قلعة الفضة سيلفرسيلك 2
الفصل 34: قلعة الفضة (2)
* ملك الشر *
“بالتأكيد ، دعونا نذهب.” بدأ الثلاثة في السير نحو قلعة الحرير الفضي.
” كانت آخر وفاة لمالك قلعة الحرير الفضي منذ حوالي 30 عامًا. لست متأكدًا من أي أرث مأساوي عتيق هو ، لكنني أحاول أن أرى فقط ما يحدث هناك ، وربما أجده إذا كنت محظوظًا ، “أضاف ديل كويك سيلفر ، بينما أومأ غارين برأسه.
“بالتأكيد ،” أومأ ديل كويك سيلفر.
عرف غارين ماهية المأساة العتيقة ، واعتقد أن صليبه البرونزي هو واحد منهم. على الرغم من أنه بالكاد يمكن أن يوفر له أي إمكانات ، فقط حوالي نقطة واحدة في الأسبوع ، إلا أنه كان أفضل من لا شيء.
دخلت أشعة الشمس القاعة من خلال نافذة مائلة على الجانب كانت تقع مقابل الباب ، وجعلت القاعة أكثر هدوءًا.
لم يكن لدى غارين أي فكرة عن السبب الذي يجعل من الممكن لمأساة قديمة (عتيقة) أن توفر له الإمكانات ، وأراد أن يعرف من أين جاء الاسم. كانت هذه هي الأسباب الرئيسية وراء قراره السفر إلى قلعة الحرير الفضي مع ديل كويك سيلفر.
“اعتقدت أنني أغلقته؟” نظر غارين إلى المزالج ، وتفاجأ مرة أخرى.
غادرت العربة المدينة قبل الظهر و وصلت إلى منحدر أخضر وأصفر بعد الظهر. كانت أمامهم غابة صغيرة حين بدأت الشمس تغرب. نزل الأربعة من العربة و قاموا بعبور الغابة.
“سنبقى في القلعة الليلة ، أليس كذلك؟ هل لدينا إمدادات غذائية كافية؟ ” لمس غارين لحيته المزيفة وسأل.
بالوصول نهاية الغابة ، تمكنوا من رؤية قلعة رمادية قديمة المظهر مبنية على تل. كانت هناك آثار حروق على سطح القلعة ، وكانت خالية تمامًا من الحياة النباتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غارين: “دعونا نرى ما إذا كان بإمكانك صنع قهوة جيدة”.
خارج القلعة ، كانت الحديقة محاطة بأسوار وعدة أشجار ، لكنها بدت جميعها رمادية اللون ومحترقة ، وكان للقلعة ثلاثة أبواب ، وكان بإمكان غارين رؤية العديد من النوافذ حولها. ومع ذلك ، بدا كل شيء أسود من مسافة بعيدة.
“يبدو عظيما! أنت مستعد جيدًا حقًا “. ابتسم غارين.
”هذه قلعة سيلفرسيلك. سمعت أنه اشتعلت فيها النيران قبل 30 عامًا ولم يكن لدى المالك التالي مال لإصلاحها ، لذا تبدو الآن هكذا. كان الأمر محزنًا جدًا ، حيث اشتهرت القلعة بحديقتها. جاءت كلمة الحرير الفضي من مظهرها الخارجي الجميل. قبل الحادث ، بدت الواجهة وكأنها مغطاة بالحرير الفضي “. قال ديل كويك سيلفر مشيرا إلى القلعة.
وقف غارين على الفور وقام بفتح الباب بقوة. توقف الضجيج. لم يكن أحد بالخارج. لقد كان مرتبكًا حقًا.
“لا أعتقد أن هذا ممكن يا سيد ديل. إذا وقع الحادث قبل ثلاثين عامًا ، فلماذا لا يزال هذا المظهر الرمادي والأسود. يجب أن يكون هناك على الأقل بعض اللبلاب أو الطحالب تنمو عليه ، “تكهنت جريس.
غادرت العربة المدينة قبل الظهر و وصلت إلى منحدر أخضر وأصفر بعد الظهر. كانت أمامهم غابة صغيرة حين بدأت الشمس تغرب. نزل الأربعة من العربة و قاموا بعبور الغابة.
“لا أحد يعرف السبب. قال البعض إن الرماد منع النباتات من النمو ، وقال البعض إن النباتات لن تنمو هناك. كان هناك العديد من الشائعات الغريبة حول القلعة ، لكن من الصعب تصديق أي منها ، “قالت سي لان كرد .
استلقى غارين على السرير وبدأ في النوم ، لكن صوت الباب أوقضه مرة أخرى.
“هل سألت السكان المحليين عن ذلك من قبل؟” شدة غريس حاجبيها وسألت.
“لا أحد يعيش هنا. “سي لان: “لا يمكن للمزارعين زراعة أي شيء في منطقة مثل هذه ، وتقع أقرب المدن على بعد حوالي 30 ميلاً”.
“لا أحد يعيش هنا. “سي لان: “لا يمكن للمزارعين زراعة أي شيء في منطقة مثل هذه ، وتقع أقرب المدن على بعد حوالي 30 ميلاً”.
“ماذا عن السماح لي بقيادة العربة و سأتركها في المدينة؟” اقترحت غريس بعد ذلك . كانت تعلم أن غارين يريدها أن تخفي الحقيقة عن عائلته. كان لا يزال طالبًا في المدرسة الثانوية ولا يريد أن تقلق أسرته عليه.
“سنبقى في القلعة الليلة ، أليس كذلك؟ هل لدينا إمدادات غذائية كافية؟ ” لمس غارين لحيته المزيفة وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط اتركهم هنا وسيقودهم أحدهم. لقد خططت لكل شيء. أخذنا العربات للوصول إلى هنا ، لكن سيتعين علينا العودة بعد الزيارة. ” و أوضح ديل كويك سيلفر أن الأمر يبعد حوالي أربع ساعات سيرًا على الأقدام من هنا إلى كانوي تاون ، أقرب مستوطنة.
“لدينا ما يكفي. لقد أقمنا أنا وسي لان هنا لعدة أيام ، وكانت المشكلة الوحيدة هي أننا اضطررنا إلى السفر مسافة طويلة للعودة إلى المدينة. البيئة هنا جيدة و كان من الجيد البقاء في القلعة. لنذهب . ” قال ديل كويك سيلفر وهو يهز رأسه: “لا يزال أمامنا طريق طويل للمشي ، ربما نصف ساعة ” .
“هذا جيد. سوف أستمتع بعطلة على ما أعتقد. جريس ، هل يمكنك العودة إلى المدينة وإخبار عائلتي ألا تقلق علي؟ فقط أخبريهم أنني سأبقى في منزل صديقي وسأعود بعد عدة أيام ، “قال غارين بنبرة خفيفة.
“ماذا عن العربات؟” سأل غارين ببعض التردد .
“أنت محق.” هز غارين كتفيه.
“فقط اتركهم هنا وسيقودهم أحدهم. لقد خططت لكل شيء. أخذنا العربات للوصول إلى هنا ، لكن سيتعين علينا العودة بعد الزيارة. ” و أوضح ديل كويك سيلفر أن الأمر يبعد حوالي أربع ساعات سيرًا على الأقدام من هنا إلى كانوي تاون ، أقرب مستوطنة.
“يبدو عظيما! أنت مستعد جيدًا حقًا “. ابتسم غارين.
وتابع “أعتقد أنه سيتعين علينا البقاء هنا لعدة أيام”.
استلقى غارين على السرير وبدأ في النوم ، لكن صوت الباب أوقضه مرة أخرى.
“هذا جيد. سوف أستمتع بعطلة على ما أعتقد. جريس ، هل يمكنك العودة إلى المدينة وإخبار عائلتي ألا تقلق علي؟ فقط أخبريهم أنني سأبقى في منزل صديقي وسأعود بعد عدة أيام ، “قال غارين بنبرة خفيفة.
“ماذا عن السماح لي بقيادة العربة و سأتركها في المدينة؟” اقترحت غريس بعد ذلك . كانت تعلم أن غارين يريدها أن تخفي الحقيقة عن عائلته. كان لا يزال طالبًا في المدرسة الثانوية ولا يريد أن تقلق أسرته عليه.
فتح غارين النافذة ، وهبت ريح شديدة إلى الغرفة. كان بإمكان غارين سماع أصوات البوم من الغابة ، كان القمر الساطع بالكاد يضيء السماء.
“بالتأكيد ،” أومأ ديل كويك سيلفر.
داخل البوابة الحديدية للقلعة ، كان بإمكان غارين رؤية الرماد الأبيض على الأرض المتفحمة. يبدو أن الطريق مغطى بطبقة من السخام.
شاهد الثلاثة جريس و العربة تختفي في نهاية الطريق.
“هذا جيد. سوف أستمتع بعطلة على ما أعتقد. جريس ، هل يمكنك العودة إلى المدينة وإخبار عائلتي ألا تقلق علي؟ فقط أخبريهم أنني سأبقى في منزل صديقي وسأعود بعد عدة أيام ، “قال غارين بنبرة خفيفة.
“لنذهب. قال ديل كويك سيلفر وهو يهز الحقيبة الطويلة في يده ، من الأفضل أن نصل إلى هناك قبل المساء.
لم يستطع رؤية أي شيء على العشب. كانت القلعة بأكملها ميتة. كان ديل كويك سيلفر و سي لان ينامان في غرفتين مختلفتين ، لذلك كان غارين الوحيد المستيقظ في القلعة.
وأضاف: “أحضرت بندقيتي ويمكننا اصطياد بعض الحيوانات البرية لشواء”.
كانت الغرفة هادئة للغاية. كان هناك نافذة بحجم الباب على جانب واحد ، الأرضية مصنوعة من بلاط سداسي أحمر فاتح. لم يكن هناك سوى سرير كبير في الغرفة ، محاط برفوف معدنية كانت توضع عليها مصائد البعوض.
“يبدو عظيما! أنت مستعد جيدًا حقًا “. ابتسم غارين.
“لا أحد يعيش هنا. “سي لان: “لا يمكن للمزارعين زراعة أي شيء في منطقة مثل هذه ، وتقع أقرب المدن على بعد حوالي 30 ميلاً”.
أحضرت بعض التوابل والشاي وحبوب القهوة. هناك نهر قريب ويمكننا الحصول على بعض الماء من هناك “. ابتسمت سي لان وأظهرت لغارين الحقيبة الحمراء في يدها.
“لدي بعض التقنيات السرية!” كان لدى سي لان ابتسامة غامضة على وجهها.
قال غارين: “دعونا نرى ما إذا كان بإمكانك صنع قهوة جيدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالوصول نهاية الغابة ، تمكنوا من رؤية قلعة رمادية قديمة المظهر مبنية على تل. كانت هناك آثار حروق على سطح القلعة ، وكانت خالية تمامًا من الحياة النباتية.
“لدي بعض التقنيات السرية!” كان لدى سي لان ابتسامة غامضة على وجهها.
”أي غرفة تريد؟ يمكنك اختيار واحدة ثم نحتاج إلى البدء في تحضير العشاء “. أغلق ديل كويك سيلفر الباب وأعاد المفتاح إلى حزامه.
“أفترض أن السيد كيلي نادرا ما يذهب للتخييم. على عكسك نحن المحققين في بعض الأحيان نضطر إلى التخييم في الغابات عند مطاردة المجرمين ، لذلك علينا أن نكون مستعدين “.
“يجب أن أذهب إلى السرير. سأرى ما يمكن أن يجده ديل كويك سيلفر هنا غدًا. لست متأكدًا مما إذا كان يعلم أنني متخفي. لا أعرف ما إذا كان عبقريًا أم لا ، لكنني أعرف أنه ملتزم بأفكاره و معتقداته “فكر غارين. مارس بعض فنون القبضة في الغرفة ، قبل أن يغلق الباب ، ويستلقي على السرير.
“أنت محق.” هز غارين كتفيه.
“لا أحد يعيش هنا. “سي لان: “لا يمكن للمزارعين زراعة أي شيء في منطقة مثل هذه ، وتقع أقرب المدن على بعد حوالي 30 ميلاً”.
أحضرت فقط بعض أدوات الطوارئ وبعض الملابس و بعض الإمدادات اليومية. لذا أجاب غارين “لست مستعدا مثلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، دعنا نتحرك قبل أن يحل الظلام. نحن بحاجة لتنظيف غرفة لك. من الآن فصاعدًا ، سيتعين علينا الاعتماد على مصابيح الزيت التي أحضرتها ، “قال ديل كويك سيلفر بخفة وهو ينظر إلى غروب الشمس.
“حسنًا ، دعنا نتحرك قبل أن يحل الظلام. نحن بحاجة لتنظيف غرفة لك. من الآن فصاعدًا ، سيتعين علينا الاعتماد على مصابيح الزيت التي أحضرتها ، “قال ديل كويك سيلفر بخفة وهو ينظر إلى غروب الشمس.
بعد العشاء ، بالكاد إستطاع غارين رؤية أي شيء في الظلام ولم يكن لديهم ما يكفي من الزيت لإبقاء المصابيح تعمل ، لذلك قرروا الذهاب إلى الفراش مبكرًا و استكشاف القلعة غدًا.
“بالتأكيد ، دعونا نذهب.” بدأ الثلاثة في السير نحو قلعة الحرير الفضي.
“يجب أن أذهب إلى السرير. سأرى ما يمكن أن يجده ديل كويك سيلفر هنا غدًا. لست متأكدًا مما إذا كان يعلم أنني متخفي. لا أعرف ما إذا كان عبقريًا أم لا ، لكنني أعرف أنه ملتزم بأفكاره و معتقداته “فكر غارين. مارس بعض فنون القبضة في الغرفة ، قبل أن يغلق الباب ، ويستلقي على السرير.
*******************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، دعنا نتحرك قبل أن يحل الظلام. نحن بحاجة لتنظيف غرفة لك. من الآن فصاعدًا ، سيتعين علينا الاعتماد على مصابيح الزيت التي أحضرتها ، “قال ديل كويك سيلفر بخفة وهو ينظر إلى غروب الشمس.
داخل البوابة الحديدية للقلعة ، كان بإمكان غارين رؤية الرماد الأبيض على الأرض المتفحمة. يبدو أن الطريق مغطى بطبقة من السخام.
لم يستطع رؤية أي شيء على العشب. كانت القلعة بأكملها ميتة. كان ديل كويك سيلفر و سي لان ينامان في غرفتين مختلفتين ، لذلك كان غارين الوحيد المستيقظ في القلعة.
كان هناك برجان صغيران للنار على شكل مثلث على جانبي الطريق ، وكان هناك برجان فوقهما. يفصل باب معدني القلعة عن الأشجار في الخارج ، لكن لم يكن لدى غارين أي فكرة عن نوع المعدن المستعمل لصنع الأبواب . ( * مهلا هل يمكن ؟ *)
كان هناك برجان صغيران للنار على شكل مثلث على جانبي الطريق ، وكان هناك برجان فوقهما. يفصل باب معدني القلعة عن الأشجار في الخارج ، لكن لم يكن لدى غارين أي فكرة عن نوع المعدن المستعمل لصنع الأبواب . ( * مهلا هل يمكن ؟ *)
خارج السور ، كان بإمكان غارين رؤية شجيرات خضراء داكنة طازجة. أبعد من ذلك ، بدا كل شيء ميتًا. جعلت الأشجار المحتضرة و العشب الذابل غارين يشعر بالاكتئاب قليلاً.
داخل البوابة الحديدية للقلعة ، كان بإمكان غارين رؤية الرماد الأبيض على الأرض المتفحمة. يبدو أن الطريق مغطى بطبقة من السخام.
دخل الثلاثة البوابة و هم يحملون حقائبهم في أيديهم. اتبعوا الطريق الترابي المؤدي إلى باب القلعة. كان للباب الخشبي إطار معدني حول محيطه ، وفي وسطه ثقب أبيض. أخرج ديل كويك سيلفر المفتاح و فتح الباب.
“بالتأكيد ، دعونا نذهب.” بدأ الثلاثة في السير نحو قلعة الحرير الفضي.
فتح الباب و تبعه غارين و سي لان الى القاعة الرئيسية الفارغة. قام بتفتيش المكان ولكن لم تكن هناك زينة و لا أثاث ولا حتى سجادة. كان الجو مظلما أيضا لأن مصابيح الحائط قد اختفت.
“بالتأكيد ، دعونا نذهب.” بدأ الثلاثة في السير نحو قلعة الحرير الفضي.
دخلت أشعة الشمس القاعة من خلال نافذة مائلة على الجانب كانت تقع مقابل الباب ، وجعلت القاعة أكثر هدوءًا.
وتابع “أعتقد أنه سيتعين علينا البقاء هنا لعدة أيام”.
”أي غرفة تريد؟ يمكنك اختيار واحدة ثم نحتاج إلى البدء في تحضير العشاء “. أغلق ديل كويك سيلفر الباب وأعاد المفتاح إلى حزامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالوصول نهاية الغابة ، تمكنوا من رؤية قلعة رمادية قديمة المظهر مبنية على تل. كانت هناك آثار حروق على سطح القلعة ، وكانت خالية تمامًا من الحياة النباتية.
قال غارين وابتسم: “أطبخ لنفسي في قلعة في مكان مجهول ؟ هذا يبدو جديدًا جدًا بالنسبة لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوته في الغرفة ، أسفل القاعة الكبرى عبر القلعة ، وفي النهاية عاد إليه. لكن لم يجب أحد. كان الجو لا يزال هادئ في الخارج.
أحضرته سي لان إلى غرفة على الجانب الأيمن من القلعة و رتبت له السرير. وضع غارين بطانية على السرير ، كان السرير جيدًا.
فتح الباب و تبعه غارين و سي لان الى القاعة الرئيسية الفارغة. قام بتفتيش المكان ولكن لم تكن هناك زينة و لا أثاث ولا حتى سجادة. كان الجو مظلما أيضا لأن مصابيح الحائط قد اختفت.
بعد العشاء ، بالكاد إستطاع غارين رؤية أي شيء في الظلام ولم يكن لديهم ما يكفي من الزيت لإبقاء المصابيح تعمل ، لذلك قرروا الذهاب إلى الفراش مبكرًا و استكشاف القلعة غدًا.
“بالتأكيد ، دعونا نذهب.” بدأ الثلاثة في السير نحو قلعة الحرير الفضي.
عاد غارين إلى غرفته وجلس على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط اتركهم هنا وسيقودهم أحدهم. لقد خططت لكل شيء. أخذنا العربات للوصول إلى هنا ، لكن سيتعين علينا العودة بعد الزيارة. ” و أوضح ديل كويك سيلفر أن الأمر يبعد حوالي أربع ساعات سيرًا على الأقدام من هنا إلى كانوي تاون ، أقرب مستوطنة.
كانت الغرفة هادئة للغاية. كان هناك نافذة بحجم الباب على جانب واحد ، الأرضية مصنوعة من بلاط سداسي أحمر فاتح. لم يكن هناك سوى سرير كبير في الغرفة ، محاط برفوف معدنية كانت توضع عليها مصائد البعوض.
“لا أحد يعيش هنا. “سي لان: “لا يمكن للمزارعين زراعة أي شيء في منطقة مثل هذه ، وتقع أقرب المدن على بعد حوالي 30 ميلاً”.
بالكاد كان غارين يتحرك على السرير لأنه لا يريد أن يتقشر الصدأ من إطار السرير المعدني. كان هناك مصباح زيت على كرسي بجانب السرير ، الشيء الوحيد الذي كان يبقي الغرفة مضاءة. مشى نحو النافذة بملابسه الداخلية ونظر إلى أسفل. لم يكن يرى سوى الظلام.
دخل الثلاثة البوابة و هم يحملون حقائبهم في أيديهم. اتبعوا الطريق الترابي المؤدي إلى باب القلعة. كان للباب الخشبي إطار معدني حول محيطه ، وفي وسطه ثقب أبيض. أخرج ديل كويك سيلفر المفتاح و فتح الباب.
لم يستطع رؤية أي شيء على العشب. كانت القلعة بأكملها ميتة. كان ديل كويك سيلفر و سي لان ينامان في غرفتين مختلفتين ، لذلك كان غارين الوحيد المستيقظ في القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ فجأة ” لقد أغلقت الباب وأغلقت جميع المزالج!”. كان متأكداً من أنه أغلق الباب ، لكن الباب فتح للتو دون أي مقاومة.
فتح غارين النافذة ، وهبت ريح شديدة إلى الغرفة. كان بإمكان غارين سماع أصوات البوم من الغابة ، كان القمر الساطع بالكاد يضيء السماء.
كانت الغرفة هادئة للغاية. كان هناك نافذة بحجم الباب على جانب واحد ، الأرضية مصنوعة من بلاط سداسي أحمر فاتح. لم يكن هناك سوى سرير كبير في الغرفة ، محاط برفوف معدنية كانت توضع عليها مصائد البعوض.
“يجب أن أذهب إلى السرير. سأرى ما يمكن أن يجده ديل كويك سيلفر هنا غدًا. لست متأكدًا مما إذا كان يعلم أنني متخفي. لا أعرف ما إذا كان عبقريًا أم لا ، لكنني أعرف أنه ملتزم بأفكاره و معتقداته “فكر غارين. مارس بعض فنون القبضة في الغرفة ، قبل أن يغلق الباب ، ويستلقي على السرير.
“ماذا عن السماح لي بقيادة العربة و سأتركها في المدينة؟” اقترحت غريس بعد ذلك . كانت تعلم أن غارين يريدها أن تخفي الحقيقة عن عائلته. كان لا يزال طالبًا في المدرسة الثانوية ولا يريد أن تقلق أسرته عليه.
بعد فترة ، انقلب غارين على السرير. الغريب أنه سمع صوت فتح الباب. بدا وكأن شخصًا ما فتحه من الخارج. متفاجئًا ، جلس ونظر إلى الباب. كان الباب مفتوحًا ، لكنه لم يكن يتحرك. نهض وأغلق الباب بحذر.
” كانت آخر وفاة لمالك قلعة الحرير الفضي منذ حوالي 30 عامًا. لست متأكدًا من أي أرث مأساوي عتيق هو ، لكنني أحاول أن أرى فقط ما يحدث هناك ، وربما أجده إذا كنت محظوظًا ، “أضاف ديل كويك سيلفر ، بينما أومأ غارين برأسه.
وفكر ” هل كانت الريح”.
استيقظ غارين مرة أخرى وأمسك مصباح الزيت بجانبه. حدق في الباب بعناية ، لكن لم يكن هناك شيء.
استلقى غارين على السرير وبدأ في النوم ، لكن صوت الباب أوقضه مرة أخرى.
“هذا جيد. سوف أستمتع بعطلة على ما أعتقد. جريس ، هل يمكنك العودة إلى المدينة وإخبار عائلتي ألا تقلق علي؟ فقط أخبريهم أنني سأبقى في منزل صديقي وسأعود بعد عدة أيام ، “قال غارين بنبرة خفيفة.
استيقظ غارين مرة أخرى وأمسك مصباح الزيت بجانبه. حدق في الباب بعناية ، لكن لم يكن هناك شيء.
” ماذا يحدث بحق الجحيم؟!” صاح غارين ثم أغلق الباب و تراجع. وخزت فروة رأسه وتعثر في زاوية السرير.
“هل تلعب معي؟” صاح غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سألت السكان المحليين عن ذلك من قبل؟” شدة غريس حاجبيها وسألت.
“ديل؟” صرخ مرة أخرى.
غادرت العربة المدينة قبل الظهر و وصلت إلى منحدر أخضر وأصفر بعد الظهر. كانت أمامهم غابة صغيرة حين بدأت الشمس تغرب. نزل الأربعة من العربة و قاموا بعبور الغابة.
تردد صدى صوته في الغرفة ، أسفل القاعة الكبرى عبر القلعة ، وفي النهاية عاد إليه. لكن لم يجب أحد. كان الجو لا يزال هادئ في الخارج.
“لا أحد يعيش هنا. “سي لان: “لا يمكن للمزارعين زراعة أي شيء في منطقة مثل هذه ، وتقع أقرب المدن على بعد حوالي 30 ميلاً”.
ارتدى غارين نعاله وسار باتجاه الباب والمصباح في يده. أغلق الباب مرة أخرى و ثبته . قام بتثبيت الباب بالمزالج حتى لا يتمكن أحد من فتحه مرة أخرى. أخذ غارين نفسًا عميقًا وعاد إلى السرير. لكن بدلاً من النوم ، جلس هناك وحاول معرفة ما يجري.
لم يكن لدى غارين أي فكرة عن السبب الذي يجعل من الممكن لمأساة قديمة (عتيقة) أن توفر له الإمكانات ، وأراد أن يعرف من أين جاء الاسم. كانت هذه هي الأسباب الرئيسية وراء قراره السفر إلى قلعة الحرير الفضي مع ديل كويك سيلفر.
فجأة ، سمع صوت شخص يضع مفتاحًا في فتحة بابه.
غادرت العربة المدينة قبل الظهر و وصلت إلى منحدر أخضر وأصفر بعد الظهر. كانت أمامهم غابة صغيرة حين بدأت الشمس تغرب. نزل الأربعة من العربة و قاموا بعبور الغابة.
وقف غارين على الفور وقام بفتح الباب بقوة. توقف الضجيج. لم يكن أحد بالخارج. لقد كان مرتبكًا حقًا.
كان هناك برجان صغيران للنار على شكل مثلث على جانبي الطريق ، وكان هناك برجان فوقهما. يفصل باب معدني القلعة عن الأشجار في الخارج ، لكن لم يكن لدى غارين أي فكرة عن نوع المعدن المستعمل لصنع الأبواب . ( * مهلا هل يمكن ؟ *)
“اعتقدت أنني أغلقته؟” نظر غارين إلى المزالج ، وتفاجأ مرة أخرى.
أحضرت بعض التوابل والشاي وحبوب القهوة. هناك نهر قريب ويمكننا الحصول على بعض الماء من هناك “. ابتسمت سي لان وأظهرت لغارين الحقيبة الحمراء في يدها.
صرخ فجأة ” لقد أغلقت الباب وأغلقت جميع المزالج!”. كان متأكداً من أنه أغلق الباب ، لكن الباب فتح للتو دون أي مقاومة.
ارتدى غارين نعاله وسار باتجاه الباب والمصباح في يده. أغلق الباب مرة أخرى و ثبته . قام بتثبيت الباب بالمزالج حتى لا يتمكن أحد من فتحه مرة أخرى. أخذ غارين نفسًا عميقًا وعاد إلى السرير. لكن بدلاً من النوم ، جلس هناك وحاول معرفة ما يجري.
” ماذا يحدث بحق الجحيم؟!” صاح غارين ثم أغلق الباب و تراجع. وخزت فروة رأسه وتعثر في زاوية السرير.
خارج القلعة ، كانت الحديقة محاطة بأسوار وعدة أشجار ، لكنها بدت جميعها رمادية اللون ومحترقة ، وكان للقلعة ثلاثة أبواب ، وكان بإمكان غارين رؤية العديد من النوافذ حولها. ومع ذلك ، بدا كل شيء أسود من مسافة بعيدة.
“إذا وجدت من يقوم بهذه المزحة ، فسأقتله !” صاح غارين بغضب.
فتح غارين النافذة ، وهبت ريح شديدة إلى الغرفة. كان بإمكان غارين سماع أصوات البوم من الغابة ، كان القمر الساطع بالكاد يضيء السماء.
“لا أعتقد أن هذا ممكن يا سيد ديل. إذا وقع الحادث قبل ثلاثين عامًا ، فلماذا لا يزال هذا المظهر الرمادي والأسود. يجب أن يكون هناك على الأقل بعض اللبلاب أو الطحالب تنمو عليه ، “تكهنت جريس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
