كلي العلم.
1260: كلي العلم.
صمتت العيون النحاسية على الستارة المظلمة لبضع ثوانٍ قبل أن تقول بصوت أثيري:
من دون الحاجة إلى أي شخص للقيام بالمقدمات، فهم أنصاف الآلهة الأربعة الحاضرين بوضوح حقيقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت به تلك العيون النحاسية وقالت: “إله الشمس ما هو إلا اسمي الشرفي الأصلي. يجب أن تخاطبني الآن كـ”اللورد الذي خلق كل شيء، الإله كلي القدرة وكلي العلم، أو الإله القدير'”.
الرجل العملاق الذي كان ينام على العرش الأسود الحديدي كان يد الإله اليسرى، نائب السماء، الملاك المظلم ساسرير!
فيما يتعلق بالأسماء الحقيقية التي ذكرتها العيون النحاسية، لم يكن كولين إلياد وديريك ولوفيا غرباء عن الأسماء. كانوا يعلمون أن الأولى كانت إلهة الليل، يليها سبعة من ملوك الملائكة الثمانية. علاوة على ذلك، لم يكن هناك نقص في التسلسلات 0 الآلهة الحقيقية ليومنا هذا. هذا تركهم مذهولين إلى حد ما. لم يتمكنوا من تصديق أن جيرمان سبارو كان قد جمعه القدر مع كل هذه الوجودات العديدة من الشخصيات عالية المستوى التي تجاوزت التسلسل 1.
من بينهم، كان بإمكان لوفيا أن تشعر بوضوح بالظلم الناجم عن هذا الوجود المطلق رفيع المستوى. كان مثل الاستجابة عند الصلاة للخالق الحقيقي. كانت هالة يمكن أن تجعل أفكارها تتدافع، وروحها تتدهور، وجسدها يرتجف.
في هذه اللحظة، توقفت هذه الأشكال التي بدا وكأنها تكشف كل أسرار كلاين.
وفجأة سمعت انفجارًا من الضحك. أدارت رأسها إلى الجانب في حالة ذهول.
“لقد تقاطع مصيرك مع أمانيسيس، ليوديرو، آدم، آمون، هيرابيرغن، أوكوسيس، ميديتشي، أوروبوروس، وكذلك *هو*..”
ثنى كلاين ظهره قليلا وضحك.
“البدائي كان قد استيقظ في جسدي…”
“*إنه* لا يزال نائمًا. هل يجب أن *نوقظه* مباشرةً أم ننتظر أن يستيقظ؟”
~~~~~~~~~~
“إذا اخترنا *إيقاظه*، فكيف يجب أن *نحييه*؟ مرحبًا، جلالتك الملاك المظلم؟ قائد خلاص الورود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كولين إلياد وديريك ولوفيا لم يفهموا معنى كلمات الملاك المظلم ساسرير جيدًا، إلا أنهم ما زالوا قد تأثروا بالكلمات الشريرة والمروعة. لقد تركتهم يرتعشون من الخوف وهم يرتجفون.
بدا هذان السؤالان سخيفين ومتعجرفين، لكنهما تمكنا من التخلص من تأثير البيئة وجعلا كولين إلياد ينغمس في تفكير عميق.
في هذه اللحظة، تكثفت الظلال من حوله. لقد أصبحت أكثر شرًا وكآبة، وكأنها كانت تلدُ خطرًا مرعبًا، غير معروف، لا ريب فيه.
الآن فقط، فكروا بشكل غريزي في السؤال الأول. كان مهمًا إلى حد ما، وكان يتعلق بإجراءاتهم اللاحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كولين إلياد وديريك ولوفيا لم يفهموا معنى كلمات الملاك المظلم ساسرير جيدًا، إلا أنهم ما زالوا قد تأثروا بالكلمات الشريرة والمروعة. لقد تركتهم يرتعشون من الخوف وهم يرتجفون.
فكر كولين إلياد للحظة قبل أن يقول، “دعونا لا *نوقظه* في الوقت الحالي. حاولوا الاقتراب *منه* والبحث عن أدلة ومعلومات.”
ارتعدت الستارة التي غطت الجدران والأعمدة الحجرية وبلاط الأرضيات، لكن الملاك المظلم النائم ظل بلا حراك.
“هذه أفكاري أيضًا.” بيده اليسرى فرقع كلاين أصابعه وتوجه نحو العرش الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر، وتحول إلى شظايا وهمية لا حصر لها سقطت على الأرض واختفت.
في هذه اللحظة، شعر بأنه محظوظ لأنه قد اهتم بالفعل بالظل وأعاد روحه إلى حالتها الكاملة. وإلا، لن يتمكن من تقييد شخصيته الافتراضية تمامًا. عندما كان يتخيل كيفية القيام بالتحية، كاد أن يطلق “مرحبًا، ساسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت تشققات فجأة في الظلال التي غطت الجدران والأعمدة والبلاط، حيث نمت عين نحاسية تلو الأخرى.
برؤية أن جيرمان سبارو قد خطى خطوتين إلى الأمام، خرجت لوفيا أخيرًا من ذهولها.
كانت هذه التحفة الأثرية المختومة تحاول قضم لحم كلاين في محاولة لاستهلاك جسده وروحه.
“سأجرب باستخدام روح مرعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثنى كلاين ظهره قليلا وضحك.
كانت هذه طريقة أكثر أمانًا نسبيًا ولن تضر بفريق البعثة.
ساد صمت العيون النحاسية مرة أخرى. كانت الظلال الشبيهة بالستائر التي غطت مناطق مختلفة تتمايل بلطف دون توقف.
أومأ كلاين برأسه. بعصا سوداء في يده، استدار إلى جانبه بابتسامة مشرقة.
قبل أن يفكر في ما سيقوله، أصدرت العيون النحاسية المختبئة في الظل صوتًا آخر:
ظهرت صورة شبحية طولها ثلاثة إلى أربعة أمتار أمام لوفيا. زوج من قرون الماعز منقوشة بأنماط غامضة جلست فوق رأسه. كان جلده أسود وغير لامع، ينضح بخبث شرير. لقد كان شيطانًا.
تم تقديمه لأول مرة على أنه جيرمان سبارو ذو الشعر الأسود والبني الفاتح والعينين الباردتين. بعد ذلك، تشوه إلى كلاين موريتي ذي الشعر الأسود وبني العيون والمظهر الأكاديمي بمظهر عادي. ثم تحول إلى صورة ضبابية، وانبعث منه ضباب أبيض مائل للرمادي.
كان مختلف عن الشياطين الذين رآهم من قبل. كان جسمه مغطى بعلامات التحلل، ويتدلى منه قيح أصفر مخضر، كما لو كان ممزوجًا بقوة “الانحطاط”.
ظهر شكل أمام الأعين التي لا حصر لها.
بينما قام كلاين بمسح الصورة الطيفية بشكل عرضي، قام الشيطان بنشر أجنحته الضخمة التي تشبه الخفافيش، مما تسبب في اشتعال اللهب الأزرق الفاتح عليه بقوة أكبر، مما أدى إلى تبديد الرائحة القوية للكبريت.
من بينهم، كان بإمكان لوفيا أن تشعر بوضوح بالظلم الناجم عن هذا الوجود المطلق رفيع المستوى. كان مثل الاستجابة عند الصلاة للخالق الحقيقي. كانت هالة يمكن أن تجعل أفكارها تتدافع، وروحها تتدهور، وجسدها يرتجف.
لقد أخذ خطوة إلى الأمام، واقترب ببطء من العرش الأسود الحديدي والدرج المخصص للعمالقة. باستخدام حدسه للخطر، قام بمسح المنطقة بحثًا عن أي تشوهات.
~~~~~~~~~~
بينما كان كولين وكلاين وأنصاف الآلهة الآخرين يركزون عليه، بدأوا أيضًا في التدقيق في تفاصيل القصر الغامض. اكتشفوا أنه خلف العرش الأسود الحديدي الذي كان ينام عليه ساسرير، كان هناك زوج من الأبواب المزدوجة ذات اللون الأزرق الرمادي الغامق المصورة لغروب الشمس.
في هذه اللحظة، توقفت هذه الأشكال التي بدا وكأنها تكشف كل أسرار كلاين.
‘قد يكون هذا هو “الباب” الذي يقود إلى العالم الخارجي…’ ومضت هذه الفكرة في أذهان أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة- كولين إلياد ديريك ولوفيا.
بعد الضحك مرتين، خطا كلاين بضع خطوات أخرى إلى الأمام، وغطى بضعة أمتار.
في هذه اللحظة توقف الشيطان الذي سافر إلى منتصف الطريق فجأة. لقد أحيط بمجموعة من البرق الفضي وتلاشى بسرعة بعد أن تحطم إلى أشلاء وسط أصوات طقطقة.
بوووم!
ضرب عمود من النور يحوم به لهيب مقدس من الهواء، مطهرًا تمامًا الروح التي إنتمت إلى الشيطان.
“… يمكنني القول أنك كنت تميل إلى ذلك الاتجاه طوال هذا الوقت.” أخيرًا، ضحك كلاين بصوتٍ عالٍ. ثم شعر بالخوف. كان هذا لأنه كان يستهزئ بنائب السماء، يد الإله اليسرى، وملك من بين ملوك الملائكة، وكذلك شكله الحقيقي.
لم تشعر لوفيا بأي ألم من فقدان هدف رعيها. لقد عبست قليلاً فقط ولم تستطع التفكير في طريقة أفضل لاستكشاف الطريق.
ظهر شكل أمام الأعين التي لا حصر لها.
نظر كلاين حوله وقال بابتسامة مبالغ فيها:
بينما كان كولين وكلاين وأنصاف الآلهة الآخرين يركزون عليه، بدأوا أيضًا في التدقيق في تفاصيل القصر الغامض. اكتشفوا أنه خلف العرش الأسود الحديدي الذي كان ينام عليه ساسرير، كان هناك زوج من الأبواب المزدوجة ذات اللون الأزرق الرمادي الغامق المصورة لغروب الشمس.
“كما هو متوقع، أنا الرجل المناسب للوظيفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه طريقة أكثر أمانًا نسبيًا ولن تضر بفريق البعثة.
وبينما كان يتحدث، تقدم ببطء. بينما أخرج علبة أعواد ثقاب من جيبه، أشعلها واحدة تلو الأخرى وألقى بها في الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أُفسدت الجوع الزاحف!
“كنت دائما جبانا قليلا.” بعد إلقاء نصف علبة أعواد ثقاب، استدار كلاين وأوضح بابتسامة.
“هالة قلعة صفيرة…”
حتى ديريك بيرغ لم يقتنع بهذه الجملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أُفسدت الجوع الزاحف!
بعد ذلك، وتحت إضاءة اللهب القرمزي، واصل كلاين السير نحو العرش الأسود الحديدي الذي ربما كان ينتمي إلى إله قديم.
رفع كلاين حاجبيه وضحك.
عندما وصل إلى المكان الذي تحطمت فيه روح الشيطان، انقبض كفه الأيسر فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت تشققات فجأة في الظلال التي غطت الجدران والأعمدة والبلاط، حيث نمت عين نحاسية تلو الأخرى.
أخفض كلاين رأسه ورأى أن الجوع الزاحف كانت قد عادت إلى شكل الجلد البشري خاصتها. انفتح صدع مبالغ فيه في راحة يده. في الداخل كان هناك صفان من الأسنان البيضاء الوهمية.
“كما هو متوقع، أنا الرجل المناسب للوظيفة.”
كانت هذه التحفة الأثرية المختومة تحاول قضم لحم كلاين في محاولة لاستهلاك جسده وروحه.
كان مختلف عن الشياطين الذين رآهم من قبل. كان جسمه مغطى بعلامات التحلل، ويتدلى منه قيح أصفر مخضر، كما لو كان ممزوجًا بقوة “الانحطاط”.
لقد أُفسدت الجوع الزاحف!
وفجأة سمعت انفجارًا من الضحك. أدارت رأسها إلى الجانب في حالة ذهول.
“تسك.” أطلق كلاين تنهيدة واضحة بينما نظر إلى عصا النجوم في يده اليمنى. وأكد أن التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 والتي لم يكن لها أي خصائص حية لم تظهر بعد أي تشوهات.
“… يمكنني القول أنك كنت تميل إلى ذلك الاتجاه طوال هذا الوقت.” أخيرًا، ضحك كلاين بصوتٍ عالٍ. ثم شعر بالخوف. كان هذا لأنه كان يستهزئ بنائب السماء، يد الإله اليسرى، وملك من بين ملوك الملائكة، وكذلك شكله الحقيقي.
ثم رفع يده اليمنى وحشى الطرف الآخر من عصا النجوم في زحف الجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان الخالق الحقيقي حقًا جانب آخر لإله الشمس القديم. الجانب الذي ولد من جثة الإله. جانب مليء بالكراهية والوحشية، جانب يتحكم في الانحطاط؟’ رسم كلاين تدريجياً علامة تساوي بين الرضيع الأسود المظلم الجالس في تجويف صدر إله الشمس القديم والخالق الحقيقي. لقد حصل أيضًا على تأكيد أولي أنه كان يتحدث إلى الروح التي خلفها الملاك المظلم ساسرير.
عضت الجوع الزاحف عليها عدة مرات قبل أن تهدأ أخيرًا عند استشعار تأثير قمع لكيان أعلى مستوى.
كانت هذه التحفة الأثرية المختومة تحاول قضم لحم كلاين في محاولة لاستهلاك جسده وروحه.
بعد الضحك مرتين، خطا كلاين بضع خطوات أخرى إلى الأمام، وغطى بضعة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت تشققات فجأة في الظلال التي غطت الجدران والأعمدة والبلاط، حيث نمت عين نحاسية تلو الأخرى.
الذي يتكلم هنا هو روح باقية للملاك المظلم ولكنه يشير إلى إله الشمس القديم على أنه هو نفسه أيضا وبـ’أنا’
ظهر شكل أمام الأعين التي لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أُفسدت الجوع الزاحف!
تم تقديمه لأول مرة على أنه جيرمان سبارو ذو الشعر الأسود والبني الفاتح والعينين الباردتين. بعد ذلك، تشوه إلى كلاين موريتي ذي الشعر الأسود وبني العيون والمظهر الأكاديمي بمظهر عادي. ثم تحول إلى صورة ضبابية، وانبعث منه ضباب أبيض مائل للرمادي.
في هذه اللحظة، توقفت هذه الأشكال التي بدا وكأنها تكشف كل أسرار كلاين.
في هذه اللحظة، توقفت هذه الأشكال التي بدا وكأنها تكشف كل أسرار كلاين.
بمجرد انتهائه من الكلام، ارتجفت العيون النحاسية اللتي نمت من الظلال المحيطة والأرض. أطلقوا صوتًا أثيريًا يبدو وكأنه قادم من العصور القديمة:
بوووم!
قبل أن يفكر في ما سيقوله، أصدرت العيون النحاسية المختبئة في الظل صوتًا آخر:
انفجر، وتحول إلى شظايا وهمية لا حصر لها سقطت على الأرض واختفت.
“كما هو متوقع، أنا الرجل المناسب للوظيفة.”
رفع كلاين حاجبيه وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت تشققات فجأة في الظلال التي غطت الجدران والأعمدة والبلاط، حيث نمت عين نحاسية تلو الأخرى.
“قوة كلي العلم لمسار القارئ؟”
نظر كلاين حوله وقال بابتسامة مبالغ فيها:
بمجرد انتهائه من الكلام، ارتجفت العيون النحاسية اللتي نمت من الظلال المحيطة والأرض. أطلقوا صوتًا أثيريًا يبدو وكأنه قادم من العصور القديمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كولين إلياد وديريك ولوفيا لم يفهموا معنى كلمات الملاك المظلم ساسرير جيدًا، إلا أنهم ما زالوا قد تأثروا بالكلمات الشريرة والمروعة. لقد تركتهم يرتعشون من الخوف وهم يرتجفون.
“هالة قلعة صفيرة…”
بعد ذلك، وتحت إضاءة اللهب القرمزي، واصل كلاين السير نحو العرش الأسود الحديدي الذي ربما كان ينتمي إلى إله قديم.
‘قلعة صفيرة…’ لقد بدا وكأن كولين إلياد قد تذكر شيئًا ما وتوصل إلى إدراك معين.
ساد صمت العيون النحاسية مرة أخرى. كانت الظلال الشبيهة بالستائر التي غطت مناطق مختلفة تتمايل بلطف دون توقف.
‘لا يمكن الحصول على رد أو الاقتراب من ساسرير إلا بسيفيروت؟ لهذا السبب، على الرغم من أنه لدى الرجل المعلق لوفيا، مؤمن نصف إله من مدينة الفضة، لا *زال* قد أجبرني على الدخول إلى القصر لمقابلة الملاك المظلم؟’ لم يكن من السهل على كلاين التحكم في غريزة شخصيته الافتراضية للتحدث.
ظهر شكل أمام الأعين التي لا حصر لها.
قبل أن يفكر في ما سيقوله، أصدرت العيون النحاسية المختبئة في الظل صوتًا آخر:
“لقد تقاطع مصيرك مع أمانيسيس، ليوديرو، آدم، آمون، هيرابيرغن، أوكوسيس، ميديتشي، أوروبوروس، وكذلك *هو*..”
“لقد تقاطع مصيرك مع أمانيسيس، ليوديرو، آدم، آمون، هيرابيرغن، أوكوسيس، ميديتشي، أوروبوروس، وكذلك *هو*..”
وبينما كان يتحدث، تقدم ببطء. بينما أخرج علبة أعواد ثقاب من جيبه، أشعلها واحدة تلو الأخرى وألقى بها في الأرجاء.
فيما يتعلق بالأسماء الحقيقية التي ذكرتها العيون النحاسية، لم يكن كولين إلياد وديريك ولوفيا غرباء عن الأسماء. كانوا يعلمون أن الأولى كانت إلهة الليل، يليها سبعة من ملوك الملائكة الثمانية. علاوة على ذلك، لم يكن هناك نقص في التسلسلات 0 الآلهة الحقيقية ليومنا هذا. هذا تركهم مذهولين إلى حد ما. لم يتمكنوا من تصديق أن جيرمان سبارو كان قد جمعه القدر مع كل هذه الوجودات العديدة من الشخصيات عالية المستوى التي تجاوزت التسلسل 1.
عضت الجوع الزاحف عليها عدة مرات قبل أن تهدأ أخيرًا عند استشعار تأثير قمع لكيان أعلى مستوى.
‘جنبا إلى جنب مع الملاك المظلم النائم أمامه، لقد قام السيد العالم وملوك الملائكة الثمانيه بعبور المسارات بالفعل. كم هو مثير للإعجاب…’ تعجب ديريك من أعماق قلبه.
بينما كان كولين وكلاين وأنصاف الآلهة الآخرين يركزون عليه، بدأوا أيضًا في التدقيق في تفاصيل القصر الغامض. اكتشفوا أنه خلف العرش الأسود الحديدي الذي كان ينام عليه ساسرير، كان هناك زوج من الأبواب المزدوجة ذات اللون الأزرق الرمادي الغامق المصورة لغروب الشمس.
لم يكن كلاين في حالة مزاجية للسخرية من “مهاراته الشخصية في التعامل مع الآخرين”. سأل بابتسامة واضحة: “*هو*؟”
بعد الضحك مرتين، خطا كلاين بضع خطوات أخرى إلى الأمام، وغطى بضعة أمتار.
لقد ظن كلاين أن *هو* قد كان يشير إلى الخالق الحقيقي. فبعد كل شيء، كان لا يزال لديه *تأثيره* المفسد في جسده.
بوووم!
صمتت العيون النحاسية على الستارة المظلمة لبضع ثوانٍ قبل أن تقول بصوت أثيري:
عندما وصل إلى المكان الذي تحطمت فيه روح الشيطان، انقبض كفه الأيسر فجأة.
“*إنه* أنا آخر…”
أومأ كلاين برأسه. بعصا سوداء في يده، استدار إلى جانبه بابتسامة مشرقة.
‘كان الخالق الحقيقي حقًا جانب آخر لإله الشمس القديم. الجانب الذي ولد من جثة الإله. جانب مليء بالكراهية والوحشية، جانب يتحكم في الانحطاط؟’ رسم كلاين تدريجياً علامة تساوي بين الرضيع الأسود المظلم الجالس في تجويف صدر إله الشمس القديم والخالق الحقيقي. لقد حصل أيضًا على تأكيد أولي أنه كان يتحدث إلى الروح التي خلفها الملاك المظلم ساسرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كولين إلياد وديريك ولوفيا لم يفهموا معنى كلمات الملاك المظلم ساسرير جيدًا، إلا أنهم ما زالوا قد تأثروا بالكلمات الشريرة والمروعة. لقد تركتهم يرتعشون من الخوف وهم يرتجفون.
فكر في الأمر ولم يسعه سوى الابتسام.
ظهرت صورة شبحية طولها ثلاثة إلى أربعة أمتار أمام لوفيا. زوج من قرون الماعز منقوشة بأنماط غامضة جلست فوق رأسه. كان جلده أسود وغير لامع، ينضح بخبث شرير. لقد كان شيطانًا.
“لماذا قمت بتكوين خلاص الورود لاغتيال إله الشمس القديم؟”
من دون الحاجة إلى أي شخص للقيام بالمقدمات، فهم أنصاف الآلهة الأربعة الحاضرين بوضوح حقيقة:
المعلومات التي كشف عنها السؤال كانت شيئ كان لدى كولين إلياد ولوفيا بالفعل بعض التخمينات عنها. ومع ذلك، بعد سماع جيرمان سبارو يقول ذلك بآذانهم، ما زالوا قر شعروا بآلام الاكتئاب والارتباك.
“لقد تقاطع مصيرك مع أمانيسيس، ليوديرو، آدم، آمون، هيرابيرغن، أوكوسيس، ميديتشي، أوروبوروس، وكذلك *هو*..”
ارتعدت الستارة التي غطت الجدران والأعمدة الحجرية وبلاط الأرضيات، لكن الملاك المظلم النائم ظل بلا حراك.
لم يكن كلاين في حالة مزاجية للسخرية من “مهاراته الشخصية في التعامل مع الآخرين”. سأل بابتسامة واضحة: “*هو*؟”
حدقت به تلك العيون النحاسية وقالت: “إله الشمس ما هو إلا اسمي الشرفي الأصلي. يجب أن تخاطبني الآن كـ”اللورد الذي خلق كل شيء، الإله كلي القدرة وكلي العلم، أو الإله القدير'”.
“البدائي كان قد استيقظ في جسدي…”
“… يمكنني القول أنك كنت تميل إلى ذلك الاتجاه طوال هذا الوقت.” أخيرًا، ضحك كلاين بصوتٍ عالٍ. ثم شعر بالخوف. كان هذا لأنه كان يستهزئ بنائب السماء، يد الإله اليسرى، وملك من بين ملوك الملائكة، وكذلك شكله الحقيقي.
“إذن، لماذا خنت نفسك وشكلت خلاص الورود مع إلهة الليل الدائم لاغتيال نفسك؟”
حتى لا يغضب الطرف الآخر، كرر السؤال بسرعة:
الرجل العملاق الذي كان ينام على العرش الأسود الحديدي كان يد الإله اليسرى، نائب السماء، الملاك المظلم ساسرير!
“إذن، لماذا خنت نفسك وشكلت خلاص الورود مع إلهة الليل الدائم لاغتيال نفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كولين إلياد وديريك ولوفيا لم يفهموا معنى كلمات الملاك المظلم ساسرير جيدًا، إلا أنهم ما زالوا قد تأثروا بالكلمات الشريرة والمروعة. لقد تركتهم يرتعشون من الخوف وهم يرتجفون.
ساد صمت العيون النحاسية مرة أخرى. كانت الظلال الشبيهة بالستائر التي غطت مناطق مختلفة تتمايل بلطف دون توقف.
تردد صدى هذه الكلمات في الهواء لفترة طويلة.
بعد بضع ثوانٍ، قال الصوت الأثيري ببطء،
“لقد تقاطع مصيرك مع أمانيسيس، ليوديرو، آدم، آمون، هيرابيرغن، أوكوسيس، ميديتشي، أوروبوروس، وكذلك *هو*..”
“البدائي كان قد استيقظ في جسدي…”
ظهر شكل أمام الأعين التي لا حصر لها.
عند سماع هذا الجواب، اتسعت حدقة عين كلاين. لسبب ما، شعر بشعره يقف على نهاياته بينما أصبح ظهره باردًا.
ضرب عمود من النور يحوم به لهيب مقدس من الهواء، مطهرًا تمامًا الروح التي إنتمت إلى الشيطان.
لقد كان قريبًا جدًا من تخمينه، لكنه كان أكثر رعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ، قال الصوت الأثيري ببطء،
في هذه اللحظة، تكثفت الظلال من حوله. لقد أصبحت أكثر شرًا وكآبة، وكأنها كانت تلدُ خطرًا مرعبًا، غير معروف، لا ريب فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان الخالق الحقيقي حقًا جانب آخر لإله الشمس القديم. الجانب الذي ولد من جثة الإله. جانب مليء بالكراهية والوحشية، جانب يتحكم في الانحطاط؟’ رسم كلاين تدريجياً علامة تساوي بين الرضيع الأسود المظلم الجالس في تجويف صدر إله الشمس القديم والخالق الحقيقي. لقد حصل أيضًا على تأكيد أولي أنه كان يتحدث إلى الروح التي خلفها الملاك المظلم ساسرير.
على الرغم من أن كولين إلياد وديريك ولوفيا لم يفهموا معنى كلمات الملاك المظلم ساسرير جيدًا، إلا أنهم ما زالوا قد تأثروا بالكلمات الشريرة والمروعة. لقد تركتهم يرتعشون من الخوف وهم يرتجفون.
في هذه اللحظة توقف الشيطان الذي سافر إلى منتصف الطريق فجأة. لقد أحيط بمجموعة من البرق الفضي وتلاشى بسرعة بعد أن تحطم إلى أشلاء وسط أصوات طقطقة.
“البدائي كان قد استيقظ في جسدي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أُفسدت الجوع الزاحف!
تردد صدى هذه الكلمات في الهواء لفترة طويلة.
لقد كان قريبًا جدًا من تخمينه، لكنه كان أكثر رعبًا.
~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تشعر لوفيا بأي ألم من فقدان هدف رعيها. لقد عبست قليلاً فقط ولم تستطع التفكير في طريقة أفضل لاستكشاف الطريق.
الذي يتكلم هنا هو روح باقية للملاك المظلم ولكنه يشير إلى إله الشمس القديم على أنه هو نفسه أيضا وبـ’أنا’
“… يمكنني القول أنك كنت تميل إلى ذلك الاتجاه طوال هذا الوقت.” أخيرًا، ضحك كلاين بصوتٍ عالٍ. ثم شعر بالخوف. كان هذا لأنه كان يستهزئ بنائب السماء، يد الإله اليسرى، وملك من بين ملوك الملائكة، وكذلك شكله الحقيقي.
كان مختلف عن الشياطين الذين رآهم من قبل. كان جسمه مغطى بعلامات التحلل، ويتدلى منه قيح أصفر مخضر، كما لو كان ممزوجًا بقوة “الانحطاط”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
