صدق منه
“تشو فنغ، أتوسل إليك . “لا تقتل والدي”. كما سو مي التي كانت تختبئ في احتضان تشو فنغ احتضنت تشو فنغ، و رفعت وجهها الحلو و الجميل قليلا للنظر الى تشو فنغ مع عيون مليئه بالدموع بالفعل. و قد استخدمت اللطف و النعومة حاليا إلى الحد الأقصى.
بعد سماع كلمات تشو فنغ، كانت سو رو تحركت قليلا. انها فعلا تفهم تشو فنغ. لم يكن ذلك ليس عقلانيا بما فيه الكفاية، لكنه سيختار أخماد عقلانيته عدة مرات لتجاهل أي شيء، لتجاهل العواقب من أجل القيام بالأشياء التي كان يشعر بأنها على حق. كان ذلك كيفية فعله للأشياء. كان ذلك تشو فنغ.
“تشو فنغ، تجنبه. بعد كل شئ ، هو والدنا “. سو رو أيضا توسلت . عيونها، التي كانت عادتا قوية، بدأت أيضا تتحول إلى اللون الأحمر. يمكن أن تنظر إلى أنه في عمق قلبها، فانها أيضا شعرت بشعور قوي جدا تجاه سو هين . ما يسمى بالدم أكثر سمكا من الماء ، و كان الأمر كذلك.
سو رو أيضا لم تعد تزعجه و تحولت و دخلت مدخل تشكيل روح المقبرة . بعد أن ترك تشو فنغ مقبرة العظام ألف، ارتفع إلى الهواء.
[تن: الدم (العلاقات الأسرية) هو أكثر سمكا (أقوى) من الماء (العلاقات مع أشخاص آخرين).]
“مم. أنت على حق. كنت مرتبكا جدا من قبل. و في المستقبل، سأبذل قصارى جهدي للتعويض عنهم “. سو هين كان لديه شعور بالأسف على وجهه.
كما انه واجه مرافقة اثنين من اناسه الذين كان يحبهم ، بدأ الغضب في قلب تشو فنغ أيضا يختفي تدريجيا. كما تراجعت تدريجيا نية القتل التي انبثقت منه .و قال لسو رو و سو مي “حتى لو سمحت له بالذهاب، فإن الناس من قصر الأمير كيلين و مدرسة لينغيون لن يسمحوا له بالذهاب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ، اجلب والدي معنا و دعنا نترك المكان معا. معا، سنعطيه فرصة “. سو رو كانت تتوسله أيضا.
“تشو فنغ، يجب أن يكون لديك وسيلة حقا ؟ اجلب والدي معنا . و أعتقد أنه سوف يتغير و يبدأ من جديد “. سو مي توسلت و قالت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، قفزت سو مي إلى احضان سو رو و بكت بصوت عال. كانت صرختها حزينة بشكل غير طبيعي و من ذلك، الجميع تقريبا على الساحة لا يمكن أن يساعد و لاكن احمرت عيونهم.
“تشو فنغ، اجلب والدي معنا و دعنا نترك المكان معا. معا، سنعطيه فرصة “. سو رو كانت تتوسله أيضا.
“هل أنت حقا ستفعل هذا؟” و مع ذلك، أمسكت سو رو يد تشو فنغ مرة أخرى، و أنها عقدت علىه حتى بشده .
في تلك اللحظة، كان تشو فنغ في وضع صعب بعض الشيء لأنه حقا لا يريد أن يجلب الشخص الذي لم يثق به الى ذلك المكان. و لكن بعد رؤية الاثنين من الجمال أمامه، فانه لا يزال تأسف قليلا و قال لسو هين، “يجب أن تكون محظوظا أن لديك ابنتان جيدتان”.
قلب تشو فنغ اهتز فجأة عندما رأى سو هين هكذا . على الرغم من أنه كان حقا جشع للحياة و خائف من الموت، في الواقع، فانه لم يكن رهيبا كما يتصور. كان يستخدم فقط أساليبه الخاصة لحمايت نفسه و أسرته، لحماية عشيرته. و مع ذلك، كان فقط أن أسلوبه كان ضعيفا جدا و لم يتم الموافقة عليه من قبل تشو فنغ.
وأخيرا، تشو فنغ سمح لسو هن بالذهاب. ليس فقط لم يقتل سو هين ، بدلا من ذلك، فانه على استعداد لجلب سو هين جنبا إلى جنب مع الأخوات سو رو و سو مي و العودة إلى مدرسة أزورا التنين و انه خطط لكل منهم كى يستقروا في مدرسة أزور التنين. قبل مغادرته، أعطى تشو فنغ سو هين بعض الوقت للسماح له تفريق الأسرة سو .
“أنا أعلم أنه حتى الآن، لا يمكنك السماح للعائلة سو بالذهاب، لا يمكنك السماح للكثير من أفراد الأسرة سو بالذهاب، و لكن عليك أن تعرف أنه بالنسبة لك ، يجب أن تكون أهم الناس لابنتيك و ابنك لأنه عندما كنت على وشك الموت، هم الاناس الوحيدين الذين سيكونوا على استعداد ليبرزوا و حمايتك. “و قال تشو فنغ على محمل الجد.
و على الرغم من ذلك، فإن أسرة سو ستختفي و سيصبح أفراد أسرة سو بلا مأوى، و ستبقى حياتهم. رؤية أن أسرته سو التي ركضت على مدينة الطائر القرمزى لسنوات عديدة مبعثره من هذا القبيل، كان وجه سو هين ملئ بالتعقيد . و يبدو أنه لم يعد الجشع مثل قبل وكان كما لو أنه جاء للتحقق حول شيء ما .
قلب تشو فنغ اهتز فجأة عندما رأى سو هين هكذا . على الرغم من أنه كان حقا جشع للحياة و خائف من الموت، في الواقع، فانه لم يكن رهيبا كما يتصور. كان يستخدم فقط أساليبه الخاصة لحمايت نفسه و أسرته، لحماية عشيرته. و مع ذلك، كان فقط أن أسلوبه كان ضعيفا جدا و لم يتم الموافقة عليه من قبل تشو فنغ.
بعد ذلك، منذ سو رو و سو مي اعترفا به، فانه التقط شقيقها الأكبر سو لونغ من مكانه و كذلك مع أسرته المكون من أربعة، سارعوا نحو مدرسة التنين أزورا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ، اجلب والدي معنا و دعنا نترك المكان معا. معا، سنعطيه فرصة “. سو رو كانت تتوسله أيضا.
“تشو فنغ، شكرا لك على تركي مع حياتي. أنا … “على رأس النسر بالرئس الأبيض ، سو هين كان يجلس بجانب تشو فنغ، و يبدو أنه يريد أن يقول شيئا، و لكن في النهاية، فانه لم يتمكن من ذالك .
“أنا أعلم أنه حتى الآن، لا يمكنك السماح للعائلة سو بالذهاب، لا يمكنك السماح للكثير من أفراد الأسرة سو بالذهاب، و لكن عليك أن تعرف أنه بالنسبة لك ، يجب أن تكون أهم الناس لابنتيك و ابنك لأنه عندما كنت على وشك الموت، هم الاناس الوحيدين الذين سيكونوا على استعداد ليبرزوا و حمايتك. “و قال تشو فنغ على محمل الجد.
“لا حاجة لشكري أو أي شيء. تركت لك حياتك فقط بسبب ابنتيك. أنا، تشو فنغ، أعرف ما هو الشعور من فقدان الأب، لذلك أنا لا أريد لهم أن يكون لهم طعم هذا الشعور أيضا. ”
“تشو فنغ، تجنبه. بعد كل شئ ، هو والدنا “. سو رو أيضا توسلت . عيونها، التي كانت عادتا قوية، بدأت أيضا تتحول إلى اللون الأحمر. يمكن أن تنظر إلى أنه في عمق قلبها، فانها أيضا شعرت بشعور قوي جدا تجاه سو هين . ما يسمى بالدم أكثر سمكا من الماء ، و كان الأمر كذلك.
“أنا أعلم أنه حتى الآن، لا يمكنك السماح للعائلة سو بالذهاب، لا يمكنك السماح للكثير من أفراد الأسرة سو بالذهاب، و لكن عليك أن تعرف أنه بالنسبة لك ، يجب أن تكون أهم الناس لابنتيك و ابنك لأنه عندما كنت على وشك الموت، هم الاناس الوحيدين الذين سيكونوا على استعداد ليبرزوا و حمايتك. “و قال تشو فنغ على محمل الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ، اجلب والدي معنا و دعنا نترك المكان معا. معا، سنعطيه فرصة “. سو رو كانت تتوسله أيضا.
“مم. أنت على حق. كنت مرتبكا جدا من قبل. و في المستقبل، سأبذل قصارى جهدي للتعويض عنهم “. سو هين كان لديه شعور بالأسف على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد في السماء و وقف في الأفق. يالا الذكريات ، و نظر في مدرسة التنين أزورا الكبرى، المكان الذي علمه عن تدريب الدفاع عن النفس. و قد فعل ذلك لأنه لا يعرف ما إذا كانت مدرسة التنين أزورا ستبقى في المرة القادمة التي يعود فيها إلى هنا.
“أيضا، أنا بحاجة إلى أن أذكر بهذا. و بالنسبة للأهل ، فإن أهم شيء هو الكرامة. إذا كنت أعيش حياة مثلك فقط دون أي كرامة، فأنك أبدا، لن تكون شخص ينظر حقا له مع عيون جيدة أو انطباعات جيدة. إلى الأبد، سوف يتم استدعائك فقط هنا وهناك مثل الكلب من قبل الآخرين. عند الحاجة، فإنهم سوف يستخدموك. عندما يكن لا لزوم لك ، فإنهم سوف يقتلوك في أي وقت. “و أضاف تشو فنغ.
“مم. أنت على حق. كنت مرتبكا جدا من قبل. و في المستقبل، سأبذل قصارى جهدي للتعويض عنهم “. سو هين كان لديه شعور بالأسف على وجهه.
“هه … ربما انت على حق، و لكن عندما يكون الشخص ليس لديه ما يكفي من القوة و لكن يحتاج إلى حماية عائلته من كبار السن و الشباب، فهو حقا عاجزا “. سو هين ابتسم بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، قفزت سو مي إلى احضان سو رو و بكت بصوت عال. كانت صرختها حزينة بشكل غير طبيعي و من ذلك، الجميع تقريبا على الساحة لا يمكن أن يساعد و لاكن احمرت عيونهم.
قلب تشو فنغ اهتز فجأة عندما رأى سو هين هكذا . على الرغم من أنه كان حقا جشع للحياة و خائف من الموت، في الواقع، فانه لم يكن رهيبا كما يتصور. كان يستخدم فقط أساليبه الخاصة لحمايت نفسه و أسرته، لحماية عشيرته. و مع ذلك، كان فقط أن أسلوبه كان ضعيفا جدا و لم يتم الموافقة عليه من قبل تشو فنغ.
[تن: الدم (العلاقات الأسرية) هو أكثر سمكا (أقوى) من الماء (العلاقات مع أشخاص آخرين).]
و لكن عندما لا يكون لدى الشخص ما يكفي من القوة ولا الخلفية القوية، ماذا يمكن أن يفعل إذا أرادوا حماية أنفسهم و أسرهم؟ ربما يكون معظم الناس مثل سو هين أيضا. كونهم مجبرين على تحقيق العائد من أجل الحفاظ على السلام، و تجاهل الأضرار طويلة الأجل للفوائد على المدى القصير. لأنهم إذا أرادوا العيش، فلم يكن لديهم حقا خيار.
“تشو فنغ، أتوسل إليك . “لا تقتل والدي”. كما سو مي التي كانت تختبئ في احتضان تشو فنغ احتضنت تشو فنغ، و رفعت وجهها الحلو و الجميل قليلا للنظر الى تشو فنغ مع عيون مليئه بالدموع بالفعل. و قد استخدمت اللطف و النعومة حاليا إلى الحد الأقصى.
مع بعض التفكير المتأني ، رأى تشو فنغ أنه حقا لا يمكنه إلقاء اللوم تماما على سو هين لأنه في هذا العالم، لم يكن هناك عدد قليل من الناس الذين باعوا أبناءهم و بناتهم من أجل العيش. على الرغم من ان عدم وجود قوة كافية كان جزءا من السبب، و كان أهم جزء من أن هذا العالم كان حقيقيا جدا، و الواقع كان قاسيا جدا.
“سوف نكون هنا و ننتظر منك أن تعود”. سو رو تركت أخيرا يده و كانت جاذبيتها تسببت للقلب ان يتألم .
و بعد فترة من التسرع، أرسل تشو فنغ بنجاح سو رو، سو مي، سو لونغ، و سو هين إلى مقبرة العظام الألف. في تلك اللحظة، القلب المتوتر لتشو فنغ أخيرا استرخى .
“أختى !”
لا يهم إذا كان سيعيش أو يموت بعد رحلته، على الأقل حاليا، كان هناك ضمان لسلامة الأشخاص الذين هم الأكثر أهمية بالنسبة له. بعد تسوية لطيفه معهم ، كان تشو فنغ ذاهبا إلى تركهم ، و لكن بغض النظر عن ما كان ، سو رو أرادت أن تخرج لإرسال تشو فنغ فى طريقه .
كما انه واجه مرافقة اثنين من اناسه الذين كان يحبهم ، بدأ الغضب في قلب تشو فنغ أيضا يختفي تدريجيا. كما تراجعت تدريجيا نية القتل التي انبثقت منه .و قال لسو رو و سو مي “حتى لو سمحت له بالذهاب، فإن الناس من قصر الأمير كيلين و مدرسة لينغيون لن يسمحوا له بالذهاب”.
“تشو فنغ، هل حقا انت بحاجة للذهاب؟ أنا أعلم أن الكبير تشى فنغ يانغ أعطاك طيبة ثقيلة مثل الجبل، و لكن كنت أعلم بوضوح أنه في هذه الرحلة، لن يكون لديك الكثير من الحظ. و مع ذلك كنت لا تزال تريد أن تذهب. هذا ليس عمل ذكي، و أعتقد إذا كان الكبير تشى فنغ يانغ يعرف، فانه أيضا لن يكون على على استعداد للسماح لك للقيام بذلك “.
“أنا أعلم أنه حتى الآن، لا يمكنك السماح للعائلة سو بالذهاب، لا يمكنك السماح للكثير من أفراد الأسرة سو بالذهاب، و لكن عليك أن تعرف أنه بالنسبة لك ، يجب أن تكون أهم الناس لابنتيك و ابنك لأنه عندما كنت على وشك الموت، هم الاناس الوحيدين الذين سيكونوا على استعداد ليبرزوا و حمايتك. “و قال تشو فنغ على محمل الجد.
داخل الغابة الجبلية على مقبرة العظام الألف ، كانت سو رو تمسك بإحكام يد تشو فنغ. كل من عينيها محمرتات ، و اثنين من الصفوف من الدموع تدفقت من وجهها الساحر . كانت تعرف ما كان تشو فنغ ذاهب للقيام به، و أنها حقا لا تريد لتشو فنغ إرسال نفسه إلى الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تشو فنغ لم يفسر بشكل مفرط. و لم يبتسم إلا قليلا، وقال: “إذا لم أفعل ذلك، لن أكون تشو فنغ. أنتى تفهمني.”
“فقط ابقى هنا، و الحراسة، و الاعتناء بسو مي و عائلتي. في هذا المكان، يمكنك الحصول على قوة أقوى، و أنا أعهد كل منهم اليكى “. سحب تشو فنغ يد سو رو بعيدا.
“تشو فنغ، تجنبه. بعد كل شئ ، هو والدنا “. سو رو أيضا توسلت . عيونها، التي كانت عادتا قوية، بدأت أيضا تتحول إلى اللون الأحمر. يمكن أن تنظر إلى أنه في عمق قلبها، فانها أيضا شعرت بشعور قوي جدا تجاه سو هين . ما يسمى بالدم أكثر سمكا من الماء ، و كان الأمر كذلك.
“هل أنت حقا ستفعل هذا؟” و مع ذلك، أمسكت سو رو يد تشو فنغ مرة أخرى، و أنها عقدت علىه حتى بشده .
“جيد، و سوف أعود بسرعة”. تشو فنغ مسح برفق الدموع بعيدا عن وجه سو رو، ثم قبل برفق جبينها.
في تلك اللحظة، تشو فنغ لم يفسر بشكل مفرط. و لم يبتسم إلا قليلا، وقال: “إذا لم أفعل ذلك، لن أكون تشو فنغ. أنتى تفهمني.”
“جيد، و سوف أعود بسرعة”. تشو فنغ مسح برفق الدموع بعيدا عن وجه سو رو، ثم قبل برفق جبينها.
بعد سماع كلمات تشو فنغ، كانت سو رو تحركت قليلا. انها فعلا تفهم تشو فنغ. لم يكن ذلك ليس عقلانيا بما فيه الكفاية، لكنه سيختار أخماد عقلانيته عدة مرات لتجاهل أي شيء، لتجاهل العواقب من أجل القيام بالأشياء التي كان يشعر بأنها على حق. كان ذلك كيفية فعله للأشياء. كان ذلك تشو فنغ.
“هل أنت حقا ستفعل هذا؟” و مع ذلك، أمسكت سو رو يد تشو فنغ مرة أخرى، و أنها عقدت علىه حتى بشده .
“سوف نكون هنا و ننتظر منك أن تعود”. سو رو تركت أخيرا يده و كانت جاذبيتها تسببت للقلب ان يتألم .
“لا حاجة لشكري أو أي شيء. تركت لك حياتك فقط بسبب ابنتيك. أنا، تشو فنغ، أعرف ما هو الشعور من فقدان الأب، لذلك أنا لا أريد لهم أن يكون لهم طعم هذا الشعور أيضا. ”
“جيد، و سوف أعود بسرعة”. تشو فنغ مسح برفق الدموع بعيدا عن وجه سو رو، ثم قبل برفق جبينها.
و على الرغم من ذلك، فإن أسرة سو ستختفي و سيصبح أفراد أسرة سو بلا مأوى، و ستبقى حياتهم. رؤية أن أسرته سو التي ركضت على مدينة الطائر القرمزى لسنوات عديدة مبعثره من هذا القبيل، كان وجه سو هين ملئ بالتعقيد . و يبدو أنه لم يعد الجشع مثل قبل وكان كما لو أنه جاء للتحقق حول شيء ما .
سو رو أيضا لم تعد تزعجه و تحولت و دخلت مدخل تشكيل روح المقبرة . بعد أن ترك تشو فنغ مقبرة العظام ألف، ارتفع إلى الهواء.
بعد ذلك، منذ سو رو و سو مي اعترفا به، فانه التقط شقيقها الأكبر سو لونغ من مكانه و كذلك مع أسرته المكون من أربعة، سارعوا نحو مدرسة التنين أزورا .
صعد في السماء و وقف في الأفق. يالا الذكريات ، و نظر في مدرسة التنين أزورا الكبرى، المكان الذي علمه عن تدريب الدفاع عن النفس. و قد فعل ذلك لأنه لا يعرف ما إذا كانت مدرسة التنين أزورا ستبقى في المرة القادمة التي يعود فيها إلى هنا.
في تلك اللحظة، عيون سو رو أيضا احمرت أيضا لكنها وقفت بقوة مرة أخرى و لم تبكي. و حسست على شعر سو مي الاسود و البراق و قالت: “نحن بحاجة إلى الأيمان به !”
* * إز
داخل الغابة الجبلية على مقبرة العظام الألف ، كانت سو رو تمسك بإحكام يد تشو فنغ. كل من عينيها محمرتات ، و اثنين من الصفوف من الدموع تدفقت من وجهها الساحر . كانت تعرف ما كان تشو فنغ ذاهب للقيام به، و أنها حقا لا تريد لتشو فنغ إرسال نفسه إلى الموت .
فجأة، قفز تشو فنغ وأصبح سهم من الضوء أثناء توجهه نحو الأفق البعيد. لم يركب على النسر الأبيض برأس لأنه حاليا، كان منخفضا جدا في الوقت المحدد.في ظل مثل هذه الحالات، من الواضح أن تقنيته السماء الإمبراطورية ستكون أسرع من النسر الأبيض الذي يركبه .
“أيضا، أنا بحاجة إلى أن أذكر بهذا. و بالنسبة للأهل ، فإن أهم شيء هو الكرامة. إذا كنت أعيش حياة مثلك فقط دون أي كرامة، فأنك أبدا، لن تكون شخص ينظر حقا له مع عيون جيدة أو انطباعات جيدة. إلى الأبد، سوف يتم استدعائك فقط هنا وهناك مثل الكلب من قبل الآخرين. عند الحاجة، فإنهم سوف يستخدموك. عندما يكن لا لزوم لك ، فإنهم سوف يقتلوك في أي وقت. “و أضاف تشو فنغ.
في نفس الوقت الذي غادر فيه تشو فنغ مدرسة التنين أزورا ، عادت سو رو إلى مقبرة الظام الألف . عندما دخل مقبرة العظام الألف و عادت رؤيتها إلى وضعها الطبيعي، اكتشفت أن الجميع في مقبرة العظام ألف وقفوا بالفعل على التوالي بينما ينظرون إليها مع وجوه معقدة. بعض الناس الذين كانوا أصغر سنا لا يمكن أن يعقدوا حزنهم في قلوبهم و بدأوا في البكاء بصمت .
و على الرغم من ذلك، فإن أسرة سو ستختفي و سيصبح أفراد أسرة سو بلا مأوى، و ستبقى حياتهم. رؤية أن أسرته سو التي ركضت على مدينة الطائر القرمزى لسنوات عديدة مبعثره من هذا القبيل، كان وجه سو هين ملئ بالتعقيد . و يبدو أنه لم يعد الجشع مثل قبل وكان كما لو أنه جاء للتحقق حول شيء ما .
“أختى !”
داخل الغابة الجبلية على مقبرة العظام الألف ، كانت سو رو تمسك بإحكام يد تشو فنغ. كل من عينيها محمرتات ، و اثنين من الصفوف من الدموع تدفقت من وجهها الساحر . كانت تعرف ما كان تشو فنغ ذاهب للقيام به، و أنها حقا لا تريد لتشو فنغ إرسال نفسه إلى الموت .
فجأة، قفزت سو مي إلى احضان سو رو و بكت بصوت عال. كانت صرختها حزينة بشكل غير طبيعي و من ذلك، الجميع تقريبا على الساحة لا يمكن أن يساعد و لاكن احمرت عيونهم.
“فقط ابقى هنا، و الحراسة، و الاعتناء بسو مي و عائلتي. في هذا المكان، يمكنك الحصول على قوة أقوى، و أنا أعهد كل منهم اليكى “. سحب تشو فنغ يد سو رو بعيدا.
في تلك اللحظة، عيون سو رو أيضا احمرت أيضا لكنها وقفت بقوة مرة أخرى و لم تبكي. و حسست على شعر سو مي الاسود و البراق و قالت: “نحن بحاجة إلى الأيمان به !”
قلب تشو فنغ اهتز فجأة عندما رأى سو هين هكذا . على الرغم من أنه كان حقا جشع للحياة و خائف من الموت، في الواقع، فانه لم يكن رهيبا كما يتصور. كان يستخدم فقط أساليبه الخاصة لحمايت نفسه و أسرته، لحماية عشيرته. و مع ذلك، كان فقط أن أسلوبه كان ضعيفا جدا و لم يتم الموافقة عليه من قبل تشو فنغ.
ترجمة : ابراهيم
“جيد، و سوف أعود بسرعة”. تشو فنغ مسح برفق الدموع بعيدا عن وجه سو رو، ثم قبل برفق جبينها.
الفصل الاول
“لا حاجة لشكري أو أي شيء. تركت لك حياتك فقط بسبب ابنتيك. أنا، تشو فنغ، أعرف ما هو الشعور من فقدان الأب، لذلك أنا لا أريد لهم أن يكون لهم طعم هذا الشعور أيضا. ”
و الاخير
“لا حاجة لشكري أو أي شيء. تركت لك حياتك فقط بسبب ابنتيك. أنا، تشو فنغ، أعرف ما هو الشعور من فقدان الأب، لذلك أنا لا أريد لهم أن يكون لهم طعم هذا الشعور أيضا. ”
و على الرغم من ذلك، فإن أسرة سو ستختفي و سيصبح أفراد أسرة سو بلا مأوى، و ستبقى حياتهم. رؤية أن أسرته سو التي ركضت على مدينة الطائر القرمزى لسنوات عديدة مبعثره من هذا القبيل، كان وجه سو هين ملئ بالتعقيد . و يبدو أنه لم يعد الجشع مثل قبل وكان كما لو أنه جاء للتحقق حول شيء ما .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات