البطريرك إعتماد!
الفصل 39: البطريرك إعتماد!
تغير تعبير منغ هاو. فجأة رأى الضباب يتأجج، ثم ظهر رجل على بعد حوالي ثلاثين مترًا. ارتدى رداءً طويلًا ممزق وهو يتجه نحو منغ هاو.
مع ذلك، كان نور الحياة خافتًا، ولم يكن الجسد قادرًا على فعل أي شيء سوى الجلوس هناك.
انبعثت منه حرارة شديدة تحولت إلى هالة قاتلة لا ترحم. عند رؤيته يقترب، تراجع منغ هاو في أسرع وقت ممكن. حدث هذا التحول في الأحداث بسرعة كبيرة. تقدم الشكل بسرعة، وفي غمضة عين أصبح على بعد تسعة أمتار فقط. فجأة، رأى اليشم المميت في يده، وامتلأت عيناه بالرعب والخوف.
في حيرة من أمره، أدار رأسه وترك الجبل خلفه على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المرة، لا يهمني ما يحدث؛ سأحقق استنارة كتاب الروح السامية المقدس!” ملأ العزم صوته وهو يصفع حقيبته ويخرج المرآة النحاسية. اخرج حفنة من الأحجار الروحية، واستعد لبدء عملية النسخ.
صار قلب منغ هاو مضطرب. سكب القوة الروحية من داخل جسده في اليشم المميت، وفجأة بدأ يتوهج باللون الأحمر الدموي. أضاء الوهج الرجل في رداءه المتهالك، مما سمح لمنغ هاو برؤيته بوضوح. كان في منتصف العمر، بجسد هزيل، مثل روح شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت صرخات تخثر الدم من فمه وهو يتراجع. تحرك بسرعة لا تصدق، واختفى في الضباب.
وفجأة، دخل ضوء رابع من الدم الأحمر إلى الغرفة السرية وانصهر بجسده. استيقظ مرة أخرى مصدومًا.
اندلع العرق على جبين منغ هاو، وأخذ نفسًا عميقًا. كان الشعور الذي منحه إياه الرجل في منتصف العمر هو نفس الشعور الذي حصل عليه من الشيخ الكبير أويانغ، وهو شعور لا حدود له ومهيب.
“لا تقل لي أنه متدرب في مرحلة تأسيس الأساس؟” تردد منغ هاو، وبقي على أهبة الاستعداد. لقد اتبع اتجاه الضوء الأحمر الدموي، متحركًا إلى الأمام بحذر. بعد حوالي نصف ساعة توقف في حالة صدمة. ظهرت عدة شخصيات، وبدا أن لكل منهم قاعدة تدريب مساوية لقاعدة الشيخ الكبير أويانغ. حتى أن البعض بدا قويًا مثل زعيم الطائفة هو لو هوا.
تغير تعبير منغ هاو. فجأة رأى الضباب يتأجج، ثم ظهر رجل على بعد حوالي ثلاثين مترًا. ارتدى رداءً طويلًا ممزق وهو يتجه نحو منغ هاو.
كان هناك شيء لم يلاحظه أحد، ليس تشن فان أو شو تشينغ، ولا منغ هاو المسعور. بعد توقف بلورة الدم عن التوهج، ستتحول إلى ضوء أحمر دموي بالكاد يمكن تمييزه، والذي يدخل بعد ذلك إلى الأرض ويمر إلى غرفة سرية أسفل سراديب الموتى.
“هل يمكن أن يكونوا… روبوتات؟” عند الفحص الدقيق، لا يبدو أن الشخصيات على قيد الحياة في الواقع. لقد طافوا في دوائر، ولم يقترب أي منهم منه، ويبدو أنهم مرعوبون من اليشم المميت.
أما بالنسبة لمنغ هاو، فقد بدا أنه أصيب بالجنون، لقد استمر في تنشيط بلورات الدم، محاولًا مرارًا وتكرارًا تحقيق التنوير. أي شخص يرى هذا المشهد سيصاب بالغيرة بالتأكيد.
كانت هذه بلورات الدم قد تجمدت من دم البطريرك إعتماد نفسه. برؤية خمسة عشر منهم يبدو أن منغ هاو قد غرق في الذهول.
مر الوقت الكافي حتى يحترق عود البخور، واختفوا ببطء. استمر منغ هاو إلى الأمام بخدر، ومع اضطراب تنفسه، ونظرة فارغة في عينيه.
ولكن فجأة، تغير تعبيره عندما وجد أن الأحجار الروحية التي وزعتها الطائفة لم تكن قادرة على نسخ اليشم المميت. لم يكن الأمر أن المرآة النحاسية فقدت فعاليتها، ولكن لم يكن هناك ما يكفي من الأحجار الروحية. حتى الأحجار الروحية متوسطة الدرجة كانت عديمة الفائدة.
“هذا … هذا …” غمغم. كان أمامه جبل يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثمائة متر. لن يتسبب الجبل العادي في أن يتصرف منغ هاو هكذا في مثل هذا المكان البعيد. هذا الجبل مصنوع… من الأحجار الروحية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراكم عدد لا يحصى من الأحجار الروحية معًا ليشكلوا جبلًا من الأحجار الروحية!
كافح لبعض الوقت، ولم يكن مستعدًا تمامًا للاستسلام. عندما وصل إلى موقع على بعد حوالي ستين مترًا من الجبل، شعر فجأة بإحساس شرس بالخطر الوشيك. نظر إلى الجبل بحسرة وتوقف في مكانه.
أما بالنسبة لمنغ هاو، فقد بدا أنه أصيب بالجنون، لقد استمر في تنشيط بلورات الدم، محاولًا مرارًا وتكرارًا تحقيق التنوير. أي شخص يرى هذا المشهد سيصاب بالغيرة بالتأكيد.
لم ير منغ هاو الكثير من الأحجار الروحية في حياته كلها هكذا. تم تدوير رأسه، وأراد دون وعي الذهاب لأخذهم، ولكن بعد اتخاذ خطوة واحدة إلى الأمام، توقف. كان الجبل رمادي اللون ويبدو أنه مغطى بضباب خفيف. كانت تعويذة مقيدة تمنع أي شيء من لمسه.
كان منغ هاو عضوًا في الطائفة الداخلية لمدة شهر. تلاميذ الطائفة الداخلية حصلوا على أحجار روحية أكثر بكثير من تلاميذ الطائفة الخارجية. ومع دمج ذلك مع أرباحه من المتجر وكذلك تلاميذ الطائفة الخارجية الذين كانوا يحاولون إرضاءه، فقد ضمن ذلك أن حقيبة حمله تحتوي على العديد من الأحجار الروحية.
كافح لبعض الوقت، ولم يكن مستعدًا تمامًا للاستسلام. عندما وصل إلى موقع على بعد حوالي ستين مترًا من الجبل، شعر فجأة بإحساس شرس بالخطر الوشيك. نظر إلى الجبل بحسرة وتوقف في مكانه.
“هذا… بحق الجحيم المقدس، من الواضح أنه ليس دمي، لكنها بالتأكيد بلورات دمي. ماذا يحدث هنا؟ ماذا يجري بحق الجحيم؟”
لقد علم أنه إذا اقترب كثيرًا، فسوف يتحول جسده وروحه إلى رماد.
بحلول هذا الوقت، تلاشى الوهج الأحمر الدموي المحيط بـ شو تشينغ و تشن فان. ومع ذلك، لم يقوموا، وبدلاً من ذلك اختاروا البقاء جالسين في التأمل، غير متأكدين من حدوث التنوير.
في حيرة من أمره، أدار رأسه وترك الجبل خلفه على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر المزيد من الوقت وهو يتتبع الوهج الأحمر الدموي، وهو ما يكفي لحرق عود البخور، وسرعان ما ظهرت صورة ضبابية لمبنى في الضباب أمامه. كان له فناء مليء بالنباتات والأعشاب الذابلة. وجلس حجر في وسط الفناء، بحجم نصف شخص تقريبًا. إنه الشيء الوحيد في الأفق الذي لم يكن أسودًا ولا أبيض، ولم يكن هناك أي ضباب مرئي بالقرب منه.
طاف اليشم المميت نحو الحجر الكبير، ثم توقف فوقه. ثم بدأ الوهج الدموي يتلاشى.
تقدم منغ هاو للأمام وتفقد المنطقة المحيطة بالحجر. يجب أن يكون هذا أحد مجالات التنوير. جلس القرفصاء على الحجر ونظر إلى اليشم المميت العائم أمامه. وبدأت عيناه تلمعان.
“لقد انتهى كل اليشم المميت بالفعل. هل يمكنني أنني نسيت … همم؟” حتى أثناء حديثه مع نفسه، ظهر ضوء دم خامس أحمر يشق طريقه إلى جسده.
وفجأة، دخل ضوء رابع من الدم الأحمر إلى الغرفة السرية وانصهر بجسده. استيقظ مرة أخرى مصدومًا.
“طوال هذه السنوات، جاء الكثير من الناس إلى هنا، ولم ينجح أي منهم في تحقيق التنوير. عندما يتلاشى الوهج الدموي الأحمر لليشم المميت فهذا يعني أن وقت محاولة التنوير قد حان.” عبس منغ هاو. اشتعلت رغبة قوية في قلبه لاكتساب أسرار دليل تكثيف التشي. في الأصل، كان ينبغي منح وانغ تنغ فاي هذه الفرصة. لكن منغ هاو علم أن موهبته الكامنة عادية، ولم يكن لديه فرصة تذكر للنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع العرق على جبين منغ هاو، وأخذ نفسًا عميقًا. كان الشعور الذي منحه إياه الرجل في منتصف العمر هو نفس الشعور الذي حصل عليه من الشيخ الكبير أويانغ، وهو شعور لا حدود له ومهيب.
لم يسمح باليشم المميت بالتلاشي، لكن بدلاً من ذلك نظر إليه، وسطع ضوء غريب في عينيه. بعد قليل من الوقت، شدّ فكه، ثم أمسكه بعناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح منغ هاو عينيه، أصبحت مليئة بالإصرار. دون تردد، أخرج بلورة الدم الثامنة والعشرين، وسعى مرة أخرى إلى التنوير.
“هذه المرة، لا يهمني ما يحدث؛ سأحقق استنارة كتاب الروح السامية المقدس!” ملأ العزم صوته وهو يصفع حقيبته ويخرج المرآة النحاسية. اخرج حفنة من الأحجار الروحية، واستعد لبدء عملية النسخ.
“هذا… بحق الجحيم المقدس، من الواضح أنه ليس دمي، لكنها بالتأكيد بلورات دمي. ماذا يحدث هنا؟ ماذا يجري بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان منغ هاو عضوًا في الطائفة الداخلية لمدة شهر. تلاميذ الطائفة الداخلية حصلوا على أحجار روحية أكثر بكثير من تلاميذ الطائفة الخارجية. ومع دمج ذلك مع أرباحه من المتجر وكذلك تلاميذ الطائفة الخارجية الذين كانوا يحاولون إرضاءه، فقد ضمن ذلك أن حقيبة حمله تحتوي على العديد من الأحجار الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع العرق على جبين منغ هاو، وأخذ نفسًا عميقًا. كان الشعور الذي منحه إياه الرجل في منتصف العمر هو نفس الشعور الذي حصل عليه من الشيخ الكبير أويانغ، وهو شعور لا حدود له ومهيب.
ولكن فجأة، تغير تعبيره عندما وجد أن الأحجار الروحية التي وزعتها الطائفة لم تكن قادرة على نسخ اليشم المميت. لم يكن الأمر أن المرآة النحاسية فقدت فعاليتها، ولكن لم يكن هناك ما يكفي من الأحجار الروحية. حتى الأحجار الروحية متوسطة الدرجة كانت عديمة الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراكم عدد لا يحصى من الأحجار الروحية معًا ليشكلوا جبلًا من الأحجار الروحية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما … ما نوع هذه الأحجار الروحية؟” جلس في حالة ذهول، لقد فكر في كيف أنه استخدم ألفي منهم في ذلك الوقت، وصار قلبه يؤلمه.
حدق في اليشم المميت لفترة من الوقت قبل أن يسحب فجأة سبعة أو ثمانية من الأحجار الروحية الكبيرة غير العادية التي تركها. تردد لبعض الوقت، ثم صر على أسنانه. نمت عيونه باللون الأحمر، ووضع أحد الأحجار الروحية على المرآة، وقبل أن يتمكن حتى من وضع قطعة أخرى، بدأت المرآة النحاسية في التوهج بضوء ساطع، وعلى الفور، ظهرت خمسة عشر قطعة من اليشم المميت. حدق منغ هاو بذهول. في الأصل، افترض أنه سيحتاج إلى عدة أحجار روحية لجعلها تعمل. ولكن بعد ذلك انتهى به الأمر بوجود خمسة عشر بلورة من بلورات الدم.
كانت هذه بلورات الدم قد تجمدت من دم البطريرك إعتماد نفسه. برؤية خمسة عشر منهم يبدو أن منغ هاو قد غرق في الذهول.
انطلقت صرخات تخثر الدم من فمه وهو يتراجع. تحرك بسرعة لا تصدق، واختفى في الضباب.
“ما … ما نوع هذه الأحجار الروحية؟” جلس في حالة ذهول، لقد فكر في كيف أنه استخدم ألفي منهم في ذلك الوقت، وصار قلبه يؤلمه.
تغير تعبير منغ هاو. فجأة رأى الضباب يتأجج، ثم ظهر رجل على بعد حوالي ثلاثين مترًا. ارتدى رداءً طويلًا ممزق وهو يتجه نحو منغ هاو.
كانت هذه بلورات الدم قد تجمدت من دم البطريرك إعتماد نفسه. برؤية خمسة عشر منهم يبدو أن منغ هاو قد غرق في الذهول.
كانت هذه الأحجار الروحية الكبيرة بالتأكيد نوعًا من الأشياء غير العادية.
كافح لبعض الوقت، ولم يكن مستعدًا تمامًا للاستسلام. عندما وصل إلى موقع على بعد حوالي ستين مترًا من الجبل، شعر فجأة بإحساس شرس بالخطر الوشيك. نظر إلى الجبل بحسرة وتوقف في مكانه.
في الوقت الحالي، كان أهم شيء بالنسبة لمنغ هاو هو كتاب الروح السامية المقدس. شدّ فكه ونحى جانبا مسألة الألفي حجر روحي. حرك بلورة دم، مما تسبب في تلاشيها. عندما فعل ذلك، استقر الوهج الأحمر الدموي حول منغ هاو ويمكن سماع صوت غير واضح. لقد انزلق في نشوة تشبه الحلم، غير مدرك لمضي الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع العرق على جبين منغ هاو، وأخذ نفسًا عميقًا. كان الشعور الذي منحه إياه الرجل في منتصف العمر هو نفس الشعور الذي حصل عليه من الشيخ الكبير أويانغ، وهو شعور لا حدود له ومهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة نفسها، كانت شو تشينغ و تشن فان، في مناطق التنوير الخاصة بهما، محاطين أيضًا بالوهج الأحمر الدموي. كانت موهبتهم الكامنة خارجة عن المألوف، لذا كانت فرصهم في تحقيق التنوير أكبر إلى حد ما. في منطقة تأمل البطريرك إعتماد، بدا كل شيء يعتمد على الموهبة الكامنة.
كانت هذه الأحجار الروحية الكبيرة بالتأكيد نوعًا من الأشياء غير العادية.
بعد مرور فترة زمنية غير محددة، تلاشى التوهج الأحمر حول منغ هاو، وبدأ في استعادة حواسه. بدا وكأنه في حيرة إلى حد ما. بعد مرور بعض الوقت، تعافى تمامًا، ومع ذلك بدا عقله فارغًا. لم يكن هناك حتى نقطة من المعلومات عن كتاب الروح السامية المقدس.
تنهد، بعد أن توقع هذا طوال الوقت. أخرج بلورة دم أخرى وواصل البحث عن التنوير. مر الوقت، وحتى بعد أن استهلك أربعة عشر بلورة من بلورات الدم، لم ينجح بعد. تألم قلبه، ولم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يستمر. صر أسنانه، وقام بسحب حجر روح كبير آخر ونسخ المزيد من بلورات الدم لليشم الدموي. مرة أخرى، قام بتنشيط الوهج الدموي الأحمر، الذي غطى جسده وبدأ في السعي إلى التنوير.
“هذا… بحق الجحيم المقدس، من الواضح أنه ليس دمي، لكنها بالتأكيد بلورات دمي. ماذا يحدث هنا؟ ماذا يجري بحق الجحيم؟”
بحلول هذا الوقت، تلاشى الوهج الأحمر الدموي المحيط بـ شو تشينغ و تشن فان. ومع ذلك، لم يقوموا، وبدلاً من ذلك اختاروا البقاء جالسين في التأمل، غير متأكدين من حدوث التنوير.
كان هذا هو البطريرك إعتماد. تم تجميد بلورات الدم من دمه، واحتوت على هالته. بعد التفعيل، سيعودون إليه، لمواصلة حياته. بدونهم، سيكون ميتًا تمامًا.
بحلول اليوم الثالث، بدأوا يفقدون صبرهم ويقلقون بعض الشيء أيضًا. بالطبع، لم يفكروا حتى في أنه ربما يكون قد حقق التنوير، بل كانوا قلقين من وقوع حادث ما.
أما بالنسبة لمنغ هاو، فقد بدا أنه أصيب بالجنون، لقد استمر في تنشيط بلورات الدم، محاولًا مرارًا وتكرارًا تحقيق التنوير. أي شخص يرى هذا المشهد سيصاب بالغيرة بالتأكيد.
بعد تفعيل بلورة الدم السابعة والعشرين، سمع منغ هاو فجأة ما بدا وكأنه صوت يغمغم بجوار أذنه في العالم الذي يشبه الحلم. كان بإمكانه سماع كلمتين بوضوح.
لم تستجب شو تشينغ، لكنها بدت قلقة.
“طوال هذه السنوات، جاء الكثير من الناس إلى هنا، ولم ينجح أي منهم في تحقيق التنوير. عندما يتلاشى الوهج الدموي الأحمر لليشم المميت فهذا يعني أن وقت محاولة التنوير قد حان.” عبس منغ هاو. اشتعلت رغبة قوية في قلبه لاكتساب أسرار دليل تكثيف التشي. في الأصل، كان ينبغي منح وانغ تنغ فاي هذه الفرصة. لكن منغ هاو علم أن موهبته الكامنة عادية، ولم يكن لديه فرصة تذكر للنجاح.
“الروح … السامية…”
ترجمة: Scrub
ترجمة: Scrub
عندما فتح منغ هاو عينيه، أصبحت مليئة بالإصرار. دون تردد، أخرج بلورة الدم الثامنة والعشرين، وسعى مرة أخرى إلى التنوير.
تقدم منغ هاو للأمام وتفقد المنطقة المحيطة بالحجر. يجب أن يكون هذا أحد مجالات التنوير. جلس القرفصاء على الحجر ونظر إلى اليشم المميت العائم أمامه. وبدأت عيناه تلمعان.
“هل يمكن أن يكونوا… روبوتات؟” عند الفحص الدقيق، لا يبدو أن الشخصيات على قيد الحياة في الواقع. لقد طافوا في دوائر، ولم يقترب أي منهم منه، ويبدو أنهم مرعوبون من اليشم المميت.
بحلول هذا الوقت، عادت شو تشينغ و تشن فان إلى المذبح لانتظار منغ هاو. لقد فوجئوا قليلاً عندما لم يروا منغ هاو، لكنهم لم يكونوا متأكدين من الاتجاه الذي اتجه إليه، لذلك لم يتمكنوا من البحث عنه بسهولة. قرروا الجلوس أمام المذبح وانتظاره.
كانت هذه الأحجار الروحية الكبيرة بالتأكيد نوعًا من الأشياء غير العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول اليوم الثالث، بدأوا يفقدون صبرهم ويقلقون بعض الشيء أيضًا. بالطبع، لم يفكروا حتى في أنه ربما يكون قد حقق التنوير، بل كانوا قلقين من وقوع حادث ما.
“الروح … السامية…”
“هل حدث شيء للأخ الأصغر منغ؟” قال تشن فان بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع العرق على جبين منغ هاو، وأخذ نفسًا عميقًا. كان الشعور الذي منحه إياه الرجل في منتصف العمر هو نفس الشعور الذي حصل عليه من الشيخ الكبير أويانغ، وهو شعور لا حدود له ومهيب.
لم تستجب شو تشينغ، لكنها بدت قلقة.
صار قلب منغ هاو مضطرب. سكب القوة الروحية من داخل جسده في اليشم المميت، وفجأة بدأ يتوهج باللون الأحمر الدموي. أضاء الوهج الرجل في رداءه المتهالك، مما سمح لمنغ هاو برؤيته بوضوح. كان في منتصف العمر، بجسد هزيل، مثل روح شريرة.
بعد قليل من النقاش، قرروا البدء في البحث عنه. لسوء الحظ، نظرًا للظهور المتكرر للروبوتات، سار بحثهم ببطء شديد.
في هذه الأثناء، جلس منغ هاو، بشعره الأشعث، وعينان محتقنتان بالدماء وغمغم لنفسه بكلمات لا معنى لها. يبدو أنهم ببساطة يعبرون عن رغبته في كتاب الروح السامية المقدس. أخرج بلورة الدم الثالثة والأربعين، وأحاطه الوهج الأحمر السميك مرة أخرى. في الواقع، لم تفتقر المنطقة التي كان فيها إلى الوهج الأحمر. لقد بذل منغ هاو قصارى جهده في بحثه عن التنوير. إذا نفدت بلورات الدم، فإنه ببساطة سيقوم بتكرار المزيد.
الفصل 39: البطريرك إعتماد!
اعتبارًا من الآن، صار بإمكانه سماع الصوت بوضوح في أذنه، لكنه لم يستطع حفظه في ذاكرتع. لم يستطع الاستمرار إلا في محاولة أخرى.
في الوقت الحالي، كان أهم شيء بالنسبة لمنغ هاو هو كتاب الروح السامية المقدس. شدّ فكه ونحى جانبا مسألة الألفي حجر روحي. حرك بلورة دم، مما تسبب في تلاشيها. عندما فعل ذلك، استقر الوهج الأحمر الدموي حول منغ هاو ويمكن سماع صوت غير واضح. لقد انزلق في نشوة تشبه الحلم، غير مدرك لمضي الوقت.
كان هناك شيء لم يلاحظه أحد، ليس تشن فان أو شو تشينغ، ولا منغ هاو المسعور. بعد توقف بلورة الدم عن التوهج، ستتحول إلى ضوء أحمر دموي بالكاد يمكن تمييزه، والذي يدخل بعد ذلك إلى الأرض ويمر إلى غرفة سرية أسفل سراديب الموتى.
في الأصل، كان يخطط لتأجيل موته بهذه الطريقة، حتى تنطفئ الشرارة الأخيرة من حياته القاسية والطموحة، حيث سيموت. لقد أصبح بالفعل في حالة من اليأس. لقد قضى معظم وقته في نوم عميق، استيقظ فقط من حين لآخر، ولفترة وجيزة، وعندها كان يغوص مرة أخرى في النوم. لم يكن لديه أي طاقة ليضيعها في الأمور غير الضرورية.
هناك، جلس جسد ذابلة القرفصاء، ويبدو أنه هامد. امتلأت الغرفة بشعور الموت.
كانت هذه بلورات الدم قد تجمدت من دم البطريرك إعتماد نفسه. برؤية خمسة عشر منهم يبدو أن منغ هاو قد غرق في الذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل مرة يدخل فيها أحد الأضواء الحمراء إلى الغرفة، كان الجسم يستوعبها ويبدأ في التغيير قليلاً. بحلول الوقت الذي دخل فيه الضوء الثالث إلى الجسد، بدا أن هناك بعض أجزاء الحياة فيه.
“هذا… بحق الجحيم المقدس، من الواضح أنه ليس دمي، لكنها بالتأكيد بلورات دمي. ماذا يحدث هنا؟ ماذا يجري بحق الجحيم؟”
مع ذلك، كان نور الحياة خافتًا، ولم يكن الجسد قادرًا على فعل أي شيء سوى الجلوس هناك.
اعتبارًا من الآن، صار بإمكانه سماع الصوت بوضوح في أذنه، لكنه لم يستطع حفظه في ذاكرتع. لم يستطع الاستمرار إلا في محاولة أخرى.
كان هذا هو البطريرك إعتماد. تم تجميد بلورات الدم من دمه، واحتوت على هالته. بعد التفعيل، سيعودون إليه، لمواصلة حياته. بدونهم، سيكون ميتًا تمامًا.
في الأصل، كان يخطط لتأجيل موته بهذه الطريقة، حتى تنطفئ الشرارة الأخيرة من حياته القاسية والطموحة، حيث سيموت. لقد أصبح بالفعل في حالة من اليأس. لقد قضى معظم وقته في نوم عميق، استيقظ فقط من حين لآخر، ولفترة وجيزة، وعندها كان يغوص مرة أخرى في النوم. لم يكن لديه أي طاقة ليضيعها في الأمور غير الضرورية.
في حيرة من أمره، أدار رأسه وترك الجبل خلفه على مضض.
أما بالنسبة لليشم المميت، فقد كان هذا ترتيبًا أعده منذ سنوات عديدة. لولاهم لكان قد مات منذ مئات السنين.
“هذه هي آخر ثلاث قطع من اليشم المميت…” والآن بعد أن عادوا، استعاد وعيه. تنهد وعاد إلى النوم، وهو يعلم أنه ربما لن يستيقظ مرة أخرى.
كانت هذه الأحجار الروحية الكبيرة بالتأكيد نوعًا من الأشياء غير العادية.
في الوقت الحالي، كان أهم شيء بالنسبة لمنغ هاو هو كتاب الروح السامية المقدس. شدّ فكه ونحى جانبا مسألة الألفي حجر روحي. حرك بلورة دم، مما تسبب في تلاشيها. عندما فعل ذلك، استقر الوهج الأحمر الدموي حول منغ هاو ويمكن سماع صوت غير واضح. لقد انزلق في نشوة تشبه الحلم، غير مدرك لمضي الوقت.
وفجأة، دخل ضوء رابع من الدم الأحمر إلى الغرفة السرية وانصهر بجسده. استيقظ مرة أخرى مصدومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح منغ هاو عينيه، أصبحت مليئة بالإصرار. دون تردد، أخرج بلورة الدم الثامنة والعشرين، وسعى مرة أخرى إلى التنوير.
“لقد انتهى كل اليشم المميت بالفعل. هل يمكنني أنني نسيت … همم؟” حتى أثناء حديثه مع نفسه، ظهر ضوء دم خامس أحمر يشق طريقه إلى جسده.
كافح لبعض الوقت، ولم يكن مستعدًا تمامًا للاستسلام. عندما وصل إلى موقع على بعد حوالي ستين مترًا من الجبل، شعر فجأة بإحساس شرس بالخطر الوشيك. نظر إلى الجبل بحسرة وتوقف في مكانه.
انبعثت منه حرارة شديدة تحولت إلى هالة قاتلة لا ترحم. عند رؤيته يقترب، تراجع منغ هاو في أسرع وقت ممكن. حدث هذا التحول في الأحداث بسرعة كبيرة. تقدم الشكل بسرعة، وفي غمضة عين أصبح على بعد تسعة أمتار فقط. فجأة، رأى اليشم المميت في يده، وامتلأت عيناه بالرعب والخوف.
لاحظ، مذهولاً، أنه ظهر ضوء أحمر دموي سادس وسابع وثامن … بحلول اليوم الثالث، ظهر عدد لا يحصى من أضواء الدم الحمراء، واحدة تلو الأخرى، اندمجت باستمرار مع جسده. بعث قلب البطريرك اعتماد بالإثارة، وامتلأ وجهه بالأمل. فجأة انفتحت عيناه.
“هل يمكن أن يكونوا… روبوتات؟” عند الفحص الدقيق، لا يبدو أن الشخصيات على قيد الحياة في الواقع. لقد طافوا في دوائر، ولم يقترب أي منهم منه، ويبدو أنهم مرعوبون من اليشم المميت.
“هذا… بحق الجحيم المقدس، من الواضح أنه ليس دمي، لكنها بالتأكيد بلورات دمي. ماذا يحدث هنا؟ ماذا يجري بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة يدخل فيها أحد الأضواء الحمراء إلى الغرفة، كان الجسم يستوعبها ويبدأ في التغيير قليلاً. بحلول الوقت الذي دخل فيه الضوء الثالث إلى الجسد، بدا أن هناك بعض أجزاء الحياة فيه.
كان هذا هو البطريرك إعتماد. تم تجميد بلورات الدم من دمه، واحتوت على هالته. بعد التفعيل، سيعودون إليه، لمواصلة حياته. بدونهم، سيكون ميتًا تمامًا.
_____________
في حيرة من أمره، أدار رأسه وترك الجبل خلفه على مضض.
طاف اليشم المميت نحو الحجر الكبير، ثم توقف فوقه. ثم بدأ الوهج الدموي يتلاشى.
ترجمة: Scrub
لقد علم أنه إذا اقترب كثيرًا، فسوف يتحول جسده وروحه إلى رماد.
في الأصل، كان يخطط لتأجيل موته بهذه الطريقة، حتى تنطفئ الشرارة الأخيرة من حياته القاسية والطموحة، حيث سيموت. لقد أصبح بالفعل في حالة من اليأس. لقد قضى معظم وقته في نوم عميق، استيقظ فقط من حين لآخر، ولفترة وجيزة، وعندها كان يغوص مرة أخرى في النوم. لم يكن لديه أي طاقة ليضيعها في الأمور غير الضرورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات