المد.
1240: المد.
“نريد الخبز!”
في الصباح الباكر، استيقظ الإيرل هال في وقته المعتاد وقام بنزهة في حديقته وعشبه.
“قبطانة، عليك أن تفعلي شيئًا بشأن فرانك هذه المرة!” هرعت رئيسة الملاحين نينا، وصرخت.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه من النظر إلى سلالاته النقية المحبوبة، عاد إلى الطابق الثالث من الفيلا وغيّر ملابسه. كانت زوجته، كايتلين، قد استيقظت بالفعل وكانت تطلب من خادمة السيدة خاصتها أن تنقل أفكارها إلى بقية الخدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل ضربته؟” صمتت كاتليا للحظة.
“حان وقت الإفطار.” وقف الإيرل هال بجانب رف المعاطف وابتسم لزوجته.
فجأة، أضاء الفتيل الموجود في فم مصباح التمنيات السحرية!
في تلك اللحظة، سمع جلبة في الخارج، كانت تقترب أكثر فأكثر، لكنها لم تهدأ.
بكونه قد شارك في القداس في ساحة الإحتفالات، لم يكن غريباً على رؤية حشود كبيرة من الناس أو سماع أصوات صاخبة بصوت واحد. لكن في ذلك الوقت، بالكاد كان يمكن اعتباره جزءًا من الحشد. واليوم، كان أحد أهداف “موجة المد”.
بعبوس طفيف، أدار الإيرل هال رأسه لينظر إلى خادمه الشخصي.
‘ومع ذلك، يبدو أن الكائنات الحية في تلك الجزيرة البدائية تعبد قوة غير معروفة تأتي من الكون. الكون الذي مجرد فهمه سيؤدي إلى الفساد… أحتاج إلى تذكير السيدة الناسك لتحذير ملكة الغوامض…’
دون الحاجة إلى تكلم النبيل، سار الخادم الشخصي على الفور إلى النافذة وفتح الستارة الرقيقة.
استدار ونظر إلى السيدة كايتلين، التي كانت لا تزال تتحدث إلى خادمة السيدة. سار بسرعة إلى جانب الإيرل هال وقال بصوت خفيض: “إحتجاج! الكثير من الناس يحتجون!”
مع سووش، أضاء المزيد من الضوء في غرفة النوم. لقد كانت صافية.
ثم نظرت كاتليا إلى فرانك الذي لم يكن بعيدًا، متجاهلةً وجهه المصاب بالكدمات.
ثم ألقى الخادم الشخصي بصره من النافذة وتفحص محيطه. أصبح تعبيره فجأة مهيبًا.
وكان من بين هؤلاء رفاقهم القدامى، وآبائهم وأطفالهم، وأصدقائهم، وجيرانهم، وعدد كبير من الأشخاص الذين أرادوا ببساطة نفس الحق في العيش مثلهم. هم فقط لا يريدوا الموت جوعا. كيف لم يشعروا بالشفقة والتعاطف؟
استدار ونظر إلى السيدة كايتلين، التي كانت لا تزال تتحدث إلى خادمة السيدة. سار بسرعة إلى جانب الإيرل هال وقال بصوت خفيض: “إحتجاج! الكثير من الناس يحتجون!”
“ماذا فعل مرة أخرى؟”
‘إحتجاج؟’ لم يكن الإيرل هال غريباً على هذا المصطلح. بصفته نبيلًا قويًا في مملكة لوين، وثاني أكبر مساهم في تجمع شركات ثابت الفحم والصلب، فقد رأى العديد من العمال يحتجون في المظاهرات، مطالبين بزيادة رواتبهم الأسبوعية، بالإضافة إلى اشتراط الحد الأقصى لساعات العمل. خلال الشهرين الماضيين، خضعت باكلوند أيضًا لعدة احتجاجات بسبب مشاكل مختلفة، لكن تم قمعها بسرعة دون التسبب في الكثير من التأثير.
عندما مر عبر مدخل قاعة الطعام، قام دون وعي بفحص الوضع في الداخل.
تحركت نظرته ذهابًا وإيابًا عبر وجه خادمه الشخصي لبضع ثوان. عيون مضاقة، شعر بشدة أن الاحتجاج اليوم قد يكون مختلفًا عما كان يتخيله.
بعد هذه المهزلة مع طاقمها، عادت كاتليا أخيرًا إلى العالم الحقيقي. بينما لم يكونوا منتبهين، قامت بحك صدغيها وتوجهت إلى مقصورة القبطان.
دون أن يرمش بجفن، سار إلى النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت كاتليا على جسر متألق مكون من ضوء النجوم وعادت إلى سطح السفينة.
ناظرا إلى الخارج، تجمدت عيون الإيرل هال فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرى أنه قد كان هناك عدد قليل جدًا من رجال الشرطة والجنود على جانبي المتظاهرين. بالمقارنة مع العدد الكبير من الناس، كانوا مثل الدوامات التي أنشأتها موجة المد، تفاصيل لا تذكر.
مع ميزة وجوده في الطابق الثالث، رأى أن الطرق كانت مليئة بحشود كثيفة من الناس، ممتدة إلى مسافة بعيدة. لقد اجتمعوا معًا واندفعوا في هذا الاتجاه، كما لو كانوا سحابة مظلمة عملاقة كانت على وشك أن تغلف باكلوند.
أصبح الصراخ أعلى وأكثر اتساقًا، كما لو كانت هناك تسونامي في المدينة.
“خبز!”
نظر الجنود المسؤولون عن حفظ النظام إلى المتظاهرين برأفة ووجهوا أسلحتهم نحو السماء.
“نريد الخبز!”
“خبز!”
نمت صيحات عشرات الآلاف من الناس، وحتى المزيد من الناس، إلى تصاعد- كانت بصوتٍ عالٍ وواضح. جعلت فروة رأس الإيرل هال تتخدر.
نظر الدوق نيغان الحالي من النافذة بتعبير جاد. بعد دقيقة من الصمت، زفر وقال للسكرتير الذي بجانبه، “احمِ القصر وتخلَّ عن أي موقف قوي. اتبع الإيرل هال.”
بكونه قد شارك في القداس في ساحة الإحتفالات، لم يكن غريباً على رؤية حشود كبيرة من الناس أو سماع أصوات صاخبة بصوت واحد. لكن في ذلك الوقت، بالكاد كان يمكن اعتباره جزءًا من الحشد. واليوم، كان أحد أهداف “موجة المد”.
في البداية، لربما ظهرت هذه المشاعر لدى حفنة من الجنود والشرطة، لكنها سرعان ما انتشرت إلى الجميع تقريبًا.
لم يستطع الإيرل هال إلا إلقاء نظرة على نهاية المتظاهرين، فقط لإدراك أنه لم يكن هناك نهاية لهم. ومع ذلك، مع خبرته الغنية في التعامل مع الأمور، كان بإمكانه إصدار حكم بناءً على التفاصيل التي لاحظها.
“نريد الخبز!”
كان يرى أنه قد كان هناك عدد قليل جدًا من رجال الشرطة والجنود على جانبي المتظاهرين. بالمقارنة مع العدد الكبير من الناس، كانوا مثل الدوامات التي أنشأتها موجة المد، تفاصيل لا تذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ظن الإيرل هال أنه سيتم ضرب المتظاهرين الذين استهدفوا قسم الإمبراطورة بالتأكيد بأكبر قوة ممكنة. سيكون من المستحيل نشر أعداد كبيرة من الجنود والشرطة. قد يعني الوضع الحالي شيئًا واحدًا فقط:
بحلول الوقت الذي انتهى فيه من النظر إلى سلالاته النقية المحبوبة، عاد إلى الطابق الثالث من الفيلا وغيّر ملابسه. كانت زوجته، كايتلين، قد استيقظت بالفعل وكانت تطلب من خادمة السيدة خاصتها أن تنقل أفكارها إلى بقية الخدم.
كان هناك الكثير من الناس جدا يشاركون في الاحتجاج!
“نريد الخبز!”
على هذا النحو، كان الجنود والشرطة منتشرين للغاية!
“كل شيء على ما يرام الآن.”
‘احتجاج يزيد عدده عن مائة ألف شخص؟ ربما أكثر… يمكن أن يتحول الاحتجاج الناتج عن نقص الغذاء إلى أعمال شغب ونهب في أي وقت… قد لا يزال يبدو منظما الآن… لأنه هناك العديد من المنظمين والقادة؟ اللعنة. ألم تلاحظ الـMI9 والكنائس المختلفة أي علامات؟ كيف يمكن تنظيم مثل هذا الاحتجاج على نطاق واسع بين عشية وضحاها؟ حتى لو أصبحت باكلوند برميل بارود، فإنها لا تزال تتطلب عددًا كبيرًا من أعواد الثقاب لإشعالها!’ تحركت الأفكار في عقل الإيرل هال بينما ازداد تعبيره خطورة.
‘اكتشف الإمبراطور روزيل تلك الجزيرة البدائية بالصدفة. من المحتمل جدًا أن يكون أحد أضرحته السرية التسعة مخفي عليها… إنه الوحيد الذي لم يتم اكتشافه وتدميره في الوقت الحالي. إنه أمل قيامة الإمبراطور…’
“خبز!”
‘اكتشف الإمبراطور روزيل تلك الجزيرة البدائية بالصدفة. من المحتمل جدًا أن يكون أحد أضرحته السرية التسعة مخفي عليها… إنه الوحيد الذي لم يتم اكتشافه وتدميره في الوقت الحالي. إنه أمل قيامة الإمبراطور…’
“نريد الخبز!”
فجأة، أضاء الفتيل الموجود في فم مصباح التمنيات السحرية!
أصبح الصراخ أعلى وأكثر اتساقًا، كما لو كانت هناك تسونامي في المدينة.
“قبطانة، عليك أن تفعلي شيئًا بشأن فرانك هذه المرة!” هرعت رئيسة الملاحين نينا، وصرخت.
في تلك اللحظة، شعر الخدم في قصر الإيرل هال بالاضطراب. لقد ذهبوا جميعًا إلى النوافذ ونظروا وراء بوابات المجمع.
في الصباح الباكر، استيقظ الإيرل هال في وقته المعتاد وقام بنزهة في حديقته وعشبه.
شحبت وجوههم كأنهم واجهوا فيضانًا لا يمكن تجنبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، كانوا سيقبلون جميع الأوامر دون أي احتجاج وتحت إشراف ضباطهم تحت تهديد السلاح. لكن الآن، فكر الكثير من الناس:
“خبز!”
بعد الانتهاء من استعداداتها، جلست كاتليا على مكتبها وإخفضت رأسها. لقد استخدمت جوتون لتلاوة الاسم الشرفى للسيد الأحمق لتبلغه عن ملكة الغوامض.
“نريد الخبز!”
‘أي إبن عاهرة يجرؤ على إجباري على إطلاق النار سيتم إطلاق النار عليه!’
تجمعت أصوات لا حصر لها، بينما كانت الجماهير الكثيفة تنضح بحضور خانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إحتجاج؟’ لم يكن الإيرل هال غريباً على هذا المصطلح. بصفته نبيلًا قويًا في مملكة لوين، وثاني أكبر مساهم في تجمع شركات ثابت الفحم والصلب، فقد رأى العديد من العمال يحتجون في المظاهرات، مطالبين بزيادة رواتبهم الأسبوعية، بالإضافة إلى اشتراط الحد الأقصى لساعات العمل. خلال الشهرين الماضيين، خضعت باكلوند أيضًا لعدة احتجاجات بسبب مشاكل مختلفة، لكن تم قمعها بسرعة دون التسبب في الكثير من التأثير.
اندفع الإيرل هال إلى رشده. لقد أراد دون وعي أن يجعل شخصًا ما يرسل برقية إلى العائلة المالكة لحملهم على تنظيم جيش لقمع المحتجين.
فجأة، أضاء الفتيل الموجود في فم مصباح التمنيات السحرية!
ومع ذلك، بعد مزيد من الملاحظة، أدرك أن عددًا كبيرًا من المتظاهرين كانوا يرتدون الزي العسكري وكانوا معاقين.
مع تبادل إشارات الراديو عبر الهواء، علم جميع النبلاء الذين يعيشون في قسم الإمبراطورة بموقفه.
“خبز!”
ثم جلس على الكرسي ذو الظهر المرتفع الذي ينتمي إلى الأحمق في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، ناشرًا روحانيته نحو النجم القرمزي الذي يكقد مثل الناسك.
“نريد الخبز!”
“خبز!”
نظر الجنود المسؤولون عن حفظ النظام إلى المتظاهرين برأفة ووجهوا أسلحتهم نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان من بين هؤلاء رفاقهم القدامى، وآبائهم وأطفالهم، وأصدقائهم، وجيرانهم، وعدد كبير من الأشخاص الذين أرادوا ببساطة نفس الحق في العيش مثلهم. هم فقط لا يريدوا الموت جوعا. كيف لم يشعروا بالشفقة والتعاطف؟
في تلك اللحظة، سمع جلبة في الخارج، كانت تقترب أكثر فأكثر، لكنها لم تهدأ.
في البداية، لربما ظهرت هذه المشاعر لدى حفنة من الجنود والشرطة، لكنها سرعان ما انتشرت إلى الجميع تقريبًا.
“فعلت!” لم تخفي نينا أي شيء.
في الماضي، كانوا سيقبلون جميع الأوامر دون أي احتجاج وتحت إشراف ضباطهم تحت تهديد السلاح. لكن الآن، فكر الكثير من الناس:
مع ميزة وجوده في الطابق الثالث، رأى أن الطرق كانت مليئة بحشود كثيفة من الناس، ممتدة إلى مسافة بعيدة. لقد اجتمعوا معًا واندفعوا في هذا الاتجاه، كما لو كانوا سحابة مظلمة عملاقة كانت على وشك أن تغلف باكلوند.
‘أي إبن عاهرة يجرؤ على إجباري على إطلاق النار سيتم إطلاق النار عليه!’
فجأة، أضاء الفتيل الموجود في فم مصباح التمنيات السحرية!
“خبز!”
وكان من بين هؤلاء رفاقهم القدامى، وآبائهم وأطفالهم، وأصدقائهم، وجيرانهم، وعدد كبير من الأشخاص الذين أرادوا ببساطة نفس الحق في العيش مثلهم. هم فقط لا يريدوا الموت جوعا. كيف لم يشعروا بالشفقة والتعاطف؟
“نريد الخبز!”
مع ميزة وجوده في الطابق الثالث، رأى أن الطرق كانت مليئة بحشود كثيفة من الناس، ممتدة إلى مسافة بعيدة. لقد اجتمعوا معًا واندفعوا في هذا الاتجاه، كما لو كانوا سحابة مظلمة عملاقة كانت على وشك أن تغلف باكلوند.
من الصيحات وتأثيرات الحشد الهائل، استنزف لون وجه الإيرل هال.
قالت نينا بغضب: “سألني إذا كنت أعرف كيف أنجب الأطفال. يريد أن يدرس كيف تولد الحياة وكيف تخلق الروح!”
لم يستطع إلا أن يرجع نظرته وينظر إلى الحراس والحراس الشخصيين المتجمعين خارج المنزل. نظر إلى متجاوزي كنيسة الليل الدائم الذين كانوا مسؤولين عن حماية عائلته، وأدرك أن ردود أفعال الاثنين كانت مختلفة.
“نريد الخبز!”
امتلأ الحراس والحراس الشخصيون بالخوف. أصبحت تعبيرات المتجاوزين المعينين سرا رسمية إلى حد ما. أما حُماة كنيسة اليل الدائم، فقد امتلأت أنظارهم بالشفقة والتعاطف.
تحركت نظرته ذهابًا وإيابًا عبر وجه خادمه الشخصي لبضع ثوان. عيون مضاقة، شعر بشدة أن الاحتجاج اليوم قد يكون مختلفًا عما كان يتخيله.
‘بالنسبة للكنيسة، قد أكون معادلاً لألف مؤمن، لكن هناك عشرات الآلاف أو مئات الآلاف أو حتى أكثر…’ توصل الإيرل هال على الفور إلى إدراك عواقب ما كان يخطط للقيام به.
بعد الانتهاء من استعداداتها، جلست كاتليا على مكتبها وإخفضت رأسها. لقد استخدمت جوتون لتلاوة الاسم الشرفى للسيد الأحمق لتبلغه عن ملكة الغوامض.
على الرغم من أنهم كانوا مسلحين حتى الأسنان، لم يكن هناك أي فرصة لصد ذلك الكم من المتظاهرين مع العدد القليل من الحراس الشخصيين. بمجرد اندلاع الصراع، لم يمكن الاعتماد على متجاوزي كنيسة الليل الدائم على الإطلاق. ستكون بالفعل نعمة من الإلهة إذا تمكنت عائلته من الهروب من قسم الإمبراطورة مع الحراس الشخصيين الذين وظفهم!
من الصيحات وتأثيرات الحشد الهائل، استنزف لون وجه الإيرل هال.
لأول مرة، اختبر الإيرل هال قوة الجمهور. لقد اختبر رعب وحدة الشعب.
اندفع الإيرل هال إلى رشده. لقد أراد دون وعي أن يجعل شخصًا ما يرسل برقية إلى العائلة المالكة لحملهم على تنظيم جيش لقمع المحتجين.
بينما كانت هذه الفكرة تتدفق في ذهنه، أدار رأسه على الفور وأمر خادمه الشهصي، “أرسل برقية إلى رئيس الوزراء وأرسل برقية إلى النبلاء الآخرين. قل أنني على استعداد لأخذ زمام المبادرة والتبرع بمعظم طعامنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خبز!”
“إحملهم على التزام الهدوء!”
“كل شيء على ما يرام الآن.”
مع تبادل إشارات الراديو عبر الهواء، علم جميع النبلاء الذين يعيشون في قسم الإمبراطورة بموقفه.
لأول مرة، اختبر الإيرل هال قوة الجمهور. لقد اختبر رعب وحدة الشعب.
نظر الدوق نيغان الحالي من النافذة بتعبير جاد. بعد دقيقة من الصمت، زفر وقال للسكرتير الذي بجانبه، “احمِ القصر وتخلَّ عن أي موقف قوي. اتبع الإيرل هال.”
1240: المد.
“أيضًا، اجعل التجار الذين يكتنزون الطعام أول الأمثلة!”
ثم ألقى الخادم الشخصي بصره من النافذة وتفحص محيطه. أصبح تعبيره فجأة مهيبًا.
بحلول الوقت الذي توصل فيه مجتمع الطبقة العليا إلى إجماع وتوصلوا إلى حل، استقر قلب الإيرل هال أخيرًا إلى وضعه الأصلي. كانت لديه الطاقة للتوجه إلى غرفة الطعام لمقابلة عائلته.
دون أن يرمش بجفن، سار إلى النافذة.
عندما مر عبر مدخل قاعة الطعام، قام دون وعي بفحص الوضع في الداخل.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه من النظر إلى سلالاته النقية المحبوبة، عاد إلى الطابق الثالث من الفيلا وغيّر ملابسه. كانت زوجته، كايتلين، قد استيقظت بالفعل وكانت تطلب من خادمة السيدة خاصتها أن تنقل أفكارها إلى بقية الخدم.
وقفت زوجته بجانب النافذة وهي تنظر من النافذة بقلق. استمر ابنه الأكبر في التحرك ذهابًا وإيابًا، وبدا غاضبًا للغاية وقلقًا. وقفت ابنته بجانب زوجته تراقب المتظاهرين في صمت.
“نريد الخبز!”
…
بعد ذلك، أغلقت الكابينة بالسحر وأخرجت التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0- مصباح التمنيات السحري.
بحر الضباب، المستقبل.
وقفت زوجته بجانب النافذة وهي تنظر من النافذة بقلق. استمر ابنه الأكبر في التحرك ذهابًا وإيابًا، وبدا غاضبًا للغاية وقلقًا. وقفت ابنته بجانب زوجته تراقب المتظاهرين في صمت.
خطت كاتليا على جسر متألق مكون من ضوء النجوم وعادت إلى سطح السفينة.
مع سووش، أضاء المزيد من الضوء في غرفة النوم. لقد كانت صافية.
“قبطانة، عليك أن تفعلي شيئًا بشأن فرانك هذه المرة!” هرعت رئيسة الملاحين نينا، وصرخت.
ناظرا إلى الخارج، تجمدت عيون الإيرل هال فجأة.
مزاج كاتليا الحازن والمكتئب تحطم على الفور بينما عبست قليلا.
نمت صيحات عشرات الآلاف من الناس، وحتى المزيد من الناس، إلى تصاعد- كانت بصوتٍ عالٍ وواضح. جعلت فروة رأس الإيرل هال تتخدر.
“ماذا فعل مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إلا أن يرجع نظرته وينظر إلى الحراس والحراس الشخصيين المتجمعين خارج المنزل. نظر إلى متجاوزي كنيسة الليل الدائم الذين كانوا مسؤولين عن حماية عائلته، وأدرك أن ردود أفعال الاثنين كانت مختلفة.
قالت نينا بغضب: “سألني إذا كنت أعرف كيف أنجب الأطفال. يريد أن يدرس كيف تولد الحياة وكيف تخلق الروح!”
بكونه قد شارك في القداس في ساحة الإحتفالات، لم يكن غريباً على رؤية حشود كبيرة من الناس أو سماع أصوات صاخبة بصوت واحد. لكن في ذلك الوقت، بالكاد كان يمكن اعتباره جزءًا من الحشد. واليوم، كان أحد أهداف “موجة المد”.
“… هل ضربته؟” صمتت كاتليا للحظة.
في الصباح الباكر، استيقظ الإيرل هال في وقته المعتاد وقام بنزهة في حديقته وعشبه.
“فعلت!” لم تخفي نينا أي شيء.
مع سووش، أضاء المزيد من الضوء في غرفة النوم. لقد كانت صافية.
ثم نظرت كاتليا إلى فرانك الذي لم يكن بعيدًا، متجاهلةً وجهه المصاب بالكدمات.
عندما مر عبر مدخل قاعة الطعام، قام دون وعي بفحص الوضع في الداخل.
“يجب عليك أولا دراسة كيفية تكاثر الأسماك.”
“حان وقت الإفطار.” وقف الإيرل هال بجانب رف المعاطف وابتسم لزوجته.
“حسنا.” حك فرانك رأسه واستجاب لأوامر قبطانته.
1240: المد.
بعد ذلك، أومأت كاتليا برأسها للظل الممتد من المقصورة- عديم الدم هيث دويل شاحب الوجه.
1240: المد.
“كل شيء على ما يرام الآن.”
وقفت زوجته بجانب النافذة وهي تنظر من النافذة بقلق. استمر ابنه الأكبر في التحرك ذهابًا وإيابًا، وبدا غاضبًا للغاية وقلقًا. وقفت ابنته بجانب زوجته تراقب المتظاهرين في صمت.
بعد هذه المهزلة مع طاقمها، عادت كاتليا أخيرًا إلى العالم الحقيقي. بينما لم يكونوا منتبهين، قامت بحك صدغيها وتوجهت إلى مقصورة القبطان.
ثم ألقى الخادم الشخصي بصره من النافذة وتفحص محيطه. أصبح تعبيره فجأة مهيبًا.
بعد ذلك، أغلقت الكابينة بالسحر وأخرجت التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0- مصباح التمنيات السحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي توصل فيه مجتمع الطبقة العليا إلى إجماع وتوصلوا إلى حل، استقر قلب الإيرل هال أخيرًا إلى وضعه الأصلي. كانت لديه الطاقة للتوجه إلى غرفة الطعام لمقابلة عائلته.
بعد الانتهاء من استعداداتها، جلست كاتليا على مكتبها وإخفضت رأسها. لقد استخدمت جوتون لتلاوة الاسم الشرفى للسيد الأحمق لتبلغه عن ملكة الغوامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خبز!”
كان كلاين يحمل فانوسًا في يده، وقام بمسح المنطقة المحيطة بأطلال المدينة الشمالية. أدار رأسه قليلاً واستمع لبضع ثوانٍ قبل أن يتابع عملية دخوله إلى العالم فوق الضباب الرمادي.
أصبح الصراخ أعلى وأكثر اتساقًا، كما لو كانت هناك تسونامي في المدينة.
ثم جلس على الكرسي ذو الظهر المرتفع الذي ينتمي إلى الأحمق في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، ناشرًا روحانيته نحو النجم القرمزي الذي يكقد مثل الناسك.
ثم جلس على الكرسي ذو الظهر المرتفع الذي ينتمي إلى الأحمق في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، ناشرًا روحانيته نحو النجم القرمزي الذي يكقد مثل الناسك.
‘لدى ملكة الغوامض بعض الأدلة الأولية للجزيرة البدائية. تخطط لمغادرة الطريق البحري الآمن لإجراء بحث موسع…’
مع ميزة وجوده في الطابق الثالث، رأى أن الطرق كانت مليئة بحشود كثيفة من الناس، ممتدة إلى مسافة بعيدة. لقد اجتمعوا معًا واندفعوا في هذا الاتجاه، كما لو كانوا سحابة مظلمة عملاقة كانت على وشك أن تغلف باكلوند.
‘اكتشف الإمبراطور روزيل تلك الجزيرة البدائية بالصدفة. من المحتمل جدًا أن يكون أحد أضرحته السرية التسعة مخفي عليها… إنه الوحيد الذي لم يتم اكتشافه وتدميره في الوقت الحالي. إنه أمل قيامة الإمبراطور…’
‘اكتشف الإمبراطور روزيل تلك الجزيرة البدائية بالصدفة. من المحتمل جدًا أن يكون أحد أضرحته السرية التسعة مخفي عليها… إنه الوحيد الذي لم يتم اكتشافه وتدميره في الوقت الحالي. إنه أمل قيامة الإمبراطور…’
‘ومع ذلك، يبدو أن الكائنات الحية في تلك الجزيرة البدائية تعبد قوة غير معروفة تأتي من الكون. الكون الذي مجرد فهمه سيؤدي إلى الفساد… أحتاج إلى تذكير السيدة الناسك لتحذير ملكة الغوامض…’
مع تبادل إشارات الراديو عبر الهواء، علم جميع النبلاء الذين يعيشون في قسم الإمبراطورة بموقفه.
‘مصباح التمنيات السحري… مصباح التمنيات السحري؟ إذن هذه التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في يد ملكة الغوامض… إنها مزيج من خاصية التجاوز الخاصة بمحدث المعجزات وخاصية من أصول غير معروفة. حتى الإله الحقيقي لن يستطيع تحطيمه…’ بمجرد انتهائه من الاستماع إلى وصف 0.05، قام على الفور بتعديل رؤيته وتوسيع مشهد المصباح الذهبي الذي يشبه الغلاية.
في البداية، لربما ظهرت هذه المشاعر لدى حفنة من الجنود والشرطة، لكنها سرعان ما انتشرت إلى الجميع تقريبًا.
فجأة، أضاء الفتيل الموجود في فم مصباح التمنيات السحرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خبز!”
~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يعرفه كلاين من سؤاله عن خصائص تجاوز محدث المعجزات من قبل
بعد هذه المهزلة مع طاقمها، عادت كاتليا أخيرًا إلى العالم الحقيقي. بينما لم يكونوا منتبهين، قامت بحك صدغيها وتوجهت إلى مقصورة القبطان.
تم ذكره له حينها.
فجأة، أضاء الفتيل الموجود في فم مصباح التمنيات السحرية!
‘بالنسبة للكنيسة، قد أكون معادلاً لألف مؤمن، لكن هناك عشرات الآلاف أو مئات الآلاف أو حتى أكثر…’ توصل الإيرل هال على الفور إلى إدراك عواقب ما كان يخطط للقيام به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
