حياة شخص عادي اليومية (3/8)
1397: حياة شخص عادي اليومية (3/8)
“هناك ضيف كهذا”. أجاب المضيف على الفور “إنه يعيش في الغرفة 309.”
وقف شعر بارتون على نهايته على الفور.
“هناك ضيف كهذا”. أجاب المضيف على الفور “إنه يعيش في الغرفة 309.”
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من أنه قد شم رائحة الدم، إلا أن إحساسه الروحي قد أخبره أن هذه قد كانت رائحة الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إخبار باتشيكو له بمثل هذه الأمور، شعر بارتون بعلاقة أوثق معه.
‘واجه فيرنال مصيبة ما؟ تمامًا مثل الفريق الأثري الذي كنت فيه في ذلك الوقت؟ لا، ليس هناك دم على الظرف. كيف تنبعث منها رائحة الدم؟’ بعد خوف شديد وجيز، وقف بارتون على الفور.
1397: حياة شخص عادي اليومية (3/8)
كشخص عادي، كان لديه رد فعل واحد فقط عند مواجهة مثل هذا الموقف.
وأيضا، تمارا: هي عائلة من الحقبة الرابعة كانت معروفة بإمساكها لمسار المبتدئ
كان ذلك لاستدعاء الشرطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، سمع بارتون، الذي كان إحساسه الروحي مختلفًا قليلاً عن الناس العاديين، صوتًا ذكوريًا خافتًا:
بينما أخذ بارتون الظرف وترك مقعده، تذكر شيئًا فجأة.
لم يُظهر الموظف من إدارة الامتثال أي تغيير في التعبير. أومأ برأسه وقال، “أرني الظرف”.
كانت هناك قواعد واضحة لكيفية التعامل مع مثل هذه المواقف داخل مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار. إذا كان مشروع سيحدث ظاهرة مرعبة أو غير مفهومة، يجب على الموظفين إيقاف كل شيء على الفور وإبلاغ إدارة الامتثال. سيكونون مسؤولين عن المتابعة.
قام الموظف من إدارة الامتثال برفع الظرف ونظر إليه بعناية من ضوء الشمس. ثم أجاب بشكل عرضي: “باتشيكو دواين، نائب مدير إدارة الامتثال، محامٍكبير متمرس. فقط أدعوني باتشيكو.”
لم يفهم بارتون سبب حاجته للذهاب إلى قسم الامتثال. مما عرفه، كان هذا قسمًا يتعامل مع الأحكام وتوقعات التدقيق لأي انتهاكات للقواعد. لم يكن لها أي علاقة بالتعامل مع الأخطار المجهولة.
“تفضل بالدخول.” جاء صوت بدون أي تفرد من الداخل.
ومع ذلك، فإن مؤسِّسة المؤسسة، الآنسة أودري هول، لم تُجرِ العديد من التغييرات أثناء التدقيق الداخلي للإدارات. لقد أضافت هذا البند فقط. لذلك، لم يرغب كبار المسؤولين في مجادلتها حول هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فلا ينبغي أن يكون هناك أي عميل هنا اسمه فيرنال.”
‘ومن الواضح أنني أفضل مقابلة رئيس الأمن…’ تمتم بارتون وهو يخرج من مكتبه، متجهًا مباشرة إلى قسم الامتثال في نهاية الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لاستدعاء الشرطة!
طرق! طرق! طرق! لقد بذل قصارى جهده ليهدأ وطرق الباب ثلاث مرات بطريقة مهذبة.
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
“تفضل بالدخول.” جاء صوت بدون أي تفرد من الداخل.
هز باتشيكو رأسه.
ليكون صريحًا، لم يعرف بارتون الكثير عن زملائه في إدارة الامتثال. كان يعلم فقط أنهم كانوا باردين وعديمي القلب. لقد تصرفوا بسرعة وسهولة وتمكنوا من القبض على أي طفيلي داخل المؤسسة حاول خداع المؤسسة للحصول على التمويل.
“هل نحن بحاجة لاستدعاء الشرطة؟” أطلق بارتون.
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
‘واجه فيرنال مصيبة ما؟ تمامًا مثل الفريق الأثري الذي كنت فيه في ذلك الوقت؟ لا، ليس هناك دم على الظرف. كيف تنبعث منها رائحة الدم؟’ بعد خوف شديد وجيز، وقف بارتون على الفور.
في ذهنه، من المحتمل أن قسم الامتثال قد كان يعمل في بيئة مظلمة بشكل غير طبيعي. التزم الجميع صمتهم وتبادلوا بضع كلمات من وقت لآخر، لتقرير مصير المشروع ومحققه الرئيسي. ومع ذلك، فإن أول ما دخل إلى عينيه هو ضوء الشمس الساطع، والزخارف الملونة، وترتيب مفتوح ومشرق.
تمامًا عندما كان بارتون على وشك أن يقترح استدعاء الشرطة مرة أخرى، انحنى باتشيكو فجأة والتقط خصلة شعر بيضاء ناعمة من الشق الموجود أسفل الباب.
“ما هو الأمر؟” استقبله موظف ذو شعر أسود وعينين بنيتين وليس له سمات خاصة من إدارة الامتثال.
إستنار بارتون فجأة.
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تجاذب أطراف الحديث، وصلت عربة الإيجار إلى فندق الوادي في مدينة ستوين.
بالإضافة إلى ذلك، شعر بارتون أن صوت موظف قسم الامتثال هذا كان ذو لهجة باكلوند. إما أنه ولد هناك، أو أنه مكث هناك لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تجاذب أطراف الحديث، وصلت عربة الإيجار إلى فندق الوادي في مدينة ستوين.
‘إنه ليس باردًا، ميكانيكيًا، ويصعب التعايش معه. حتى أنه يشعر بالود…’ بينما ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهن بارتون، قال على عجل، “يبدو أن شريكًا لنا واجه موقفًا!”
“حسنًا، كنت أمزح فقط. كنت ذات مرة محاميًا شخصيًا وشريكًا لفراميس كيج***، قطب السيارات البخارية. لاحقًا، استثمر في شركة باكلوند للدراجات، وبدأت العمل كمستشار قانوني للشركة”.
“الرسالة التي أرسلها تتكون فقط من مغلف. لا يوجد محتوى بداخله، ورائحة الدم تنبعث منه”.
“ما هو الأمر؟” استقبله موظف ذو شعر أسود وعينين بنيتين وليس له سمات خاصة من إدارة الامتثال.
لم يُظهر الموظف من إدارة الامتثال أي تغيير في التعبير. أومأ برأسه وقال، “أرني الظرف”.
مرر بارتون “رسالة” عالم الآثار فيرنال.
مرر بارتون “رسالة” عالم الآثار فيرنال.
~~~~~~~~~~
عندها فقط أدرك أنه كان وقحًا. سأل على عجل: “أنا آسف، كيف لي أن أدعوك؟”
“هل نحن بحاجة لاستدعاء الشرطة؟” أطلق بارتون.
قام الموظف من إدارة الامتثال برفع الظرف ونظر إليه بعناية من ضوء الشمس. ثم أجاب بشكل عرضي: “باتشيكو دواين، نائب مدير إدارة الامتثال، محامٍكبير متمرس. فقط أدعوني باتشيكو.”
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من أنه قد شم رائحة الدم، إلا أن إحساسه الروحي قد أخبره أن هذه قد كانت رائحة الدم.
دون انتظار رد بارتون، أخفض باتشيكو ذراعه وقال بتعبير جاد: “تماما، هناك بعض الشذوذ.”
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
“الاستنتاج الأولي هو أن هذه الرسالة من فندق الوادي في المدينة. عشت هناك ذات مرة لبعض الوقت، وأنا أعلم أنهم يحبون نقش قلعة لافيندر على مظاريفهم وأوراقهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إخبار باتشيكو له بمثل هذه الأمور، شعر بارتون بعلاقة أوثق معه.
“هل نحن بحاجة لاستدعاء الشرطة؟” أطلق بارتون.
مرر بارتون “رسالة” عالم الآثار فيرنال.
هز باتشيكو رأسه.
1397: حياة شخص عادي اليومية (3/8)
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
“هذا يتطلب مساعدتك. لا أعرف ذلك الرفيق.”
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
“…حسنًا، سأذهب معك.” تردد بارتون.
لم يفهم بارتون سبب حاجته للذهاب إلى قسم الامتثال. مما عرفه، كان هذا قسمًا يتعامل مع الأحكام وتوقعات التدقيق لأي انتهاكات للقواعد. لم يكن لها أي علاقة بالتعامل مع الأخطار المجهولة.
بعد الخروج من مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار والصعود إلى عربة تأجير، وجد بارتون الصمت غريبا إلى حد ما. لقد أخذ زمام المبادرة ليسأل، “باتشيكو، أنت من باكلوند؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لاستدعاء الشرطة!
“لا.” هز باتشيكو رأسه. “أنا من ميدسيشاير. لقد صادف فقط أنني عشت في باكلوند لما يقارب الخمسة عشر عامًا.”
~~~~~~~~~~
“لماذا تركت باكلوند؟ سمعت أنها المدينة الأكثر ملاءمة للمحامين لتطوير حياتهم المهنية،” قال بارتون عرضيا.
ضحك باتشيكو بسخرية من النفس وقال: “لقد استخدمت بعض الأساليب غير المناسبة.”
ابتسم باتشيكو وقال، “لكنه أيضًا مكان مليء بالمنافسة.”
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
“حسنًا، كنت أمزح فقط. كنت ذات مرة محاميًا شخصيًا وشريكًا لفراميس كيج***، قطب السيارات البخارية. لاحقًا، استثمر في شركة باكلوند للدراجات، وبدأت العمل كمستشار قانوني للشركة”.
ضحك باتشيكو بسخرية من النفس وقال: “لقد استخدمت بعض الأساليب غير المناسبة.”
إستنار بارتون فجأة.
وقف شعر بارتون على نهايته على الفور.
“لدى الآنسة أودري عدد كبير من الأسهم في تلك الشركة. هل تعرفت عليها بسبب ذلك؟”
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
“صحيح.” تنهد باتشيكو. “في الحرب، توفي فراميس للأسف. ودار نزاع حول ممتلكاته. بصفتي صديقًا، ساعدت أرملته وأطفاله في الحصول على حصة كبيرة جدًا. ونتيجةً لذلك، أساءت إلى بعض الأشخاص، مما جعل وضعي في باكلوند صعبًا. لحسن الحظ، قامت الآنسة أودري بتمديد غصن الزيتون لي ودعتني إلى مقاطعة شرقي تشيستر للعمل في المؤسسة كنائب مدير قسم الامتثال”.
بعد دخول الفندق والعثور على الرئيس، سأل باتشيكو مباشرة، “لقد جئنا للعثور على صديق اسمه فيرنال.”
مع إخبار باتشيكو له بمثل هذه الأمور، شعر بارتون بعلاقة أوثق معه.
“الاستنتاج الأولي هو أن هذه الرسالة من فندق الوادي في المدينة. عشت هناك ذات مرة لبعض الوقت، وأنا أعلم أنهم يحبون نقش قلعة لافيندر على مظاريفهم وأوراقهم.”
لقد كان في حيرة من أمره وسأل: “لماذا استهدفوك؟ كنت تقوم بواجبك كصديق ومحامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذهنه، من المحتمل أن قسم الامتثال قد كان يعمل في بيئة مظلمة بشكل غير طبيعي. التزم الجميع صمتهم وتبادلوا بضع كلمات من وقت لآخر، لتقرير مصير المشروع ومحققه الرئيسي. ومع ذلك، فإن أول ما دخل إلى عينيه هو ضوء الشمس الساطع، والزخارف الملونة، وترتيب مفتوح ومشرق.
“هؤلاء الناس يجب أن يستهدفوا أرملة وأطفال فراميس كيج”.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من أنه قد شم رائحة الدم، إلا أن إحساسه الروحي قد أخبره أن هذه قد كانت رائحة الدم.
ضحك باتشيكو بسخرية من النفس وقال: “لقد استخدمت بعض الأساليب غير المناسبة.”
ومع ذلك، فإن مؤسِّسة المؤسسة، الآنسة أودري هول، لم تُجرِ العديد من التغييرات أثناء التدقيق الداخلي للإدارات. لقد أضافت هذا البند فقط. لذلك، لم يرغب كبار المسؤولين في مجادلتها حول هذا الأمر.
“أيضًا، لدى فراميس أصدقاء آخرون لرعاية أرملته وأطفاله.”
قام الموظف من إدارة الامتثال برفع الظرف ونظر إليه بعناية من ضوء الشمس. ثم أجاب بشكل عرضي: “باتشيكو دواين، نائب مدير إدارة الامتثال، محامٍكبير متمرس. فقط أدعوني باتشيكو.”
أثناء تجاذب أطراف الحديث، وصلت عربة الإيجار إلى فندق الوادي في مدينة ستوين.
مع لمس أصابع باتشيكو، انتشر واندمج في الهواء.
كان موقع الفندق جيدًا إلى حد ما. كان الشارع جميلًا وهادئًا، ولم يكن عليهم سوى السير لمدة عشر دقائق للوصول إلى أكثر شوارع المدينة صخبًا.
“هؤلاء الناس يجب أن يستهدفوا أرملة وأطفال فراميس كيج”.
بعد دخول الفندق والعثور على الرئيس، سأل باتشيكو مباشرة، “لقد جئنا للعثور على صديق اسمه فيرنال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يتطلب مساعدتك. لا أعرف ذلك الرفيق.”
من خلال محادثتهم غير الرسمية، كان قد أدرك بالفعل الوضع العام للهدف.
واااه أيمكن أنه المحامي الدي أحضره فارميس عندما أتى يستثمر في الدراجات مع كلاين والمخترع، ولقد إستعمل قوى تجاوز لجعل كلاين يوافق على سعر أرخص قليلا???
عبس الرئيس في الحيرة.
بعد دخول الفندق والعثور على الرئيس، سأل باتشيكو مباشرة، “لقد جئنا للعثور على صديق اسمه فيرنال.”
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فلا ينبغي أن يكون هناك أي عميل هنا اسمه فيرنال.”
“تفضل بالدخول.” جاء صوت بدون أي تفرد من الداخل.
أضاف بارتون بسرعة، “إنه أطول مني بقليل، ويبدو حسن البنية. أنفه دائمًا أحمر جدًا، وغالبًا ما تفوح منه رائحة الكحول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومن الواضح أنني أفضل مقابلة رئيس الأمن…’ تمتم بارتون وهو يخرج من مكتبه، متجهًا مباشرة إلى قسم الامتثال في نهاية الممر.
لقد وصف خصائص فيرنال بالتفصيل.
“ما هو الأمر؟” استقبله موظف ذو شعر أسود وعينين بنيتين وليس له سمات خاصة من إدارة الامتثال.
تذكى المدير ونظر إلى المضيف بجانبه.
“تمارا… تمارا …”
“هناك ضيف كهذا”. أجاب المضيف على الفور “إنه يعيش في الغرفة 309.”
“لدى الآنسة أودري عدد كبير من الأسهم في تلك الشركة. هل تعرفت عليها بسبب ذلك؟”
تحت قيادة المضيف، وصل بارتون وباتشيكو خارج الغرفة وطرقوا الباب.
“لماذا تركت باكلوند؟ سمعت أنها المدينة الأكثر ملاءمة للمحامين لتطوير حياتهم المهنية،” قال بارتون عرضيا.
ترددت أصوات الطرقات لكن لم يكن هناك تحرك بالداخل.
هز باتشيكو رأسه.
تمامًا عندما كان بارتون على وشك أن يقترح استدعاء الشرطة مرة أخرى، انحنى باتشيكو فجأة والتقط خصلة شعر بيضاء ناعمة من الشق الموجود أسفل الباب.
“صحيح.” تنهد باتشيكو. “في الحرب، توفي فراميس للأسف. ودار نزاع حول ممتلكاته. بصفتي صديقًا، ساعدت أرملته وأطفاله في الحصول على حصة كبيرة جدًا. ونتيجةً لذلك، أساءت إلى بعض الأشخاص، مما جعل وضعي في باكلوند صعبًا. لحسن الحظ، قامت الآنسة أودري بتمديد غصن الزيتون لي ودعتني إلى مقاطعة شرقي تشيستر للعمل في المؤسسة كنائب مدير قسم الامتثال”.
لا، لم يكن شعر. لقد أشبه تكاثف ضباب.
لقد كان في حيرة من أمره وسأل: “لماذا استهدفوك؟ كنت تقوم بواجبك كصديق ومحامي.”
مع لمس أصابع باتشيكو، انتشر واندمج في الهواء.
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
في الوقت نفسه، سمع بارتون، الذي كان إحساسه الروحي مختلفًا قليلاً عن الناس العاديين، صوتًا ذكوريًا خافتًا:
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من أنه قد شم رائحة الدم، إلا أن إحساسه الروحي قد أخبره أن هذه قد كانت رائحة الدم.
“تمارا… تمارا …”
تمامًا عندما كان بارتون على وشك أن يقترح استدعاء الشرطة مرة أخرى، انحنى باتشيكو فجأة والتقط خصلة شعر بيضاء ناعمة من الشق الموجود أسفل الباب.
~~~~~~~~~~
“لا.” هز باتشيكو رأسه. “أنا من ميدسيشاير. لقد صادف فقط أنني عشت في باكلوند لما يقارب الخمسة عشر عامًا.”
واااه أيمكن أنه المحامي الدي أحضره فارميس عندما أتى يستثمر في الدراجات مع كلاين والمخترع، ولقد إستعمل قوى تجاوز لجعل كلاين يوافق على سعر أرخص قليلا???
وأيضا، تمارا: هي عائلة من الحقبة الرابعة كانت معروفة بإمساكها لمسار المبتدئ
وأيضا، تمارا: هي عائلة من الحقبة الرابعة كانت معروفة بإمساكها لمسار المبتدئ
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
لقد وصف خصائص فيرنال بالتفصيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
