نظر في ذكرياتها. مقت ثيودور قلة خبرته عندما عالج روحها.

في النهاية بينمل كان ثودور على وشك اختيار كتاب …

“أنا آسف” واصل ثيودور تكرار اعتذاراه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل طبيعي. كان من الممكن أن يلقى بعيدا من الضغط الناتج عنها إذا كانت هذه ضربة قاتلة. ومع ذلك كانت فيرونيكا في حالة حرجة وضعفت مقاومتها إلى حد كبير. وهكذا تغلب ثيودور على الضغط وتعمق في قلبها الجريح.

“لا بأس.” ربتت فيرونيكا على رأسه وهو يعانقها قائلة: “كل شيء على ما يرام، لذا لا تبكي يا صغيري”

“لا، جدي ليس…شهيق… سيئا…” كانت كلمات عمتها الفوضى.

انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان.
آمل انكم قد استمتعتم?

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هرب من ذلك التدفق من الذكريات وفتح عينيه.

“نعم، سيلفيا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط