أنا آسف
على الرغم من أن الشيوخ الثلاثة كانوا ضعفاء للغاية ويعانون من ألم حرقهم بسبب التشكيل ، إلا أنهم كانوا هادئين للغاية.
ومع ذلك ، كلما كان الأمر كذلك ، كلما شعر تشو فنغ بالقلق. هذا لأنه يعني أنه قد يكون من الممكن ألا يكون لدى تشو فنغ أي وسيلة لإنقاذ الشيوخ الثلاثة ، وأن أوضاعهم الحالية كانت سيئة حقًا.
لم يكن هؤلاء الثلاثة فقط يجلسون في مواقع متقاطعة فوق التشكيل دون التحدث بكلمة واحدة ، بل لم ينطقوا صوتًا.
“هذا صحيح. بصفتنا شيوخ إدارة لقسم الطب ، قمنا فقط بما نحن بحاجة إليه من أجل حماية كرامة إدارة مزج الأدوية.
كانت إرادتهم جديرة بالإعجاب. ومع ذلك ، فقد آلم ذلك تشو فنغ وباي روتشين بعمق.
“لماذا أتيتِ هنا؟” كان مزاج باي روتشين سيئًا في البداية. عندما رأت المظهر المبتسم لسيما ينغ ، بدأت تشعر بالغضب.
“الشيوخ !!!” بعد التردد ، لا يزال تشو فنغ يصرخ بصوت ناعم.
بغض النظر عن مدى استبداد سيما ينغ ، مهما كانت غير مهذبة وغير معقولة ، كانت ، بعد كل شيء ، فتاة. في أعماق قلبها كان هناك جانب من الضعف.
عندما سمعوا صيحة تشو فنغ ، فتح الشيوخ الثلاثة أعينهم. في اللحظة التي فتحوا فيها أعينهم ، ظهر ضعف وإرهاق في نظراتهم.
عندما تحدثت إلى هذه النقطة ، بدأت سيما ينغ في البكاء. علاوة على ذلك ، أصبح بكائها أكثر عاطفية. في النهاية ، فقدت نفسها في الواقع وركعت على الأرض مع ارتجافها الضعيف.
يمكن ملاحظة أنه بغض النظر عن مدى قوتهم ومدى مثابرتهم ، ما زالوا يعانون من آلام وتعذيبات هائلة في هذا التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كيف كانت لا تزال تلك الفتاة البذيئة وغير العقلانية والماكرة وغير المنضبطة؟ كانت ببساطة طفلة يرثى لها ، طفلة ضلّت طريقها ولم تستطع إيجاد عائلتها.
ومع ذلك ، على الرغم من أنهم كانوا محاصرين داخل هذا العذاب ، أظهر الشيوخ الثلاثة ابتسامة من الراحة بعد رؤية تشو فنغ و باي روتشين.
قال الشيخ هونغ مو بابتسامة: “لقد أتيت”. يبدو أنه قد توقع بالفعل مجيء تشو فنغ وباي روتشين.
قال الشيخ هونغ مو بابتسامة: “لقد أتيت”. يبدو أنه قد توقع بالفعل مجيء تشو فنغ وباي روتشين.
“أعلم أن حياتكم في جبل الخشب السماوي كانت جيدة جدًا في الأصل. على الأقل ، في المنطقة الأساسية ، أنتما الإثنان عبقريان يعشقان من عددًا لا يحصى من الناس.”
قال تشو فنغ وباي روتشين بحزن وندم: “أيها الشيوخ ، لقد جعلناكم تعانو”. في هذا الوقت ، لم تكن باي روتشين قادرة على احتواء نفسها ، وتدفق تياران من الدموع على خديها.
في هذه اللحظة ، ألقى تشو فنغ نظرة على باي روتشين و ألمح إليها لتواضع سيما ينغ. بعد كل شيء ، مهما يكن فمن الوقح أن يلمس الرجل امرأة. خاصة وأنه وسيما ينغ لم يكونا على دراية كبيرة ببعضهما البعض ؛ سيكون من الأنسب قليلاً لباي روتشين أن تواسيها.
“هااه ، ماذا تفعلان أنتما الإثنان؟ كيف يمكن لشخص ما من إدارة مزج الأدوية أن يكون ذو سلوك مشين؟ روتشين ، لا يجب أن تبكي”. عندما رأى أن باي روتشين بدأت في البكاء ، تحدث الشيخ زو تشيوان بطريقة مزعجة.
عندما تحدثت إلى هذه النقطة ، بدأت سيما ينغ في البكاء. علاوة على ذلك ، أصبح بكائها أكثر عاطفية. في النهاية ، فقدت نفسها في الواقع وركعت على الأرض مع ارتجافها الضعيف.
“هذا صحيح. تشو فنغ ، روتشين ، ما تعابيرك المخجلة هذه؟ إن القبض علينا لا علاقة له بكما. فلماذا تلومون أنفسكم بشكل أعمى؟” قال الشيخ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تأت للاعتذار من أجل الحصول على الغفران من تشو فنغ وباى روتشين. وبدلاً من ذلك ، شعرت حقًا أنها تسببت في معاناتهم ، وأنها خذلتهم. لهذا السبب اعتذرت.
“هذا صحيح. بصفتنا شيوخ إدارة لقسم الطب ، قمنا فقط بما نحن بحاجة إليه من أجل حماية كرامة إدارة مزج الأدوية.
في هذه اللحظة ، ألقى تشو فنغ نظرة على باي روتشين و ألمح إليها لتواضع سيما ينغ. بعد كل شيء ، مهما يكن فمن الوقح أن يلمس الرجل امرأة. خاصة وأنه وسيما ينغ لم يكونا على دراية كبيرة ببعضهما البعض ؛ سيكون من الأنسب قليلاً لباي روتشين أن تواسيها.
“ناهيك عن ينغ ير التي هي ضيف لإدارة مزج الأدوية. لقد وعدت جدها بأنني سأعتني بها جيدًا. ومع ذلك ، بعد أن وصلت إلى جبل الخشب السماوي ، تعرضت للضرب والإهانة من قبل الآخرين. على هذا النحو ، كيف يمكنني أن أخذل جدها الراحل؟”
لم يكن هؤلاء الثلاثة فقط يجلسون في مواقع متقاطعة فوق التشكيل دون التحدث بكلمة واحدة ، بل لم ينطقوا صوتًا.
“في هذا ، أنتما الإثنان لا يجب أن تلوما أنفسكم. حتى لو لم يشمل هذا الأمر بينكما ، كنا ما زلنا سنفعل ذلك لينغ ير” عزى الشيخ هونغ مو بابتسامة على وجهه.
“هذا صحيح. بصفتنا شيوخ إدارة لقسم الطب ، قمنا فقط بما نحن بحاجة إليه من أجل حماية كرامة إدارة مزج الأدوية.
ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله الشيوخ الثلاثة ، شعر تشو فنغ وباى روتشين بدلاً من ذلك بألم أكبر في قلوبهم. تمكن الاثنان من أن يقولوا أن الشيوخ الثلاثة قالوا هذه الكلمات فقط لأنهم لا يريدونهم أن يلوموا أنفسهم.
“طالما أنكم جميعًا آمنون وسليمون ، سنكون نحن الرجال المسنين الثلاثة مرتاحين” ، ومع ذلك ، ابتسم الشيخ هونغ مو والشيوخ الآخرون بخفة ، ولم يعطوا تشو فنغ أي اقتراح حول كيفية مساعدتهم.
كان من الواضح بسببهم أن الشيوخ الثلاثة انتهى بهم الحال في مثل هذه الحالة. ومع ذلك ، كان الشيوخ الثلاثة ما زالوا يفكرون في تشو فنغ وباى روتشين. حركت نواياهم الرقيقة تشو فنغ وباي روتشين بعمق. ومع ذلك ، في نفس الوقت ، آلمت قلوبهم أيضًا.
“الشيوخ !!!” بعد التردد ، لا يزال تشو فنغ يصرخ بصوت ناعم.
“لقد رأيتهم الآن ، حان وقت المغادرة” ، في هذه اللحظة ، بدأ شيوخ إدارة العقوبة في حث تشو فنغ والأخرين على المغادرة. كان من الواضح أنهم لا يريدون منهم التحدث مع الشيخ هونغ مو والشيوخ الآخرين لفترة طويلة من الزمن.
“في هذا ، أنتما الإثنان لا يجب أن تلوما أنفسكم. حتى لو لم يشمل هذا الأمر بينكما ، كنا ما زلنا سنفعل ذلك لينغ ير” عزى الشيخ هونغ مو بابتسامة على وجهه.
“الشيخ هونغ مو ، الشيخ وي ، الشيخ زو ، ماذا يجب أن أفعل لكي أنقذكم الثلاثة؟” رؤية أن الوضع يتحول إلى حالة سيئة ، سألهم تشو فنغ على عجل عبر الإرسال الصوتي. لم يستطع أن يجلس فقط ولا يفعل شيئًا ، ولا يمكنه تجاهل الشيوخ الثلاثة.
“لماذا أتيتِ هنا؟” كان مزاج باي روتشين سيئًا في البداية. عندما رأت المظهر المبتسم لسيما ينغ ، بدأت تشعر بالغضب.
طالما كانت هناك إمكانية طفيفة حتى يكون قادر على مساعدة الشيوخ الثلاثة ، فعندئذ حتى لو اضطر تشو فنغ إلى المرور في الماء والتقدم في النار ، فسيظل يفعل ذلك.
طالما كانت هناك إمكانية طفيفة حتى يكون قادر على مساعدة الشيوخ الثلاثة ، فعندئذ حتى لو اضطر تشو فنغ إلى المرور في الماء والتقدم في النار ، فسيظل يفعل ذلك.
“تشو فنغ ، لا تقلق بشأننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كيف كانت لا تزال تلك الفتاة البذيئة وغير العقلانية والماكرة وغير المنضبطة؟ كانت ببساطة طفلة يرثى لها ، طفلة ضلّت طريقها ولم تستطع إيجاد عائلتها.
“إن إدارة العقوبات لن تجرؤ على فعل أي شيء لنا. عد فقط.”
لم يكن هؤلاء الثلاثة فقط يجلسون في مواقع متقاطعة فوق التشكيل دون التحدث بكلمة واحدة ، بل لم ينطقوا صوتًا.
“طالما أنكم جميعًا آمنون وسليمون ، سنكون نحن الرجال المسنين الثلاثة مرتاحين” ، ومع ذلك ، ابتسم الشيخ هونغ مو والشيوخ الآخرون بخفة ، ولم يعطوا تشو فنغ أي اقتراح حول كيفية مساعدتهم.
قال تشو فنغ وباي روتشين بحزن وندم: “أيها الشيوخ ، لقد جعلناكم تعانو”. في هذا الوقت ، لم تكن باي روتشين قادرة على احتواء نفسها ، وتدفق تياران من الدموع على خديها.
ومع ذلك ، كلما كان الأمر كذلك ، كلما شعر تشو فنغ بالقلق. هذا لأنه يعني أنه قد يكون من الممكن ألا يكون لدى تشو فنغ أي وسيلة لإنقاذ الشيوخ الثلاثة ، وأن أوضاعهم الحالية كانت سيئة حقًا.
بغض النظر عن مدى استبداد سيما ينغ ، مهما كانت غير مهذبة وغير معقولة ، كانت ، بعد كل شيء ، فتاة. في أعماق قلبها كان هناك جانب من الضعف.
بعد أن غادروا إدارة العقوبة ، عاد تشو فنغ وباى روتشين إلى شعبة أسورا معًا. كان الاثنان يعبران بصمت عن القلق ، وكانت أطر ذهنهما ثقيلة للغاية.
قال الشيخ هونغ مو بابتسامة: “لقد أتيت”. يبدو أنه قد توقع بالفعل مجيء تشو فنغ وباي روتشين.
“السيد ، هناك ضيف أراد رؤيتك” استمر هذا النوع من الحالة طوال الطريق حتى ظهرت خادمة.
أذهل هذا المشهد كلا من تشو فنغ وباى روتشين. إذا كان شخصًا آخر ، فسيكون هذا أمرًا طبيعيًا للغاية. ومع ذلك ، عندما كانت سيما ينغ ، بدا أنه لا يمكن تصوره.
“بغض النظر عمن هو ، اطلبِ منهم العودة. أنا لست في حالة مزاجية لرؤية الضيوف”. لوح تشو فنغ بيده وأشار إلى تلك الخادمة أن تطرد الشخص الذي جاء.
كانت إرادتهم جديرة بالإعجاب. ومع ذلك ، فقد آلم ذلك تشو فنغ وباي روتشين بعمق.
“أنت لا تريد أن تراني حتى؟” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت فجأة. في الوقت نفسه ، ظهر الشخص أمام تشو فنغ و باي روتشين.
“إنه أنتِ؟” عندما رأوا الشخص الذي جاء ، فوجئ كلا من تشو فنغ و باي روتشين. ذلك لأنه كان سيما ينغ.
فجأة ، قالت سيما ينغ ، “تشو فنغ ، باي روتشين ، سأغادر”.
“هل هذا مفاجئ؟” نظرت سيما ينغ إلى تشو فنغ و باي روتشين بابتسامة على وجهها. في هذه اللحظة ، شُفيت إصاباتها بالكامل وكان لديها ابتسامة خفيفة على وجهها. بدا الأمر كما لو أنها خرجت أخيرًا من آلام وفاة جدها.
عندما سمعوا صيحة تشو فنغ ، فتح الشيوخ الثلاثة أعينهم. في اللحظة التي فتحوا فيها أعينهم ، ظهر ضعف وإرهاق في نظراتهم.
“لماذا أتيتِ هنا؟” كان مزاج باي روتشين سيئًا في البداية. عندما رأت المظهر المبتسم لسيما ينغ ، بدأت تشعر بالغضب.
“ناهيك عن ينغ ير التي هي ضيف لإدارة مزج الأدوية. لقد وعدت جدها بأنني سأعتني بها جيدًا. ومع ذلك ، بعد أن وصلت إلى جبل الخشب السماوي ، تعرضت للضرب والإهانة من قبل الآخرين. على هذا النحو ، كيف يمكنني أن أخذل جدها الراحل؟”
يجب على المرء أن يعرف أن الحالة الحالية للشيوخ الثلاثة الذين سجنتهم إدارة العقوبة كانت إلى حد كبير بسبب سيما ينغ. ومع ذلك ، جاءت سيما ينغ بمظهر غير مبال. ليس فقط أنها لم تبدي أي اهتمام للشيوخ الثلاثة ، بل كانت تبتسم. لقد بدت حقًا لباي روتشين أنها تفتقر إلى الضمير.
بعد أن غادروا إدارة العقوبة ، عاد تشو فنغ وباى روتشين إلى شعبة أسورا معًا. كان الاثنان يعبران بصمت عن القلق ، وكانت أطر ذهنهما ثقيلة للغاية.
فجأة ، تغير تعبير سيما ينغ وتحدثت بلهجة جادة ، “في الواقع ، لقد جئت إلى هنا لأعتذر لكما.”
“هااه ، ماذا تفعلان أنتما الإثنان؟ كيف يمكن لشخص ما من إدارة مزج الأدوية أن يكون ذو سلوك مشين؟ روتشين ، لا يجب أن تبكي”. عندما رأى أن باي روتشين بدأت في البكاء ، تحدث الشيخ زو تشيوان بطريقة مزعجة.
“ماذا؟” عند سماع هذه الكلمات ، أذهل كلا من تشو فنغ وباي روتشين. لم يجرؤوا على الاعتقاد بأن شخصًا مثل سيما ينغ سيقول هذه الكلمات.
“أنا … حقا حامل سوء الحظ. لم أتسبب فقط في وفاة والدي وأمي ، بل لقد تسببت في وفاة جدي. والآن … لقد ورطتكم جميعًا. أنا حقًا … ”
“أنا آسفة.” ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ وباي روتشين لا يزالان متشككين في ما سمعوه ، اعتذرت لهما سيما ينغ. علاوة على ذلك ، فقد انحنت إليهم اعتذاريًا.
عندما سمعوا صيحة تشو فنغ ، فتح الشيوخ الثلاثة أعينهم. في اللحظة التي فتحوا فيها أعينهم ، ظهر ضعف وإرهاق في نظراتهم.
أذهل هذا المشهد كلا من تشو فنغ وباى روتشين. إذا كان شخصًا آخر ، فسيكون هذا أمرًا طبيعيًا للغاية. ومع ذلك ، عندما كانت سيما ينغ ، بدا أنه لا يمكن تصوره.
“هذا صحيح. بصفتنا شيوخ إدارة لقسم الطب ، قمنا فقط بما نحن بحاجة إليه من أجل حماية كرامة إدارة مزج الأدوية.
بعد كل شيء ، كانت تلك الفتاة ماكرة للغاية. علاوة على ذلك ، كانت تجهل للغاية طرق العالم. كان هذا شيئًا اختبره كلا من تشو فنغ وباي روتشين.
“لماذا أتيتِ هنا؟” كان مزاج باي روتشين سيئًا في البداية. عندما رأت المظهر المبتسم لسيما ينغ ، بدأت تشعر بالغضب.
“أعلم أن حياتكم في جبل الخشب السماوي كانت جيدة جدًا في الأصل. على الأقل ، في المنطقة الأساسية ، أنتما الإثنان عبقريان يعشقان من عددًا لا يحصى من الناس.”
“الشيوخ !!!” بعد التردد ، لا يزال تشو فنغ يصرخ بصوت ناعم.
“ومع ذلك ، فإن وضعكم الحالي سيء للغاية. وكل هذا بسببي. إذا لم أكن متهورة ، لما كنتم قد تدهورتم إلى حالتكم الحالية ، ولما تم القبض على الشيوخ الثلاثة أيضًا”.
“أنت لا تريد أن تراني حتى؟” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت فجأة. في الوقت نفسه ، ظهر الشخص أمام تشو فنغ و باي روتشين.
“أنا … حقا حامل سوء الحظ. لم أتسبب فقط في وفاة والدي وأمي ، بل لقد تسببت في وفاة جدي. والآن … لقد ورطتكم جميعًا. أنا حقًا … ”
عندما سمعوا صيحة تشو فنغ ، فتح الشيوخ الثلاثة أعينهم. في اللحظة التي فتحوا فيها أعينهم ، ظهر ضعف وإرهاق في نظراتهم.
عندما تحدثت إلى هذه النقطة ، بدأت سيما ينغ في البكاء. علاوة على ذلك ، أصبح بكائها أكثر عاطفية. في النهاية ، فقدت نفسها في الواقع وركعت على الأرض مع ارتجافها الضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Don Kol
في هذه اللحظة ، كيف كانت لا تزال تلك الفتاة البذيئة وغير العقلانية والماكرة وغير المنضبطة؟ كانت ببساطة طفلة يرثى لها ، طفلة ضلّت طريقها ولم تستطع إيجاد عائلتها.
كانت سيما ينغ في الواقع فردًا قويًا جدًا. كان الأمر ببساطة أن أضعف جانب لها قد تم تحريكه في وقت سابق. وهكذا ، بعد حضن وربت بسيطين من باي روتشين ، عادت بسرعة إلى وضعها الطبيعي.
عندما رأوا هذا ، تم نقل كلا من تشو فنغ و باي روتشين عاطفياً.
“هل هذا مفاجئ؟” نظرت سيما ينغ إلى تشو فنغ و باي روتشين بابتسامة على وجهها. في هذه اللحظة ، شُفيت إصاباتها بالكامل وكان لديها ابتسامة خفيفة على وجهها. بدا الأمر كما لو أنها خرجت أخيرًا من آلام وفاة جدها.
بغض النظر عن مدى استبداد سيما ينغ ، مهما كانت غير مهذبة وغير معقولة ، كانت ، بعد كل شيء ، فتاة. في أعماق قلبها كان هناك جانب من الضعف.
“أنا … حقا حامل سوء الحظ. لم أتسبب فقط في وفاة والدي وأمي ، بل لقد تسببت في وفاة جدي. والآن … لقد ورطتكم جميعًا. أنا حقًا … ”
فقط ، نادرا ما كشفت عن ذلك الجانب الضعيف. حتى الآن ، كشفت عنه بالفعل أمام تشو فنغ و باي روتشين.
“أنا … حقا حامل سوء الحظ. لم أتسبب فقط في وفاة والدي وأمي ، بل لقد تسببت في وفاة جدي. والآن … لقد ورطتكم جميعًا. أنا حقًا … ”
استطاع تشو فنغ أن يقول أنها لم تكن تمثل وكانت تشعر بالذنب والعار حقًا. من حالتها الحالية ، تمكن تشو فنغ من القول أنها ألقت نفسها حقًا من أعماق قلبها.
فجأة ، تغير تعبير سيما ينغ وتحدثت بلهجة جادة ، “في الواقع ، لقد جئت إلى هنا لأعتذر لكما.”
لم تأت للاعتذار من أجل الحصول على الغفران من تشو فنغ وباى روتشين. وبدلاً من ذلك ، شعرت حقًا أنها تسببت في معاناتهم ، وأنها خذلتهم. لهذا السبب اعتذرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح بسببهم أن الشيوخ الثلاثة انتهى بهم الحال في مثل هذه الحالة. ومع ذلك ، كان الشيوخ الثلاثة ما زالوا يفكرون في تشو فنغ وباى روتشين. حركت نواياهم الرقيقة تشو فنغ وباي روتشين بعمق. ومع ذلك ، في نفس الوقت ، آلمت قلوبهم أيضًا.
في هذه اللحظة ، ألقى تشو فنغ نظرة على باي روتشين و ألمح إليها لتواضع سيما ينغ. بعد كل شيء ، مهما يكن فمن الوقح أن يلمس الرجل امرأة. خاصة وأنه وسيما ينغ لم يكونا على دراية كبيرة ببعضهما البعض ؛ سيكون من الأنسب قليلاً لباي روتشين أن تواسيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح بسببهم أن الشيوخ الثلاثة انتهى بهم الحال في مثل هذه الحالة. ومع ذلك ، كان الشيوخ الثلاثة ما زالوا يفكرون في تشو فنغ وباى روتشين. حركت نواياهم الرقيقة تشو فنغ وباي روتشين بعمق. ومع ذلك ، في نفس الوقت ، آلمت قلوبهم أيضًا.
على الرغم من أن باي روتشين شعرت أن سيما ينغ كانت مثيرة للاشمئزاز للغاية ، فقد أصبحت لطيفة القلب في هذه اللحظة. وهكذا ، لم تتردد ، وبدأت في السير إلى سيما ينغ لتواسيها.
“ومع ذلك ، فإن وضعكم الحالي سيء للغاية. وكل هذا بسببي. إذا لم أكن متهورة ، لما كنتم قد تدهورتم إلى حالتكم الحالية ، ولما تم القبض على الشيوخ الثلاثة أيضًا”.
كانت سيما ينغ في الواقع فردًا قويًا جدًا. كان الأمر ببساطة أن أضعف جانب لها قد تم تحريكه في وقت سابق. وهكذا ، بعد حضن وربت بسيطين من باي روتشين ، عادت بسرعة إلى وضعها الطبيعي.
على الرغم من أن الشيوخ الثلاثة كانوا ضعفاء للغاية ويعانون من ألم حرقهم بسبب التشكيل ، إلا أنهم كانوا هادئين للغاية.
فجأة ، قالت سيما ينغ ، “تشو فنغ ، باي روتشين ، سأغادر”.
عندما سمعوا صيحة تشو فنغ ، فتح الشيوخ الثلاثة أعينهم. في اللحظة التي فتحوا فيها أعينهم ، ظهر ضعف وإرهاق في نظراتهم.
ترجمة : Don Kol
عندما رأوا هذا ، تم نقل كلا من تشو فنغ و باي روتشين عاطفياً.
كانت إرادتهم جديرة بالإعجاب. ومع ذلك ، فقد آلم ذلك تشو فنغ وباي روتشين بعمق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
