الضباب الصامد أبديا
1213: الضباب الصامد أبديا.
عند قول ذلك، تردد وقال: “ليس الأمر وكأنه لم يوجد رد فعل، لكن لم يكن رد الفعل الذي أردناه”.
‘3722 سنة… تماما، تم إرسالهم إلى هنا عندما كان إله الشمس القديم لا يزال على قيد الحياة…’ مع استمرار بقاء مدينة الفضة في الظلام لأكثر من ألفي عام كمرجع، أكد كلاين بسهولة كلمات رئيس كهنة مدينة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ربما لم تكن تسلسلتنا مرتفعة بما يكفي أو ما زلنا نفتقر إلى القوة.” هز نيم رأسه.
أومأ برأسه قليلاً وسأل: “هل تحرسون هذا الضباب لمنع حدوث أي شذوذ به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم” أجاب نيم في حيرة.
هز نيم، رئيس كهنة مدينة القمر، الذي كان ملفوفًا بجلد وحش بني غامق، رأسه.
حافظ رئيس كهنة مدينة القمر، نيم، على رباطة جأشه واستخدم عينيه الرماديتين اللتين كانتا بنفس لون شعره الطويل للنظر إلى كلاين.
“الوحي الذي أعطانا إياه اللورد هو حماية المنطقة طوال اليوم. كنا بحاجة إلى معرفة ما إذا كان أي شخص سيخرج من الضباب.”
بالإضافة إلى ذلك، لقد تم قمع وعزل إسقاط الفراغ التاريخي لصندوق العظماء القدامى حتى. في اللحظة التي نجح فيها الاستدعاء، ستلتهم البيئة الإسقاط على الفور. كان ذلك عديم الفائدة تماما.
‘يخرج من الضباب… كان لدى إله الشمس القديم هاجس أن شخص سوف يخرج من هذا الضباب؟ إذا كان الجانب الآخر من الضباب هو القارة الغربية حقًا، فهل يعني ذلك أنه لربما لا يزال هناك حياة وحضارة فيها؟’ عندما سمع كلاين هذا، أصاب خفقان لا يوصف قلبه، لكنه أدرك بعمق حقيقة معينة:
عند قول ذلك، تردد وقال: “ليس الأمر وكأنه لم يوجد رد فعل، لكن لم يكن رد الفعل الذي أردناه”.
والد آمون- الخالق الثاني- لم يكن قادرًا في الواقع على فتح هذا الضباب الأبيض المائل للرمادي، بل لقد احتاج إلى إرسال الناس إلى هنا لمراقبته!
‘إذا كان هذا هو السبب، فيمكنني أن أجرب… بعد التردد لبضع ثوانٍ، سأل بأدب، “هل يمكنك إقامة الطقس الصحيح مرة أخرى؟ أود سماع تلك الأصوات.”
‘هل هناك طريقة محددة للمرور عبر هذا الحاجز غير المرئي؟ أه السيد الرجل المعلق ذكر من قبل أن ملكة الكارثة كوهينم قالت أن تعويذة أو أمر قد يكون مطلوب أيضًا، الفرضية هي أن القارة الغربية ستكون قد عادت إلى الظهور بالفعل…’ عندما نظر كلاين إلى رئيس الكهنة بالخطوط العميقة على وجهه، قال دون أن يرفرف جفن، “أعتقد أنهم قد قدموني إليك بالفعل. لقد أتيت إلى هذه الأرض لأنشر نور اللورد”.
“لقد شعر أنه لم يمكننا التعامل مع هذا الضباب على أنه ختم يجب اختراقه. وبدلاً من ذلك، يجب التعامل معه على أنه وجود عظيم.”
حافظ رئيس كهنة مدينة القمر، نيم، على رباطة جأشه واستخدم عينيه الرماديتين اللتين كانتا بنفس لون شعره الطويل للنظر إلى كلاين.
اختفت على الفور علامات فقدان تجاوز للسيطرة. كانت جبهته مغطاة بالعرق كما لو كان قد تغلب للتو على مرض خطير.
“جلالتك، ما هو الوجود الذي تؤمن به؟”
بعد إزالة الإسقاط التاريخي، تلاشت عصا الحياة بسرعة. أما بالنسبة لمتجاوزي مدينة القمر، فقد تمكنوا أخيرًا من التحرر من الأخبار المحزنة. بعضهم كان مملوءًا بالريبة وعدم التصديق، وآخرون يتنهدون بهدوء. نظر البعض إلى جيرمان سبارو بنظرة ضائعة، كما لو كان أملهم الأخير.
أراد كلاين غريزيًا الإجابة مباشرة، ولكن بالنظر إلى هويته كمبشر التي كان قد حددها لنفسه سابقًا، فقد كبح عاره. بفضل قدرة المهرج، تحكم في عضلات وجهه وكشف عن تعبير منفعل قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع نيم إلا أن يدير رأسه لينظر إلى عادل والبقية، ويراقب وجوههم المشرقة.
“اسمح لي أن أقدمك إلى إلهي، منقذ هذه الأرض، السيد الأحمق العظيم…”
عند رؤية هذا، مد كلاين يده مرة أخرى وسحب عصا الحياة من الفراغ، سامحا لها بالتحليق في الهواء والنقر على الهدف بدقة.
‘الأحمق…’ رئيس كهنة مدينة القمر، نيم، والآخرون لم يتوقعوا سماع مثل هذه الكلمة. للحظة، وجدا الأمر غريبًا، ولكن لسبب ما، شعروا أنه قد كان هناك فلسفة لا نهائية مخبأة في داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يخرج من الضباب… كان لدى إله الشمس القديم هاجس أن شخص سوف يخرج من هذا الضباب؟ إذا كان الجانب الآخر من الضباب هو القارة الغربية حقًا، فهل يعني ذلك أنه لربما لا يزال هناك حياة وحضارة فيها؟’ عندما سمع كلاين هذا، أصاب خفقان لا يوصف قلبه، لكنه أدرك بعمق حقيقة معينة:
أخيرًا، تم تركيز انتباههم على الوصف:
“هل سمعتم ما قالته تلك الأصوات بعد ذلك؟” سأل كلاين.
“منقذ هذه الأرض”.
“لا توجد أنماط. في بعض الأحيان، ننجح في مرة. في بعض الأحيان، قد لا نتلقى أي ردود بعد شهر”. قال نيم بتنهد “لقد أجرينا العديد من التعديلات، لكنها كانت كلها غير مجدية”.
لم يستطع نيم إلا أن يدير رأسه لينظر إلى عادل والبقية، ويراقب وجوههم المشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ربما لم تكن تسلسلتنا مرتفعة بما يكفي أو ما زلنا نفتقر إلى القوة.” هز نيم رأسه.
كنصف إله بالتسلسل 4، كان يعلم جيدًا أن هذا كان نتيجة لتطهير السموم والفساد المتراكم داخل أجسادهم. علاوة على ذلك، تم أيضا إعطاء أعضاء فريق الصيد معاملة ممتازة. إذا لم يكن قد رأى هذه المجموعة من الشباب يكبرون وتذكر كيف كانوا يبدون قبل التغييرات، فمن المؤكد أنه لن يجرؤ على تأكيد أنهم كانوا من سكان مدينة القمر.
اتسعت حدقات نيم قليلاً، كما لو كان يريد امتصاص المزيد من الضوء لرؤية العالم أمامه.
قال عادل وهو ينظر إلى رئيس الكهنة بحماس: “صلى جلالته سبارو من أجل مباركة إله لإنقاذنا”.
لم يميز عمدا إخوة آمون عن ملوك الملائكة الستة الآخرين. لقد خطط لجعل سكان مدينة القمر يعتقدون أن جميع ملوك الملائكة كانوا خونة. بهذه الطريقة، لن يخدعهم آمون في المستقبل.
“نعم، رأينا الضوء! شعرنا بالدفء!” أضافت شين، عديمة بلا الأنف.
‘الأحمق…’ رئيس كهنة مدينة القمر، نيم، والآخرون لم يتوقعوا سماع مثل هذه الكلمة. للحظة، وجدا الأمر غريبًا، ولكن لسبب ما، شعروا أنه قد كان هناك فلسفة لا نهائية مخبأة في داخلها.
بعد التنفيس، طورت عن غير قصد إيمانا معينًا تجاه اللورد الذي ذكره جيرمان سبارو.
“لا توجد أنماط. في بعض الأحيان، ننجح في مرة. في بعض الأحيان، قد لا نتلقى أي ردود بعد شهر”. قال نيم بتنهد “لقد أجرينا العديد من التعديلات، لكنها كانت كلها غير مجدية”.
بالمقارنة مع الخالق الذي لم يستجب للصلاة مطلقًا وتجاهل المعاناة التي واجهتها مدينة القمر، كان هذا الوجود أشبه بالإله!
بالإضافة إلى ذلك، لقد تم قمع وعزل إسقاط الفراغ التاريخي لصندوق العظماء القدامى حتى. في اللحظة التي نجح فيها الاستدعاء، ستلتهم البيئة الإسقاط على الفور. كان ذلك عديم الفائدة تماما.
نظر روس وعضو آخر في فريق الصيد الذي عاد إلى مدينة القمر لإبلاغ رئيس الكهنة بشغف إلى رفاقهم السابقين. كانا كلاهما حسودين وكانا يتوقان إلى الحياة الجديدة التي نالوها.
اختفت على الفور علامات فقدان تجاوز للسيطرة. كانت جبهته مغطاة بالعرق كما لو كان قد تغلب للتو على مرض خطير.
أرجع الكاهن الأكبر نيم نظرته ونظر إلى جيرمان سبارو الذي كان يرتدي ملابس غريبة وقبعة غريبة.
وبصعوبة بالغة حاول جاهداً أن يكتم شيئًا ما وسأل: “هل تقول أن اللورد قد هلك بسبب هذا؟”
“هل السيد الأحمق العظيم إله في هذا العالم- لا، من خارج هذه الأرض الملعونة؟”
“جلالتك، ما هو الوجود الذي تؤمن به؟”
أومأ كلاين برأسه وببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع نيم إلا أن يدير رأسه لينظر إلى عادل والبقية، ويراقب وجوههم المشرقة.
“نعم.”
“دعنا نقم به الآن فقط. أخبرني متى كانت آخر مرة استخدمت فيها تلك المواد وأين كانت هنا.”
“إذا… ماذا عن إله الشمس العظيم الذي خلق كل شيء؟” تردد نيم للحظة قبل أن يطرح السؤال الذي رغب في الحصول على إجابات له.
‘هل هناك طريقة محددة للمرور عبر هذا الحاجز غير المرئي؟ أه السيد الرجل المعلق ذكر من قبل أن ملكة الكارثة كوهينم قالت أن تعويذة أو أمر قد يكون مطلوب أيضًا، الفرضية هي أن القارة الغربية ستكون قد عادت إلى الظهور بالفعل…’ عندما نظر كلاين إلى رئيس الكهنة بالخطوط العميقة على وجهه، قال دون أن يرفرف جفن، “أعتقد أنهم قد قدموني إليك بالفعل. لقد أتيت إلى هذه الأرض لأنشر نور اللورد”.
غيّر كلاين نبرته إلى نغمة دجال وقال: “لقد خان الملوك ذلك الوجود. بدأ الدم والغضب والشر والظلال تتدفق عبر هذه الأرض، مما تسبب في كارثة كبيرة”.
هز نيم، رئيس كهنة مدينة القمر، الذي كان ملفوفًا بجلد وحش بني غامق، رأسه.
اتسعت حدقات نيم قليلاً، كما لو كان يريد امتصاص المزيد من الضوء لرؤية العالم أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
وبصعوبة بالغة حاول جاهداً أن يكتم شيئًا ما وسأل: “هل تقول أن اللورد قد هلك بسبب هذا؟”
بعد التنفيس، طورت عن غير قصد إيمانا معينًا تجاه اللورد الذي ذكره جيرمان سبارو.
“لم *يقتل* فحسب، بل أكل الخونة *لحمه* و*دمه* أيضًا. وقد لُعنت قطعة الأرض هذه نتيجةً لذلك”. مستغلًا حقيقة أنه قد كان في أرض الآلهة المنبوذة، قال كلاين بجرأة.
كنصف إله بالتسلسل 4، كان يعلم جيدًا أن هذا كان نتيجة لتطهير السموم والفساد المتراكم داخل أجسادهم. علاوة على ذلك، تم أيضا إعطاء أعضاء فريق الصيد معاملة ممتازة. إذا لم يكن قد رأى هذه المجموعة من الشباب يكبرون وتذكر كيف كانوا يبدون قبل التغييرات، فمن المؤكد أنه لن يجرؤ على تأكيد أنهم كانوا من سكان مدينة القمر.
لم يميز عمدا إخوة آمون عن ملوك الملائكة الستة الآخرين. لقد خطط لجعل سكان مدينة القمر يعتقدون أن جميع ملوك الملائكة كانوا خونة. بهذه الطريقة، لن يخدعهم آمون في المستقبل.
قال عادل وهو ينظر إلى رئيس الكهنة بحماس: “صلى جلالته سبارو من أجل مباركة إله لإنقاذنا”.
على مدار النصف عام من السفر والتجارب المختلفة التي أجراها، كان مقتنعًا بمن أنه قد تم ختم أرض الألهة المنبوذة حقًا. أو بالأحرى كانت معزولة عن العالم الخارجي. كانت نقطة الاتصال الوحيدة إما مخرج بلاط الملك العملاق، أو شيء ما على مستوى قلعة صفيرة. لذلك، فإن استخدام عصا النجوم هنا سمح له بالتحرك داخل حدود الأرض الملعونة. لكن لم يكن قادرًا على التوجه إلى المشاهد في العالم الخارجي كما تم رسمها في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت ما، كانت عيون نيم قد أغلقت بالفعل. بعد ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ، فتحها مرة أخرى ونظر إلى جيرمان سبارو.
بالإضافة إلى ذلك، لقد تم قمع وعزل إسقاط الفراغ التاريخي لصندوق العظماء القدامى حتى. في اللحظة التي نجح فيها الاستدعاء، ستلتهم البيئة الإسقاط على الفور. كان ذلك عديم الفائدة تماما.
بعد بعض التفكير، سأل كلاين، “هل استخدمت تلك المواد من قبل؟”
جعله هذا يشك في أنه حتى المستوى الثالث من صندوق العظماء القدامى كان خطيرًا بعض الشيء على الآلهة الحقيقية مثل الخالق الحقيقي.
أومأ كلاين برأسه غير مبالٍ.
عند سماع كلمات جيرمان سبارو، ارتجف جسد نيم، رئيس كهنة مدينة القمر، بينما أصبح وجهه المليء بالبثور على الفور شاحب.
“لقد شعر أنه لم يمكننا التعامل مع هذا الضباب على أنه ختم يجب اختراقه. وبدلاً من ذلك، يجب التعامل معه على أنه وجود عظيم.”
تغيرت وجوه المتجاوزين خلفه أيضًا. كان الأمر كما لو أنهم تعرضوا لضربة خطيرة للغاية. حتى أن أحدهم أظهر علامات فقدان السيطرة.
‘هل هناك طريقة محددة للمرور عبر هذا الحاجز غير المرئي؟ أه السيد الرجل المعلق ذكر من قبل أن ملكة الكارثة كوهينم قالت أن تعويذة أو أمر قد يكون مطلوب أيضًا، الفرضية هي أن القارة الغربية ستكون قد عادت إلى الظهور بالفعل…’ عندما نظر كلاين إلى رئيس الكهنة بالخطوط العميقة على وجهه، قال دون أن يرفرف جفن، “أعتقد أنهم قد قدموني إليك بالفعل. لقد أتيت إلى هذه الأرض لأنشر نور اللورد”.
عند رؤية هذا، مد كلاين يده مرة أخرى وسحب عصا الحياة من الفراغ، سامحا لها بالتحليق في الهواء والنقر على الهدف بدقة.
اختفت على الفور علامات فقدان تجاوز للسيطرة. كانت جبهته مغطاة بالعرق كما لو كان قد تغلب للتو على مرض خطير.
اختفت على الفور علامات فقدان تجاوز للسيطرة. كانت جبهته مغطاة بالعرق كما لو كان قد تغلب للتو على مرض خطير.
لم يميز عمدا إخوة آمون عن ملوك الملائكة الستة الآخرين. لقد خطط لجعل سكان مدينة القمر يعتقدون أن جميع ملوك الملائكة كانوا خونة. بهذه الطريقة، لن يخدعهم آمون في المستقبل.
بعد إزالة الإسقاط التاريخي، تلاشت عصا الحياة بسرعة. أما بالنسبة لمتجاوزي مدينة القمر، فقد تمكنوا أخيرًا من التحرر من الأخبار المحزنة. بعضهم كان مملوءًا بالريبة وعدم التصديق، وآخرون يتنهدون بهدوء. نظر البعض إلى جيرمان سبارو بنظرة ضائعة، كما لو كان أملهم الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع الخالق الذي لم يستجب للصلاة مطلقًا وتجاهل المعاناة التي واجهتها مدينة القمر، كان هذا الوجود أشبه بالإله!
في وقت ما، كانت عيون نيم قد أغلقت بالفعل. بعد ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ، فتحها مرة أخرى ونظر إلى جيرمان سبارو.
بعد إزالة الإسقاط التاريخي، تلاشت عصا الحياة بسرعة. أما بالنسبة لمتجاوزي مدينة القمر، فقد تمكنوا أخيرًا من التحرر من الأخبار المحزنة. بعضهم كان مملوءًا بالريبة وعدم التصديق، وآخرون يتنهدون بهدوء. نظر البعض إلى جيرمان سبارو بنظرة ضائعة، كما لو كان أملهم الأخير.
“ماذا لديك أيضا لتسأله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع الخالق الذي لم يستجب للصلاة مطلقًا وتجاهل المعاناة التي واجهتها مدينة القمر، كان هذا الوجود أشبه بالإله!
في أقل من دقيقة، بدا وكأنه قد تقدم في السن بشكل كبير. بدأ يظهر على جسده علامات الانحلال والاكتئاب. ومع ذلك، لم يكن ذلك بلا أمل تمامًا. كان الأمر كما لو أن الأشجار كانت تتعفن، لكنها بدأت في ولادة حياة جديدة.
نظر روس وعضو آخر في فريق الصيد الذي عاد إلى مدينة القمر لإبلاغ رئيس الكهنة بشغف إلى رفاقهم السابقين. كانا كلاهما حسودين وكانا يتوقان إلى الحياة الجديدة التي نالوها.
استدار كلاين نصفيا وأشار إلى الضباب الرمادي المتخثر والفانوس في يده.
“منذ متى بدأتم في محاولة فتح هذه الواجهة؟ ما الذي حققتموه؟”
“منذ متى بدأتم في محاولة فتح هذه الواجهة؟ ما الذي حققتموه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت ما، كانت عيون نيم قد أغلقت بالفعل. بعد ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ، فتحها مرة أخرى ونظر إلى جيرمان سبارو.
قال نيم بصراحة “في البداية، كان وحي اللورد. بينما *أراد* منا مراقبته، *أراد* أيضًا أن نفكر في طريقة للمرور عبر الضباب.”
أومأ كلاين برأسه وببطء.
“بعد لعنة الأرض، استخدمنا هذا لإرشادنا بشكل أساسي سعياً وراء الأمل. ومع ذلك، لم نحقق أي شيء ملموس في النهاية. مهما كانت الطريقة التي استخدمناها، لم يتفاعل الضباب المتصلب…”
‘3722 سنة… تماما، تم إرسالهم إلى هنا عندما كان إله الشمس القديم لا يزال على قيد الحياة…’ مع استمرار بقاء مدينة الفضة في الظلام لأكثر من ألفي عام كمرجع، أكد كلاين بسهولة كلمات رئيس كهنة مدينة القمر.
عند قول ذلك، تردد وقال: “ليس الأمر وكأنه لم يوجد رد فعل، لكن لم يكن رد الفعل الذي أردناه”.
أخيرًا، تم تركيز انتباههم على الوصف:
رأى كلاين على الفور الأمل وحافظ على وتيرة حديثه الطبيعية بينما سأل، “ماذا قد كان رد الفعل؟”
‘… هذه سلسلة أفكار لن تخطر ببال أي شخص عادي… لم أفكر به الآن… تماما، بعد كل هذه السنوات، لا بد أنه قد كان هناك العديد من الأشخاص الذين كان لديهم أفكار غريبة في مدينة القمر… ثلاثة آلاف عام من الوقت ليس من أجل لا شيء…’ تنهد كلاين من الداخل وهو يومئ برأسه قليلاً.
نظرًا لأن رئيس الكهنة كان مترددًا إلى حد ما ولم يرد على الفور، أخذت شين زمام المبادرة لتقول “رئيس الكهنة، جلالة سبارو قد قاح بتفريق جزء من الضباب بالفعل، بعمق أعمق مما تمكنا من الوصول أليه خلال الألفين إلى الثلاثة آلاف سنين الماضية!”
بعد بعض التفكير، سأل كلاين، “هل استخدمت تلك المواد من قبل؟”
لم يستطع نيم إلا أن ينظر بعمق إلى جيرمان سبارو قبل أن يقول، “منذ أكثر من الـ1730 عامًا، إلهم رئيس الكهنة في ذلك الوقت من الحقيقة القاسية المتمثلة في أن مدينة القمر قد فشلت في تحقيق أي شيء خلال الألفي عام الماضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب نيم بهمهمة من أنفه كتأكيد، “لقد كان هناك. ذات مرة عندما قام رئيس الكهنة بتغيير الجملة الأولى من الاسم الشرفي إلى ‘الضباب الصامد أبديا’… ثم، خلال الطقس اللاحق، سمع سلسلة من الأصوات بشكل القادمة من أعماق الضباب بشكل غير واضح. لسوء الحظ، لم يستطع سماعها بوضوح مهما حاول بجد، مما جعل تفسيرها مستحيلاً.”
“لقد شعر أنه لم يمكننا التعامل مع هذا الضباب على أنه ختم يجب اختراقه. وبدلاً من ذلك، يجب التعامل معه على أنه وجود عظيم.”
رأى كلاين على الفور الأمل وحافظ على وتيرة حديثه الطبيعية بينما سأل، “ماذا قد كان رد الفعل؟”
“لقد صمم الاسم الشرفي، مقطع الصلاة، والرموز المقابلة لهذا الضباب. أقام طقوسًا متكررة هنا، محاولًا الاتصال، والصلاة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع نيم إلا أن ينظر بعمق إلى جيرمان سبارو قبل أن يقول، “منذ أكثر من الـ1730 عامًا، إلهم رئيس الكهنة في ذلك الوقت من الحقيقة القاسية المتمثلة في أن مدينة القمر قد فشلت في تحقيق أي شيء خلال الألفي عام الماضية.”
‘… هذه سلسلة أفكار لن تخطر ببال أي شخص عادي… لم أفكر به الآن… تماما، بعد كل هذه السنوات، لا بد أنه قد كان هناك العديد من الأشخاص الذين كان لديهم أفكار غريبة في مدينة القمر… ثلاثة آلاف عام من الوقت ليس من أجل لا شيء…’ تنهد كلاين من الداخل وهو يومئ برأسه قليلاً.
كنصف إله بالتسلسل 4، كان يعلم جيدًا أن هذا كان نتيجة لتطهير السموم والفساد المتراكم داخل أجسادهم. علاوة على ذلك، تم أيضا إعطاء أعضاء فريق الصيد معاملة ممتازة. إذا لم يكن قد رأى هذه المجموعة من الشباب يكبرون وتذكر كيف كانوا يبدون قبل التغييرات، فمن المؤكد أنه لن يجرؤ على تأكيد أنهم كانوا من سكان مدينة القمر.
“هل كانت هناك أية ردود فعل بعد ذلك؟”
عند رؤية هذا، مد كلاين يده مرة أخرى وسحب عصا الحياة من الفراغ، سامحا لها بالتحليق في الهواء والنقر على الهدف بدقة.
أجاب نيم بهمهمة من أنفه كتأكيد، “لقد كان هناك. ذات مرة عندما قام رئيس الكهنة بتغيير الجملة الأولى من الاسم الشرفي إلى ‘الضباب الصامد أبديا’… ثم، خلال الطقس اللاحق، سمع سلسلة من الأصوات بشكل القادمة من أعماق الضباب بشكل غير واضح. لسوء الحظ، لم يستطع سماعها بوضوح مهما حاول بجد، مما جعل تفسيرها مستحيلاً.”
كان هذا النوع من التأدب شيئًا لم يستطيع نيم رفضه، ولم يجرؤ على رفضه.
“منذ ذلك الحين، لقد كانت الطقوس التي أقمناها غير قابلة للعد. أدركنا أن الرد لم يكن مضمونًا دائمًا. حتى لو كان هناك رد، فقد لا يكون الرد في الوقت المناسب. كنا بحاجة إلى الانتظار بصبر.”
عند رؤية هذا، مد كلاين يده مرة أخرى وسحب عصا الحياة من الفراغ، سامحا لها بالتحليق في الهواء والنقر على الهدف بدقة.
وبينما كانت الأفكار تلف في ذهنه، سأل كلاين، “كم مرة يستغرق الأمر تقريبًا قبل أن تنجحوا؟”
“اسمح لي أن أقدمك إلى إلهي، منقذ هذه الأرض، السيد الأحمق العظيم…”
“لا توجد أنماط. في بعض الأحيان، ننجح في مرة. في بعض الأحيان، قد لا نتلقى أي ردود بعد شهر”. قال نيم بتنهد “لقد أجرينا العديد من التعديلات، لكنها كانت كلها غير مجدية”.
“اسمح لي أن أقدمك إلى إلهي، منقذ هذه الأرض، السيد الأحمق العظيم…”
“هل سمعتم ما قالته تلك الأصوات بعد ذلك؟” سأل كلاين.
“دعنا نقم به الآن فقط. أخبرني متى كانت آخر مرة استخدمت فيها تلك المواد وأين كانت هنا.”
“لا، ربما لم تكن تسلسلتنا مرتفعة بما يكفي أو ما زلنا نفتقر إلى القوة.” هز نيم رأسه.
“منقذ هذه الأرض”.
‘إذا كان هذا هو السبب، فيمكنني أن أجرب… بعد التردد لبضع ثوانٍ، سأل بأدب، “هل يمكنك إقامة الطقس الصحيح مرة أخرى؟ أود سماع تلك الأصوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم *يقتل* فحسب، بل أكل الخونة *لحمه* و*دمه* أيضًا. وقد لُعنت قطعة الأرض هذه نتيجةً لذلك”. مستغلًا حقيقة أنه قد كان في أرض الآلهة المنبوذة، قال كلاين بجرأة.
كان هذا النوع من التأدب شيئًا لم يستطيع نيم رفضه، ولم يجرؤ على رفضه.
رأى كلاين على الفور الأمل وحافظ على وتيرة حديثه الطبيعية بينما سأل، “ماذا قد كان رد الفعل؟”
تردد للحظة وقال، “بالتأكيد، لكن العديد من المواد موجودة في مدينة القمر. عليك الانتظار لبعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم *يقتل* فحسب، بل أكل الخونة *لحمه* و*دمه* أيضًا. وقد لُعنت قطعة الأرض هذه نتيجةً لذلك”. مستغلًا حقيقة أنه قد كان في أرض الآلهة المنبوذة، قال كلاين بجرأة.
بعد بعض التفكير، سأل كلاين، “هل استخدمت تلك المواد من قبل؟”
“هل سمعتم ما قالته تلك الأصوات بعد ذلك؟” سأل كلاين.
“نعم” أجاب نيم في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يخرج من الضباب… كان لدى إله الشمس القديم هاجس أن شخص سوف يخرج من هذا الضباب؟ إذا كان الجانب الآخر من الضباب هو القارة الغربية حقًا، فهل يعني ذلك أنه لربما لا يزال هناك حياة وحضارة فيها؟’ عندما سمع كلاين هذا، أصاب خفقان لا يوصف قلبه، لكنه أدرك بعمق حقيقة معينة:
أومأ كلاين برأسه غير مبالٍ.
اختفت على الفور علامات فقدان تجاوز للسيطرة. كانت جبهته مغطاة بالعرق كما لو كان قد تغلب للتو على مرض خطير.
“دعنا نقم به الآن فقط. أخبرني متى كانت آخر مرة استخدمت فيها تلك المواد وأين كانت هنا.”
وبينما كانت الأفكار تلف في ذهنه، سأل كلاين، “كم مرة يستغرق الأمر تقريبًا قبل أن تنجحوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع الخالق الذي لم يستجب للصلاة مطلقًا وتجاهل المعاناة التي واجهتها مدينة القمر، كان هذا الوجود أشبه بالإله!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
