نشر الضياء
1212: نشر الضياء.
بعد ثانيتين من الصمت، استمر كلاين في التساؤل، “هل لديكم أي سجلات مقابلة؟”
الآن توا، بينما كان كلاين يفكر في حل، ظهدت صورة طبيعيا بذهنه.
‘لسوء الحظ، لا يمكنني علاج العيوب الطبيعية… يمكن علاج الأمراض العقلية، لكن بعض الميول الجنونية لا يمكن علاجها…’ أرجع كلاين يده اليمنى وترك الإسقاط التاريخي لعصا الحياة يختفي.
بدأت الغيوم في الجبلين “تغلي” بسرعة حيث امتدت إلى اليسار واليمين، لتكشف عن صدع لا يمكن رؤية قاعه. ملأته أشعة غروب الشمس ذات اللون البرتقالي والأحمر وشكلت مسارًا جسديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التجربة من قبل جعلت عادل غير قادر على المراوغة. بدأت الأورام على وجهه في التشقق مع تدفق القيح، تلاشيه واختفائه. في النهاية، لم يتبق حتى ندبة واحدة.
كان هذا مشهدًا تم إنشاؤه عندما دخل الكافر آمون في إسقاط بلاط الملك العملاق.
بينما استداروا واستعدوا للعودة إلى مدينة القمر، أضاءت النيران من أعماق الظلام مع اقترابها بسرعة.
وتماما عندما شعر بمن أنه لم يعرف ما يكفي عن القوى المقابلة وخطط للتحول إلى طريقة أخرى. بدأت الأحجار الكريمة ذات اللون الأحمر والأخضر والأزرق والشفاف في عصا النجوم بالفعل في إصدار وهج خافت أثناء تنشيطها تلقائيًا.
بدأت الغيوم في الجبلين “تغلي” بسرعة حيث امتدت إلى اليسار واليمين، لتكشف عن صدع لا يمكن رؤية قاعه. ملأته أشعة غروب الشمس ذات اللون البرتقالي والأحمر وشكلت مسارًا جسديًا.
كان الضباب المتصلب الرمادي والأبيض “يغلي” بالمثل، لكنه لم يكن بتلك الكثافة.
“…حسنا.” بعد ثوانٍ، رد عادل.
كان يتمايل إلى الوراء بينما افترق، لكن المنطقة التي أمامه ظلت كتلة بيضاء رمادية لا نهاية لها. لم يكن هناك حد لذلك.
لم يكن يخطط للقيام بمحاولات عمياء، لأنه كانت هناك فرصة كبيرة أنه لن ينجح. لقد خطط لسؤال الأشخاص الذين وقفوا في الجوار لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف عام. كان من الواضح أن هؤلاء الناجين القدامى قد اكتشفوا الضباب الأبيض الرمادي. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه إيجاد الإلهام من سنوات خبرتهم.
تنهد كلاين في قلبه. بينما كان يركز على التحكم في أفكاره، قام بمحاولات أخرى.
كان صليبًا مغطى بالبرونز، ويخرج منه عدة أشواك حادة.
في الدقائق الثلاث الماضية، حاول جاهداً عشر مرات على الأقل. سبع مرات كانت بمحض إرادته، بينما كانت ثلاث مرات تنفيسه عن نفسه، لكنه لم يتمكن في النهاية من فتح الحاجز غير المرئي.
لم يكن سوى نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.
‘…تماما، الأساليب العادية لا تعمل…’ بنقرة من معصمه، سمح للإسقاط التاريخي لـ0.62، الذي كان قريبًا من حده الأقصى، بالاختفاء من العالم الحقيقي.
كانت فترة ما بين ألفين وثلاثة آلاف عام من العمل الجاد من أجيال عديدة من سكان مدينة القمر أدنى من شخص يحمل عصا في محاولة لم تدوم أكثر من مائتي نبضة قلب!
حدق في الضباب الصامت الرمادي والأبيض ولم يتحرك لمدة دقيقة تقريبًا. كان الأمر كما لو أنه قد احول إلى تمثال.
شعر أعضاء فريق صيد مدينة القمر أن أجسادهم قد أصبحت أكثر استرخاءً، واختفى الضغط داخل أرواحهم.
أخيرًا، أغلق كلاين عينيه ونظر بعيدًا. لقد حمل الفانوس في يده، ومشى نحو البشر القريبين الذين كانوا يراقبون.
لقد مشى إلى مكانه الأصلي واستدار. نظر إلى الناجين القدامى وقال، “أنا لست هنا لأدمر، لكن لأنشر ضياء إلهي، وجلب النور والدفء.”
لم يكن يخطط للقيام بمحاولات عمياء، لأنه كانت هناك فرصة كبيرة أنه لن ينجح. لقد خطط لسؤال الأشخاص الذين وقفوا في الجوار لمدة ألفين إلى ثلاثة آلاف عام. كان من الواضح أن هؤلاء الناجين القدامى قد اكتشفوا الضباب الأبيض الرمادي. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه إيجاد الإلهام من سنوات خبرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه فصول يوم أمس، قبل أمس سيكون عطلة
بناءً على افتراض كلاين، سيتفاعل البشر معه بشكل مفرط بالتأكيد، لذلك كان قد أعد بالفعل القوى المقابلة للسماح لهم بالتحدث معه بهدوء. ومع ذلك، عندما نظر إلى ضوء الغسق على جانبي الفانوس، أدرك أن البشر القبيحين أو المشوهين كانوا يحدقون به بأفواههم مفتوحة. بدوا مرتبكين ومصدومين، كما لو أنهم فقدوا مؤقتًا قدرتهم على التفكير.
بدأت الغيوم في الجبلين “تغلي” بسرعة حيث امتدت إلى اليسار واليمين، لتكشف عن صدع لا يمكن رؤية قاعه. ملأته أشعة غروب الشمس ذات اللون البرتقالي والأحمر وشكلت مسارًا جسديًا.
عبس كلاين قليلا. في الظلام، سار بسرعة إلى الناجين القدامى وتوقف على بعد مترين إلى ثلاثة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التخلص من الفساد المتراكم وأمراض أجسادهم، هز كلاين معصمه قليلاً، مما تسبب في اختفاء صليب اللامظلل أمامه.
“ماذا تعرفون عن هذا الضباب؟” سأل كلاين في جوتون بصوت عميق.
تنهد كلاين في قلبه. بينما كان يركز على التحكم في أفكاره، قام بمحاولات أخرى.
لم يكن للغة التي يمكن أن تثير قوى الطبيعة أي اختلافات بسبب الجغرافيا. لم يكن هناك سوى اختلاف طفيف في اللهجة، لكنه لم يكن كثيرًا. إذا تم تعديل النسخة الأصلية، فهناك احتمال أن تضيع آثارها في السحر الشعائري.
“الضيف المحترم، أنا رئيس كهنة مدينة القمر، نيم.ْ
فقط عندما أثار جيرمان سبارو السؤال، بدا وكأن عادل قد خرج من ذهوله. لقد ارتجفت شفتاه وهو يجيب بنبرة غامضة: “نحن… لم نتسبب في تغيير للضباب من قبل…”
لم يحاول معرفة مكان تجمع هؤلاء الناجين القدامى، ولم يخطط للذهاب إلى هناك مباشرة. هذا من شأنه أن يطلق أقوى شكل من أشكال المقاومة واليقظة.
الآن، تسبب جيرمان سبارو في غليان الضباب مثل الماء وقسم الجوانب. لقد أخافهم هذا المشهد حقًا، وكأنهم كانوا يشهدون معجزة.
تحت إضاءة الضوء الساطع النقي، بدأ غاز أسود وهمي مشوه ومكافح بدا وكأن له حياة خاصة به في الغليان من أجساد عادل، شين، ورفاقه، وسرعان ما إرتفع وتبدد.
كانت فترة ما بين ألفين وثلاثة آلاف عام من العمل الجاد من أجيال عديدة من سكان مدينة القمر أدنى من شخص يحمل عصا في محاولة لم تدوم أكثر من مائتي نبضة قلب!
خلال هذه العملية، أدرك أنه كان في حالة صحية غير مسبوقة، كانت أفضل مما كان عليه عندما أصبح بالغًا لأول مرة.
كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء تخليهم عن المقاومة عندما اقترب منهم جيرمان سبارو.
هذا جعل الأعضاء المتبقين من فريق صيد مدينة القمر يتذكرون الآلهة التي وصفتها الكتب القديمة ورئيس الكهنة. لقد *كانوا* الآلهة الذين *ينبعثون* نور لا حدود له ويجلبون دفئا لا حدود له.
لقد اعتقدوا غريزيًا أنه، بغض النظر عن كيفية تجنبه، لن يكون هناك جدوى.
لم ينظر إليه كلاين. اتخذ خطوة قطرية واستخدم عصا الحياة لعلاج بقية الناجين القدامى.
بعد ثانيتين من الصمت، استمر كلاين في التساؤل، “هل لديكم أي سجلات مقابلة؟”
“ارجعوا وأخبروا قائدكم أنني هنا. إذا رغب في ذلك، يمكنه القدوم.”
في هذه اللحظة، فهم عادل ما قصده جيرمان سبارو. تردد للحظة وأومأ ببطء.
‘لسوء الحظ، لا يمكنني علاج العيوب الطبيعية… يمكن علاج الأمراض العقلية، لكن بعض الميول الجنونية لا يمكن علاجها…’ أرجع كلاين يده اليمنى وترك الإسقاط التاريخي لعصا الحياة يختفي.
“نعم… ومع ذلك، فقط رئيس الكهنة والآخرون ينظرون إليها كثيرًا.”
خلال هذه العملية، أدرك أنه كان في حالة صحية غير مسبوقة، كانت أفضل مما كان عليه عندما أصبح بالغًا لأول مرة.
مرتديا معطفًا أسودًا وقبعة رسمية، فكر كلاين للحظة ومد يده فجأة لسحب غرض من الفراغ.
من مظهر أعضاء فريقه، عرف عادل أنه قد خضع لتغيير. رفع يده اليمنى بتردد ولمس وجهه. من الأعلى إلى الأسفل ومجددا مرة أخرى، استمر في تكرار ذلك.
كان صليبًا مغطى بالبرونز، ويخرج منه عدة أشواك حادة.
“نعم… ومع ذلك، فقط رئيس الكهنة والآخرون ينظرون إليها كثيرًا.”
كانت الصورة التاريخية لصليب إله الشمس القديم اللامظلل!
1212: نشر الضياء.
مع وجود الصليب في يده، رفعه كلاين أعلى قليلاً ووجهه نحو الناجين القدامى.
لم يكن سوى نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.
توهج نور نقي ومشرق ودافئ، مشتتا الظلام من حولهم وأضاءهم.
لقد اعتقدوا غريزيًا أنه، بغض النظر عن كيفية تجنبه، لن يكون هناك جدوى.
جعلتهم خبرتهم القتالية يحاولون غريزيًا الدفاع عن أنفسهم، لكن أفعالهم توقفت في منتصف الطريق خلال العملية.
~~~~~~~~
لم يكن السطوع والدفء شيئًا يمكن مقارنة نار به!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في الضباب الصامت الرمادي والأبيض ولم يتحرك لمدة دقيقة تقريبًا. كان الأمر كما لو أنه قد احول إلى تمثال.
هذا جعل الأعضاء المتبقين من فريق صيد مدينة القمر يتذكرون الآلهة التي وصفتها الكتب القديمة ورئيس الكهنة. لقد *كانوا* الآلهة الذين *ينبعثون* نور لا حدود له ويجلبون دفئا لا حدود له.
في تلك اللحظة، أصاب عدال، شين، والآخرون بالصدمة من سحب جيرمان سبارو المستمر للأشياء الغامضة. لقد شعروا أنهم كانوا يسيرون في معجزة وأن النور الإلهي قد طهرهم بالفعل، مما سمح لحالتهم الجسدية بالتعافي إلى حالتها المثلى. حتى أنها تجاوزت ذروتها.
تحت إضاءة الضوء الساطع النقي، بدأ غاز أسود وهمي مشوه ومكافح بدا وكأن له حياة خاصة به في الغليان من أجساد عادل، شين، ورفاقه، وسرعان ما إرتفع وتبدد.
بناءً على افتراض كلاين، سيتفاعل البشر معه بشكل مفرط بالتأكيد، لذلك كان قد أعد بالفعل القوى المقابلة للسماح لهم بالتحدث معه بهدوء. ومع ذلك، عندما نظر إلى ضوء الغسق على جانبي الفانوس، أدرك أن البشر القبيحين أو المشوهين كانوا يحدقون به بأفواههم مفتوحة. بدوا مرتبكين ومصدومين، كما لو أنهم فقدوا مؤقتًا قدرتهم على التفكير.
شعر أعضاء فريق صيد مدينة القمر أن أجسادهم قد أصبحت أكثر استرخاءً، واختفى الضغط داخل أرواحهم.
كان يتمايل إلى الوراء بينما افترق، لكن المنطقة التي أمامه ظلت كتلة بيضاء رمادية لا نهاية لها. لم يكن هناك حد لذلك.
بعد التخلص من الفساد المتراكم وأمراض أجسادهم، هز كلاين معصمه قليلاً، مما تسبب في اختفاء صليب اللامظلل أمامه.
سأطلق الفصول باكرا اليوم إن شاء الله
في أعقاب ذلك مباشرة، أمسك بعصا أخرى ذات لون خشبي عادي.
تحت إضاءة الضوء الساطع النقي، بدأ غاز أسود وهمي مشوه ومكافح بدا وكأن له حياة خاصة به في الغليان من أجساد عادل، شين، ورفاقه، وسرعان ما إرتفع وتبدد.
كانت هذه التحفة الأثرية المختومة السابقة لمدينة الفضة، عصا الحياة!
تحت إضاءة الضوء الساطع النقي، بدأ غاز أسود وهمي مشوه ومكافح بدا وكأن له حياة خاصة به في الغليان من أجساد عادل، شين، ورفاقه، وسرعان ما إرتفع وتبدد.
على الرغم من أنه قد ضحى بها بالفعل لإلهة الليل الدائم، طالما أنها كانت مملوكة من قبل عالم تاريه، فإنها سترافقهم ولكن بطريقة مختلفة فقط.
~~~~~~~~
مع وجود عصا الحياة في يده، اتخذ كلاين بضع خطوات للأمام واستخدم نهاية العصا لنقر قائد فريق الصيد لمدينة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم، كان منحهم الاختيار هو الحل الأنسب.
التجربة من قبل جعلت عادل غير قادر على المراوغة. بدأت الأورام على وجهه في التشقق مع تدفق القيح، تلاشيه واختفائه. في النهاية، لم يتبق حتى ندبة واحدة.
“نعم… ومع ذلك، فقط رئيس الكهنة والآخرون ينظرون إليها كثيرًا.”
من مظهر أعضاء فريقه، عرف عادل أنه قد خضع لتغيير. رفع يده اليمنى بتردد ولمس وجهه. من الأعلى إلى الأسفل ومجددا مرة أخرى، استمر في تكرار ذلك.
لقد اعتقدوا غريزيًا أنه، بغض النظر عن كيفية تجنبه، لن يكون هناك جدوى.
خلال هذه العملية، أدرك أنه كان في حالة صحية غير مسبوقة، كانت أفضل مما كان عليه عندما أصبح بالغًا لأول مرة.
الآن، تسبب جيرمان سبارو في غليان الضباب مثل الماء وقسم الجوانب. لقد أخافهم هذا المشهد حقًا، وكأنهم كانوا يشهدون معجزة.
لم ينظر إليه كلاين. اتخذ خطوة قطرية واستخدم عصا الحياة لعلاج بقية الناجين القدامى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التخلص من الفساد المتراكم وأمراض أجسادهم، هز كلاين معصمه قليلاً، مما تسبب في اختفاء صليب اللامظلل أمامه.
مع عادل كمثال، كان شين والآخرون على أهبة الاستعداد واليقظة بينما قبلوا الاتصال بالعصا، لقد شعروا وكأنهم حصلوا على فرصة جديدة للحياة.
“حتى الآن، مرت 3722 سنة”.
من بينهم، المخلوقان المشوهان اللذان كانا عاطفيين بسهولة لا يسعهما سوى البكاء.
بعد ثانيتين من الصمت، استمر كلاين في التساؤل، “هل لديكم أي سجلات مقابلة؟”
‘لسوء الحظ، لا يمكنني علاج العيوب الطبيعية… يمكن علاج الأمراض العقلية، لكن بعض الميول الجنونية لا يمكن علاجها…’ أرجع كلاين يده اليمنى وترك الإسقاط التاريخي لعصا الحياة يختفي.
إستمتعوا~~~~~
لقد مشى إلى مكانه الأصلي واستدار. نظر إلى الناجين القدامى وقال، “أنا لست هنا لأدمر، لكن لأنشر ضياء إلهي، وجلب النور والدفء.”
“الضيف المحترم، أنا رئيس كهنة مدينة القمر، نيم.ْ
“ارجعوا وأخبروا قائدكم أنني هنا. إذا رغب في ذلك، يمكنه القدوم.”
أخيرًا، أغلق كلاين عينيه ونظر بعيدًا. لقد حمل الفانوس في يده، ومشى نحو البشر القريبين الذين كانوا يراقبون.
لم يحاول معرفة مكان تجمع هؤلاء الناجين القدامى، ولم يخطط للذهاب إلى هناك مباشرة. هذا من شأنه أن يطلق أقوى شكل من أشكال المقاومة واليقظة.
على الرغم من أنه قد ضحى بها بالفعل لإلهة الليل الدائم، طالما أنها كانت مملوكة من قبل عالم تاريه، فإنها سترافقهم ولكن بطريقة مختلفة فقط.
ومن ثم، كان منحهم الاختيار هو الحل الأنسب.
فقط عندما أثار جيرمان سبارو السؤال، بدا وكأن عادل قد خرج من ذهوله. لقد ارتجفت شفتاه وهو يجيب بنبرة غامضة: “نحن… لم نتسبب في تغيير للضباب من قبل…”
في تلك اللحظة، أصاب عدال، شين، والآخرون بالصدمة من سحب جيرمان سبارو المستمر للأشياء الغامضة. لقد شعروا أنهم كانوا يسيرون في معجزة وأن النور الإلهي قد طهرهم بالفعل، مما سمح لحالتهم الجسدية بالتعافي إلى حالتها المثلى. حتى أنها تجاوزت ذروتها.
“…حسنا.” بعد ثوانٍ، رد عادل.
وتماما عندما شعر بمن أنه لم يعرف ما يكفي عن القوى المقابلة وخطط للتحول إلى طريقة أخرى. بدأت الأحجار الكريمة ذات اللون الأحمر والأخضر والأزرق والشفاف في عصا النجوم بالفعل في إصدار وهج خافت أثناء تنشيطها تلقائيًا.
بينما استداروا واستعدوا للعودة إلى مدينة القمر، أضاءت النيران من أعماق الظلام مع اقترابها بسرعة.
فقط عندما أثار جيرمان سبارو السؤال، بدا وكأن عادل قد خرج من ذهوله. لقد ارتجفت شفتاه وهو يجيب بنبرة غامضة: “نحن… لم نتسبب في تغيير للضباب من قبل…”
كان القائد رجلاً عجوزًا يرتدي جلد وحش بني غامق. كان شعره أشيبًا وأشعث، وكان وجهه مليئًا بالشقوق الحقيقية.
في هذه اللحظة، فهم عادل ما قصده جيرمان سبارو. تردد للحظة وأومأ ببطء.
“رئيس الكهنة…” بعد التعرف على الطرف الآخر، انفجر شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه فصول يوم أمس، قبل أمس سيكون عطلة
لم يكن سوى نيم، رئيس كهنة مدينة القمر.
لم يكن السطوع والدفء شيئًا يمكن مقارنة نار به!
خلف نيم، تبع روس والأعضاء الآخرون في فريق الصيد الذين عادوا إلى المدينة في وقت مبكر، بالإضافة إلى العديد من متجاوزي التسلسلات العالية الأخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعرفون عن هذا الضباب؟” سأل كلاين في جوتون بصوت عميق.
أومأ نيم برأسه في عادل، شين، والباقي قبل أن يمشي إلى مقدمة المجموعة. نظر إلى الرجل الذي ادعى أنه مبشر، جيرمان سبارو، عقد ذراعيه وانحنى.
توهج نور نقي ومشرق ودافئ، مشتتا الظلام من حولهم وأضاءهم.
“الضيف المحترم، أنا رئيس كهنة مدينة القمر، نيم.ْ
وأسف مجددا??
“إنتمت مدينة القمر كانت ذات يوم لمصاصي الدماء، ولكن تلك الحضارة دمرت في العصور القديمة.”
مع وجود عصا الحياة في يده، اتخذ كلاين بضع خطوات للأمام واستخدم نهاية العصا لنقر قائد فريق الصيد لمدينة القمر.
“بعد ذلك، قبلنا أوامر إله الشمس العظيم، الورد الذي خلق كل شيء، وانتقلنا هنا لمراقبة الضباب الأبيض الرمادي والقيام بالمحاولات المقابلة. واستمر ذلك على الرغم من أن الأرض لعنت ولم يفعل يستجيب اللورر لنا.”
كان هذا مشهدًا تم إنشاؤه عندما دخل الكافر آمون في إسقاط بلاط الملك العملاق.
“حتى الآن، مرت 3722 سنة”.
خلال هذه العملية، أدرك أنه كان في حالة صحية غير مسبوقة، كانت أفضل مما كان عليه عندما أصبح بالغًا لأول مرة.
~~~~~~~~
مع عادل كمثال، كان شين والآخرون على أهبة الاستعداد واليقظة بينما قبلوا الاتصال بالعصا، لقد شعروا وكأنهم حصلوا على فرصة جديدة للحياة.
أرغغغغ، أسف حقا??? كانت كل الفصول مترجمة إلا هذا?? ولكنني نمت وسط ترجمته?? في النهاية كان يوم متأخر أخر??????? أكبر شيئ مزعج هو الفصل الذي نمت به نفسه? إنه أقصر فصل في الرواية كلهاااااا في النهاية كان هو الذي نمت في وسطه أغغغغغ
“بعد ذلك، قبلنا أوامر إله الشمس العظيم، الورد الذي خلق كل شيء، وانتقلنا هنا لمراقبة الضباب الأبيض الرمادي والقيام بالمحاولات المقابلة. واستمر ذلك على الرغم من أن الأرض لعنت ولم يفعل يستجيب اللورر لنا.”
هذه فصول يوم أمس، قبل أمس سيكون عطلة
كانت فترة ما بين ألفين وثلاثة آلاف عام من العمل الجاد من أجيال عديدة من سكان مدينة القمر أدنى من شخص يحمل عصا في محاولة لم تدوم أكثر من مائتي نبضة قلب!
سأطلق الفصول باكرا اليوم إن شاء الله
في أعقاب ذلك مباشرة، أمسك بعصا أخرى ذات لون خشبي عادي.
وأسف مجددا??
الآن، تسبب جيرمان سبارو في غليان الضباب مثل الماء وقسم الجوانب. لقد أخافهم هذا المشهد حقًا، وكأنهم كانوا يشهدون معجزة.
إستمتعوا~~~~~
تنهد كلاين في قلبه. بينما كان يركز على التحكم في أفكاره، قام بمحاولات أخرى.
كان صليبًا مغطى بالبرونز، ويخرج منه عدة أشواك حادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
