رحلة جديدة.
1394: رحلة جديدة
أيضا شاركونا أرائكم عن الرواية، قصصكم وغيرها??????
في غرفة بقلعة مهجورة، سطع ضوء الشمس عبر الفجوات في الستائر السميكة، وأضاء نعشًا شديد السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.
فجأة، إعطى غطاء التابوت صريرر وتحرك ببطء إلى الجانب.
…
بـ’ثووود’ سقط على الأرض.
“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”
بعد ثوانٍ قليلة، جلس أزيك إيغرز، لقد بدا ضائعًا إلى حد ما.
أظن بعضكم لا يزال يتذكر ‘توسلي’ لكم لإعطاء الرواية فرصة وعدم الحكم عليها من بدايتها البطيئة.. كيف شددت أنه عليكم الوصول لنهاية المجلد الاول لتفهموا كم هي مختلفة وأنها حقا تستحق الوقت الذي أعطيتموه لها.. الان ها نحن هنا، مجموعة مختلفة من الاشخاص جمعتهم رواية واحدة.. لقد كانت الرواية سبب بعض أفضل الذكريات التي صنعتها في 2020 وسبب لقائي مع بعض الاشخاص اللذين حقا إنتهي بي الامر بإعتبارهم أفضل الاصدقاء، لقد تمازحنا ضحكنا وعبثنا مع بعضنا البعض على طول الرواية..???
في تلك اللحظة، كان يرتدي بيجاما فضفاضة كانت شائعة في لوين منذ سنوات. كان يشبه النبيل الذي استيقظ في قصره.
الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا
بعد فترة ضاقت عينا أزيك قليلًا. لقد نظر حوله في حيرة كما لو أنه لم يعرف من هو.
لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.
ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.
في تلك اللحظة، أنهى أزيك أخيرًا قراءة جميع الرسائل وأكمل الدراسة الطويلة التي أشبهت التأمل.
كانت مثل رقاقات الثلج العملاقة التي غطت نصف المنطقة.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.
خرج آزيك من النعش. بتعبير حائر، انحنى لالتقاط رسالة وبدأ في القراءة.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.
أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.
خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.
وجد أزيك على الفور كرسيًا وجلس، سامحا لكل الرسائل أن تطير أمامه لتتكدس مثل الجبل.
في غرفة بقلعة مهجورة، سطع ضوء الشمس عبر الفجوات في الستائر السميكة، وأضاء نعشًا شديد السواد.
لقد فتح الرسائل الواحدة تلو الأخرى، قرأها واحدة تلو الأخرى. ستكون هناك فترات توقف بين الفينة والأخرى بينما يغوص في التفكير كما لو كان يتذكر شيئًا ما بجدية.
خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.
ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.
كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.
في تلك اللحظة، أنهى أزيك أخيرًا قراءة جميع الرسائل وأكمل الدراسة الطويلة التي أشبهت التأمل.
“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.
لقد *نظر* إلى الرسائل المكدسة على المنضدة وترك ببطء تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??
بعد ذلك، أخرج قطعة من الورق وقلم حبر وبعض الحبر الذي كان لا يزال بإمكانه استخدامه. لقد كتب بتعبير دافئ:
“تاليا، سأبدأ رحلة لمتابعة الماضي ومشاهدة التغييرات في هذا العالم.”
“…لقد استيقظت بالفعل وتلقيت جميع رسائلك. لقد جعلوني أتذكر من أنا ومن أنت. كما أنني أتذكر العديد من ذكريات الماضي.”
باكلوند، في مقصورة التشمس الاصطناعية في منزل شرفة.
“لقد تجاوزت تجاربك، مهما كانت معقدة ومثيرة، مخيلتي. كما أنها تجعلني أفهم بعض المشكلات التي ابتلتني سابقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??
“يمكنني أن أشعر بفرحك، وإرهاقك، وإيمانك في الحياة، والمسؤولية الجسيمة التي تحملتها من رسائلك.”
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.
“يمكنني أن أخمن تقريبًا لماذا اتخذت ذلك الخيار في النهاية. لو كنت أنا، فقد لا أتمكن حتى من اتخاذ مثل هذا القرار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.
“منذ البداية، كنت حاميا. لقد قمت بتقليد الآخرين حتى تم تقليدك من قبل الآخرين.”
وجد أزيك على الفور كرسيًا وجلس، سامحا لكل الرسائل أن تطير أمامه لتتكدس مثل الجبل.
“تاليا، سأبدأ رحلة لمتابعة الماضي ومشاهدة التغييرات في هذا العالم.”
لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.
“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”
أظن بعضكم لا يزال يتذكر ‘توسلي’ لكم لإعطاء الرواية فرصة وعدم الحكم عليها من بدايتها البطيئة.. كيف شددت أنه عليكم الوصول لنهاية المجلد الاول لتفهموا كم هي مختلفة وأنها حقا تستحق الوقت الذي أعطيتموه لها.. الان ها نحن هنا، مجموعة مختلفة من الاشخاص جمعتهم رواية واحدة.. لقد كانت الرواية سبب بعض أفضل الذكريات التي صنعتها في 2020 وسبب لقائي مع بعض الاشخاص اللذين حقا إنتهي بي الامر بإعتبارهم أفضل الاصدقاء، لقد تمازحنا ضحكنا وعبثنا مع بعضنا البعض على طول الرواية..???
“أعتقد أنني يجب أن أكون قادرًا على إرسال هذه الرسائل إليك عبر التضحية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.
عكس طرف القلم الذهبي ضوء الشمس وهو يحفف على قطعة الورق البيضاء، مما أدى باستمرار إلى كتابة المزيد من المحتوى.
شكرا لتحمل مواقيت إطلاقي المريعة للفصول
…
شيئ أخير: الحدث سيكون غدا مساءً سيتم رفعه على شكل فصل في رواية لورد أرجوا أن تشاركوا????????
باكلوند، في مقصورة التشمس الاصطناعية في منزل شرفة.
“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.
دخلت ميليسا مع فتاة كان من الواضح أن عمرها قد كان أقل من عشر سنوات.
“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.
“عمتي ميليسا، لماذا هنا؟” سألت الفتاة الصغيرة في حيرة. “تم القيام بطقوس الغوامض في كل القصص التي سمعتها في الطابق السفلية”.
في تلك اللحظة، أنهى أزيك أخيرًا قراءة جميع الرسائل وأكمل الدراسة الطويلة التي أشبهت التأمل.
مع شعرها مربوط، ابتسمت ميليسا التي كانت ترتدي نظارة وقالت: “تلك طقوس غوامض غير تقليدية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشكرا لقرائتكم كل هذا الهذيان???
أشارت إلى المذبح الذي أقيم والشموع غير المضاءة وقالت: “يمكنك أن تبدئي”.
ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.
“حقا؟” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها لتنظر إلى ضوء الشمس الساطع خارج النافذة. “هل نحتاج إلى سحب الستائر؟”
الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا
“ليست هناك حاجة. إنه جيد جدا بهذه الطريقة.” بعد أن أجابت ميليسا، ابتسمت للفتاة الصغيرة بينما كانت تحاكي بشكل محرج طريقتها المعتادة في إقامة الطقس بطريقة خرقاء وغير مألوفة.
…
خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.
“حسنًا، كرري من بعدي”. أخذت ميليسا نفسًا عميقًا بينما أصبح تعبيرها مهيبا تدريجيًا.
في اللهب الكبير، امتد مجس زلق بنمط شرير إلى حد ما بطريقة لا يمكن تمييزها. لقد كان بطيئ للغاية.
“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن
نظرت ميليسا إلى ألسنة اللهب على المذبح لبضع ثوانٍ قبل أن تتلو ببطء في هيرميس القديمة، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
في اللهب الكبير، امتد مجس زلق بنمط شرير إلى حد ما بطريقة لا يمكن تمييزها. لقد كان بطيئ للغاية.
“الأحمئ الثي لا ينثمي لهثه الحثبة…” لم تتعلم الفتاة الصغيرة هيرميس القديمة من قبل. على الرغم من أنها بذلت قصارى جهدها لتقليد عمتها، إلا أنها ما زالت لم تعرف ما تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.
“الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.
-النهاية-
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…” بعد انتهاء ميليسا من التلاوة، لم تنتظر الشمعة في النهاية حتى تقلدها الفتاة الصغيرة. نمت على الفور إلى حجم رأس الإنسان.
ذهلت الفتاة الصغيرة. لقد تراجعت واختبأت خلف عمتها.
في اللهب الكبير، امتد مجس زلق بنمط شرير إلى حد ما بطريقة لا يمكن تمييزها. لقد كان بطيئ للغاية.
“حقا؟” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها لتنظر إلى ضوء الشمس الساطع خارج النافذة. “هل نحتاج إلى سحب الستائر؟”
ذهلت الفتاة الصغيرة. لقد تراجعت واختبأت خلف عمتها.
كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.
جمعت ميليسا شفتيها وقالت بابتسامة لطيفة “لا تخافي، اذهبي وحييه.”
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…” بعد انتهاء ميليسا من التلاوة، لم تنتظر الشمعة في النهاية حتى تقلدها الفتاة الصغيرة. نمت على الفور إلى حجم رأس الإنسان.
رفعت الفتاة الصغيرة رأسها بخجل من خلف خالتها ورأت المجس المرعب اللزج يتأرجح برفق في ضوء الشمس الساطع الذي سطع عبر النوافذ. لقد بدا وكأنه كان يحاول التخلص من الغبار أو كان يلوح لها.
“…لقد استيقظت بالفعل وتلقيت جميع رسائلك. لقد جعلوني أتذكر من أنا ومن أنت. كما أنني أتذكر العديد من ذكريات الماضي.”
كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.
حشدت الفتاة الصغيرة أخيرًا شجاعتها ووقفت أمام المذبح.
حشدت الفتاة الصغيرة أخيرًا شجاعتها ووقفت أمام المذبح.
مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…
لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.
بعد فترة ضاقت عينا أزيك قليلًا. لقد نظر حوله في حيرة كما لو أنه لم يعرف من هو.
المجس الزلق الذي اختفت أنماطه توقف لبضع ثوانٍ. لقد بدا مترددًا وخارج عادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وشكرا لقرائتكم كل هذا الهذيان???
ثم رفع رأسه ولفه قليلاً، وأخفض نفسه إنشا بإنش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحاثم الثامث فوث الثباب الرماثي…” تلت الفتاة الصغيرة بكل جدية.
وسط ضوء الشمس، صدم ذلك الكف الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قراءته، اختفى الارتباك على وجهه قليلاً، وكأنه تذكر أشياء كثيرة من الماضي.
-النهاية-
“ليست هناك حاجة. إنه جيد جدا بهذه الطريقة.” بعد أن أجابت ميليسا، ابتسمت للفتاة الصغيرة بينما كانت تحاكي بشكل محرج طريقتها المعتادة في إقامة الطقس بطريقة خرقاء وغير مألوفة.
▂
“نعم نعم.” حاولت الفتاة الصغيرة أن تبدو جادة.
مـ.. ملاحظة المدقق: انتهى… حسنا لدينا أم التعلم هيا هيا… لا تبكو…
شكرا لإعطاء الرواية فرصة
~~~~~~~~~~~
“يبدو أنك لا تزال نائمًا، لكن هذا لا يهم. سأكتب لأخبرك عن الأشياء المثيرة التي واجهتها، والتقاليد المثيرة للاهتمام، والأشخاص المثيرين للاهتمام.”
ها هي ذي جميعا… فصول اليوم ?????????????? ومعها تنتهي الفصول الرئيسية من الرواية ?????
خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.
بدأت في الرواية في السادس من فيفري هذه السنة.. وها نحن ذا في السابع عشر من ديسمبر… بعد 1394 فصل وبعد أكثر من المليوني كلمة نصل لنهايتها…
-النهاية-
أظن بعضكم لا يزال يتذكر ‘توسلي’ لكم لإعطاء الرواية فرصة وعدم الحكم عليها من بدايتها البطيئة.. كيف شددت أنه عليكم الوصول لنهاية المجلد الاول لتفهموا كم هي مختلفة وأنها حقا تستحق الوقت الذي أعطيتموه لها.. الان ها نحن هنا، مجموعة مختلفة من الاشخاص جمعتهم رواية واحدة.. لقد كانت الرواية سبب بعض أفضل الذكريات التي صنعتها في 2020 وسبب لقائي مع بعض الاشخاص اللذين حقا إنتهي بي الامر بإعتبارهم أفضل الاصدقاء، لقد تمازحنا ضحكنا وعبثنا مع بعضنا البعض على طول الرواية..???
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…” بعد انتهاء ميليسا من التلاوة، لم تنتظر الشمعة في النهاية حتى تقلدها الفتاة الصغيرة. نمت على الفور إلى حجم رأس الإنسان.
لا أعرف حقا ما جيب أن أقول دماغي فارغ??? ربما لأنني لم أنم لحوالي الـ29 ساعة الأن??? المهم ما أريد قوله حقا هو:
“منذ البداية، كنت حاميا. لقد قمت بتقليد الآخرين حتى تم تقليدك من قبل الآخرين.”
شكرا لكم على بقائكم معي حتى الأن
…
شكرا لإعطاء الرواية فرصة
ثم رأى ضوء الشمس الساطع الذي اخترق الشقوق ورأى الغبار الراقص في ضوء الشمس. رأى الرسائل المبعثرة على الطاولة والأرض وغطاء التابوت من حوله.
شكرا لتحمل مواقيت إطلاقي المريعة للفصول
دخلت ميليسا مع فتاة كان من الواضح أن عمرها قد كان أقل من عشر سنوات.
شكرا لتحمل الأخطاء التي أرتكبها أثناء الترجمة
لقد تلت التعويذات التي اخترعتها للتو قبل أن تكشف عن ابتسامة صادقة ورفعت كفها.
شكرا لكونكم هنا الأن
بـ’ثووود’ سقط على الأرض.
وشكرا لقرائتكم كل هذا الهذيان???
شكرا لإعطاء الرواية فرصة
الرواية لا يزال بها بعض الفصول الإضافية، سأقوم بترجمتها إبتداءً من السبت أيضا
في غرفة بقلعة مهجورة، سطع ضوء الشمس عبر الفجوات في الستائر السميكة، وأضاء نعشًا شديد السواد.
شيئ أخير: الحدث سيكون غدا مساءً سيتم رفعه على شكل فصل في رواية لورد أرجوا أن تشاركوا????????
بـ’ثووود’ سقط على الأرض.
أيضا شاركونا أرائكم عن الرواية، قصصكم وغيرها??????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??
ذلك كل شيئ للأن… مجددا جميعا شكرا لكم حقا حقا لكونكم متابعين رائعين، أفضل مجموعة قد يطلبها المرء أحبكم جميعا
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي…” واصلت ميليسا التلاوة.
وأيضا شكرا لداركي لتدقيقه للفصول الأخيرة التي أطلقتها في هذه الدفعة?? يتم رواية the strongest gene والتي ستنتهي قريبا جدا أيضا، أعطوها فرصة??
ضوء الشمس الذي مر عبر الفجوة في الستائر أصبح خافت تدريجياً. بعد وقت طويل، أشرق إلى الداخل مرة أخرى.
أراكم لاحقا إن شاء الله جميعا
خلال هذه العملية، كانت توجهها من وقت لآخر وحتى تساعدها شخصيًا على إكمال الاستعدادات قبل الطقس.
إستمتعوا~~~~
شكرا لإعطاء الرواية فرصة
كررت ميليسا: “اذهبي، لا تخافي”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
