التحضير للطقس
1348: التحضير للطقس.
مع وضع ذلك في الاعتبار، أخفض كلاين رأسه لينظر إلى الوتد الخشبي الملطخ بالدماء والموجود في صدره. لقد شعر أن الألم الذي تسبب فيه كان حقيقي جدًا.
جزيرة الجبل الأزرق، داخل غابة بدائية.
ظل كلاين يسأل ويتحرى. ماعدا عن محاولته لفهم المزيد من الأسرار واكتساب المزيد من المعرفة، فقد كان يماطل لبعض الوقت ويحافظ على تفاعلهم الحالي.
قلقًا من أن يكتشف المتجاوزين المسؤولين الطقس خارج المدينة، استخدم فيردو إبراهيم، الذي انتهى من الاستعدادات، تحفة أثرية مختومة لـ “إنتقال” بعيدًا عن بايام ووصل إلى مكان غير مأهول تقريبًا.
كان الشكل الهائل الذي تشكل من لهب أبيض شديد الإعماء ينبعث باستمرار من ألسنة اللهب بينما يستخدم لغة يمكن لفردو فهمها، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عما قد كانته.
فاركا الألم في أضلاعه، خلع فيردو رداءه الكلاسيكي ووضعه جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتحدث، استمر في تعديل موقفه وبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه.
بعد ذلك، أقام مذبحًا، وأشعل الشموع، وأحرق الزيوت العطرية المناسبة، والمستخلصات، ومسحوقات الأعشاب، إلخ.
أضاف آدم بهدوء، دون انتظار أن يسأل كلاين أكثر، “يجب أن تكون قد ذهبت إلى بانسي”.
بعد الانتهاء من الإعداد، تراجع فيردو خطوتين إلى الوراء وأخفض صوته ليهتف في هيرميس القديمة، “إله الحرب العظيم؛
…
“رمز الحديد والدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنةً بمن أن يتم تنويمه من قبل آدم وتحويل رأسه إلى حالة من التشوش أو النوم مباشرة، فقد تمنى أن يظل يقظًا.
“حاكم الفوضى والفتنة…”
“حاكم الفوضى والفتنة…”
صدى عويل الرياح في الغابة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت نظرة آدم على حالها بينما كان *يحدق* في الصليب الضخم.
وسط حفيف الأغصان والأوراق، أطلقت اثنان من الشموع على المذبح فجأة أصوات طقطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كتلة لحم شبه شفافة ذات مجسات زلقة. على كتلة اللحم، زحفت يرقات ملتوية واحدة تلو الأخرى.
ارتفعت ألسنة اللهب المقابلة من حجم “شجيرة” إلى “شجرة شاهقة”.
وسط حفيف الأغصان والأوراق، أطلقت اثنان من الشموع على المذبح فجأة أصوات طقطقة.
في الوقت نفسه، تغير لون ضوء الشموع من البرتقالي إلى الأبيض الناصع.
‘ذلك ممكن؟’ كان لدى فيردو شكوكه اللاشعورية، ولكن بعد بعض التفكير، شعر أنه لم يوجد شيء خطأ في ذلك.
أصبحت الرياح التي مرت عبر الغابة أكثر حدة. تشابك عمودا النار الناريين معا، والتووا في شكل ضبابي وضخم.
جزيرة الجبل الأزرق، داخل غابة بدائية.
في تلك اللحظة، شعر فيردو إبراهيم بنظرة لا توصف مرمية من الأعلى إلى جسده.
قال العملاق المشتعل بطريقة عميقة ومهيبة: “طقس. التضحية بمشعوذ أغرب، مشعوذ أسرار، وطفيلي. يجب أن تكون تعرف ذلك بالفعل”.
لقد حنى رأسه على عجل وقال، “إله الحرب العظيم. يود مؤمنك المتواضع أن يطلب مساعدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت نظرة آدم على حالها بينما كان *يحدق* في الصليب الضخم.
وبينما كان يتحدث، استمر في تعديل موقفه وبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه.
“لدي شعور مزعج بأن موت الملاك الأحمر والعديد من الأشياء التي حدثت خلال الحقبة الرابعة لم تكن بهذه البساطة.”
كان يعلم من كتب عائلته أن أهم شيء يجب مراعاته عند الصلاة إلى إله الحرب هو “عدم الغضب”.
“ضحي بجزء من دمك لي كعلامة على العقد. سأطلب السعر المقابل من السيد باب.”
كان الشكل الهائل الذي تشكل من لهب أبيض شديد الإعماء ينبعث باستمرار من ألسنة اللهب بينما يستخدم لغة يمكن لفردو فهمها، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عما قد كانته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت نظرة آدم على حالها بينما كان *يحدق* في الصليب الضخم.
“أيها الفاني، لا يستخدم إله في إرضاء رغباتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القصر القديم فوق الضباب.
“تكلم، صلي صلواتك، وسأقرر ما إذا كنت سأساعدك في النهاية.”
“لهذا السبب لقد *جن*.” بدا آدم وكأنه يتحدث عن شخص غريب.
كان فيردو قد صاغ طلبه بالفعل، لذلك قال بعد بعض التفكير، “إله الحرب العظيم، ماذا أفعل لأجعل سلفي، السيد باب بيثيل إبراهيم، يعود إلى العالم الحقيقي؟”
‘دود نجوم.. هل هذا وحش له خاصية تجاوز مشعوذ أسرار؟ السابق يتوافق مع مشعوذ أغرب… تماما، مشعوذ الأسرار والمشعوذ الأغرب أسماء الجرعات فقط. إنهم لا يشيرون فقط إلى البشر. إنه نفس الشيء مع ألقاب أنصاف الآلهة. ما لم يتم إضافة مصطلح نصف بشري إلى العنوان…’ تمتع فيردو بفهم عميق لمساره، مما يسمح له بفهم الوضع الحالي.
قال العملاق المشتعل بطريقة عميقة ومهيبة: “طقس. التضحية بمشعوذ أغرب، مشعوذ أسرار، وطفيلي. يجب أن تكون تعرف ذلك بالفعل”.
“لم يكن هذا كل شيء. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك العديد من العوامل الحاسمة على المحك.”
‘إنها نفس الإجابة التي قدمتها تلميذة دوريان…’ تنهد فيردو وقال،
مع هذه الطبقة من الضوء الأحمر، لم يعد فيردو يعاني من أي شذوذ عند النظر إلى كتلة اللحم.
“إله الحرب العظيم، ما الذي يجب أن أدفعه لأطلب منك إكمال هذه الطقس من أجلي؟”
في أعقاب ذلك مباشرة، تم بصق شيء آخر من باب التضحية والعطاء.
نظر العملاق المشتعل إلى المنجم وقال، “السعر المقابل ليس شيئًا يمكنك تحمله. روحك الشاحبة والباهتة ليست مؤهلة حتى لتكون جمرًا.”
“هذا ما كنا نتنافس عليه بعد أن استيقظنا”، قال آدم و*هو* يطلق اليد التي تحمل قلادة الصليب الفضية.
تمامًا عندما أصيب فيردو بخيبة أمل واكتئاب بشكل غير طبيعي، تابع العملاق المشتعل، “لكن السيد باب يستطيع ذلك.”
مع وضع ذلك في الاعتبار، أخفض كلاين رأسه لينظر إلى الوتد الخشبي الملطخ بالدماء والموجود في صدره. لقد شعر أن الألم الذي تسبب فيه كان حقيقي جدًا.
“علاوة على ذلك، أنا في مزاج جيد اليوم.”
“ضحي بجزء من دمك لي كعلامة على العقد. سأطلب السعر المقابل من السيد باب.”
“ضحي بجزء من دمك لي كعلامة على العقد. سأطلب السعر المقابل من السيد باب.”
1348: التحضير للطقس.
‘ذلك ممكن؟’ كان لدى فيردو شكوكه اللاشعورية، ولكن بعد بعض التفكير، شعر أنه لم يوجد شيء خطأ في ذلك.
تماما، كان لسلفه بيثيل إبراهيم فقط الحق في التبادل مع وجود سري مثل إله الحرب!
تماما، كان لسلفه بيثيل إبراهيم فقط الحق في التبادل مع وجود سري مثل إله الحرب!
في تلك اللحظة، شعر فيردو إبراهيم بنظرة لا توصف مرمية من الأعلى إلى جسده.
أما فيما يتعلق بما إذا كان السيد باب على استعداد للمضي قدمًا في الصفقة، فإن فيردو لم يفكر في ذلك أبدًا. من وجهة نظره، كل من كان في حالة نفي ومختوم يريد كان الهروب بلا شك، حتى لو كان عليه أن يدفع ثمناً باهظاً!
“في الحقبة الرابعة، وماعدا الإمبراطوريات الثلاث الكبرى والآلهة الحقيقية وملوك الملائكة وراءهم، كانت هناك أيضًا طائفة الشياطين ونظام الزاهد موسى. كان هناك أيضًا تسلل الهاوية والحرفيين الذين تطوروا سرًا، بالإضافة إلى بالام القارة الجنوبية.”
“نعم، إله الحرب العظيم.” بعد التفكير للحظة، وافق فيردو.
وسط حفيف الأغصان والأوراق، أطلقت اثنان من الشموع على المذبح فجأة أصوات طقطقة.
ثم غيَّر الطقس وأضاف أجزاء التضحية والإعطاء من الطقس. ثم استخدم خنجرًا معدنيًا لاختراق ذراعه وإخراج الدم الأحمر الداكن.
“رمز الحديد والدم.
عندما تحول دمه إلى “لآلئ” حمراء وعبر باب التضحية والعطاء، أصبح الظلام شديدًا، كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش الكامنة فيه.
قال العملاق المشتعل بطريقة عميقة ومهيبة: “طقس. التضحية بمشعوذ أغرب، مشعوذ أسرار، وطفيلي. يجب أن تكون تعرف ذلك بالفعل”.
في الثانية التالية، تم بصق غرض من خلف الباب الوهمي.
أثار هذا الدوامة التي شكلتها الديدان الشفافة. لقد لوحت بشكل محموم مجساتها الزلقة وجلدتها في ذلك الاتجاه.
كانت كتلة لحم شبه شفافة ذات مجسات زلقة. على كتلة اللحم، زحفت يرقات ملتوية واحدة تلو الأخرى.
…
عند رؤية الجسم، شعر رأس فيردو بالدوار كما لو أنه قد تم حقن كميات كبيرة من الغراء فيه.
لقد حنى رأسه على عجل وقال، “إله الحرب العظيم. يود مؤمنك المتواضع أن يطلب مساعدتك.”
في هذه اللحظة، سقط لهب، لف جسده، وحول رؤيته إلى اللون الأحمر.
في تلك اللحظة، شعر فيردو إبراهيم بنظرة لا توصف مرمية من الأعلى إلى جسده.
مع هذه الطبقة من الضوء الأحمر، لم يعد فيردو يعاني من أي شذوذ عند النظر إلى كتلة اللحم.
بعد الإخطاء المتكرر، لامست إحدى المجسات ضوء الصلاة الصحيح.
في أعقاب ذلك مباشرة، تم بصق شيء آخر من باب التضحية والعطاء.
“لم يبق لديك سوى الألوهية؟” سأل كلاين بصوت منخفض وهو ينظر إلى الصليب الضخم أمامه.
لقد كان طائرًا مشوه الرأس. كانت كل ريشة تلمع بإشعاع نجمي خافت. حفرت خصلات من التألق الشبيه بالحشرات في جسمه وإنبعثت من حين لآخر.
داخل كاتدرائية الجثث.
‘دود نجوم.. هل هذا وحش له خاصية تجاوز مشعوذ أسرار؟ السابق يتوافق مع مشعوذ أغرب… تماما، مشعوذ الأسرار والمشعوذ الأغرب أسماء الجرعات فقط. إنهم لا يشيرون فقط إلى البشر. إنه نفس الشيء مع ألقاب أنصاف الآلهة. ما لم يتم إضافة مصطلح نصف بشري إلى العنوان…’ تمتع فيردو بفهم عميق لمساره، مما يسمح له بفهم الوضع الحالي.
“لماذا تقول هذا؟” سأل آدم في المقابل و*كأنه* سيبدأ بالصلاة في أية لحظة.
وقد عنى هذا أن الطقس لمساعدة السيد باب على الهروب يمكن أن يتم عن طريق التضحية بالوحوش النصف إلهية من مسارات المتنبئ، المبتدئ والنهاب. علاوة على ذلك، لم تكن هناك حاجة لفيردو للقيام بذلك بنفسه. لقد أعد إله الحرب العظيم كل شيء بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر أن استخدام هوية معينة أو شخصية معينة للعودة للحياة كان له بالتأكيد مشاكل. حتى لو كان للهوية، الشخصية، جسد حقيقي، وخصائص تجاوز حقيقية، ومستوى معين من الإدراك الذاتي، فلن تكون مثالية تقريبًا.
هذا جعل من الصعب على فيردو قمع الفرح في قلبه. لقد نظر إلى باب التضحية والعطاء بترقب كبير، منتظرًا أن تُبصق الذبيحة الثالثة.
“ضحي بجزء من دمك لي كعلامة على العقد. سأطلب السعر المقابل من السيد باب.”
في غضون ثانية واحدة، طار جسم من الظلام خلف الباب وسقط على المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غرابًا فاقدًا للوعي. بالطبع، بدا وكأنه غراب فقط. كان لعينه اليمنى حلقة سوداء، وكان ريشه شبه شفاف. كانت عليها حلقات.
لقد كان غرابًا فاقدًا للوعي. بالطبع، بدا وكأنه غراب فقط. كان لعينه اليمنى حلقة سوداء، وكان ريشه شبه شفاف. كانت عليها حلقات.
في الثانية التالية، تم بصق غرض من خلف الباب الوهمي.
‘وحش يقابل الطفيلي…’ كان فيردو سعيدًا بينما امتدح بصدق إله الحرب العظيم.
تابع آدم: “بالإضافة إلى ذلك، بعد أن هلكت، تعمق غزو الآلهة الخارجية للواقع بشكل واضح.”
…
أضاف آدم بهدوء، دون انتظار أن يسأل كلاين أكثر، “يجب أن تكون قد ذهبت إلى بانسي”.
داخل كاتدرائية الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غرابًا فاقدًا للوعي. بالطبع، بدا وكأنه غراب فقط. كان لعينه اليمنى حلقة سوداء، وكان ريشه شبه شفاف. كانت عليها حلقات.
“لم يبق لديك سوى الألوهية؟” سأل كلاين بصوت منخفض وهو ينظر إلى الصليب الضخم أمامه.
هذا جعل من الصعب على فيردو قمع الفرح في قلبه. لقد نظر إلى باب التضحية والعطاء بترقب كبير، منتظرًا أن تُبصق الذبيحة الثالثة.
لقد شعر أن استخدام هوية معينة أو شخصية معينة للعودة للحياة كان له بالتأكيد مشاكل. حتى لو كان للهوية، الشخصية، جسد حقيقي، وخصائص تجاوز حقيقية، ومستوى معين من الإدراك الذاتي، فلن تكون مثالية تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت نظرة آدم على حالها بينما كان *يحدق* في الصليب الضخم.
وعمل سلوك آدم على تعميق شكوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت نظرة آدم على حالها بينما كان *يحدق* في الصليب الضخم.
جالسًا بجانبه، آدم، الذي كان يرتدي رداءًا أبيض بسيطًا، لم يُظهر أي تغيير في التعبير. *لقد* حافظ على *هدوءه* أثناء الوعظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما فيما يتعلق بما إذا كان السيد باب على استعداد للمضي قدمًا في الصفقة، فإن فيردو لم يفكر في ذلك أبدًا. من وجهة نظره، كل من كان في حالة نفي ومختوم يريد كان الهروب بلا شك، حتى لو كان عليه أن يدفع ثمناً باهظاً!
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الإعداد، تراجع فيردو خطوتين إلى الوراء وأخفض صوته ليهتف في هيرميس القديمة، “إله الحرب العظيم؛
“سأكون كاملاً فقط إذا اندمجت مع ‘الحقيقي.”
‘ذلك ممكن؟’ كان لدى فيردو شكوكه اللاشعورية، ولكن بعد بعض التفكير، شعر أنه لم يوجد شيء خطأ في ذلك.
‘تماما…’ تنهد كلاين وقال، “على الرغم من أن الخالق الحقيقي هو تجسيد للشخصيات السلبية والمشاعر المتطرفة، فقد ورث أيضًا إنسانيتك؟”
“نعم، إله الحرب العظيم.” بعد التفكير للحظة، وافق فيردو.
“لهذا السبب لقد *جن*.” بدا آدم وكأنه يتحدث عن شخص غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تماما…’ تنهد كلاين وقال، “على الرغم من أن الخالق الحقيقي هو تجسيد للشخصيات السلبية والمشاعر المتطرفة، فقد ورث أيضًا إنسانيتك؟”
فكر كلاين للحظة قبل أن يفسر باقي محتويات لوح الكفر الثاني. لقد سأل “إذا إندمج كلاكما كواحد، فمن منكم سيأخذ المسرح؟”
كان الشكل الهائل الذي تشكل من لهب أبيض شديد الإعماء ينبعث باستمرار من ألسنة اللهب بينما يستخدم لغة يمكن لفردو فهمها، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عما قد كانته.
“هذا ما كنا نتنافس عليه بعد أن استيقظنا”، قال آدم و*هو* يطلق اليد التي تحمل قلادة الصليب الفضية.
وقد عنى هذا أن الطقس لمساعدة السيد باب على الهروب يمكن أن يتم عن طريق التضحية بالوحوش النصف إلهية من مسارات المتنبئ، المبتدئ والنهاب. علاوة على ذلك، لم تكن هناك حاجة لفيردو للقيام بذلك بنفسه. لقد أعد إله الحرب العظيم كل شيء بالفعل.
‘لذلك، حصلت على لوح الكفر الأول من خلال آمون، على أمل أن تستخدمه للسيطرة على بحر الفوضى والحصول على اليد العليا؟’ تم إنارة كلاين بينما أومأ بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غرابًا فاقدًا للوعي. بالطبع، بدا وكأنه غراب فقط. كان لعينه اليمنى حلقة سوداء، وكان ريشه شبه شفاف. كانت عليها حلقات.
“يبدو أنه لديكم جميعًا فهم ضمني لهذه المسألة. لم يقم الخالق الحقيقي أبدًا بإثارة أي مشكلة عن هويتك أو استخدام قوى خارجية للتعامل معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتحدث، استمر في تعديل موقفه وبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه.
“هذا بيننا”. أجاب آدم بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت ألسنة اللهب المقابلة من حجم “شجيرة” إلى “شجرة شاهقة”.
صمت كلاين لبضع ثوانٍ قبل أن يحدق في لوح الكفر.
‘لذلك، حصلت على لوح الكفر الأول من خلال آمون، على أمل أن تستخدمه للسيطرة على بحر الفوضى والحصول على اليد العليا؟’ تم إنارة كلاين بينما أومأ بعبوس.
“لدي شعور مزعج بأن موت الملاك الأحمر والعديد من الأشياء التي حدثت خلال الحقبة الرابعة لم تكن بهذه البساطة.”
فاركا الألم في أضلاعه، خلع فيردو رداءه الكلاسيكي ووضعه جانبًا.
ظل كلاين يسأل ويتحرى. ماعدا عن محاولته لفهم المزيد من الأسرار واكتساب المزيد من المعرفة، فقد كان يماطل لبعض الوقت ويحافظ على تفاعلهم الحالي.
أصبحت الرياح التي مرت عبر الغابة أكثر حدة. تشابك عمودا النار الناريين معا، والتووا في شكل ضبابي وضخم.
مقارنةً بمن أن يتم تنويمه من قبل آدم وتحويل رأسه إلى حالة من التشوش أو النوم مباشرة، فقد تمنى أن يظل يقظًا.
تحرك قلب كلاين بينما فتح فمه لكنه لم ينبس بكلمة.
مع وضع ذلك في الاعتبار، أخفض كلاين رأسه لينظر إلى الوتد الخشبي الملطخ بالدماء والموجود في صدره. لقد شعر أن الألم الذي تسبب فيه كان حقيقي جدًا.
“لماذا تقول هذا؟” سأل آدم في المقابل و*كأنه* سيبدأ بالصلاة في أية لحظة.
“حاكم الفوضى والفتنة…”
درس كلاين كلماته وقال، “قبل عودة الإمبراطور الأسود، لم يكن لإمبراطورية سليمان سوى إله واحد حقيقي، الخالق الحقيقي، وتفرد الكاهن الأحمر. احتل النبلاء والقوى التي دعمت أليستا ثيودور التفردات الأربعة للمتخيل، باب، الخطأ، الأحمق. معًا، حتى مع إضافة ملك الملائكة أوروبوروس، لن *يتمكنوا* من صد الآلهة الأرثوذكسية الستة مثل الليل الدائم والبقية. علاوةً على ذلك، لا يزال *لديهم* تفرد المحاكم في اليد…”
جالسًا بجانبه، آدم، الذي كان يرتدي رداءًا أبيض بسيطًا، لم يُظهر أي تغيير في التعبير. *لقد* حافظ على *هدوءه* أثناء الوعظ.
“في مثل هذه الحالة، حتى لو لم تكن تخطط للتأمر لاستهداف الملاك الأحمر، فلن يشك أحد فيك. بالطبع، قد يكون إمبراطور الدم المجنون أكثر فائدة لك.”
“لم يبق لديك سوى الألوهية؟” سأل كلاين بصوت منخفض وهو ينظر إلى الصليب الضخم أمامه.
ظلت نظرة آدم على حالها بينما كان *يحدق* في الصليب الضخم.
“ضحي بجزء من دمك لي كعلامة على العقد. سأطلب السعر المقابل من السيد باب.”
“أنت لا تفهم لأنك لا تعرف ما يكفي.”
ظل كلاين يسأل ويتحرى. ماعدا عن محاولته لفهم المزيد من الأسرار واكتساب المزيد من المعرفة، فقد كان يماطل لبعض الوقت ويحافظ على تفاعلهم الحالي.
“في الحقبة الرابعة، وماعدا الإمبراطوريات الثلاث الكبرى والآلهة الحقيقية وملوك الملائكة وراءهم، كانت هناك أيضًا طائفة الشياطين ونظام الزاهد موسى. كان هناك أيضًا تسلل الهاوية والحرفيين الذين تطوروا سرًا، بالإضافة إلى بالام القارة الجنوبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غرابًا فاقدًا للوعي. بالطبع، بدا وكأنه غراب فقط. كان لعينه اليمنى حلقة سوداء، وكان ريشه شبه شفاف. كانت عليها حلقات.
“لم يكن هذا كل شيء. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك العديد من العوامل الحاسمة على المحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما أصيب فيردو بخيبة أمل واكتئاب بشكل غير طبيعي، تابع العملاق المشتعل، “لكن السيد باب يستطيع ذلك.”
أومأ كلاين برأسه وقال، “على سبيل المثال، الصراع بين الآلهة الستة؟”
“لماذا تقول هذا؟” سأل آدم في المقابل و*كأنه* سيبدأ بالصلاة في أية لحظة.
ابتسم آدم بدفئ وقال: “أكثر من ذلك”.
أصبحت الرياح التي مرت عبر الغابة أكثر حدة. تشابك عمودا النار الناريين معا، والتووا في شكل ضبابي وضخم.
أضاف آدم بهدوء، دون انتظار أن يسأل كلاين أكثر، “يجب أن تكون قد ذهبت إلى بانسي”.
1348: التحضير للطقس.
تحرك قلب كلاين بينما فتح فمه لكنه لم ينبس بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما أصيب فيردو بخيبة أمل واكتئاب بشكل غير طبيعي، تابع العملاق المشتعل، “لكن السيد باب يستطيع ذلك.”
تابع آدم: “بالإضافة إلى ذلك، بعد أن هلكت، تعمق غزو الآلهة الخارجية للواقع بشكل واضح.”
أثار هذا الدوامة التي شكلتها الديدان الشفافة. لقد لوحت بشكل محموم مجساتها الزلقة وجلدتها في ذلك الاتجاه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان غرابًا فاقدًا للوعي. بالطبع، بدا وكأنه غراب فقط. كان لعينه اليمنى حلقة سوداء، وكان ريشه شبه شفاف. كانت عليها حلقات.
في القصر القديم فوق الضباب.
“هذا ما كنا نتنافس عليه بعد أن استيقظنا”، قال آدم و*هو* يطلق اليد التي تحمل قلادة الصليب الفضية.
بسبب عدم الاستجابة لنور الصلاة الذي مثل برناديت، استمر في التمدد والتقلص، مما أدى إلى إصدار هالات متموجة.
درس كلاين كلماته وقال، “قبل عودة الإمبراطور الأسود، لم يكن لإمبراطورية سليمان سوى إله واحد حقيقي، الخالق الحقيقي، وتفرد الكاهن الأحمر. احتل النبلاء والقوى التي دعمت أليستا ثيودور التفردات الأربعة للمتخيل، باب، الخطأ، الأحمق. معًا، حتى مع إضافة ملك الملائكة أوروبوروس، لن *يتمكنوا* من صد الآلهة الأرثوذكسية الستة مثل الليل الدائم والبقية. علاوةً على ذلك، لا يزال *لديهم* تفرد المحاكم في اليد…”
أثار هذا الدوامة التي شكلتها الديدان الشفافة. لقد لوحت بشكل محموم مجساتها الزلقة وجلدتها في ذلك الاتجاه.
“أنت لا تفهم لأنك لا تعرف ما يكفي.”
بعد الإخطاء المتكرر، لامست إحدى المجسات ضوء الصلاة الصحيح.
“هذا بيننا”. أجاب آدم بهدوء.
‘لذلك، حصلت على لوح الكفر الأول من خلال آمون، على أمل أن تستخدمه للسيطرة على بحر الفوضى والحصول على اليد العليا؟’ تم إنارة كلاين بينما أومأ بعبوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
