تقديم الفطر.
1226: تقديم الفطر.
بعد أن تلقت الدفعة الخامسة من سكان مدينة القمر التطهير والعلاج والاستمتاع بالفطر السحري، أصبحت هذه المدينة القديمة مؤمنة بالأحمق دون أي مقاومة. رحبت بالقديس والأوراكل، جيرمان سبارو، في المدينة.
حافظ إملين على ابتسامته وهدأ نفسه قبل الرد، “يمكنني العثور على مساعدين بمستوا كافٍ.”
كما لو كانت قد “تحجرت” من نظرتها، أمسكا أودري الصندوق الخشبي ووقفت على الأرض. لبضع ثوانٍ، لم تتحرك وواصلت إغلاق شفتيها بإحكام.
لم يكن يرغب في استعارة الكثير من قوات السانغوين في هذا الأمر، لأنه إذا حدث ذلك، فسينتهي به الأمر بلا شك كحلقة اتصال، مشاهد، ورسول. لن يكون له رأي في التوزيع النهائي لغنائم الحرب.
نظرت أودري دون وعي من حولها ولاحظت أن كهنة الكنيسة، ومعظم رجال الشرطة، وكذلك “صقور الليل” الذين اختلطوا بين الناس لمنع وقوع أي حوادث، كانوا جميعًا يظهرون التعاطف والشفقة والحزن.
أما بالنسبة لدوقات وماراكيز السانغوين، فلم يكن لديهم نقص في الأحفاد المباشرين الذين يرغبون في التقدم ليصبحوا نصف إله ويصبحوا إيرل.
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
في البداية، آمن إملين بهويته كمنقذ السانغوين. لقد ظن أن الشخصيات المهمة ستعامل كل عضو بعدل. ومع ذلك، عندما قام الرجل المعلق بتحليل مختلف أوامر المراتب العليا للسانغوين من الماركيز نيبس والآخرين من السانغوين رفيعي المستوى، أصبح إملين تدريجياً حذرا منهم.
لم يكن يرغب في استعارة الكثير من قوات السانغوين في هذا الأمر، لأنه إذا حدث ذلك، فسينتهي به الأمر بلا شك كحلقة اتصال، مشاهد، ورسول. لن يكون له رأي في التوزيع النهائي لغنائم الحرب.
عبس قليلا وقال، “شارلوك موريارتي؟”
وإلا، كالسيد الأحمق، فسيعاني من انهيار عقلي من جميع “المكالمات الهاتفية من العمل”.
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
اصطف المواطنون في صفوف وهم يتلقون الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة وغيرها من المواد الغذائية من عمال مؤسسة لوين لمساعدة الفقراء.
“لماذا تعتقد أنه هو؟”
بدأ طفلها في النحيب بصوتٍ عالٍ، وصوته مليء بالألم.
لو كان ذلك في الماضي، لكان قال مباشرة، “لماذا تذكر شارلوك موريارتي؟ لقد كان بعيدًا عن باكلوند منذ ما يقرب العامين.” لكن الآن، كان بإمكانه أن يدرك تمامًا أنه قد كان هناك بعض المعلومات المخفية في كلمات ماريك. قام بتعديل سؤاله دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تقييم إملين لهذا: صادق جدًا.
‘في نظر الروح، شارلوك موريارتي ليس بسيط؟ نعم، تماما، إنه ليس بسيط…’ بينما كان يتحدث، أقام إملين توقع.
‘لا يسعني إلا أن أحاول التقدم أو وعد. بمجرد أن أصبح إيرل، سأعيد الدفعات واحدة تلو الأخرى…’
عند سماع سؤال إملين، أصبح تعبير ماريك على الفور غريب، كما لو كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها الفيسكونت السانغوين هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
سرعان ما كبح الشذوذ الظاهر على السطح وقال بدون عاطفة، “نحن بحاجة إلى النظر في الأمر.”
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
“آمل أن تتمكن من التوصل إلى خطة أكثر إقناعًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
“ليس هناك أى مشكلة.” تنهد إملين بإرتياح سرا.
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
وقف على الفور وانحنى برفق.
على الرغم من أنه لم يقترض أموالًا من البنك أبدًا، إلا أن بعض السانغوين كان لديهم خبرة غنية في مثل هذه المجالات وكانوا يتحدثون بها غالبًا داخل دوائرهم الخاصة.
بعد اتخاذ قرار بشأن وسيلة الاتصال، ارتدى قبعته الحريرية وخرج من الغرفة.
بدأ طفلها في النحيب بصوتٍ عالٍ، وصوته مليء بالألم.
عندما عاد إلى مقر إقامته، لم يستطع إملين إلا المرور بخطته الأولية.
‘نعم، من أجل التوصل إلى اتفاق، يجب أن أظهر القوة الكافية لإقناع ماريك والآخرين… لا يمكنني إلا تكليف المهمة في نادي التاروت لمعرفة ما إذا كانت السيدة الناسك، والأنسة عدالة، والسيد الرجل المعلق على استعداد لقبول العمولة. يمكن أيضًا اعتبار الأنسة الساحر. يمكنها استدعاء إسقاط جيرمان سبارو…’
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس قليلا وقال، “شارلوك موريارتي؟”
‘باستخدام سبب أنه قد طلب الشريك المتعاون عدم مشاركة أنصاف آلهة العرق، يمكنني منعهم من التدخل المباشر…’
‘باستخدام سبب أنه قد طلب الشريك المتعاون عدم مشاركة أنصاف آلهة العرق، يمكنني منعهم من التدخل المباشر…’
‘نعم، من أجل التوصل إلى اتفاق، يجب أن أظهر القوة الكافية لإقناع ماريك والآخرين… لا يمكنني إلا تكليف المهمة في نادي التاروت لمعرفة ما إذا كانت السيدة الناسك، والأنسة عدالة، والسيد الرجل المعلق على استعداد لقبول العمولة. يمكن أيضًا اعتبار الأنسة الساحر. يمكنها استدعاء إسقاط جيرمان سبارو…’
بعد أن تلقت الدفعة الخامسة من سكان مدينة القمر التطهير والعلاج والاستمتاع بالفطر السحري، أصبحت هذه المدينة القديمة مؤمنة بالأحمق دون أي مقاومة. رحبت بالقديس والأوراكل، جيرمان سبارو، في المدينة.
‘أكبر مشكلة الآن هي أنني لا أستطيع تقديم تعويض كافٍ…’
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
‘لا يسعني إلا أن أحاول التقدم أو وعد. بمجرد أن أصبح إيرل، سأعيد الدفعات واحدة تلو الأخرى…’
خرج رئيس الكهنة نيم، الذي أنهى حجره الصحي، وسأل باحترام في نهاية القداس، “أيعا الأوراكل، ما هو الاسم الشرفي الكامل للإله العظيم؟”
مع وضع ذلك في الاعتبار، شعر إملين فجأة بالامتنان لانضمامه إلى نادي التاروت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أودري على الدرج خلف ميليسا وراقبت كل شيء.
كانت هذه هي المنظمة الوحيدة التي يعرفها والتي يمكنها استخدام وعد مستقبلي لتبادل السلع المادية الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع سكان مدينة القمر بانفعال وهم يشبكون أيديهم ويحنون رؤوسهم وهم يهتفون “المجد للأحمق!”
وفي السانغوين أو في الكنائس الأرثوذكسية، كان على المرء أن يجمع مساهمات كافية حتى يصل المرء إلى نهاية الخط أين تُمنح الخصائص وطقوس التقدم. في بعض الأحيان، قد لا يتمكن المتجاوز من جمع مساهمات كافية في حياته كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس قليلا وقال، “شارلوك موريارتي؟”
‘هذا مثل قرض ائتماني قدمه السيد الأحمق. يمكن استخدامه لإصدار المهمات، وعندما ينجح التقدم، يمكن دفعه على أقساط…’ إنجذب إملين بشكل إعتيادي نحو الأشياء التي كان مألوف بها.
“أعطيت نصيبي.”
على الرغم من أنه لم يقترض أموالًا من البنك أبدًا، إلا أن بعض السانغوين كان لديهم خبرة غنية في مثل هذه المجالات وكانوا يتحدثون بها غالبًا داخل دوائرهم الخاصة.
في هذه اللحظة، كانت تعابيرهم مخدرة، وعيونهم شاغرة بينما غادروا الساحة مثل مجموعة من الزومبي.
كان لدى معظمهم هواية ثابتة ومكلفة. قد لا تتم تحويل بعض الأغراض الثمينة إلى مال بسهولة في بعض الأحيان، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى اقتراض الأموال من الأصدقاء المقربين أو البنك لضمان التدفق النقدي الضروري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميليسا إلى الآنسة هال أمامها وهزت رأسها.
تذكر إملين أنه كان هناك سانغوين لم يكن جيد في إدارة الثروات. لقد اعتمد فقط على مهنته كطبيب لكسب المال. عندما أعجبته قطعة فنية ثمينة، اشتراها بقرض من بنك باكلوند.
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
بعد ذلك، لم يستطع تحمل رهن ممتلكاته مقابل الرهن العقاري. مستغلاً حياته الطويلة، أمضى مائتي عام في سداد الدين. طبعا بالأسم مات أبوه وتولى الابن الدين. عندما مات الابن، تولى الحفيد الدين.
سرعان ما كبح الشذوذ الظاهر على السطح وقال بدون عاطفة، “نحن بحاجة إلى النظر في الأمر.”
كان تقييم إملين لهذا: صادق جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع سكان مدينة القمر بانفعال وهم يشبكون أيديهم ويحنون رؤوسهم وهم يهتفون “المجد للأحمق!”
…
“تستحقينها.”
باكلوند، القسم الشمالي. خارج كاتدرائية القديس صموئيل.
في هذه اللحظة، كانت تعابيرهم مخدرة، وعيونهم شاغرة بينما غادروا الساحة مثل مجموعة من الزومبي.
اصطف المواطنون في صفوف وهم يتلقون الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة وغيرها من المواد الغذائية من عمال مؤسسة لوين لمساعدة الفقراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا مثل قرض ائتماني قدمه السيد الأحمق. يمكن استخدامه لإصدار المهمات، وعندما ينجح التقدم، يمكن دفعه على أقساط…’ إنجذب إملين بشكل إعتيادي نحو الأشياء التي كان مألوف بها.
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
عندما عاد إلى مقر إقامته، لم يستطع إملين إلا المرور بخطته الأولية.
وقفت أودري على الدرج خلف ميليسا وراقبت كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
رأت وجوه المواطنين الشاحبة، عيونهم ممتلئة بالشوق. لقد رأت أم تحمل طفلًا بين ذراعيها، قامت بإسكات الطفل بقلق بينما كانت تراقب بفارغ الصبر الخط الذي لم يبدو وكأنه يقصر أمامها. رأت الكثير من الناس يرتدون ملابس زاهية وبدلات رسمية وتنانير طويلة. بعضهم ضغطوا على قبعاتهم وارتدين الحجاب، وكأنهن لم يردن أن يتعرف عليهن من كان حولهن.
مع وضع ذلك في الاعتبار، شعر إملين فجأة بالامتنان لانضمامه إلى نادي التاروت.
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
أثناء توصيل الطعام، تضاءلت أكياس القماش المكدسة خلف الطاولة الطويلة ببطء حتى لم يعد هناك شيء.
كان الصندوق الخشبي يحتوي على سندويشات رائعة من الخيار، وكعك كريمة، وكعكة جزر صغيرة.
أخيرًا، تم توزيع جميع المواد الغذائية، ولكن تم تقليل الطابور الطويل بمقدار النصف فقط.
أخيرًا، تم توزيع جميع المواد الغذائية، ولكن تم تقليل الطابور الطويل بمقدار النصف فقط.
المواطنون الذين لم يتمكنوا من الحصول على المساعدة لم يستطعوا مقاومة الكشف عن خيبة أملهم وإحباطهم وترددهم. ومع ذلك، لم يصنعوا مشهدًا أو يجادلوا. قاموا بتحريك أقدامهم ميكانيكيًا نحو نقاط التوزيع الأخرى.
حافظ إملين على ابتسامته وهدأ نفسه قبل الرد، “يمكنني العثور على مساعدين بمستوا كافٍ.”
لقد عانوا من هذا عدة مرات في الشهر أو الشهرين الماضيين. لقد عرفوا منذ فترة طويلة أن المشاعر غير الضرورية لن تؤدي إلا إلى إهدار الطاقة التي كان لديهم القليل منها. سيعيق تحركهم السريع إلى نقاط المساعدة الأخرى أو منافذ الطعام ذات الأسعار العادلة.
“سيكون هناك طعام قريبًا. سيكون هناك طعام قريبًا. هناك طعام في ساحة الذكرى…” حملت المرأة الطفل وربت على ظهره. الدموع تنهمر على وجهها وهي تتكلم.
في هذه اللحظة، كانت تعابيرهم مخدرة، وعيونهم شاغرة بينما غادروا الساحة مثل مجموعة من الزومبي.
وفي السانغوين أو في الكنائس الأرثوذكسية، كان على المرء أن يجمع مساهمات كافية حتى يصل المرء إلى نهاية الخط أين تُمنح الخصائص وطقوس التقدم. في بعض الأحيان، قد لا يتمكن المتجاوز من جمع مساهمات كافية في حياته كلها.
خلال هذه العملية، إنحنت أقدام امرأة تحمل طفل بينما سقطت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميليسا إلى الآنسة هال أمامها وهزت رأسها.
بدأ طفلها في النحيب بصوتٍ عالٍ، وصوته مليء بالألم.
“آنسة هال، لا تقلقي. سآخذ الطعام عندما أعود إلى المنزل. أخي موظف حكومي…”
وبينما كان يبكي، نحب الطفل وقال، “أمي، أنا جائع جدًا…”
في البداية، آمن إملين بهويته كمنقذ السانغوين. لقد ظن أن الشخصيات المهمة ستعامل كل عضو بعدل. ومع ذلك، عندما قام الرجل المعلق بتحليل مختلف أوامر المراتب العليا للسانغوين من الماركيز نيبس والآخرين من السانغوين رفيعي المستوى، أصبح إملين تدريجياً حذرا منهم.
“سيكون هناك طعام قريبًا. سيكون هناك طعام قريبًا. هناك طعام في ساحة الذكرى…” حملت المرأة الطفل وربت على ظهره. الدموع تنهمر على وجهها وهي تتكلم.
أما بالنسبة لدوقات وماراكيز السانغوين، فلم يكن لديهم نقص في الأحفاد المباشرين الذين يرغبون في التقدم ليصبحوا نصف إله ويصبحوا إيرل.
عند رؤية هذا المشهد، كانت أودري على وشك أن تقول شيئًا عندما رأت ميليسا تأخذ طبقًا من الطعام من صندوق خشبي أسفل طاولة طويلة وتجري نحو الأم والابن.
‘لا يسعني إلا أن أحاول التقدم أو وعد. بمجرد أن أصبح إيرل، سأعيد الدفعات واحدة تلو الأخرى…’
“لم أره الآن. لا يزال هناك واحد آخر…” جثمت ميليسا وسلمت الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة. ثم شرحت بصوت خافت خشية أن يتسبب ذلك في خلاف بين المواطنين.
“لماذا تعتقد أنه هو؟”
تم تحضير باقي الطعام لموظفي المؤسسة الذين كانوا مشغولين طوال هذا الوقت. الجزء الذي أعطته ميليسا لهم كان نصيبها.
“أعطيت نصيبي.”
أخذت المرأة الطعام وسلمته للطفل بينما قالت مرارًا “شكرًا لك…”
لم يكن يرغب في استعارة الكثير من قوات السانغوين في هذا الأمر، لأنه إذا حدث ذلك، فسينتهي به الأمر بلا شك كحلقة اتصال، مشاهد، ورسول. لن يكون له رأي في التوزيع النهائي لغنائم الحرب.
عانق الطفل الطعام بإحكام وقلّد والدته بصوته الصغير: “شكرًا، شكرًا…”
باكلوند، القسم الشمالي. خارج كاتدرائية القديس صموئيل.
نظرت أودري دون وعي من حولها ولاحظت أن كهنة الكنيسة، ومعظم رجال الشرطة، وكذلك “صقور الليل” الذين اختلطوا بين الناس لمنع وقوع أي حوادث، كانوا جميعًا يظهرون التعاطف والشفقة والحزن.
“تستحقينها.”
بعد أن غادر المواطنون، التقطت أودري مجموعتها من الطعام وسلمتها إلى ميليسا.
“لا داعي للقلق علي. لقد أعدت عائلتي لي وجبات خفيفة لعندما أكون بالخارج أعمل.”
“تستحقينها.”
خلال هذه العملية، إنحنت أقدام امرأة تحمل طفل بينما سقطت على الأرض.
نظرت ميليسا إلى الآنسة هال أمامها وهزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المواطنون الذين لم يتمكنوا من الحصول على المساعدة لم يستطعوا مقاومة الكشف عن خيبة أملهم وإحباطهم وترددهم. ومع ذلك، لم يصنعوا مشهدًا أو يجادلوا. قاموا بتحريك أقدامهم ميكانيكيًا نحو نقاط التوزيع الأخرى.
“أعطيت نصيبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا مثل قرض ائتماني قدمه السيد الأحمق. يمكن استخدامه لإصدار المهمات، وعندما ينجح التقدم، يمكن دفعه على أقساط…’ إنجذب إملين بشكل إعتيادي نحو الأشياء التي كان مألوف بها.
“آنسة هال، لا تقلقي. سآخذ الطعام عندما أعود إلى المنزل. أخي موظف حكومي…”
“تستحقينها.”
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يبكي، نحب الطفل وقال، “أمي، أنا جائع جدًا…”
“لا داعي للقلق علي. لقد أعدت عائلتي لي وجبات خفيفة لعندما أكون بالخارج أعمل.”
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
أثناء حديثها، أخذت صندوقًا خشبيًا من خادمتها الشخصية، آني، وفتحته لميليسا لتراه.
‘باستخدام سبب أنه قد طلب الشريك المتعاون عدم مشاركة أنصاف آلهة العرق، يمكنني منعهم من التدخل المباشر…’
كان الصندوق الخشبي يحتوي على سندويشات رائعة من الخيار، وكعك كريمة، وكعكة جزر صغيرة.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن كلاين قد إستطاع أصوات وهمية لا حصر لها تأتي من الهواء. لقد اختلطوا بالمدح الحقيقي، وطافوا حوله وأرسوه.
ظهرت نظرة دهشة على وجه ميليسا. حدقت في الوجبات الخفيفة لبضع ثوانٍ قبل أن تنظر إلى الآنسة أودري هال.
“أعطيت نصيبي.”
لقد أخفضت رأسها على الفور، ودون أن تنطق بكلمة واحدة، أكلت الخبز والماء اللذين أعدتهما كاتدرائية القديس صموئيل.
“لا داعي للقلق علي. لقد أعدت عائلتي لي وجبات خفيفة لعندما أكون بالخارج أعمل.”
كما لو كانت قد “تحجرت” من نظرتها، أمسكا أودري الصندوق الخشبي ووقفت على الأرض. لبضع ثوانٍ، لم تتحرك وواصلت إغلاق شفتيها بإحكام.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
…
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
بعد أن تلقت الدفعة الخامسة من سكان مدينة القمر التطهير والعلاج والاستمتاع بالفطر السحري، أصبحت هذه المدينة القديمة مؤمنة بالأحمق دون أي مقاومة. رحبت بالقديس والأوراكل، جيرمان سبارو، في المدينة.
‘في نظر الروح، شارلوك موريارتي ليس بسيط؟ نعم، تماما، إنه ليس بسيط…’ بينما كان يتحدث، أقام إملين توقع.
مع ذلك، أقام كلاين قداسًا كبيرًا واستخدم صليب اللامظلل وعصا الحياة لشفاء سكان مدينة القمر المتبقين.
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
خرج رئيس الكهنة نيم، الذي أنهى حجره الصحي، وسأل باحترام في نهاية القداس، “أيعا الأوراكل، ما هو الاسم الشرفي الكامل للإله العظيم؟”
كان الصندوق الخشبي يحتوي على سندويشات رائعة من الخيار، وكعك كريمة، وكعكة جزر صغيرة.
نظر كلاين حوله وقال بجدية ووجهه مشدود “الأحمق الذي لا ينتمي لهذه الحقبة…”
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
بعد إعطاء الاسم الشرفي، أكد بشكل خاص، “لا تقوموا بترديد الاسم الشرفي الكامل في الأوقات العادية. لا تفعلوا ذلك إلا عند ظهور أمور مهمة”.
‘باستخدام سبب أنه قد طلب الشريك المتعاون عدم مشاركة أنصاف آلهة العرق، يمكنني منعهم من التدخل المباشر…’
وإلا، كالسيد الأحمق، فسيعاني من انهيار عقلي من جميع “المكالمات الهاتفية من العمل”.
“آمل أن تتمكن من التوصل إلى خطة أكثر إقناعًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
…
بعد قليل من التفكير، سأل: “ما هي متطلبات طقس الإله”؟
لو كان ذلك في الماضي، لكان قال مباشرة، “لماذا تذكر شارلوك موريارتي؟ لقد كان بعيدًا عن باكلوند منذ ما يقرب العامين.” لكن الآن، كان بإمكانه أن يدرك تمامًا أنه قد كان هناك بعض المعلومات المخفية في كلمات ماريك. قام بتعديل سؤاله دون وعي.
قال كلاين بثقة دجال: “الوصية الثامنة: اخدموني بقلبكم ليس بتضحياتكم.”
مع ذلك، أقام كلاين قداسًا كبيرًا واستخدم صليب اللامظلل وعصا الحياة لشفاء سكان مدينة القمر المتبقين.
“أهم شيء بالنسبة للطقس هو أن تكون تقياً. لا توجد متطلبات أخرى. يمكن أن تكون بسيطة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المواطنون الذين لم يتمكنوا من الحصول على المساعدة لم يستطعوا مقاومة الكشف عن خيبة أملهم وإحباطهم وترددهم. ومع ذلك، لم يصنعوا مشهدًا أو يجادلوا. قاموا بتحريك أقدامهم ميكانيكيًا نحو نقاط التوزيع الأخرى.
‘فبعد كل شيء، اللورد لا يهتم…’ بعد قول ذلك، أضاف كلاين في قلبه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد أن شرح ذلك، رفع يده اليمنى وأشار إلى كومة الفطر أمامه.
باكلوند، القسم الشمالي. خارج كاتدرائية القديس صموئيل.
“لقد منحكم اللورد هذا الفطر لأنه يريدكم أن تتمتعوا بحصاد وفير.”
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
“يتغذى هذا الفطر بلحم ودم الوحوش. ويمكنه أن ينمو بسرعة ويراكم كل السموم والفساد والجنون في الفطر الأسود النقي. ويمكن استخدامه كوسيط للعنات أو لتلطيخه على رؤوس الأسهم… “
لم يكن يرغب في استعارة الكثير من قوات السانغوين في هذا الأمر، لأنه إذا حدث ذلك، فسينتهي به الأمر بلا شك كحلقة اتصال، مشاهد، ورسول. لن يكون له رأي في التوزيع النهائي لغنائم الحرب.
استمع سكان مدينة القمر بانفعال وهم يشبكون أيديهم ويحنون رؤوسهم وهم يهتفون “المجد للأحمق!”
أخيرًا، تم توزيع جميع المواد الغذائية، ولكن تم تقليل الطابور الطويل بمقدار النصف فقط.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن كلاين قد إستطاع أصوات وهمية لا حصر لها تأتي من الهواء. لقد اختلطوا بالمدح الحقيقي، وطافوا حوله وأرسوه.
“لم أره الآن. لا يزال هناك واحد آخر…” جثمت ميليسا وسلمت الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة. ثم شرحت بصوت خافت خشية أن يتسبب ذلك في خلاف بين المواطنين.
عند رؤية هذا المشهد، كانت أودري على وشك أن تقول شيئًا عندما رأت ميليسا تأخذ طبقًا من الطعام من صندوق خشبي أسفل طاولة طويلة وتجري نحو الأم والابن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
