فطر.
1217: فطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي الدقيقة، هدأ أخيرًا. لقد أطلق نفسا طويلا ومسح العرق البارد على جبهته.
مدينة القمر.
بعد قضاء نصف عام في أرض الألهة المنبوذة، تغلب كلاين بالفعل على اشمئزازه من الفطر. فبعد كل شيء، كان كثيرا ما يكفل دانيتز بأشياء للقيام بها. لم يكن قادرًا على إعداد الطعام بدقة والتضحية بالأشياء له. خلال هذه الفترة، لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على الفطر كقوت.
خرج العديد من البشر من المباني التي كانت قائمة بثبات بشكل غير عادي على الرغم من إمتلاكها لأسطح مرقطة. كان من الواضح أن بعضهم كان مشوه، في حين أن البعض الآخر كان قد طور بالفعل بعض الشذوذات.
بعد ذلك، خف تعبيره ببطء بينما كشف تدريجياً عن إحساسه بالنشوة والسرور والشوق.
نظر البشر إلى بعضهم البعض ولاحظوا بعض الارتباك على وجوه بعضهم البعض.
خرج العديد من البشر من المباني التي كانت قائمة بثبات بشكل غير عادي على الرغم من إمتلاكها لأسطح مرقطة. كان من الواضح أن بعضهم كان مشوه، في حين أن البعض الآخر كان قد طور بالفعل بعض الشذوذات.
‘لا يزال هناك شهرين إلى ثلاثة أشهر قبل تضحية الشمس. لماذا دعا رئيس الكهنة الجميع إلى الساحة؟’
بعد جمع نفسه، استدار وغادر الغرفة. بمساعدة باب وهمي، ظهر على المنصة العالية في منتصف الساحة.
‘هل يمكن أن يكون شيئ ما قد حدث؟’ امتلأ سكان مدينة القمر بالقلق والخوف والارتباك وهم يدخلون الساحة الوحيدة من كل شارع.
وسط الأصوات، في أعلى برج بالقرب من الساحة، انحنى رئيس الكهنة نيم على الحائط ونظر إلى الساحة من خلف الزجاج البلوري بتعبير ملتوي وهو يتحمل شيئًا ما.
في هذه اللحظة، كانت المنصة العالية فارغة. لقد بدا وكأن الشخص الذي دعاهم لم يصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أن فمه قد احترق. ومع ذلك، بعد أن التوى تعبيره، تجمد فجأة.
اجتمع سكان مدينة القمر معًا بطريقة منظمة للغاية وفقًا لمناطقهم الخاصة، وتناقشوا فيما بينهم في همسات.
في العادة، لم تكن مثل هذه المواقف واضحة في التسلسلات 4 و التسلسلات 3. وعلى مستوى الملاك، حتى لو كان هناك ما يكفي من المراسي لتثبيتك، فإنك ستقع في الظلام من وقت لآخر. في الحالات السلبية والشاذة، كان على المرء أن يتحمل ويقاوم من تلقاء نفسه، في انتظار أن يهدأ.
“لماذا ليس رئيس الكهنة هنا بعد؟”
بعد أن هدأت موجة الشك، قال نيم بصوت عميق وواضح، “لقد راجعتهم واستخدمت أيضًا التحف الأثرية المختومة. لم أجد أي شيء غير عادي في الوقت الحالي.”
“ألا يحب الانتظار على أن ينتظره الآخرون؟”
“رئيس الكهنة، سأذهب!”
“ما الذي حدث بالضبط؟ لماذا جمع كل سكان المدينة عدا الحراس فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غريب!’ اتسعت عيون سكان مدينة القمر فجأة وكأنها صاعقة من الفراغ.
…
كان رئيس الكهنة نيم لا يزال مترددًا عندما مد روس يده. بينما أعرب عن امتنانه، قطع فطر ووضعه في فمه.
وسط الأصوات، في أعلى برج بالقرب من الساحة، انحنى رئيس الكهنة نيم على الحائط ونظر إلى الساحة من خلف الزجاج البلوري بتعبير ملتوي وهو يتحمل شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أن فمه قد احترق. ومع ذلك، بعد أن التوى تعبيره، تجمد فجأة.
طفى شعره الأبيض المائل للرمادي بينما نمت مجموعة من الشعر الأسود القصير على وجهه. كانت ضلوعه وخصره تتلوى وتشكل رقعة منتفخة.
ستختفي هذه التغييرات غير الطبيعية وتظهر أحيانًا. كان الأمر كما لو أنه كان يعاني من الانتكاسات مرارًا وتكرارًا. كان وجوده كله شريرًا ومرعبًا.
ستختفي هذه التغييرات غير الطبيعية وتظهر أحيانًا. كان الأمر كما لو أنه كان يعاني من الانتكاسات مرارًا وتكرارًا. كان وجوده كله شريرًا ومرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلهي!”
بعد حوالي الدقيقة، هدأ أخيرًا. لقد أطلق نفسا طويلا ومسح العرق البارد على جبهته.
بدت الصيحات بينما إندمجت المفاجأة والصدمة معًا في شيء مادي تقريبًا.
الآن، كان يقاوم الجنون الذي تراكم في جسده.
حملت الدموع شعورًا خفيفًا ومالحًا وهي تتدفق عبر وجوههم، تنزلق عبر زاوية شفاههم وتتقطر على الأرض.
في الواقع، مهما كان مسار التجاوز، كلما ارتفع التسلسل، كلما زاد الجنون والميول للاإنسانية. سيتجاوز هذا بشكل تدريجي إنسانية المرء. كان على المرء الاعتماد على المراسي الخارجية للحفاظ على التوازن.
“ألا يحب الانتظار على أن ينتظره الآخرون؟”
في العادة، لم تكن مثل هذه المواقف واضحة في التسلسلات 4 و التسلسلات 3. وعلى مستوى الملاك، حتى لو كان هناك ما يكفي من المراسي لتثبيتك، فإنك ستقع في الظلام من وقت لآخر. في الحالات السلبية والشاذة، كان على المرء أن يتحمل ويقاوم من تلقاء نفسه، في انتظار أن يهدأ.
في هذه اللحظة، تقدم روس وعضو آخر في فريق الصيد، الذين فوتوا التطهير والعلاج بسبب اختيارهم للعودة لإبلاغ رئيس الكهنة.
لقد كانوا مثل الوجود المقدس والموقر الذي قد يبدو غير مشكوك فيه بشكل طبيعي. يمكنهم الاستجابة للصلاة والدردشة بشكل طبيعي وحتى المزاح. ومع ذلك، في بعض الأحيان، لا يمكنهم إلا الاختباء في غرف مظلمة وفي الظل. ممزقين سطح جلدهم، وكاشفين عن الجانب الشرير الذي يظهر علامات الجنون.
“حسنًا، سأقود هذا… الفريق غدًا.” أومأ نيم برأسه ووافق.
نظرًا لأن نيم غالبًا ما كان يأكل لحم الوحش، فقد تراكمت لديه الكثير من السموم والفساد والجنون. أجبره هذا على تحمل هذا الألم على الرغم من كونه بالتسلسل 4.
بعد ذلك، وصف كلاين الوضع خارج مدينة الفضة والوضع خارج الأرض الملعونة. كما شاركهم مشاهداته لأطلال المدن على طول الطريق.
بالطبع، أولئك الذين لم يعرفوا طريقة التمثيل واعتمدوا على الوقت أو الحظ للتقدم إلى التسلسل 4 و التسلسل 3 سيتشاركون أيضًا في نفس المصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف جملته، توقف كلاين فجأة. سحب السيخ المعدني الطويل الأسود، وأحضره إلى فمه، وعض على فطر.
بعد جمع نفسه، استدار وغادر الغرفة. بمساعدة باب وهمي، ظهر على المنصة العالية في منتصف الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي الدقيقة، هدأ أخيرًا. لقد أطلق نفسا طويلا ومسح العرق البارد على جبهته.
بعد أن خمدت المناقشات، ألقى سكان مدينة القمر بنظرات مرتابة ومقلقة على رئيس الكهنة.
بدت الصيحات بينما إندمجت المفاجأة والصدمة معًا في شيء مادي تقريبًا.
نظر نيم حوله وقال مباشرةً “التقى فريق الصيد بقيادة عادل بغريب”.
بعد أن هدأت موجة الشك، قال نيم بصوت عميق وواضح، “لقد راجعتهم واستخدمت أيضًا التحف الأثرية المختومة. لم أجد أي شيء غير عادي في الوقت الحالي.”
‘غريب!’ اتسعت عيون سكان مدينة القمر فجأة وكأنها صاعقة من الفراغ.
“أوه يا…”
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ألفي عام التي تواجه فيها مدينة القمر شخصًا غريبًا! بالطبع، كان هذا يشير إلى التفاعل البشري وليس الوحوش.
في هذه اللحظة، كانت المنصة العالية فارغة. لقد بدا وكأن الشخص الذي دعاهم لم يصل.
أخذ نيم نفساً عميقاً وتابع قائلاً: “يدعي أنه مبشر موجود هنا لنشر نور إله. تسبب في تغيرات واضحة في الضباب الأبيض المائل للرمادي. طهر عادل والآخرين من الفساد والسموم المتراكمة بداخلهم، كما أنه عالج طفراتهم الجسدية”.
بدت الصيحات بينما إندمجت المفاجأة والصدمة معًا في شيء مادي تقريبًا.
وبينما كان يتحدث، أومأ برأسه إلى جانب المنصة، وعادل وشين، اللذان كانا يختبئان في الظل، مرا عبر صف المشاعل وسارا إلى جانبه، مستخدمين حالاتهما الخاصة لإثبات ما قاله رئيس الكهنة للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإيماءة طفيفة، قال كلاين وهو يلف سيخ الشواء الطويل الذي كان قد استدعاه من الفراغ التاريخي، “يمكنكم الجلوس والاستماع.”
“أوه يا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن نيم غالبًا ما كان يأكل لحم الوحش، فقد تراكمت لديه الكثير من السموم والفساد والجنون. أجبره هذا على تحمل هذا الألم على الرغم من كونه بالتسلسل 4.
“إلهي!”
نظر البشر إلى بعضهم البعض ولاحظوا بعض الارتباك على وجوه بعضهم البعض.
“هل هذا عادل وشين؟”
بعد ذلك، وصف كلاين الوضع خارج مدينة الفضة والوضع خارج الأرض الملعونة. كما شاركهم مشاهداته لأطلال المدن على طول الطريق.
“هم حقًا، حقًا…”
نظر نيم حوله وقال مباشرةً “التقى فريق الصيد بقيادة عادل بغريب”.
بدت الصيحات بينما إندمجت المفاجأة والصدمة معًا في شيء مادي تقريبًا.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ألفي عام التي تواجه فيها مدينة القمر شخصًا غريبًا! بالطبع، كان هذا يشير إلى التفاعل البشري وليس الوحوش.
تبادل عادل وشين النظرات، وخطوا خطوتين إلى الأمام، ورووا ما واجهه فريق الصيد.
عندما زاد تواتر البرق، كان ذلك فجرًا ليوم جديد تمامًا. حملت مجموعة من سبعة إلى ثمانية من سكان مدينة القمر فوانيس من الجلد الحيواني وبدأوا في اجتياز الظلام، متجهين نحو محيط الضباب الأبيض الرمادي.
سمع الحشد عن اللهب الصغير الذي ظهر في الظلام، والصليب الذي انبعث منه ضوء ساطع، والعصا التي يمكن أن تعالج أي طفرات وأمراض، وتفريق الضباب الأبيض الرمادي، بالإضافة إلى ظهور الباب. عند سماع وصف فريق الصيد المبهج لحالتهم الممتازة، صمت سكان مدينة القمر تدريجيًا.
‘اريد ان اكله!’
وقد نحب بعضهم بالفعل بدون تحكم- نتيجة التعب الشديد والقمع. أخيرًا، رأوا شعاعًا من الضوء.
وبينما كان يتحدث، أومأ برأسه إلى جانب المنصة، وعادل وشين، اللذان كانا يختبئان في الظل، مرا عبر صف المشاعل وسارا إلى جانبه، مستخدمين حالاتهما الخاصة لإثبات ما قاله رئيس الكهنة للتو.
حملت الدموع شعورًا خفيفًا ومالحًا وهي تتدفق عبر وجوههم، تنزلق عبر زاوية شفاههم وتتقطر على الأرض.
كان قد خطط أصلاً لمنح هذا الفريق اسم، لكنه فشل في التوصل إلى وصف جيد. لم يكن بإمكانه إلا التأتأة وتخطيه.
بالإضافة إلى ذلك، فإن شخص، الذي كان لا يزال عاقلاً وواضحًا، قد رفع ذراعه للتعبير عن رأيه.
اجتمع سكان مدينة القمر معًا بطريقة منظمة للغاية وفقًا لمناطقهم الخاصة، وتناقشوا فيما بينهم في همسات.
“هل يمكن أن يكون هذا المبشر وحشًا مميزًا من أعماق الظلام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع الحشد عن اللهب الصغير الذي ظهر في الظلام، والصليب الذي انبعث منه ضوء ساطع، والعصا التي يمكن أن تعالج أي طفرات وأمراض، وتفريق الضباب الأبيض الرمادي، بالإضافة إلى ظهور الباب. عند سماع وصف فريق الصيد المبهج لحالتهم الممتازة، صمت سكان مدينة القمر تدريجيًا.
“هل يتصرف عادل وشين على هذا النحو لأنه تم السيطرة عليهما والتأثير فيهما بالفعل؟”
كانت نار مشتعلة ببطء. جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي ملابس غريبة وقبعة غريبة، جلس على الجانب الآخر منها. كان يحمل سيخًا طويلًا من الحديد الأسود وكان يشوي شيئًا.
بعد أن هدأت موجة الشك، قال نيم بصوت عميق وواضح، “لقد راجعتهم واستخدمت أيضًا التحف الأثرية المختومة. لم أجد أي شيء غير عادي في الوقت الحالي.”
عندما جلس الثمانية من سكان مدينة القمر أمام النار، قال بتعبير مهيب، “لقد جئت من بلاط الملك العملاق”.
سأدعهم يبقون في البرج الأسود ويخضعون لمدة خمسة عشر يومًا على الأقل من الحجر الصحي.”
تنهد سكان مدينة القمر عندما سمعوا هذا. في بعض الأحيان، كانوا يتطلعون إلى ذلك، لكن في بعض الأحيان وجدوا صعوبة في تصديق الأمر. في بعض الأحيان، يمكن أن يتعاطفوا معها ويمتلئوا بالحزن.
بعد أن قطع الوعد، توقف وقال: “هذا المبشر المسمى جيرمان سبارو سوف يتأمل في محيط الضباب الأبيض الرمادي لبعض الوقت. لقد سمح لنا بتجربة مجد الإله الذي يؤمن به، والاستماع إلى تعاليمه المقابلة. وفي كل يوم، في الوقت الذي يكون فيه تردد البرق أعلى، سيقدم التطهير والعلاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صمت سكان مدينة القمر. نظروا إلى بعضهم البعض، غير قادرين على اتخاذ قراراتهم.
“يمكن للجميع اتخاذ قرارهم الخاص بشأن التوجه إلى هناك، ولكن يتعين عليهم الإبلاغ عن قرارهم مسبقًا واتباع التعليمات. لا ينبغي لأحد أن يتصرف من تلقاء نفسه ويؤثر على دفاعات المدينة. وبعد عودتهم، سيتم عزلهم لمدة خمسة عشر يوما مثل عادل وشين”.
في الواقع، مهما كان مسار التجاوز، كلما ارتفع التسلسل، كلما زاد الجنون والميول للاإنسانية. سيتجاوز هذا بشكل تدريجي إنسانية المرء. كان على المرء الاعتماد على المراسي الخارجية للحفاظ على التوازن.
لقد صمت سكان مدينة القمر. نظروا إلى بعضهم البعض، غير قادرين على اتخاذ قراراتهم.
كان هذا مصطلح عرفه جميع سكان مدينة القمر. تم رفع معنوياتهم على الفور بينما ألقوا انتباههم بعيدًا عن العناصر الموجودة فوق النار المشتعلة وألقوا بها في جيرمان سبارو.
في هذه اللحظة، تقدم روس وعضو آخر في فريق الصيد، الذين فوتوا التطهير والعلاج بسبب اختيارهم للعودة لإبلاغ رئيس الكهنة.
في العادة، لم تكن مثل هذه المواقف واضحة في التسلسلات 4 و التسلسلات 3. وعلى مستوى الملاك، حتى لو كان هناك ما يكفي من المراسي لتثبيتك، فإنك ستقع في الظلام من وقت لآخر. في الحالات السلبية والشاذة، كان على المرء أن يتحمل ويقاوم من تلقاء نفسه، في انتظار أن يهدأ.
“رئيس الكهنة، سأذهب!”
وسط الأصوات، في أعلى برج بالقرب من الساحة، انحنى رئيس الكهنة نيم على الحائط ونظر إلى الساحة من خلف الزجاج البلوري بتعبير ملتوي وهو يتحمل شيئًا ما.
“حسنًا، سأقود هذا… الفريق غدًا.” أومأ نيم برأسه ووافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلبه، كان هناك اسم تماما، لكنه لم يجرؤ على نطقه بصوتٍ عالٍ. لقد كان: الحج.
كان قد خطط أصلاً لمنح هذا الفريق اسم، لكنه فشل في التوصل إلى وصف جيد. لم يكن بإمكانه إلا التأتأة وتخطيه.
في النهاية، تدفقت دموع روس دون أن يدري وهو يغمغم بصوت مختنق بعمق، “هذا هو أفضل وأروع طعام أكلته على الإطلاق…”
في قلبه، كان هناك اسم تماما، لكنه لم يجرؤ على نطقه بصوتٍ عالٍ. لقد كان: الحج.
“هل يمكن أن يكون هذا المبشر وحشًا مميزًا من أعماق الظلام؟”
مع قيادة روس وشركائه، وقف العديد من سكان مدينة القمر إلى الأمام، مشيرين إلى استعدادهم لتحمل المخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غريب!’ اتسعت عيون سكان مدينة القمر فجأة وكأنها صاعقة من الفراغ.
عندما زاد تواتر البرق، كان ذلك فجرًا ليوم جديد تمامًا. حملت مجموعة من سبعة إلى ثمانية من سكان مدينة القمر فوانيس من الجلد الحيواني وبدأوا في اجتياز الظلام، متجهين نحو محيط الضباب الأبيض الرمادي.
على الرغم من أن مذاقهم للطعام قد تغير بعد أجيال، لم يستطع البشر التكيف مع الطعام المملوء بالسموم والجنون. كانوا لا يزالون يتوقون إلى السكر والدهون.
بعد تبادل الظلام والنور لمرات لا تحصى، أضاءت عيون روس والبقية فجأة.
تسربت عصائر اللحوم السميكة، وغسل شعور طفيف بالحرقة فمه.
كانت نار مشتعلة ببطء. جيرمان سبارو، الذي كان يرتدي ملابس غريبة وقبعة غريبة، جلس على الجانب الآخر منها. كان يحمل سيخًا طويلًا من الحديد الأسود وكان يشوي شيئًا.
في هذه اللحظة، تقدم روس وعضو آخر في فريق الصيد، الذين فوتوا التطهير والعلاج بسبب اختيارهم للعودة لإبلاغ رئيس الكهنة.
كانت هناك جثث وحوش ملقاة حول النار. على هذه الجثث، كان هناك كل أنواع الأشياء الغريبة. كان بعضهم أبيض وممتلئ، كما لو كانوا سينزفون سوائل لحظة وخزهم. كان البعض منهم أسود اللون، بخطوط ملونة كالدم. بعضها كان مغطى بالبقع الذهبية، بينما كانت القمم بحجم الكف…
بعد تبادل الظلام والنور لمرات لا تحصى، أضاءت عيون روس والبقية فجأة.
كانت هذه العناصر معبأة بشكل كثيف، وتغطي أجزاء مختلفة من جثث الوحوش. كان لديها جمال غريب ومغري عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف جملته، توقف كلاين فجأة. سحب السيخ المعدني الطويل الأسود، وأحضره إلى فمه، وعض على فطر.
بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام، لاحظ رئيس الكهنة نيم أن جيرمان سبارو كان يشوي أحد الأشياء الغريبة. سقطت قطرات من الزيت وأصدر أصوات أزيز في النار، مما أضاء الضوء وسمح لرائحة جذابة بالانتشار.
بعد أن خمدت المناقشات، ألقى سكان مدينة القمر بنظرات مرتابة ومقلقة على رئيس الكهنة.
بلع. ابتلع سكان مدينة القمر لعابهم بشكل غريزي بينما ظهرت لديهم رغبة لا تقاوم للتناول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غريب!’ اتسعت عيون سكان مدينة القمر فجأة وكأنها صاعقة من الفراغ.
كانت كل خلاياهم تصرخ بجنون:
بعد أن هدأت موجة الشك، قال نيم بصوت عميق وواضح، “لقد راجعتهم واستخدمت أيضًا التحف الأثرية المختومة. لم أجد أي شيء غير عادي في الوقت الحالي.”
‘أتمنى أن آكله!’
تنهد سكان مدينة القمر عندما سمعوا هذا. في بعض الأحيان، كانوا يتطلعون إلى ذلك، لكن في بعض الأحيان وجدوا صعوبة في تصديق الأمر. في بعض الأحيان، يمكن أن يتعاطفوا معها ويمتلئوا بالحزن.
‘اريد ان اكله!’
بعد أن قطع الوعد، توقف وقال: “هذا المبشر المسمى جيرمان سبارو سوف يتأمل في محيط الضباب الأبيض الرمادي لبعض الوقت. لقد سمح لنا بتجربة مجد الإله الذي يؤمن به، والاستماع إلى تعاليمه المقابلة. وفي كل يوم، في الوقت الذي يكون فيه تردد البرق أعلى، سيقدم التطهير والعلاج.”
‘اعطني اياه!’
ستختفي هذه التغييرات غير الطبيعية وتظهر أحيانًا. كان الأمر كما لو أنه كان يعاني من الانتكاسات مرارًا وتكرارًا. كان وجوده كله شريرًا ومرعبًا.
جالسًا على صخرة، رفع كلاين رأسه وأشار إلى الأشياء الملونة التي كانت تنمو على جثث الوحوش من حوله. قال بصوت عميق، “هذا يسمى فطر. وهز مقسم إلى أنواع مختلفة. إذا كنتم ترغبون في ذلك، يمكنك التقاطها وتناولها بنفسكم، لكن لا تلمسوا السوداء. علاوة على ذلك، يجب أن تكون مطبوخة كاملا قبل أن تأكلوها وإلا ستواجهون لعنة مرعبة”.
بالطبع، أولئك الذين لم يعرفوا طريقة التمثيل واعتمدوا على الوقت أو الحظ للتقدم إلى التسلسل 4 و التسلسل 3 سيتشاركون أيضًا في نفس المصير.
فكر رئيس كهنة مدينة القمر للحظة وأجاب نيابةً عن الآخرين، “نود أن نستمع أولاً إلى تعاليم إلهك ونختبر *ضيائه*”.
“حسنًا، سأقود هذا… الفريق غدًا.” أومأ نيم برأسه ووافق.
بإيماءة طفيفة، قال كلاين وهو يلف سيخ الشواء الطويل الذي كان قد استدعاه من الفراغ التاريخي، “يمكنكم الجلوس والاستماع.”
بعد جمع نفسه، استدار وغادر الغرفة. بمساعدة باب وهمي، ظهر على المنصة العالية في منتصف الساحة.
عندما جلس الثمانية من سكان مدينة القمر أمام النار، قال بتعبير مهيب، “لقد جئت من بلاط الملك العملاق”.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ألفي عام التي تواجه فيها مدينة القمر شخصًا غريبًا! بالطبع، كان هذا يشير إلى التفاعل البشري وليس الوحوش.
كان هذا مصطلح عرفه جميع سكان مدينة القمر. تم رفع معنوياتهم على الفور بينما ألقوا انتباههم بعيدًا عن العناصر الموجودة فوق النار المشتعلة وألقوا بها في جيرمان سبارو.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ألفي عام التي تواجه فيها مدينة القمر شخصًا غريبًا! بالطبع، كان هذا يشير إلى التفاعل البشري وليس الوحوش.
بعد ذلك، وصف كلاين الوضع خارج مدينة الفضة والوضع خارج الأرض الملعونة. كما شاركهم مشاهداته لأطلال المدن على طول الطريق.
في الواقع، مهما كان مسار التجاوز، كلما ارتفع التسلسل، كلما زاد الجنون والميول للاإنسانية. سيتجاوز هذا بشكل تدريجي إنسانية المرء. كان على المرء الاعتماد على المراسي الخارجية للحفاظ على التوازن.
تنهد سكان مدينة القمر عندما سمعوا هذا. في بعض الأحيان، كانوا يتطلعون إلى ذلك، لكن في بعض الأحيان وجدوا صعوبة في تصديق الأمر. في بعض الأحيان، يمكن أن يتعاطفوا معها ويمتلئوا بالحزن.
في العادة، لم تكن مثل هذه المواقف واضحة في التسلسلات 4 و التسلسلات 3. وعلى مستوى الملاك، حتى لو كان هناك ما يكفي من المراسي لتثبيتك، فإنك ستقع في الظلام من وقت لآخر. في الحالات السلبية والشاذة، كان على المرء أن يتحمل ويقاوم من تلقاء نفسه، في انتظار أن يهدأ.
في منتصف جملته، توقف كلاين فجأة. سحب السيخ المعدني الطويل الأسود، وأحضره إلى فمه، وعض على فطر.
جالسًا على صخرة، رفع كلاين رأسه وأشار إلى الأشياء الملونة التي كانت تنمو على جثث الوحوش من حوله. قال بصوت عميق، “هذا يسمى فطر. وهز مقسم إلى أنواع مختلفة. إذا كنتم ترغبون في ذلك، يمكنك التقاطها وتناولها بنفسكم، لكن لا تلمسوا السوداء. علاوة على ذلك، يجب أن تكون مطبوخة كاملا قبل أن تأكلوها وإلا ستواجهون لعنة مرعبة”.
تسربت عصائر اللحوم السميكة، وغسل شعور طفيف بالحرقة فمه.
كانت هذه العناصر معبأة بشكل كثيف، وتغطي أجزاء مختلفة من جثث الوحوش. كان لديها جمال غريب ومغري عنها.
بعد قضاء نصف عام في أرض الألهة المنبوذة، تغلب كلاين بالفعل على اشمئزازه من الفطر. فبعد كل شيء، كان كثيرا ما يكفل دانيتز بأشياء للقيام بها. لم يكن قادرًا على إعداد الطعام بدقة والتضحية بالأشياء له. خلال هذه الفترة، لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على الفطر كقوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع الحشد عن اللهب الصغير الذي ظهر في الظلام، والصليب الذي انبعث منه ضوء ساطع، والعصا التي يمكن أن تعالج أي طفرات وأمراض، وتفريق الضباب الأبيض الرمادي، بالإضافة إلى ظهور الباب. عند سماع وصف فريق الصيد المبهج لحالتهم الممتازة، صمت سكان مدينة القمر تدريجيًا.
لقد أغمض عينيه بارتياح وسلم السيخ الأسود الطويل. ابتسم وقال: “يمكنكم تجربة البعض”.
في تلك اللحظة، تمكن جميع سكان مدينة القمر من معرفة أن روس قد تأثر حقا.
كان رئيس الكهنة نيم لا يزال مترددًا عندما مد روس يده. بينما أعرب عن امتنانه، قطع فطر ووضعه في فمه.
“حسنًا، سأقود هذا… الفريق غدًا.” أومأ نيم برأسه ووافق.
كان يأكل بسرعة كبيرة لدرجة أن فمه قد احترق. ومع ذلك، بعد أن التوى تعبيره، تجمد فجأة.
…
بعد ذلك، خف تعبيره ببطء بينما كشف تدريجياً عن إحساسه بالنشوة والسرور والشوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلبه، كان هناك اسم تماما، لكنه لم يجرؤ على نطقه بصوتٍ عالٍ. لقد كان: الحج.
في النهاية، تدفقت دموع روس دون أن يدري وهو يغمغم بصوت مختنق بعمق، “هذا هو أفضل وأروع طعام أكلته على الإطلاق…”
جالسًا على صخرة، رفع كلاين رأسه وأشار إلى الأشياء الملونة التي كانت تنمو على جثث الوحوش من حوله. قال بصوت عميق، “هذا يسمى فطر. وهز مقسم إلى أنواع مختلفة. إذا كنتم ترغبون في ذلك، يمكنك التقاطها وتناولها بنفسكم، لكن لا تلمسوا السوداء. علاوة على ذلك، يجب أن تكون مطبوخة كاملا قبل أن تأكلوها وإلا ستواجهون لعنة مرعبة”.
على الرغم من أن مذاقهم للطعام قد تغير بعد أجيال، لم يستطع البشر التكيف مع الطعام المملوء بالسموم والجنون. كانوا لا يزالون يتوقون إلى السكر والدهون.
اجتمع سكان مدينة القمر معًا بطريقة منظمة للغاية وفقًا لمناطقهم الخاصة، وتناقشوا فيما بينهم في همسات.
في تلك اللحظة، تمكن جميع سكان مدينة القمر من معرفة أن روس قد تأثر حقا.
بالإضافة إلى ذلك، فإن شخص، الذي كان لا يزال عاقلاً وواضحًا، قد رفع ذراعه للتعبير عن رأيه.
أخذ نيم نفساً عميقاً وتابع قائلاً: “يدعي أنه مبشر موجود هنا لنشر نور إله. تسبب في تغيرات واضحة في الضباب الأبيض المائل للرمادي. طهر عادل والآخرين من الفساد والسموم المتراكمة بداخلهم، كما أنه عالج طفراتهم الجسدية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
